بقايا الموت
هؤلاء الفتيات ، لماذا تستمرون جميعًا في النظر بتعالي إلى السيوف.
— — — — — — — — — — — — — — — —
إذا حدث له أي شيء ، فقد انتهت.
“ليس الأمر كذلك ، أحتاج إلى المغادرة فورًا ، ولكن لا يمكنني السماح لأي شخص ليكتشف” ، أجابها غو تشينغ شان على الفور.
باعتبارها رحلة شخصية لأميرة الإمبراطورية ، فإنها تجلبه معها في كل مكان.
عبرت آنا ذراعيها ، نظرت إليه باهتمام.
تحدث غو تشينغ شان بصوت منخفض: “هذه المرة يجب أن أشكرك”
لا يبدو أنه يكذب.
“استعد للركوب” استدارت الأميرة آنا وقالت.
“عاجل جدا؟” سحبت آنا لعوبتها وسألت بجدية.
تحت الرف كانت هناك مقصورة طويلة ، وفي الداخل كان هناك عدد قليل من الأسلحة الباردة المعروضة.
“جدا”
بينما كان الجميع يخمنون السبب ، كانت الأميرة تسير بالفعل نحو المنطقة بجدار زجاجي ، وتشغل الهولو-براين خاصتها لفعل شيء ما.
“إذن تعال معي” فكرت آنا للحظة ثم قررت بسرعة.
وسرعان ما وضعتها حول رقبة غو تشينغ شان وقالت بجدية: “عيش”
هذا الشاب يمنحها شعورًا غريبًا للغاية ، نوعًا من التعاطف الذي لا يوصف.
“هل تجمعين الأسلحة الباردة؟” “نعم ، إنها هواية صغيرة” “لماذا لا توجد السيوف هنا” “السيوف ، تلك الأشياء أنيقة للغاية وليست عدوانية بما يكفي”
في المرة الأولى التي التقيا فيها ، تمكن على الفور من صنع بعض المشروبات لها التي لم تستطع نسيانها.
على المكوك.
مباشرة بعد ذلك ، أثناء القتال ، أظهر إمكانات الفئة S.
على المكوك.
لديه أيضًا علاقة بسر الكونفدرالية ، ربما كان السبب وراء قيام الكونفدرالية بطلعة كبيرة قبل بضعة أيام.
وسرعان ما وضعتها حول رقبة غو تشينغ شان وقالت بجدية: “عيش”
لأسباب شخصية ومهنية ، ترغب آنا في مساعدته مرة واحدة.
“آه ، نعم ، ولكن كان هذا منذ زمن طويل”
عندما تحدث الاثنان ، لم يعرفوا كم أخافت أفعالهم الحراس الشخصيين.
استيقظ جميع الحراس الشخصيين بسرعة من حالة الارتباك ، وعادوا إلى العمل.
بالأمس فقط ، رشت الأميرة آنا كوبًا كاملًا من النبيذ على ابن سناتور فقط لأنه أراد تقبيل يدها كتحية.
بالطبع لا تدرك مدى جاذبية تلك الإيماءة.
لكن سموها اليوم تسمح لرجل آخر بسحب يدها ، والوقوف قريبًا جدا للحديث بهذه الطريقة.
على القلادة كان هناك تمثال ، تمثال لرجل عجوز بتعبير هادئ ، يد واحدة تمسك بمنجل طويل ، بينما كانت اليد الأخرى تمسك وجهه بينما كان نائماً على حجر.
من وجه الأميرة ، رأوا أنها لا تمانع أو لم تكن راضية عن ذلك على الإطلاق ، في الواقع بدت فضولية.
فجأة ——–
بينما كان الجميع يخمنون السبب ، كانت الأميرة تسير بالفعل نحو المنطقة بجدار زجاجي ، وتشغل الهولو-براين خاصتها لفعل شيء ما.
تبقت دقيقة واحدة تقريبًا.
بعد لحظات قليلة ، سُمع صوت محرك.
الفصل – 46: بقايا الموت — — — — — — — — — — — — — — — —
وبسرعة كبيرة ، أصبح صوت المحرك أعلى وأعلى.
لأسباب شخصية ومهنية ، ترغب آنا في مساعدته مرة واحدة.
وفي غضون ثوان ، توقف مكوك أحمر متوهج في منتصف السماء ، مصدرا صوت هدير محرك.
من الصعب معرفة ما إذا كانت تتحدث عن غو تشينغ شان أو نفسها.
قام المكوك بتعديل الزاوية ببطء وفتح الباب للأميرة.
واختفى غو تشينغ شان من بصر آنا.
“استعد للركوب” استدارت الأميرة آنا وقالت.
عندما نظر إلى آنا ، كان يرى أنها كانت مشغولة بقيادة المكوك للابتعاد عن سماء العاصمة المزدحمة.
نظر غو تشينغ شان إلى المكوك قليلاً وأومأ برأسه.
سقط أرصا ، وصرخ بألم: “لقد انتهينا”
هذا هو المكوك السريع ‘النار العائمة’ ، المكوك رقم 1 من حيث السرعة في العالم ، مقتصر على 5 فقط في العالم كله.
قال غو تشينغ شان “سأذهب”.
باعتبارها رحلة شخصية لأميرة الإمبراطورية ، فإنها تجلبه معها في كل مكان.
“آه ، نعم ، ولكن كان هذا منذ زمن طويل”
عندما وضعت آنا يدها على الحائط الزجاجي ، ذاب الزجاج بسرعة مثل الزبدة ، قطرات من الزجاج تساقطت مثل المطر.
“إذن تعال معي” فكرت آنا للحظة ثم قررت بسرعة.
“اذهب” استدارت آنا وقالت
قال غو تشينغ شان “إذا تمكنت من العودة ، سأخبرك بسر ، وسأدعوك أيضًا لتناول مشروب.”
“نعم” فحص غو تشينغ شان الوقت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وفي غضون ثوان ، توقف مكوك أحمر متوهج في منتصف السماء ، مصدرا صوت هدير محرك.
تبقت دقيقتان ، الكثير من الوقت.
كان فنغ هوو دي قلقا. لم يستطع منع نفسه من ملاحظتها أقرب قليلاً للعثور على بعض القرائن.
آنا وهو استقلوا المكوك بسرعة.
سقط أرصا ، وصرخ بألم: “لقد انتهينا”
“أميرة! أميرة! إلى أين تذهبين؟” هرع الرجل العجوز مذعورا بسرعة.
بالأمس فقط ، رشت الأميرة آنا كوبًا كاملًا من النبيذ على ابن سناتور فقط لأنه أراد تقبيل يدها كتحية.
كما كانت مجموعة الحراس الشخصيين مرتبكين للغاية.
باعتبارها رحلة شخصية لأميرة الإمبراطورية ، فإنها تجلبه معها في كل مكان.
لم يلتقوا أبدًا بهدف حماية ساخن الرأس الساخن كهذا من قبل ، متجاهلة تمامًا الآداب الدبلوماسية ، وغادرت بالفعل قبل أن تقول أنها ستفعل.
الأميرة آنا لم تقل أي شيء.
“إلى أين أنا ذاهبة؟ آه ، سأغادر لممارسة الرماية مع أستاذي هنا ، سأعود قبل حفل العشاء “
“صاحبة السمو ، أين عقد تبادل الحياة خاصتك!” هتف فنغ هوو دي بصوت عال.
“آه ، نعم ، بخصوص هذا الجدار الزجاجي ، يرجى الاتصال بوالدي ، وسوف يدفع لك مقابل ذلك ، شكرا لك”
آنا وهو استقلوا المكوك بسرعة.
كما قالت آنا ذلك ، أغلقت الباب.
وقف الظل ليصبح رجلاً يرتدي نظارة شمسية شعره ممشوط بدقة.
انطلق محرك النار العائمة واختفت بعيدًا في مسافة في ومضة واحدة.
لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يشعر بالحزن قليلاً.
استدار الرجل العجوز وصاح في وجه الناس: “ما الذي أنتم واقفون هناك جميعًا مذهولين من أجله ، تتبعوا بسرعة بعد الأميرة ، إذا حدث لها أي شيء ، فسيكون ذلك سببًا في الحرب بين بلدينا!”
ابتسم غو تشينغ شان بهدوء ، وعيناه تظهر العزم.
استيقظ جميع الحراس الشخصيين بسرعة من حالة الارتباك ، وعادوا إلى العمل.
“نعم” فحص غو تشينغ شان الوقت.
على المكوك.
داخل هذا المكوك كان هناك رف مليء بالكحول.
كان غو تشينغ شان ينظر في ذلك الوقت على واجهة المستخدم الخاصة به.
لمس غو تشينغ شان بهدوء القلادة على عنقه ، وشعر بكل أنواع العواطف.
تبقت دقيقة واحدة تقريبًا.
لكن مثل هذه القدرة الخارقة ستكون لها حدود بالطبع.
عندما نظر إلى آنا ، كان يرى أنها كانت مشغولة بقيادة المكوك للابتعاد عن سماء العاصمة المزدحمة.
لم يلتقوا أبدًا بهدف حماية ساخن الرأس الساخن كهذا من قبل ، متجاهلة تمامًا الآداب الدبلوماسية ، وغادرت بالفعل قبل أن تقول أنها ستفعل.
داخل هذا المكوك كان هناك رف مليء بالكحول.
تحت الرف كانت هناك مقصورة طويلة ، وفي الداخل كان هناك عدد قليل من الأسلحة الباردة المعروضة.
منجل ، مناشير شفرة ، خناجر ، رماح ، فؤوس ، سوط ، ترايدنت ، إلى حد كبير أي شيء يمكن أن تفكر فيه ، كلها مصنوعة بشكل جيد حقًا ، من الواضح أنها ليست مجرد دعائم.
على المكوك.
يد غو تشينغ شان لا يسعها إلا أن ترتعش.
لأسباب شخصية ومهنية ، ترغب آنا في مساعدته مرة واحدة.
“هل تجمعين الأسلحة الباردة؟”
“نعم ، إنها هواية صغيرة”
“لماذا لا توجد السيوف هنا”
“السيوف ، تلك الأشياء أنيقة للغاية وليست عدوانية بما يكفي”
كان غو تشينغ شان عاجزًا عن الكلام.
وبسرعة كبيرة ، أصبح صوت المحرك أعلى وأعلى.
هؤلاء الفتيات ، لماذا تستمرون جميعًا في النظر بتعالي إلى السيوف.
يد غو تشينغ شان لا يسعها إلا أن ترتعش.
لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يشعر بالحزن قليلاً.
10 ثوان للعد التنازلي.
منذ أن طعن سيفه في قلب اللورد الشيطان الأخير ، لم يلمس سيفًا حقيقيًا.
بالطبع يبيعون السيوف والأسلحة الباردة الأخرى في السوق ، ولكن يمكنك فقط أن تأرجح تلك الأشياء قليلاً من أجل المتعة ، فسوف يكسرون على الفور في معركة حقيقية.
بالطبع يبيعون السيوف والأسلحة الباردة الأخرى في السوق ، ولكن يمكنك فقط أن تأرجح تلك الأشياء قليلاً من أجل المتعة ، فسوف يكسرون على الفور في معركة حقيقية.
بواسطة :
الآن ، يريد غو تشينغ شان سيفًا حتى في أحلامه ، سيفًا حقيقيًا يمكنه استخدامه.
من وجه الأميرة ، رأوا أنها لا تمانع أو لم تكن راضية عن ذلك على الإطلاق ، في الواقع بدت فضولية.
بعد 40 ثانية.
“هل تجمعين الأسلحة الباردة؟” “نعم ، إنها هواية صغيرة” “لماذا لا توجد السيوف هنا” “السيوف ، تلك الأشياء أنيقة للغاية وليست عدوانية بما يكفي”
تم إرساء النار العائمة على منحدر صخري ، في ضواحي العاصمة.
من كان يعرف أنه في أيدي آنا.
تحدث غو تشينغ شان بصوت منخفض: “هذه المرة يجب أن أشكرك”
في المرة الأولى التي التقيا فيها ، تمكن على الفور من صنع بعض المشروبات لها التي لم تستطع نسيانها.
“الكلمات لا تستحق الكثير ، أفضل أن تعد قصر العقرب بدلاً من ذلك” حيث قالت آنا ذلك لم تستطع منع نفسها من لعق شفتيها.
لا يبدو أنه يكذب.
بالطبع لا تدرك مدى جاذبية تلك الإيماءة.
كان غو تشينغ شان ينظر في ذلك الوقت على واجهة المستخدم الخاصة به.
ضحك غو تشينغ شان قليلاً ، ثم قال: “لا توجد مشكلة ، إذا تمكنت من العودة هذه المرة ، فسأدعوك للبعض”
ابتسم غو تشينغ شان بهدوء ، وعيناه تظهر العزم.
“هم؟ ماذا تعني”
اكتشفت آنا بحذر الفأل في كلماته ، وأبعدت عينيها عن لوحة العدادات نحو غو تشينغ شان.
اكتشفت آنا بحذر الفأل في كلماته ، وأبعدت عينيها عن لوحة العدادات نحو غو تشينغ شان.
هؤلاء الفتيات ، لماذا تستمرون جميعًا في النظر بتعالي إلى السيوف.
قال غو تشينغ شان “إذا تمكنت من العودة ، سأخبرك بسر ، وسأدعوك أيضًا لتناول مشروب.”
مالت آنا رأسها إلى أسفل ، ولا تزال صامتة.
20 ثانية متبقية.
“اذهب” استدارت آنا وقالت
غو تشينغ شان قد حضّر.
تبقت دقيقتان ، الكثير من الوقت.
إنه لا يمانع في معرفة آنا لهذا السر.
هذه البقايا موجودة منذ أكثر من عشرة آلاف سنة ، وهي عنصر أسطوري.
منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، كان قد قرر بالفعل التأكد من أن المصير الرهيب الذي سيصيب آنا لن يحدث هذه المرة.
جلست آنا بصمت في المكوك ، ولم تقل أي شيء.
10 ثوان للعد التنازلي.
هو بالفعل مدين لآنا مرة واحدة من حياته الماضية ، على الرغم من أنه أصبح فيما بعد قديس سيف عظيم ، كانت ميتة بالفعل لذلك لم تتح له الفرصة لمحاولة إنقاذها.
قال غو تشينغ شان “سأذهب”.
10 ثوان للعد التنازلي.
فجأة فكرت آنا بشيء ، ونزعت خيطا أسود صغيرا من وراء شعرها.
غو تشينغ شان قد حضّر.
على الخيط ، كانت هناك قلادة على شكلٍ معقد ، مأخوذة من جلدها الأبيض الثلجي.
بالطبع لا تدرك مدى جاذبية تلك الإيماءة.
وسرعان ما وضعتها حول رقبة غو تشينغ شان وقالت بجدية: “عيش”
الفصل – 46: بقايا الموت — — — — — — — — — — — — — — — —
أظهرت عيني غو تشينغ شان مفاجأة واضحة.
هذا الشاب يمنحها شعورًا غريبًا للغاية ، نوعًا من التعاطف الذي لا يوصف.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، ظهر ضوء بالفعل.
إذا حدث له أي شيء ، فقد انتهت.
واختفى غو تشينغ شان من بصر آنا.
أمامه ، فتح باب يشبه الثقب ببطء.
بعد لحظات قليلة.
قام المكوك بتعديل الزاوية ببطء وفتح الباب للأميرة.
اقترب ظل أسود من بعيد ، وتوقف أمام المكوك.
تحت الرف كانت هناك مقصورة طويلة ، وفي الداخل كان هناك عدد قليل من الأسلحة الباردة المعروضة.
وقف الظل ليصبح رجلاً يرتدي نظارة شمسية شعره ممشوط بدقة.
“اذهب” استدارت آنا وقالت
“الأميرة ، هذه زيارة رسمية أتعرفين ، المغادرة فجأة هكذا من شأنه أن يخلق الكثير من الضجة”
عبرت آنا ذراعيها ، نظرت إليه باهتمام.
تنهد فنغ هوو دي ، نصف يشكو ونصف يقنعها.
إنه لا يمانع في معرفة آنا لهذا السر.
جلست آنا بصمت في المكوك ، ولم تقل أي شيء.
كان فنغ هوو دي قلقا. لم يستطع منع نفسه من ملاحظتها أقرب قليلاً للعثور على بعض القرائن.
كما رأى فنغ هوو دي الأميرة هكذا ، شعر أنه كان هناك شيء خاطأ.
10 ثوان للعد التنازلي.
عادة ، إذا حاول إقناعها ، فسترد إليه.
“هوو دي”
ماذا بها اليوم؟ لا يوجد حتى تلميح من الازدراء الذي ترتديه عادة على وجهها.
تبدو الأميرة شبه وحيدة ، هل فعل شخص ما شيئًا أثر عليها؟
منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، كان قد قرر بالفعل التأكد من أن المصير الرهيب الذي سيصيب آنا لن يحدث هذه المرة.
فكر فنغ هوو دي قليلاً ، وبنغمة ناعمة قال: “صاحبة السمو ، في الواقع هذا الأمر لا يدعو للقلق ، يمكننا فقط تجاهله ، أنت —– هل أنت بخير؟”
منذ أن طعن سيفه في قلب اللورد الشيطان الأخير ، لم يلمس سيفًا حقيقيًا.
مالت آنا رأسها إلى أسفل ، ولا تزال صامتة.
عندما تحدث الاثنان ، لم يعرفوا كم أخافت أفعالهم الحراس الشخصيين.
فقط عندما كان فينج هوو دي قلقًا جدا لدرجة أنه كان على وشك الاتصال بالفريق الطبي أن تحدثت الأميرة أخيرًا
اكتشفت آنا بحذر الفأل في كلماته ، وأبعدت عينيها عن لوحة العدادات نحو غو تشينغ شان.
“هوو دي”
لأسباب شخصية ومهنية ، ترغب آنا في مساعدته مرة واحدة.
“أنا هنا يا أميرة”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وفي غضون ثوان ، توقف مكوك أحمر متوهج في منتصف السماء ، مصدرا صوت هدير محرك.
“هل سبق لك أن فقدت شخصًا تحبه؟”
منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، كان قد قرر بالفعل التأكد من أن المصير الرهيب الذي سيصيب آنا لن يحدث هذه المرة.
“آه ، نعم ، ولكن كان هذا منذ زمن طويل”
لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يشعر بالحزن قليلاً.
“أنا لا أعرف ما هو الخطأ معي اليوم ، فجأة أخشى بشدة أنني لن أتمكن من مقابلة شخص معين بعد الآن”
هذه الفتاة ، يا لها من فوضى أوقعت نفسها فيها.
ما هو الخطأ مع الأميرة؟ لا أفهم ما تقوله على الإطلاق.
“أنا لا أعرف ما هو الخطأ معي اليوم ، فجأة أخشى بشدة أنني لن أتمكن من مقابلة شخص معين بعد الآن”
كان فنغ هوو دي قلقا. لم يستطع منع نفسه من ملاحظتها أقرب قليلاً للعثور على بعض القرائن.
عندما نظر إلى آنا ، كان يرى أنها كانت مشغولة بقيادة المكوك للابتعاد عن سماء العاصمة المزدحمة.
فجأة ——–
هذا الشاب يمنحها شعورًا غريبًا للغاية ، نوعًا من التعاطف الذي لا يوصف.
“صاحبة السمو ، أين عقد تبادل الحياة خاصتك!” هتف فنغ هوو دي بصوت عال.
فقط عندما كان فينج هوو دي قلقًا جدا لدرجة أنه كان على وشك الاتصال بالفريق الطبي أن تحدثت الأميرة أخيرًا
الأميرة آنا لم تقل أي شيء.
“هوو دي”
لم يشعر فنغ هوو دي إلا بعرق بارد يسيل على ظهره.
“جدا”
سقط أرصا ، وصرخ بألم: “لقد انتهينا”
ركزت رؤية الأميرة آنا على الأفق ، وتحدث بصمت: “لن تكون هناك أي مشكلة”
ركزت رؤية الأميرة آنا على الأفق ، وتحدث بصمت: “لن تكون هناك أي مشكلة”
منجل ، مناشير شفرة ، خناجر ، رماح ، فؤوس ، سوط ، ترايدنت ، إلى حد كبير أي شيء يمكن أن تفكر فيه ، كلها مصنوعة بشكل جيد حقًا ، من الواضح أنها ليست مجرد دعائم.
من الصعب معرفة ما إذا كانت تتحدث عن غو تشينغ شان أو نفسها.
بالأمس فقط ، رشت الأميرة آنا كوبًا كاملًا من النبيذ على ابن سناتور فقط لأنه أراد تقبيل يدها كتحية.
…
“هل سبق لك أن فقدت شخصًا تحبه؟”
بضوء يغطيه ، سافر غو تشينغ شان بدون توقف عبر دوامة الزمكان.
هذا هو المكوك السريع ‘النار العائمة’ ، المكوك رقم 1 من حيث السرعة في العالم ، مقتصر على 5 فقط في العالم كله.
لمس غو تشينغ شان بهدوء القلادة على عنقه ، وشعر بكل أنواع العواطف.
مالت آنا رأسها إلى أسفل ، ولا تزال صامتة.
على القلادة كان هناك تمثال ، تمثال لرجل عجوز بتعبير هادئ ، يد واحدة تمسك بمنجل طويل ، بينما كانت اليد الأخرى تمسك وجهه بينما كان نائماً على حجر.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، ظهر ضوء بالفعل.
هذا هو عقد تبادل الحياة ، والمعروف أيضًا باسم بقايا الموت.
“أميرة! أميرة! إلى أين تذهبين؟” هرع الرجل العجوز مذعورا بسرعة.
من يمسك بهذا في يده ، فإن الموت سيُطيل حياته قبل لحظة موته.
لأن الموت سيستمد ضعف قوة الحياة من كل من امتلكه قبل صاحبه الحالي.
لكن مثل هذه القدرة الخارقة ستكون لها حدود بالطبع.
ما هو الخطأ مع الأميرة؟ لا أفهم ما تقوله على الإطلاق.
لأن الموت سيستمد ضعف قوة الحياة من كل من امتلكه قبل صاحبه الحالي.
كما كانت مجموعة الحراس الشخصيين مرتبكين للغاية.
——- لن يقوم الموت أبدا بصفقة خاسرة.
تم إرساء النار العائمة على منحدر صخري ، في ضواحي العاصمة.
أحكم غو تشينغ شان قلادة.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، ظهر ضوء بالفعل.
هذه البقايا موجودة منذ أكثر من عشرة آلاف سنة ، وهي عنصر أسطوري.
لأسباب شخصية ومهنية ، ترغب آنا في مساعدته مرة واحدة.
من كان يعرف أنه في أيدي آنا.
كما كانت مجموعة الحراس الشخصيين مرتبكين للغاية.
من كان يعرف أن آنا ستعلقها فجأة على عنقه هكذا.
ماذا بها اليوم؟ لا يوجد حتى تلميح من الازدراء الذي ترتديه عادة على وجهها. تبدو الأميرة شبه وحيدة ، هل فعل شخص ما شيئًا أثر عليها؟
هذه الفتاة ، يا لها من فوضى أوقعت نفسها فيها.
لا يبدو أنه يكذب.
إذا حدث له أي شيء ، فقد انتهت.
“هل تجمعين الأسلحة الباردة؟” “نعم ، إنها هواية صغيرة” “لماذا لا توجد السيوف هنا” “السيوف ، تلك الأشياء أنيقة للغاية وليست عدوانية بما يكفي”
ابتسم غو تشينغ شان بهدوء ، وعيناه تظهر العزم.
هذا هو المكوك السريع ‘النار العائمة’ ، المكوك رقم 1 من حيث السرعة في العالم ، مقتصر على 5 فقط في العالم كله.
هو بالفعل مدين لآنا مرة واحدة من حياته الماضية ، على الرغم من أنه أصبح فيما بعد قديس سيف عظيم ، كانت ميتة بالفعل لذلك لم تتح له الفرصة لمحاولة إنقاذها.
إنه لا يمانع في معرفة آنا لهذا السر.
هذه الحياة ، لن يدعها تحدث مرة أخرى!
وبسرعة كبيرة ، أصبح صوت المحرك أعلى وأعلى.
أمامه ، فتح باب يشبه الثقب ببطء.
“جدا”
وطار غو تشينغ شان إلى الداخل.
عادة ، إذا حاول إقناعها ، فسترد إليه.
بواسطة :
“هوو دي”
“أنا لا أعرف ما هو الخطأ معي اليوم ، فجأة أخشى بشدة أنني لن أتمكن من مقابلة شخص معين بعد الآن”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
