تغيير كبير
“نعم”
— — — — — — — — — — — — — — — —
تأرجح سيف الأرض ، كان يمارس ضرباته واحدة تلو الأخرى ، تحركاته أسرع وأسرع.
“امتحان الفصل هذه المرة” عادت الجنية باي هوا إلى الموضوع ، “سنختار البذور الأكثر ملاءمة من بين المزارعين الوحيدين والفنانين القتاليين. عندما يتم قبولهم في الطوائف المعنية ، سوف يتلقون أفضل الموارد والكتب لبناء أنفسهم بسرعة “
تمسك بسيفها بيد واحدة فقط ، في مواجهة هجمات غو تشينغ شان العديدة ، كل ما فعلته كان ضربة واحدة هنا ، بِضع دفعات هناك ، تحمل شعورًا لا يصدق من الهدوء.
قالت الجنية باي هوا: “بعد اختبار الفصل ، سينضم جميع المزارعين فوق مستوى معين إلى عملية هجوم مضاد كبيرة ، ونأمل أن نتمكن من قلب الأمور”.
بعد ازدياد زراعته ويصبح مرة أخرى قديس السيف ، سوف يلمع بالتأكيد أكثر إشراقًا من أي وقت مضى في الحياة الماضية.
“تشينغ شان ، شيوشيو”
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت الجنية باي هوا في الحقل الفارغ.
“نعم”
“نعم”
“نعم”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان غو تشينغ شان مغمورًا بالعرق بالفعل ، لكنه لا يزال يستغرق كل ثانية ليقوي نفسه.
“بما أنكما قُبلتما كتلاميذي ، فلا حاجة لكم لإجراء الامتحان ، ولكن بما أن هذا تقليد يمتد لآلاف السنين ويتعلق بالآلهة نفسها ، فلا يزال عليكما الذهاب”
الآن ، كان يرى بوضوح أن هناك سطرًا نصيا على واجهة مستخدم إله الحرب ، ساكن في الوسط.
نظرت الجنية باي هوا إلى اثنين منهم.
تُشتهر عينيها لكونها الأعلى في العالم ، وتلقّي مثل هذا الثناء منها ليس أقل من مدهش.
بدا غو تشينغ شان وكأنه يفكر في شيء ما ، تنفس تنهيدة ، لكنه ظل هادئًا.
“كنت أهاجم بسرعة كبيرة؟” رد غو تشينغ شان.
شيوشيو من ناحية أخرى كانت مذعورة بالفعل ، وقبضت قبضتيها بإحكام ، وعضت شفتها وشدت جسدها بالكامل.
كان أحد الجانبين مثل عاصفة رعدية ، بينما كان الجانب الآخر كنزهة بعد الظهر. أسلوبان مختلفان للغاية يواجهان بعضهما البعض في المعركة يجعلان من الشعور بالخلاف لا يوصف.
الجنية باي هوا سرعان ما عزت شيوشيو ، مبتسمًة: “لا داعي للقلق ، كل ما عليك فعله هو رؤية العالم والحضور من أجل الظهور. تشينغ شان ، تأكد من رعاية شيوشيو ، ستغادران صباح الغد “
كان تشين شياو لو والأوزة البيضاء واقفين هناك يراقبونه لبعض الوقت.
“نعم”
“نعم”
“نعم”
برؤية تعبيره الفارغ ، وتفاعله المنعدم ، عرفت الجنية باي هوا أن تنويره قد حان.
رد كلاهما في نفس الوقت.
برؤية هذه الدَفعة ، ابتسمت الجنية باي هوا أخيرا.
نظر غو تشينغ شان في واجهة مستخدم إله الحرب.
مر الوقت ، كما كانت الجنية باي هوا واقفة تراقب غو تشينغ شان ، طوال الوقت حتى منتصف الليل.
لا يزال هناك ⅔ رمال متبقية في الساعة الرملية.
سألت الجنية باي هوا عرضًا: “هل رأيت ذلك؟ لم أكن مضطرة للمخاطرة بحياتي ، ولكن لماذا تمكنت الضربة من دفعك للخلف؟ “
بعد أن تم عذرهم وانتهى من مساعدة تشين شياو لو في التنظيف ، خرج غو تشينغ شان مرة أخرى إلى الحقل الفارغ أمام القصر.
“ما زال هناك المزيد؟” هذه المرة فوجئت الجنية باي هوا قليلاً.
أخرج سيف الأرض واستمر في ممارسته.
كان أحد الجانبين مثل عاصفة رعدية ، بينما كان الجانب الآخر كنزهة بعد الظهر. أسلوبان مختلفان للغاية يواجهان بعضهما البعض في المعركة يجعلان من الشعور بالخلاف لا يوصف.
كان السيف مثل تنين أو ثعبان ، يتدفق عبر الحقل الفارغ بأكمله ، وأحيانًا يُخرج قوسًا أزرقًا من البرق.
أومأت الجنية باي هوا برأسها قائلة: “لا يمكنني أن أعلمك الكثير عن السيف ، من الآن فصاعدًا ، عليك البحث عن طريقك بنفسك”
كان غو تشينغ شان مغمورًا بالعرق بالفعل ، لكنه لا يزال يستغرق كل ثانية ليقوي نفسه.
وبخته: “إذا كانت كل ضربة لك تخاطر بحياتك ، فعاجلاً أم آجلاً لن تكون لديك المزيد من الحيوات للمخاطرة بها! هل تفهم؟”
لم يوقظ جذر عنصر البرق في الحياة الماضية ، لذلك ليست لديه أي خبرة في ذلك.
كانت ضربات السيف هي نفسها ، وكان الشخص هو نفسه أيضًا ، لكنه كان يبعث هالة مختلفة تمامًا.
هذه قدرة جديدة تمامًا وأُفق جديد له. حتى مع خبرته ، لا يزال عليه أن يستكشف جديًا ويجرب أسهل طريقة لاستخدامه.
تابعت الجنية باي هوا: “طريق السيف مثل الطريق المفتوح. امش عليه بجدية ، امشي بصراحة ، ليس سريعًا جدًا ولا بطيئًا جدًا “
سيفاً تلو الآخر ، يتصلون دون توقف.
قام غو تشينغ شان أيضًا بصدها ، لكنه لم يتراجع نصف خطوة حتى وأعاد دَفعة أخرى بدلاً من ذلك.
كان تشين شياو لو والأوزة البيضاء واقفين هناك يراقبونه لبعض الوقت.
الآن فقط ، رأى شيئًا يومض في واجهة مستخدم إله الحرب ، ولكن نظرًا لأنه كان يتنازل مع الجنية باي هوا ، فإنه لم يكلف نفسه عناء النظر.
ثم قال تشين شياو لو فجأة: “إن مبارزة الأخ الصغير ممتازة حقًا ، لكنه يمنحني شعورًا غريبًا”
بعد أن تم عذرهم وانتهى من مساعدة تشين شياو لو في التنظيف ، خرج غو تشينغ شان مرة أخرى إلى الحقل الفارغ أمام القصر.
“ما هو الشعور؟” سأل الأوزة البيضاء.
وبخته: “إذا كانت كل ضربة لك تخاطر بحياتك ، فعاجلاً أم آجلاً لن تكون لديك المزيد من الحيوات للمخاطرة بها! هل تفهم؟”
قال تشين شياو لو “كما لو أنه يسابق الزمن ، يريد أن يصبح أقوى قبل انتهاء فترة معينة من الوقت”
تحول السيف إلى ظلال لا حصر لها ، حيث هاجمت جميع أنواع أساليب السيف والفنون السرية في نَسج.
رد الأوزة البيضاء: “أنا أيضا أشعر هكذا. يبدو وكأنه يحمل بعض الضغط الهائل على ظهره “
تغير موقف السيف لغو تشينغ شان ، وأرجحه فجأة في الجنية باي هوا.
استدار تشين شياو لو فجأة وخرج.
تم دفع سيف الأرض إلى الأمام مرة أخرى ، هذه المرة ، لمدة ثانية فقط ، قوس برق أزرق كان على السيف.
“إلى أين ذاهب؟”
أجاب غو تشينغ شان “نعم”.
“للزراعة”
بقول ذلك ، غادر.
“ألن تتسلل عادةً إلى حانة ليلية في مقاطعة شي شان للاستمتاع بنفسك في هذا الوقت؟”
“يبدو أنني لم أضيع وقتي الليلة ، هل هناك أي شيء آخر؟” هي سألت.
“لن أذهب الآن”
تقاطع السيفان مجددا ، وانفصلا مجددا.
“لماذا؟”
إن مبارزة غو تشينغ شان شرسة مثل البرق ، دون ذرة من التردد أو الرحمة. إذا رأى شخص آخر هذا المشهد ، فسيكون لديهم وهم بأن غو تشينغ شان يريد حقاً قتل الجنية باي هوا.
أوقف تشين شياو لو خطواته: “إذا كان الأخ الأصغر بحاجة يومًا ما إلى مساعدتي كأخ كبير ، ومع ذلك لا يمكنني فعل أي شيء للمساعدة. حتى التفكير في ذلك القدر هو كثير جداً بالنسبة لي “
تم دفع سيف الأرض إلى الأمام مرة أخرى ، هذه المرة ، لمدة ثانية فقط ، قوس برق أزرق كان على السيف.
بقول ذلك ، غادر.
ذُهل غو تشينغ شان.
وقف الأوزة البيضاء هناك ، حيث ظهرت ابتسامة على وجهه.
“شيفو” أوقف غو تشينغ شان سيفه.
“هذا جيد ، على الأقل لم يدرك الأمر بعد فوات الأوان ، بفضل تشينغ شان” تمتم.
سيفاً تلو الآخر ، يتصلون دون توقف.
رفرف الأوزة البيضاء بجناحيه كما طار.
لوحت بيديها بصمت ، ورتبت طبقات على طبقات تكوين حولهما.
بعد ذلك مباشرة ، ظهرت الجنية باي هوا في الحقل الفارغ.
توهجت عيني الجنية باي هوا.
“شيفو” أوقف غو تشينغ شان سيفه.
تمتم: “ليس صحيحًا ، هذه ليست الطريقة ، أفهم الآن”.
“تشينغ شان ، لقد تحسنت مبارزتك بسرعة كبيرة ، ولكن هناك بعض الأخطاء. إذا لم أصححها ، فسوف تسير في الطريق الخطأ “
تابعت الجنية باي هوا: “طريق السيف مثل الطريق المفتوح. امش عليه بجدية ، امشي بصراحة ، ليس سريعًا جدًا ولا بطيئًا جدًا “
سلت الجنية باي هوا سيفًا رفيعًا ومعقدًا للاستخدام الأنثوي.
تم دفع غو تشينغ شان للخلف 5 خطوات قبل التوقف.
“تعال ، دعنا نتنازل ، سأريك مكان ضعفك” الجنية باي هوا أرجحت السيف كما قالت ذلك.
لكن غو تشينغ شان ليس حزينًا أو سعيدًا ، هو ليس سعيدا ولو قليلا لأنه استعاد مهاراته من الذاكرة.
ستعلمه القديسة نفسها المبارزة!
كان أحد الجانبين مثل عاصفة رعدية ، بينما كان الجانب الآخر كنزهة بعد الظهر. أسلوبان مختلفان للغاية يواجهان بعضهما البعض في المعركة يجعلان من الشعور بالخلاف لا يوصف.
كان غو تشينغ شان سعيدًا للغاية ، وانحنى وقال: “شيفو ، سأبذل قصارى جهدي”
ابتسمت الجنية باي هوا بشكل مشرق وأعطت غو تشيتغ شان نظرة موافقة: “مع مبارزتك تلك ، ستصبح بالتأكيد قديس سيف ، وربما قديسًا حقيقيًا أيضًا”
ابتسمت الجنية باي هوا وأجابت: “إذا لم تقدم كل ما لديك ، فستندم على ذلك”
إذا سمع أي شخص آخر تقييم الجنية باي هوا هنا ، فسيكون بالتأكيد مصدومًا.
أرجح غو تشينغ شان سيفه وتقدم.
إنه متأكد تمامًا من أن نفسه الآن ، التي تقف أمام قصر باي هوا ، قد تجاوزت بالفعل نفسه السابقة في طريق السيف.
تحول السيف إلى ظلال لا حصر لها ، حيث هاجمت جميع أنواع أساليب السيف والفنون السرية في نَسج.
“للزراعة”
إن مبارزة غو تشينغ شان شرسة مثل البرق ، دون ذرة من التردد أو الرحمة. إذا رأى شخص آخر هذا المشهد ، فسيكون لديهم وهم بأن غو تشينغ شان يريد حقاً قتل الجنية باي هوا.
“كنت أهاجم بسرعة كبيرة؟” رد غو تشينغ شان.
أبقت الجنية باي هوا يدا واحدة خلف ظهرها.
أخرج سيف الأرض واستمر في ممارسته.
تمسك بسيفها بيد واحدة فقط ، في مواجهة هجمات غو تشينغ شان العديدة ، كل ما فعلته كان ضربة واحدة هنا ، بِضع دفعات هناك ، تحمل شعورًا لا يصدق من الهدوء.
“لن أذهب الآن”
كان أحد الجانبين مثل عاصفة رعدية ، بينما كان الجانب الآخر كنزهة بعد الظهر. أسلوبان مختلفان للغاية يواجهان بعضهما البعض في المعركة يجعلان من الشعور بالخلاف لا يوصف.
“للزراعة”
بعد حوالي 300 ضربة من وإلى ، سألت الجنية باي هوا أخيرًا.
أومأت الجنية باي هوا برأسها قائلة: “لا يمكنني أن أعلمك الكثير عن السيف ، من الآن فصاعدًا ، عليك البحث عن طريقك بنفسك”
“هل لاحظت؟ مشكلتك؟”
ثم قال تشين شياو لو فجأة: “إن مبارزة الأخ الصغير ممتازة حقًا ، لكنه يمنحني شعورًا غريبًا”
“كنت أهاجم بسرعة كبيرة؟” رد غو تشينغ شان.
“ما زال هناك المزيد؟” هذه المرة فوجئت الجنية باي هوا قليلاً.
ابتسمت الجنية باي هوا ثم وضّحت: “إن مزارعي السيف العاديين الذين يتعلمون ذاتيًا يخشون دائمًا أن تكون ضرباتهم بطيئة جدًا. يخشون أن هجماتهم ليست شرسة بما فيه الكفاية. يخشون من تعرضهم لهجوم مضاد. هذا لأنهم يفتقرون إلى الثقة “
“هذا جيد ، على الأقل لم يدرك الأمر بعد فوات الأوان ، بفضل تشينغ شان” تمتم.
ذُهل غو تشينغ شان.
كان تشين شياو لو والأوزة البيضاء واقفين هناك يراقبونه لبعض الوقت.
تابعت الجنية باي هوا: “طريق السيف مثل الطريق المفتوح. امش عليه بجدية ، امشي بصراحة ، ليس سريعًا جدًا ولا بطيئًا جدًا “
“تشينغ شان ، لقد تحسنت مبارزتك بسرعة كبيرة ، ولكن هناك بعض الأخطاء. إذا لم أصححها ، فسوف تسير في الطريق الخطأ “
برؤية غو تشينغ شان لا يزال مشوشا ، أمسكت بسيفها: “تعال ، مرة أخرى!”
“كنت أهاجم بسرعة كبيرة؟” رد غو تشينغ شان.
بعد 100 ضربة أخرى ، صرخت الجنية باي هوا فجأة: “بأي حياة أنت تخاطر؟”
بالنظر إلى نقاطه الروحية ، لم تنخفض بتاتًا.
وبخته: “إذا كانت كل ضربة لك تخاطر بحياتك ، فعاجلاً أم آجلاً لن تكون لديك المزيد من الحيوات للمخاطرة بها! هل تفهم؟”
قام غو تشينغ شان بإمساك يديه وانحنى ، وشكرها: “شكرا لك شيفو لتعليمي”
هاجمت الجنية باي هوا فجأة ، وضرب سيفها ببطء وخفة مقبض سيف الأرض.
بدا غو تشينغ شان وكأنه يفكر في شيء ما ، تنفس تنهيدة ، لكنه ظل هادئًا.
كلانغ!
الآن فقط ، رأى شيئًا يومض في واجهة مستخدم إله الحرب ، ولكن نظرًا لأنه كان يتنازل مع الجنية باي هوا ، فإنه لم يكلف نفسه عناء النظر.
تم دفع غو تشينغ شان للخلف 5 خطوات قبل التوقف.
لا يزال هناك ⅔ رمال متبقية في الساعة الرملية.
سألت الجنية باي هوا عرضًا: “هل رأيت ذلك؟ لم أكن مضطرة للمخاطرة بحياتي ، ولكن لماذا تمكنت الضربة من دفعك للخلف؟ “
بعد ازدياد زراعته ويصبح مرة أخرى قديس السيف ، سوف يلمع بالتأكيد أكثر إشراقًا من أي وقت مضى في الحياة الماضية.
شعر عقل غو تشينغ شان وكأنه أصيب بمطرقة ، حيث توقف جسده في مكانه.
لا يزال هناك ⅔ رمال متبقية في الساعة الرملية.
لمس سيف الأرض ، أغلق عينيه ووقف ساكنا.
أوقف تشين شياو لو خطواته: “إذا كان الأخ الأصغر بحاجة يومًا ما إلى مساعدتي كأخ كبير ، ومع ذلك لا يمكنني فعل أي شيء للمساعدة. حتى التفكير في ذلك القدر هو كثير جداً بالنسبة لي “
تمتم: “ليس صحيحًا ، هذه ليست الطريقة ، أفهم الآن”.
ابتسمت الجنية باي هوا ثم وضّحت: “إن مزارعي السيف العاديين الذين يتعلمون ذاتيًا يخشون دائمًا أن تكون ضرباتهم بطيئة جدًا. يخشون أن هجماتهم ليست شرسة بما فيه الكفاية. يخشون من تعرضهم لهجوم مضاد. هذا لأنهم يفتقرون إلى الثقة “
لم يكن هناك كبار السن أو أي شخص ليعلمه كيفية الزراعة في الحياة الماضية. كل ما كان تم تبادله بالدم ، مجازفا بحياته لكسب الأحجار الروحية ، ثم استبدال الأحجار الروحية هذه بأساليب السيف التي يمتلكها. كان لديه نفسه فقط ، نفسه وحده يتدرب ، نفسه وحده يقتل الشياطين ، أخيرًا نحت مسار تعليم ذاتي لنفسه.
تحول السيف إلى ظلال لا حصر لها ، حيث هاجمت جميع أنواع أساليب السيف والفنون السرية في نَسج.
الآن ، واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها كانت تعلمه ، تتنازل معه ، كانت موهبة غو تشينغ شان للسيف قادرة على الازدهار لأول مرة.
كل هذا لم يكن بفضل النظام ، ولكن لمجرد أن جهود حياتيه معا أثمرتا أخيرًا.
برؤية تعبيره الفارغ ، وتفاعله المنعدم ، عرفت الجنية باي هوا أن تنويره قد حان.
…
لوحت بيديها بصمت ، ورتبت طبقات على طبقات تكوين حولهما.
لا يزال هناك ⅔ رمال متبقية في الساعة الرملية.
مر الوقت ، كما كانت الجنية باي هوا واقفة تراقب غو تشينغ شان ، طوال الوقت حتى منتصف الليل.
بعد ازدياد زراعته ويصبح مرة أخرى قديس السيف ، سوف يلمع بالتأكيد أكثر إشراقًا من أي وقت مضى في الحياة الماضية.
فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة مرة أخرى.
الآن ، واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها كانت تعلمه ، تتنازل معه ، كانت موهبة غو تشينغ شان للسيف قادرة على الازدهار لأول مرة.
تأرجح سيف الأرض ، كان يمارس ضرباته واحدة تلو الأخرى ، تحركاته أسرع وأسرع.
أومأت الجنية باي هوا برأسها قائلة: “لا يمكنني أن أعلمك الكثير عن السيف ، من الآن فصاعدًا ، عليك البحث عن طريقك بنفسك”
كانت ضربات السيف هي نفسها ، وكان الشخص هو نفسه أيضًا ، لكنه كان يبعث هالة مختلفة تمامًا.
رد كلاهما في نفس الوقت.
للمقارنة ، إذا كان ذئبًا بريًا متعطشًا للدماء من قبل ، كان الآن نمرًا مستلقيًا تحت أشعة الشمس ، بحُرية وسلام.
عندما تقاطع السيفان ، سُمع الصمت فقط عندما ومض قوس البرق.
فجأة اختفت جميع الصور لكل أرجحة سيف.
لم يوقظ جذر عنصر البرق في الحياة الماضية ، لذلك ليست لديه أي خبرة في ذلك.
أمسك غو تشينغ شان بالسيف ، ثم قام بإندفاعة عادية غير مبهرة بالسيف.
ابتسمت الجنية باي هوا وأجابت: “إذا لم تقدم كل ما لديك ، فستندم على ذلك”
برؤية هذه الدَفعة ، ابتسمت الجنية باي هوا أخيرا.
لكن قوس البرق هذا كان صامتًا ، ولا يحتوي على أي قوة.
“يبدو أنني لم أضيع وقتي الليلة ، هل هناك أي شيء آخر؟” هي سألت.
Dantalian2
“نعم”
“شيفو” أوقف غو تشينغ شان سيفه.
تغير موقف السيف لغو تشينغ شان ، وأرجحه فجأة في الجنية باي هوا.
ثم قال تشين شياو لو فجأة: “إن مبارزة الأخ الصغير ممتازة حقًا ، لكنه يمنحني شعورًا غريبًا”
صدت الجنية باي هوا ، ثم ردت بضربة.
“نعم”
كلانغ!
كان أحد الجانبين مثل عاصفة رعدية ، بينما كان الجانب الآخر كنزهة بعد الظهر. أسلوبان مختلفان للغاية يواجهان بعضهما البعض في المعركة يجعلان من الشعور بالخلاف لا يوصف.
قام غو تشينغ شان أيضًا بصدها ، لكنه لم يتراجع نصف خطوة حتى وأعاد دَفعة أخرى بدلاً من ذلك.
بعد حوالي 300 ضربة من وإلى ، سألت الجنية باي هوا أخيرًا.
———- من قبل ، كلما ردت الجنية باي هوا ، كان يُدفع دائمًا للخلف بضع خطوات ، ولكن هذه المرة كان قادرًا على التصدي للهجوم المضاد.
“ما هو الشعور؟” سأل الأوزة البيضاء.
توهجت عيني الجنية باي هوا.
اختفى البرق مرة أخرى في غمضة عين.
“جيد جدا” أشادت.
الجنية باي هوا سرعان ما عزت شيوشيو ، مبتسمًة: “لا داعي للقلق ، كل ما عليك فعله هو رؤية العالم والحضور من أجل الظهور. تشينغ شان ، تأكد من رعاية شيوشيو ، ستغادران صباح الغد “
كانت هذه الضربة أخيرًا خطوة حقيقية له.
أومأت الجنية باي هوا برأسها قائلة: “لا يمكنني أن أعلمك الكثير عن السيف ، من الآن فصاعدًا ، عليك البحث عن طريقك بنفسك”
قال غو تشينغ شان “لا يزال هناك المزيد”.
“لن أذهب الآن”
“ما زال هناك المزيد؟” هذه المرة فوجئت الجنية باي هوا قليلاً.
لكن قوس البرق هذا كان صامتًا ، ولا يحتوي على أي قوة.
تم دفع سيف الأرض إلى الأمام مرة أخرى ، هذه المرة ، لمدة ثانية فقط ، قوس برق أزرق كان على السيف.
كانت هذه الضربة أخيرًا خطوة حقيقية له.
البرق هو قوة العالم ، والغرض الرئيسي منه هو التدمير.
قالت الجنية باي هوا: “بعد اختبار الفصل ، سينضم جميع المزارعين فوق مستوى معين إلى عملية هجوم مضاد كبيرة ، ونأمل أن نتمكن من قلب الأمور”.
لكن قوس البرق هذا كان صامتًا ، ولا يحتوي على أي قوة.
تأرجح سيف الأرض ، كان يمارس ضرباته واحدة تلو الأخرى ، تحركاته أسرع وأسرع.
عندما تقاطع السيفان ، سُمع الصمت فقط عندما ومض قوس البرق.
فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة مرة أخرى.
قوس البرق الذي تبع السيف الرفيع ، تم صده بسهولة من قبل الجنية باي هوا.
“تشينغ شان ، شيوشيو”
لكن فمها رُفع قليلاً ، مشيدة بصوت عال: “جيد جدا!”
“هذا جيد ، على الأقل لم يدرك الأمر بعد فوات الأوان ، بفضل تشينغ شان” تمتم.
رنة أخرى.
نظرت الجنية باي هوا إلى اثنين منهم.
تقاطع السيفان مجددا ، وانفصلا مجددا.
“نعم”
اختفى البرق مرة أخرى في غمضة عين.
بعد أن غادرت ، نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى واجهة مستخدم إله الحرب.
ابتسمت الجنية باي هوا بشكل مشرق وأعطت غو تشيتغ شان نظرة موافقة: “مع مبارزتك تلك ، ستصبح بالتأكيد قديس سيف ، وربما قديسًا حقيقيًا أيضًا”
لا يزال هناك ⅔ رمال متبقية في الساعة الرملية.
إذا سمع أي شخص آخر تقييم الجنية باي هوا هنا ، فسيكون بالتأكيد مصدومًا.
تم دفع سيف الأرض إلى الأمام مرة أخرى ، هذه المرة ، لمدة ثانية فقط ، قوس برق أزرق كان على السيف.
تُشتهر عينيها لكونها الأعلى في العالم ، وتلقّي مثل هذا الثناء منها ليس أقل من مدهش.
الآن ، واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها كانت تعلمه ، تتنازل معه ، كانت موهبة غو تشينغ شان للسيف قادرة على الازدهار لأول مرة.
قام غو تشينغ شان بإمساك يديه وانحنى ، وشكرها: “شكرا لك شيفو لتعليمي”
لكن قوس البرق هذا كان صامتًا ، ولا يحتوي على أي قوة.
أومأت الجنية باي هوا برأسها قائلة: “لا يمكنني أن أعلمك الكثير عن السيف ، من الآن فصاعدًا ، عليك البحث عن طريقك بنفسك”
قال تشين شياو لو “كما لو أنه يسابق الزمن ، يريد أن يصبح أقوى قبل انتهاء فترة معينة من الوقت”
أجاب غو تشينغ شان “نعم”.
لكن غو تشينغ شان ليس حزينًا أو سعيدًا ، هو ليس سعيدا ولو قليلا لأنه استعاد مهاراته من الذاكرة.
غادرت الجنية باي هوا.
برؤية تعبيره الفارغ ، وتفاعله المنعدم ، عرفت الجنية باي هوا أن تنويره قد حان.
بعد أن غادرت ، نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى واجهة مستخدم إله الحرب.
نظر غو تشينغ شان في واجهة مستخدم إله الحرب.
الآن فقط ، رأى شيئًا يومض في واجهة مستخدم إله الحرب ، ولكن نظرًا لأنه كان يتنازل مع الجنية باي هوا ، فإنه لم يكلف نفسه عناء النظر.
الآن ، كان يرى بوضوح أن هناك سطرًا نصيا على واجهة مستخدم إله الحرب ، ساكن في الوسط.
الآن ، كان يرى بوضوح أن هناك سطرًا نصيا على واجهة مستخدم إله الحرب ، ساكن في الوسط.
الفصل – 106: تغيير كبير — — — — — — — — — — — — — — — —
[تم إيقاظ جميع أساليب السيف التي لن تؤدي إلى انهيار وعاء روح المستخدم]
[مجموع أساليب السيف المستيقظة: 1106 ، القائمة المفصلة أدناه]
وبخته: “إذا كانت كل ضربة لك تخاطر بحياتك ، فعاجلاً أم آجلاً لن تكون لديك المزيد من الحيوات للمخاطرة بها! هل تفهم؟”
…
لكن غو تشينغ شان ليس حزينًا أو سعيدًا ، هو ليس سعيدا ولو قليلا لأنه استعاد مهاراته من الذاكرة.
قرأ غو تشينغ شان بسرعة جميع هذه النصوص ، ملاحظًا أنه إلى جانب الفنون السرية ، فقد تم إيقاظ جميع الأساسيات.
كل هذا لم يكن بفضل النظام ، ولكن لمجرد أن جهود حياتيه معا أثمرتا أخيرًا.
بالنظر إلى نقاطه الروحية ، لم تنخفض بتاتًا.
برؤية تعبيره الفارغ ، وتفاعله المنعدم ، عرفت الجنية باي هوا أن تنويره قد حان.
كل هذا لم يكن بفضل النظام ، ولكن لمجرد أن جهود حياتيه معا أثمرتا أخيرًا.
بعد حوالي 300 ضربة من وإلى ، سألت الجنية باي هوا أخيرًا.
لكن غو تشينغ شان ليس حزينًا أو سعيدًا ، هو ليس سعيدا ولو قليلا لأنه استعاد مهاراته من الذاكرة.
لمس سيف الأرض ، أغلق عينيه ووقف ساكنا.
كان هادئًا وثابتًا.
أرجح غو تشينغ شان سيفه وتقدم.
إنه متأكد تمامًا من أن نفسه الآن ، التي تقف أمام قصر باي هوا ، قد تجاوزت بالفعل نفسه السابقة في طريق السيف.
[تم إيقاظ جميع أساليب السيف التي لن تؤدي إلى انهيار وعاء روح المستخدم] [مجموع أساليب السيف المستيقظة: 1106 ، القائمة المفصلة أدناه]
بعد ازدياد زراعته ويصبح مرة أخرى قديس السيف ، سوف يلمع بالتأكيد أكثر إشراقًا من أي وقت مضى في الحياة الماضية.
إذا سمع أي شخص آخر تقييم الجنية باي هوا هنا ، فسيكون بالتأكيد مصدومًا.
بواسطة :
تم دفع سيف الأرض إلى الأمام مرة أخرى ، هذه المرة ، لمدة ثانية فقط ، قوس برق أزرق كان على السيف.
هذه قدرة جديدة تمامًا وأُفق جديد له. حتى مع خبرته ، لا يزال عليه أن يستكشف جديًا ويجرب أسهل طريقة لاستخدامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
