القدر
البطاقة اختفت في الهواء.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.
وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.
على كفتي الميزان ، على التوالي ، كان هناك تاج قديم ولكنه مغبر وقلب ينبض ببطء.
صور عليها عنكبوت ذو 5 ألوان ، يزحف حول هيكل عظمي ، ويحيك شبكته ليلف الهيكل العظمي.
”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “
كان هناك سطر وصف على البطاقة.
بعد قول ذلك ، غادر الملك.
[العنكبوت الشيطان حائك شباك الأرواح الميتة ، سيتحكم في جثة بعد إرادة مالك البطاقة ، وسيستمر لمدة 3 أيام]
قام شخصان على الفور بتوجيه أسلحتهما إلى غو تشينغ شان ، بينما استخدم شخص آخر جهاز قياس لمسحه.
نظرت البابا إلى البطاقة ، وغمغمت: “الآن ليس لدي خيار سوى استخدام هذه البطاقة ذات الاستخدام الفردي”
“يبدو أنني بحاجة إلى بطاقة أخرى لفهم كل شيء تمامًا” تمتمت البابا.
تنهدت ، لكنها ما زالت ترمي البطاقة.
بعد أن رأت البابا كيف أن هارت ما زال يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل ، سألت: “ماذا هناك؟”
البطاقة اختفت في الهواء.
“ولكن لقد تم ختمك ثلاث مرات الآن”
ظهر عنكبوت كبير بخمسة ألوان في مكانها.
بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”
قالت البابا: “اذهب ، هذا هو منزلك الجديد”.
لكن بعد تلقي الهجوم الإنتقامي الكامل من الملك ، فقدت هذه البطاقة أيضًا كل قوتها وأصبحت بطاقة عديمة الفائدة.
أومأ العنكبوت وزحف بسرعة كبيرة إلى جسد الملك.
لكن لسبب غير مفهوم ، ظهرت البطاقة أثناء هذه العرافة.
عندما دخل جسد الملك ، بصق شبكته وأغلق الفتحة في معدة الملك من الداخل.
كانت البطاقة الأخيرة في يدها.
رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.
بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”
“سيدي” تكلم الملك.
بدأت البابا على الفور في التفكير بجدية.
“هم ، ستتصرف كملك لمدة ثلاثة أيام” قالت البابا.
أومأ العنكبوت وزحف بسرعة كبيرة إلى جسد الملك.
“فهمت ، سأعود أولاً”
ثم قام غو تشينغ شان بتقويم وركيه وتغيير الهواء بالكامل من حوله.
بعد قول ذلك ، غادر الملك.
صور عليها عنكبوت ذو 5 ألوان ، يزحف حول هيكل عظمي ، ويحيك شبكته ليلف الهيكل العظمي.
ثم أخرجت البابا صندوق بطاقات سوداء ، ووضعت بطاقة العفريت ذو المخالب الحادة بالداخل.
مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.
كان العفريت الموجود داخل البطاقة يصرخ ويقفز ووجهه مملوء بالخوف.
انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.
يبدو أن الصندوق يدفعه إلى جنون.
بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”
حدقت البابا في العفريت الموجود على البطاقة وقالت: “كن فتى طيبًا وتفكّر”
كان هناك ميزان مرسوم على البطاقة.
وبقول ذلك ، تم إغلاق صندوق البطاقات ، وأصبح الداخل مظلمًا تمامًا.
حدقت البابا في العفريت الموجود على البطاقة وقالت: “كن فتى طيبًا وتفكّر”
وضعت البابا الصندوق بعيدًا.
أصبحت مشاعر عدم الارتياح التي شعرت بها أكبر.
بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”
“سيدي” تكلم الملك.
“هم ، أعرف” قالت البابا.
“لا يهم ، إنها مجرد سلاسل قليلة ، أقصى ما يمكنهم فعله هو تقييدي قليلاً” كانت البابا لا تزال غير منزعجة “، ناهيك عن أنه في حالة حدوث موقف غير متوقع ، يمكنني ببساطة دفع ثمن لجعلها تُفتح” “الآن ، دعني أرى البطاقة الأخيرة التي تتنبأ بالمصير”
في الكنيسة المقدسة ، لون رداء المرء هو الذي يحدد مسئوليته.
عندما دخل جسد الملك ، بصق شبكته وأغلق الفتحة في معدة الملك من الداخل.
ذوو الرداء الأبيض هم القضاة المقدسون ، ذوو الرداء الأحمر هم الوعاظ حول العالم ، بينما ذوو الرداء الأسود هم أولئك المكرسون بالكامل للبابا ولمشيئة الإله.
حدقت البابا في العفريت الموجود على البطاقة وقالت: “كن فتى طيبًا وتفكّر”
انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.
لكن هذه المرة لم يكن هناك سوى شخص واحد.
إنه أقوى محارب تحت البابا ، قائد الرسل السبعة المقدسين.
انتهى بسرعة من ارتداء الزي العسكري وسأل: “كيف أبدوا؟”
كانت البابا تفكر ، ثم فجأة عبست.
غرقت الميكا بسرعة في بحيرة.
“هذا الشعور ، شيء ما ليس صحيحًا تمامًا ، ولكن من أين يأتي؟”
عندما مرت السيارة بمنحنى ، ظهرت هيئة سوداء تمامًا عندما فُتح باب السيارة.
بقدر ما هي قوية ، فبمجرد أن تشعر بشيء سيء ، فلا بد أن يحدث شيء سيء.
نظر غو تشينغ شان إلى الأشياء الموضوعة أمامه وسرعان ما ارتداها.
بدأت البابا على الفور في التفكير بجدية.
“هذا الشعور الغريب ، إنه بالتأكيد ليس مجرد وهم …”
“هل هناك أي أحداث غريبة في الآونة الأخيرة؟”
خرج غو تشينغ شان من البحيرة ، اهتزت الطاقة الروحية حول جسده قليلاً وجفف نفسه.
أجاب الرسول المقدس المدعو هارت: “كل شيء لا يزال تحت سيطرة الكنيسة المقدسة ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف”.
“هذه البطاقة …” تمتمت في دهشة.
”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “
تم عرض شاشة توضح مكان وجوده.
“لا شيء”
[تم تأكيد الهوية] جاء صوت إلكتروني من الجهاز.
“هذا الشعور الغريب ، إنه بالتأكيد ليس مجرد وهم …”
“ولكن لقد تم ختمك ثلاث مرات الآن”
جلست البابا على عرشها ، مسندةً وجهها على يدها اليسرى بينما كانت يمناها تنقر على مسند ذراع العرش.
بواسطة :
قالت: “يبدو أنني يجب أن أقوم بعِرافة”.
وقفت البابا فجأة ، وشبَّكت يديها خلف ظهرها وتجولت ببطء حول القاعة الكبيرة.
عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”
وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.
“العبء لا يهم ، إنها مجرد عرافة صغيرة بعد كل شيء ، لا تقلق”
تراجعت الراهبة. … كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.
وبقول ذلك ، مدت البابا يدها اليمنى وبدأت ببطء في سحب شيء من الهواء.
الفصل – 211: القدر — — — — — — — — — — — — — — — — —
ظهرت بطاقة أمامها.
نظر غو تشينغ شان إلى الأشياء الموضوعة أمامه وسرعان ما ارتداها.
ظهر على البطاقة صندوق مليء بالمجوهرات اللامعة بينما كانت يد تمتد نحوها.
”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “
“كنز مسروق؟”
وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.
وجدت البابا ذلك غير متوقع.
“لا شيء”
يمكن أن تمثل هذه البطاقة أشياء كثيرة جدًا ، لذا فهي غير قادرة على تفسير حدسها الحالي.
كان هناك ميزان مرسوم على البطاقة.
ولكن ، بينما كانت تسحب البطاقة ، ظهرت سلسلة سوداء فجأة من العدم ولُفّت حول معصمها الأيسر.
بواسطة :
تمظهرت السلسلة السوداء فقط لبضع ثوانٍ قبل أن تختفي ببطء.
حدقت البابا في هذه البطاقة ولم تستطع إلا أن تمسك مسند ذراع عرشها بإحكام.
لم تنزعج البابا ، ومدت يدها وقامت بعمل إجراء سحب بطاقة في الهواء مرة أخرى.
لم تنزعج البابا ، ومدت يدها وقامت بعمل إجراء سحب بطاقة في الهواء مرة أخرى.
ظهرت البطاقة الثانية في يدها.
أومأ العنكبوت وزحف بسرعة كبيرة إلى جسد الملك.
برؤية ذلك ، جلست البابا فجأة في وضع مستقيم.
أصبحت مشاعر عدم الارتياح التي شعرت بها أكبر.
“هذه البطاقة …” تمتمت في دهشة.
كانت البابا مشغولة بالتفكير في هذا الأمر ، لذا قالت عرضًا: “إنه حدث غير حاسم ، أرسلي الرسول المقدس إيفان ليحضر بدلاً مني ، اطلبي منه الإبلاغ إذا ظهر أي شخص مشبوه في المأدبة”
أظهرت البطاقة هيكلاً عظميًا يرتدي درعًا ويحمل علمًا أسود أثناء ركوبه حصانًا أبيض.
ولكن ، بينما كانت تسحب البطاقة ، ظهرت سلسلة سوداء فجأة من العدم ولُفّت حول معصمها الأيسر.
هذه البطاقة هي الموت.
“ولكن لقد تم ختمك ثلاث مرات الآن”
“اهاهاها الموت ياتي للزيارة؟ هذا يعني أن قوة يمكن أن تغير مسار القدر الجامد قد ظهرت”
صور عليها عنكبوت ذو 5 ألوان ، يزحف حول هيكل عظمي ، ويحيك شبكته ليلف الهيكل العظمي.
انفجرت البابا فجأة في ضحك مخيف.
في الكنيسة المقدسة ، لون رداء المرء هو الذي يحدد مسئوليته.
وضعت البطاقتين على جانب واحد ، وتركتهما تطفوان بصمت.
“هذا الشعور ، شيء ما ليس صحيحًا تمامًا ، ولكن من أين يأتي؟”
صدر صوت عالٍ وثقيل للسلاسل مرة أخرى عندما جاءت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول ساقها اليسرى.
صور عليها عنكبوت ذو 5 ألوان ، يزحف حول هيكل عظمي ، ويحيك شبكته ليلف الهيكل العظمي.
اختفت هذه السلسلة بسرعة.
تم عرض شاشة توضح مكان وجوده.
“يبدو أنني بحاجة إلى بطاقة أخرى لفهم كل شيء تمامًا” تمتمت البابا.
“لماذا سحبت العرافة هذه البطاقة عديمة الفائدة ، أليس الملك قد مات بالفعل!؟” لم تصدق ذلك.
“لقد تم ختم قوتك قليلاً بالفعل ، من فضلك لا تقومي بالعرافة بعد الآن ، معي هنا ، بغض النظر عن نوع التهديد ، لن يؤذيك ، سعادتك” قال الرسول هارت على عجل.
الجميع نظروا إليه قليلا.
“لا يهم ، إنها مجرد سلاسل قليلة ، أقصى ما يمكنهم فعله هو تقييدي قليلاً” كانت البابا لا تزال غير منزعجة “، ناهيك عن أنه في حالة حدوث موقف غير متوقع ، يمكنني ببساطة دفع ثمن لجعلها تُفتح”
“الآن ، دعني أرى البطاقة الأخيرة التي تتنبأ بالمصير”
عرافة البطاقات ليست خاطئة بالتأكيد. في هذه الحالة الملك لا يزال حيا؟ هذا لا يمكن أن يكون ، هذا ببساطة مستحيل ، جسده لا يزال في حوزتها.
قالت ذلك ، ومدت يدها وسحبت بطاقة بخفة في الهواء.
قالت البابا: “اذهب ، هذا هو منزلك الجديد”.
كانت البطاقة الأخيرة في يدها.
كانت النظرة في عيونهم كما رأوا غو تشينغ شان مليئة بالإعجاب والاحترام.
مثلما حدث من قبل ، ظهرت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول جسدها.
قالت ذلك ، ومدت يدها وسحبت بطاقة بخفة في الهواء.
البابا لم تكلف نفسها عناء النظر إلى السلسلة ، فقط كانت تحدق في البطاقة في يدها.
مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.
كان هناك ميزان مرسوم على البطاقة.
تم عرض شاشة توضح مكان وجوده.
على كفتي الميزان ، على التوالي ، كان هناك تاج قديم ولكنه مغبر وقلب ينبض ببطء.
لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.
حدقت البابا في هذه البطاقة ولم تستطع إلا أن تمسك مسند ذراع عرشها بإحكام.
كانت النظرة في عيونهم كما رأوا غو تشينغ شان مليئة بالإعجاب والاحترام.
“لماذا سحبت العرافة هذه البطاقة عديمة الفائدة ، أليس الملك قد مات بالفعل!؟” لم تصدق ذلك.
ظهرت بطاقة أمامها.
هذه بطاقة خاصة ، صُممت خصيصًا لمهاجمة العدو الذي يمتلك أقوى قوة صوفية بشكل سري.
إنه أقوى محارب تحت البابا ، قائد الرسل السبعة المقدسين.
عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.
كانت البابا تفكر ، ثم فجأة عبست.
لكن بعد تلقي الهجوم الإنتقامي الكامل من الملك ، فقدت هذه البطاقة أيضًا كل قوتها وأصبحت بطاقة عديمة الفائدة.
“هل تريد منا أن نفعل أي شيء آخر؟” سأل السفير.
منذ ذلك الحين ، لم يعد بالإمكان تفعيل مهارة مختاري الإله الخاصة بالكنيسة المقدسة والتي كانت على هذه البطاقة.
مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.
لكن لسبب غير مفهوم ، ظهرت البطاقة أثناء هذه العرافة.
حدقت البابا في العفريت الموجود على البطاقة وقالت: “كن فتى طيبًا وتفكّر”
وقفت البابا فجأة ، وشبَّكت يديها خلف ظهرها وتجولت ببطء حول القاعة الكبيرة.
“هل لاحظ أحد؟” سأل.
عرافة البطاقات ليست خاطئة بالتأكيد.
في هذه الحالة الملك لا يزال حيا؟
هذا لا يمكن أن يكون ، هذا ببساطة مستحيل ، جسده لا يزال في حوزتها.
استدار غو تشينغ شان ثم اتجه نحو الأسفل فجأة.
“الجوهرة المسروقة … الموت … بطاقة عديمة الفائدة …”
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد المتحرك في الخارج ، ثم شعر فجأة بعدم الارتياح دون أي سبب.
تمتمت البابا.
“البابا لن تشارك؟ جيد جدًا ، هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن “علق غو تشينغ شان.
أصبحت مشاعر عدم الارتياح التي شعرت بها أكبر.
تأمل السفير: “الهواء حولك ناقص بعض الشيء ، كرجل عسكري في الكونفدرالية ، يمكنك التصرف بمزيد من الغطرسة”
فجأة رفعت صوتها: “هارت!”
قالت ذلك ، ومدت يدها وسحبت بطاقة بخفة في الهواء.
قال الرسول المقدس ذو الرداء الأسود: “أنا هنا!”
البطاقة اختفت في الهواء.
“قم باستدعاء الرسل السبعة المقدسين ، اجعلهم يتمركزون حول جميع النقاط الحاسمة في العاصمة ، بمجرد اكتشافك لشيء غير طبيعي ، أبلغني بذلك على الفور”
“هم ، ستتصرف كملك لمدة ثلاثة أيام” قالت البابا.
“نعم!”
[العنكبوت الشيطان حائك شباك الأرواح الميتة ، سيتحكم في جثة بعد إرادة مالك البطاقة ، وسيستمر لمدة 3 أيام]
بعد أن رأت البابا كيف أن هارت ما زال يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل ، سألت: “ماذا هناك؟”
ذوو الرداء الأبيض هم القضاة المقدسون ، ذوو الرداء الأحمر هم الوعاظ حول العالم ، بينما ذوو الرداء الأسود هم أولئك المكرسون بالكامل للبابا ولمشيئة الإله.
“أشعر فقط أنك قد لا تريدين أن تقلقي كثيرًا بشأن العرافة ، لأن الوجود الذي قد يهددك لم يولد بعد في هذا العالم”
“هذا الشعور الغريب ، إنه بالتأكيد ليس مجرد وهم …”
“لا ، أنت لا تفهم. لا بد لي من إلقاء نظرة خاطفة على تدفق القدر لأنه من الصعب للغاية تغيير القدر بغض النظر عما تحاول القيام به”
انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.
“ولكن لقد تم ختمك ثلاث مرات الآن”
في الوقت الذي كانت فيه الميكا على وشك الوصول إلى هدفها ، تم سماع صوت إلهة النزاهة.
“إنه لا شيء ، بمجرد ظهور موقف خطير حقًا ، يمكنني فتح الأختام في أي وقت”
“نعم”
في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”
Dantalian2
كانت البابا مشغولة بالتفكير في هذا الأمر ، لذا قالت عرضًا: “إنه حدث غير حاسم ، أرسلي الرسول المقدس إيفان ليحضر بدلاً مني ، اطلبي منه الإبلاغ إذا ظهر أي شخص مشبوه في المأدبة”
تنهدت ، لكنها ما زالت ترمي البطاقة.
“نعم”
“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.
تراجعت الراهبة.
…
كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.
“لا ، أنت لا تفهم. لا بد لي من إلقاء نظرة خاطفة على تدفق القدر لأنه من الصعب للغاية تغيير القدر بغض النظر عما تحاول القيام به”
في الوقت الذي كانت فيه الميكا على وشك الوصول إلى هدفها ، تم سماع صوت إلهة النزاهة.
“هل تريد منا أن نفعل أي شيء آخر؟” سأل السفير.
[سيدي ، أحضر رسول مقدس أكثر من 200 من الأنصار إلى جوار المأدبة ، ويبدو أن مهمته هي القضاء على أي أفراد مشبوهين]
رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.
“مفهوم”
“مفهوم”
استدار غو تشينغ شان ثم اتجه نحو الأسفل فجأة.
“وسام الحرية الدرجة الأولى؟” سأل غو تشينغ شان.
غرقت الميكا بسرعة في بحيرة.
بقدر ما هي قوية ، فبمجرد أن تشعر بشيء سيء ، فلا بد أن يحدث شيء سيء.
بعد بضع دقائق.
رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.
خرج غو تشينغ شان من البحيرة ، اهتزت الطاقة الروحية حول جسده قليلاً وجفف نفسه.
الفصل – 211: القدر — — — — — — — — — — — — — — — — —
“هل لاحظ أحد؟” سأل.
قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.
[يجب أن أقول ، كان هذا تسللًا مثاليًا ، ولم ينبه أي شيء في شبكة مراقبة الإمبراطورية المقدسة] جاء صوت لياو شينغ من الهولو-براين.
مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.
وأضاف [من ناحية أخرى ، لا تزال البابا تقيم في الحرم المقدس ، هي ليست مشاركة في المأدبة].
عرافة البطاقات ليست خاطئة بالتأكيد. في هذه الحالة الملك لا يزال حيا؟ هذا لا يمكن أن يكون ، هذا ببساطة مستحيل ، جسده لا يزال في حوزتها.
“البابا لن تشارك؟ جيد جدًا ، هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن “علق غو تشينغ شان.
برؤية ذلك ، جلست البابا فجأة في وضع مستقيم.
تم عرض شاشة توضح مكان وجوده.
جاء صوت إلهة النزاهة: [سيدي ، أنت بحاجة إلى التوجه لمسافة كيلومترين بالإتجاه الجنوب غربي ، سوف تمر الحاشية الرسمية للكونفدرالية بذلك الموقع في دقيقة واحدة]
قالت: “يبدو أنني يجب أن أقوم بعِرافة”.
“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.
إنه أقوى محارب تحت البابا ، قائد الرسل السبعة المقدسين.
بعد دقيقة واحدة.
عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”
مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.
أخرج السفير منديلا حريريا بحذر شديد وفتحه.
عندما مرت السيارة بمنحنى ، ظهرت هيئة سوداء تمامًا عندما فُتح باب السيارة.
وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.
قام شخصان على الفور بتوجيه أسلحتهما إلى غو تشينغ شان ، بينما استخدم شخص آخر جهاز قياس لمسحه.
أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.
[تم تأكيد الهوية] جاء صوت إلكتروني من الجهاز.
غرقت الميكا بسرعة في بحيرة.
تنهد الجميع في السيارة بارتياح.
انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.
كانت النظرة في عيونهم كما رأوا غو تشينغ شان مليئة بالإعجاب والاحترام.
عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.
عادة ، يتم التعامل مع المهام السرية للكونفدرالية للغاية من قبل فرق كبيرة من المحترفين ، تم صياغتهم خصيصًا لهذه المهمة.
عندما دخل جسد الملك ، بصق شبكته وأغلق الفتحة في معدة الملك من الداخل.
لكن هذه المرة لم يكن هناك سوى شخص واحد.
صدر صوت عالٍ وثقيل للسلاسل مرة أخرى عندما جاءت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول ساقها اليسرى.
مما يعني أنه بالتأكيد شخص غير عادي.
[يجب أن أقول ، كان هذا تسللًا مثاليًا ، ولم ينبه أي شيء في شبكة مراقبة الإمبراطورية المقدسة] جاء صوت لياو شينغ من الهولو-براين.
قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.
بواسطة :
“الزي العسكري”
“أحذية العمليات”
“الحزام العسكري”
“الهوية الشخصية”
“محفظة النقود”
“لم يتم تجهيز الأسلحة والسيوف لأنك قادم للانضمام إلى مأدبة”
أظهرت البطاقة هيكلاً عظميًا يرتدي درعًا ويحمل علمًا أسود أثناء ركوبه حصانًا أبيض.
نظر غو تشينغ شان إلى الأشياء الموضوعة أمامه وسرعان ما ارتداها.
ظهر على البطاقة صندوق مليء بالمجوهرات اللامعة بينما كانت يد تمتد نحوها.
أخرج السفير منديلا حريريا بحذر شديد وفتحه.
تنهدت ، لكنها ما زالت ترمي البطاقة.
تم الكشف عن وسام فضي أبيض بالداخل ، وقام بتقديمه إلى غو تشينغ شان.
البابا لم تكلف نفسها عناء النظر إلى السلسلة ، فقط كانت تحدق في البطاقة في يدها.
“وسام الحرية الدرجة الأولى؟” سأل غو تشينغ شان.
حدقت البابا في هذه البطاقة ولم تستطع إلا أن تمسك مسند ذراع عرشها بإحكام.
“نعم ، فقط مثل هذا الإنجاز العسكري الممتاز يمكن أن يفسر عمرك وموقعك الحالي”
“من فضلك جربه واعتاد على ارتدائه” أعطى الوسام بشكل رسمي إلى غو تشينغ شان.
أخرج السفير منديلا حريريا بحذر شديد وفتحه.
“شكرا” قال غو تشينغ شان.
وبقول ذلك ، مدت البابا يدها اليمنى وبدأت ببطء في سحب شيء من الهواء.
انتهى بسرعة من ارتداء الزي العسكري وسأل: “كيف أبدوا؟”
لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.
الجميع نظروا إليه قليلا.
عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”
تأمل السفير: “الهواء حولك ناقص بعض الشيء ، كرجل عسكري في الكونفدرالية ، يمكنك التصرف بمزيد من الغطرسة”
وأضاف [من ناحية أخرى ، لا تزال البابا تقيم في الحرم المقدس ، هي ليست مشاركة في المأدبة].
ثم قام غو تشينغ شان بتقويم وركيه وتغيير الهواء بالكامل من حوله.
“الجوهرة المسروقة … الموت … بطاقة عديمة الفائدة …”
لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.
تم الكشف عن وسام فضي أبيض بالداخل ، وقام بتقديمه إلى غو تشينغ شان.
“هذا صحيح ، حتى جنرال عسكري حقيقي لن يستطيع أن يفعل أفضل من ذلك” أشاد به موظفو السفارة.
“نعم”
“هل تريد منا أن نفعل أي شيء آخر؟” سأل السفير.
“لقد تم ختم قوتك قليلاً بالفعل ، من فضلك لا تقومي بالعرافة بعد الآن ، معي هنا ، بغض النظر عن نوع التهديد ، لن يؤذيك ، سعادتك” قال الرسول هارت على عجل.
أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي ، بمجرد دخولنا ، لا داعي للقلق بشأني”.
عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”
أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.
لم تنزعج البابا ، ومدت يدها وقامت بعمل إجراء سحب بطاقة في الهواء مرة أخرى.
أصبحت السيارة صامتة.
ثم قام غو تشينغ شان بتقويم وركيه وتغيير الهواء بالكامل من حوله.
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد المتحرك في الخارج ، ثم شعر فجأة بعدم الارتياح دون أي سبب.
يمكن أن تمثل هذه البطاقة أشياء كثيرة جدًا ، لذا فهي غير قادرة على تفسير حدسها الحالي.
بواسطة :
كانت البابا مشغولة بالتفكير في هذا الأمر ، لذا قالت عرضًا: “إنه حدث غير حاسم ، أرسلي الرسول المقدس إيفان ليحضر بدلاً مني ، اطلبي منه الإبلاغ إذا ظهر أي شخص مشبوه في المأدبة”
لكن لسبب غير مفهوم ، ظهرت البطاقة أثناء هذه العرافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
