سمكة حية
عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
هذا شيء نادر للغاية!
داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خارج مدخل النفق كانت هناك هوة أخرى.
إذا لم يكن السيفان يقودانه إلى الأمام ، فإن غو تشينغ شان لم يكن ليصل إلى هذا الحد.
سرعان ما غرقت هذه البحيرة الجوفية تحت الحمم البركانية.
لقد كانوا يتحركون منذ بضع ساعات بالفعل.
كيف يمكن أن يكون هناك جوهر برد بهذا العمق تحت الأرض؟
كان الجو كثيفًا بالهواء الساخن ، وارتفعت درجة الحرارة أكثر فأكثر أثناء سيرهم.
سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.
لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.
في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
فجأة ، ظهر حضور ضعيف ، مما جعل غو تشينغ شان حذرًا.
سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.
“موجة طاقة روحية؟ … إنها نقية جداً ، وضخمة جدًا … “
في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
عبس بشكل غير متوقع.
لم يستطع غو تشينغ شان رؤية أي شيء ، ولم يستطع الإحساس بأي شيء برؤيته الداخلية أيضًا.
لم يتوقع أن يشعر بموجة طاقة روحية في مثل هذا المكان.
لقد كانوا يتحركون منذ بضع ساعات بالفعل.
——– منذ أن وصلوا إلى عالم شين وو ، باستثناء الشياطين ، لم ير المزارعون أي كائن حي.
يمكن أن تكون آخر كائن حي في هذا العالم.
في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
خمّن القديسون الثلاثة أن بشرية هذا العالم قُتلت على يد الشياطين.
أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.
ولكن الآن ، شعر غو تشينغ شان بموجة طاقة روحية.
بدأ السيفان في خدش سطح الصخرة ، وكشفوا ببطء عن الشيء المخبأ بداخلها.
هذا لا يصدق قليلاً.
داخل الحفرة ، بقيت كمية قليلة من الماء.
هذا المكان بعيد جدًا عن السطح ، ومع مقدار تشعب كهف الصهارة ، فإن الرغبة في العودة على نفس الطريق أمر مستحيل عمليًا.
“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”
سقط سيف الأرض في يده بينما انطلق غو تشينغ شان بحذر للأمام.
في وسط البحيرة كانت هناك حفرة بحجم وعاء.
عند المدخل الآخر للنفق توقف السيفان أخيرًا.
لقد كانوا يتحركون منذ بضع ساعات بالفعل.
توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”
「 ما الأمر؟ 」رن الصوت الثقيل لسيف الأرض.
خارج مدخل النفق كانت هناك هوة أخرى.
سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.
ولكن تحت هذه الهوة لم تكن هناك حمم متدفقة.
فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.
كانت بحيرة جافة.
“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”
في وسط البحيرة كانت هناك حفرة بحجم وعاء.
مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.
تحول جوهر روح الزائد إلى ضباب أبيض وارتفع من الحفرة.
“جوهر البرد؟” عبس غو تشينغ شان.
اهتز السيفان قليلاً في الهواء ، ثم بدآ بالنزول.
قفزت السمكة من الماء ، ثم قفزت مرة أخرى عدة مرات.
تبع غو تشينغ شان من خلفهما.
فتح غو تشينغ شان عينيه على مصراعيها.
بمجرد هبوطه ، سار غو تشينغ شان بسرعة نحو الحفرة في الأرض.
توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”
داخل الحفرة ، بقيت كمية قليلة من الماء.
توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”
كانت هناك سمكة صغيرة في الماء ، تطفو في مكانها.
تبع غو تشينغ شان من خلفهما.
عند رؤية هذا ، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر.
“موجة طاقة روحية؟ … إنها نقية جداً ، وضخمة جدًا … “
في عالم شين وو الميت والمقفر ، لا تزال هناك سمكة صغيرة لا تزال تعيش في أعماق الأرض.
لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.
مع مدى ثخانة جوهر الروح هنا ، من الواضح أن هذا كان وريدًا روحيًا ، في حين أن نبع الماء هذا حدث فقط أن تشكل فوق الوريد الروحي.
ملأ الهواء البارد من الماء المنطقة بسرعة.
على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.
بعد ثلاث نقرات ، ظهرت ثلاثة أضواء صغيرة على جبين غو تشينغ شان.
إنها معجزة الحياة.
على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.
يمكن أن تكون آخر كائن حي في هذا العالم.
سأل غو تشينغ شان.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.
هذه هي مياه الينابيع التي يتم جمعها من أشهر نبع روحي في بلد باي هوا الخالد. يستخدم غو تشينغ شان هذه المياه للنظافة الشخصية ولصنع الشاي والمشروبات الأخرى.
لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.
ملأ الهواء البارد من الماء المنطقة بسرعة.
بعد أن غادرت السمكة ، جفت البركة الصغيرة التي كانت تسبح فيها قبل ذلك بسرعة واختفت.
شعرت السمكة الصغيرة الحزينة والمكتئبة بالهواء البارد ، وهزت جسدها وقفزت ، نظرت إلى مكعب مياه النبع الروحي.
ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.
كانت هناك نظرة رغبة في عينيها.
فجأة ، حلقت السيوف مرة أخرى حوله.
هز السيفان قبضتهما ، على ما يبدو يحثانها على الدخول.
Dantalian2
نظرت السمكة إلى غو تشينغ شان.
الفصل – 257: سمكة حية — — — — — — — — — — — — — — — — —
قال غو تشينغ شان: “تعالي”
الفصل – 257: سمكة حية — — — — — — — — — — — — — — — — —
قفزت السمكة مباشرة إلى مياه النبع الروحي.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
سبحت بسعادة وحماس داخل مكعب الماء.
“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”
طاف السيفان بصمت وهما يشاهدان هذا المشهد.
داخل الحفرة ، بقيت كمية قليلة من الماء.
فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.
عند المدخل الآخر للنفق توقف السيفان أخيرًا.
مع كل لمسة ، انغمس ضوء أبيض صغير في جبين غو تشينغ شان.
عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.
بعد ثلاث نقرات ، ظهرت ثلاثة أضواء صغيرة على جبين غو تشينغ شان.
في نفق الصهارة هذا تحت الأرض ، باستثناء تلك البحيرة الوحيدة من قبل ، لم يكن هناك سوى كميات لا حصر لها من الأنفاق.
بدأت الأضواء تندمج في واحدة واختفت في جسده.
إذا لم يكن السيفان يقودانه إلى الأمام ، فإن غو تشينغ شان لم يكن ليصل إلى هذا الحد.
بعد ذلك ، عادت السمكة إلى الماء واستمتعت بالبرودة المنعشة.
في هذه المرحلة ، كان غو تشينغ شان ، والسيفان والسمكة يحلقان بعيدًا جدًا عن الربيع.
عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.
على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.
ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.
لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.
[لم يضمن النظام أي مكافآت ، لكنك تلقيت هدية غير معروفة]
[لقد تلقيت لؤلؤة السمكة التنين]
[لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة]
على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.
هذا شيء نادر للغاية!
فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.
شعر غو تشينغ شان بالبرودة التي ما زالت تنبعث من جبهته ، ونظر إلى السمكة في دهشة.
عند المدخل الآخر للنفق توقف السيفان أخيرًا.
قال “شكرا”.
فتح غو تشينغ شان عينيه على مصراعيها.
قفزت السمكة من الماء ، ثم قفزت مرة أخرى عدة مرات.
كانت بحيرة جافة.
من مظهرها ، أرادت أن تشكره على الماء.
في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”
طاف السيفان بصمت وهما يشاهدان هذا المشهد.
فجأة ، حلقت السيوف مرة أخرى حوله.
Dantalian2
“…هناك المزيد؟”
“حسنًا ، أنتما قودا الطريق” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يوافق.
بعد ثلاث نقرات ، ظهرت ثلاثة أضواء صغيرة على جبين غو تشينغ شان.
تمامًا مثل ذلك ، قاد السيفان الطريق ، كان غو تشينغ شان في المنتصف ، بينما أخذت السمكة مكعب الماء العائم في الهواء معها وتقدمت معهم.
بمجرد هبوطه ، سار غو تشينغ شان بسرعة نحو الحفرة في الأرض.
في نفق الصهارة هذا تحت الأرض ، باستثناء تلك البحيرة الوحيدة من قبل ، لم يكن هناك سوى كميات لا حصر لها من الأنفاق.
بعد ساعات قليلة ، بدأت الحرارة تتراجع ببطء.
بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، بدأت الحمم تتدفق من المدخل الذي أتوا منه.
قفزت السمكة مباشرة إلى مياه النبع الروحي.
سرعان ما غرقت هذه البحيرة الجوفية تحت الحمم البركانية.
كانت عبارة عن صفيحة تكوينات صغيرة ، مغطاة بالغبار والأتربة ، من الواضح أنها قديمة جدًا.
النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
بعد أن غادرت السمكة ، جفت البركة الصغيرة التي كانت تسبح فيها قبل ذلك بسرعة واختفت.
ملأ الهواء البارد من الماء المنطقة بسرعة.
في هذه المرحلة ، كان غو تشينغ شان ، والسيفان والسمكة يحلقان بعيدًا جدًا عن الربيع.
「لتكون قادرًا على إنقاذ حياة لينغ إير ، هناك حاجة إلى القوة التي تتفوق على كل المحن ، وهذا ليس شيئًا يجب أن تفكر فيه الآن」 استجاب سيف الأرض.
بمجرد دخولهم مدخل النفق التالي ، بدأوا في رحلة طويلة أخرى عبر الأنفاق.
داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.
بعد ساعات قليلة ، بدأت الحرارة تتراجع ببطء.
وبدلاً من ذلك ، بدأ هواء بارد يملأ المنطقة.
وبدلاً من ذلك ، بدأ هواء بارد يملأ المنطقة.
اهتز السيفان قليلاً في الهواء ، ثم بدآ بالنزول.
“جوهر البرد؟” عبس غو تشينغ شان.
مع كل لمسة ، انغمس ضوء أبيض صغير في جبين غو تشينغ شان.
كيف يمكن أن يكون هناك جوهر برد بهذا العمق تحت الأرض؟
نظرت السمكة إلى غو تشينغ شان.
بينما كان يفكر ، توقف السيفان مرة أخرى عند مدخل النفق التالي.
بعد ساعات قليلة ، بدأت الحرارة تتراجع ببطء.
مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.
“جوهر البرد؟” عبس غو تشينغ شان.
هوة أخرى.
كانت بحيرة جافة.
ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
خارج مدخل النفق ، لم يكن هناك شيء سوى برد الظلام اللامتناهي.
أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.
سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.
كان الجو كثيفًا بالهواء الساخن ، وارتفعت درجة الحرارة أكثر فأكثر أثناء سيرهم.
لم يستطع غو تشينغ شان رؤية أي شيء ، ولم يستطع الإحساس بأي شيء برؤيته الداخلية أيضًا.
فجأة ، ظهر حضور ضعيف ، مما جعل غو تشينغ شان حذرًا.
نقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج زجاجة من اليشم وألقى بها في الظلام الخانق.
خمّن القديسون الثلاثة أن بشرية هذا العالم قُتلت على يد الشياطين.
في غضون ثوانٍ ، تفككت زجاجة اليشم في حبيبات رمل ، وتناثرت في الأسفل في الهاوية.
كيف يمكن أن يكون هناك جوهر برد بهذا العمق تحت الأرض؟
فتح غو تشينغ شان عينيه على مصراعيها.
عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.
هذه القوة المرعبة ، تقريباً مثل أطياف السيف عندما تتركز إلى أقصى حد لها.
النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.
بعد ذلك ، كان السيفان يرقصان لأعلى ولأسفل ، في محاولة للإيماء بشيء ما.
بعد ذلك ، عادت السمكة إلى الماء واستمتعت بالبرودة المنعشة.
“اقترب كثيرا وسأموت؟” قال قو تشينغ شان ، “لا تقلقا ، لن أذهب إلى أي مكان بالقرب من ذلك.”
فجأة ، حلقت السيوف مرة أخرى حوله.
ثم لم يسعه إلا أن يسأل: “ولكن بعد ذلك ، لماذا أتينا إلى هنا؟”
هذا شيء نادر للغاية!
بدأ السيفان في خدش سطح الصخرة ، وكشفوا ببطء عن الشيء المخبأ بداخلها.
ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.
كانت عبارة عن صفيحة تكوينات صغيرة ، مغطاة بالغبار والأتربة ، من الواضح أنها قديمة جدًا.
في هذه المرحلة ، كان غو تشينغ شان ، والسيفان والسمكة يحلقان بعيدًا جدًا عن الربيع.
كان هذا المكان مخفيًا تمامًا عن بصره ، لولا السيفين ، لما لاحظ غو تشينغ شان وجود صفيحة تكوينات مخبأة هناك.
ولكن الآن ، شعر غو تشينغ شان بموجة طاقة روحية.
نحت السيفان بعناية كل الأوساخ والطين.
عند رؤية هذا ، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر.
لوحت السمكة الصغيرة بزعنفتها ، متحكمة في بعض الماء لغسل لوحة التكوينات.
سأل غو تشينغ شان.
ثم تحول الماء إلى يد ، ورفع برفق صفيحة التكوينات أمام غو تشينغ شان.
“…هناك المزيد؟” “حسنًا ، أنتما قودا الطريق” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يوافق.
“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”
ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.
سأل غو تشينغ شان.
بعد ذلك ، كان السيفان يرقصان لأعلى ولأسفل ، في محاولة للإيماء بشيء ما.
أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.
بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.
حدقوا في غو تشينغ شان لفترة ، ثم طاروا في أعماق الهاوية المظلمة.
ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.
كانوا قد اختفوا.
“اقترب كثيرا وسأموت؟” قال قو تشينغ شان ، “لا تقلقا ، لن أذهب إلى أي مكان بالقرب من ذلك.”
أخذ غو تشينغ شان صفيحة التكوينات في يده ، ثم قرأ الإشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.
بعد ذلك ، كان السيفان يرقصان لأعلى ولأسفل ، في محاولة للإيماء بشيء ما.
[ مهمة القوة الإعجازية العشوائية للنواة الذهبية 2: إنه لمن دواعي سروري مساعدة الآخرين (مكتمل)]
[إذا لم تكن قادرًا على أن تصبح أقوى ، فلن تكون قادرًا على بدء المهمة الثالثة ، وبالتالي ستحصل على الرقم القياسي لمهمتين مكتملتين كنتيجة نهائية لسحب القوة الإعجازية الجديدة الخاصة بك]
على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.
بعد قراءة هذا ، وقف غو تشينغ شان هناك في صمت لفترة من الوقت.
أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.
「 ما الأمر؟ 」رن الصوت الثقيل لسيف الأرض.
ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.
“أريد أن أعرف ، إذا كنت أرغب في إنقاذ حياة شيفو ، فماذا أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
قال غو تشينغ شان: “تعالي”
「لتكون قادرًا على إنقاذ حياة لينغ إير ، هناك حاجة إلى القوة التي تتفوق على كل المحن ، وهذا ليس شيئًا يجب أن تفكر فيه الآن」 استجاب سيف الأرض.
ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أنا أتذكر إلى أين يؤدي هذا ، هذا أرك جيد ، سيقوم بتوسيع رؤاكم
نقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج زجاجة من اليشم وألقى بها في الظلام الخانق.
بواسطة :
“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”
كان هذا المكان مخفيًا تمامًا عن بصره ، لولا السيفين ، لما لاحظ غو تشينغ شان وجود صفيحة تكوينات مخبأة هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
