ظهور مفاجئ
في بعض الأحيان ، سيمر المزارع فجأة بلحظة حيث قلبه سينبض بشكل أسرع ، للدلالة على شيء سيئ على وشك الحدوث.
— — — — — — — — — — — — — — — —
تحدثت إلهة النزاهة مرة أخرى: “لقد أرسلت القوات لدخول المبنى وجمع الأدلة على جرائم تشو كاي وو ، يُطلب الإذن من المالك ، سيد غو تشينغ شان”
نظر الضابط القائد إلى تشو كاي وو ، وأمر: “بموجب أوامر من إلهة النزاهة ، وصل فريق سوات الثالث إلى مكان الحادث ، ويتعامل مع المشتبه فيه الآن”
{سوات/SWAT: قوات التدخل السريع}
تحدثت إلهة النزاهة مرة أخرى: “لقد أرسلت القوات لدخول المبنى وجمع الأدلة على جرائم تشو كاي وو ، يُطلب الإذن من المالك ، سيد غو تشينغ شان”
“تشو كاي وو ، تعال معنا بهدوء!”
نظر الضابط القائد إلى تشو كاي وو ، وأمر: “بموجب أوامر من إلهة النزاهة ، وصل فريق سوات الثالث إلى مكان الحادث ، ويتعامل مع المشتبه فيه الآن” {سوات/SWAT: قوات التدخل السريع}
بمجرد أن سمع تشو كاي وو ذلك ، أراد أن يتصرف ، لكن الرجال الخمسة تصرفوا بالفعل أولاً وحاصروه.
لماذا تفاعلت على هذا النحو؟
كل واحد وضع يده وأمسكوا كتفيه.
“هذه السيدة جميلة حقا ، من المحزن أن لديها خللا في حب أن تتعرض للإساءة” تمتم تشانغ يينغ هاو عندما رآها تغادر.
شعر بأيديهم وكأنها قبضة معدنية ، بغض النظر عن كم كافح تشو كاي وو ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التحرك بوصة واحدة.
ثم عندما فتحت الأبواب الفولاذية الثقيلة ، هرب البخار من الغرفة ، محمما إياهم في الهواء البارد القارس.
فتح عينيه على نطاق واسع ، مدركًا الآن فقط أن كل هؤلاء الرجال كانوا أيضًا سماحة قتالي.
وقف غو تشينغ شان وتشانغ يينغ هاو ، وسارا باتجاه المدخل وصادف أن التقوا دو غوُنغ تشيونغ.
“لقيط لعين ——-” صاح بعدم رغبة
إذن ماذا بالضبط ستسمي ‘غريب’؟
“اخرس!”
تم قطع الثلج الصلب المتجمد مثل التوفو الناعم بالسيف.
صاح الضابط القيادي ، وطرقه أرضاً بضربة واحدة ، غير قادر على النهوض.
ثم عندما فتحت الأبواب الفولاذية الثقيلة ، هرب البخار من الغرفة ، محمما إياهم في الهواء البارد القارس.
أمسك الضابط نفسه تشو كاي وو ، وركل الأرض وطار إلى السفينة الحربية.
لم يرغب غو تشينغ شان في الأصل في النظر إليه ، ولكن فجأة شعر بشيء ما.
في منتصف الطريق ، عندما تلاشت القوة وكانوا على وشك الإنخفاض ، تنفس الضابط بعمق ، وصاح عندما انفجرت قوة القوة الإعجازية القتالية إلى الخارج ، وركلتهم نحو السماء مرة أخرى.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
اختفت شخصياتهم عند مدخل السفينة الحربية.
إذا كان ذلك بفضل طفرة جينية ، فباستخدام تقنية الحمض النووي الحالية ، فإنهم بحاجة فقط إلى استخراج قطعة صغيرة من حمضه النووي للعثور على سر الخلود.
كما طار الضباط الأربعة الآخرون بسرعة.
استدار الخادم وسأل: “أحتاج إلى التأكيد قليلاً ، أيها السادة كنتم تبحثون عن الجائزة الكبرى ، صحيح؟”
واصلت إلهة النزاهة التحدث: “بدء الحسابات الأولية ، تقدر رسوم البناء بالكامل للمبنى بـ 8 مليارات ، بعد مراعاة التضرر الطبيعي ، سعر السوق الحالي المقدر بنحو 6.3 مليار ، سير غو تشينغ شان ، هل ترغب في مصادرة هذا المبنى لتعويض ديون تشو كاي وو؟ “
أثنى غو تشينغ شان.
أجاب غو تشينغ شان “بالطبع ، لدي شعور بأنه لن يتمكن من سداد ديونه لي في أي وقت قريب”.
ومن بين كل الأحشاء ، فإن الشيء الأكثر قيمة هو القلب.
“ولكن ليس لدي الوقت الكافي لإدارة شيء من هذا القبيل” ، قام بتربيت كتف تشانغ ينغ هاو ، قائلاً: “اعثر على بعض الأشخاص لتشغيل الكازينو ، بالطبع لا يُسمح إلا بالنوع الرسمي من القمار ، والأرباح التي سنقسمها 7:3 ، سآخذ 7 “
لم يرغب غو تشينغ شان في الأصل في النظر إليه ، ولكن فجأة شعر بشيء ما.
فرك تشانغ ينغ هاو ذقنه: “هل تقسم الأرباح بالفعل؟ أنت شريك تجاري جيد حقًا “
كما قال الخادم من قبل ، الجائزة الكبرى الثانية هي شخص غريب.
ولكن بعد ذلك تحدث مع ندم: “ازدياد أصول شريك هكذا يمكن أن تفيد عملي قليلاً ، للأسف لا يمكن إدراج شركة الإغتيال ، وإلا سترتفع الأسهم بلا شك”
وضع غو تشينغ شان قطعة قلب وحش الفضاء في الداخل ، مبتسمًا: “شكرًا لك”
“آه ، ولكن يمكنني إنشاء شركة وهمية للدخول إلى السوق بدلاً من ذلك ، حسنًا ، فلنطلق عليها فقط شركة الذبح إذن؟”
بصفته عضوًا من اللوردات الارستقراطيين التسعة ، فقد رأى العديد من الأشياء الغريبة منذ أن كان صغيرًا.
نظر إليه غو تشينغ شان وبدون وعي فكر في تشين شياو لو.
وأوضح الخادم “في الأصل كانت لدينا قطعة كبيرة جدًا ، لكنها بالفعل فسدت تمامًا ، حيث لم يكن لدينا أي خيار آخر ، أمكننا فقط القيام بذلك”.
إذا عمل الاثنان مع بعضهما …
“اخرس!”
هز رأسه لتبديد الفكرة.
داخل هذه الكابينة المتجمدة كانت هناك قطعة كبيرة من الجليد.
تحدثت إلهة النزاهة مرة أخرى: “لقد أرسلت القوات لدخول المبنى وجمع الأدلة على جرائم تشو كاي وو ، يُطلب الإذن من المالك ، سيد غو تشينغ شان”
صاح الضابط القيادي ، وطرقه أرضاً بضربة واحدة ، غير قادر على النهوض.
ابتسم غو تشينغ شان: “من فضلك تفضلي”
“هل هو حي؟” أصبح وجه تشانغ يينغ هاو جادا.
وقف غو تشينغ شان وتشانغ يينغ هاو ، وسارا باتجاه المدخل وصادف أن التقوا دو غوُنغ تشيونغ.
الجزء الأقل قيمة على جسم وحش الفضاء هو القشرة الخارجية والجلد ، والقيمة الحقيقية له تكمن في اللحم والعظام ، في حين أن أحشاءه هي الأكثر قيمة.
ابتسمت دو غوُنغ تشيونغ بإثارة: “بفضلك ، أصيب عملي هنا”.
الشخص الذي فقد جميع أعضائه لا يزال على قيد الحياة.
“اعتذاري ، هل تريدين مني أن أعوضك؟” سأل غو تشينغ شان.
إذا عمل الاثنان مع بعضهما …
“المال ليس موضوعًا ، لقد استمتعت اليوم تمامًا ——— حسنًا ، سأغادر أولاً ، اتصل بي إذا كان هناك أي عمل تجاري” دو غونغ تشيونغ خرجت بسرعة من الكازينو برشاقة.
كما سمع الخادم ذلك ، فتح الباب.
“هذه السيدة جميلة حقا ، من المحزن أن لديها خللا في حب أن تتعرض للإساءة” تمتم تشانغ يينغ هاو عندما رآها تغادر.
تحدثت إلهة النزاهة مرة أخرى: “لقد أرسلت القوات لدخول المبنى وجمع الأدلة على جرائم تشو كاي وو ، يُطلب الإذن من المالك ، سيد غو تشينغ شان”
تجاهله غو تشينغ شان وبحث عن خادم.
فتح تشانغ يينغ هاو فمه على نطاق واسع ، لكنه لم يستطع قول أي شيء.
رأى أحد الخدم في الطابق الأول العملية برمتها ، وسرعان ما غير موقفه وقاد الاثنين إلى المصعد.
“هذه بعض الأشياء الجيدة”
عندما ضغط الزر ، بدأ المصعد في النزول إلى الأسفل.
“هذه السيدة جميلة حقا ، من المحزن أن لديها خللا في حب أن تتعرض للإساءة” تمتم تشانغ يينغ هاو عندما رآها تغادر.
تينغ.
بواسطة :
عندما وصل إلى الطابق الأخير ، فُتح الباب.
ذهل غو تشينغ شان وتشانغ ينغ هاو.
كان هذا سجنًا ، وامتدت صفوف الزنزانات الطويلة في الظلام ، وهو ما يكفي لعدم رؤيتها بالعين المجردة.
شعر بأيديهم وكأنها قبضة معدنية ، بغض النظر عن كم كافح تشو كاي وو ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التحرك بوصة واحدة.
لا يوجد سوى الصوت العرضي من الزنزانات الذي يزحف على قلبك.
تجاهلهم غو تشينغ شان ، متجولا حول القطعة الكبيرة من الجليد مرة واحدة لتأكيد قيمتها.
كان بوسع غو تشينغ شان أن يسمع بوضوح شديد أن هناك شيئًا ما داخل الزنزانات يقضم العظام.
“هذه بعض الأشياء الجيدة”
بالنسبة إلى تشانغ ينغ هاو ، يبدو مثل هذا الشيء غريبًا فقط.
لا يوجد سوى الصوت العرضي من الزنزانات الذي يزحف على قلبك.
فقط غو تشينغ شان الذي عاد من نهاية العالم يعرف على وجه اليقين أن ذلك صوت الوحوش يفعلون ما فعلوه.
وضع غو تشينغ شان قطعة قلب وحش الفضاء في الداخل ، مبتسمًا: “شكرًا لك”
استدار الخادم وسأل: “أحتاج إلى التأكيد قليلاً ، أيها السادة كنتم تبحثون عن الجائزة الكبرى ، صحيح؟”
“هذه كانت الجائزة الكبرى الثانية ، شخص غريب”
أصبح غو تشينغ شان جادًا ، وقال بصدق: “هذا صحيح ، أريد فقط الجائزة الكبرى”
كان الخادم قد أعد سلفًا وأعطاه حقيبة مع جهاز التجميد المصغر لتخزينها.
أومأ تشانغ يينغ هاو أيضا.
“المال ليس موضوعًا ، لقد استمتعت اليوم تمامًا ——— حسنًا ، سأغادر أولاً ، اتصل بي إذا كان هناك أي عمل تجاري” دو غونغ تشيونغ خرجت بسرعة من الكازينو برشاقة.
قال الخادم: “إذن أرجوك تعالوا معي ، وكونوا حذرين ، هناك العديد من الأشياء الغريبة هنا ، لذا يرجى عدم لمسها بلا مبالاة”
كما قال الخادم من قبل ، الجائزة الكبرى الثانية هي شخص غريب.
عندما انتهى ، بدأ في السير في اتجاه معين.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
تبعه الإثنان ، وصلا إلى زنزانة بعد فترة.
تينغ.
كانت هذه غرفة فولاذية محكمة الغلق تمامًا ، لو لم يكن الأمر لصف الأزرار الموجودة على الجانب ، فلن يعرف أحد حتى أنه يوجد شيء هنا.
ابتسم غو تشينغ شان: “من فضلك تفضلي”
تقدم الخادم للأمام ، واضغط على الأزرار الموجودة على الحائط بطريقة معينة.
“بالطبع لا”
ثم عندما فتحت الأبواب الفولاذية الثقيلة ، هرب البخار من الغرفة ، محمما إياهم في الهواء البارد القارس.
“اعتذاري ، هل تريدين مني أن أعوضك؟” سأل غو تشينغ شان.
وأوضح الخادم “في الأصل كانت لدينا قطعة كبيرة جدًا ، لكنها بالفعل فسدت تمامًا ، حيث لم يكن لدينا أي خيار آخر ، أمكننا فقط القيام بذلك”.
أصبح غو تشينغ شان جادًا ، وقال بصدق: “هذا صحيح ، أريد فقط الجائزة الكبرى”
ماشيا في الداخل ، غو تشينغ شان شعر بالبرودة تصل إليه بعمق.
تجاهلهم غو تشينغ شان ، متجولا حول القطعة الكبيرة من الجليد مرة واحدة لتأكيد قيمتها.
داخل هذه الكابينة المتجمدة كانت هناك قطعة كبيرة من الجليد.
إذن ماذا بالضبط ستسمي ‘غريب’؟
داخل الجليد كانت قطعة من اللحم بحجم شخص.
كما قال الخادم من قبل ، الجائزة الكبرى الثانية هي شخص غريب.
تقلص اللحم ببطء ، ثم تمدد مرة أخرى ببطء.
كما سمع الخادم وشانغ ينغ هاو ذلك ، صدموا قليلاً.
“هذه بعض الأشياء الجيدة”
استدار الخادم وسأل: “أحتاج إلى التأكيد قليلاً ، أيها السادة كنتم تبحثون عن الجائزة الكبرى ، صحيح؟”
أثنى غو تشينغ شان.
لم يرغب غو تشينغ شان في الأصل في النظر إليه ، ولكن فجأة شعر بشيء ما.
كما سمع الخادم وشانغ ينغ هاو ذلك ، صدموا قليلاً.
“انتظر لحظة”قال غو تشينغ شان “سنلقي نظرة أولاً”
تجاهلهم غو تشينغ شان ، متجولا حول القطعة الكبيرة من الجليد مرة واحدة لتأكيد قيمتها.
كان هذا سجنًا ، وامتدت صفوف الزنزانات الطويلة في الظلام ، وهو ما يكفي لعدم رؤيتها بالعين المجردة.
كان هذا قلب وحش فضائي ، أو على الأقل ، قطعة صغيرة منه.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
الجزء الأقل قيمة على جسم وحش الفضاء هو القشرة الخارجية والجلد ، والقيمة الحقيقية له تكمن في اللحم والعظام ، في حين أن أحشاءه هي الأكثر قيمة.
لا يوجد سوى الصوت العرضي من الزنزانات الذي يزحف على قلبك.
ومن بين كل الأحشاء ، فإن الشيء الأكثر قيمة هو القلب.
خلافا لما سبق ، كانت هذه الزنزانة أصغر حجما.
لم ينتبه غو تشينغ شان إلى الاثنين الآخرين ، وأخرج سيف الأرض وبدأ في قطع جزء من الجليد.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
تم قطع الثلج الصلب المتجمد مثل التوفو الناعم بالسيف.
أثنى غو تشينغ شان.
حيث قطع سيف الأرض ، تمت إزالة الجليد بسهولة.
عندما أرجح غو تشينغ شان سيفه ، استخرج بسرعة قطعة قلب وحش الفضاء.
عندما أرجح غو تشينغ شان سيفه ، استخرج بسرعة قطعة قلب وحش الفضاء.
فقط غو تشينغ شان الذي عاد من نهاية العالم يعرف على وجه اليقين أن ذلك صوت الوحوش يفعلون ما فعلوه.
كان الخادم قد أعد سلفًا وأعطاه حقيبة مع جهاز التجميد المصغر لتخزينها.
قال الخادم: “إذن أرجوك تعالوا معي ، وكونوا حذرين ، هناك العديد من الأشياء الغريبة هنا ، لذا يرجى عدم لمسها بلا مبالاة”
وضع غو تشينغ شان قطعة قلب وحش الفضاء في الداخل ، مبتسمًا: “شكرًا لك”
عندما ضغط الزر ، بدأ المصعد في النزول إلى الأسفل.
قام الخادم بخفض رأسه ، قائلاً: “أنت رئيسنا الجديد ، لذا من الطبيعي أن نخدمك”
كان الخادم قد أعد سلفًا وأعطاه حقيبة مع جهاز التجميد المصغر لتخزينها.
وقادهم الخادم إلى زنزانة فولاذية أخرى محكمة الغلق.
بالنسبة إلى تشانغ ينغ هاو ، يبدو مثل هذا الشيء غريبًا فقط.
“هذه كانت الجائزة الكبرى الثانية ، شخص غريب”
الجزء الأقل قيمة على جسم وحش الفضاء هو القشرة الخارجية والجلد ، والقيمة الحقيقية له تكمن في اللحم والعظام ، في حين أن أحشاءه هي الأكثر قيمة.
“هل نريد هذا؟” تشانغ يبنغ هاو لم يسعه إلا أن يسأل.
“هل هو حي؟” أصبح وجه تشانغ يينغ هاو جادا.
“بالطبع لا”
عندما وصل إلى الطابق الأخير ، فُتح الباب.
لم يرغب غو تشينغ شان في الأصل في النظر إليه ، ولكن فجأة شعر بشيء ما.
إذا عمل الاثنان مع بعضهما …
شيء مدفون بعمق داخل عقله كان يجعل قلبه الآن ينبض بشكل أسرع.
وأوضح الخادم “في الأصل كانت لدينا قطعة كبيرة جدًا ، لكنها بالفعل فسدت تمامًا ، حيث لم يكن لدينا أي خيار آخر ، أمكننا فقط القيام بذلك”.
فوجئ غو تشينغ شان ، وتشكلت طبقة من العرق البارد على ظهره.
كان الخادم قد أعد سلفًا وأعطاه حقيبة مع جهاز التجميد المصغر لتخزينها.
لماذا تفاعلت على هذا النحو؟
خلافا لما سبق ، كانت هذه الزنزانة أصغر حجما.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
التقط غو تشينغ شان الإشعار على الفور.
في بعض الأحيان ، سيمر المزارع فجأة بلحظة حيث قلبه سينبض بشكل أسرع ، للدلالة على شيء سيئ على وشك الحدوث.
شعر بأيديهم وكأنها قبضة معدنية ، بغض النظر عن كم كافح تشو كاي وو ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التحرك بوصة واحدة.
“انتظر لحظة”قال غو تشينغ شان “سنلقي نظرة أولاً”
تم قطع الثلج الصلب المتجمد مثل التوفو الناعم بالسيف.
كما سمع الخادم ذلك ، فتح الباب.
كان بوسع غو تشينغ شان أن يسمع بوضوح شديد أن هناك شيئًا ما داخل الزنزانات يقضم العظام.
كان كل من غو تشينغ شان و تشانغ ينغ هاو فضوليين.
كان كل من غو تشينغ شان و تشانغ ينغ هاو فضوليين.
كما قال الخادم من قبل ، الجائزة الكبرى الثانية هي شخص غريب.
ماشيا في الداخل ، غو تشينغ شان شعر بالبرودة تصل إليه بعمق.
إذن ماذا بالضبط ستسمي ‘غريب’؟
تجاهلهم غو تشينغ شان ، متجولا حول القطعة الكبيرة من الجليد مرة واحدة لتأكيد قيمتها.
فتح الباب الفولاذي ببطء.
نظر إليه غو تشينغ شان وبدون وعي فكر في تشين شياو لو.
ذهل غو تشينغ شان وتشانغ ينغ هاو.
“انتظر لحظة”قال غو تشينغ شان “سنلقي نظرة أولاً”
خلافا لما سبق ، كانت هذه الزنزانة أصغر حجما.
الفصل – 96: ظهور مفاجئ — — — — — — — — — — — — — — — —
كان فيه رجل عجوز نحيف ، وكانت كلتا يديه وقدميه مربوطة بإحكام ، وتمسكت بالجدار الفولاذي.
تم قطع الثلج الصلب المتجمد مثل التوفو الناعم بالسيف.
كانت معدته ممزقة بالفعل. كان الداخل خاليا من أي أعضاء.
رأى أحد الخدم في الطابق الأول العملية برمتها ، وسرعان ما غير موقفه وقاد الاثنين إلى المصعد.
ولكن بالنظر إلى صدره يتحرك صعودًا ونزولًا ، يمكنك معرفة أنه لا يزال يتنفس.
“هذه كانت الجائزة الكبرى الثانية ، شخص غريب”
“هل هو حي؟” أصبح وجه تشانغ يينغ هاو جادا.
داخل هذه الكابينة المتجمدة كانت هناك قطعة كبيرة من الجليد.
أجاب الخادم: “نعم ، حي”.
كان كل من غو تشينغ شان و تشانغ ينغ هاو فضوليين.
فتح تشانغ يينغ هاو فمه على نطاق واسع ، لكنه لم يستطع قول أي شيء.
“المال ليس موضوعًا ، لقد استمتعت اليوم تمامًا ——— حسنًا ، سأغادر أولاً ، اتصل بي إذا كان هناك أي عمل تجاري” دو غونغ تشيونغ خرجت بسرعة من الكازينو برشاقة.
بصفته عضوًا من اللوردات الارستقراطيين التسعة ، فقد رأى العديد من الأشياء الغريبة منذ أن كان صغيرًا.
تينغ.
لكن كل هذه الأشياء لم تحمل شمعة للمشهد أمامه ، وكذلك المعنى الذي يمثله.
إذن ماذا بالضبط ستسمي ‘غريب’؟
الشخص الذي فقد جميع أعضائه لا يزال على قيد الحياة.
ماشيا في الداخل ، غو تشينغ شان شعر بالبرودة تصل إليه بعمق.
إذا كان ذلك بفضل طفرة جينية ، فباستخدام تقنية الحمض النووي الحالية ، فإنهم بحاجة فقط إلى استخراج قطعة صغيرة من حمضه النووي للعثور على سر الخلود.
كما قال الخادم من قبل ، الجائزة الكبرى الثانية هي شخص غريب.
من وجهة النظر الطبية والبيولوجية ، سيكون هذا الحدث الأهم في تاريخ الحضارة الإنسانية بالكامل.
تقدم الخادم للأمام ، واضغط على الأزرار الموجودة على الحائط بطريقة معينة.
بواسطة :
كان كل من غو تشينغ شان و تشانغ ينغ هاو فضوليين.
شيء مدفون بعمق داخل عقله كان يجعل قلبه الآن ينبض بشكل أسرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
