حظا سعيد في رحلتك
“قبل ذلك” قال إيفان: “بإتباع الإجراءات ، يجب أن أخبرك أولاً ، هذه المنطقة هنا لا ترحب بالضيوف”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
رفرفت الأموال ، وحجبت رؤية إيفان.
راقب الملك بصمت حتى غادر غو تشينغ شان وأغلق الباب.
بدأ في تسريع خطواته مشياً نحو إيفان.
وعلق الملك: “يبدو أنه عادة إبن جيد جدا”.
بمجرد أن أغلق غو تشينغ شان الباب ، رأى الرسول المقدس.
“لا يا أبي ، إنه يتيم ، لقد رحل والديه منذ أن كان في السادسة من عمره. إنه يعيش بمفرده منذ ذلك الحين وحتى الآن” قالت آنا.
“حراس——–“
فوجئ الملك بعض الشيء.
كان إيفان مهتمًا قليلاً وسأل: “لم لا؟ أنت خائف؟”
ثم سأل فجأة: “هل هو رفيقك المختار؟”
لقد سار بالفعل نصف طول الرواق ، لكن خطواته لم تبطئ ، ولا يزال يتحرك نحو إيفان.
“هذا صحيح ، منذ أن التقيت به لأول مرة كنت دائمًا أضع عيناي عليه” حدقت آنا مباشرة في عيني والدها وأجابت.
قام غو تشينغ شان بتحويل جسده للمراوغة ، ثم دفع بالسيف مرة أخرى.
أبدى الملك تعبيرا عن موافقته قائلا: ” ابنتي ، عينيك حادتان بالفعل.”
“آنا ، لقد حاولت عن قصد اختبار الرجل الذي كنتِ معه للتو ، لأنني وجدت أنه يحمل ‘بقايا الموت’ عليه”
أجاب إيفان بفخر “في هذا الجيل ، أنا الوحيد”.
“لقد أعطيته إياها ، ثم أعادها لي ، وأعطيته إياها مرة أخرى”
ثم سأل فجأة: “هل هو رفيقك المختار؟”
ذُهل الملك قليلا ، وسأل: “قلت أنه أعادها لك؟”
التقيا مرة من قبل عند الحاجز.
“نعم”
رفرفت الأموال ، وحجبت رؤية إيفان.
كان الملك يرتجف قليلاً ، ثم تحدث في ارتباك: “مثل هذا الشخص الأحمق ما زال موجودًا؟”
بمجرد أن أغلق غو تشينغ شان الباب ، رأى الرسول المقدس.
“إنه أحمق من هذا القبيل”
“لقد نسيت أن كل شيء في الإمبراطورية المقدسة يتطلب أجرًا ، حسنًا … حسنًا – إليك بقشيشا” أخرج دفعة من النقود ولوح بها في يده.
تنهد الملك: “إذا كان الأمر كما قلت ، فعيناك ليست فقط حادة بشكل استثنائي”
الرسول إيفان ، يرتدي رداءًا أبيضًا خاصًا بالقاضي المقدس ، نصفه العلوي العاري يكشف عن صدره وكتفيه المنتفخين.
ثم أصبح تعبيره جاداً: “قبل أن أتبدد تمامًا ، هناك شيء يجب أن أخبرك به”
“التقليد والميراث الذي تحميه عشيرة ميديشي بصمت لأكثر من 700 عام ، يجب أن أخبرك وأنت وحدك ، لتحقيق مصير الميديشي”
“هذا الميراث ، على مدار مئات السنين الماضية ، بصرف النظر عن سلفنا المؤسس ، لم يستطع أحد أن يرثه”
“آنا ، أنت الابنة الأكثر موهبة حتى الآن في التاريخ الطويل لعشيرة ميديشي ، بالإضافة إلى العضو الوحيد المتبقي فيها ، بغض النظر عما إذا كنت تستطيعين أن ترثيه أم لا ، فلا تلومي نفسك”
“لست بحاجة إلى المال؟ إذا ماذا تريد مني أن أفعل؟ ” أظهر غو تشينغ شان تعبيرا عن الارتباك.
حدق الملك في ابنته ، غير راغب في النظر بعيدًا.
وهو يدفع سيف الأرض ، قام غو تشينغ شان بتعميم الطاقة الروحية بجسده.
مد يده راغبًا في فرك رأسها ، لكنه تذكر بعد ذلك أنه لم يعد بإمكانه لمس أي شيء بعد الآن.
حدق الملك في ابنته ، غير راغب في النظر بعيدًا.
توقفت يده في الهواء.
فوجئ الملك بعض الشيء.
تقدمت آنا للأمام ، ووضعت رأسها تحت يده الوهمية.
حدق الملك في ابنته ، غير راغب في النظر بعيدًا.
تحدثت بهدوء “لا أعرف ما هذا الميراث الذي تتحدث عنه”.
على الجانب الآخر من الجدار.
“يا آلهة السماء ، رجاء كونوا شهودي” ، احتفظ الملك بتعبيره الجاد وبدأ في الكلام.
“اليوم ، وهنا ، سأترك نسب عشيرة ميديشي في يد ابنتي آنا”
“من الآن فصاعدًا ، آنا هي الرئيس الجديد لعشيرة ميديشي”
الرسول إيفان ، يرتدي رداءًا أبيضًا خاصًا بالقاضي المقدس ، نصفه العلوي العاري يكشف عن صدره وكتفيه المنتفخين.
في غرفة العرض ، كان تعبير الملك جادًا ، ونبرته بطيئة وواثقة ، مشابها للمشهد الموضح في اللوحة خلفه.
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
كان الملك الشاب يلمس رأس ابنته الصغيرة بإحدى يديه ، بينما كانت الأخرى تحمل تاجًا كان على وشك وضعه عليها.
وعلق الملك: “يبدو أنه عادة إبن جيد جدا”.
على الجانب الآخر من الجدار.
أجاب إيفان بفخر “في هذا الجيل ، أنا الوحيد”.
بمجرد أن أغلق غو تشينغ شان الباب ، رأى الرسول المقدس.
سيف الأرض.
التقيا مرة من قبل عند الحاجز.
مما يعني أن ما يجب عليه فعله في الدقائق العشر القادمة أصبح أسهل بكثير.
الرسول إيفان ، يرتدي رداءًا أبيضًا خاصًا بالقاضي المقدس ، نصفه العلوي العاري يكشف عن صدره وكتفيه المنتفخين.
وهو يدفع سيف الأرض ، قام غو تشينغ شان بتعميم الطاقة الروحية بجسده.
وقف بصمت في نهاية الردهة ، ينظر إلى غو تشينغ شان.
راقب الملك بصمت حتى غادر غو تشينغ شان وأغلق الباب.
“هل تبحث عني؟” سأل غو تشينغ شان.
“نعم”
قال الرسول إيفان: “لقد كنت أنتظر منذ فترة”.
فوجئ الملك بعض الشيء.
قال غو تشينغ شان “تش ، يا لك من موظف ملتزم ومتفاني”.
كان غو تشينغ شان قادرًا على الإسترخاء قليلاً.
“التفاني هو فرح في حد ذاته” أظهر إيفان تعبيرا قاسيا على وجهه.
ظهر سيف من فراغ.
“لماذا أنت في عجلة من أمرك لتجدني؟ نِزال؟ ” سأل غو تشينغ شان.
كان الملك الشاب يلمس رأس ابنته الصغيرة بإحدى يديه ، بينما كانت الأخرى تحمل تاجًا كان على وشك وضعه عليها.
“قبل ذلك” قال إيفان: “بإتباع الإجراءات ، يجب أن أخبرك أولاً ، هذه المنطقة هنا لا ترحب بالضيوف”
ومض الرسول المقدس بابتسامة ——– ابتسامة حيوان مفترس وجد فريسته.
وقف بصمت في نهاية الردهة ، ينظر إلى غو تشينغ شان.
“هل هذا صحيح؟ ربما ضللت الطريق”
ذُهل الملك قليلا ، وسأل: “قلت أنه أعادها لك؟”
ثبت غو تشينغ شان طوقه ، ومشط شعره للخلف ، وغير لقبه بسهولة إلى [You Ji General]
مما يعني أن ما يجب عليه فعله في الدقائق العشر القادمة أصبح أسهل بكثير.
بدأ في تسريع خطواته مشياً نحو إيفان.
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
“إذا كنت لا تمانع ، الرجاء المساعدة في إعادتي إلى قاعة الرقص” قال وهو يسير.
“التفاني هو فرح في حد ذاته” أظهر إيفان تعبيرا قاسيا على وجهه.
أجاب الرسول: “سأكون متشرفا جدًا بإخراجك من هنا”.
رفرفت الأموال ، وحجبت رؤية إيفان.
تجمع ضوء أبيض حليبي ، مشكلاً نمطًا مهيبًا ومقدسًا ، وظهر بصمت تحت قدميه.
ومض الرسول المقدس بابتسامة ——– ابتسامة حيوان مفترس وجد فريسته.
مهارة مختاري الإله للكنيسة المقدسة من النوع الصوفي ، [التوبة]
سيتم إرجاع أي ضرر يتم إحداثه إلى المهاجم مرتين.
مهارة مختاري الإله للكنيسة المقدسة من النوع الصوفي ، [التوبة]
احتاج غو تشينغ شان فقط لإلقاء نظرة ليفهم
———بووووم!
قال “إذن ماذا ننتظر ، فلنذهب”.
“هل هذا صحيح؟ ربما ضللت الطريق”
“لا ، لا ، لا ، ما زلنا لا نستطيع المغادرة بعد” هز الرسول إيفان رأسه.
لكن هذا الهجوم كان سريعًا للغاية ، وكان رد فعله متأخرًا بالفعل ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
أثناء حديثهما ، كانت المسافة بينهما تقترب أكثر فأكثر.
أجاب الرسول: “سأكون متشرفا جدًا بإخراجك من هنا”.
“آه ، فهمت ، اعتذاراتي”
لكن هذا الهجوم كان لطيفًا ولينًا للغاية ، وتم التحكم فيه بشكل مثالي حتى لا يتسبب في أي ضرر.
تصرف غو تشينغ شان وكأنه فهم شيئًا ما وأخرج محفظته.
ذُهل الملك قليلا ، وسأل: “قلت أنه أعادها لك؟”
“لقد نسيت أن كل شيء في الإمبراطورية المقدسة يتطلب أجرًا ، حسنًا … حسنًا – إليك بقشيشا” أخرج دفعة من النقود ولوح بها في يده.
“لست بحاجة إلى المال؟ إذا ماذا تريد مني أن أفعل؟ ” أظهر غو تشينغ شان تعبيرا عن الارتباك.
التوى وجه الرسول إيفان من الغضب.
“نعم”
“الإذلال الذي أعطيته ؛ سأعيده لك بمائة ضعف” صاح بصوت منخفض.
“آه ، فهمت ، اعتذاراتي”
“لست بحاجة إلى المال؟ إذا ماذا تريد مني أن أفعل؟ ” أظهر غو تشينغ شان تعبيرا عن الارتباك.
وقف بصمت في نهاية الردهة ، ينظر إلى غو تشينغ شان.
لقد سار بالفعل نصف طول الرواق ، لكن خطواته لم تبطئ ، ولا يزال يتحرك نحو إيفان.
“أريد – أريد قتلك!” كانت كلمات إيفان أيضا ترتجف.
“سمعي مختلف تمامًا عن الشخص العادي ———- في تلك الغرفة التي خرجت منها للتو ، لا يزال بإمكاني سماع دقات القلب والتنفس ،
وأعتقد أنها ستكون امرأة” ابتسم الرسول إيفان بسخرية: “ماذا لو ننتظر أكثر قليلاً ، لكي نرى من هي حبيبتك الصغيرة”
“أريد – أريد قتلك!” كانت كلمات إيفان أيضا ترتجف.
توقف غو تشينغ شان قليلاً ، وهو يهز رأسه: “بصفتك المضيف ، أنت فضولي للغاية بشأن الأمور الشخصية لضيفك”
احتاج غو تشينغ شان فقط لإلقاء نظرة ليفهم
عبس ، ثم حدق في النمط المقدس أسفل قدمي إيفان.
غطته قوة الضربة ودفعه زخمها بعيدًا.
فجأة تنهد وقال “بصدق ، لا أريد محاربتك”
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
كان إيفان مهتمًا قليلاً وسأل: “لم لا؟ أنت خائف؟”
“على الرغم من أن خدمَتك رهيبة ، لا يزال يتعين علي تقديم بقشيش لك” ألقى غو تشينغ شان بالأموال نقدية عليه.
بدأ غو تشينغ شان في التوضيح: “تمتلك الكنيسة المقدسة أنواعًا عديدة من مهارات مختاري الإله ، وقد أيقظ أناس مختلفون القليل منها ، لكن [التوبة] هي مهارة مختاري الإله نادرة حيث أن الكثيرين لا يمتلكونها”
الفصل – 215: حظا سعيد في رحلتك — — — — — — — — — — — — — — — — —
أجاب إيفان بفخر “في هذا الجيل ، أنا الوحيد”.
التقيا مرة من قبل عند الحاجز.
“هذا صحيح ، إنها نادرة جدًا” أومأ غو تشينغ شان بالموافقة واستمر
“تسك ، تسك ، للوقوف في مكانك بينما تسمح للآخرين بالهجوم بقدر ما يحلو لهم ، وتتجاهل حتى لو كانت ملابسك متضررة وممزقة ، ومع ذلك لا تزال تتوسل إليهم لمواصلة الهجوم” ، وصاح متعجباً “هناك عدد غير قليل من الماسوشيين في العالم ، ولكن ليصل بهم الأمر لفعل ما تفعل … يجب أن أقول أنه لا يمكن لأحد أن يفعل الشيء نفسه”
بواسطة :
صعق إيفان تمامًا كما استمع إلى غو تشينغ شان ، وكان جسده يرتجف من الغضب.
احتاج غو تشينغ شان فقط لإلقاء نظرة ليفهم
“أريد – أريد قتلك!” كانت كلمات إيفان أيضا ترتجف.
رفرفت الأموال ، وحجبت رؤية إيفان.
“على الرغم من أن خدمَتك رهيبة ، لا يزال يتعين علي تقديم بقشيش لك” ألقى غو تشينغ شان بالأموال نقدية عليه.
حدق الملك في ابنته ، غير راغب في النظر بعيدًا.
رفرفت الأموال ، وحجبت رؤية إيفان.
الرسول إيفان ، يرتدي رداءًا أبيضًا خاصًا بالقاضي المقدس ، نصفه العلوي العاري يكشف عن صدره وكتفيه المنتفخين.
المسافة بينهما في الوقت الحالي كانت كافية.
لكن هذا الهجوم كان سريعًا للغاية ، وكان رد فعله متأخرًا بالفعل ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
ظهر سيف من فراغ.
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
سيف الأرض.
مد يده راغبًا في فرك رأسها ، لكنه تذكر بعد ذلك أنه لم يعد بإمكانه لمس أي شيء بعد الآن.
“سيف؟ ضعيف وسقيم”
“لا ، لا ، لا ، ما زلنا لا نستطيع المغادرة بعد” هز الرسول إيفان رأسه.
دفع إيفان المال بعيدًا وضحك ببرود.
“إنه أحمق من هذا القبيل”
وهو يدفع سيف الأرض ، قام غو تشينغ شان بتعميم الطاقة الروحية بجسده.
ثم سأل فجأة: “هل هو رفيقك المختار؟”
بدا أن إيفان لاحظ شيئًا ما ، وتغير تعبيره على الفور.
لكن هذا الهجوم كان لطيفًا ولينًا للغاية ، وتم التحكم فيه بشكل مثالي حتى لا يتسبب في أي ضرر.
سرعان ما تهرب إلى الوراء ، راغبًا في تجنب هذا الهجوم.
في غرفة العرض ، كان تعبير الملك جادًا ، ونبرته بطيئة وواثقة ، مشابها للمشهد الموضح في اللوحة خلفه.
لكن هذا الهجوم كان سريعًا للغاية ، وكان رد فعله متأخرًا بالفعل ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
“لا يا أبي ، إنه يتيم ، لقد رحل والديه منذ أن كان في السادسة من عمره. إنه يعيش بمفرده منذ ذلك الحين وحتى الآن” قالت آنا.
كان الهواء المحيط برأس السيف يصرخ.
أثناء حديثهما ، كانت المسافة بينهما تقترب أكثر فأكثر.
كراك!
احتاج غو تشينغ شان فقط لإلقاء نظرة ليفهم
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
لقد انقلب نصل السيف جانبًا ، وانحني طرفه إلى جانب واحد ، وكان الشيء الوحيد الذي أصاب صدر إيفان هو الجزء المسطح.
كان غو تشينغ شان قادرًا على الإسترخاء قليلاً.
“هذا صحيح ، إنها نادرة جدًا” أومأ غو تشينغ شان بالموافقة واستمر “تسك ، تسك ، للوقوف في مكانك بينما تسمح للآخرين بالهجوم بقدر ما يحلو لهم ، وتتجاهل حتى لو كانت ملابسك متضررة وممزقة ، ومع ذلك لا تزال تتوسل إليهم لمواصلة الهجوم” ، وصاح متعجباً “هناك عدد غير قليل من الماسوشيين في العالم ، ولكن ليصل بهم الأمر لفعل ما تفعل … يجب أن أقول أنه لا يمكن لأحد أن يفعل الشيء نفسه”
طالما أن إيفان غير قادر على الاتصال بأي شخص آخر في غضون 10 دقائق ، فلن يعرف أحد سبب هذا الأمر برمته.
كان غو تشينغ شان قادرًا على الإسترخاء قليلاً.
مما يعني أن ما يجب عليه فعله في الدقائق العشر القادمة أصبح أسهل بكثير.
“إنه أحمق من هذا القبيل”
“حراس——–“
أثناء حديثهما ، كانت المسافة بينهما تقترب أكثر فأكثر.
صرخ إيفان ، وركز شعلة بيضاء في يده ، ثم مدها إلى غو تشينغ شان.
“هل هذا صحيح؟ ربما ضللت الطريق”
قام غو تشينغ شان بتحويل جسده للمراوغة ، ثم دفع بالسيف مرة أخرى.
فجأة تنهد وقال “بصدق ، لا أريد محاربتك”
ضربة.
هذه الضربة لن يؤذي إيفان ولو قليلاً.
لكن هذا الهجوم كان لطيفًا ولينًا للغاية ، وتم التحكم فيه بشكل مثالي حتى لا يتسبب في أي ضرر.
“على الرغم من أن خدمَتك رهيبة ، لا يزال يتعين علي تقديم بقشيش لك” ألقى غو تشينغ شان بالأموال نقدية عليه.
لقد انقلب نصل السيف جانبًا ، وانحني طرفه إلى جانب واحد ، وكان الشيء الوحيد الذي أصاب صدر إيفان هو الجزء المسطح.
“إذا كنت لا تمانع ، الرجاء المساعدة في إعادتي إلى قاعة الرقص” قال وهو يسير.
هذه الضربة لن يؤذي إيفان ولو قليلاً.
كان الملك يرتجف قليلاً ، ثم تحدث في ارتباك: “مثل هذا الشخص الأحمق ما زال موجودًا؟”
غطته قوة الضربة ودفعه زخمها بعيدًا.
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
“حظًا سعيدًا في رحلتك” همس غو تشينغ شان.
وعلق الملك: “يبدو أنه عادة إبن جيد جدا”.
———بووووم!
تم تفجير الرواق بأكمله بواسطة تشي السيف المتبقي ، وأصبح مهدماً ومدمراً.
“لست بحاجة إلى المال؟ إذا ماذا تريد مني أن أفعل؟ ” أظهر غو تشينغ شان تعبيرا عن الارتباك.
تم أخذ الرسول المقدس إيفان من قبل قوة الهجوم ، وتحطمت عبر الحائط وأُرسل يُحلق بعيدًا.
تم فصل جهاز الاتصال الموجود على جسد إيفان وتفكيكه في الهواء وسقط على الأرض كأجزاء متناثرة.
مثل النيزك ، خلّف قوسًا من الضوء وهو يطير عبر سماء الليل.
“هل تبحث عني؟” سأل غو تشينغ شان.
بواسطة :
مد يده راغبًا في فرك رأسها ، لكنه تذكر بعد ذلك أنه لم يعد بإمكانه لمس أي شيء بعد الآن.
توقفت يده في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
