نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 223

المصل الأخير

المصل الأخير

لم يستطع كل الرجال فهم هذا على الإطلاق.

الفصل – 223: المصل الأخير
— — — — — — — — — — — — — — — — —

لم يقل الإمبراطور شيئًا.

بعد بضع دقائق ، بدأ الغبار الناجم عن الانفجار يتلاشى ، وطار بفعل الرياح.

“هذا صحيح ، جلالتك ، من فضلك بعني قارورة واحدة” ، شبكت آنا يديها معًا وابتسمت ، وكأنها تطلب أن يتم إفسادها تقريباً.

تم تسوية السيرك بالكامل أرضاً.

“إذا كانت ليهم التكنولوجيا للقيام بذلك ، فيجب أن يكونوا قادرين بالفعل على صنع مصل بتأثيرات مماثلة”

في وقت الانفجار ، كانت البابا هي الشخص الوحيد المتبقي داخل السيرك ، لكن الآن لا يمكن رؤيتها في أي مكان.

الفصل – 223: المصل الأخير — — — — — — — — — — — — — — — — —

فقط بطاقة سوداء كانت تحوم ببطء في الهواء ، قوة مقدسة بيضاء حليبية كانت تنبعث من البطاقة.

لا يزال مصابًا بجروح خطيرة ، ولكن بشكل عام ، استقرت الأمور ، بما يكفي لتعافي جسده ببطء.

مر الوقت.

“هل أنت راض الآن؟”

بصرف النظر عن ‘قاضي التوبة’ إيفان ، كان الرسل الستة الآخرين جميعًا هنا ، واصطفوا أمام البطاقة السوداء وركعوا على ركبة واحدة.

لا يزال مصابًا بجروح خطيرة ، ولكن بشكل عام ، استقرت الأمور ، بما يكفي لتعافي جسده ببطء.

“لم أتمكن من الانتصار على العدو ، هذه خطيئة عظيمة ، أنا أقبل عقابك عن طيب خاطر” كان الرسول العظيم هارت هو أول من تكلم.

كانت جميع نقاط الوخز على جسده لا تزال تؤلمه ، كما لو كانت مثقوبة بألف إبرة.

“لا أستطيع أن ألومك ، هذا الشخص هو وجود غريب للغاية” ، سمع صوت البابا من البطاقة السوداء.

أجابت آنا “——– الإمبراطور ليس غبيًا ، فهو يبيعهم فقط إلى الفوشيين ، وعادة ما يُطلب منهم استخدامه أمامه”.

وتابعت: “هناك هذا القدر منكم فقط ، توقفوا مؤقتا عما تفعلونه”

“هل تحتاج إلى الوصفة أم إلى المصل نفسه؟” سألت آنا فجأة.

رفع الرسل المقدسون رؤوسهم وانتظروا الأمر التالي.

“بالتاكيد”

“انضم هذا الشخص إلى مأدبة المدام بونتا ، أريدكم أن تعرفوا كل إيماءاته وكل كلمة قالها خلال تلك الفترة”
“بعد أن تعثروا على كل التفاصيل الأخيرة عنه ، لا تتصرفوا بتهور وانتظروا حتى أعود”

هز غو تشينغ شان رأسه ، وأخذ حبة أخرى ، وابتلعها وبدأ في التأمل مرة أخرى.

أجاب جميع الرسل المقدسين في نفس الوقت: “”نعم””!

بالتأكيد جروح خطيرة.

سأل الكاردينال كيد بصوت منخفض: “كم من الوقت سيمضي حتى تعودين؟”

كانت جميع نقاط الوخز على جسده لا تزال تؤلمه ، كما لو كانت مثقوبة بألف إبرة.

“علي للاختباء مؤقتًا هنا ، لذلك يجب أن أنتظر حتى يحين الوقت لأتمكن من العودة. لا تقلقوا بشأن هذا ، لقد تلقيتم أوامركم ، ما عليكم سوى تنفيذها “

“هل أنت راض الآن؟”

بعد قول ذلك ، اختفت البطاقة السوداء دون أن تترك أثرا.

“ليس بعد ، لا بد لي من التعامل مع الجروح التي لا يمكن للممارسات الطبية الحالية أن تعالجها أولاً”

نهض الرسل جميعا وبدأوا اتباع الأوامر التي أصدرتها البابا.

“هل أنت واثقة من ذلك؟”

سريعًا جدًا ، تم نشر الكنيسة المقدسة بأكملها.

ظهر غو تشينغ شان على القلعة النجمية المعبد الإلهي لحروب النجوم.

ردت آنا “إذا قمت بتحويله إلى إعتمادات الكونفدرالية ، فعندئذٍ 1.5 مليار لكل زجاجة”.

ذهب الجميع بسرعة للاطمئنان عليه.

“هل تحتاج إلى الوصفة أم إلى المصل نفسه؟” سألت آنا فجأة.

كان ينزف من كل مكان ، وكانت كل عضلات جسده ممزقة ومصابة بالكدمات ، وكانت حالة بعض الأجزاء سيئة للغاية لدرجة أنها فتحت جروحًا مرعبة حتى عظامه.

بعد فترة وجيزة ، جاءت إلى إمبراطورية فوشي ووجدت الإمبراطور.

لا يمكنك حتى لمسه بلا مبالاة لإجراء الإسعافات الأولية مع هذا النوع من الجروح.

[مفهوم ، لقد تم التحقق منه] جاء صوت إلهة النزاهة.

كانت آنا مستعجلة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا ستقول ، فقط حثت: “إلهة النزاهة ، رتبي مكوكا بسرعة ، نحتاج إلى نقله إلى مستشفى العاصمة لتلقي العلاج الطارئ!”

“هل أنت راض الآن؟”

سعل غو تشينغ شان بعض الدم ، وتحدث بصوت أجش: “لا حاجة ، يمكنني أن أشفي هذه الجروح بنفسي”

شعر غو تشينغ شان بعدم الارتياح بعض الشيء.

قال ذلك ، وأخرج زجاجة صغيرة ، وأخذ منها إثنين إلى ثلاثة حبات وابتلعها.

بحذر شديد ، حاول إطلاق رؤيته الداخلية ——– لحسن الحظ ، رؤيته الداخلية كانت على ما يرام ، مما يعني أن بحر فكره لم يتضرر.

بعد ذلك ، جلس القرفصاء ، وشكلت كلتا يديه ختم قمع الروح ودخل في تأمل عميق.

كان هذه أكثر مرة أصيب فيها غو تشينغ شان بجروح خطيرة منذ أن عاد إلى الماضي.

عندما استيقظ غو تشينغ شان مرة أخرى ، كان ذلك بعد يوم كامل.

“الإمبراطور بالتأكيد لن يترك الوصفة تتسرب ، لكنه قد يبيعك المصل” وتابعت: “الإمبراطور شخص عملي بشكل استثنائي ، طالما أنك تستطيع دفع ثمنه ، سيبيعه لك”

كانت جميع نقاط الوخز على جسده لا تزال تؤلمه ، كما لو كانت مثقوبة بألف إبرة.

أجابت آنا: “بما أنه معي ، عاجلاً أم آجلاً سيترك الكونفدرالية على أي حال”

كان الدم قد جف بالفعل وشكل طبقة من القشور حول جسده ، مما نقل ألما شديداً بأدنى قدر من الحركة.

رفع الرسل المقدسون رؤوسهم وانتظروا الأمر التالي.

كان الدانتيان فارغًا تمامًا ، بغض النظر عن مقدار محاولات غو تشينغ شان ، لم يستطع تحريك أو تركيز أي طاقة روحية على الإطلاق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان ينزف من كل مكان ، وكانت كل عضلات جسده ممزقة ومصابة بالكدمات ، وكانت حالة بعض الأجزاء سيئة للغاية لدرجة أنها فتحت جروحًا مرعبة حتى عظامه.

عندما حاول التصرف مباشرة على الدانتيان ، شعر حتى أنه مؤلم.

في وضعه الحالي ، حتى الشخص العادي يمكنه قتله دون أي مشكلة.

ماذا؟ حتى دانتيان تالف؟

“ليس بعد ، لا بد لي من التعامل مع الجروح التي لا يمكن للممارسات الطبية الحالية أن تعالجها أولاً”

شعر غو تشينغ شان بعدم الارتياح بعض الشيء.

كانت عيون آنا حمراء ، قامت فقط بفرك وجهه بلطف دون أن تقول أي شيء.

في الفترة التالية ، لم يحاول حتى لمس الدانتيان ، بل كان يأكل أحيانًا حبوبًا لتعميم الطاقة الروحية حوله وإصلاح نقاط الوخز والدانتيان.

“لا أستطيع أن ألومك ، هذا الشخص هو وجود غريب للغاية” ، سمع صوت البابا من البطاقة السوداء.

بحذر شديد ، حاول إطلاق رؤيته الداخلية ——– لحسن الحظ ، رؤيته الداخلية كانت على ما يرام ، مما يعني أن بحر فكره لم يتضرر.

كان الإمبراطور حاليًا يخرج حصانًا في إسطبله.

لقد حاول الآن مسح جسده برؤيته الداخلية.

يبدو أن واجهة مستخدم إله الحرب لم تكن تمزح ، [التنين العابر] ليس شيئًا يمكنه استخدامه بتهور في هذه المرحلة.

جروح خطيرة.

مر الوقت.

بالتأكيد جروح خطيرة.

“بالتاكيد”

كان جسده كله تحت ضغط شديد لدرجة أنه كان على وشك الانهيار ، حتى أن نقاط الوخز كانت على وشك الانهيار من الإجهاد المفرط.

“ماذا لو تمكن شخص ما من كسر الشيفرة؟” سأل لياو شينغ باهتمام.

كان هذه أكثر مرة أصيب فيها غو تشينغ شان بجروح خطيرة منذ أن عاد إلى الماضي.

“لكن يبدو أنني أتذكر أنك قد أيقظت عنصر النار بالفعل وفي ذروة المرحلة الرابعة ، لست بحاجة إلى مثل هذا الشيء ، أليس كذلك؟” تحدث الإمبراطور ببطء.

كان بإمكان غو تشينغ شان فقط أن يبتسم بسخرية.

“ماذا لو تمكن شخص ما من كسر الشيفرة؟” سأل لياو شينغ باهتمام.

في وضعه الحالي ، حتى الشخص العادي يمكنه قتله دون أي مشكلة.

بعد نصف يوم ، زفر وقال: “أحضريني إلى الكبسولة الطبية لتلقي العلاج”

يبدو أن واجهة مستخدم إله الحرب لم تكن تمزح ، [التنين العابر] ليس شيئًا يمكنه استخدامه بتهور في هذه المرحلة.

“ماذا لو تمكن شخص ما من كسر الشيفرة؟” سأل لياو شينغ باهتمام.

ولكن ما لم يكن قد أصر على تعلم هذا الفن السري على أي حال ، فسيكون من المستحيل الهروب من مطاردة البابا.

“إذا كانت ليهم التكنولوجيا للقيام بذلك ، فيجب أن يكونوا قادرين بالفعل على صنع مصل بتأثيرات مماثلة”

في هذه المرحلة ، جاء صوت إلهة النزاهة.

“هل تحتاج إلى الوصفة أم إلى المصل نفسه؟” سألت آنا فجأة.

[سيدي ​​، لقد تم تجهيز الكبسولة الطبية ، هل تود أن تُعالج الآن؟]

يبدو أن واجهة مستخدم إله الحرب لم تكن تمزح ، [التنين العابر] ليس شيئًا يمكنه استخدامه بتهور في هذه المرحلة.

“ليس بعد ، لا بد لي من التعامل مع الجروح التي لا يمكن للممارسات الطبية الحالية أن تعالجها أولاً”

“لا أستطيع أن ألومك ، هذا الشخص هو وجود غريب للغاية” ، سمع صوت البابا من البطاقة السوداء.

هز غو تشينغ شان رأسه ، وأخذ حبة أخرى ، وابتلعها وبدأ في التأمل مرة أخرى.

“هل أنت واثقة من ذلك؟”

بعد نصف يوم ، زفر وقال: “أحضريني إلى الكبسولة الطبية لتلقي العلاج”

أجاب جميع الرسل المقدسين في نفس الوقت: “”نعم””!

حملته آنا بحذر شديد وأخذته إلى الكبسولة الطبية في المعبد الإلهي لحروب النجوم.

“لا أعرف ، لدي المال ، لكنني لست متأكدًا من أنه سيكون على استعداد لبيعه لي.” قال غو تشينغ شان “بعد كل شيء ، أنا رجل من الكونفدرالية”.

سريعًا جدًا ، غطى محلول غذائي ممزوج بالسائل المولّد للخلايا جسم غو تشينغ شان.

كانت جميع نقاط الوخز على جسده لا تزال تؤلمه ، كما لو كانت مثقوبة بألف إبرة.

عندما بدأ التخدير ، دخل في نوم عميق.

قال ذلك ، وأخرج زجاجة صغيرة ، وأخذ منها إثنين إلى ثلاثة حبات وابتلعها.

بعد حوالي ثلاث ساعات ، استيقظ.

“مصل إيقاظ مستخدمي العناصر بنقاء 99٪؟” وقف الإمبراطور أمام حصان طويل وسأل.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لفحص جسده مرة أخرى ، ووجد أن جروحه كانت تتحسن بالفعل.

“ليس بعد ، لا بد لي من التعامل مع الجروح التي لا يمكن للممارسات الطبية الحالية أن تعالجها أولاً”

لا يزال مصابًا بجروح خطيرة ، ولكن بشكل عام ، استقرت الأمور ، بما يكفي لتعافي جسده ببطء.

بصرف النظر عن ‘قاضي التوبة’ إيفان ، كان الرسل الستة الآخرين جميعًا هنا ، واصطفوا أمام البطاقة السوداء وركعوا على ركبة واحدة.

نظر إلى الأشخاص المحيطين به ، ابتسم غو تشينغ شان بسخرية وقال: “بالكاد تمكنت من سحب حياتي من الحافة”

بعد قول ذلك ، اختفت البطاقة السوداء دون أن تترك أثرا.

كانت عيون آنا حمراء ، قامت فقط بفرك وجهه بلطف دون أن تقول أي شيء.

بحذر شديد ، حاول إطلاق رؤيته الداخلية ——– لحسن الحظ ، رؤيته الداخلية كانت على ما يرام ، مما يعني أن بحر فكره لم يتضرر.

لم يكن تشانغ يينغ هاو من هذا النوع وقال: “لو علمنا أنه سيكون بهذه الخطورة ، لما ذهبنا للحصول على هذه الوصفة في المقام الأول”

“هذا الشيء مهم للغاية ، لذلك كنت سأذهب بغض النظر عن أي شيء”

“هذا الشيء مهم للغاية ، لذلك كنت سأذهب بغض النظر عن أي شيء”

بعد قول ذلك ، اختفت البطاقة السوداء دون أن تترك أثرا.

“هل أنت راض الآن؟”

“هل هناك فرق؟”

“هم ، ليس بعد ، بالنسبة للخطوة التالية ، ما زلت بحاجة إلى مصل إيقاظ مستخدمي العناصر من إمبراطورية فوشي”

عندما حاول التصرف مباشرة على الدانتيان ، شعر حتى أنه مؤلم.

“هل تحتاج إلى الوصفة أم إلى المصل نفسه؟” سألت آنا فجأة.

“مصل إيقاظ مستخدمي العناصر بنقاء 99٪؟” وقف الإمبراطور أمام حصان طويل وسأل.

“هل هناك فرق؟”

“هل أنت واثقة من ذلك؟”

“الإمبراطور بالتأكيد لن يترك الوصفة تتسرب ، لكنه قد يبيعك المصل”
وتابعت: “الإمبراطور شخص عملي بشكل استثنائي ، طالما أنك تستطيع دفع ثمنه ، سيبيعه لك”

“لا أستطيع أن ألومك ، هذا الشخص هو وجود غريب للغاية” ، سمع صوت البابا من البطاقة السوداء.

“لكنني لم أسمع أبدًا عن قدرة أي شخص على شراء مثل هذا المصل عالي المستوى؟” عبس تشانغ يينغ هاو وقال.

قال غو تشينغ شان: “إلهة النزاهة ، أصرح لآنا باستخدام إستحقاقات الكونفدرالية خاصتي بحرية”.

أجابت آنا “——– الإمبراطور ليس غبيًا ، فهو يبيعهم فقط إلى الفوشيين ، وعادة ما يُطلب منهم استخدامه أمامه”.

فكر قليلاً ثم قال: “فما رأيك أن نراهن؟”

“كم ثمن القارورة؟” سأل يي فاي لي.

“آه —–” الإمبراطور استدار وومض بابتسامة عارِف.

ردت آنا “إذا قمت بتحويله إلى إعتمادات الكونفدرالية ، فعندئذٍ 1.5 مليار لكل زجاجة”.

في هذه المرحلة ، جاء صوت إلهة النزاهة.

لم تستطع يي فاي لي سوى النقر على لسانه.

“هل أنت واثقة من ذلك؟”

علق تشانغ يينغ هاو قائلاً: “لا عجب أن إمبراطور فوشي يُعرف بأنه الشخص الأكثر سخاءً في جميع البلدان ، حتى اللوردات التسعة لا يمكنهم المقارنة به”.
“ولكن إذا كان الأمر كذلك ، ألا يخشى أن يستخدم الآخرون المصل لعكس هندسة الوصفة؟”

كانت عيون آنا حمراء ، قامت فقط بفرك وجهه بلطف دون أن تقول أي شيء.

“لا ، لقد وصل علم أمصال الإمبراطورية إلى مستوى عالٍ جدًا من الترميز الجيني ، إذا تجرأ أي شخص على التحقيق فيها ، سيصبح المصل بأكمله عديم الفائدة على الفور”

ردت آنا “إذا قمت بتحويله إلى إعتمادات الكونفدرالية ، فعندئذٍ 1.5 مليار لكل زجاجة”.

“ماذا لو تمكن شخص ما من كسر الشيفرة؟” سأل لياو شينغ باهتمام.

لقد حاول الآن مسح جسده برؤيته الداخلية.

“إذا كانت ليهم التكنولوجيا للقيام بذلك ، فيجب أن يكونوا قادرين بالفعل على صنع مصل بتأثيرات مماثلة”

كان جسده كله تحت ضغط شديد لدرجة أنه كان على وشك الانهيار ، حتى أن نقاط الوخز كانت على وشك الانهيار من الإجهاد المفرط.

“لا أعرف ، لدي المال ، لكنني لست متأكدًا من أنه سيكون على استعداد لبيعه لي.” قال غو تشينغ شان “بعد كل شيء ، أنا رجل من الكونفدرالية”.

“ليس بعد ، لا بد لي من التعامل مع الجروح التي لا يمكن للممارسات الطبية الحالية أن تعالجها أولاً”

ربتت آنا على صدرها وقالت: “اترك الأمر لي ، ربما سأحصل على خصم”

هز غو تشينغ شان رأسه ، وأخذ حبة أخرى ، وابتلعها وبدأ في التأمل مرة أخرى.

قال غو تشينغ شان: “إلهة النزاهة ، أصرح لآنا باستخدام إستحقاقات الكونفدرالية خاصتي بحرية”.

أجاب جميع الرسل المقدسين في نفس الوقت: “”نعم””!

[مفهوم ، لقد تم التحقق منه] جاء صوت إلهة النزاهة.

“الإمبراطور بالتأكيد لن يترك الوصفة تتسرب ، لكنه قد يبيعك المصل” وتابعت: “الإمبراطور شخص عملي بشكل استثنائي ، طالما أنك تستطيع دفع ثمنه ، سيبيعه لك”

حدقت به آنا بعبوس قليلاً ، ثم ‘همف’.

ربتت آنا على صدرها وقالت: “اترك الأمر لي ، ربما سأحصل على خصم”

لم يستطع كل الرجال فهم هذا على الإطلاق.

عندما بدأ التخدير ، دخل في نوم عميق.

لكن أفعال آنا كانت أعلى من كلماتها ، لذلك لم تضيع أي وقت وأخذت على الفور سفينة حربية نجمية صغيرة الحجم وعادت إلى الأرض.

“لكنني لم أسمع أبدًا عن قدرة أي شخص على شراء مثل هذا المصل عالي المستوى؟” عبس تشانغ يينغ هاو وقال.

بعد فترة وجيزة ، جاءت إلى إمبراطورية فوشي ووجدت الإمبراطور.

لم يحمر وجه آنا حتى وأجابته: “ما هذا؟ لا توجد فتاة لا تريد أن يكون رجلها شخصًا قويًا ، أليس كذلك؟”

كان الإمبراطور حاليًا يخرج حصانًا في إسطبله.

“هذا صحيح ، جلالتك ، من فضلك بعني قارورة واحدة” ، شبكت آنا يديها معًا وابتسمت ، وكأنها تطلب أن يتم إفسادها تقريباً.

“مصل إيقاظ مستخدمي العناصر بنقاء 99٪؟” وقف الإمبراطور أمام حصان طويل وسأل.

أجاب جميع الرسل المقدسين في نفس الوقت: “”نعم””!

“هذا صحيح ، جلالتك ، من فضلك بعني قارورة واحدة” ، شبكت آنا يديها معًا وابتسمت ، وكأنها تطلب أن يتم إفسادها تقريباً.

في وقت الانفجار ، كانت البابا هي الشخص الوحيد المتبقي داخل السيرك ، لكن الآن لا يمكن رؤيتها في أي مكان.

لم يقل الإمبراطور شيئًا.

وتابعت: “هناك هذا القدر منكم فقط ، توقفوا مؤقتا عما تفعلونه”

تابعت آنا بسرعة: “ما هو سعره. يمكنني تحويل الأموال الآن”

نهض الرسل جميعا وبدأوا اتباع الأوامر التي أصدرتها البابا.

“لكن يبدو أنني أتذكر أنك قد أيقظت عنصر النار بالفعل وفي ذروة المرحلة الرابعة ، لست بحاجة إلى مثل هذا الشيء ، أليس كذلك؟” تحدث الإمبراطور ببطء.

“كم ثمن القارورة؟” سأل يي فاي لي.

“أنا لست الشخص الذي سيستخدمه ، هذا لغو تشينغ شان”

“لكنني لم أسمع أبدًا عن قدرة أي شخص على شراء مثل هذا المصل عالي المستوى؟” عبس تشانغ يينغ هاو وقال.

“آه —–” الإمبراطور استدار وومض بابتسامة عارِف.

لفت ذلك انتباه الإمبراطور على الفور.

لم يحمر وجه آنا حتى وأجابته: “ما هذا؟ لا توجد فتاة لا تريد أن يكون رجلها شخصًا قويًا ، أليس كذلك؟”

“ماذا لو تمكن شخص ما من كسر الشيفرة؟” سأل لياو شينغ باهتمام.

هز الإمبراطور رأسه: “لكنه ليس فوشيا ، هذا ينتهك قاعدتي”

“إذا كانت ليهم التكنولوجيا للقيام بذلك ، فيجب أن يكونوا قادرين بالفعل على صنع مصل بتأثيرات مماثلة”

أجابت آنا: “بما أنه معي ، عاجلاً أم آجلاً سيترك الكونفدرالية على أي حال”

سأل الكاردينال كيد بصوت منخفض: “كم من الوقت سيمضي حتى تعودين؟”

لفت ذلك انتباه الإمبراطور على الفور.

فكر قليلاً ثم قال: “فما رأيك أن نراهن؟”

“هل أنت واثقة من ذلك؟”

في وضعه الحالي ، حتى الشخص العادي يمكنه قتله دون أي مشكلة.

“بالتاكيد”

“لكنني لم أسمع أبدًا عن قدرة أي شخص على شراء مثل هذا المصل عالي المستوى؟” عبس تشانغ يينغ هاو وقال.

ثم ضحك الإمبراطور.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لفحص جسده مرة أخرى ، ووجد أن جروحه كانت تتحسن بالفعل.

فكر قليلاً ثم قال: “فما رأيك أن نراهن؟”

حدقت به آنا بعبوس قليلاً ، ثم ‘همف’.

بواسطة :

ماذا؟ حتى دانتيان تالف؟

Dantalian2


window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان ينزف من كل مكان ، وكانت كل عضلات جسده ممزقة ومصابة بالكدمات ، وكانت حالة بعض الأجزاء سيئة للغاية لدرجة أنها فتحت جروحًا مرعبة حتى عظامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط