إختبار
ظلت البابا صامتة قليلاً ، ثم ضحكت بخفة شديدة: “يا لها من شجاعة ، يبدو أنني بحاجة أظهر لك مكانك”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
أمسك غو تشينغ شان بالهواء.
كانت امرأة أنيقة تجلس في منتصف الغرفة.
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.
[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.
بابا الكنيسة المقدسة.
ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”
كان يحمل سيف الأرض في يده.
بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.
قال غو تشينغ شان: “لقد رأيت بالفعل أنواعا كثيرة منه”.
بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”
نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس” “بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك” “في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”
نظر غو تشينغ شان إلى الهولو-براين ، متسائلاً بصوت منخفض: “كيف هو ذلك الشيء؟”
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
“هم؟ فقط مع من تتحدث؟ ” نظرت إليه البابا.
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
كل ما علي فعله هو الإجابة على سؤال ، لن أكتشف فقط خطة الكونفدرالية ، بل يمكنني أيضًا الحصول على بيدق جيد دون أي جهد.
عبست البابا في وجهه: “دعنا لا نتحدث لفترة طويلة ، قدم نفسك أولاً ، نذير الموت الشاب”
بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
“مرحبًا ، أنا الضابط العسكري المباشر في السفارة الكونفدرالية ، تشانغ رين جيا”
نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس” “بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك” “في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
كانت امرأة أنيقة تجلس في منتصف الغرفة.
رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.
إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.
قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”
رتب غو تشينغ شان كلماته لبعض الوقت ، ثم سأل: “لماذا لم تحاولي أبدًا مقاومة نهاية العالم؟” “بغض النظر عما إذا كانت مخلوقات البحر أم الشياطين قاتلة البشر أو حتى لعبة الأبدية. في حين أن كل دولة أخرى أصدرت إعلانًا على الأقل ، فقد ذهب كل من إمبراطور فوشي والقديس القتالي للكونفدرالية شخصيًا إلى ساحة المعركة ، وقادوا مجموعات من المحترفين لتنظيف وباء الشياطين قاتلة البشر ، ولكن لماذا لم تفعلي شيئًا؟ “ “على الرغم من أن الإمبراطورية المقدسة على وشك الانهيار ، إلا أن الكنيسة المقدسة لم تتخذ أي إجراء على الإطلاق بعد اغتصاب السلطة ، لماذا هذا؟”
ظلت البابا صامتة قليلاً ، ثم ضحكت بخفة شديدة: “يا لها من شجاعة ، يبدو أنني بحاجة أظهر لك مكانك”
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
“لا ، لا ، لا ، صاحبة السيادة ، إن الأمر هكذا”
نظف غو تشينغ شان حلقه وقال: “كان هذا السؤال دائمًا في مؤخرة ذهني ، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح المطلق. إذا كنت قادرة على الإجابة على هذا السؤال ، فكل ما تريدين معرفته ، سأجيبك بكل صدق”
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
وتابع: “سأخبرك بخطة وموظفي وهدف هذه المهمة”.
“بالطبع ، أقسم ألا أقول كذبة واحدة”
“حتى لو كنت تريدين مني خيانة الكونفدرالية والانضمام إلى الإمبراطورية المقدسة ، سأفعل ذلك بدون سؤال”
“أو ربما تريدين مني أن أصبح جاسوسًا للإمبراطورية المقدسة داخل الكونفدرالية؟ هذا جيد أيضًا ، سأفعل كما تطلبين”
“لكن من فضلك أجيبي على هذا السؤال ، هذا طلبي الوحيد”
“ماذا عن هذا؟”
“لكن إجابتك غير كاملة”
بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”
كل ما علي فعله هو الإجابة على سؤال ، لن أكتشف فقط خطة الكونفدرالية ، بل يمكنني أيضًا الحصول على بيدق جيد دون أي جهد.
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.
ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.
بعد فترة وجيزة من التفكير ، اتخذت البابا خيارها بسهولة.
سُمع صوت خافت ، ووزن 60.000 طن من القوة الكاملة تحكم على الأذرع البرونزية ، مما تسبب في تموجات صغيرة في الهواء
قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
رتب غو تشينغ شان كلماته لبعض الوقت ، ثم سأل: “لماذا لم تحاولي أبدًا مقاومة نهاية العالم؟”
“بغض النظر عما إذا كانت مخلوقات البحر أم الشياطين قاتلة البشر أو حتى لعبة الأبدية. في حين أن كل دولة أخرى أصدرت إعلانًا على الأقل ، فقد ذهب كل من إمبراطور فوشي والقديس القتالي للكونفدرالية شخصيًا إلى ساحة المعركة ، وقادوا مجموعات من المحترفين لتنظيف وباء الشياطين قاتلة البشر ، ولكن لماذا لم تفعلي شيئًا؟ “
“على الرغم من أن الإمبراطورية المقدسة على وشك الانهيار ، إلا أن الكنيسة المقدسة لم تتخذ أي إجراء على الإطلاق بعد اغتصاب السلطة ، لماذا هذا؟”
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
لم تعتقد البابا أنه سيكون هذا السؤال لذا أعطت غو تشينغ شان نظرة غير متوقعة.
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
ثم اختفى من مكانه.
“ما يهمني هو بقاء هذا العالم”
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
“لماذا؟”
{تحاول التصرف بسمو ، فصفعت وجهها ههه}
“لأنه بمجرد أن يتجه هذا العالم نحو الدمار ، لن يتمكن أي كائن حي من الهروب من النكبة ومصير الموت ، لستِ أنتِ وبالتأكيد لست أنا”
“عند مواجهة نهاية العالم ، قلة هم الذين يستطيعون تغيير الوضع ، لكن الكثيرين لا يستطيعون ذلك” تابع غو تشينغ شان ، “وأنت واحدة من القلة الذين يمكنهم ذلك”
بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”
وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “
“سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم”
“البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”
إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
“سوف أتخلص بكل سرور من هيئة المخلوق الوضيع والخاطئ هذه” أجابت البابا.
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”
“أنت تناقضين نفسك” ، واصل السؤال: “إذا كنت تكرهين كل شيء كثيرًا ، فلماذا عليك قتل الملك والاستيلاء على سلطة الإمبراطورية المقدسة”
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
{تحاول التصرف بسمو ، فصفعت وجهها ههه}
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
“لكن إجابتك غير كاملة”
“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “
“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء.
لم تعتقد البابا أنه سيكون هذا السؤال لذا أعطت غو تشينغ شان نظرة غير متوقعة.
كان يحمل سيف الأرض في يده.
بعد فترة وجيزة من التفكير ، اتخذت البابا خيارها بسهولة.
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.
قال غو تشينغ شان: “لقد رأيت بالفعل أنواعا كثيرة منه”.
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
ثم اختفى من مكانه.
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
“هم؟” تفاجأت البابا.
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء.
ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
بووووم!
“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”
سُمع صوت خافت ، ووزن 60.000 طن من القوة الكاملة تحكم على الأذرع البرونزية ، مما تسبب في تموجات صغيرة في الهواء
ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.
على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.
لم تعتقد البابا أنه سيكون هذا السؤال لذا أعطت غو تشينغ شان نظرة غير متوقعة.
في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.
إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.
يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
عندما تراجع غو تشينغ شان وتوقف عن الهجوم ، اختفت الأذرع البرونزية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”
“مهارات مبارزة عظيمة حقًا ، لكنها ضعيفة للأسف”
إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.
جلست البابا في مكانها ، معلقة على مهارة مبارزة غو تشينغ شان.
ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.
فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
كانت البطاقة ترقص بلا توقف ، ويبدو أنها تريد أن تقول شيئًا.
يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.
أخذت البطاقة في يدها ، فكرت البابا قليلاً ، ثم أومأت برأسها.
إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.
نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس”
“بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك”
“في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”
“لماذا؟”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
بواسطة :
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
