نقاش السيف في قصر باي هوا
سقف مزجج وجدران من الطوب الأحمر.
— — — — — — — — — — — — — — — —
كانت هذه طريقة حماية من قبل النظام.
في الهواء ، بدأت جميع الأحرف الرونية تتألق بشكل ساطع ، مما يشير إلى اكتمال تكوين التنقل عن بعد.
كلانغ!
إذا كنت لتحسب الوقت ، فقد أخذوا فقط نفسَين.
“حسنًا ، لقد أحضرت الشخص إلى هنا ، فلتعتني به” كما قال المراكبي ذلك ، اختفى دون أن يترك أثراً.
على الخطوط الأمامية ، تم تصميم كل تكوين انتقالي بدقة من قبل متخصصي التكوين في البوابات المقدسة. كل واحد منهم يتطلب عشرات الأيام ، وكذلك الاهتمام الكامل من 7 إلى 8 مزارعين.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
مقارنة بين الاثنين ، تشعر تقريبًا أنهم لا يفعلون نفس الشيء.
كانت هذه طريقة حماية من قبل النظام.
أضاءت الرونيات.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
اختفى كل من المراكبي وغو تشينغ شان في المكان.
سقف مزجج وجدران من الطوب الأحمر.
سقف مزجج وجدران من الطوب الأحمر.
غو تشينغ شان خفف سيفه ، قائلاً: “من تجربتي الخاصة باستخدام السيف ، أعتقد أنه لا توجد سوى ضربة واحدة في فنون السيف”
جميع الهياكل هنا شاهقة ومحددة بشكل جميل مثل اللوحة الطبيعية
هناك عدد قليل من أساليب السيف القوية للغاية لدرجة أنه حتى إذا حاول التفكير فيها فقط ، مع وعاء الروح لتدريب التشي الحالي لـغو تشينغ شان ، فقد يصاب إلى ما وراء الإنقاذ.
قصر باي هوا ، مكان جميل مثل القصر السماوي نفسه.
لاحظته الخادمة قليلاً ، حيث رأت أن مظهره لائق ، وعيناه مشرقتان ، وكذلك موقفه مقبول ، وبدت عينيها راضيتين.
داخل القصر نفسه كانت هناك شاشة عملاقة مصنوعة من اليشم الأخضر ، ولن يصل الشخص العادي الذي يقف مستقيماً إلى ثلث ارتفاع الشاشة.
لاحظته الخادمة قليلاً ، حيث رأت أن مظهره لائق ، وعيناه مشرقتان ، وكذلك موقفه مقبول ، وبدت عينيها راضيتين.
ظهر غو تشينغ شان والمراكبي أمام تلك الشاشة.
وأوضح غو تشينغ شان بصبر “هذا صحيح ، في غمضة عين ، ضرباتك أكثر من ضرباتي ، على الرغم من أنك يمكن أن تتسبب في إرباك خصمك بهذه الطريقة ، ولكنك أيضًا زدت بشكل كبير من عدد الفتحات لديك”.
سارت خادمة قصر تحمل لفيفة طويلة للغاية تجاههم ، انحنت بخفة إلى المراكبي. (1)
“الضربة التي ستودي بحياة العدو … في تلك اللحظة”
“هذا هو الذي يحاول قائمة السيف اليوم؟” سألت الخادمة.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً ، سأل مرة أخرى: “لقد اختبرني المراكبي بالفعل مرتين ، ولكن لا يزال هناك المزيد؟”
أجاب المراكبي “هذا صحيح”.
واحد سريع ، واحد بطيء ، لكن السيفين كانا قادرين على الاشتباك.
“هناك شخص واحد فقط اليوم؟” سألت الخادمة مرة أخرى.
“مشكلتي هي مسألة قلب السيف” حدق الراهب في السيف في يده وقال.
أجاب المراكبي: “جميع الآخرين لديهم مهارات سيف سيئة ، لا يمكنهم فعل أي شيء حتى لو أتوا إلى هنا ، فقط لتوسيخ جوهر روح هذا المكان”.
لاحظته الخادمة قليلاً ، حيث رأت أن مظهره لائق ، وعيناه مشرقتان ، وكذلك موقفه مقبول ، وبدت عينيها راضيتين.
“حسنًا ، لقد أحضرت الشخص إلى هنا ، فلتعتني به” كما قال المراكبي ذلك ، اختفى دون أن يترك أثراً.
كان هذا راهبًا ، وكانت يده تحمل سيفًا ، وأظهرت عيناه ارتباكًا.
يبدو أن الخادمة اعتادت على ذلك ، وتوجهت لمواجهة غو تشينغ شان: “لقد جئت لمحاولة قائمة السيف؟”
رد غو تشينغ شان بلفتة وقال “الرجاء المضي قدما”.
“لقد فعلت” أجاب غو تشينغ شان وهو ينحني باحترام.
غو تشينغ شان خفف سيفه ، قائلاً: “من تجربتي الخاصة باستخدام السيف ، أعتقد أنه لا توجد سوى ضربة واحدة في فنون السيف”
لاحظته الخادمة قليلاً ، حيث رأت أن مظهره لائق ، وعيناه مشرقتان ، وكذلك موقفه مقبول ، وبدت عينيها راضيتين.
كان هذا راهبًا ، وكانت يده تحمل سيفًا ، وأظهرت عيناه ارتباكًا.
“حسنا” أخرجت الخادمة مبخرة وأشعلت عصا بخور.
إذا كنت لتحسب الوقت ، فقد أخذوا فقط نفسَين.
سلمت لفافة الصور بيدها إلى غو تشينغ شان قائلة: “اذهب إلى هناك ، إذا تمكنت من اجتياز الاختبار في وقت بخور واحد ، فستحصل على الحق في تجربة قائمة السيف”
كرر العالم ببطء ما قاله.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً ، سأل مرة أخرى: “لقد اختبرني المراكبي بالفعل مرتين ، ولكن لا يزال هناك المزيد؟”
سارت خادمة قصر تحمل لفيفة طويلة للغاية تجاههم ، انحنت بخفة إلى المراكبي. (1)
الخادمة: “هناك”
“لاستخدام السيف كسلاح قتل ، على الرغم من أن القتلى يدخلون في التناسخ ، لا يزال ليس بإمكانك القضاء على الحِداد والهوس الذي تركته وراءك ، ولكنك تخلق المزيد من الكارما للمستقبل” “إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تقتل على الإطلاق؟ ولماذا تستخدم السيف؟ “ “يسألك هذا الراهب ، كيف سيتعامل المبارز مع هذا؟” قال الراهب.
أومأ غو تشينغ شان برأسه.
سلمت لفافة الصور بيدها إلى غو تشينغ شان قائلة: “اذهب إلى هناك ، إذا تمكنت من اجتياز الاختبار في وقت بخور واحد ، فستحصل على الحق في تجربة قائمة السيف”
اختبار آخر.
رد غو تشينغ شان “شكرا جزيلا”.
ما زال لم يشاهد قائمة السيف حتى الآن وهو يخضع بالفعل للاختبار الثالث.
إذا كان لأي مزارع سيف آخر فخور ، لكانوا قد انزعجوا بالفعل ، وربما اشتكوا قليلاً.
إذا كان لأي مزارع سيف آخر فخور ، لكانوا قد انزعجوا بالفعل ، وربما اشتكوا قليلاً.
في الهواء ، بدأت جميع الأحرف الرونية تتألق بشكل ساطع ، مما يشير إلى اكتمال تكوين التنقل عن بعد.
لكن غو تشينغ شان لديه الكثير من الصبر من أجل السعي إلى التعزيزات.
خارج اللفافة ، يبدو أن الخادمة قد شعرت به ، حيث ابتسمت بخفة: “يسمى أسلوب السيف هذا ضربة فراغ البرق ، ولكن كان الجواب هو إبطائه ، يا لها من طريقة تفكير غير عادية”
ناهيك عن كونه عائداً ، يعرف جيداً كيف تبدو شخصية الجنية باي هوا.
أجاب المراكبي “هذا صحيح”.
قبل غو تشينغ شان بصمت اللفافة ، غرس طاقة الروح فيها.
سقطت اللفافة على الأرض ، ولكن غو تشينغ شان لم يعد في مكان يمكن رؤيته فيه.
بوب.
——- أو قد يكون فعل ذلك عن قصد لأنه كان مسرورًا معه.
سقطت اللفافة على الأرض ، ولكن غو تشينغ شان لم يعد في مكان يمكن رؤيته فيه.
Dantalian2
التقطت الخادمة اللفافة ، ووضعتها على طاولة من خشب الماهوغاني وتمتمت بخفة: “صبور تمامًا أيضًا”
اختبار آخر.
في اللفافة.
استمر العالم في الانغماس في أسلوب السيف الخاص به ، متمتمًا: “خطأ ، خطأ ، لذلك فطوال الوقت كنت ألاحق السرعة والتعقيد ، حتى أن الاتجاه كان خاطئًا”
كان غو تشينغ شان واقفا مقابل عالِم.
مع انخفاض عدد الإضرابات ، زادت قوة ضرباته.
كان العالِم مهذبًا ، وانحنى للترحيب بغو تشينغ شان مع آداب السلوك المثالية وقال: “لقد تم تمرير أسلوب السيف التقليدي لعائلتي عبر العصور ، ولا يحظى المزارعون العاديون بفرصة ضده ، ولكنني شعرت دائمًا أن هناك شيئا مفقودا ، يرجى إلقاء نظرة ومساعدتي في العثور على المشكلة “
على الخطوط الأمامية ، تم تصميم كل تكوين انتقالي بدقة من قبل متخصصي التكوين في البوابات المقدسة. كل واحد منهم يتطلب عشرات الأيام ، وكذلك الاهتمام الكامل من 7 إلى 8 مزارعين.
رد غو تشينغ شان بلفتة وقال “الرجاء المضي قدما”.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
قال العالم “إذن سأبدأ ، يرجى التأكد ، سأبقي تدفق الطاقة الروحية في المرحلة السابعة لتدريب التشي ، مما يجعله مناسبا لك للصد”
من المؤكد أن المزارع الذي تم كسر الداو خاصته سوف يتباطأ ، أو حتى يتوقف تمامًا ، لن يتمكن أبدًا من اتخاذ خطوة أخرى. — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1) خادمة: “خادمات القصر الصيني” من ما ترتديه ، بالتأكيد ليست كالخادمات في الثقافات الأخرى.
رد غو تشينغ شان “شكرا جزيلا”.
بصفته قديس السيف العظيم ، فإن أعين غو تشينغ شان وخبرته الغنية هي بالطبع من الطراز الأول ، على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة لديه من مزارع عالم القداسة مثل الجنية باي هوا ، لكنه كان أقرب ما يكون إليهم.
ابتسم العالم ، ثم أخرج سيفا.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
بمجرد أن أمسك السيف في يده ، تغيرت الهالة كاملة.
كانت كل ضربة سريعة مثل البرق ، ولكن في كل لحظة ، لم تكن هناك سوى ضربة واحدة.
يمكن سماع صرخة جنونية من فم العالم.
واحد سريع ، واحد بطيء ، لكن السيفين كانا قادرين على الاشتباك.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
ظهر غو تشينغ شان والمراكبي أمام تلك الشاشة.
تحرك السيف فجأة ، واندمج مع شخصية العالم وسط أمطار ضربات السيف.
إن زراعته منخفضة للغاية لكي يتحمل هذا النوع من الجروح ، لذلك يمكنه فقط اختيار الزيادة شيئا فشيئا باستخدام الجودة على الكمية.
أصبح كل من العالم وسيفه صورا مسعورة ، مما أدى إلى سقوط أمطار على غو تشينغ شان.
كان العالِم مهذبًا ، وانحنى للترحيب بغو تشينغ شان مع آداب السلوك المثالية وقال: “لقد تم تمرير أسلوب السيف التقليدي لعائلتي عبر العصور ، ولا يحظى المزارعون العاديون بفرصة ضده ، ولكنني شعرت دائمًا أن هناك شيئا مفقودا ، يرجى إلقاء نظرة ومساعدتي في العثور على المشكلة “
“قطع الرياح”
Dantalian2
أمسك غو تشينغ شان بالهواء ، حاملاً على الفور سيف الدرجة الحادة من قبل في يده.
لإنقاذ غونغ سون تشي و نينغ يوي شي ، من أجل البقاء ، يجب عليه أن يفعل كل ما بوسعه لإظهار موهبته بالسيف.
غادر المراكبي بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستعد السيف.
نظر إليه غو تشينغ شان قليلاً ، ثم أرجح بسيفه مرة أخرى ، واشتبك مع العالم 10 مرات.
——- أو قد يكون فعل ذلك عن قصد لأنه كان مسرورًا معه.
خارج اللفافة ، يبدو أن الخادمة قد شعرت به ، حيث ابتسمت بخفة: “يسمى أسلوب السيف هذا ضربة فراغ البرق ، ولكن كان الجواب هو إبطائه ، يا لها من طريقة تفكير غير عادية”
“ضربة كاي شان الخامسة!”
قبل غو تشينغ شان بصمت اللفافة ، غرس طاقة الروح فيها.
صاح غو تشينغ شان ، أرجح سيفه للأعلى ، ثم شق مباشرة من فوق.
رد غو تشينغ شان “من فضلك”.
أسلوب كاي شان بطيء وثقيل ، لكن ضربات السيف التي قام بها العالم كانت سريعة مثل الأوهام ، بما يكفي لعدم رؤيتها بشكل صحيح.
أصبحت هالة السيف تدريجيًا رسمية ، شرسة لكنها غير مرئية.
واحد سريع ، واحد بطيء ، لكن السيفين كانا قادرين على الاشتباك.
بدلاً من ذلك ، ظهر مزارع آخر أمام غو تشينغ شان.
كلانغ!
على الخطوط الأمامية ، تم تصميم كل تكوين انتقالي بدقة من قبل متخصصي التكوين في البوابات المقدسة. كل واحد منهم يتطلب عشرات الأيام ، وكذلك الاهتمام الكامل من 7 إلى 8 مزارعين.
تم ضرب سيف العالم محلقا ، وضرب الحائط وتدحرج إلى أسفل.
خارج اللفافة ، يبدو أن الخادمة قد شعرت به ، حيث ابتسمت بخفة: “يسمى أسلوب السيف هذا ضربة فراغ البرق ، ولكن كان الجواب هو إبطائه ، يا لها من طريقة تفكير غير عادية”
“كم هو غريب ، لماذا هو هكذا؟” لم يظهر وجه العالم أي خيبة أمل ، بل أصبح متحمسًا بعض الشيء
بالنظر إلى البخور ، يمكنها أن تقول أنه لم يحترق حتى الآن بنسبة 10٪.
غو تشينغ شان خفف سيفه ، قائلاً: “من تجربتي الخاصة باستخدام السيف ، أعتقد أنه لا توجد سوى ضربة واحدة في فنون السيف”
“هذا هو الذي يحاول قائمة السيف اليوم؟” سألت الخادمة.
فوجئ العالم بقوله: “ضربة واحدة فقط؟ أي ضربة؟ “
هذه المشكلة ، إذا شدتك إلى منطقها ، فسوف ينكسر الداو خاصتك نفسه.
أجاب غو تشينغ شان: “الضربة التي ستودي بحياة العدو في تلك اللحظة”
بصفته قديس السيف العظيم ، فإن أعين غو تشينغ شان وخبرته الغنية هي بالطبع من الطراز الأول ، على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة لديه من مزارع عالم القداسة مثل الجنية باي هوا ، لكنه كان أقرب ما يكون إليهم.
“الضربة التي ستودي بحياة العدو … في تلك اللحظة”
فوجئ العالم بقوله: “ضربة واحدة فقط؟ أي ضربة؟ “
كرر العالم ببطء ما قاله.
نظرت مرة أخرى في اللفافة.
وأوضح غو تشينغ شان بصبر “هذا صحيح ، في غمضة عين ، ضرباتك أكثر من ضرباتي ، على الرغم من أنك يمكن أن تتسبب في إرباك خصمك بهذه الطريقة ، ولكنك أيضًا زدت بشكل كبير من عدد الفتحات لديك”.
هناك عدد قليل من أساليب السيف القوية للغاية لدرجة أنه حتى إذا حاول التفكير فيها فقط ، مع وعاء الروح لتدريب التشي الحالي لـغو تشينغ شان ، فقد يصاب إلى ما وراء الإنقاذ.
هذه هي التجربة التي حصل عليها غو تشينغ شان من لقاءات لا حصر لها مع الشياطين ، من أوقات لا حصر لها مواجها خطر الموت ، باستخدام دمه ودموعه كسعر.
أضاءت الرونيات.
لإنقاذ غونغ سون تشي و نينغ يوي شي ، من أجل البقاء ، يجب عليه أن يفعل كل ما بوسعه لإظهار موهبته بالسيف.
أسلوب كاي شان بطيء وثقيل ، لكن ضربات السيف التي قام بها العالم كانت سريعة مثل الأوهام ، بما يكفي لعدم رؤيتها بشكل صحيح.
لأن عيون الجنية باي هوا هي الأعلى في الأرض.
داخل لفافة الصور ، أومأ العالِم برأسه وتلاشى.
بصفته قديس السيف العظيم ، فإن أعين غو تشينغ شان وخبرته الغنية هي بالطبع من الطراز الأول ، على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة لديه من مزارع عالم القداسة مثل الجنية باي هوا ، لكنه كان أقرب ما يكون إليهم.
في الوقت الحالي ، تم فك ختم النظام ، وعادت زراعة السيف لغو تشينغ شان إليه ، الشيء الوحيد الذي ينقصه هو العديد من أساليب السيف التي لا تزال بحاجة إلى نقاط الروح للإيقاظ.
في الوقت الحالي ، تم فك ختم النظام ، وعادت زراعة السيف لغو تشينغ شان إليه ، الشيء الوحيد الذي ينقصه هو العديد من أساليب السيف التي لا تزال بحاجة إلى نقاط الروح للإيقاظ.
وأوضح غو تشينغ شان بصبر “هذا صحيح ، في غمضة عين ، ضرباتك أكثر من ضرباتي ، على الرغم من أنك يمكن أن تتسبب في إرباك خصمك بهذه الطريقة ، ولكنك أيضًا زدت بشكل كبير من عدد الفتحات لديك”.
كانت هذه طريقة حماية من قبل النظام.
يبدو أن الخادمة اعتادت على ذلك ، وتوجهت لمواجهة غو تشينغ شان: “لقد جئت لمحاولة قائمة السيف؟”
هناك عدد قليل من أساليب السيف القوية للغاية لدرجة أنه حتى إذا حاول التفكير فيها فقط ، مع وعاء الروح لتدريب التشي الحالي لـغو تشينغ شان ، فقد يصاب إلى ما وراء الإنقاذ.
سلمت لفافة الصور بيدها إلى غو تشينغ شان قائلة: “اذهب إلى هناك ، إذا تمكنت من اجتياز الاختبار في وقت بخور واحد ، فستحصل على الحق في تجربة قائمة السيف”
إن زراعته منخفضة للغاية لكي يتحمل هذا النوع من الجروح ، لذلك يمكنه فقط اختيار الزيادة شيئا فشيئا باستخدام الجودة على الكمية.
سقطت اللفافة على الأرض ، ولكن غو تشينغ شان لم يعد في مكان يمكن رؤيته فيه.
وقف العالم هناك للحظة ، ثم أرجح بسيفه مرة أخرى.
الخادمة: “هناك”
هذه المرة ، كان سيفه أبطأ بكثير.
اختبار آخر.
كانت كل ضربة سريعة مثل البرق ، ولكن في كل لحظة ، لم تكن هناك سوى ضربة واحدة.
مختصرة وبسيطة وبقوة كاملة.
مع انخفاض عدد الإضرابات ، زادت قوة ضرباته.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً ، سأل مرة أخرى: “لقد اختبرني المراكبي بالفعل مرتين ، ولكن لا يزال هناك المزيد؟”
مختصرة وبسيطة وبقوة كاملة.
يا لها من مشكلة بالفعل!
أصبحت هالة السيف تدريجيًا رسمية ، شرسة لكنها غير مرئية.
يبدو أن الخادمة اعتادت على ذلك ، وتوجهت لمواجهة غو تشينغ شان: “لقد جئت لمحاولة قائمة السيف؟”
استمر العالم في الانغماس في أسلوب السيف الخاص به ، متمتمًا: “خطأ ، خطأ ، لذلك فطوال الوقت كنت ألاحق السرعة والتعقيد ، حتى أن الاتجاه كان خاطئًا”
في الهواء ، بدأت جميع الأحرف الرونية تتألق بشكل ساطع ، مما يشير إلى اكتمال تكوين التنقل عن بعد.
نظر إليه غو تشينغ شان قليلاً ، ثم أرجح بسيفه مرة أخرى ، واشتبك مع العالم 10 مرات.
إذا كنت لتحسب الوقت ، فقد أخذوا فقط نفسَين.
“هاه!”
غادر المراكبي بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يستعد السيف.
صاح العالم بصوت عال ، لكنه أرجع سيفه.
لأن عيون الجنية باي هوا هي الأعلى في الأرض.
انحنى رسمياً وشكره: “لقد جعلتني فقط بِضع كلماتك أفهم ، يمكنك اعتبار نفسك قد نجحت في اختباري”
بوب.
“شكراً” قام غو تشينغ شان أيضا بقبض قبضتيه وأعاد الإنحناءة.
إن زراعته منخفضة للغاية لكي يتحمل هذا النوع من الجروح ، لذلك يمكنه فقط اختيار الزيادة شيئا فشيئا باستخدام الجودة على الكمية.
خارج اللفافة ، يبدو أن الخادمة قد شعرت به ، حيث ابتسمت بخفة: “يسمى أسلوب السيف هذا ضربة فراغ البرق ، ولكن كان الجواب هو إبطائه ، يا لها من طريقة تفكير غير عادية”
يمكن سماع صرخة جنونية من فم العالم.
بالنظر إلى البخور ، يمكنها أن تقول أنه لم يحترق حتى الآن بنسبة 10٪.
فوجئ غو تشينغ شان قليلاً ، سأل مرة أخرى: “لقد اختبرني المراكبي بالفعل مرتين ، ولكن لا يزال هناك المزيد؟”
كانت الخادمة مهتمة حقا الآن.
لإنقاذ غونغ سون تشي و نينغ يوي شي ، من أجل البقاء ، يجب عليه أن يفعل كل ما بوسعه لإظهار موهبته بالسيف.
نظرت مرة أخرى في اللفافة.
(2) قلب الداو: ترجمة حرفية ، يمكن فهمها على أنها الدافع والإرادة والعزم والإيمان لمواصلة السير على طريق الزراعة. يقال أن كل شخص لديه سبب لزراعة نفسه ، وأولئك الذين يحافظون على نقاوة السبب الأصلي قادرون على المضي قدمًا أكثر فأكثر ، في حين أن أولئك الذين يعتقدون أنهم خانوا أصلهم لن يتمكنوا من الاستمرار. الشخص الذي تم كسر قلبه الداو سوف يشك في نفسه وماذا يفعل ، وبالتالي غير قادر على أن يكون حاسما ، غير قادر على متابعة طريقه بثقة ، والداو يعني المسار.
داخل لفافة الصور ، أومأ العالِم برأسه وتلاشى.
“اقتل ، اقتل ، اقتل ، اقتل! ملايين الأشياء في هذا العالم ، لا شيئ لا يمكن قتله! “
بدلاً من ذلك ، ظهر مزارع آخر أمام غو تشينغ شان.
كان العالِم مهذبًا ، وانحنى للترحيب بغو تشينغ شان مع آداب السلوك المثالية وقال: “لقد تم تمرير أسلوب السيف التقليدي لعائلتي عبر العصور ، ولا يحظى المزارعون العاديون بفرصة ضده ، ولكنني شعرت دائمًا أن هناك شيئا مفقودا ، يرجى إلقاء نظرة ومساعدتي في العثور على المشكلة “
كان هذا راهبًا ، وكانت يده تحمل سيفًا ، وأظهرت عيناه ارتباكًا.
إذا كان لأي مزارع سيف آخر فخور ، لكانوا قد انزعجوا بالفعل ، وربما اشتكوا قليلاً.
“مشكلتي هي مسألة قلب السيف” حدق الراهب في السيف في يده وقال.
“حسنًا ، لقد أحضرت الشخص إلى هنا ، فلتعتني به” كما قال المراكبي ذلك ، اختفى دون أن يترك أثراً.
رد غو تشينغ شان “من فضلك”.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء ، حاملاً على الفور سيف الدرجة الحادة من قبل في يده.
“لاستخدام السيف كسلاح قتل ، على الرغم من أن القتلى يدخلون في التناسخ ، لا يزال ليس بإمكانك القضاء على الحِداد والهوس الذي تركته وراءك ، ولكنك تخلق المزيد من الكارما للمستقبل”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تقتل على الإطلاق؟ ولماذا تستخدم السيف؟ “
“يسألك هذا الراهب ، كيف سيتعامل المبارز مع هذا؟” قال الراهب.
تم ضرب سيف العالم محلقا ، وضرب الحائط وتدحرج إلى أسفل.
يا لها من مشكلة بالفعل!
سارت خادمة قصر تحمل لفيفة طويلة للغاية تجاههم ، انحنت بخفة إلى المراكبي. (1)
أصبح وجه غو تشينغ شان جادا.
وأوضح غو تشينغ شان بصبر “هذا صحيح ، في غمضة عين ، ضرباتك أكثر من ضرباتي ، على الرغم من أنك يمكن أن تتسبب في إرباك خصمك بهذه الطريقة ، ولكنك أيضًا زدت بشكل كبير من عدد الفتحات لديك”.
هذه المشكلة ، إذا شدتك إلى منطقها ، فسوف ينكسر الداو خاصتك نفسه.
تم ضرب سيف العالم محلقا ، وضرب الحائط وتدحرج إلى أسفل.
على الرغم من أن الاثنين يقفون هنا فقط لمناقشة الأمور بسلام ، فإن الوضع هنا أخطر بكثير من قتل الشياطين في ساحة المعركة.
صاح العالم بصوت عال ، لكنه أرجع سيفه.
إذا أزعج السؤال إرادته ، فسوف ينكسر قلب الداو خاصتك. (2)
“هاه!”
من المؤكد أن المزارع الذي تم كسر الداو خاصته سوف يتباطأ ، أو حتى يتوقف تمامًا ، لن يتمكن أبدًا من اتخاذ خطوة أخرى.
— — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
(1) خادمة: “خادمات القصر الصيني” من ما ترتديه ، بالتأكيد ليست كالخادمات في الثقافات الأخرى.
لكن غو تشينغ شان لديه الكثير من الصبر من أجل السعي إلى التعزيزات.
(2) قلب الداو: ترجمة حرفية ، يمكن فهمها على أنها الدافع والإرادة والعزم والإيمان لمواصلة السير على طريق الزراعة. يقال أن كل شخص لديه سبب لزراعة نفسه ، وأولئك الذين يحافظون على نقاوة السبب الأصلي قادرون على المضي قدمًا أكثر فأكثر ، في حين أن أولئك الذين يعتقدون أنهم خانوا أصلهم لن يتمكنوا من الاستمرار. الشخص الذي تم كسر قلبه الداو سوف يشك في نفسه وماذا يفعل ، وبالتالي غير قادر على أن يكون حاسما ، غير قادر على متابعة طريقه بثقة ، والداو يعني المسار.
“مشكلتي هي مسألة قلب السيف” حدق الراهب في السيف في يده وقال.
بواسطة :
هذه المرة ، كان سيفه أبطأ بكثير.
كلانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
