عودة أخرى
لوح غو تشينغ شان يده برفض: “لا داعي لأن تكون رسمية للغاية ، لقد التقينا على حافة الحياة والموت ، لا تذكري ذلك” (1)
— — — — — — — — — — — — — — — —
“من؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى في دهشة.
قصر باي هوا.
استعاد لينغ تيان شينغ حواسه أخيرًا ، ونظر إلى غو تشينغ شان بامتنان وقدم الطلب على عجل.
كان وكأن غو تشينغ شان لم يغادر على الإطلاق.
ثم قالت نينغ يوي شي: “بعد أن أغادر ، يجب أن تعمل بجد ، وتتعلم بعض المهارات الحقيقية من القديسة ، وإلا ستواجه مشاكل في كل مكان بسبب انخفاض زراعتك”
كما نظر ، المشهد الذي كان على مرآة باي هوا من قبل لا يزال يجري.
مؤكد بما يكفي، بعد ذلك مباشرة ، سألت نينغ يوي شي: “هذا السيف ——-“
استعادت الوحش القديس الطاووس كل جثث الوحوش القديسين ، جنبًا إلى جنب مع جثة إمبراطور النصل وتوجهت نحو خط المواجهة للإنسانية.
مؤكد بما يكفي، بعد ذلك مباشرة ، سألت نينغ يوي شي: “هذا السيف ——-“
على عرش الزهور العشرة آلاف ، قالت الجنية باي هوا شيه داو لينغ: “جروح غونغ سون تشي خطيرة للغاية ، تجسدي يتعامل معها ، ستعود قريبًا”
قصر باي هوا.
قال غو تشينغ شان “شكرا لك شيفو”.
حنى العنكبوت الشيطاني رأسه مرارًا وتكرارًا ، ثم انسحب من قصر باي هوا.
فجأة توقفت الجنية باي هوا قليلاً ، ثم أمرت: “دعه يدخل”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يمكنه بسهولة أن يخمن ، خلال السنوات القليلة القادمة ، أن عدد الأشخاص الذين سيأتون إلى دولة باي هوا الخالدة لمحاولة قوائم باي هوا سيصبحون أكثر عددًا.
بعد لحظات قليلة ، ترنح لينغ تيان شينغ في قصر باي هوا.
قالت: “في وقت لاحق ، إذا كان لديك الوقت ، تعال لزيارة طائفة حدود السماء ، فقط أخبرهم باسمي”
كما رأى غو تشينغ شان ، نظر إليه و هز رأسه.
ولا يريد أن يتذلل على الأرض ويتوسل الصفح.
تحدثت الجنية باي هوا: “من بين جميع العناصر التي وجدتها ، هناك عنصر واحد فقط يناسب متطلباتي”
نظرت نينغ يوي شي إلى غو تشينغ شان ، واستقرت نبرتها ثم قالت: “هذه المرة أنا مدينة لك لإنقاذ حياتي”
شبك لينج تيان شينغ يده وانحنى بحنكة: “نعم”
مؤكد بما يكفي، بعد ذلك مباشرة ، سألت نينغ يوي شي: “هذا السيف ——-“
لكن الجنية باي هوا ابتسمت ثم تحدثت: “لكن تلميذي قال لي أنك وأنت هو مقربون قليلا ، وتوسل إلي أن أساعدك ، لذا سأعتبر أنك بالكاد مررت”
“من الرائع سماع ذلك ، الجنرال سون تشي في انتظارك عند البوابة الرئيسية”
تلميذ؟
ابتسمت الجنية باي هوا بطريقة غريبة ، ثم قالت: “لا يزال هناك شخص آخر ، يمكنك الذهاب في مكان المعلمة ومرافقته لمقابلة غونغ سون تشي”
نظر لينغ تيان شينغ حوله ، فقط لرؤية أن غيره هو ، لا يوجد سوى غو تشينغ شان في هذا المكان.
فقط الآن أن تمكن غو تشينغ شان من التفاعل في الوقت المناسب.
——— أصبح تلميذ الجنية باي هوا؟
“من الرائع سماع ذلك ، الجنرال سون تشي في انتظارك عند البوابة الرئيسية”
اهتز لينغ تيان شينغ بشدة.
شبك لينج تيان شينغ يده وانحنى بحنكة: “نعم”
واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها ، قررت قبول تلميذ اليوم!
قالت الجنية باي هوا “هم ، يمكنك الخروج من البوابة الرئيسية للقصر ، غونغ سون تشي في انتظارك هناك”.
إذا كان هذا سيخرج ، فإنه سيهز العالم الزراعي بأكمله.
ملحوظة: (1) لقاء على حافة الحياة والموت: لست متأكدًا من كيفية ترجمة ذلك بشكل صحيح ، ولكنه يعني في الأساس “صداقة مُشكلة من المرور في مواقف الحياة والموت معًا”. ما يقوله بشكل أساسي هو أنهم رفاق ، لا حاجة لإظهار الإمتنان في كل مرة ينقذون فيها حياة بعضهم البعض.
يمكنه بسهولة أن يخمن ، خلال السنوات القليلة القادمة ، أن عدد الأشخاص الذين سيأتون إلى دولة باي هوا الخالدة لمحاولة قوائم باي هوا سيصبحون أكثر عددًا.
تحدثت الجنية باي هوا: “من بين جميع العناصر التي وجدتها ، هناك عنصر واحد فقط يناسب متطلباتي”
نظر غز تشينغ شان إلى الجنية باي هوا ، ورآها تقدم إيماءة ، كان يعلم أنها كانت تعطيه فرصة لتوسيع دائرته.
أمرته الجنية باي هوا بخلع ملابسه ، حتى تتمكن من إلقاء نظرة على عنكبوت الشيطان نفسه.
قام غو تشينغ شان بالتربيت على كتف لينغ تيان شينغ ، قائلاً: “لماذا لا تتعجل وتقول طلبك؟”
“قم يقيادتي ، سنغادر معًا”
استعاد لينغ تيان شينغ حواسه أخيرًا ، ونظر إلى غو تشينغ شان بامتنان وقدم الطلب على عجل.
أثناء مغادرته ، أخرج تعويذة اتصال وأعطاها لـغو تشينغ شان.
أمرته الجنية باي هوا بخلع ملابسه ، حتى تتمكن من إلقاء نظرة على عنكبوت الشيطان نفسه.
“نوع نادر بالفعل” لوحت الجنية باي هوا بيدها على عنكبوت الشيطان: “اخرج”
كما رأى غو تشينغ شان ، نظر إليه و هز رأسه.
قفز العنكبوت الشيطاني من صدر لينغ تيان شينغ دون أي تردد ، ووصل بسرعة إلى أسفل عرش العشرة آلاف زهرة وجلس على الفور.
نظرًا لأنها هدية من القديسة ، كمزارع في مجال تدريب التشي ، فلن يجرؤ غو تشينغ شان بالطبع على الرفض.
فكرت الجنية باي هوا وقالت “اكسر رابطك معه ، اذهب واحصل على شارة من معبد الألف سم ، من الآن فصاعدًا يمكنك زراعة نفسك هناك”.
نظرت إليه نينغ يوي شي بهدوء ، ثم خلعت قناعها لتكشف عن جمالها المذهل.
حنى العنكبوت الشيطاني رأسه مرارًا وتكرارًا ، ثم انسحب من قصر باي هوا.
أهاا سقطت السمكة ، كم هناك الآن أربعة؟ ما رأيكم ، هل إلهة النزاهة تُحسب؟
بمجرد أن غادر العنكبوت الشيطاني ، اهتز جسم لينغ تيان شينغ يالكامل عندما ملأت طاقة الروح الزائدة جسده ، مما رفع ضغط روحه بشكل كبير ، وتوقف أخيرًا في منتصف مرحلة النواة الذهبية.
“شكرا لك أيتها القديسة” هتف لينغ تيان شينغ بفرح.
أخيراً لم تعد زراعته تتراجع وعادت بالكامل.
حتى قبل أن تكشف عن وجهها ، كان يمكن رؤية جمالها من الدرجة الأولى بالفعل من شخصها.
“شكرا لك أيتها القديسة” هتف لينغ تيان شينغ بفرح.
بعد مغادرة لينغ تيان شينغ ، أخبرته الجنية باي هوا: “لقد أنقذتُ غونغ سون تشي ، وأخبرتهم تجسدي في خط المواجهة بكل شيء ، مساهماتك هذه المرة ليست صغيرة ، لذلك أعتقد أن تصنيفك سيزداد بمقدار رتبة واحدة على الأقل “
قالت الجنية باي هوا “هم ، يمكنك الخروج من البوابة الرئيسية للقصر ، غونغ سون تشي في انتظارك هناك”.
تلميذ غبي ، المعلمة يمكن أن تساعدك فقط بهذا القدر.
“الجنرال سون تشي؟ مفهوم “
استعادت الوحش القديس الطاووس كل جثث الوحوش القديسين ، جنبًا إلى جنب مع جثة إمبراطور النصل وتوجهت نحو خط المواجهة للإنسانية.
كان لينغ تيان شينغ سعيدًا بعض الشيء ، ولكن في الوقت نفسه كان مرتبكًا.
بينما كان غو تشينغ شان يسير نحو قاعة السماء ، لم يكن قادراً على التفاعل حتى منتصف الطريق.
أعذر نفسه بسرعة وغادر.
أخيراً لم تعد زراعته تتراجع وعادت بالكامل.
أثناء مغادرته ، أخرج تعويذة اتصال وأعطاها لـغو تشينغ شان.
آه؟
باستخدام هذا ، يمكن لـغو تشينغ شان الوصول إليه في أي وقت.
فقط الآن أن تمكن غو تشينغ شان من التفاعل في الوقت المناسب.
بعد مغادرة لينغ تيان شينغ ، أخبرته الجنية باي هوا: “لقد أنقذتُ غونغ سون تشي ، وأخبرتهم تجسدي في خط المواجهة بكل شيء ، مساهماتك هذه المرة ليست صغيرة ، لذلك أعتقد أن تصنيفك سيزداد بمقدار رتبة واحدة على الأقل “
كما رأى غو تشينغ شان ، نظر إليه و هز رأسه.
قال غو تشينغ شان “شكرا لك شيفو”.
في الوقت نفسه ، في قصر باي هوا ، صفعت الجنية باي هوا عرشها ذو العشرة آلاف زهرة كما اشتكت بتأسف.
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على واجهة مستخدم إله الحرب ، وجد المهمة معروضة على أنها [منتهية].
بمجرد أن غادر العنكبوت الشيطاني ، اهتز جسم لينغ تيان شينغ يالكامل عندما ملأت طاقة الروح الزائدة جسده ، مما رفع ضغط روحه بشكل كبير ، وتوقف أخيرًا في منتصف مرحلة النواة الذهبية.
ولكن بما أن الوقت الحالي ليس وقتًا مناسبًا للتحقق من ذلك ، فإن غو تشينغ شان لم يقم إلا بالتخفيف عن روحه المتوترة ولم ينتبه مؤقتًا لذلك.
ناهيك عن أن القديسة قد أنقذتك للتو ، وشفت جروحك وتعاملت مع جميع الشياطين بنفسها.
ابتسمت الجنية باي هوا بطريقة غريبة ، ثم قالت: “لا يزال هناك شخص آخر ، يمكنك الذهاب في مكان المعلمة ومرافقته لمقابلة غونغ سون تشي”
نعم ، يجب أن يكون الأمر كذلك ، كما هو متوقع ، شيفو لن تفعل الأشياء بدون سبب.
“من؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى في دهشة.
أثناء مغادرته ، أخرج تعويذة اتصال وأعطاها لـغو تشينغ شان.
نظرت إليه الجنية باي هوا وكأنها كانت تنظر إلى أحمق وأجابت: “لقد أخبرتها أن تنتظر في قاعة السماء ، ستعرف عندما تراها”
ابتسمت الجنية باي هوا بطريقة غريبة ، ثم قالت: “لا يزال هناك شخص آخر ، يمكنك الذهاب في مكان المعلمة ومرافقته لمقابلة غونغ سون تشي”
“اذهب” أرجت الجنية باي هوا كمها.
“هاه! تلميذي هذا! لماذا كان عليه أن يذعر في مثل هذا الوقت الحاسم! “
تلميذ غبي ، المعلمة يمكن أن تساعدك فقط بهذا القدر.
على عرش الزهور العشرة آلاف ، قالت الجنية باي هوا شيه داو لينغ: “جروح غونغ سون تشي خطيرة للغاية ، تجسدي يتعامل معها ، ستعود قريبًا”
جلست الجنية باي هوا على عرشها وفكرت بصمت.
أثناء إلقاء نظرة خاطفة على واجهة مستخدم إله الحرب ، وجد المهمة معروضة على أنها [منتهية].
بينما كان غو تشينغ شان يسير نحو قاعة السماء ، لم يكن قادراً على التفاعل حتى منتصف الطريق.
ولا يريد أن يتذلل على الأرض ويتوسل الصفح.
بما أن غونغ سون تشي عند البوابة الرئيسية ، فإن الشخص الآخر سيكون بالطبع نينغ يوي شي.
ولكن بما أن الوقت الحالي ليس وقتًا مناسبًا للتحقق من ذلك ، فإن غو تشينغ شان لم يقم إلا بالتخفيف عن روحه المتوترة ولم ينتبه مؤقتًا لذلك.
غريب ، إذن فقد تم علاج الاثنين بشكل منفصل؟
في الوقت نفسه ، في قصر باي هوا ، صفعت الجنية باي هوا عرشها ذو العشرة آلاف زهرة كما اشتكت بتأسف.
نينغ يوي شي هي مزارعة ، لذا لا يجب أن يرى الغرباء الجروح على جسدها ، لأن الجنية باي هوا أحضرتها إلى قاعة السماء لمعالجتها ، يجب أن يكون هذا هو السبب.
قال غو تشينغ شان “شكرا لك شيفو”.
نعم ، يجب أن يكون الأمر كذلك ، كما هو متوقع ، شيفو لن تفعل الأشياء بدون سبب.
حتى قبل أن تكشف عن وجهها ، كان يمكن رؤية جمالها من الدرجة الأولى بالفعل من شخصها.
فكر غو تشينغ شان لنفسه.
بمجرد أن غادر العنكبوت الشيطاني ، اهتز جسم لينغ تيان شينغ يالكامل عندما ملأت طاقة الروح الزائدة جسده ، مما رفع ضغط روحه بشكل كبير ، وتوقف أخيرًا في منتصف مرحلة النواة الذهبية.
عندما وصل إلى قاعة السماء ، مؤكد بما يكفي ، رأى الشكل المألوف.
“هاه! تلميذي هذا! لماذا كان عليه أن يذعر في مثل هذا الوقت الحاسم! “
قناع أبيض ، نصل أبيض ثلجي ، ودرع ذهبي نحيف يغطي جسمها بشكل وثيق ، ويبرزه كذلك.
كما سمعته قال “بالتأكيد” ، شعرت نينغ يوي شي فجأة بوجهها يُلطخ بالحمرة ، ثم وضعت بسرعة قناعها.
حتى قبل أن تكشف عن وجهها ، كان يمكن رؤية جمالها من الدرجة الأولى بالفعل من شخصها.
ولا يريد أن يتذلل على الأرض ويتوسل الصفح.
“كيف هي جروحك؟” سأل غو تشينغ شان.
قال غو تشينغ شان “أعرف”.
“لقد عالجتهم القديسة لي مع جروحي القديمة أيضًا”
تلميذ؟
“من الرائع سماع ذلك ، الجنرال سون تشي في انتظارك عند البوابة الرئيسية”
على عرش الزهور العشرة آلاف ، قالت الجنية باي هوا شيه داو لينغ: “جروح غونغ سون تشي خطيرة للغاية ، تجسدي يتعامل معها ، ستعود قريبًا”
“قم يقيادتي ، سنغادر معًا”
قالت الجنية باي هوا “هم ، يمكنك الخروج من البوابة الرئيسية للقصر ، غونغ سون تشي في انتظارك هناك”.
سار الاثنان جنباً إلى جنب.
واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها ، قررت قبول تلميذ اليوم!
على طريق اليشم الطويل في القصر ، كانت هناك رائحة خفيفة من الزهور ، بالإضافة إلى نسيم الريح اللطيف ، ولكن لا أحد يُمكن رؤيته.
بواسطة :
نظرت نينغ يوي شي إلى غو تشينغ شان ، واستقرت نبرتها ثم قالت: “هذه المرة أنا مدينة لك لإنقاذ حياتي”
“اذهب” أرجت الجنية باي هوا كمها.
لوح غو تشينغ شان يده برفض: “لا داعي لأن تكون رسمية للغاية ، لقد التقينا على حافة الحياة والموت ، لا تذكري ذلك” (1)
ناهيك عن أن القديسة قد أنقذتك للتو ، وشفت جروحك وتعاملت مع جميع الشياطين بنفسها.
على حافة الحياة والموت هاه ، كررت نينغ يوي شي ذلك في ذهنها ، ثم نظرت إلى السيف على خصر غو تشينغ شان.
شبك لينج تيان شينغ يده وانحنى بحنكة: “نعم”
غرق قلب غو تشينغ شان ، خطأ ، كيف أمكنه أن ينسى أن يخزن سيف الأرض بعيدًا.
نظر غز تشينغ شان إلى الجنية باي هوا ، ورآها تقدم إيماءة ، كان يعلم أنها كانت تعطيه فرصة لتوسيع دائرته.
مؤكد بما يكفي، بعد ذلك مباشرة ، سألت نينغ يوي شي: “هذا السيف ——-“
“قم يقيادتي ، سنغادر معًا”
قطع غو تشينغ شان كلماتها بالفعل: “لقد وهبتني إياه القديسة”
في الوقت نفسه ، في قصر باي هوا ، صفعت الجنية باي هوا عرشها ذو العشرة آلاف زهرة كما اشتكت بتأسف.
نظرًا لأنها هدية من القديسة ، كمزارع في مجال تدريب التشي ، فلن يجرؤ غو تشينغ شان بالطبع على الرفض.
“كيف هي جروحك؟” سأل غو تشينغ شان.
ناهيك عن أن القديسة قد أنقذتك للتو ، وشفت جروحك وتعاملت مع جميع الشياطين بنفسها.
على طريق اليشم الطويل في القصر ، كانت هناك رائحة خفيفة من الزهور ، بالإضافة إلى نسيم الريح اللطيف ، ولكن لا أحد يُمكن رؤيته.
هل تجرؤين على قول شيء سيسيء لسمعة القديسة الآن؟
بعد مغادرة لينغ تيان شينغ ، أخبرته الجنية باي هوا: “لقد أنقذتُ غونغ سون تشي ، وأخبرتهم تجسدي في خط المواجهة بكل شيء ، مساهماتك هذه المرة ليست صغيرة ، لذلك أعتقد أن تصنيفك سيزداد بمقدار رتبة واحدة على الأقل “
كان من السهل للغاية الوصول إلى هذا الخط من التفكير ، وهو ما يكفي حتى لا تردد نينغ يوي شي إلا قليلاً قبل القبول بصمت.
تلميذ غبي ، المعلمة يمكن أن تساعدك فقط بهذا القدر.
تحدثت بصوت منخفض: “إذا كان إمكانك أن لا تتعلم السيف ، فحاول ألا تتعلمه ، حسنًا؟”
قام غو تشينغ شان بالتربيت على كتف لينغ تيان شينغ ، قائلاً: “لماذا لا تتعجل وتقول طلبك؟”
أخذ غو تشينغ شان ذلك الوقت للإيماء برأسه.
لا مزاح ، هذه مزارعة في ذروة عالم التجديد ، مع الزراعة الحالية لـغو تشينغ شان ، لا يمكنه ببساطة التغلب عليها.
قال نينغ يوي شي مرة أخرى: “تذكر ، أنا أمنعك من تعلم السيف”.
ولا يريد أن يتذلل على الأرض ويتوسل الصفح.
نعم ، يجب أن يكون الأمر كذلك ، كما هو متوقع ، شيفو لن تفعل الأشياء بدون سبب.
ثم قالت نينغ يوي شي: “بعد أن أغادر ، يجب أن تعمل بجد ، وتتعلم بعض المهارات الحقيقية من القديسة ، وإلا ستواجه مشاكل في كل مكان بسبب انخفاض زراعتك”
كان لينغ تيان شينغ سعيدًا بعض الشيء ، ولكن في الوقت نفسه كان مرتبكًا.
قال غو تشينغ شان “أعرف”.
الفصل – 83: عودة أخرى — — — — — — — — — — — — — — — —
قال نينغ يوي شي مرة أخرى: “تذكر ، أنا أمنعك من تعلم السيف”.
“الجنرال سون تشي؟ مفهوم “
“بالطبع” قال غو تشينغ شان بثقة.
آه؟
نظرت إليه نينغ يوي شي بهدوء ، ثم خلعت قناعها لتكشف عن جمالها المذهل.
قالت: “في وقت لاحق ، إذا كان لديك الوقت ، تعال لزيارة طائفة حدود السماء ، فقط أخبرهم باسمي”
قالت: “في وقت لاحق ، إذا كان لديك الوقت ، تعال لزيارة طائفة حدود السماء ، فقط أخبرهم باسمي”
“من؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى في دهشة.
لم يفكر غو تشينغ شان في ذلك كثيرًا ورد مع التيار: “بالتأكيد”
فجأة توقفت الجنية باي هوا قليلاً ، ثم أمرت: “دعه يدخل”
كما سمعته قال “بالتأكيد” ، شعرت نينغ يوي شي فجأة بوجهها يُلطخ بالحمرة ، ثم وضعت بسرعة قناعها.
———– لحسن الحظ أنها نجحت في الوقت المناسب في وضعه ، وإلا عندما احمر وجهها ، لكان قد لاحظه بالتأكيد.
———– لحسن الحظ أنها نجحت في الوقت المناسب في وضعه ، وإلا عندما احمر وجهها ، لكان قد لاحظه بالتأكيد.
“الجنرال سون تشي؟ مفهوم “
‘هوه!أيمكن أن يكون ذلك غير طبيعي بعض الشيء؟’ فكرت بصمت.
نظر غز تشينغ شان إلى الجنية باي هوا ، ورآها تقدم إيماءة ، كان يعلم أنها كانت تعطيه فرصة لتوسيع دائرته.
فقط الآن أن تمكن غو تشينغ شان من التفاعل في الوقت المناسب.
فكرت الجنية باي هوا وقالت “اكسر رابطك معه ، اذهب واحصل على شارة من معبد الألف سم ، من الآن فصاعدًا يمكنك زراعة نفسك هناك”.
آه؟
“من؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى في دهشة.
هل تم التقدم إلي للتو !؟
“من؟” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى في دهشة.
لكن الوقت لا يعود للخلف ، لذا فقد سرّعت نينغ يوي شي خطوتها واستمرت في المشي.
بمجرد أن غادر العنكبوت الشيطاني ، اهتز جسم لينغ تيان شينغ يالكامل عندما ملأت طاقة الروح الزائدة جسده ، مما رفع ضغط روحه بشكل كبير ، وتوقف أخيرًا في منتصف مرحلة النواة الذهبية.
“هاه! تلميذي هذا! لماذا كان عليه أن يذعر في مثل هذا الوقت الحاسم! “
غرق قلب غو تشينغ شان ، خطأ ، كيف أمكنه أن ينسى أن يخزن سيف الأرض بعيدًا.
في الوقت نفسه ، في قصر باي هوا ، صفعت الجنية باي هوا عرشها ذو العشرة آلاف زهرة كما اشتكت بتأسف.
واحدة من القديسين الثلاثة ، الجنية باي هوا نفسها ، قررت قبول تلميذ اليوم!
— — — — — — — — — — — — — — — —
“شكرا لك أيتها القديسة” هتف لينغ تيان شينغ بفرح.
ملحوظة:
(1) لقاء على حافة الحياة والموت: لست متأكدًا من كيفية ترجمة ذلك بشكل صحيح ، ولكنه يعني في الأساس “صداقة مُشكلة من المرور في مواقف الحياة والموت معًا”. ما يقوله بشكل أساسي هو أنهم رفاق ، لا حاجة لإظهار الإمتنان في كل مرة ينقذون فيها حياة بعضهم البعض.
استعادت الوحش القديس الطاووس كل جثث الوحوش القديسين ، جنبًا إلى جنب مع جثة إمبراطور النصل وتوجهت نحو خط المواجهة للإنسانية.
أهاا سقطت السمكة ، كم هناك الآن أربعة؟ ما رأيكم ، هل إلهة النزاهة تُحسب؟
لا مزاح ، هذه مزارعة في ذروة عالم التجديد ، مع الزراعة الحالية لـغو تشينغ شان ، لا يمكنه ببساطة التغلب عليها.
بواسطة :
لم يفكر غو تشينغ شان في ذلك كثيرًا ورد مع التيار: “بالتأكيد”
أخيراً لم تعد زراعته تتراجع وعادت بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
