الرسول (1)
“ما رأيك بشأنه؟” سأل.
— — — — — — — — — — — — — — — —
رسالة نصية.
قام غو تشينغ شان بإيقاف تشغيل الهولو-براين وخرج من الغرفة ، حيث التقى بوجه مألوف في الطريق.
القديس الحربي تشانغ تشونغ يانغ.
أمر هيل مرؤوسيه بالاستقرار في مكانهم.
استقبله تشانغ تشونغ يانغ بطريقة ودية ، قائلاً: “بفضل نصيحتك ، تمكن يينغ هاو من إنقاذ أخته الصغيرة في الوقت المناسب”
تم العثور على خصلة شعر واحدة في حساءه.
قال غو تشينغ شان: “لا شيء ، إنه شريك عملي”.
لا يمكنهم الموت ، ولا يمكنهم العيش.
قال تشانغ تشونغ يانغ “حسنًا ، ما زلت أمتلك بعض الأعمال التي سأحضرها لذا سأغادر الآن ، سنتحدث لاحقًا”.
عبس غو تشينغ شان.
“إلى أين ستذهب؟” رأى غو تشينغ شان الاتجاه الذي كان يتجه له و سأل بفضول.
دعونا ننسى ذلك ، لن يرضي ذلك الطفل المقدس ، ولن تحب البابا ذلك.
ابتسم تشانغ تشونغ يانغ بمرارة قائلاً: “وحوش البحر”
تنهد هيل ، وشعر بإحساس عميق بالأسف.
بقول ذلك ، غادر بسرعة المقر الرئيسي للجيوش الثلاثة.
إذا كان الأمر متروكاً له لتعذيبها كما يشاء———-
هز غو تشينغ شان رأسه.
شعر بشعور سيئ.
ليست لديه أي طريقة للتعامل مع ذلك ، المحيط كبير جدًا لدرجة أن عدد المخلوقات المتحولة مذهل ، والبشرية لا يمكنها حتى دخول المحيط ، ناهيك عن القتال هناك.
في ذلك الوقت ، تم إنقاذ آنا من خاطفيها من قبل خالتها ، ملكة إمبراطورية فوشي ، ثم استمرت في القتال حتى نهاية حياتها ضد الإمبراطورية المقدسة ، لاستعادة مجد إمبراطورية أورلانك.
عاد غو تشينغ شان إلى غرفته ، فقط لعدم رؤية آنا وفنغ هوو دي.
كان هذا كتابًا عن تشريح الجثث والتشريح البشري ، قام مؤلف الكتاب بتفصيل سنوات خبرته العديدة في الكتاب ، وأعجبت دقته حتى هيل.
شعر بشعور سيئ.
في غابة.
اشتغل الهولو-براين.
القديس الحربي تشانغ تشونغ يانغ.
رسالة نصية.
بواسطة :
“لا يمكنني أن أزعجك أكثر من هذا ، سأذهب أولاً ، أراك لاحقا”
قام جميع الرسل بخفض رؤوسهم أكثر.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً.
والأسوأ من ذلك ، أنه لا يستطيع قتلها ، أو استخدام أي عقوبة قاسية عليها.
ثم حاول الاتصال بهاتفها ، ولكن تم رفض المكالمة.
صاح هيل بغضب.
فكر قليلاً ثم نادى: “إلهة النزاهة”
جلس جميع الرسل باحترام ، وأقسموا بصمت على أنفسهم أن عليهم تنظيف أعينهم قبل البحث عن المواد.
[أنا هنا]
القديس الحربي تشانغ تشونغ يانغ.
“ساعدني في النظر قليلاً ، ماذا حدث في هذه الغرفة قبل نصف ساعة؟”
وقف الجميع في الطابور الرسمي ، فقط عندما جلس هيل ، تجرأوا على التحرك.
[علم]
ثم حاول الاتصال بهاتفها ، ولكن تم رفض المكالمة.
ظهرت شاشة.
عاد غو تشينغ شان إلى غرفته ، فقط لعدم رؤية آنا وفنغ هوو دي.
وأظهرت المشاهد ما حدث لغو تشينغ شان.
“هل تبحث عن التعزيزات؟ يبدو أنها ليست متوترة كما تبدو” تمتم غو تشينغ شان ، واسترخى قلبه المتوتر.
تنهد ولم يسعه إلا أن يكون خائفا قليلا.
قام غو تشينغ شان بإيقاف تشغيل الهولو-براين وخرج من الغرفة ، حيث التقى بوجه مألوف في الطريق.
يبدو أن الأمر في الإمبراطورية المقدسة قد حدث مبكرًا أيضًا ، لحسن الحظ ، بقيت آنا هنا لفترة أطول.
أومأ هيل برأسه “حسنًا ، ليس رثًا جدًا”.
قال غو تشينغ شان “ساعديني في تتبع مكان وجود آنا”
هيل؟ ذلك المريض النفسي الشهير؟
——– لا تفعلي أي شيء غبي آنا ، من فضلك.
“آه؟” نظر هيل.
أظهرت الشاشة خريطة بنقطة متحركة.
تم إدراج ملف هيل المفصل في الهولو-البراين.
الاتجاه الذي كانت تتجه إليه هو إمبراطورية فوشي ، وليس الإمبراطورية المقدسة.
في غمضة عين ، انتشرت الموجة الصدمية ، مدمرة الأعضاء والعظام الداخلية لكل شخص هناك باستثناء هيل.
“هل تبحث عن التعزيزات؟ يبدو أنها ليست متوترة كما تبدو” تمتم غو تشينغ شان ، واسترخى قلبه المتوتر.
[علم]
عمة آنا هي ملكة إمبراطورية فوشي الحالية.
تنهد ولم يسعه إلا أن يكون خائفا قليلا.
في الحياة السابقة ، أُجبرت على أن تصبح عروس الطفل المقدس للكنيسة ، حيث تحملت أقسى أنواع التعذيب في العالم.
في الحياة السابقة ، أُجبرت على أن تصبح عروس الطفل المقدس للكنيسة ، حيث تحملت أقسى أنواع التعذيب في العالم.
ولكن في تاريخ سلالتهم بأكمله ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد للعيش حياة محطمة في عشيرة الميديشي ، فقط أبطال حقيقيين يثابرون من أجل النصر النهائي.
في غمضة عين ، انتشرت الموجة الصدمية ، مدمرة الأعضاء والعظام الداخلية لكل شخص هناك باستثناء هيل.
وآنا هي نفسها كذلك.
لا أحد يريد أن يتذكر آخر مرة خرجوا فيها في مهمة.
فقط عندما كانت الإمبراطورية المقدسة تتوسع بشكل كبير ، أعلنت إمبراطورية فوشي الحرب عليهم ، مع بقية العالم ، لا يمكن للإمبراطورية المقدسة أن تساعد وقامت بالتنازل.
المشكلة الرئيسية هي آنا.
في ذلك الوقت ، تم إنقاذ آنا من خاطفيها من قبل خالتها ، ملكة إمبراطورية فوشي ، ثم استمرت في القتال حتى نهاية حياتها ضد الإمبراطورية المقدسة ، لاستعادة مجد إمبراطورية أورلانك.
جلس جميع الرسل باحترام ، وأقسموا بصمت على أنفسهم أن عليهم تنظيف أعينهم قبل البحث عن المواد.
تحدثت آلهة النزاهة فجأة: [لأنك تبدو مهتمًا جدًا بهذا الأمر ، أود أن أقدم معلومة معينة ، هل ترغب في سماعها ، سيد غو تشينغ شان؟]
العالم ذو الإرادة الضعيفة لا يدعو للقلق ، فقط اضربه فاقدًا للوعي وخطفه.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً ، ثم قال: “أنا أريد”
لم يكن مزاج هيل سيئًا ، لذلك لم يكن يمانع إظهار جانبه الجيد.
[لقد عبر القاضي المقدس للكنيسة المقدسة ، الرسول هيل ، حدود كونفدرالية الحرية مع 20 مرؤوسًا بالضبط قبل 3 دقائق و 15 ثانية]
[الاتجاه الذي يتجهون إليه هو العاصمة]
أخذ هيل الأدوات في يده ، على وشك الاستمتاع بوجبته.
عبس غو تشينغ شان.
يبدو أن الأمر في الإمبراطورية المقدسة قد حدث مبكرًا أيضًا ، لحسن الحظ ، بقيت آنا هنا لفترة أطول.
هيل؟ ذلك المريض النفسي الشهير؟
غطى ضوء أبيض إلهي شديد جسد هيل ، وحماه من الصدمة.
“أعطني ملف هيل ، أريد إلقاء نظرة”
قام غو تشينغ شان بإيقاف تشغيل الهولو-براين وخرج من الغرفة ، حيث التقى بوجه مألوف في الطريق.
[تجميع البيانات المناسبة لمستوى سلطة السير غو تشينغ شان]
“هل تبحث عن التعزيزات؟ يبدو أنها ليست متوترة كما تبدو” تمتم غو تشينغ شان ، واسترخى قلبه المتوتر.
تم إدراج ملف هيل المفصل في الهولو-البراين.
في غابة.
“ما رأيك بشأنه؟” سأل.
ردت آلهة النزاهة: [معادي للإنسانية]
ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وهو يقف قائلاً: “إنه قادم للبحث عني في المقام الأول ، لذا لا يمكنني المساعدة على أي حال”
قال غو تشينغ شان “موجز جدا”.
وقف الجميع في الطابور الرسمي ، فقط عندما جلس هيل ، تجرأوا على التحرك.
هذا الشخص خطير للغاية ، حتى آنا ليست خصمه.
الاتجاه الذي كانت تتجه إليه هو إمبراطورية فوشي ، وليس الإمبراطورية المقدسة.
إذا كان قادرًا على دخول الكونفدرالية أو امبراجورية فوشي ، فسيكون ذلك أمرًا مزعجًا للغاية.
“هل تبحث عن التعزيزات؟ يبدو أنها ليست متوترة كما تبدو” تمتم غو تشينغ شان ، واسترخى قلبه المتوتر.
غو تشينغ شان قلص عينيه ، فكر لفترة ، ثم قال: “يجب أن أعتني به”
“ساعدني في النظر قليلاً ، ماذا حدث في هذه الغرفة قبل نصف ساعة؟”
اعترضت آلهة النزاهة على ذلك [القائد الأعلى يجب أن يبقى هنا لضمان سلامته وعدم مواجهة مجرم ذو نوايا سيئة بنفسه].
أظهرت الشاشة خريطة بنقطة متحركة.
ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وهو يقف قائلاً: “إنه قادم للبحث عني في المقام الأول ، لذا لا يمكنني المساعدة على أي حال”
“لا يمكنني أن أزعجك أكثر من هذا ، سأذهب أولاً ، أراك لاحقا”
في غابة.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً.
أمر هيل مرؤوسيه بالاستقرار في مكانهم.
“لا يمكنني أن أزعجك أكثر من هذا ، سأذهب أولاً ، أراك لاحقا”
كان يجلس بمفرده ، يقرأ كتابًا بصمت.
تم وضع سجادة بيضاء نقية على العشب.
كان هذا كتابًا عن تشريح الجثث والتشريح البشري ، قام مؤلف الكتاب بتفصيل سنوات خبرته العديدة في الكتاب ، وأعجبت دقته حتى هيل.
ليست لديه أي طريقة للتعامل مع ذلك ، المحيط كبير جدًا لدرجة أن عدد المخلوقات المتحولة مذهل ، والبشرية لا يمكنها حتى دخول المحيط ، ناهيك عن القتال هناك.
نظر إلى الأعلى و تأمل حول مهمة هذه المرة.
“سيد هيل ، هناك قرية صغيرة في الأمام ، هل ترغب في أن نعد موادك لك؟”
العالم ذو الإرادة الضعيفة لا يدعو للقلق ، فقط اضربه فاقدًا للوعي وخطفه.
تم وضع سجادة بيضاء نقية على العشب.
المشكلة الرئيسية هي آنا.
كان هذا كتابًا عن تشريح الجثث والتشريح البشري ، قام مؤلف الكتاب بتفصيل سنوات خبرته العديدة في الكتاب ، وأعجبت دقته حتى هيل.
تحمل الفتاة الصغيرة كراهية شديدة للكنيسة ، ناهيك عن أنها قوية للغاية ، ومزعجة للغاية للتعامل معها.
والأسوأ من ذلك ، أنه لا يستطيع قتلها ، أو استخدام أي عقوبة قاسية عليها.
والأسوأ من ذلك ، أنه لا يستطيع قتلها ، أو استخدام أي عقوبة قاسية عليها.
استقبله تشانغ تشونغ يانغ بطريقة ودية ، قائلاً: “بفضل نصيحتك ، تمكن يينغ هاو من إنقاذ أخته الصغيرة في الوقت المناسب”
نظر بأسف إلى حقيبته ، حيث كانت بالداخل العديد من الأدوات المعقدة التي قضى سنوات عديدة وبذل الكثير من الجهد للتفكير بها ، حيث حمل إحساسًا فريدًا بالفن والإبداع.
عمة آنا هي ملكة إمبراطورية فوشي الحالية.
إذا كان الأمر متروكاً له لتعذيبها كما يشاء———-
تم إعداد مجموعة جميلة من الأواني الفضية بشكل قياسي ، حيث كان الطعام اللذيذ لا يزال يدخن بخفة ، وكان جميع الرسل الآخرين يقفون على كلا الجانبين ، وينتظرونه رسميًا.
دعونا ننسى ذلك ، لن يرضي ذلك الطفل المقدس ، ولن تحب البابا ذلك.
سقط وميض أعمى من السماء ، مباشرة في منتصفهم جميعًا.
تنهد هيل ، وشعر بإحساس عميق بالأسف.
هذا الشخص خطير للغاية ، حتى آنا ليست خصمه.
أفاد أحد المرؤوسين بعناية: “سيد هيل ، فطورك جاهز”.
قام جميع الرسل بخفض رؤوسهم أكثر.
“آه؟” نظر هيل.
في غمضة عين ، انتشرت الموجة الصدمية ، مدمرة الأعضاء والعظام الداخلية لكل شخص هناك باستثناء هيل.
تم وضع سجادة بيضاء نقية على العشب.
وأظهرت المشاهد ما حدث لغو تشينغ شان.
تم إعداد مجموعة جميلة من الأواني الفضية بشكل قياسي ، حيث كان الطعام اللذيذ لا يزال يدخن بخفة ، وكان جميع الرسل الآخرين يقفون على كلا الجانبين ، وينتظرونه رسميًا.
تم إعداد مجموعة جميلة من الأواني الفضية بشكل قياسي ، حيث كان الطعام اللذيذ لا يزال يدخن بخفة ، وكان جميع الرسل الآخرين يقفون على كلا الجانبين ، وينتظرونه رسميًا.
أومأ هيل برأسه “حسنًا ، ليس رثًا جدًا”.
لم يكن مزاج هيل سيئًا ، لذلك لم يكن يمانع إظهار جانبه الجيد.
قام جميع الرسل بخفض رؤوسهم أكثر.
[لقد عبر القاضي المقدس للكنيسة المقدسة ، الرسول هيل ، حدود كونفدرالية الحرية مع 20 مرؤوسًا بالضبط قبل 3 دقائق و 15 ثانية] [الاتجاه الذي يتجهون إليه هو العاصمة]
لا أحد يريد أن يتذكر آخر مرة خرجوا فيها في مهمة.
تنهد هيل ، وشعر بإحساس عميق بالأسف.
تم العثور على خصلة شعر واحدة في حساءه.
ابتسم تشانغ تشونغ يانغ بمرارة قائلاً: “وحوش البحر”
بعد انتقاء الشعر ، ألقى هيل الرسولين اللذين كانا مسؤولين عن الطهي في ذلك اليوم في النار ، وحرقهما كذبيحة للإله العظيم.
فكر قليلاً ثم نادى: “إلهة النزاهة”
مشهد لا ينسى.
ولكن في تاريخ سلالتهم بأكمله ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد للعيش حياة محطمة في عشيرة الميديشي ، فقط أبطال حقيقيين يثابرون من أجل النصر النهائي.
مشى هيل ببطء.
[تجميع البيانات المناسبة لمستوى سلطة السير غو تشينغ شان]
وقف الجميع في الطابور الرسمي ، فقط عندما جلس هيل ، تجرأوا على التحرك.
Dantalian2
“سيد هيل ، هناك قرية صغيرة في الأمام ، هل ترغب في أن نعد موادك لك؟”
فكر قليلاً ثم نادى: “إلهة النزاهة”
“لا داعي للاندفاع ، لقد حان وقت الغداء بالفعل ، سآتي معك للعثور على المواد بعد الغداء”
تم إدراج ملف هيل المفصل في الهولو-البراين.
لم يكن مزاج هيل سيئًا ، لذلك لم يكن يمانع إظهار جانبه الجيد.
أفاد أحد المرؤوسين بعناية: “سيد هيل ، فطورك جاهز”.
جلس جميع الرسل باحترام ، وأقسموا بصمت على أنفسهم أن عليهم تنظيف أعينهم قبل البحث عن المواد.
ليس فقط أنها يجب أن تكون عذراء ، بل يجب أن تكون لها شخصية نحيلة وأن تكون جميلة.
ليس فقط أنها يجب أن تكون عذراء ، بل يجب أن تكون لها شخصية نحيلة وأن تكون جميلة.
المشكلة الرئيسية هي آنا.
في المرة الأخيرة التي أحضر فيها الرسول إليه فتاة تبدو متواضعة ، لم يقل سيد هيل أي شيء ، لكنه استخدم ذلك الرسول كمادة أيضًا.
أمر هيل مرؤوسيه بالاستقرار في مكانهم.
السيد هيل خبير في تشريح الجثث ، وخاصة الأعضاء والعظام ، ولديه مئات من الأساليب لإبقاء شخص ما على باب الموت ، غير قادر أبدًا على اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة إلى الجانب الآخر.
في غابة.
لا يمكنهم الموت ، ولا يمكنهم العيش.
ولكن في تاريخ سلالتهم بأكمله ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد للعيش حياة محطمة في عشيرة الميديشي ، فقط أبطال حقيقيين يثابرون من أجل النصر النهائي.
قال السيد هيل دائمًا أن هذا هو الفن الحقيقي ——- فن القاضي المقدس للكنيسة.
وأظهرت المشاهد ما حدث لغو تشينغ شان.
أخذ هيل الأدوات في يده ، على وشك الاستمتاع بوجبته.
القديس الحربي تشانغ تشونغ يانغ.
بالنظر إلى شريحة اللحم المتوسطة النادرة التي تنضح بالعصارة ، كان يفكر بصمت في الأساليب التي سيستخدمها في مواد اليوم.
مكافحا وهو يتدحرج إلى الوراء ، لم يستطع التوقف إلا بعد أن كان بعيدًا جدًا.
ثم جاء وميض.
استقبله تشانغ تشونغ يانغ بطريقة ودية ، قائلاً: “بفضل نصيحتك ، تمكن يينغ هاو من إنقاذ أخته الصغيرة في الوقت المناسب”
سقط وميض أعمى من السماء ، مباشرة في منتصفهم جميعًا.
هز غو تشينغ شان رأسه.
انفجر بالضبط 0.1 ثانية بعد الهبوط.
ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وهو يقف قائلاً: “إنه قادم للبحث عني في المقام الأول ، لذا لا يمكنني المساعدة على أي حال”
في غمضة عين ، انتشرت الموجة الصدمية ، مدمرة الأعضاء والعظام الداخلية لكل شخص هناك باستثناء هيل.
ليست لديه أي طريقة للتعامل مع ذلك ، المحيط كبير جدًا لدرجة أن عدد المخلوقات المتحولة مذهل ، والبشرية لا يمكنها حتى دخول المحيط ، ناهيك عن القتال هناك.
تم دفع أجسادهم بعيدا ، بلا حياة بالفعل.
Dantalian2
غطى ضوء أبيض إلهي شديد جسد هيل ، وحماه من الصدمة.
أظهرت الشاشة خريطة بنقطة متحركة.
مكافحا وهو يتدحرج إلى الوراء ، لم يستطع التوقف إلا بعد أن كان بعيدًا جدًا.
“ما رأيك بشأنه؟” سأل.
“من! من هناك ، اخرج الى هنا! “
نظر إلى الأعلى و تأمل حول مهمة هذه المرة.
صاح هيل بغضب.
أفاد أحد المرؤوسين بعناية: “سيد هيل ، فطورك جاهز”.
تقريبا كما لو شعر بعواطفه ، أصبح الضوء الأبيض الإلهي صلبًا ، حيث قام برفعه.
في غمضة عين ، انتشرت الموجة الصدمية ، مدمرة الأعضاء والعظام الداخلية لكل شخص هناك باستثناء هيل.
— — — — — — — — — — — — — — — —
بعدها سمع هيل صوت حفيف غريب قبل تردد صوت عميق وهادئ: ” فيك الجوع؟ food.ma أخويا”
هيل؟ ذلك المريض النفسي الشهير؟
بواسطة :
بواسطة :
السيد هيل خبير في تشريح الجثث ، وخاصة الأعضاء والعظام ، ولديه مئات من الأساليب لإبقاء شخص ما على باب الموت ، غير قادر أبدًا على اتخاذ تلك الخطوة الأخيرة إلى الجانب الآخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
