نهر
لعق شفتيه ، وحدق في جيش البشر الذي وقف مقابلهم.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بعد فقدان الماء ، لم يعد نهر سحب الشياطين سوى رمال صفراء ، كما لو كانتد صحراء ميتة ومهجورة.
“منذ أن اتخذ جميع القديسين الثلاثة مواقفهم ، دعونا نبدأ” أمر المبجل شين.
كان الأمر كما لو أن النهر بأكمله قد تحول إلى تعويذة عملاقة ، لكن القوة التي بعثها هي قوة الشر اللامتناهي.
بالنظر إلى أن قديسي البشرية الثلاثة دخلوا في معركة مع قديسي الوحوش الستة وبدأوا في إلقاء تعاويذهم ، تراجع شين الموقر بصمت خطوة إلى الوراء.
في وقت لاحق ، تبددت كل الرونية على شكل ضوء مظلم دائري تم إطلاقه من نهر الغيوم الشيطانية ، مغلفًا قديسي الإنسانية الثلاثة وكذلك قديسي الوحش الستة.
هذه فرصته الوحيدة.
ما هي التعبيرات التي سيحصل عليها هؤلاء البشر عندما يرون الوحوش الروحية التي يثقون بها كثيرا تهاجمهم من الخلف؟
في هذه اللحظة بالذات ، تم قفل رؤية القديسين البشريين على الوحوش القديسين الستة ، غير قادرين على تقسيم انتباههم إلى مكان آخر.
أومأت أحدهن له.
سرعان ما قام المةقر شين بالنقر على حقيبته التخزينية وإخراج عنصر معين.
همم ، بعد ترجمة هذا الفصل ، خطرت على ذهني إشكالية فلسفية لم ألاحظها من قبل: ما هو الحريم؟ وما هي سِعة الحريم؟ هل يمكن قياس حدوده بقدرة مالكه الجسدية والذهنية ، أم أن لا حدود صريحة تحد من سعة الحريم؟ وما الذي يحدد هوية أعضاء الحريم؟ هل يمكن الحديث عن حريم لامتناهي؟
كانت مزهرية خزفية قديمة ومتربة ، وتبدوا متواضعة للوهلة الأولى.
Dantalian2
ولكن إذا نظرت بعناية ، فسترى أن الجزء العلوي من المزهرية كان مغطى بطبقة رقيقة من الدخان ، يبدو أن هناك كائنات لا تعد ولا تحصى داخل هذا الدخان ، ينبعث منها هواءُ حِداد.
في وقت لاحق ، تبددت كل الرونية على شكل ضوء مظلم دائري تم إطلاقه من نهر الغيوم الشيطانية ، مغلفًا قديسي الإنسانية الثلاثة وكذلك قديسي الوحش الستة.
بالنظر إلى هذا العنصر ، لا يمكن لعيون شين المبجل إلا أن تصبح محمومة وتغلي.
برؤية رد فعلهم ، عرف المبجل شين أن عذره تم قبوله وكان أكثر سعادة.
كان هذا كنزًا شيطانيًا تركه له لورد الشياطين قبل مغادرته ، مما عزز وضعه الحالي في صفوف الشياطين.
جمعت الأنثيتان الضوء المظلم الذي احتوى على الثلاثة قديسين من الإنسانية وقديسي الوحوش الستة ، ثم دخلوا في ذلك الوهج المسائي.
السبب الرئيسي وراء قبوله من قبل جميع الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا العالم كقائد أعلى كان لهذا الشيء بين يديه.
ليس فقط أجسادهم ولكن أرواحهم ستُؤكل أيضًا دون ترك خردة واحدة وراءهم.
ابتسم شين المبجل ببرود وهو يحمل المزهرية بالقرب من صدره بينما يشير إلى فتحة المزهرية باتجاه قديسي الوحوش الستة وقديسي البشرية الثلاثة.
كان كل تمثال فردي لأنثى ذات جمال مذهل جذاب جامح وآسر.
“بقوة المليون روح شيطانية تحت سيطرتي ، [توقفوا]!”
باستلام القوة الكاملة لستة ، أضاء وجه شين المبجل.
في عمق نهر سحب الشياطين ، انطلقت أضواء داكنة لا حصر لها من التيار ، وتحولت إلى رونية غريبة ومرعبة فوق سطح الماء.
باستلام القوة الكاملة لستة ، أضاء وجه شين المبجل.
كان الأمر كما لو أن النهر بأكمله قد تحول إلى تعويذة عملاقة ، لكن القوة التي بعثها هي قوة الشر اللامتناهي.
في عمق نهر سحب الشياطين ، انطلقت أضواء داكنة لا حصر لها من التيار ، وتحولت إلى رونية غريبة ومرعبة فوق سطح الماء.
عندما أصبح الضوء المظلم أقوى ، ارتفع الجوهر الشيطاني على طول الطريق إلى السماء.
كان الأمر كما لو أن النهر بأكمله قد تحول إلى تعويذة عملاقة ، لكن القوة التي بعثها هي قوة الشر اللامتناهي.
تم تنشيط هذه التعويذة العملاقة.
كلاهما أبقيا أفواههما مغلقة ولم يقلا شيئًا ، ولكن مليارات الأصوات رنّت في آذان شين المبجل في نفس الوقت.
تم إيقاف كل شيء فوق النهر في مكانه ، حتى الأشياء غير المرئية مثل الرياح والأمواج تم تجميدها في مكانها ، غير قادرة على التحرك ولو قليلا.
انطلق ضوء داكن من داخل المزهرية ، مصيبا طبقات الرمل لما كان يُعرف بنهر سحب الشياطين.
كما تم تجميد المفاجأة والغضب الذي ظهر على قديسي وجوه البشرية الثلاثة.
بعد فقدان الماء ، لم يعد نهر سحب الشياطين سوى رمال صفراء ، كما لو كانتد صحراء ميتة ومهجورة.
لم يتمكنوا من تحريك عضلة واحدة.
كلانج!
نفس الشيء مع الوحوش الستة الذين كانوا يحاربونهم.
『المجموعة السابقة التي وصلت كان عليها امتلاك الوحوش الروحية ، وأخيراً حان وقت الخلاص ، مساهماتك عظيمة』
“أهاهاها ، باستخدام هذا النهر كتعويذة وقوة التيانما كمحرك ، أخيرًا ، بعد 60 عامًا طويلة لقد اكتمل ، مظهرا قوته المذهلة!” ضحك شين المبجل بجنون وهو يستمتع بطعم النصر.
نفس الشيء مع الوحوش الستة الذين كانوا يحاربونهم.
في وقت لاحق ، تبددت كل الرونية على شكل ضوء مظلم دائري تم إطلاقه من نهر الغيوم الشيطانية ، مغلفًا قديسي الإنسانية الثلاثة وكذلك قديسي الوحش الستة.
اهتزت المزهرية.
ابتلعهم الضوء المظلم كلهم.
لقد بذل قصارى جهده لاستعادة رباطة جأشه ، وصرخ على ما تبقى من قديسي الوحوش وراءه: “طاقة الوحوش خاصتي قد استنزفت ، تعالوا إلى هنا وساعدوني!”
9 قوات عظمى في عالم القداسة لم تستطع أن تتحرك حتى داخل هذا الضوء المظلم.
داخل هذا التوهج ، سُمعت صرخات لا تعد ولا تحصى من التعذيب والمعاناة المروعة ، بالإضافة إلى الأشكال المخيفة والغاضبة العرضية التي ظهرت واختفت بعد ذلك مباشرة.
——– كانت هذه تقنية ختم قوية للغاية ، لكنها لم تؤذي مباشرة قديسي البشرية الثلاثة حتى على الإطلاق.
عندما رأت الأنثيتان تعبيره ، لم تقلا شيئًا آخر ، فقط استدارا وطارا إلى جانبي المزهرية الخزفية.
ومع ذلك ، لم تظهر عيون شين المبجل سوى فرحة محمومة وهو يبصق بعض الدم الأزرق اللامع ، وهو يصيح بجنون ، وهو يردد بشكل غامض نوعاً من السحر.
في هذه اللحظة بالذات ، تم قفل رؤية القديسين البشريين على الوحوش القديسين الستة ، غير قادرين على تقسيم انتباههم إلى مكان آخر.
“زوايا العالم العشر”
“في هذا العالم الذي لا نهاية له من البشر”
“آلاف الملايين من السلام تم أخذها من قبل هذا الممارس”
“أوه يا تيانما التحرير التي لا تحصى ، تعالوا حاصروا هذا العالم الذي لا نهاية له”
ما هي التعبيرات التي سيحصل عليها هؤلاء البشر عندما يرون الوحوش الروحية التي يثقون بها كثيرا تهاجمهم من الخلف؟
بينما كان يهتف ، توقف تدفق نهر سحب الشياطين بالكامل ، بغض النظر عما إذا كانت الأمواج أو التيار أو الدوامات أو فقاعات الماء ، كل شيء بقي ثابتًا تمامًا.
بالنظر إلى أن قديسي البشرية الثلاثة دخلوا في معركة مع قديسي الوحوش الستة وبدأوا في إلقاء تعاويذهم ، تراجع شين الموقر بصمت خطوة إلى الوراء.
ضحك شين المبجل بصوت عال ، ثم رفع المزهرية فوق رأسه ، وصرخ: “[استقبال]!”
طارت خادمتان جميلتان بشكل خاص وأومأن إلى شين المبجل.
انطوى نهر سحب الشياطين الهائج حول نفسه ، وتحول إلى كرة من الماء محاطة بضباب لا نهاية له وطارت إلى المزهرية كما أمر.
جمعت الأنثيتان الضوء المظلم الذي احتوى على الثلاثة قديسين من الإنسانية وقديسي الوحوش الستة ، ثم دخلوا في ذلك الوهج المسائي.
بعد فقدان الماء ، لم يعد نهر سحب الشياطين سوى رمال صفراء ، كما لو كانتد صحراء ميتة ومهجورة.
“لا يمكنني أن أتقبل مثل هذا الشرف ، كل ذلك بفضل عملك الشاق” ، قام شين الموقر بقبض قبضتيه ، مُظهرا ابتسامة قاسية على وجهه.
خسر نهر سحب الشياطين بالكامل مظهره الفردوسي من قبل ، ولم يعد يعج بالجوهر الروحي.
كانت مزهرية خزفية قديمة ومتربة ، وتبدوا متواضعة للوهلة الأولى.
بصق شين المبجل المزيد من الدم الأزرق ، وغرس كل طاقته الروحية في المزهرية الخزفية ، ثم يصرخ فجأة: “تيانما ، [تمظهري]!”
بصق شين المبجل المزيد من الدم الأزرق ، وغرس كل طاقته الروحية في المزهرية الخزفية ، ثم يصرخ فجأة: “تيانما ، [تمظهري]!”
انطلق ضوء داكن من داخل المزهرية ، مصيبا طبقات الرمل لما كان يُعرف بنهر سحب الشياطين.
بشرة بيضاء ضبابية ، وجوه جميلة ساحرة ، بدأت أعينهم الفارغة تستعيد بريقها السابق ، محاصرة أي شخص ينظر إليها بشكل مستقيم ، غير قادر على المضي قدمًا.
اختفت كل الرمال على الفور.
———- لقد استهلك بالفعل كل هذه الطاقة من مجرد استخدام المزهرية الخزفية لبضع أنفاس.
تم إخفاء المظهر الحقيقي لنهر سحب الشياطين تحت طبقات الرمل منذ البداية.
والآن ، وبفضل تعويذة المبجل شين ، أظهر الوجه الحقيقي لنهر سحب الشياطين نفسه ليراه الجميع.
تم إخفاء المظهر الحقيقي لنهر سحب الشياطين تحت طبقات الرمل منذ البداية.
ملأت تماثيل سوداء لا حصر لها قاع النهر سابقا.
كان الأمر كما لو أن النهر بأكمله قد تحول إلى تعويذة عملاقة ، لكن القوة التي بعثها هي قوة الشر اللامتناهي.
كان كل تمثال فردي لأنثى ذات جمال مذهل جذاب جامح وآسر.
“أهاهاهاها ، لقد غادروا! جميعاً غادروا! من الآن فصاعداً ، لن يرى هذا العالم أبداً شخصيات القديسين الثلاثة مرة أخرى! “
لقد ارتدوا جميعًا ملابس رقيقة تشبه خادمات القصر ، كشفت عن أشكالهم الصاعقة ، غير تاركين شيئًا للخيال مع إيماءاتهم ومواقفهم العديدة.
『المجموعة السابقة التي وصلت كان عليها امتلاك الوحوش الروحية ، وأخيراً حان وقت الخلاص ، مساهماتك عظيمة』
بالنظر إلى هذه التماثيل الأنثوية غير الواضحة ، لم يستطع المبجل شين إلا إظهار الخوف على الرغم من المحمومية في عينيه.
بعد هذه الرنة ، يبدو أن نوعًا من القوة قد تصرف على التماثيل التي لا تحصى.
لقد بذل قصارى جهده لاستعادة رباطة جأشه ، وصرخ على ما تبقى من قديسي الوحوش وراءه: “طاقة الوحوش خاصتي قد استنزفت ، تعالوا إلى هنا وساعدوني!”
كشف عن ابتسامة قاسية ، والتفت للنظر إلى العدد الذي لا يحصى من ساحرات التيانما في السماء.
———- لقد استهلك بالفعل كل هذه الطاقة من مجرد استخدام المزهرية الخزفية لبضع أنفاس.
وإذا كان باقي الوحوش القديسين أذكياء بما يكفي لقراءة الحالة المزاجية ، فسيكونون قادرين على الحفاظ على كونهم تابعين والعيش بثراء من الآن فصاعدًا.
بالنظر إلى أنها كانت لحظة حاسمة ، سرعان ما وضع جميع قديسي الوحوش الستة أيديهم على ظهره ونقلوا طاقتهم.
“لا يمكنني أن أتقبل مثل هذا الشرف ، كل ذلك بفضل عملك الشاق” ، قام شين الموقر بقبض قبضتيه ، مُظهرا ابتسامة قاسية على وجهه.
باستلام القوة الكاملة لستة ، أضاء وجه شين المبجل.
شين المبجا تراجع بسرعة إلى الوراء.
قام بعمل ختم يدوي بعد ختم يدوي نحو المزهرية الخزفية ، ثم أشار إلى التماثيل الأنثوية السوداء العديدة أدناه.
في عمق نهر سحب الشياطين ، انطلقت أضواء داكنة لا حصر لها من التيار ، وتحولت إلى رونية غريبة ومرعبة فوق سطح الماء.
صاح: “عالم التحرير ، عالم التحرير الكبير. إفساد عالم التحرير ، تيانما العوالم الساحرات ، [عودوا]! “
ليس فقط أجسادهم ولكن أرواحهم ستُؤكل أيضًا دون ترك خردة واحدة وراءهم.
اهتزت المزهرية.
تم تنشيط هذه التعويذة العملاقة.
كانت التماثيل العديدة أدناه تهتز أيضًا.
كلانج!
بواسطة :
رنة ضئيلة ترددت من المزهرية وهزت السماء والأرض.
تم إخفاء المظهر الحقيقي لنهر سحب الشياطين تحت طبقات الرمل منذ البداية.
بعد هذه الرنة ، يبدو أن نوعًا من القوة قد تصرف على التماثيل التي لا تحصى.
بالنظر إلى أنها كانت لحظة حاسمة ، سرعان ما وضع جميع قديسي الوحوش الستة أيديهم على ظهره ونقلوا طاقتهم.
بدأت الطبقة السوداء الخارجية في التكسر قطعة بقطعة.
بمجرد دخولهم ، اختفى التوهج ، وأُغلق الشق في الفضاء نفسه ببطء.
وعادت التماثيل الأنثوية إلى الحياة.
برؤية رد فعلهم ، عرف المبجل شين أن عذره تم قبوله وكان أكثر سعادة.
بشرة بيضاء ضبابية ، وجوه جميلة ساحرة ، بدأت أعينهم الفارغة تستعيد بريقها السابق ، محاصرة أي شخص ينظر إليها بشكل مستقيم ، غير قادر على المضي قدمًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتمكنوا من تحريك عضلة واحدة.
لكن أجسادهم ظلت شفافة وضبابية ، بدون شكل حقيقي.
بينما كان مزاج المبجل شين لا يزال جيدًا ، أجاب بلا مبالاة: “لقد غادروا إلى عالم التحرير للتيانما. لا تقلق ، قديسي الإنسانية الثلاثة ماتوا بشكل دائم ، بينما سيحصل أشخاصنا على فرصة لزراعة كتاب التيانما ، ستزداد قوتهم بسرعة ، لتصبح أقوى منك ومني “
طارت آلاف الملايين من خادمات القصر وملأن السماء ، كما لو أن خادمات قصر السماء قد نزلن إلى عالم البشر.
وعادت التماثيل الأنثوية إلى الحياة.
طارت خادمتان جميلتان بشكل خاص وأومأن إلى شين المبجل.
أثناء تحليقها ، أصبحت المزهرية أكبر وأكبر.
كلاهما أبقيا أفواههما مغلقة ولم يقلا شيئًا ، ولكن مليارات الأصوات رنّت في آذان شين المبجل في نفس الوقت.
بالنظر إلى أن قديسي البشرية الثلاثة دخلوا في معركة مع قديسي الوحوش الستة وبدأوا في إلقاء تعاويذهم ، تراجع شين الموقر بصمت خطوة إلى الوراء.
『المجموعة السابقة التي وصلت كان عليها امتلاك الوحوش الروحية ، وأخيراً حان وقت الخلاص ، مساهماتك عظيمة』
بصق شين المبجل المزيد من الدم الأزرق ، وغرس كل طاقته الروحية في المزهرية الخزفية ، ثم يصرخ فجأة: “تيانما ، [تمظهري]!”
“لا يمكنني أن أتقبل مثل هذا الشرف ، كل ذلك بفضل عملك الشاق” ، قام شين الموقر بقبض قبضتيه ، مُظهرا ابتسامة قاسية على وجهه.
في وقت لاحق ، تبددت كل الرونية على شكل ضوء مظلم دائري تم إطلاقه من نهر الغيوم الشيطانية ، مغلفًا قديسي الإنسانية الثلاثة وكذلك قديسي الوحش الستة.
عندما رأت الأنثيتان تعبيره ، لم تقلا شيئًا آخر ، فقط استدارا وطارا إلى جانبي المزهرية الخزفية.
كانت مزهرية خزفية قديمة ومتربة ، وتبدوا متواضعة للوهلة الأولى.
شين المبجا تراجع بسرعة إلى الوراء.
بالنظر إلى أن قديسي البشرية الثلاثة دخلوا في معركة مع قديسي الوحوش الستة وبدأوا في إلقاء تعاويذهم ، تراجع شين الموقر بصمت خطوة إلى الوراء.
واحدة على اليسار وواحدة على اليمين ، كانت الأنثيتان تحملان المزهرية ، وتطيران ببطء نحو قديسي البشرية الثلاثة.
داخل هذا التوهج ، سُمعت صرخات لا تعد ولا تحصى من التعذيب والمعاناة المروعة ، بالإضافة إلى الأشكال المخيفة والغاضبة العرضية التي ظهرت واختفت بعد ذلك مباشرة.
أثناء تحليقها ، أصبحت المزهرية أكبر وأكبر.
“لا يمكنني أن أتقبل مثل هذا الشرف ، كل ذلك بفضل عملك الشاق” ، قام شين الموقر بقبض قبضتيه ، مُظهرا ابتسامة قاسية على وجهه.
عندما وصلوا إلى كرة الضوء المظلمة ، كانت المزهرية كبيرة بما يكفي لاحتواء جميع قديسي البشرية الثلاثة وكذلك قديسي الوحوش الستة.
هذه فرصته الوحيدة.
ثم ، انفتحت شقوق في الفضاء ، وكشفت عن توهج مسائي أصفر عميق.
جمعت الأنثيتان الضوء المظلم الذي احتوى على الثلاثة قديسين من الإنسانية وقديسي الوحوش الستة ، ثم دخلوا في ذلك الوهج المسائي.
داخل هذا التوهج ، سُمعت صرخات لا تعد ولا تحصى من التعذيب والمعاناة المروعة ، بالإضافة إلى الأشكال المخيفة والغاضبة العرضية التي ظهرت واختفت بعد ذلك مباشرة.
بينما كان يهتف ، توقف تدفق نهر سحب الشياطين بالكامل ، بغض النظر عما إذا كانت الأمواج أو التيار أو الدوامات أو فقاعات الماء ، كل شيء بقي ثابتًا تمامًا.
جمعت الأنثيتان الضوء المظلم الذي احتوى على الثلاثة قديسين من الإنسانية وقديسي الوحوش الستة ، ثم دخلوا في ذلك الوهج المسائي.
كلاهما أبقيا أفواههما مغلقة ولم يقلا شيئًا ، ولكن مليارات الأصوات رنّت في آذان شين المبجل في نفس الوقت.
بمجرد دخولهم ، اختفى التوهج ، وأُغلق الشق في الفضاء نفسه ببطء.
『المجموعة السابقة التي وصلت كان عليها امتلاك الوحوش الروحية ، وأخيراً حان وقت الخلاص ، مساهماتك عظيمة』
تم إطلاق النفس الذي كان يحمله المبجل شين في النهاية لأنه لم يستطع إلا أن يضحك منتصرًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتمكنوا من تحريك عضلة واحدة.
“أهاهاهاها ، لقد غادروا! جميعاً غادروا! من الآن فصاعداً ، لن يرى هذا العالم أبداً شخصيات القديسين الثلاثة مرة أخرى! “
ليس فقط أجسادهم ولكن أرواحهم ستُؤكل أيضًا دون ترك خردة واحدة وراءهم.
هكذا ، وببساطة تسليم يدك ، لم يعد لدى قديسي البشرية الثلاثة أي طريقة للعودة.
بالنظر إلى هذا العنصر ، لا يمكن لعيون شين المبجل إلا أن تصبح محمومة وتغلي.
كان سعيدًا بجنون.
أياً كان ، هل تعتقد حقًا أنهم سيكونون قادرين على مغادرة عالم التحرير للتيانما على قيد الحياة؟
“شين الموقر ، عفوا عن السؤال ، ولكن أين ذهب الوحوش القديسين الستة الآخرين؟” سألت الوحوش القديسة بحذر شديد.
بالنظر إلى أن قديسي البشرية الثلاثة دخلوا في معركة مع قديسي الوحوش الستة وبدأوا في إلقاء تعاويذهم ، تراجع شين الموقر بصمت خطوة إلى الوراء.
بينما كان مزاج المبجل شين لا يزال جيدًا ، أجاب بلا مبالاة: “لقد غادروا إلى عالم التحرير للتيانما. لا تقلق ، قديسي الإنسانية الثلاثة ماتوا بشكل دائم ، بينما سيحصل أشخاصنا على فرصة لزراعة كتاب التيانما ، ستزداد قوتهم بسرعة ، لتصبح أقوى منك ومني “
باستلام القوة الكاملة لستة ، أضاء وجه شين المبجل.
عندما استمع الوحوش القديسين وفكروا في الأمر ، ابتلعوا الكلمات التي كانوا على وشك أن يقولها بعد ذلك.
ثم ، انفتحت شقوق في الفضاء ، وكشفت عن توهج مسائي أصفر عميق.
برؤية رد فعلهم ، عرف المبجل شين أن عذره تم قبوله وكان أكثر سعادة.
ثم اختفت السماء بأكملها من النساء الجميلات دون أن تتركن أثرا.
أياً كان ، هل تعتقد حقًا أنهم سيكونون قادرين على مغادرة عالم التحرير للتيانما على قيد الحياة؟
واحدة على اليسار وواحدة على اليمين ، كانت الأنثيتان تحملان المزهرية ، وتطيران ببطء نحو قديسي البشرية الثلاثة.
ليس فقط أجسادهم ولكن أرواحهم ستُؤكل أيضًا دون ترك خردة واحدة وراءهم.
لعق شفتيه ، وحدق في جيش البشر الذي وقف مقابلهم.
لقد خسروا ستة من قديسي الوحوش ، ولكن في المقابل ، لم يعد هناك القديسين الثلاثة ، كانت هذه صفقة مربحة لهم.
برؤية رد فعلهم ، عرف المبجل شين أن عذره تم قبوله وكان أكثر سعادة.
وإذا كان باقي الوحوش القديسين أذكياء بما يكفي لقراءة الحالة المزاجية ، فسيكونون قادرين على الحفاظ على كونهم تابعين والعيش بثراء من الآن فصاعدًا.
رنة ضئيلة ترددت من المزهرية وهزت السماء والأرض.
“الآن حان وقت حصاد غنائم النصر”
ثم ، انفتحت شقوق في الفضاء ، وكشفت عن توهج مسائي أصفر عميق.
لعق شفتيه ، وحدق في جيش البشر الذي وقف مقابلهم.
أثناء تحليقها ، أصبحت المزهرية أكبر وأكبر.
ما هي التعبيرات التي سيحصل عليها هؤلاء البشر عندما يرون الوحوش الروحية التي يثقون بها كثيرا تهاجمهم من الخلف؟
لكن أجسادهم ظلت شفافة وضبابية ، بدون شكل حقيقي.
كشف عن ابتسامة قاسية ، والتفت للنظر إلى العدد الذي لا يحصى من ساحرات التيانما في السماء.
داخل هذا التوهج ، سُمعت صرخات لا تعد ولا تحصى من التعذيب والمعاناة المروعة ، بالإضافة إلى الأشكال المخيفة والغاضبة العرضية التي ظهرت واختفت بعد ذلك مباشرة.
أومأت أحدهن له.
ثم اختفت السماء بأكملها من النساء الجميلات دون أن تتركن أثرا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتمكنوا من تحريك عضلة واحدة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتمكنوا من تحريك عضلة واحدة.
(المرجو تجنب التشكيك في صحتي العقلية ، أستطيع التأكيد على أنني عاقل بشكل سليم )
ابتسم شين المبجل ببرود وهو يحمل المزهرية بالقرب من صدره بينما يشير إلى فتحة المزهرية باتجاه قديسي الوحوش الستة وقديسي البشرية الثلاثة.
همم ، بعد ترجمة هذا الفصل ، خطرت على ذهني إشكالية فلسفية لم ألاحظها من قبل: ما هو الحريم؟ وما هي سِعة الحريم؟ هل يمكن قياس حدوده بقدرة مالكه الجسدية والذهنية ، أم أن لا حدود صريحة تحد من سعة الحريم؟ وما الذي يحدد هوية أعضاء الحريم؟ هل يمكن الحديث عن حريم لامتناهي؟
تم تنشيط هذه التعويذة العملاقة.
بواسطة :
نفس الشيء مع الوحوش الستة الذين كانوا يحاربونهم.
بالنظر إلى أنها كانت لحظة حاسمة ، سرعان ما وضع جميع قديسي الوحوش الستة أيديهم على ظهره ونقلوا طاقتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
