أدلة
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
بعد الإفطار ، انفصل غو تشينغ شان ولينج تيان شينغ عن المجموعة من طائفة ياو غوانغ وغادروا المعسكر.
لم يلاحظ لينغ تيان شينغ تعبير غو تشينغ شان. كان يعتقد فقط أن ما قاله منطقي لذلك وافق.
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
استرجع لينغ تيان شينغ قائلاً: “طريق هان يو ، تذكرت أنها سقطت منذ يومين فقط”.
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، كنت أعتقد أنه قد تكون هناك بعض الأدلة عليهم”.
رد غو تشينغ شان “حسنًا ، ربما هناك الكثير من الشياطين تنتشر هناك الآن”.
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
“الآن ، هل يمكنك إخباري بما سنفعله حقًا؟” قال لينغ تيان شينغ.
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
ابتسم غو تشينغ شان بامتعاض “لا يمكنني أن أخدعك ، سنلقي نظرة على بعض المعسكرات المدمرة ، ثم سنذهب في النهاية إلى طريق هان يو”
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
“المعسكرات المدمرة؟”
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
فتح لينغ تيان شينغ فمه ، على وشك أن يقول أنه لا يوجد شيء هناط شيء للنظر فيه ، لكنه أبقى ذلك لنفسه.
“حسنا” تنهد لينغ تيان شينغ ، “آمل فقط أن تكتسب شيءا من هذا”
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، سنذهب إلى هناك لبعض الوقت لمحاولة العثور على بعض القرائن”.
“يبدو أن هناك شخصا بالداخل” غو تشينغ شان قلص عينيه.
قال لينغ تيان شينغ “معظمها جدران مكسورة ، حتى الجثث قد أكلتها الشياطين بالفعل”.
“حسن جدا”
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
تقدموا ببطء نحو المعسكر.
أثناء طيرانهم ، عبروا الجبال والتلال والغابات وتباطأوا أخيرًا في منطقة البحيرة.
معسكر تشاو شان.
”معسكر وادي المياه؟ كان هذا هدف مهمتك الأصلية ، أليس كذلك؟” سأل لينغ تيان شينغ وهو ينظر إلى غو تشينغ شان.
“الآن ، هل يمكنك إخباري بما سنفعله حقًا؟” قال لينغ تيان شينغ.
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
كان يحمل بعض صفائح التكوينات المكسورة مثل كنوز من نوع ما.
كلاهما أخرجا أسلحتهما ، كان غو تشينغ شان يمسك بسيف الأرض ، بينما كان لينغ تيان شينغ يحمل مروحة يشم وتسللوا بصمت أقرب وأقرب إلى معسكر وادي المياه.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
كان داخل المعسكر عبارة عن فوضى ، إلى جانب الدم ، كانت هناك أيضًا رائحة موحلة مختلطة مع الرائحة الكريهة للشياطين.
بعد الإفطار ، انفصل غو تشينغ شان ولينج تيان شينغ عن المجموعة من طائفة ياو غوانغ وغادروا المعسكر.
بعد أن إنتهت الشياطين من هذا المكان ، لقد غادرت بالفعل إلى المنطقة التالية.
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
ما لم تأمر الشياطين الرفيعة المستوى بذلك على وجه التحديد ، حيث أن الشياطين ككل لا تعرف معنى ‘حماية المنطقة’ ، هم يعرفون فقط كيفية قتل البشر وأكلهم. وبسبب ذلك ، أينما كان هناك بشر ، سيهاجمون دائمًا بهذه القوة والحيوية.
ارتفعت نبرته قليلاً ، حيث احتفظ غو تشينغ شان بإحدى الصفائح بعناية شديدة ، ولم يضعها.
في ظل الظروف العادية ، فإن المهمة الرئيسية للشياطين رفيعي المستوى هي اقتيادهم إلى حيث توجد معسكرات بشرية للهجوم.
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
دخلوا المعسكر بعناية فائقة.
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
قام لينغ تيان شينغ بقرص أنفه وعبس قائلاً: “إذا لم يكن لأجلك ، لما كنت اقتربت من هذا المكان”
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
تذكر غو تشينغ شان فجأة كيف كان في عالم شين وو. لينغ تيان شينغ قد فضل الموت في المعركة بدلاً من تلطيخ نفسه بلحم عين الشيطان آكل العفن ، وقد لوحظ ذلك.
كان هذا تشجيعا.
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
اعتذر: “سأنتهي من هنا بسرعة كبيرة ؛ ما عليك سوى الوقوف. “
تقدموا ببطء نحو المعسكر.
بسماع أنه احتاج فقط للحراسة ، تنفس لينغ تيان شينغ بصمت.
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
“همم. همم؟ “
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
“آه؟ بماذا يختلف عنه؟” سأل لينغ تيان شينغ مليئا بالاهتمام.
بعد نصف ساعة ، عاد غو تشينغ شان أخيرًا إلى حيث كان لينغ تيان شينغ.
ثم بدأ بفحص واحدة بعناية فائقة.
“اغسل هذا لي”
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
عبس لينغ تيان شينغ قليلاً ، لكنه لوح بمروحة اليشم لخلق فقاعة كبيرة من الماء في الهواء.
تذكر غو تشينغ شان فجأة كيف كان في عالم شين وو. لينغ تيان شينغ قد فضل الموت في المعركة بدلاً من تلطيخ نفسه بلحم عين الشيطان آكل العفن ، وقد لوحظ ذلك.
بعد غسل يديه ، استخدم غو تشينغ شان أيضًا الماء لغسل درعه.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
كان يحمل بعض صفائح التكوينات المكسورة مثل كنوز من نوع ما.
عليها ، كانت [مهارات إله الحرب] تومض سطرًا نصيا.
“صفائح التكوينات؟ هل بحثت حولك لتجد كل صفائح التكوينات المعطوبة؟ ” سأل لينغ تيان شينغ.
“هم؟” لقد تفاجأ لينغ تيان شينغ قليلاً ، “لكن الوحوش الروحية لا تستطيع الطيران عالياً للغاية”
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، كنت أعتقد أنه قد تكون هناك بعض الأدلة عليهم”.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
قال لينج تيان شينغ: “في السابق ، عندما سقطت المعسكرات القليلة الأولى ، قام عدد قليل من الجنرالات ومستخدمي التكوينات المهرة بفحصهم بالفعل ، لكنهم لم يجدوا من فعل ذلك”.
ثم مرارا وتكرارا ، أمضوا الليلة كلها في السفر من معسكر إلى آخر وجمعوا العديد من صفائح التكوينات المكسورة.
أجاب غو تشينغ شان: “ما زلت أريد أن أجرب”
بعد الإفطار ، انفصل غو تشينغ شان ولينج تيان شينغ عن المجموعة من طائفة ياو غوانغ وغادروا المعسكر.
علق لينغ تيان شينغ قائلاً: “حسنًا ، آمل أن تتمكن حقًا من العثور على شيء ما ، في ذلك الوقت ، سأشارك أيضًا بعضا من استحقاقك العسكري”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في ظل الظروف العادية ، فإن المهمة الرئيسية للشياطين رفيعي المستوى هي اقتيادهم إلى حيث توجد معسكرات بشرية للهجوم.
كان هذا تشجيعا.
قال غو تشينغ شان ، “الآن سنستخدم الوحوش الروحية بدلاً من السير على الأقدام”.
لو كان أي شخص آخر ، لكانوا سيقولون بالتأكيد أن يرغب رتبة قسيس شياو تشي في العثور على شيء حتى الجنرالات لم يقدروا عليه ، لا يمكن أن يكون مفرطة في الثقة بنفسه فحسب ، بل متغطرسا أيضًا.
كلاهما أخرجا أسلحتهما ، كان غو تشينغ شان يمسك بسيف الأرض ، بينما كان لينغ تيان شينغ يحمل مروحة يشم وتسللوا بصمت أقرب وأقرب إلى معسكر وادي المياه.
لم يقل لينغ تيان شينغ شيئًا عن ثقته الشديدة في نفسه ، بل شجعه ، على الأقل ، يظهر أنه يعتبر غو تشينغ شان صديقًا حقيقيًا.
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب: “لا تقلق ، إذا حصلت بالفعل على بعض الإستحقاق العسكري من هذا ، فلن أنسى مساعدتك”
أجاب غو تشينغ شان: “ما زلت أريد أن أجرب”
بعد غسل الأطباق وتنظيفها بعناية ، خزنها.
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
“دعنا نذهب إلى المعسكر التالي”
ارتفعت نبرته قليلاً ، حيث احتفظ غو تشينغ شان بإحدى الصفائح بعناية شديدة ، ولم يضعها.
“حسن جدا”
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
كلاهما غادر بسرعة.
أخذ صفيحة تكوينات مكسورة ، ونظر إليها ، ثم هز رأسه ووضعه مرة أخرى.
اندفعوا في الطريق ، ووصلوا إلى وجهتهم التالية بفترة طويلة بعد ذلك.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
ثم مرارا وتكرارا ، أمضوا الليلة كلها في السفر من معسكر إلى آخر وجمعوا العديد من صفائح التكوينات المكسورة.
“اغسل هذا لي”
بعد ليلة كاملة من عدم إدخار أي قدرة تحمل أو طاقة روحية للتحرك على الطريق ، كانا كلاهما متعبين بالفعل.
تقدموا ببطء نحو المعسكر.
بحثوا عن مكان للاختباء وأكلوا حصصهم وأخفوا حضورهم.
بعد نصف ساعة ، عاد غو تشينغ شان أخيرًا إلى حيث كان لينغ تيان شينغ.
أخرج غو تشينغ شان جميع صفائح التكوينات المكسورة ، وألقى بها على الأرض أمامه.
بعد نصف ساعة ، عاد غو تشينغ شان أخيرًا إلى حيث كان لينغ تيان شينغ.
ثم بدأ بفحص واحدة بعناية فائقة.
معسكر تشاو شان.
لم يعد بإمكان لينغ تيان شينغ الإحتمال بعد الآن وقال: “لقد تم فحص جميع صفائح التكوينات هذه بالفعل ، حتى أنه لم يتمكن مستخدمو التكوينات من العثور على أي شيء”
تذكر غو تشينغ شان فجأة كيف كان في عالم شين وو. لينغ تيان شينغ قد فضل الموت في المعركة بدلاً من تلطيخ نفسه بلحم عين الشيطان آكل العفن ، وقد لوحظ ذلك.
رد غو تشينغ شان كما كان يفحصهم الواحدة تلو الآخرى: “ما يرونه وما أراه مختلف”.
لقد كان بعيدًا جدًا قليلا على بصره لرؤيته بشكل صحيح.
“آه؟ بماذا يختلف عنه؟” سأل لينغ تيان شينغ مليئا بالاهتمام.
رد غو تشينغ شان “لا شيء”.
رد غو تشينغ شان: “كانوا ينظرون إلى صفائح التكوينات ، بينما أنا لست كذلك”.
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
أخذ صفيحة تكوينات مكسورة ، ونظر إليها ، ثم هز رأسه ووضعه مرة أخرى.
بعد غسل الأطباق وتنظيفها بعناية ، خزنها.
لفترة من الوقت ، هذا كل ما فعله ، التقط واحدة ، نظر إليها ، ثم وضعها.
“لا ، يبدو أن الوضع خطير للغاية الآن ، دعنا لا نستخدم الوحوش الروحية ونذهب بأنفسنا”. قال غو تشينغ شان
“حسنا” تنهد لينغ تيان شينغ ، “آمل فقط أن تكتسب شيءا من هذا”
أخذ صفيحة تكوينات مكسورة ، ونظر إليها ، ثم هز رأسه ووضعه مرة أخرى.
“همم. همم؟ “
لم يقل لينغ تيان شينغ شيئًا عن ثقته الشديدة في نفسه ، بل شجعه ، على الأقل ، يظهر أنه يعتبر غو تشينغ شان صديقًا حقيقيًا.
ارتفعت نبرته قليلاً ، حيث احتفظ غو تشينغ شان بإحدى الصفائح بعناية شديدة ، ولم يضعها.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
كان يتعامل معها بعناية شديدة كما لو كانت كنزًا نادرًا.
أجاب غو تشينغ شان “هذا صحيح ، سنذهب إلى هناك لبعض الوقت لمحاولة العثور على بعض القرائن”.
“ما الأمر؟” سأل لينغ تيان شينغ.
“المعسكرات المدمرة؟”
رد غو تشينغ شان “لا شيء”.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
كان يحدق في واجهة مستخدم إله الحرب.
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
عليها ، كانت [مهارات إله الحرب] تومض سطرًا نصيا.
ابتسم غو تشينغ شان كما قال “سنظل بحاجة إلى إلقاء نظرة”.
[مخالب الرياح العنيفة الصلبة ، ليست مهارة بشرية ، غير قادر على تعلمها]
كان يتعامل معها بعناية شديدة كما لو كانت كنزًا نادرًا.
حدّق في هذه الكلمات لوقت طويل لكنه لم يقل شيئًا.
رد غو تشينغ شان “حسنًا ، ربما هناك الكثير من الشياطين تنتشر هناك الآن”.
بعد ذلك بقليل ، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
“وحش روحي في المرحلة الأخيرة من تأسيس الأساس؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.
قال غو تشينغ شان ، “الآن سنستخدم الوحوش الروحية بدلاً من السير على الأقدام”.
كانوا يتحركون بسرعة كبيرة ، طائرين في طريقهم.
“هم؟” لقد تفاجأ لينغ تيان شينغ قليلاً ، “لكن الوحوش الروحية لا تستطيع الطيران عالياً للغاية”
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
ارتفعت نبرته قليلاً ، حيث احتفظ غو تشينغ شان بإحدى الصفائح بعناية شديدة ، ولم يضعها.
“حسنا إذا”
بعد ليلة كاملة من عدم إدخار أي قدرة تحمل أو طاقة روحية للتحرك على الطريق ، كانا كلاهما متعبين بالفعل.
لم يلاحظ لينغ تيان شينغ تعبير غو تشينغ شان. كان يعتقد فقط أن ما قاله منطقي لذلك وافق.
بعد ليلة كاملة من عدم إدخار أي قدرة تحمل أو طاقة روحية للتحرك على الطريق ، كانا كلاهما متعبين بالفعل.
نقروا على حقائب الوحوش الروحية وحرروا وحوشهم الروحية.
لينغ تيان شينغ أعجب بموقفه بصمت ، لأنه هو نفسه لن يقضي ثانية للقيام بذلك.
كان الخاص بغو تشينغ شان هو نفس كركي سحابة اللهب ملاحق السماء ، بينما كان الخاص بلينغ تيان شينغ عثة عملاقة.
في وقت لاحق.
بالنظر إلى اللون الأزرق الجليدي للعثة ، أدرك على الفور أنها وحش روحي أيقظ جذر عنصر الماء ، بعد أن تم ترويضه من قبل البشر ، فقد أصبح مطية من النوع المقاتل.
رد غو تشينغ شان “لا شيء”.
“وحش روحي في المرحلة الأخيرة من تأسيس الأساس؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
“هذا صحيح ، فقط انظر إليك ، لا تزال في المرحلة الأولى لتأسيس الأساس ، حتى أنك لا تضاهي وحشي الروحي حتى الآن ، لذا حاول وزرع أكثر” لينغ تيان شينغ كان يضايقه.
بسماع أنه احتاج فقط للحراسة ، تنفس لينغ تيان شينغ بصمت.
كلاهما صعدا على وحشهم الروحي وتوجهوا نحو المعسكر التالي.
رد غو تشينغ شان “هذا صحيح ، لذا علينا أن نكون حذرين بعض الشيء ونقترب ببطء أكثر”.
في وقت لاحق.
بعد الإفطار ، انفصل غو تشينغ شان ولينج تيان شينغ عن المجموعة من طائفة ياو غوانغ وغادروا المعسكر.
معسكر تشاو شان.
“يبدو أن هناك شخصا بالداخل” غو تشينغ شان قلص عينيه.
وقف غو تشينغ شان على قمة الجبل وأعادوا الوحوش الروحية إلى حقائبهم.
ابتسم غو تشينغ شان بامتعاض “لا يمكنني أن أخدعك ، سنلقي نظرة على بعض المعسكرات المدمرة ، ثم سنذهب في النهاية إلى طريق هان يو”
نظروا إلى الأسفل.
لكن غو تشينغ شان لم يكن على الإطلاق يراعي أكوام الجثث المتعفنة ، والعظام المكسورة والملابس الدامية على الأرض ، فقد انحنى بالقرب من الأرض بحثًا عن شيء ما بتهور.
“يبدو أن هناك شخصا بالداخل” غو تشينغ شان قلص عينيه.
فتح لينغ تيان شينغ فمه ، على وشك أن يقول أنه لا يوجد شيء هناط شيء للنظر فيه ، لكنه أبقى ذلك لنفسه.
“هناك شخص ما؟ مستحيل” نظر لينغ تيان شينغ أيضًا إلى معسكر تشاو شان.
فتح لينغ تيان شينغ فمه ، على وشك أن يقول أنه لا يوجد شيء هناط شيء للنظر فيه ، لكنه أبقى ذلك لنفسه.
لقد كان بعيدًا جدًا قليلا على بصره لرؤيته بشكل صحيح.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
“يمكنني أيضًا أن أخرج وحشًا روحيًا من نوع التحقيق”. قال لينغ تيان شينغ وهو على وشك النقر على حقيبة وحوش روحية أخرى
هذا الرجل لديه حالة شديدة حقا من الجيرمافوبيا.
لكن غو تشينغ شان أمسك بيده.
لم يلاحظ لينغ تيان شينغ تعبير غو تشينغ شان. كان يعتقد فقط أن ما قاله منطقي لذلك وافق.
“لا ، يبدو أن الوضع خطير للغاية الآن ، دعنا لا نستخدم الوحوش الروحية ونذهب بأنفسنا”. قال غو تشينغ شان
“حسنا إذا”
تقدموا ببطء نحو المعسكر.
”معسكر وادي المياه؟ كان هذا هدف مهمتك الأصلية ، أليس كذلك؟” سأل لينغ تيان شينغ وهو ينظر إلى غو تشينغ شان.
ثم توقف كلاهما في نفس الوقت.
بعد ليلة كاملة من عدم إدخار أي قدرة تحمل أو طاقة روحية للتحرك على الطريق ، كانا كلاهما متعبين بالفعل.
بواسطة :
كان داخل المعسكر عبارة عن فوضى ، إلى جانب الدم ، كانت هناك أيضًا رائحة موحلة مختلطة مع الرائحة الكريهة للشياطين.
“إذن ، نحتاج فقط إلى التحليق بمستوى منخفض ، الآن نحن منهكين قليلاً ، لذا نحتاج إلى توفير القليل من القدرة على التحمل ، إذا اندلعت معركة ، فستكون لدينا القوة للتعامل معها”. قال غو تشينغ شان بدون تغيير تعبيره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
