إنه ينزل بنفسه
تبعت دو غوُنغ تشيونغ عينيه ، ثم قالت: “لا توجد مشكلة ، لا داعي للانتباه إليه ، إنه مرؤوسي فقط”
— — — — — — — — — — — — — — — —
بعد دقيقة واحدة ، أوقفه.
تغيرت عيني دو غوُنغ تشيونغ.
“عظيم!” “سأراهن على 300.000 شريحة أنه لن يبقى لمدة 20 ثانية!” “20؟ أهاها ، سأراهن بـ 15 ثانية!”
الرجل في منتصف العمر الجالس معها تراجع للخلف ، مذعورا من الصدمة.
“نعم ، سأطلب منهم ذلك” أبلغ الموظف بحماس شخصا آخر مع المتواصل.
نظر الجميع حولهم ، ورأوا القوس في يد غو تشينغ شان.
فقط لرؤية القارب يتحرك إلى الأمام ، حيث وقف الشاب في مقدمة القارب. كان وجهه هادئا.
في مواجهة مثل هذا القوس الطويل الخطير ، كان الجميع أذكياء ولم يقولوا أي شيء علنا ، لكنهم استداروا ليسألوا خدامهم.
أخذ القارب غو تشينغ شان إلى وسط البحيرة.
رفع تشانغ يينغ هاو يديه للإحتفال مبكراً: “الجائزة الكبرى لنا!”
“صحيح ، السلام يصنع الثروة ، أليس هذا ما يقولونه؟ سنأخذ فقط ما نحتاجه” ابتسم غو تشينغ شان وأجاب.
نظر إلى غو تشينغ شان ، ثم مرة أخرى إلى التمساح القديم في البحيرة ، قائلاً: “من المؤسف حقًا أنك لن تنضم إلى جمعيتي”
———– لماذا لم أستطع أن أكون أنا الآن فقط الذي أخرج نية القتل وأغواها.
أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي للشعور بالأسف ، نحن شركاء عمل الآن”.
“أتريد أن تعرف ماذا أقول عن ذلك؟” وقف تشانغ يينغ هاو مبتسما ببرود.
تقدم الخادم بسرعة وقال: “سيدي ، ما فعلته هو ضد القواعد”
تغيرت عيني دو غوُنغ تشيونغ.
“ألم تقل لي أن القاعدة الوحيدة هي عدم قتله؟” سأل غو تشينغ شان.
“مرحبًا سيدي”
لم يتمكن الخادم من قول أي شيء.
“المدير يثني عليك كثيرا ويوافق على فكرتك”
ما يقوله صحيح ، ولكن جميع عملاء المراهنة هنا يفكرون فقط في طرق لجذب الوحش القديم لتناول الطعام.
الحقيقة هي أن الطرف الآخر لا يزال لديه ما يريده ، لذلك لا يمكنه أن يحدث ضجة كبيرة للغاية. خلاف ذلك ، إذا قام الطرف الآخر بتدمير العنصر ، فسيكون من الصعب جدًا إكمال مهمته.
لم يكن هناك أي شخص سيفعل شيئًا مثل مهاجمة الوحش.
“المدير يثني عليك كثيرا ويوافق على فكرتك”
هل هذا يعتبر ضد القواعد أم لا؟
“المدير يثني عليك كثيرا ويوافق على فكرتك”
“سأضطر إلى سؤال رؤسائي” ، أخذ الخادم اتصالًا سريعًا عندما قال ذلك.
قال تشانغ يينغ هاو بشكل عرضي: “قم برهان لأجلي ، أراهن أنه سيعيش”.
بعد دقيقة واحدة ، أوقفه.
لاحظ تشانغ يينغ هاو نظرتها وابتسم قائلا: “لن أكذب عليك ، هناك فرصة جيدة لكسب القليل من المال في الوقت الحالي ، يمكنك أيضًا المراهنة معي للحصول على الربح ، إذا خسرت فأعيد الدفع لك “
ثم قال: “سيدي ، أنتما الإثنان تستطيعان المغادرة الآن ، سوف نقوم برد جميع الرقائق التي روهن عليها من قبل ، وهذه الجولة ببساطة لن تحتسب”
تشانغ يينغ هاو: “إذن تفضلي بالجلوس”
سأل غو تشينغ شان: “ماذا لو كنا لا نريد المغادرة والاستمرار في المراهنة بدلاً من ذلك؟”
أظهر الخادم نظرة مضطربة ، ونظر إلى تشانغ يينغ هاو ومرة أخرى إلى غو تشينغ شان ، وقام بتقييم سريع.
أظهر الخادم نظرة مضطربة ، ونظر إلى تشانغ يينغ هاو ومرة أخرى إلى غو تشينغ شان ، وقام بتقييم سريع.
أوقفه غو تشينغ شان: “لا داعي لجعل الأمر صاخبًا ، يمكنني التعامل مع هذا”
لتكون خادماً هنا ، يجب أن تكون عينك حادة للغاية.
“المدير يثني عليك كثيرا ويوافق على فكرتك”
“هل تريدون حقًا مواصلة الرهان؟”
كما أكد الخادم ، ذهب بسرعة وحصل على الرقائق.
“نحن نريد”
“اختيار ممتاز. الآن يمكننا أن نبدأ؟ وقتي ليس شيئًا ما لأضيعه “وقف غو تشينغ شان وقال.
وجب على الخادم إخراج المتصل مرة أخرى.
نظر تشانغ يينغ هاو إلى المقعد المحجوز بجانبه.
بعد ذلك بقليل ، أجاب: “إذا استطعت النزول هناك بنفسك والبقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث دقائق كاملة ، فسيتم إرجاع جميع أرباحك من قبل إليك كما تملي القاعدة”
ابتسمت دو غوُنغ تشيونغ بأناقة ، ثم قالت: “يمكنك دائمًا كسب المزيد من المال ، واليوم أنا هنا فقط لأستمتع”
ليريد عميله أن يهبط إلى هناك بنفسه ، فهذا يوضح كيف جعل غو تشينغ شان رئيسه غاضبا.
نظر الجميع حولهم ، ورأوا القوس في يد غو تشينغ شان.
“أتريد أن تعرف ماذا أقول عن ذلك؟” وقف تشانغ يينغ هاو مبتسما ببرود.
“صديقك” أشارت دو غوُنغ تشيونغ إلى وسط البحيرة ، “ألست قلقًا عليه؟”
بصفته سيدًا شابًا لعائلة من التسع لوردات ، بالطبع لم يكن سيتحمل هذا النوع من الإذلال.
امرأة ذات ثلاث صفات مثالية ، امرأة من الدرجة الأولى حتى مع معاييره.
أوقفه غو تشينغ شان: “لا داعي لجعل الأمر صاخبًا ، يمكنني التعامل مع هذا”
لم يكن هناك أي شخص سيفعل شيئًا مثل مهاجمة الوحش.
“يمكنني أن أذهب بنفسي” ، تحدث غو تشينغ شان للخادم ، “علاوة على ذلك ، يمكنني حتى إهداء جميع رقائق المراهنات التي فزت بها إليك ، أنا مهتم فقط بالجائزة الكبرى”
———– لماذا لم أستطع أن أكون أنا الآن فقط الذي أخرج نية القتل وأغواها.
“هل أنت جاد؟” سأل خادم غو تشينغ شان مرة أخرى
عندما وقف ، تحدث مكبر الصوت مرة أخرى.
“صحيح ، السلام يصنع الثروة ، أليس هذا ما يقولونه؟ سنأخذ فقط ما نحتاجه” ابتسم غو تشينغ شان وأجاب.
فكرت دو غوُنغ تشيونغ قليلاً ثم قالت: “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أستمتع بهذه الجولة معك”
الحقيقة هي أن الطرف الآخر لا يزال لديه ما يريده ، لذلك لا يمكنه أن يحدث ضجة كبيرة للغاية. خلاف ذلك ، إذا قام الطرف الآخر بتدمير العنصر ، فسيكون من الصعب جدًا إكمال مهمته.
هذه المرة كان صوتا مدويا للغاية.
نظر الخادم إلى الشاب أمامه.
انجرف قارب صغير ، وتوقف حيث كان مقعد غو تشينغ شان المحجوز.
يا له من شاب ، إنه مثل رجل عجوز خبيث.
لقد أعاد الخادم الآن علبة كاملة أخرى من الرقائق.
للفوز من خلال استغلال الكازينو ، إذا قام أي شخص بخفض أرباح الكازينو بهذه الطريقة ، فسيكون الرئيس هو أول من لا يسمح له بالذهاب.
لكنه الآن يُظهر احتياجاته بصراحة ، ولا يهتم ولو قليلا بحجم الرقائق الجنوني ، ويريد فقط أحد العنصرين الخاصين.
بصفته سيدًا شابًا لعائلة من التسع لوردات ، بالطبع لم يكن سيتحمل هذا النوع من الإذلال.
هذا النوع من الإجراء الذي لا يهتم بالمال ليس نادرًا فحسب ، بل يجعل الناس أيضًا يشعرون بالقلق من الإستخفاف به.
أظهر الخادم نظرة مضطربة ، ونظر إلى تشانغ يينغ هاو ومرة أخرى إلى غو تشينغ شان ، وقام بتقييم سريع.
ناهيك عن أن ما يقترحه يفيد أيضًا الكازينو.
“يمكنني أن أذهب بنفسي” ، تحدث غو تشينغ شان للخادم ، “علاوة على ذلك ، يمكنني حتى إهداء جميع رقائق المراهنات التي فزت بها إليك ، أنا مهتم فقط بالجائزة الكبرى”
أخذ الخادم المتصل مرة أخرى ، وأبلغ عن الوضع.
“العرض القاسي على وشك البدء ، هذا الرهان لك لتقوم به ، إلى متى تعتقد أنه يستطيع البقاء؟”
كما رد الصوت داخل المتصل ، استمع الخادم ، ثم أومأ برأسه ونظر إلى غو تشينغ شان.
ابتسمت دو غوُنغ تشيونغ بأناقة ، ثم قالت: “يمكنك دائمًا كسب المزيد من المال ، واليوم أنا هنا فقط لأستمتع”
“المدير يثني عليك كثيرا ويوافق على فكرتك”
ثم قال: “سيدي ، أنتما الإثنان تستطيعان المغادرة الآن ، سوف نقوم برد جميع الرقائق التي روهن عليها من قبل ، وهذه الجولة ببساطة لن تحتسب”
“اختيار ممتاز. الآن يمكننا أن نبدأ؟ وقتي ليس شيئًا ما لأضيعه “وقف غو تشينغ شان وقال.
أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي للشعور بالأسف ، نحن شركاء عمل الآن”.
“نعم ، سأطلب منهم ذلك” أبلغ الموظف بحماس شخصا آخر مع المتواصل.
“صديقك” أشارت دو غوُنغ تشيونغ إلى وسط البحيرة ، “ألست قلقًا عليه؟”
بعد قليل ، أوقف تشغيله وانحنى بأدب إلى غو تشينغ شان.
بينما فشل تشانغ يينغ هاو في مغازلتها ، سأل بفضول: “لما لا؟”
“سيدي ، سنقوم بالترتيبات الآن ، يرجى النزول إلى البحيرة أولاً”
عندما اقترب ، قفز غو تشينغ شان بخفة عندما هبط على الزورق الصغير.
في الوقت نفسه ، تحدث مكبر الصوت العالي على شاطئ البحيرة مرة أخرى.
ما يقوله صحيح ، ولكن جميع عملاء المراهنة هنا يفكرون فقط في طرق لجذب الوحش القديم لتناول الطعام.
“اليوم ، قتل بطلٌ تنيننا ، وخسرنا الكثير من رقائق الرهان ، لذلك دعونا نرى ، إذا كان حقا بطلا ، أو مجرد متمني نكرة!”
“الكل”
انجرف قارب صغير ، وتوقف حيث كان مقعد غو تشينغ شان المحجوز.
أخذ الخادم المتصل مرة أخرى ، وأبلغ عن الوضع.
“أنت ——-” كان تشانغ ينغ هاو على وشك أن يقول شيئًا.
“الكل”
“لا توجد مشكلة ، عندما تحتاج إلى أن تطلب من الآخرين شيئًا ما ، يجب أن تكون ودودًا ، لا حاجة لجعلهم بحملون ضغينة” ربت غو تشينغ شان على كتفه وقفز.
“لا توجد مشكلة ، عندما تحتاج إلى أن تطلب من الآخرين شيئًا ما ، يجب أن تكون ودودًا ، لا حاجة لجعلهم بحملون ضغينة” ربت غو تشينغ شان على كتفه وقفز.
أخذ القارب غو تشينغ شان إلى وسط البحيرة.
“سأضطر إلى سؤال رؤسائي” ، أخذ الخادم اتصالًا سريعًا عندما قال ذلك.
صفر الضيوف من حوله وصفقوا في إثارة.
لسوء الحظ ، كانت هذه المرأة نوعًا ماسوشية ، بعد أن ارتعبت من نية القتل العمد أصبحت في الواقع مهتمة بهذا الوحش على شكل رجل.
“يالك من أبله”
“يبدو أن عرضًا جيدًا على وشك البدء”
“رهان أكثر إثارة ، ليس سيئًا ، ليس سيئًا”
“كيف سيموت؟”
على الجانب الآخر ، جلست دو غونغ تشيونغ فجأة بإستقامة ، وفكرت قليلاً ، ثم وقفت وسارت إلى حافة المقاعد المحجوزة ، مطلة على البحيرة.
نظر تشانغ يينغ هاو إلى غو تشينغ شان وهو يتحرك بعيدًا ، مغمورًا في الارتباك: “أجزاء وحش فضاء … لا يوجد بحث حتى الآن يوضح قيمتها ، لماذا يريدها بشدة؟”
الفصل – 92: إنه ينزل بنفسه — — — — — — — — — — — — — — — —
تحدث نظام مكبرات الصوت مرة أخرى.
إن صندوق الرقائق هذا ، لتحويله إلى استحقاقات الكونفدرالية ، سيكلف حوالي 200 مليون.
“في الحال ، سيداتي وسادتي ، يرجى وضع رهاناتكم!”
“للتوضيح ، هذه المرة قمنا بإعداد ثلاث تماسيح عملاقة!”
نظر تشانغ يينغ هاو إلى المقعد المحجوز بجانبه.
على الجانب الآخر ، جلست دو غونغ تشيونغ فجأة بإستقامة ، وفكرت قليلاً ، ثم وقفت وسارت إلى حافة المقاعد المحجوزة ، مطلة على البحيرة.
كما أكد الخادم ، ذهب بسرعة وحصل على الرقائق.
فقط لرؤية القارب يتحرك إلى الأمام ، حيث وقف الشاب في مقدمة القارب. كان وجهه هادئا.
“عظيم!” “سأراهن على 300.000 شريحة أنه لن يبقى لمدة 20 ثانية!” “20؟ أهاها ، سأراهن بـ 15 ثانية!”
حول البحيرة ، كان جميع الناس يصرخون بإثارة.
لاحظ تشانغ يينغ هاو نظرتها وابتسم قائلا: “لن أكذب عليك ، هناك فرصة جيدة لكسب القليل من المال في الوقت الحالي ، يمكنك أيضًا المراهنة معي للحصول على الربح ، إذا خسرت فأعيد الدفع لك “
“عظيم!”
“سأراهن على 300.000 شريحة أنه لن يبقى لمدة 20 ثانية!”
“20؟ أهاها ، سأراهن بـ 15 ثانية!”
“صحيح ، السلام يصنع الثروة ، أليس هذا ما يقولونه؟ سنأخذ فقط ما نحتاجه” ابتسم غو تشينغ شان وأجاب.
عندما اقترب ، قفز غو تشينغ شان بخفة عندما هبط على الزورق الصغير.
امرأة ذات ثلاث صفات مثالية ، امرأة من الدرجة الأولى حتى مع معاييره.
عندما وقف ، تحدث مكبر الصوت مرة أخرى.
“سيدي ، سنقوم بالترتيبات الآن ، يرجى النزول إلى البحيرة أولاً”
هذه المرة كان صوتا مدويا للغاية.
كما أكد الخادم ، ذهب بسرعة وحصل على الرقائق.
“العرض القاسي على وشك البدء ، هذا الرهان لك لتقوم به ، إلى متى تعتقد أنه يستطيع البقاء؟”
“أه ، نعم” أكد الخادم ، ثم أخرج الهولو-براين لتسجيل الرهان.
ارتفع الصوت: “أصدقائي. ضعوا. رهاناتكم!”
“هل تريدون حقًا مواصلة الرهان؟”
في جميع المقاعد المحجوزة ، أصبحت مشاعر الجميع مضطربة للغاية وسرعان ما قاموا برهاناتهم.
الحقيقة هي أن الطرف الآخر لا يزال لديه ما يريده ، لذلك لا يمكنه أن يحدث ضجة كبيرة للغاية. خلاف ذلك ، إذا قام الطرف الآخر بتدمير العنصر ، فسيكون من الصعب جدًا إكمال مهمته.
جلس تشانغ يينغ هاو ، ثم اتصل بالخادم فجأة.
Dantalian2
“نعم سيدي؟”
الفصل – 92: إنه ينزل بنفسه — — — — — — — — — — — — — — — —
“أريد استبدال القليل من رقائق الرهان”
لاحظ تشانغ يينغ هاو نظرتها وابتسم قائلا: “لن أكذب عليك ، هناك فرصة جيدة لكسب القليل من المال في الوقت الحالي ، يمكنك أيضًا المراهنة معي للحصول على الربح ، إذا خسرت فأعيد الدفع لك “
أخرج الهولو -براين خاصته ، ونقل كمية كبيرة من الاستحقاقات.
تبعت دو غوُنغ تشيونغ عينيه ، ثم قالت: “لا توجد مشكلة ، لا داعي للانتباه إليه ، إنه مرؤوسي فقط”
كما أكد الخادم ، ذهب بسرعة وحصل على الرقائق.
هذه المرة كان صوتا مدويا للغاية.
عندها فقط ، تم سماع صوت أنثوي من وراء تشانغ يينغ هاو.
لكنه الآن يُظهر احتياجاته بصراحة ، ولا يهتم ولو قليلا بحجم الرقائق الجنوني ، ويريد فقط أحد العنصرين الخاصين.
“مرحبًا سيدي”
“هل تريدون حقًا مواصلة الرهان؟”
وقف تشانغ بينغ هاو واستدار واستقبل: “تشرفت بمقابلتك ، سيدتي الجميلة ، هل لي أن أسأل ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
“لا توجد مشكلة ، عندما تحتاج إلى أن تطلب من الآخرين شيئًا ما ، يجب أن تكون ودودًا ، لا حاجة لجعلهم بحملون ضغينة” ربت غو تشينغ شان على كتفه وقفز.
“صديقك” أشارت دو غوُنغ تشيونغ إلى وسط البحيرة ، “ألست قلقًا عليه؟”
ناهيك عن أن ما يقترحه يفيد أيضًا الكازينو.
قيم تشانغ ينغ هاو الطرف الآخر قليلاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لتكون خادماً هنا ، يجب أن تكون عينك حادة للغاية.
كانت هذه المرأة طويلة نسبيًا ، وكانت عيناها اللوزيتان هادئتان وساحرتان ، بالإضافة إلى هيئة الساعة الرملية الرائعة خاصتها.
“اختيار ممتاز. الآن يمكننا أن نبدأ؟ وقتي ليس شيئًا ما لأضيعه “وقف غو تشينغ شان وقال.
امرأة ذات ثلاث صفات مثالية ، امرأة من الدرجة الأولى حتى مع معاييره.
وقف تشانغ بينغ هاو واستدار واستقبل: “تشرفت بمقابلتك ، سيدتي الجميلة ، هل لي أن أسأل ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
لسوء الحظ ، كانت هذه المرأة نوعًا ماسوشية ، بعد أن ارتعبت من نية القتل العمد أصبحت في الواقع مهتمة بهذا الوحش على شكل رجل.
وجب على الخادم إخراج المتصل مرة أخرى.
تنهد تشانغ يينغ هاو بصمت ، لكنه لا يزال يجيب: “أنا لست قلقاً بشأنه على الإطلاق ، إنه صياد جيد جداً ، لذلك لا داعي للخوف عليه”
فكرت دو غوُنغ تشيونغ قليلاً ثم قالت: “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أستمتع بهذه الجولة معك”
فكرت دو غوُنغ تشيونغ قليلاً ثم قالت: “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أستمتع بهذه الجولة معك”
“العرض القاسي على وشك البدء ، هذا الرهان لك لتقوم به ، إلى متى تعتقد أنه يستطيع البقاء؟”
نظر تشانغ يينغ هاو إلى المقعد المحجوز بجانبه.
قال الخادم ، “سيدي ، رقائق الرهان الخاصة بك”.
تبعت دو غوُنغ تشيونغ عينيه ، ثم قالت: “لا توجد مشكلة ، لا داعي للانتباه إليه ، إنه مرؤوسي فقط”
كما رد الصوت داخل المتصل ، استمع الخادم ، ثم أومأ برأسه ونظر إلى غو تشينغ شان.
عندما رآها الرجل في منتصف العمر تدير رأسها ، ابتسم مرة أخرى بمرارة.
“أنت ——-” كان تشانغ ينغ هاو على وشك أن يقول شيئًا.
تشانغ يينغ هاو: “إذن تفضلي بالجلوس”
كما أكد الخادم ، ذهب بسرعة وحصل على الرقائق.
لقد أعاد الخادم الآن علبة كاملة أخرى من الرقائق.
لسوء الحظ ، كانت هذه المرأة نوعًا ماسوشية ، بعد أن ارتعبت من نية القتل العمد أصبحت في الواقع مهتمة بهذا الوحش على شكل رجل.
قال الخادم ، “سيدي ، رقائق الرهان الخاصة بك”.
كانت هذه المرأة طويلة نسبيًا ، وكانت عيناها اللوزيتان هادئتان وساحرتان ، بالإضافة إلى هيئة الساعة الرملية الرائعة خاصتها.
قال تشانغ يينغ هاو بشكل عرضي: “قم برهان لأجلي ، أراهن أنه سيعيش”.
“الكل”
“كم سيدي؟”
إن صندوق الرقائق هذا ، لتحويله إلى استحقاقات الكونفدرالية ، سيكلف حوالي 200 مليون.
“الكل”
في مواجهة مثل هذا القوس الطويل الخطير ، كان الجميع أذكياء ولم يقولوا أي شيء علنا ، لكنهم استداروا ليسألوا خدامهم.
“أه ، نعم” أكد الخادم ، ثم أخرج الهولو-براين لتسجيل الرهان.
وقف تشانغ بينغ هاو واستدار واستقبل: “تشرفت بمقابلتك ، سيدتي الجميلة ، هل لي أن أسأل ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
كما نظرت دو غوُنغ تشيونغ إلى الرقائق ، غيرت انطباعها قليلاً.
يا له من شاب ، إنه مثل رجل عجوز خبيث.
إن صندوق الرقائق هذا ، لتحويله إلى استحقاقات الكونفدرالية ، سيكلف حوالي 200 مليون.
في الوقت نفسه ، تحدث مكبر الصوت العالي على شاطئ البحيرة مرة أخرى.
لاحظ تشانغ يينغ هاو نظرتها وابتسم قائلا: “لن أكذب عليك ، هناك فرصة جيدة لكسب القليل من المال في الوقت الحالي ، يمكنك أيضًا المراهنة معي للحصول على الربح ، إذا خسرت فأعيد الدفع لك “
شهق تشانغ يينغ هاو ، ثم تأسف بصمت.
دو غوُنغ تشيونغ: “لا حاجة”
“لا توجد مشكلة ، عندما تحتاج إلى أن تطلب من الآخرين شيئًا ما ، يجب أن تكون ودودًا ، لا حاجة لجعلهم بحملون ضغينة” ربت غو تشينغ شان على كتفه وقفز.
بينما فشل تشانغ يينغ هاو في مغازلتها ، سأل بفضول: “لما لا؟”
نظر الخادم إلى الشاب أمامه.
ابتسمت دو غوُنغ تشيونغ بأناقة ، ثم قالت: “يمكنك دائمًا كسب المزيد من المال ، واليوم أنا هنا فقط لأستمتع”
ابتسمت دو غوُنغ تشيونغ بأناقة ، ثم قالت: “يمكنك دائمًا كسب المزيد من المال ، واليوم أنا هنا فقط لأستمتع”
صمت تشانغ يينغ هاو قليلاً ، ثم سأل: “اعذريني على السؤال ، ولكن ماذا سيكون لقبك؟”
في مواجهة مثل هذا القوس الطويل الخطير ، كان الجميع أذكياء ولم يقولوا أي شيء علنا ، لكنهم استداروا ليسألوا خدامهم.
“أنا دو غوُنغ تشيونغ”
نظر تشانغ يينغ هاو إلى غو تشينغ شان وهو يتحرك بعيدًا ، مغمورًا في الارتباك: “أجزاء وحش فضاء … لا يوجد بحث حتى الآن يوضح قيمتها ، لماذا يريدها بشدة؟”
دو غوُنغ تشيونغ.
يا له من شاب ، إنه مثل رجل عجوز خبيث.
شهق تشانغ يينغ هاو ، ثم تأسف بصمت.
حول البحيرة ، كان جميع الناس يصرخون بإثارة.
———– لماذا لم أستطع أن أكون أنا الآن فقط الذي أخرج نية القتل وأغواها.
“لا توجد مشكلة ، عندما تحتاج إلى أن تطلب من الآخرين شيئًا ما ، يجب أن تكون ودودًا ، لا حاجة لجعلهم بحملون ضغينة” ربت غو تشينغ شان على كتفه وقفز.
بواسطة :
“يمكنني أن أذهب بنفسي” ، تحدث غو تشينغ شان للخادم ، “علاوة على ذلك ، يمكنني حتى إهداء جميع رقائق المراهنات التي فزت بها إليك ، أنا مهتم فقط بالجائزة الكبرى”
وقف تشانغ بينغ هاو واستدار واستقبل: “تشرفت بمقابلتك ، سيدتي الجميلة ، هل لي أن أسأل ما الذي يمكنني مساعدتك به؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
