الوحش (1)
أصرت المرأة: “ضع واحدة عليه ، إنه يستحق الكثير”
— — — — — — — — — — — —
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
فكرت المرأة لبعض الوقت وأضافت: “ضع روبوتَ مراقبة في موقعك”.
ابتسم رجل النظارات الشمسية وأدخل معلومات غو تشينغ شان في روبوت المراقبة.
تردد رجل النظارات الشمسية: “هذه الأشياء باهظة الثمن ؛ لدينا فقط كمية محدودة في أيدينا”
دعا غو تشينغ شان واجهة اللعبة ونظر في الوقت على الساعة الرملية.
أصرت المرأة: “ضع واحدة عليه ، إنه يستحق الكثير”
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل. {*شرح في نهاية الفصل}
“جيد جدا ، كما يحلو لك ، سموك”.
رفع رجل النظارات الشمسية يده لينظر إلى ساعته ، شكا ساخرا: “15 ثانية لتعقبي ، يا له من نظام حماية قمامة ، عائلة سو لتشانغ نينغ لا تهتم بموظفيها”.
هز رجل النظارات الشمسية رأسه ، وأخرج بعناية صندوقًا فضيًا صغيرًا ، ووضعه برفق على بقعة سرية أعلى المبنى.
لكنه لم يقل أي شيء.
بمجرد وضع الصندوق الصغير ، أصبح مخفيًا على الفور.
بالنظر إلى أعلى القدم ، امتدت الرِّجلُ السميكة عميقًا في السحب الداكنة ، وعيناه كانت غير قادرة على رؤية النهاية.
استهجن رجل النظارات الشمسية وأخرج جهاز هولو-براين مصغر: “تعال ، أرني معلومات موظفي شركة شركة تشانغ نينغ لميكا الصلب”
بضعة أيام من المطر قد خففت التربة بالفعل ، احتاج غو تشينغ شان فقط للاستيلاء على حفنة ، و سيلطخها على نفسه ، كما أشار إلى تشاو لو للقيام بنفس الشيء.
بدأت معلومات شخصية لا حصر لها تظهر على الهولو-براين واحدًا تلو الآخر ، نقر رجل النظارات الشمسية على أحد الصور الرمزية التي ظهرت.
قدم.
وجه شاب و وسيم ، يظهر حيوية الشباب الفريدة.
قام بدس رأسه من خلف كتف غو تشينغ شان ونظر إلى الخارج.
“نعم ، هذا هو”.
بعدها ، مشهد أكثر جنونًا بكثير حدث.
ضغط رجل النظارات الشمسية يده بسرعة على لوحة المفاتيح ، مما أظهر شريط تقدم على الشاشة.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
بدأ الهولو-براين المصغر في قراءة البيانات الشخصية لغو تشينغ شان.
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
رفع رجل النظارات الشمسية يده لينظر إلى ساعته ، شكا ساخرا: “15 ثانية لتعقبي ، يا له من نظام حماية قمامة ، عائلة سو لتشانغ نينغ لا تهتم بموظفيها”.
بعد عدة أيام من الأمطار الغزيرة ، تم تشكيل بركة صغيرة الحجم على الأرض.
بعد 7 ثوانٍ فقط ، حصل رجل النظارات الشمسية على المعلومات التي احتاجها وأغلق نظام التسلل بشكل حاسم.
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
قام باستمرار بالضغط على البيانات الشخصية لغو تشينغ شان ، وسرعان ما خص علاماته البيولوجية الفريدة وعلاماته الحيوية.
في هذه الحالة ، إذا كان بإمكانك الاستمرار في تناول لحم الوحش الشيطاني والراحة لبعض الوقت ، فسوف يفيد الجسم بشكل كبير.
“غو تشينغ شان ، لا يمكنك الهرب الآن”
نظر تشاو لو إلى الوحش ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان ، وقال: “الأخ غو ، لم أكن أعلم أنك قوي جدًا”
ابتسم رجل النظارات الشمسية وأدخل معلومات غو تشينغ شان في روبوت المراقبة.
“ذلك___حسنا!”
في ذلك المساء ، أنهى غو تشينغ شان يومًا من البحث وتناول العشاء وتنزه في المركب الصناعي الرئيسي للشركة.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
بالنظر إلى السماء ، كفن الليل قد نزل بالفعل ، والقمر كان معلقا عالياً ، والنجوم تلمع مثل الماس.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
منسم وبارد ، زوال رائع.
الآن ، توقف المطر فجأة ، لكن تموجات على البركة استمرت ، كما لو أن شيئًا ما كان يزعجها من الأسفل.
حدق غو تشينغ شان بصمت ، تحركت طاقته الروحية في الدانتيان ، وغطت عينيه في لحظة.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
المشهد أمام عينيه تغير فجأة ، خطوط الدخان الرمادي الداكن كانت تطفو في السماء ، ناعمة كالساتان ، تجتاح بصمت.
تماما كما سقطت آخر قطعة من الرمل.
عبس غو تشان شان.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
هذه الدخان الرمادي الداكن هو جوهر هوانغ تشيوان* ، علامات النهاية قد ظهرت بالفعل.
{*شرح في نهاية الفصل}
المشهد أمام عينيه تغير فجأة ، خطوط الدخان الرمادي الداكن كانت تطفو في السماء ، ناعمة كالساتان ، تجتاح بصمت.
تمتم غو تشينغ شان “تبقى أقل من عام”.
بالنظر إلى أعلى القدم ، امتدت الرِّجلُ السميكة عميقًا في السحب الداكنة ، وعيناه كانت غير قادرة على رؤية النهاية.
قام بتسريع خطواته وعاد إلى الغرفة الشخصية التي رتبتها الشركة.
ابتسم رجل النظارات الشمسية وأدخل معلومات غو تشينغ شان في روبوت المراقبة.
منذ عودته ليلة أمس ، يجب أن يكون قد مر يوم بالفعل ، حان الوقت لدخول العالم الآخر مرة أخرى.
خارج المخفر ، كان جسد الوحش الشيطاني لا يزال مستلقيًا هناك ، جروح الأسهم في جميع أنحاء جسده تسرب الدم.
دعا غو تشينغ شان واجهة اللعبة ونظر في الوقت على الساعة الرملية.
ما زال تشاو لو يرغب في الشكوى ، لكن برؤية وجه غو تشينغ شان المليء بالجدية ، غرق قلبه ولم يقل أي شيء آخر.
تماما كما سقطت آخر قطعة من الرمل.
“ذلك___حسنا!”
ومضت ستارة من الضوء ، واختفى غو تشينغ شان من الغرفة.
الصباح الباكر.
قام بدس رأسه من خلف كتف غو تشينغ شان ونظر إلى الخارج.
كان قو تشينغ شان يقف تحت السطح ، على ما يبدو أنه غادر للحظة واحدة فقط ، وعاد مرة أخرى إلى هذا العالم الآخر.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
خارج المخفر ، كان جسد الوحش الشيطاني لا يزال مستلقيًا هناك ، جروح الأسهم في جميع أنحاء جسده تسرب الدم.
نظر تشاو لو إلى الوحش ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان ، وقال: “الأخ غو ، لم أكن أعلم أنك قوي جدًا”
وجد غو تشينغ شان نفسه لا يزال يمسك القوس إلى الأمام ، راكعًا على ركبة واحدة ، ويواجه بوابة المعسكر للإطلاق.
“نعم ، هذا هو”.
يبدو أنه لم يغادر على الإطلاق.
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
وقف غو تشينغ شان وصاح: “تشاو لو!”
ارتعب تشاو لو ، فتح فمه ليصرخ فقط ليقع مرة أخرى في الوحل.
لم تكن هناك حركة ، ولم يرد أحد.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
قال غو تشينغ شان على مضض مرة أخرى: “لقد انتهى، تشاو لو، اخرج!”
يحتوي لحم الوحش الشيطاني على طاقة دم وفيرة ، حتى الشخص العادي الذي يأكله سيكون قادرًا على تقوية العظام والعضلات ، مما يزيد من قوته.
بعد فترة وجيزة ، تشاو لو وهو لا يزال يهتز ، أخيرًا أتى وراء غو تشينغ شان.
يبدو أنه لم يغادر على الإطلاق.
قام بدس رأسه من خلف كتف غو تشينغ شان ونظر إلى الخارج.
-هوانغ تشيوان: حرفيا “النهر الذهبي” ، مثل نهر ستيكس في الأساطير الصينية. إنه أكثر استخدامًا للإشارة إلى الجحيم نفسه ، بدلاً من النهر الفعلي في الجحيم الذي يحمل اسمًا مختلفًا. اعتبروه المكان الذي يذهب اليه كل من مات باستثناء الصالحين. وهو مكون من عدة طبقات.
“هل-هل هو ميت؟”
“هل-هل هو ميت؟”
“ميت بالفعل ، تعال ، تعال ساعدني لإحضاره”
يبدو أنه لم يغادر على الإطلاق.
نظر تشاو لو إلى الوحش ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان ، وقال: “الأخ غو ، لم أكن أعلم أنك قوي جدًا”
رفع غو تشينغ شان يده وقام بلفتة صمت.
أجاب غو تشينغ شان: “هراء أقل و عمل أكثر. احضر الأدوات ، سنعيد الوحش الشيطاني إلى المعسكر”
ربت غو تشينغ شان على كتفه وقال: “عندما نجلب الوحوش ، اذهب معي لدفن الموتى”.
بدا أن تشاو لو أصبح أكثر شجاعة ، ونظر إلى الوحش مرة أخرى وقال بسعادة: “سافل ، هذا الكبير سيكفينا لتناول الطعام لمدة شهر.”
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، واستقر قلبه أكثر قليلاً.
عبس غو تشان شان.
يحتوي لحم الوحش الشيطاني على طاقة دم وفيرة ، حتى الشخص العادي الذي يأكله سيكون قادرًا على تقوية العظام والعضلات ، مما يزيد من قوته.
لأن غو تشينغ شان غطى فمه ، تراجع على الفور بضع عشرات من الأمتار ، وتوقف طوال الطريق في الطرف الآخر من المخفر.
تم شفاء جروحه فقط بحبتب شفاء ، بمجرد أن عاد إلى الواقع ، خاض معركتين متتاليتين. الثانية كانت حتى ضد سيد قتالي ، استنفد بالكامل تقريباً كل قوته العقلية وطاقته بالكامل.
قام باستمرار بالضغط على البيانات الشخصية لغو تشينغ شان ، وسرعان ما خص علاماته البيولوجية الفريدة وعلاماته الحيوية.
في هذه اللحظة ، يمكن لـغو تشينغ شان استشعار الألم الخافت في جسده.
الآن ، توقف المطر فجأة ، لكن تموجات على البركة استمرت ، كما لو أن شيئًا ما كان يزعجها من الأسفل.
الجروح التي شفيت للتو ، مرة أخرى تظهر علامات إعادة الإنفتاح.
حدق غو تشينغ شان بصمت ، تحركت طاقته الروحية في الدانتيان ، وغطت عينيه في لحظة.
في هذه الحالة ، إذا كان بإمكانك الاستمرار في تناول لحم الوحش الشيطاني والراحة لبعض الوقت ، فسوف يفيد الجسم بشكل كبير.
فكرت المرأة لبعض الوقت وأضافت: “ضع روبوتَ مراقبة في موقعك”.
ركض تشاو لو بسرعة إلى المطبخ وأخرج كيسا شبكيا كبيرا وحبلا طويلا وسكين شحذ وأدوات أخرى.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
كان الاثنان مستعدين للخروج من المخفر.
قام بتقليب ظهره للوقوف ، لكنه سقط فجأة في الطين الأسود مرة أخرى – هذه المرة كان جسمه بالكامل مغطى بالمياه الموحلة ، ولا داعي للتلطيخ بعد الآن.
سأل غو تشينغ شان أثناء المشي: “لماذا لم تدفنوا القتلى أمام المعسكر؟ في النهاية ، كانوا جميعًا رفاقًا”
أومأ غو تشينغ شان برأسه ، واستقر قلبه أكثر قليلاً.
اشتكى تشاو ليو: “قبل ذلك ، لم يهتم القائد ببساطة ، ماذا يمكن لطاهي مثلي أن يفعل؟ إذا تركت المخفر وحدي للحفر و واجهت نوعًا من الوحوش ، فسوف أموت بالتأكيد”
تمتم غو تشينغ شان “تبقى أقل من عام”.
ربت غو تشينغ شان على كتفه وقال: “عندما نجلب الوحوش ، اذهب معي لدفن الموتى”.
قال غو تشينغ شان على مضض مرة أخرى: “لقد انتهى، تشاو لو، اخرج!”
تردد تشاو لو ، لكن لم يقل أي شيء.
وجد غو تشينغ شان نفسه لا يزال يمسك القوس إلى الأمام ، راكعًا على ركبة واحدة ، ويواجه بوابة المعسكر للإطلاق.
قال غو تشينغ شان مرة أخرى: “إن الرائحة الكريهة للدماء من حفرة الموتى قوية للغاية. إذا اجتذبت شيطانًا قويًا يمكن أن يرى من خلال تكوين الخفاء للمخفر ، سينتهي أمرنا أنا وأنت”
ركض تشاو لو بسرعة إلى المطبخ وأخرج كيسا شبكيا كبيرا وحبلا طويلا وسكين شحذ وأدوات أخرى.
“ذلك___حسنا!”
-هوانغ تشيوان: حرفيا “النهر الذهبي” ، مثل نهر ستيكس في الأساطير الصينية. إنه أكثر استخدامًا للإشارة إلى الجحيم نفسه ، بدلاً من النهر الفعلي في الجحيم الذي يحمل اسمًا مختلفًا. اعتبروه المكان الذي يذهب اليه كل من مات باستثناء الصالحين. وهو مكون من عدة طبقات.
فكر تشاو لو في المشهد ، وحفر أسنانه وأجاب.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
سار الاثنان إلى بوابة المعسكر ، كان تشاو لو بالفعل على بعد نصف خطوة خارج المخفر ، ولكن فجأة ، سحب غو تشينغ شان طوقه ، مما جعله يسقط تقريبًا.
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
انزعج تشاو ليو: “الأخ غو ، ماذا تفعل؟”
بدا أن تشاو لو أصبح أكثر شجاعة ، ونظر إلى الوحش مرة أخرى وقال بسعادة: “سافل ، هذا الكبير سيكفينا لتناول الطعام لمدة شهر.”
رفع غو تشينغ شان يده وقام بلفتة صمت.
في ذلك المساء ، أنهى غو تشينغ شان يومًا من البحث وتناول العشاء وتنزه في المركب الصناعي الرئيسي للشركة.
ما زال تشاو لو يرغب في الشكوى ، لكن برؤية وجه غو تشينغ شان المليء بالجدية ، غرق قلبه ولم يقل أي شيء آخر.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
لكنه لم يقل أي شيء.
وأشار غو تشينغ شان إلى خارج المخيم.
كان الاثنان مستعدين للخروج من المخفر.
بعد عدة أيام من الأمطار الغزيرة ، تم تشكيل بركة صغيرة الحجم على الأرض.
سار الاثنان إلى بوابة المعسكر ، كان تشاو لو بالفعل على بعد نصف خطوة خارج المخفر ، ولكن فجأة ، سحب غو تشينغ شان طوقه ، مما جعله يسقط تقريبًا.
الآن ، توقف المطر فجأة ، لكن تموجات على البركة استمرت ، كما لو أن شيئًا ما كان يزعجها من الأسفل.
منسم وبارد ، زوال رائع.
سحب غو تشينغ شان تشاو لو وتراجعوا 7-8 خطوات إلى الوراء.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
كانت لا تزال صامتة خارج المخفر.
كان قو تشينغ شان يقف تحت السطح ، على ما يبدو أنه غادر للحظة واحدة فقط ، وعاد مرة أخرى إلى هذا العالم الآخر.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
نظر تشاو لو إلى غو تشينغ شان مليئًا بالأسئلة ، لكنه رآه فقط ينظر إلى اتجاه حفرة الموتى ، ولا يزال يركز بشكل كامل.
حبس تشاو لو أنفاسه وانتظر لفترة طويلة دون أن يرى أي حركات. في ذلك الوقت ، تنفس الصعداء ، ابتسم وأراد التحدث.
ربت غو تشينغ شان على كتفه وقال: “عندما نجلب الوحوش ، اذهب معي لدفن الموتى”.
لكنه لم يقل أي شيء.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
لأن غو تشينغ شان غطى فمه ، تراجع على الفور بضع عشرات من الأمتار ، وتوقف طوال الطريق في الطرف الآخر من المخفر.
وقف غو تشينغ شان وصاح: “تشاو لو!”
ضغطه غو تشينغ شان في الوحل ، كما استلقى هو أيضا ولطخ الوحل الأسود في جميع أنحاء جسده.
-هوانغ تشيوان: حرفيا “النهر الذهبي” ، مثل نهر ستيكس في الأساطير الصينية. إنه أكثر استخدامًا للإشارة إلى الجحيم نفسه ، بدلاً من النهر الفعلي في الجحيم الذي يحمل اسمًا مختلفًا. اعتبروه المكان الذي يذهب اليه كل من مات باستثناء الصالحين. وهو مكون من عدة طبقات.
بضعة أيام من المطر قد خففت التربة بالفعل ، احتاج غو تشينغ شان فقط للاستيلاء على حفنة ، و سيلطخها على نفسه ، كما أشار إلى تشاو لو للقيام بنفس الشيء.
تردد تشاو لو ، لكن لم يقل أي شيء.
على الرغم من أن تشاو لو هو أحد العاملين في المطبخ ، إلا أنه يقوم بالعديد من الأعمال اليومية بمفرده ، ولكن بعد كل شيء ، لم يمر بهذا النوع من المعاناة ، لذلك لا يمكنه المساعدة و أراد الوقوف.
قام بتقليب ظهره للوقوف ، لكنه سقط فجأة في الطين الأسود مرة أخرى – هذه المرة كان جسمه بالكامل مغطى بالمياه الموحلة ، ولا داعي للتلطيخ بعد الآن.
قام بتقليب ظهره للوقوف ، لكنه سقط فجأة في الطين الأسود مرة أخرى – هذه المرة كان جسمه بالكامل مغطى بالمياه الموحلة ، ولا داعي للتلطيخ بعد الآن.
— — — — — — — — — — — —
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
في هذه اللحظة ، يمكن لـغو تشينغ شان استشعار الألم الخافت في جسده.
الأرض تهتز بعنف.
كان الاثنان مستعدين للخروج من المخفر.
ارتعب تشاو لو ، فتح فمه ليصرخ فقط ليقع مرة أخرى في الوحل.
قدم عملاقة كبيرة لدرجة أنها تملأ خط نظره بالكامل ، وهي أكبر عدة مرات من المخفر العسكري بأكمله.
هل تنين الارض ينقلب؟
تردد رجل النظارات الشمسية: “هذه الأشياء باهظة الثمن ؛ لدينا فقط كمية محدودة في أيدينا”
نظر تشاو لو إلى غو تشينغ شان مليئًا بالأسئلة ، لكنه رآه فقط ينظر إلى اتجاه حفرة الموتى ، ولا يزال يركز بشكل كامل.
“ميت بالفعل ، تعال ، تعال ساعدني لإحضاره”
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
دعا غو تشينغ شان واجهة اللعبة ونظر في الوقت على الساعة الرملية.
قدم.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
قدم عملاقة كبيرة لدرجة أنها تملأ خط نظره بالكامل ، وهي أكبر عدة مرات من المخفر العسكري بأكمله.
زرع تشاو لو يديه على الأرض ، فقط ليشعر بالأرض تهتز ، هو نفسه لا يستطيع أن يفعل أي شيء ، ولا حتى الوقوف.
عندما داست هذه القدم على الغابة الكثيفة خارج المخفر ، تم جرف جميع الأشجار على الأرض.
وقف وخفض صوته وسأل: “ماذا حدث؟”
بالنظر إلى أعلى القدم ، امتدت الرِّجلُ السميكة عميقًا في السحب الداكنة ، وعيناه كانت غير قادرة على رؤية النهاية.
بعد لحظات قليلة عادت المياه في البركة للهدوء.
تفاجأ تشاو لو بالنظر إلى هذا المشهد. عندها فقط أدرك أنه لم يكن هناك تنين أرضي يقلب جسمه ، كانت ببساطة هذه القدم تخطو على الأرض ، وتسبب التأثير في اهتزاز الأرض.
“ميت بالفعل ، تعال ، تعال ساعدني لإحضاره”
بعدها ، مشهد أكثر جنونًا بكثير حدث.
تابع تشاو لو نظرة غو تشينغ شان فقط لرؤية مشهد لا ينسى.
— — — — — — — — — — — —
تفاجأ تشاو لو بالنظر إلى هذا المشهد. عندها فقط أدرك أنه لم يكن هناك تنين أرضي يقلب جسمه ، كانت ببساطة هذه القدم تخطو على الأرض ، وتسبب التأثير في اهتزاز الأرض.
ملحوظة:
بدا أن تشاو لو أصبح أكثر شجاعة ، ونظر إلى الوحش مرة أخرى وقال بسعادة: “سافل ، هذا الكبير سيكفينا لتناول الطعام لمدة شهر.”
-هوانغ تشيوان: حرفيا “النهر الذهبي” ، مثل نهر ستيكس في الأساطير الصينية. إنه أكثر استخدامًا للإشارة إلى الجحيم نفسه ، بدلاً من النهر الفعلي في الجحيم الذي يحمل اسمًا مختلفًا. اعتبروه المكان الذي يذهب اليه كل من مات باستثناء الصالحين. وهو مكون من عدة طبقات.
هز رجل النظارات الشمسية رأسه ، وأخرج بعناية صندوقًا فضيًا صغيرًا ، ووضعه برفق على بقعة سرية أعلى المبنى.
بواسطة :
ومضت ستارة من الضوء ، واختفى غو تشينغ شان من الغرفة.
بدأ الهولو-براين المصغر في قراءة البيانات الشخصية لغو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
