عديم الشكل
تراجعت يد وو شينغ وين دون وعي ، وانكمش قليلاً في خوف.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“كم أحسنت قولا ، إذن فتلميذي هو سم الآن أليس كذلك؟” تحدثت الجنية باي هوا ببطء ، “حتى أنك عينت تلميذي لتولي مهمة نقل ، كم أنت جنرال دينغ يوان رائع”
هدأ تشين شياو لو ببطء وأومأ بصمت.
لا يزال وجه غو تشينغ شان فارغًا كالورقة ، مع التأكيد على كل كلمة: “إذا قلت أي شيء آخر ، فسأطلب بكل سرور من شيفو أن تأخذ حياتك الآن”
ضحك وو شينغ وين ، ثم سأل بصوت عال: “طريق الخير؟ كم ذلك مضحك ، وأنا أفترض أن أفعالك بالتنمر على الضعيف هي أيضا خير؟ “
رفع جميع المزارعين رؤوسهم ليروا ، كانت الجنية باي هوا واقفة هناك ، جنبًا إلى جنب مع شوانيوان تيانزون وراهب الحزن العظيم على اليسار واليمين.
أصبحت الحشود صاخبة مرة أخرى.
فقط ما الذي حدث هنا؟ نحن بالفعل على وشك القتال ، لماذا بحق الجحيم أنت متمسك بتلميذها؟ هل يمكن أن يكون قد فعل شيئًا لا يُغتفر ، ولا يزال يجرؤ على جعل جنرال دينغ يوان غير قادر على التراجع أمام الجميع؟ إذا كان هذا هو الحال ، حتى إذا كان عليه الإساءة إلى شي داو لينغ ، فيجب عليه التحدث علناً لأجل تلميذه!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها جنرال دينغ يوان بصراحة جرائم غو تشينغ شان ، مما يعني أنها قد تكون الحقيقة.
“أميتابها”
رد غو تشينغ شان بهدوء: “بصفتك جنرالًا للبشرية ، إلا أنك تسيئ لشخص آخر بصراحة أمام الجميع ، هذا ما تسمونه بالتنمر على الضعفاء”
“الكبير وو ، أريدك أن تقدم لي معروفا” قام بقبض يديه وقال.
“أنت تجرؤ!” أشار وو شينغ وين إلى غو تشينغ شان ، على وشك أن يقول شيئًا آخر.
هذا صحيح ، لقد أعددت كل شيء بعد ذلك ، لا يمكنني السماح له بالرحيل! الخطوة التالية هي التأكد من أنه سيموت أثناء المسيرة!
“هل تريد حقا أن تموت؟ أنا لا أضاهيك في الوقت الحالي ، ولكن يمكنني بسهولة أن أطلب من شيفو أن تأخذ حياتك المثير للشفقة”.
كما رأوا كيف ذهب غونغ سون تشي لطلبه ، ورفضه وو شينغ وين.
“ثق بي ، أنا لا أمزح الآن ، أنا صادق للغاية”.
بواسطة :
تراجعت يد وو شينغ وين دون وعي ، وانكمش قليلاً في خوف.
في الأصل ، كان هذا في حدود ، كان يكفي أنه لن يستطيع رفع رأسه لينظر إلى أي شخص ، وأن لا يكون لديه الوجه لطلب المساعدة من القديسة.
إذا استمر غو تشينغ شان في الحفاظ على موقفه وفعل شيئًا كذلك حقاً ، مع شخصية الجنية باي هوا ، فقد تقضي عليه حقًا.
من قبل ، تم منعه من قول أي شيء لـوو شينغ وين. من كان بإمكانه معرفة أن بضع كلمات من الأخ الأصغر ستصد وو شينغ وين أيضًا ، لا يمكنك تخيل متعة ذلك.
قال وو شينغ وين على مضض: “ألا تعتمد فقط على شيفو خاصتك لتجاهل السلطة العسكرية علانية؟”
“المعركة الحاسمة ما زالت قائمة ، وما زلت تجرؤ على تهديد هذا الجنرال ، ألا تعتقد أنك قاسي وأناني !؟”
هذا صحيح ، لقد أعددت كل شيء بعد ذلك ، لا يمكنني السماح له بالرحيل! الخطوة التالية هي التأكد من أنه سيموت أثناء المسيرة!
لا يزال وجه غو تشينغ شان فارغًا كالورقة ، مع التأكيد على كل كلمة: “إذا قلت أي شيء آخر ، فسأطلب بكل سرور من شيفو أن تأخذ حياتك الآن”
“آهاهاهاهاها!” ضحك تشين شياو لو بصوت عالٍ كما لو كان أطرف شيء على الإطلاق.
أخرج تعويذة اتصال ، ممسكًا بها.
من قبل ، تم منعه من قول أي شيء لـوو شينغ وين. من كان بإمكانه معرفة أن بضع كلمات من الأخ الأصغر ستصد وو شينغ وين أيضًا ، لا يمكنك تخيل متعة ذلك.
غارسل طاقته الروحية ، أنارت تعويذة الاتصالات.
كما سمع ذلك ، كان وو شينغ وين مترددًا بعض الشيء.
حدق وو شينغ وين في وجهه ، وفتح فمه ، لكنه لم يتكلم كلمة واحدة.
كانت عيني الجنية باي هوا باردة ، وهي تنظر إلى وو شينغ وين بتعبير فارغ ، وسألت: “أنا أسألك ، أُريد أن أوجه غو تشينغ شان بعيدًا عن ولايتك ، هل تقبل أم لا؟”
لم يجرؤ على قول أي شيء.
“أميتابها”
في الأصل ، كان هذا في حدود ، كان يكفي أنه لن يستطيع رفع رأسه لينظر إلى أي شخص ، وأن لا يكون لديه الوجه لطلب المساعدة من القديسة.
كما سمع ذلك ، كان وو شينغ وين مترددًا بعض الشيء.
هذا الشقي ، من الواضح أنه نفس ما قالته الوحوش الروحية ، يسيء استخدام سلطته للتنمر على الآخرين ، وقتل لي تشو تشين من أجل مكاسبه الخاصة. ومع ذلك ، كيف يمكنه أن يتصرف بكل تعالٍ حيال ذلك؟
بالنظر إليه ، من الواضح أنه لا يحمل أي غضب على الإطلاق ، ألا يخشى أن تصل هذه المسألة إلى آذان القديسة؟ هل يعتقد أن القديسة سوف تشهد بشخصيته؟
——-قطعة القرف الصغيرة هذه!
هذا الوغد ليست لديه أسوأ سمعة فقط ، حتى أنه تجرأ على جعلي غير قادر على التراجع ، هذا … هذا …
كما رأوا كيف ذهب غونغ سون تشي لطلبه ، ورفضه وو شينغ وين.
كان وو شينغ وين يصر أسنانه بشدة من الغضب حتى أنه بدأ ينزف.
كان الجنية باي هوا شي داو لينغ غاضبة بشكل استثنائي.
كان جسده الملفوف داخل الدرع يهتز ، غير قادر على احتواء نوع من المشاعر.
في الأصل ، كان هذا في حدود ، كان يكفي أنه لن يستطيع رفع رأسه لينظر إلى أي شخص ، وأن لا يكون لديه الوجه لطلب المساعدة من القديسة.
في أنحاء ، كان الجميع متشابهين ، ينظرون إلى غو تشينغ شان بغضب خانق ، ولم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة واحدة.
ثم تنهد غو تشينغ شان فجأة وقال: “أنا في حيرة من أمري الآن”
ثم تنهد غو تشينغ شان فجأة وقال: “أنا في حيرة من أمري الآن”
بووم!
“لما ذلك؟” وتابع تشين شياو لو معه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها جنرال دينغ يوان بصراحة جرائم غو تشينغ شان ، مما يعني أنها قد تكون الحقيقة.
من قبل ، تم منعه من قول أي شيء لـوو شينغ وين. من كان بإمكانه معرفة أن بضع كلمات من الأخ الأصغر ستصد وو شينغ وين أيضًا ، لا يمكنك تخيل متعة ذلك.
كانت الجنية باي هوا تبتسم بشكل مشرق ، وتفكر في التفاوض على الترتيب العسكري لتلميذها مرة أخرى بعد ذلك.
“كونه جنرالًا ، يستمر في استخدام هذه الأساليب الخفية وراء ظهر شخص آخر ، ولكن عندما يواجه مواجهة مباشرة ، فإنه يخشى الموت بشدة”
كانت عيني الجنية باي هوا باردة ، وهي تنظر إلى وو شينغ وين بتعبير فارغ ، وسألت: “أنا أسألك ، أُريد أن أوجه غو تشينغ شان بعيدًا عن ولايتك ، هل تقبل أم لا؟”
“آهاهاهاهاها!” ضحك تشين شياو لو بصوت عالٍ كما لو كان أطرف شيء على الإطلاق.
هل ينبغي لي أو لا ينبغي أن أقبل هذا؟ في الحملة السابقة ، تم إنقاذ غونغ سون تشي على ما يبدو بفضل غو تشينغ شان الذي طلب المساعدة من طائفة باي هوا. إذا كان هذا هو الحال ، ألن يكون هذا مثل السماح له بالرحيل؟ لكن المعركة الحاسمة باتت علينا بالفعل ، إذا واصلت التمسك بهذا ——– هذا ليس صحيحًا ، فأنا أريد أن يتم تدمير سمعة غو تشينغ شان تمامًا ، ولكن لماذا أنا في هذا الوقت الحاسم …
نظر غو تشينغ شان وفي عينيه نظرة غريبة إلى وو شينغ وين.
سُمع صوت داخله.
حتى عندما تم عزله ، كان تعبير غو تشينغ شان لا يزال هادئًا كالماء ، لكنه يبدو قلقًا قليلاً الآن.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها جنرال دينغ يوان بصراحة جرائم غو تشينغ شان ، مما يعني أنها قد تكون الحقيقة.
“توقف هناك ، لا تقول أي شيء آخر” مشى إليهم غونغ سون تشي.
حدق وو شينغ وين في وجهه ، وفتح فمه ، لكنه لم يتكلم كلمة واحدة.
“الكبير وو ، أريدك أن تقدم لي معروفا” قام بقبض يديه وقال.
هدأ تشين شياو لو ببطء وأومأ بصمت.
“تحدث” قال وو شينغ وين بوجه قاتم.
حدق وو شينغ وين في وجهه ، وفتح فمه ، لكنه لم يتكلم كلمة واحدة.
رد غونغ سون تشي “لن أتدخل في عملك ، فقط أعطني غو تشينغ شان ، وسأرتب له بنفسي”.
كان جسده الملفوف داخل الدرع يهتز ، غير قادر على احتواء نوع من المشاعر.
كما سمع ذلك ، كان وو شينغ وين مترددًا بعض الشيء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها جنرال دينغ يوان بصراحة جرائم غو تشينغ شان ، مما يعني أنها قد تكون الحقيقة.
هل ينبغي لي أو لا ينبغي أن أقبل هذا؟
في الحملة السابقة ، تم إنقاذ غونغ سون تشي على ما يبدو بفضل غو تشينغ شان الذي طلب المساعدة من طائفة باي هوا.
إذا كان هذا هو الحال ، ألن يكون هذا مثل السماح له بالرحيل؟
لكن المعركة الحاسمة باتت علينا بالفعل ، إذا واصلت التمسك بهذا ——– هذا ليس صحيحًا ، فأنا أريد أن يتم تدمير سمعة غو تشينغ شان تمامًا ، ولكن لماذا أنا في هذا الوقت الحاسم …
مظف شوانيوان تيانزون حلقه وسأل: “ماذا حدث؟”
ظهرت فكرة في عقل وو شينغ وين ، في خضم ارتباكه ، شعر بغضب ساحق في صدره.
ثم عندما وصل القديسين الثلاثة إلى الخط الأمامي ، وجدوا أن غو تشينغ شان تم عزله من قبل الجميع وتم جعله ينقل الإمدادات ——– حتى أنه تم عزله في ذلك!
الاستياء والغضب والحقد ونية القتل ، انفجرت كل أنواع المشاعر السلبية دفعة واحدة ، واندفعت إلى رأسه.
“آهاهاهاهاها!” ضحك تشين شياو لو بصوت عالٍ كما لو كان أطرف شيء على الإطلاق.
سُمع صوت داخله.
مظف شوانيوان تيانزون حلقه وسأل: “ماذا حدث؟”
هذا صحيح ، لقد أعددت كل شيء بعد ذلك ، لا يمكنني السماح له بالرحيل!
الخطوة التالية هي التأكد من أنه سيموت أثناء المسيرة!
كما اهتز القديسان الآخران بلا نهاية ، حيث أظهروا مدى عدم تصديقهم لحقيقة الأمر.
بمجرد أن فكر في ذلك ، تم التخلص من جميع المخاوف الأخرى التي كانت لديه على الفور.
ضغط روحي هائل انبعث من جسدها ، حتى أنه فجر الغيوم في السماء بعيدا.
نظر وو شينغ وين إلى غونغ سون تشي ، ثم مرة أخرى إلى غو تشينغ شان ، مبتسمًا.
بووم!
“أنا آسف ، الجنرال سون تشي ، إنه جندي خاضع لولايتي ، لأنني أصدرت الأوامر بالفعل ، لا يمكنني إلغاءها”
“ناهيك عن أنه لا يمكنني فقط خلط الرجال تعسفاً هكذا”
“شخص كهذا ال…. حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني أعتقد أنه لا يجب أن تسمم قواتك بشخص مثله “
“تحدث” قال وو شينغ وين بوجه قاتم.
كانت نبرته لطيفة للغاية ، وهو يهز كتفيه ، وكأن هذا شيء لا يمكن المساعدة بشأنه.
في الأصل بينما كانت في الطريق ، كانت لا تزال راضية عن قدرة تلميذها على اكتشاف مثل هذا السر المرعب.
“إذن ماذا عني؟”
كانت الجنية باي هوا تبتسم بشكل مشرق ، وتفكر في التفاوض على الترتيب العسكري لتلميذها مرة أخرى بعد ذلك.
في الهواء ، رن صوت امرأة فجأة.
“ماذا الأمر؟ تحدث!” كانت نبرة الجنية باي هوا خفيفة ، ولكن ضغط الروحي الذي انبعث منها بدأ ينمو مع مرور كل ثانية.
رفع جميع المزارعين رؤوسهم ليروا ، كانت الجنية باي هوا واقفة هناك ، جنبًا إلى جنب مع شوانيوان تيانزون وراهب الحزن العظيم على اليسار واليمين.
ضحك وو شينغ وين ، ثم سأل بصوت عال: “طريق الخير؟ كم ذلك مضحك ، وأنا أفترض أن أفعالك بالتنمر على الضعيف هي أيضا خير؟ “
“نرحب ترحيباً حاراً بالقديسين!”
في أنحاء ، كان الجميع متشابهين ، ينظرون إلى غو تشينغ شان بغضب خانق ، ولم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة واحدة.
حيا جميع المزارعين.
نظرت عيناه لأول مرة إلى غو تشينغ شان ، ثم ببطء إلى وو شينغ وين.
كانت عيني الجنية باي هوا باردة ، وهي تنظر إلى وو شينغ وين بتعبير فارغ ، وسألت: “أنا أسألك ، أُريد أن أوجه غو تشينغ شان بعيدًا عن ولايتك ، هل تقبل أم لا؟”
قال وو شينغ وين على مضض: “ألا تعتمد فقط على شيفو خاصتك لتجاهل السلطة العسكرية علانية؟” “المعركة الحاسمة ما زالت قائمة ، وما زلت تجرؤ على تهديد هذا الجنرال ، ألا تعتقد أنك قاسي وأناني !؟”
ضغط روحي هائل انبعث من جسدها ، حتى أنه فجر الغيوم في السماء بعيدا.
“تحدث” قال وو شينغ وين بوجه قاتم.
بووم!
“لما ذلك؟” وتابع تشين شياو لو معه.
بعد تعرضهم لضغط روحي ساحق ، تم إجبار جيش ما يقرب من مائة ألف مزارع على الركوع.
ضحك وو شينغ وين ، ثم سأل بصوت عال: “طريق الخير؟ كم ذلك مضحك ، وأنا أفترض أن أفعالك بالتنمر على الضعيف هي أيضا خير؟ “
“ماذا الأمر؟ تحدث!” كانت نبرة الجنية باي هوا خفيفة ، ولكن ضغط الروحي الذي انبعث منها بدأ ينمو مع مرور كل ثانية.
في مواجهة الجنية باي هوا ، شعر وو شينغ وين أن كل مشاعر أخرى كانت لديه من قبل قد اختفت دون أن تترك أثراً.
كان الجنية باي هوا شي داو لينغ غاضبة بشكل استثنائي.
وبسبب ذلك ، لن تتحمل شي داو لينغ الأمر.
في الأصل بينما كانت في الطريق ، كانت لا تزال راضية عن قدرة تلميذها على اكتشاف مثل هذا السر المرعب.
في الأصل بينما كانت في الطريق ، كانت لا تزال راضية عن قدرة تلميذها على اكتشاف مثل هذا السر المرعب.
يمكن أن تؤثر هذه المسألة في الواقع على ما إذا كانوا سيفوزون في هذه المعركة أم لا.
يمكن أن تؤثر هذه المسألة في الواقع على ما إذا كانوا سيفوزون في هذه المعركة أم لا.
كما اهتز القديسان الآخران بلا نهاية ، حيث أظهروا مدى عدم تصديقهم لحقيقة الأمر.
فقط ما الذي حدث هنا؟ نحن بالفعل على وشك القتال ، لماذا بحق الجحيم أنت متمسك بتلميذها؟ هل يمكن أن يكون قد فعل شيئًا لا يُغتفر ، ولا يزال يجرؤ على جعل جنرال دينغ يوان غير قادر على التراجع أمام الجميع؟ إذا كان هذا هو الحال ، حتى إذا كان عليه الإساءة إلى شي داو لينغ ، فيجب عليه التحدث علناً لأجل تلميذه!
كانت الجنية باي هوا تبتسم بشكل مشرق ، وتفكر في التفاوض على الترتيب العسكري لتلميذها مرة أخرى بعد ذلك.
هل ينبغي لي أو لا ينبغي أن أقبل هذا؟ في الحملة السابقة ، تم إنقاذ غونغ سون تشي على ما يبدو بفضل غو تشينغ شان الذي طلب المساعدة من طائفة باي هوا. إذا كان هذا هو الحال ، ألن يكون هذا مثل السماح له بالرحيل؟ لكن المعركة الحاسمة باتت علينا بالفعل ، إذا واصلت التمسك بهذا ——– هذا ليس صحيحًا ، فأنا أريد أن يتم تدمير سمعة غو تشينغ شان تمامًا ، ولكن لماذا أنا في هذا الوقت الحاسم …
ثم عندما وصل القديسين الثلاثة إلى الخط الأمامي ، وجدوا أن غو تشينغ شان تم عزله من قبل الجميع وتم جعله ينقل الإمدادات ——– حتى أنه تم عزله في ذلك!
كانت الجنية باي هوا تبتسم بشكل مشرق ، وتفكر في التفاوض على الترتيب العسكري لتلميذها مرة أخرى بعد ذلك.
كما رأوا كيف ذهب غونغ سون تشي لطلبه ، ورفضه وو شينغ وين.
ظهرت فكرة في عقل وو شينغ وين ، في خضم ارتباكه ، شعر بغضب ساحق في صدره.
ما مدى خبرة قديسي البشرية الثلاثة؟ لاحظوا على الفور.
نظر وو شينغ وين إلى غونغ سون تشي ، ثم مرة أخرى إلى غو تشينغ شان ، مبتسمًا.
——– كانت تتم معاداته علانية.
الفصل – 157: عديم الشكل — — — — — — — — — — — — — — — — —
وبسبب ذلك ، لن تتحمل شي داو لينغ الأمر.
“أنا آسف ، الجنرال سون تشي ، إنه جندي خاضع لولايتي ، لأنني أصدرت الأوامر بالفعل ، لا يمكنني إلغاءها” “ناهيك عن أنه لا يمكنني فقط خلط الرجال تعسفاً هكذا” “شخص كهذا ال…. حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني أعتقد أنه لا يجب أن تسمم قواتك بشخص مثله “
في مواجهة الجنية باي هوا ، شعر وو شينغ وين أن كل مشاعر أخرى كانت لديه من قبل قد اختفت دون أن تترك أثراً.
كما رأوا كيف ذهب غونغ سون تشي لطلبه ، ورفضه وو شينغ وين.
كان الأمر كما لو كانت المشاعر نفسها خائفة من الجنية باي هوا وختبأت.
بووم!
شاعرا بغضب الجنية باي هوا ، أعطى وو شينغ ون بسرعة التحية وقال: “كما تأمر القديسة ، بالطبع سألتزم”
من قبل ، تم منعه من قول أي شيء لـوو شينغ وين. من كان بإمكانه معرفة أن بضع كلمات من الأخ الأصغر ستصد وو شينغ وين أيضًا ، لا يمكنك تخيل متعة ذلك.
“كم أحسنت قولا ، إذن فتلميذي هو سم الآن أليس كذلك؟” تحدثت الجنية باي هوا ببطء ، “حتى أنك عينت تلميذي لتولي مهمة نقل ، كم أنت جنرال دينغ يوان رائع”
غارسل طاقته الروحية ، أنارت تعويذة الاتصالات.
الجنية باي هوا لم تقل مثل هذه الكلمات من قبل.
“ماذا الأمر؟ تحدث!” كانت نبرة الجنية باي هوا خفيفة ، ولكن ضغط الروحي الذي انبعث منها بدأ ينمو مع مرور كل ثانية.
لقد كانت دائمًا شخصًا لا يهتم برسميات الجيش. لكن حقيقة أنها تتحدث الآن أظهر مدى غضبها.
كما رأوا كيف ذهب غونغ سون تشي لطلبه ، ورفضه وو شينغ وين.
غرق قلب وو شينغ وين ، ونظر بسرعة إلى شوانيوان تيانزون وتوسل المساعدة: “شيفو …”
“آهاهاهاهاها!” ضحك تشين شياو لو بصوت عالٍ كما لو كان أطرف شيء على الإطلاق.
عبس شوانيوان تيانزون.
غارسل طاقته الروحية ، أنارت تعويذة الاتصالات.
فقط ما الذي حدث هنا؟ نحن بالفعل على وشك القتال ، لماذا بحق الجحيم أنت متمسك بتلميذها؟
هل يمكن أن يكون قد فعل شيئًا لا يُغتفر ، ولا يزال يجرؤ على جعل جنرال دينغ يوان غير قادر على التراجع أمام الجميع؟
إذا كان هذا هو الحال ، حتى إذا كان عليه الإساءة إلى شي داو لينغ ، فيجب عليه التحدث علناً لأجل تلميذه!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها جنرال دينغ يوان بصراحة جرائم غو تشينغ شان ، مما يعني أنها قد تكون الحقيقة.
مظف شوانيوان تيانزون حلقه وسأل: “ماذا حدث؟”
“أنت تقول ، لقد تلقيت شهادة من أناس من طائفة الوحوش الروحية ووحوشهم الروحية ، وتشعر أنه مخطئ؟” الروح القتالية لشوانيوان تيانزون التي كان يجمعها من قبل توقفت فجأة ، نظرة غريبة ظهرت على وجهه.
أخبر وو شينغ وين القصة بأكملها من البداية إلى النهاية ، مضيفًا بعض التفاصيل الإضافية.
غارسل طاقته الروحية ، أنارت تعويذة الاتصالات.
مريح بشكل غير متوقع!
في أنحاء ، كان الجميع متشابهين ، ينظرون إلى غو تشينغ شان بغضب خانق ، ولم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة واحدة.
تشكلت في ذهنه فكرة غريبة للغاية.
بووم!
بعد هذا ، قد يقطع شيفو العلاقات مع الجنية باي هوا بشكل دائم …
“ماذا الأمر؟ تحدث!” كانت نبرة الجنية باي هوا خفيفة ، ولكن ضغط الروحي الذي انبعث منها بدأ ينمو مع مرور كل ثانية.
“أنت تقول ، لقد تلقيت شهادة من أناس من طائفة الوحوش الروحية ووحوشهم الروحية ، وتشعر أنه مخطئ؟” الروح القتالية لشوانيوان تيانزون التي كان يجمعها من قبل توقفت فجأة ، نظرة غريبة ظهرت على وجهه.
كانت عيني الجنية باي هوا باردة ، وهي تنظر إلى وو شينغ وين بتعبير فارغ ، وسألت: “أنا أسألك ، أُريد أن أوجه غو تشينغ شان بعيدًا عن ولايتك ، هل تقبل أم لا؟”
“أميتابها”
مظف شوانيوان تيانزون حلقه وسأل: “ماذا حدث؟”
هتف راهب الحزن العظيم فجأة بوذا ، ولكن التزم الصمت.
في أنحاء ، كان الجميع متشابهين ، ينظرون إلى غو تشينغ شان بغضب خانق ، ولم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة واحدة.
نظرت عيناه لأول مرة إلى غو تشينغ شان ، ثم ببطء إلى وو شينغ وين.
في الأصل بينما كانت في الطريق ، كانت لا تزال راضية عن قدرة تلميذها على اكتشاف مثل هذا السر المرعب.
لم يلاحظ أحد كيف كان يصنع بالفعل أختام اليد في ثوب الرهبان الفضفاض.
بووم!
بواسطة :
في الهواء ، رن صوت امرأة فجأة.
ثم عندما وصل القديسين الثلاثة إلى الخط الأمامي ، وجدوا أن غو تشينغ شان تم عزله من قبل الجميع وتم جعله ينقل الإمدادات ——– حتى أنه تم عزله في ذلك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
