قتال
كما قال ذلك ، توهجت يده بهالة سوداء وسرعان ما تقدم.
— — — — — — — — — — — — — — — —
“تريد الاختبار لمعرفة ما إذا كنت أنت ، أم أنا الأسرع؟”
قال غو تشينغ شان فقط: “إذا كنت تصدق كلماتهم كثيرًا ، فاتصل بالسلطات”
بواسطة :
ابتسم المدير وقال: “إذًا لا يمكنك لومي على ذلك”
كما قال هوي شاو ذلك ، عاد الحشد من حولهم إلى موقفهم اللامبالي.
أخذ هاتفًا واتصل بالشرطة حقًا.
تنهد بعمق وأسقط يديه على مضض.
بعد لحظات قليلة فقط ، وصل رجال الشرطة بالفعل إلى مجال الرماية.
ارتفعت لهب من كفه.
أول شيء فعلوه هو تحية هوي شاو قبل القدوم إلى غو تشينغ شان.
سهام العدو سريعة جدًا ، سريعة جدًا بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل ، سريعة لدرجة أنه لا يستطيع الرد.
قال شرطي مباشرة: “تم الإبلاغ عن سرقة ، أرجوك تعال معنا”.
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على الشرطة وسأل: “هل أنتم حقا شرطة؟ ما هي الأدلة التي لديكم؟”
وأشار هوي شاو إلى غو تشينغ شان “أضروبه جيدًا من أجلي ،أريد أن أدوس على وجهه ، وأخبره من هو السيد الحقيقي في هذا العالم “
“نحن جميعًا شهود هنا!”
“أمسكه بسرعة”
“شقي ، لقد فات الأوان على ذلك الآن ، اذهب وفكر في ما فعلته في السجن”
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
كان حشد الشباب صاخبا.
شعر الشرطي الذي كان يتحدث إليه وكأنه حيوان مفترس قديم من نوع ما ، وكان هو نفسه الفريسة.
نظر غو تشينغ شان بهدوء إليهم.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
لم يفهم الحشد بأكمله السبب ، لكنهم جميعًا شعروا على الفور برجفة ولم يتمكنوا من المساعدة و صمتوا.
بدأ عدد قليل من الناس دون أن يلاحظهم أحد في التحرك ، وأغلقت أعينهم على غو تشينغ شان.
هذا الشخص ليس بسيطا ، كان لديهم نفس الفكر.
قال غو تشينغ شان فقط: “إذا كنت تصدق كلماتهم كثيرًا ، فاتصل بالسلطات”
حتى أن الشرطي لم يستطع المساعدة وسحب مسدسه.
أخذ هاتفًا واتصل بالشرطة حقًا.
“هل تريد حقًا قوسي لتلك الدرجة؟” نظر غو تشينغ شان إلى هوي شاو.
أول شيء فعلوه هو تحية هوي شاو قبل القدوم إلى غو تشينغ شان.
ابتسم هوي شاو بابتسامة وقال ساخرًا: “أيها اللص ، هذا قوسي”
حتى أن الشرطي لم يستطع المساعدة وسحب مسدسه.
تقدم الشرطي وقال: “وفقًا للإجراء ، أنت الآن مشتبه فيه ، نحتاج إلى التحقق من سجلاتك الشخصية قبل أن تتمكن من تعيين محامٍ”
نظر غو تشينغ شان بهدوء إليهم.
نظر إليه غو تشينغ شان وأخرج الهولو-براين خاصته.
من بين العناصر الخمسة ، تمتلك النار واحدة من أعلى القدرات التدميرية ، إذا تجرأ الخصم حقًا على استخدامها ، فإن غو تشينغ شان سيأخذ حياته على الفور دون أي تردد.
شعر الشرطي الذي كان يتحدث إليه وكأنه حيوان مفترس قديم من نوع ما ، وكان هو نفسه الفريسة.
ضحك هوي شاو فجأة ، وصاح: “أنتم يا جماعة ، امسكوا هذا الشقي من أجلي”
أخرج الماسح من حزامه بشكل مهذب ومسح الهولو-براين.
“تجرؤ على ضربي ، أنا الابن الثاني لعائلة هوانغ ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك!” أمسك هوي شاو وجهه النازف وهو يصرخ و يصيح.
“بييب!”
“تدقيق السجل الشخصي”
“لا توجد سلطة كافية ، تم رفض الوصول”
أخذ هاتفًا واتصل بالشرطة حقًا.
ماسح الهولو-براين الخاص بالشرطي تابع تكرار تلك الرسالة.
احتوى هذا الصوت الإلكتروني أيضًا على إشارة تحذير.
اختفت النظرة اللا مبالية للشرطة الآخرين في نفس الوقت.
قال شرطي “كابتن تشانغ ، يبدو أن هذا شقي لديه بعض المكانة ، عليك القيام بذلك”. “حسنا ، دعني”
قال شرطي “كابتن تشانغ ، يبدو أن هذا شقي لديه بعض المكانة ، عليك القيام بذلك”.
“حسنا ، دعني”
كان المشهد كله صامتًا.
تقدم كابتن الشرطة إلى الأمام ، وأخذ الهولو-براين الشخصي لغو تشينغ شان وفحصه.
نظر إليه غو تشينغ شان وأخرج الهولو-براين خاصته.
“بييب!”
“تدقيق السجل الشخصي”
“لا توجد سلطة كافية ، تم رفض الوصول”
ابتسم المدير وقال: “إذًا لا يمكنك لومي على ذلك”
نظر جميع رجال الشرطة إلى بعضهم البعض ، وغرقت قلوبهم.
ابتسم المدير وقال: “إذًا لا يمكنك لومي على ذلك”
في الأصل كانوا يعتقدون أنها حالة طبيعية لاستخدام الحالة الاجتماعية للتنمر ، ولكن هذا يبدو أشبه بصراع العمالقة بدلاً من ذلك.
“أيها الشقي ، كيف تجرؤ”
هذا النوع من المشاكل ، إذا لم يعالجوه جيدًا ، فسوف يدفعون ثمناً باهظًا.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على الشرطة وسأل: “هل أنتم حقا شرطة؟ ما هي الأدلة التي لديكم؟”
دون وعي ، أظهر وجههم مزيدًا من الاحترام.
قال الشاب وهو يظهر وجه الكبرياء “هاه ، كما لو كان علي دائما أن أفعل كل شيء بنفسي”.
شرطي كان يقف بالقرب من غو تشينغ شان على مضض ابتسم ابتسامة قاسية وقال: “يرجى الانتظار دقيقة يا سيدي”
“عنصر الظلام؟ يا لها من مضيعة في شخص مثلك “
ثم نظروا إلى الحشد وكأنهم يطلبون المساعدة.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
“أنتم حقاً لا يمكنكم حتى التعامل مع مسألة صغيرة ، هل يجب أن أفعل كل شيء؟” خرج شاب من خلف هوي شاو وقال بتعب.
كما سمع الرجال ذلك ، تغيرت وجوههم.
إنه إبن مفوض قسم الشرطة في العاصمة ، وقد انضم بالفعل إلى قسم الشرطة منذ فترة طويلة ، وهو الآن نائب مفوض القسم.
بدأ عدد قليل من الناس دون أن يلاحظهم أحد في التحرك ، وأغلقت أعينهم على غو تشينغ شان.
رجال الشرطة هؤلاء هم جميعا رجاله.
لا يزال قوسه مرفوعًا ، لكن الهالة المحيطة به تغيرت بالفعل.
أخرج ماسحًا ضوئيًا صغيرًا وفحص الهولو-براين الخاص بغو تشينغ شان.
“عنصر الظلام؟ يا لها من مضيعة في شخص مثلك “
“بييب!”
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
أثناء عمل الماسح الضوئي ، ظهرت السجلات ببطء على الشاشة.
لم يتمكن الحشد حتى من معرفة ما حدث قبل أن يتم طرق جميع مرؤوسي هوي شاو أرضا.
قال الشاب وهو يظهر وجه الكبرياء “هاه ، كما لو كان علي دائما أن أفعل كل شيء بنفسي”.
تقدم كابتن الشرطة إلى الأمام ، وأخذ الهولو-براين الشخصي لغو تشينغ شان وفحصه.
فجأة ، سُمع صوت من الماسح الضوئي.
“عدد كبير جدًا من الطلبات في فترة زمنية قصيرة ، زاد مستوى الأمان” “لا توجد سلطة كافية ، تم رفض الوصول”
احتوى هذا الصوت الإلكتروني أيضًا على إشارة تحذير.
اختفت النظرة اللا مبالية للشرطة الآخرين في نفس الوقت.
“عدد كبير جدًا من الطلبات في فترة زمنية قصيرة ، زاد مستوى الأمان”
“لا توجد سلطة كافية ، تم رفض الوصول”
اختفت النظرة اللا مبالية للشرطة الآخرين في نفس الوقت.
أصيب الجميع بالذهول على الفور ، وأصبحت أعينهم التي تنظر إلى غو تشينغ شان قلقة للغاية.
خطوة ، خطوة ، خطوة ، سار غو تشينغ شان إلى الأمام ، حيث هوي شاو.
فقط من هو هذا الشخص الذي يمكن أن يرفض حتى التحقيق؟
تقدم الشرطي وقال: “وفقًا للإجراء ، أنت الآن مشتبه فيه ، نحتاج إلى التحقق من سجلاتك الشخصية قبل أن تتمكن من تعيين محامٍ”
تحدث رجل شرطة “أتذكر ، إعلان الرئيس بالأمس ، لقد كان هناك”.
“هذا صحيح ، لقد كان إبن الرئيس بالتبني”
“كان الرئيس سيساعده في دخول الجامعة”
حتى أن الشرطي لم يستطع المساعدة وسحب مسدسه.
أكثر ما يخشاه الناس هو عندما لا يعرفون مدى عمق اتصالاتك وتأثيرك.
مع تقدم الناس إلى الأمام ، جذبت هالتهم انتباه غو تشينغ شان.
الآن بعد أن عرف الجميع من هو غو تشينغ شان ، تمكنوا من أن يكونوا أكثر هدوءًا قليلاً.
“كم هو مثير للاهتمام ، منذ متى كان خارقوا الطبيعة رخيصين جدًا لدرجة أنهم سيصبحون خدمًا للنبلاء؟” ضحك غو تشينغ شان.
هذا كل ما في الأمر ، أنه ليس شخصية كبيرة غير معروفة أو شيء ما ، فقط أن الرئيس يدعمه.
هذا النوع من الأمور ‘غير الخطيرة’ ، حتى الرئيس ليس لديه أي طريقة لإدارته.
الرئيس الحالي هو شخص لطيف وسهل ، بغض النظر عما إذا كانت قرارات عسكرية دبلوماسية أو داخل قرارات الشرطة ، فإنه دائمًا ما يستخدم أساليب سهلة نسبيًا ، ويحصل على الكثير من الموافقة من جميع المواطنين.
استمر غو تشينغ شان بالسير إلى الأمام ، ينظر بتعالي إلى الطرف الآخر.
حتى الشباب من عائلات اللوردات التسعة هنا شعروا أن هذا الوضع صعب التعامل معه.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
ضحك هوي شاو فجأة ، وصاح: “أنتم يا جماعة ، امسكوا هذا الشقي من أجلي”
أثناء عمل الماسح الضوئي ، ظهرت السجلات ببطء على الشاشة.
بدأ عدد قليل من الناس دون أن يلاحظهم أحد في التحرك ، وأغلقت أعينهم على غو تشينغ شان.
كما سمع الرجال ذلك ، تغيرت وجوههم.
“هوي شاو ، قد لا يكون هذا على ما يرام” صرخ الشباب الآخرون قليلاً ونصحوا ضده بصمت.
قال غو تشينغ شان فقط: “إذا كنت تصدق كلماتهم كثيرًا ، فاتصل بالسلطات”
“أنا أعرف حدودي” قال هوي شاو “لقد دخل إبن الرئيس في جدال في ناد رياضي ، تقاتل كلا الجانبين قليلا ، لا شئ كبير”
“نحتاج فقط إلى منحه ضربًا جيدًا للتخلص من غضبنا ، عندما تنتهي ولاية الرئيس ، سأعود له لاحقًا”
الآن بعد أن عرف الجميع من هو غو تشينغ شان ، تمكنوا من أن يكونوا أكثر هدوءًا قليلاً.
كما قال هوي شاو ذلك ، عاد الحشد من حولهم إلى موقفهم اللامبالي.
نظر غو تشينغ شان بهدوء إليهم.
بعض الشباب الذين يدخلون في صراع ويتقاتلون قليلاً ليس شيئًا خطيرًا للغاية.
تم تثبيت خارقوا الطبيعة الخمسة على الحائط ، وأقدامهم في الهواء.
هذا النوع من الأمور ‘غير الخطيرة’ ، حتى الرئيس ليس لديه أي طريقة لإدارته.
صفعة واحدة ، ضربت هوي شاو محلقا.
وأشار هوي شاو إلى غو تشينغ شان “أضروبه جيدًا من أجلي ،أريد أن أدوس على وجهه ، وأخبره من هو السيد الحقيقي في هذا العالم “
قال الشاب وهو يظهر وجه الكبرياء “هاه ، كما لو كان علي دائما أن أفعل كل شيء بنفسي”.
“نعم”
“عنصر الظلام؟ يا لها من مضيعة في شخص مثلك “
مع تقدم الناس إلى الأمام ، جذبت هالتهم انتباه غو تشينغ شان.
ابتسم هوي شاو بابتسامة وقال ساخرًا: “أيها اللص ، هذا قوسي”
“كم هو مثير للاهتمام ، منذ متى كان خارقوا الطبيعة رخيصين جدًا لدرجة أنهم سيصبحون خدمًا للنبلاء؟” ضحك غو تشينغ شان.
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
كما سمع الرجال ذلك ، تغيرت وجوههم.
كان الجميع هناك عاجزين عن الكلام من الذهول.
“أيها الشقي ، كيف تجرؤ”
قال الشاب وهو يظهر وجه الكبرياء “هاه ، كما لو كان علي دائما أن أفعل كل شيء بنفسي”.
كما قال ذلك ، توهجت يده بهالة سوداء وسرعان ما تقدم.
أثناء عمل الماسح الضوئي ، ظهرت السجلات ببطء على الشاشة.
“عنصر الظلام؟ يا لها من مضيعة في شخص مثلك “
أصيب الجميع بالذهول على الفور ، وأصبحت أعينهم التي تنظر إلى غو تشينغ شان قلقة للغاية.
مثلما قال غو تشينغ شان ذلك ، رفع قوسه بالفعل وأطلق.
“كم هو مثير للاهتمام ، منذ متى كان خارقوا الطبيعة رخيصين جدًا لدرجة أنهم سيصبحون خدمًا للنبلاء؟” ضحك غو تشينغ شان.
أصبحت يديه سريعة جدًا حتى أصبحت صورًا ، حيث سمعت أصوات أوتار متتالية واختفت الأسهم الواحدة تلو الأخرى.
ماسح الهولو-براين الخاص بالشرطي تابع تكرار تلك الرسالة.
يمكن سماع صرخات الألم واحدة تلو الأخرى.
كان الجميع هناك عاجزين عن الكلام من الذهول.
لم يتمكن الحشد حتى من معرفة ما حدث قبل أن يتم طرق جميع مرؤوسي هوي شاو أرضا.
كان حشد الشباب صاخبا.
عندما استداروا ، كلهم كانوا يلهثون.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
تم تثبيت خارقوا الطبيعة الخمسة على الحائط ، وأقدامهم في الهواء.
تقدم كابتن الشرطة إلى الأمام ، وأخذ الهولو-براين الشخصي لغو تشينغ شان وفحصه.
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
تقطر الدم الأحمر أسفل الجدران المطلية باللون الأبيض.
نظر جميع رجال الشرطة إلى بعضهم البعض ، وغرقت قلوبهم.
أحد خارقي الطبيعة لا يزال لم يستسلم وحاول رفع يده اليسرى.
“علي دفع ثمن ذلك؟ آه! أيها الحشرة الذي يعرف فقط كيف يأكل حتى يموت ، تعتقد أنك تستحق التحدث بهذه الطريقة إلي؟ “
ارتفعت لهب من كفه.
الآن بعد أن عرف الجميع من هو غو تشينغ شان ، تمكنوا من أن يكونوا أكثر هدوءًا قليلاً.
كما أراد خارق الطبيعة التصرف ، سمع صوتًا يسأل.
استيقظ عنصر النار الخاص به في وقت متأخر جدًا ، لذلك وصل لتوه إلى المرحلة الثانية ‘اللهب الحارق’ ، على الرغم من أن القوة رائعة ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التحكم بها بإرادته ويحتاج إلى وقت لتركيز قوته.
“تريد الاختبار لمعرفة ما إذا كنت أنت ، أم أنا الأسرع؟”
ثم نظروا إلى الحشد وكأنهم يطلبون المساعدة.
سأل غو تشينغ شان بخفة.
الفصل – 44: قتال — — — — — — — — — — — — — — — —
لا يزال قوسه مرفوعًا ، لكن الهالة المحيطة به تغيرت بالفعل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخرج الماسح من حزامه بشكل مهذب ومسح الهولو-براين.
نية قتل باردة كالجليد انبعثت من جسده كله ، أقفلت مباشرة على خارق الطبيعة على الحائط.
هذا الشخص ليس بسيطا ، كان لديهم نفس الفكر.
الشخص العادي الذي لا يستطيع حتى اختراق المرحلة الأولى من عنصر الظلام هو غير ضار بشكل أساسي لذلك فهو لا يحتاج إلى الرعاية ، ولكن عنصر اللهب مختلف.
أول شيء فعلوه هو تحية هوي شاو قبل القدوم إلى غو تشينغ شان.
من بين العناصر الخمسة ، تمتلك النار واحدة من أعلى القدرات التدميرية ، إذا تجرأ الخصم حقًا على استخدامها ، فإن غو تشينغ شان سيأخذ حياته على الفور دون أي تردد.
أصيب الجميع بالذهول على الفور ، وأصبحت أعينهم التي تنظر إلى غو تشينغ شان قلقة للغاية.
الشخص الآخر هو أيضًا محارب قديم ، بمجرد أن شعر بنية القتل ، نظر فقط ليجد زوجا من العيون الهادئة تحدق به ، وعرف أنه أصاب جدارًا صلبًا هذه المرة.
أكثر ما يخشاه الناس هو عندما لا يعرفون مدى عمق اتصالاتك وتأثيرك.
استيقظ عنصر النار الخاص به في وقت متأخر جدًا ، لذلك وصل لتوه إلى المرحلة الثانية ‘اللهب الحارق’ ، على الرغم من أن القوة رائعة ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التحكم بها بإرادته ويحتاج إلى وقت لتركيز قوته.
إنه إبن مفوض قسم الشرطة في العاصمة ، وقد انضم بالفعل إلى قسم الشرطة منذ فترة طويلة ، وهو الآن نائب مفوض القسم.
سهام العدو سريعة جدًا ، سريعة جدًا بحيث لا يمكن لأحد أن يتفاعل ، سريعة لدرجة أنه لا يستطيع الرد.
ضحك هوي شاو فجأة ، وصاح: “أنتم يا جماعة ، امسكوا هذا الشقي من أجلي”
عندها فقط ، لو لم يكن العدو يستهدف الكتف ، ولكن في مكان آخر …
“نحن جميعًا شهود هنا!” “أمسكه بسرعة” “شقي ، لقد فات الأوان على ذلك الآن ، اذهب وفكر في ما فعلته في السجن”
تنهد بعمق وأسقط يديه على مضض.
أكثر ما يخشاه الناس هو عندما لا يعرفون مدى عمق اتصالاتك وتأثيرك.
كان المشهد كله صامتًا.
استمر غو تشينغ شان بالسير إلى الأمام ، ينظر بتعالي إلى الطرف الآخر.
خطوة ، خطوة ، خطوة ، سار غو تشينغ شان إلى الأمام ، حيث هوي شاو.
تقطر الدم الأحمر أسفل الجدران المطلية باللون الأبيض.
“أنت جزء من اللوردات التسعة؟” سأل.
قال الشاب وهو يظهر وجه الكبرياء “هاه ، كما لو كان علي دائما أن أفعل كل شيء بنفسي”.
نفخ هوي شاو صدره وقال: “أنا جزء من لورد العاصمة ، عائلة هوانغ ——“
“أيها الشقي ، كيف تجرؤ”
باه!
“أنت جزء من اللوردات التسعة؟” سأل.
صفعة واحدة ، ضربت هوي شاو محلقا.
إنه إبن مفوض قسم الشرطة في العاصمة ، وقد انضم بالفعل إلى قسم الشرطة منذ فترة طويلة ، وهو الآن نائب مفوض القسم.
استمر غو تشينغ شان بالسير إلى الأمام ، ينظر بتعالي إلى الطرف الآخر.
لقد اخترقت الأسهم أكتافهم ، ومرت عبرها وعلقوا أنفسهم في الجدران خلفهم.
“تجرؤ على ضربي ، أنا الابن الثاني لعائلة هوانغ ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك!” أمسك هوي شاو وجهه النازف وهو يصرخ و يصيح.
تم تثبيت خارقوا الطبيعة الخمسة على الحائط ، وأقدامهم في الهواء.
“علي دفع ثمن ذلك؟ آه! أيها الحشرة الذي يعرف فقط كيف يأكل حتى يموت ، تعتقد أنك تستحق التحدث بهذه الطريقة إلي؟ “
“عنصر الظلام؟ يا لها من مضيعة في شخص مثلك “
هز غو تشينغ شان رأسه وتحدث ببرود.
رجال الشرطة هؤلاء هم جميعا رجاله.
كان الجميع هناك عاجزين عن الكلام من الذهول.
الشخص العادي الذي لا يستطيع حتى اختراق المرحلة الأولى من عنصر الظلام هو غير ضار بشكل أساسي لذلك فهو لا يحتاج إلى الرعاية ، ولكن عنصر اللهب مختلف.
بواسطة :
فقط من هو هذا الشخص الذي يمكن أن يرفض حتى التحقيق؟
أصيب الجميع بالذهول على الفور ، وأصبحت أعينهم التي تنظر إلى غو تشينغ شان قلقة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
