روح السيف
ولدى مغادرتها ، اختفت أيضًا بلاد باي هوا بأكملها ، والوحيدون المتبقون هم المزارعون.
— — — — — — — — — — — — — — — —
في إشارة إلى كل أوقات المرارة والنضال ، أجاب غو تشينغ شان بشكل طبيعي: “لأكون وحيدًا في هذا العالم ، فإن الجانب الإجابي هو أنه لا داعي لأقلق أبدًا بشأن حزن شخص آخر على موتي”
بينما كان يستمع ، وقف غو تشينغ شان في مكانه فقط.
لم تعتقد غو تشينغ شان أنها ستسأل ذلك ، ولكن خلال ثانية واحدة من التفكير ، كان قد تخلى بالفعل عن خيار الكذب.
هذا السيف له مثل هذا التاريخ؟
أردت فقط اختيار سلاح مناسب لنفسي ، فكيف لم أختار بالصدفة سيف سماحتها الخاص القديم فحسب ، بل أيضًا سلاحًا له مثل هذا التاريخ الثري؟
في ذلك الوقت ، كانت وجوه الشيوخ جميعا مثيرة للاهتمام بشكل خاص.
عند رؤية تعبير القديسة ، لا يبدو أنها مستاءة أو أي شيء من هذا القبيل ، كان مثل شعور بالارتياح.
لا أحد يعرف لماذا قامت الجنية باي هوا بما قامت به ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في ذروة عالم القداسة ، اشتبه العديد من المزارعين في أنها فعلت ذلك من أجل معرفة سر اختراق عالم القداسة.
لوحت الجنية باي هوا بيدها بينما حل سيف الأرض من يد غو تشينغ شان نحو عرش الزهور العشرة آلاف.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
ثم شرعت في استخدام أختام قفل لإخفاء نافورة الزهور بأكملها مع عرشها من الأنظار ، مما يجعل غو تشينغ شان غير قادر على رؤيتها.
لا أحد يعرف لماذا قامت الجنية باي هوا بما قامت به ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في ذروة عالم القداسة ، اشتبه العديد من المزارعين في أنها فعلت ذلك من أجل معرفة سر اختراق عالم القداسة.
ضربت السيف بخفة ، وقالت بهدوء: “أنت قوي للغاية لدرجة أنه بمفردك قادر على الفوز ضد معظم الأعداء ، كيف يمكنه أن ينمو بهذه الطريقة؟”
في الطريق المتشعب ، الإوزة الأبيض على الصخرة الخضراء كان لا يزال يصيح بصوت عال: “لا أحد منكم يندفع ، اصطفوا ، الشخص التالي”
سُمع صوت عميق كالجبل من السيف: “سأختم قوتي الكاملة بعيدًا ، لأنه يزيد من زراعته ، سأفتح المزيد قليلاً في كل مرة ، فقط عندما يصل إلى الصعود أنني سأفتح كل قوتي”
سُمع صوت عميق كالجبل من السيف: “سأختم قوتي الكاملة بعيدًا ، لأنه يزيد من زراعته ، سأفتح المزيد قليلاً في كل مرة ، فقط عندما يصل إلى الصعود أنني سأفتح كل قوتي”
قالت الجنية باي هوا: “إذن ليست هناك مشكلة”
ثم شرعت في استخدام أختام قفل لإخفاء نافورة الزهور بأكملها مع عرشها من الأنظار ، مما يجعل غو تشينغ شان غير قادر على رؤيتها.
قالت “اعتن بنفسك”
الفصل – 66: روح السيف — — — — — — — — — — — — — — — —
“أنت كذلك.” و قال الصوت العميق “وأيضا ، الأحداث من ذلك الوقت ، ذلك لم يكن خطأك.”
في الحياة الماضية ، بعد أن استخدمت كل قوتها لتولي ودفع جيش الشياطين بالكامل ، مع نظرة ندم ، ذهب جسدها إلى صدع الفضاء كما غادرت العالم للتناسخ{أو التجسد بعد الموت}.
أرادت الجنية باي هوا أن تضحك ، لكنها لم تتمكن من ذلك ، فأجابت فقط: “الطائفة لم تعد هنا بعد الآن ، اذهب ، اذهب لإنشاء تاريخ جديد”
في ذلك الوقت ، كانت وجوه الشيوخ جميعا مثيرة للاهتمام بشكل خاص.
عام السيف في الهواء ، بعد أن استقر الطرف على الجنية باي هوا قليلاً ، طار ببطء.
في الطريق المتشعب ، الإوزة الأبيض على الصخرة الخضراء كان لا يزال يصيح بصوت عال: “لا أحد منكم يندفع ، اصطفوا ، الشخص التالي”
حركت الجنية باي هوا يدها ، وتم تحرير أختام القفل.
هذه الإجابة البسيطة ، كما سمعتها الجنية باي هوا ، لم تستطع منع نفسها من الإمساك بعرشها.
عاد سيف الأرض بسرعة إلى يد غو تشينغ شان.
في ذلك الوقت ، كانت وجوه الشيوخ جميعا مثيرة للاهتمام بشكل خاص.
قالت الجنية باي هوا لـغو تشينغ شان: “إن قوة هذا السيف كبيرة جدًا ، لذا من أجل منع الآخرين من إظهار جشعهم ، وضعت أختام قفل عليه”.
تمتمت “كم هو ذكي ، مثلي تمامًا في ذلك الوقت”.
ثم كما لو أنها تذكرت فجأة شيئًا ، أضافت: “يمكن لعالم تدريب التشي أن يستخدم ضربة تصل إلى 30.000 طن”
أرادت الجنية باي هوا أن تضحك ، لكنها لم تتمكن من ذلك ، فأجابت فقط: “الطائفة لم تعد هنا بعد الآن ، اذهب ، اذهب لإنشاء تاريخ جديد”
أومأ غو تشينغ شان برأسه كما شكرها.
برؤية أداء غو تشينغ شان على الطريق ، كانت الجنية باي هوا أكثر سعادة.
إنه يفهم جيدًا أيضًا ، مع العلم أن عمل الجنية باي هوا هو لمصلحته.
بمجرد أن انتهت الجنية باي هوا من السؤال ، كانت قد استخدمت بالفعل سرا ختما يدويًا في أكمامها.
إذا كان السلاح قويًا جدًا ، فسوف يعتمد مزارع السيف عليه ، مما يجعل تحسين مهاراته أصعب.
بغض النظر عمن هو ، بمجرد أن تطأ أقدامهم دولة باي هوا الخالدة ، كل شخص يلتقون في الطريق ، كل حيوان ، كلهم يمكن أن يكونوا استنساخا للجنية باي هوا.
ناهيك عن أن ضربة واحدة تبلغ قوتها 30.000 طن هي بالفعل قوية جدًا ، يمكن اعتبارها من الدرجة الأولى في صفوف أسلحة تدريب التشي.
في ذلك الوقت ، كانت وجوه الشيوخ جميعا مثيرة للاهتمام بشكل خاص.
نظرت الجنية باي هوا قليلاً إلى الشاب ، ثم إلى السيف في يده ، وفجأة فكرت في شيء.
نظرت الجنية باي هوا إلى غو تشينغ شان من الأعلى ، ولم يظهر وجهها أي عاطفة ، وسألت: “هل هناك أشخاص آخرون في عائلتك؟ لماذا التحقت بالجيش؟ “
فتح يديها من اليشم الأبيض ، وأدت ختما يدويا.
لا أحد يعرف لماذا قامت الجنية باي هوا بما قامت به ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في ذروة عالم القداسة ، اشتبه العديد من المزارعين في أنها فعلت ذلك من أجل معرفة سر اختراق عالم القداسة.
خارج عاصمة باي هوا ، داخل حقل أرز معين ، اختفى خنزير.
فجأة ، اختفى الإوزة الأبيض ، مما جعل كل المزارعين ينتظرون في حالة من الضجيج.
في الطريق المتشعب ، الإوزة الأبيض على الصخرة الخضراء كان لا يزال يصيح بصوت عال: “لا أحد منكم يندفع ، اصطفوا ، الشخص التالي”
تابعت الجنية باي هوا.
فجأة ، اختفى الإوزة الأبيض ، مما جعل كل المزارعين ينتظرون في حالة من الضجيج.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
لم تتغير أختام يد الجنية باي هوا ، حيث استمرت طاقة روحها في التدفق.
“إذا كان الأمر كما قلت ، فأنت يتيم” سألت عمدا “هذه القديسة فضولية ، كيف هو الشعور أن تناضل من أجل البقاء ، بمفردك؟”
على النهر ، داخل قارب خشبي جديد ، اختفى المراكبي العجوز.
هذه المرة ، لا يحتاج حتى إلى التفكير كثيرا قبل الإجابة.
تابعت الجنية باي هوا.
ما يقوله هنا احتوى حياته في كلا العالمين ، وفي نفس الوقت نقل حياته بشكل واضح للغاية.
اختفت خادمة داخل قصر باي هوا.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
أغلقت عينيها ، في وقت لاحق ، تم عرض العديد من المشاهد أمام بصرها.
عند رؤية تعبير القديسة ، لا يبدو أنها مستاءة أو أي شيء من هذا القبيل ، كان مثل شعور بالارتياح.
تمتمت “كم هو ذكي ، مثلي تمامًا في ذلك الوقت”.
برؤية أداء غو تشينغ شان على الطريق ، كانت الجنية باي هوا أكثر سعادة.
في ذلك الوقت كانت تبلغ من العمر 18 عامًا فقط ، بعد سرقة التعويذة الروحية لشقيقها الأكبر ، تسللت إلى المكتبة السرية وتعلمت أقوى 3 كتب مقدسة للطائفة جميعا.
لم تعلق الجنية باي هوا على ذلك ، سألت فقط: “والجانب السلبي؟”
وبما أن الشيوخ أرادوا معاقبتها ، فقد استشهدت بدستور الطائفة —— من يستطيع إتقان الفنون السرية الثلاث للطائفة فهو أن يصبح مرشحًا لسيد الطائفة للجيل القادم ، شخص لن يتم إذلاله.
لم تعتقد غو تشينغ شان أنها ستسأل ذلك ، ولكن خلال ثانية واحدة من التفكير ، كان قد تخلى بالفعل عن خيار الكذب.
عندما لم يصدقها الشيوخ ، استخدمت الثلاثة جميعًا واحدًا تلو الآخر.
استرخى تعبير الجنية باي هوا ، حتى عينيها كانت أقرب قليلاً من ذي قبل.
في ذلك الوقت ، كانت وجوه الشيوخ جميعا مثيرة للاهتمام بشكل خاص.
نظرت إليه الجنية باي هوا ، ولم تظهر موجة طاقة الروح التي تلقتها من ختمها اليدوي أي زيف.
بتذكر الذكريات القديمة ، تحسن مزاج الجنية باي هوا قليلاً.
أجاب غو تشينغ شان: “يرجى المضي قدما والسؤال سماحتك”
برؤية أداء غو تشينغ شان على الطريق ، كانت الجنية باي هوا أكثر سعادة.
هذا صحيح ، الجنية باي هوا كانت لديه مهارة إلهية معينة.
عرف غو تشينغ شان بالطبع ما تفعله ، لكن وجهه لم يتغير ، وقف بصمت ينتظر قرارها.
لا أحد يعرف ، أن الجنية باي هوا نفسها كانت أيضًا يتيمة.
هذا صحيح ، الجنية باي هوا كانت لديه مهارة إلهية معينة.
— — — — — — — — — — — — — — — — 4 فصول ، هذا كل شيئ. عمتم مساء~
واحد كعشرة ملايين.
فكر غو تشينغ شان قليلاً ، ثم أجاب بذكاء: “لقد مات والدا هذا الشخص المتواضع في حادث في سن مبكرة ، لذلك لم يكن بإمكاني سوى أن أكافح وحدي لأكبر. في هذا العصر الفوضوي من الحرب ضد الشياطين ، انضممت إلى الجيش فقط لأني أريد أن أتعلم شيئًا أو شيئين ، وأصبح أقوى قليلاً حتى أتمكن من البقاء على قيد الحياة “
ضمن صفوف المهارات الإلهية ، كانت هذه أيضًا مرتفعة بشكل خاص.
الفصل – 66: روح السيف — — — — — — — — — — — — — — — —
بغض النظر عمن هو ، بمجرد أن تطأ أقدامهم دولة باي هوا الخالدة ، كل شخص يلتقون في الطريق ، كل حيوان ، كلهم يمكن أن يكونوا استنساخا للجنية باي هوا.
عرف غو تشينغ شان بالطبع ما تفعله ، لكن وجهه لم يتغير ، وقف بصمت ينتظر قرارها.
عصفور في السماء ، مواطن عادي في الشوارع ، خادم في مجال حكومي ، نادل ومالك نزل ، حتى في أعماق الأرض ، في الأنقاض القديمة ، طالما أنه لا يزال في بلاد باي هوا الخالدة ، حتى ثعبان في سبات أو نملة تزحف على الأرض يمكن أن تكون هي.
وبما أن الشيوخ أرادوا معاقبتها ، فقد استشهدت بدستور الطائفة —— من يستطيع إتقان الفنون السرية الثلاث للطائفة فهو أن يصبح مرشحًا لسيد الطائفة للجيل القادم ، شخص لن يتم إذلاله.
تقريبا كل مخلوق هو استنساخها.
فتح يديها من اليشم الأبيض ، وأدت ختما يدويا.
في الحياة الماضية ، بعد أن استخدمت كل قوتها لتولي ودفع جيش الشياطين بالكامل ، مع نظرة ندم ، ذهب جسدها إلى صدع الفضاء كما غادرت العالم للتناسخ{أو التجسد بعد الموت}.
في إشارة إلى كل أوقات المرارة والنضال ، أجاب غو تشينغ شان بشكل طبيعي: “لأكون وحيدًا في هذا العالم ، فإن الجانب الإجابي هو أنه لا داعي لأقلق أبدًا بشأن حزن شخص آخر على موتي”
ولدى مغادرتها ، اختفت أيضًا بلاد باي هوا بأكملها ، والوحيدون المتبقون هم المزارعون.
إنه يفهم جيدًا أيضًا ، مع العلم أن عمل الجنية باي هوا هو لمصلحته.
عندها فهم الجميع ، داخل بلاد باي هوا الخالدة ، الوحيدون الذين لم يكونوا استنساخها هم تلاميذها.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
لا أحد يعرف لماذا قامت الجنية باي هوا بما قامت به ، نظرًا لأنها كانت بالفعل في ذروة عالم القداسة ، اشتبه العديد من المزارعين في أنها فعلت ذلك من أجل معرفة سر اختراق عالم القداسة.
تقريبا كل مخلوق هو استنساخها.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
أومأ غو تشينغ شان برأسه كما شكرها.
وهذا أيضًا هو السبب في أن الجنية باي هوا تستقبل عددًا قليلاً جدًا من التلاميذ.
قالت الجنية باي هوا لـغو تشينغ شان: “إن قوة هذا السيف كبيرة جدًا ، لذا من أجل منع الآخرين من إظهار جشعهم ، وضعت أختام قفل عليه”.
“لدي الآن سؤال مهم للغاية أريد أن أطرحه عليك” تحدثت الجنية باي هوا.
كان غو تشينغ شان مرتبكًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف لماذا تسأل القديسة ذلك ، لكنه لا يزال يجيب بجدية.
أجاب غو تشينغ شان: “يرجى المضي قدما والسؤال سماحتك”
وهذا أيضًا هو السبب في أن الجنية باي هوا تستقبل عددًا قليلاً جدًا من التلاميذ.
نظرت الجنية باي هوا إلى غو تشينغ شان من الأعلى ، ولم يظهر وجهها أي عاطفة ، وسألت: “هل هناك أشخاص آخرون في عائلتك؟ لماذا التحقت بالجيش؟ “
بغض النظر عمن هو ، بمجرد أن تطأ أقدامهم دولة باي هوا الخالدة ، كل شخص يلتقون في الطريق ، كل حيوان ، كلهم يمكن أن يكونوا استنساخا للجنية باي هوا.
بمجرد أن انتهت الجنية باي هوا من السؤال ، كانت قد استخدمت بالفعل سرا ختما يدويًا في أكمامها.
تابعت الجنية باي هوا.
لا يمكن للأكاذيب أن تخدعها.
اختفت خادمة داخل قصر باي هوا.
لم تعتقد غو تشينغ شان أنها ستسأل ذلك ، ولكن خلال ثانية واحدة من التفكير ، كان قد تخلى بالفعل عن خيار الكذب.
وبسبب ذلك ، داخل جميع المزارعين الذين يذهبون إلى هنا لمحاولة قائمة باي هوا ، إذا أظهروا حتى أصغر الإجراءات التي لا تحبها الجنية باي هوا ، فسيتم اكتشافهم على الفور.
قالت إحدى استنساخات الجنية باي هوا بنفسها أنه لا يستطيع خداعها بالأكاذيب.
بينما كان يستمع ، وقف غو تشينغ شان في مكانه فقط.
سيكون للقديسة دائمًا طريقة لا يمكنك تخيلها لمعرفة الحقيقة.
تابعت الجنية باي هوا.
فكر غو تشينغ شان قليلاً ، ثم أجاب بذكاء: “لقد مات والدا هذا الشخص المتواضع في حادث في سن مبكرة ، لذلك لم يكن بإمكاني سوى أن أكافح وحدي لأكبر. في هذا العصر الفوضوي من الحرب ضد الشياطين ، انضممت إلى الجيش فقط لأني أريد أن أتعلم شيئًا أو شيئين ، وأصبح أقوى قليلاً حتى أتمكن من البقاء على قيد الحياة “
عندها فهم الجميع ، داخل بلاد باي هوا الخالدة ، الوحيدون الذين لم يكونوا استنساخها هم تلاميذها.
ما يقوله هنا احتوى حياته في كلا العالمين ، وفي نفس الوقت نقل حياته بشكل واضح للغاية.
في ذلك الوقت كانت تبلغ من العمر 18 عامًا فقط ، بعد سرقة التعويذة الروحية لشقيقها الأكبر ، تسللت إلى المكتبة السرية وتعلمت أقوى 3 كتب مقدسة للطائفة جميعا.
نظرت إليه الجنية باي هوا ، ولم تظهر موجة طاقة الروح التي تلقتها من ختمها اليدوي أي زيف.
فتح يديها من اليشم الأبيض ، وأدت ختما يدويا.
كان قادرًا على قول ذلك بكل بساطة ، ولكن كل ذلك كان الحقيقة.
ضربت السيف بخفة ، وقالت بهدوء: “أنت قوي للغاية لدرجة أنه بمفردك قادر على الفوز ضد معظم الأعداء ، كيف يمكنه أن ينمو بهذه الطريقة؟”
لا أحد يعرف ، أن الجنية باي هوا نفسها كانت أيضًا يتيمة.
ضمن صفوف المهارات الإلهية ، كانت هذه أيضًا مرتفعة بشكل خاص.
بعد أن أصبحت قديسة ، أخفت خلفيتها وتجاربها السابقة ، حتى لا يتمكن أحد من التحقق من ذلك ويجد ضعفها.
لم تتغير أختام يد الجنية باي هوا ، حيث استمرت طاقة روحها في التدفق.
استرخى تعبير الجنية باي هوا ، حتى عينيها كانت أقرب قليلاً من ذي قبل.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب: “هناك جانبين سلبيين ، أحدهما أنه لا يهم إذا كنت آكل ، أو أقاتل ، أو أزرع ، فسوف يتم التفوق علي دائمًا” “الثاني هو أنه عندما أرى عيد ميلادٍ سعيدٍ لشخص آخر مع أصدقاء ، لا يسعني إلا أن أشعر بالحاجة إلى تجنبه”
“إذا كان الأمر كما قلت ، فأنت يتيم” سألت عمدا “هذه القديسة فضولية ، كيف هو الشعور أن تناضل من أجل البقاء ، بمفردك؟”
— — — — — — — — — — — — — — — — 4 فصول ، هذا كل شيئ. عمتم مساء~
كان غو تشينغ شان مرتبكًا بعض الشيء ، ولم يكن يعرف لماذا تسأل القديسة ذلك ، لكنه لا يزال يجيب بجدية.
“أنت كذلك.” و قال الصوت العميق “وأيضا ، الأحداث من ذلك الوقت ، ذلك لم يكن خطأك.”
هذه المرة ، لا يحتاج حتى إلى التفكير كثيرا قبل الإجابة.
ما يقوله هنا احتوى حياته في كلا العالمين ، وفي نفس الوقت نقل حياته بشكل واضح للغاية.
في إشارة إلى كل أوقات المرارة والنضال ، أجاب غو تشينغ شان بشكل طبيعي: “لأكون وحيدًا في هذا العالم ، فإن الجانب الإجابي هو أنه لا داعي لأقلق أبدًا بشأن حزن شخص آخر على موتي”
“إذا كان الأمر كما قلت ، فأنت يتيم” سألت عمدا “هذه القديسة فضولية ، كيف هو الشعور أن تناضل من أجل البقاء ، بمفردك؟”
لم تعلق الجنية باي هوا على ذلك ، سألت فقط: “والجانب السلبي؟”
ضمن صفوف المهارات الإلهية ، كانت هذه أيضًا مرتفعة بشكل خاص.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب: “هناك جانبين سلبيين ، أحدهما أنه لا يهم إذا كنت آكل ، أو أقاتل ، أو أزرع ، فسوف يتم التفوق علي دائمًا”
“الثاني هو أنه عندما أرى عيد ميلادٍ سعيدٍ لشخص آخر مع أصدقاء ، لا يسعني إلا أن أشعر بالحاجة إلى تجنبه”
فجأة ، اختفى الإوزة الأبيض ، مما جعل كل المزارعين ينتظرون في حالة من الضجيج.
هذه الإجابة البسيطة ، كما سمعتها الجنية باي هوا ، لم تستطع منع نفسها من الإمساك بعرشها.
لا يمكن للأكاذيب أن تخدعها.
خمس علامات أصابع عميقة ، حادة مثل إثار السكين ، نُحتت في اليشم الخالد الأبيض على شكل زهرة.
واحد كعشرة ملايين.
— — — — — — — — — — — — — — — —
4 فصول ، هذا كل شيئ. عمتم مساء~
تقريبا كل مخلوق هو استنساخها.
بواسطة :
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب: “هناك جانبين سلبيين ، أحدهما أنه لا يهم إذا كنت آكل ، أو أقاتل ، أو أزرع ، فسوف يتم التفوق علي دائمًا” “الثاني هو أنه عندما أرى عيد ميلادٍ سعيدٍ لشخص آخر مع أصدقاء ، لا يسعني إلا أن أشعر بالحاجة إلى تجنبه”
عاد سيف الأرض بسرعة إلى يد غو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
