نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 435

الهوس الجنسي الخاص

الهوس الجنسي الخاص

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

 

 


 

 

 

 

طلب مو فان من لينغ لينغ إعادة التسجيل. كما لاحظ، توقفت فجأة ليو شيان في منتصف الطريق، ولكن لا يزال مو فان لا يرى أي شيء بعد إلقاء نظرة فاحصة.

 

 

 

 

 

رآها مو فان وهي تخطو بضع خطوات أخرى إلى الأمام. لم يكن لدى المكان الكثير من الضوء، وتباطأت الفتاة من وتيرتها في الظل، وتوقفت. لسوء الحظ، كان هناك عمود ضخم يحجب معظم شخصيتها. يبدو أنها كانت تستخدم العمود كدعم لأنها كانت تحاول التقاط أنفاسها، مثل مريضة تعاني من مرض داخلها.

رآها مو فان وهي تخطو بضع خطوات أخرى إلى الأمام. لم يكن لدى المكان الكثير من الضوء، وتباطأت الفتاة من وتيرتها في الظل، وتوقفت. لسوء الحظ، كان هناك عمود ضخم يحجب معظم شخصيتها. يبدو أنها كانت تستخدم العمود كدعم لأنها كانت تحاول التقاط أنفاسها، مثل مريضة تعاني من مرض داخلها.

 

 

 

 

ومع ذلك، بعد إعادة التسجيل عدة مرات، بدا وكأن شيئًا ما كان يمسك الفتاة، مما منعها من الحركة.

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت، بدت متوترة، كما لو كانت تختنق. تشدد جسدها وسقطت ببطء على الأرض.

“هذا ممكن. تحتوي الأماكن مثل محطات مترو الأنفاق على الكثير من الظلال، لذلك يمكن لساحر الظل أن يتحرك بينها بسهولة.” أومأ مو فان برأسه.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة، التقطت كاميرا المراقبة هو تر وهو يندفع نحو الفتاة في حالة من الذعر. لم يفحص حالتها، ولكن يبدو أنه يلاحق شيء ما. كان يصرخ بغضب في المحطة الفارغة.

تقع غرفة ليو رو في نهاية الممر، بالقرب من الغابة خارج السكن الجامعي. لم يقترب مو فان مباشرة، وطرق الباب بأدب.

 

 

 

 

بعد ذلك، حمل هو تو – ليو شيان خارج المحطة، لكنه لم يتمكن من الحصول عليها للعلاج في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

قال مو فان: “يبدو أنه رأى شيئًا.”

 

 

——

 

 

“لقد راجعت التسجيل بالفعل. لا يوجد أحد يختبئ عند العمود، ولكن عندما تم حظر نصف جسد ليو شيان بسبب العمود، بدا وكأن شيئًا ما كان يمسك بها. مو فان، أنت لديك عنصر الظل. هل تعتقد أن شخصًا ما قد يستخدم تعويذة عنصر الظل للاختباء خلف العمود؟ التسجيل في تدرج رمادي، لذلك من الصعب معرفة ما إذا كانت الظلال تتحرك.”حللت لينغ لينغ.

في الفكر الثاني، بدا الأمر معقولًا تمامًا. كانت ليو رو تتمتع بمظهر رقيق وجميل، وبنية جسدية جيدة. كان مظهرها الكئيب يحث الشخص على منحها عاطفة. كان لدى مو فان انطباع أول جيد عنها، وكان من الشائع جدًا أن يتم استثناء الفتيات مثلها من قبل مجموعة من العاهرات.

 

 

 

دفع مو فان و لينغ لينغ للرجل الذي اعطاهم التسجيلات و حققوا معه، لكنهما اكتشفا أنه كان مجرد صاحب متجر عادي. ولم يقدم أي معلومات مفيدة.

“هذا ممكن. تحتوي الأماكن مثل محطات مترو الأنفاق على الكثير من الظلال، لذلك يمكن لساحر الظل أن يتحرك بينها بسهولة.” أومأ مو فان برأسه.

 

 

رآها مو فان وهي تخطو بضع خطوات أخرى إلى الأمام. لم يكن لدى المكان الكثير من الضوء، وتباطأت الفتاة من وتيرتها في الظل، وتوقفت. لسوء الحظ، كان هناك عمود ضخم يحجب معظم شخصيتها. يبدو أنها كانت تستخدم العمود كدعم لأنها كانت تحاول التقاط أنفاسها، مثل مريضة تعاني من مرض داخلها.

 

 

كانت هذه هي جميع القرائن التي قدمتها التسجيلات، مما يؤكد أساسًا أن الجاني لديه قدرات عنصر الظل.

ومع ذلك، بعد إعادة التسجيل عدة مرات، بدا وكأن شيئًا ما كان يمسك الفتاة، مما منعها من الحركة.

 

 

 

 

دفع مو فان و لينغ لينغ للرجل الذي اعطاهم التسجيلات و حققوا معه، لكنهما اكتشفا أنه كان مجرد صاحب متجر عادي. ولم يقدم أي معلومات مفيدة.

 

 

 

 

 

بدون قيادة، لم يكن أمام مو فان و لينغ لينغ أي خيار سوى التوجه إلى كلية البنات حيث كانت ليو رو تدرس فيها، لمعرفة ما إذا كان بإمكانها تقديم أي معلومات أكثر فائدة. خلاف ذلك، كان من المستحيل المضي قدما في المهمة.

“هل تبحث عن ليو رو؟ عادت إلى غرفتها لأنها شعرت فجأة بعدم الارتياح، ربما بسبب الدورة الشهرية.” قالت فتاة فظة نوعًا ما.

 

 

 

انتظر مو فان و لينغ لينغ حتى الليل. لقد جثموا في الشجيرات خارج السياج، على أمل أن الأرنب سيقتل نفسه عن طريق الاصطدام بجذع شجرة أثناء انتظارهم.

——

 

 

رأى مو فان صفًا مليئًا بالفتيات الجميلات عندما وجد فصل ليو رو. نسي تقريبا لماذا كان هناك.

 

 

لقد عرف مو فان للتو بوجود كلية البنات في شنغهاي. يبدو أن المكان هو لتعليم الممرضات والمضيفات، وبالتالي كان هناك الكثير من الطلاب الرائعين. وأشار الناس في الجوار إليها باسم جنة الرجال.

 

 

طلب مو فان من لينغ لينغ إعادة التسجيل. كما لاحظ، توقفت فجأة ليو شيان في منتصف الطريق، ولكن لا يزال مو فان لا يرى أي شيء بعد إلقاء نظرة فاحصة.

 

 

وافق مو فان بشدة على اللقب. فقط عدد قليل من الكلمات الرئيسية كانت كافية لإثارة خياله غير المحدود.

 

 

——

 

 

رأى مو فان صفًا مليئًا بالفتيات الجميلات عندما وجد فصل ليو رو. نسي تقريبا لماذا كان هناك.

“هذا ممكن. تحتوي الأماكن مثل محطات مترو الأنفاق على الكثير من الظلال، لذلك يمكن لساحر الظل أن يتحرك بينها بسهولة.” أومأ مو فان برأسه.

 

 

 

“نحن فقط نقول الحقيقة. كانت تطلب الإجازة من حين لآخر، وتقول دائمًا ‘لا’ عندما يُطلب منها زيارة الطبيب. الرب فقط من يعلم إذا أصيبت ببعض الأمراض أم لا.”

“هل تبحث عن ليو رو؟ عادت إلى غرفتها لأنها شعرت فجأة بعدم الارتياح، ربما بسبب الدورة الشهرية.” قالت فتاة فظة نوعًا ما.

 

 

تقع غرفة ليو رو في نهاية الممر، بالقرب من الغابة خارج السكن الجامعي. لم يقترب مو فان مباشرة، وطرق الباب بأدب.

 

 

ضحكت الفتيات القريبات عندما سمعوا كلماتها. قالت أحدهم التي كانت كبيرة الصدر تمامًا، “لا يوجد هناك فتاة لديها دورة شهرية من ثلاث إلى أربع مرات في الشهر. أراهن أنها مريضة بسبب العبث مع الرجال كثيرًا خارج المدرسة.”

 

 

 

 

 

“لا تقولي هكذا، لقد توفت أختها.”

 

 

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

 

 

“نحن فقط نقول الحقيقة. كانت تطلب الإجازة من حين لآخر، وتقول دائمًا ‘لا’ عندما يُطلب منها زيارة الطبيب. الرب فقط من يعلم إذا أصيبت ببعض الأمراض أم لا.”

 

 

 

 

 

كان من الواضح أن سمعة ليو رو لم تكن جيدة في الفصل.

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

 

 

 

 

في الفكر الثاني، بدا الأمر معقولًا تمامًا. كانت ليو رو تتمتع بمظهر رقيق وجميل، وبنية جسدية جيدة. كان مظهرها الكئيب يحث الشخص على منحها عاطفة. كان لدى مو فان انطباع أول جيد عنها، وكان من الشائع جدًا أن يتم استثناء الفتيات مثلها من قبل مجموعة من العاهرات.

 

 

 

 

 

——

 

 

 

 

 

قرر مو فان أن يزورها كصديق.

 

 

 

 

 

كان معظم الطلاب في الفصل في هذا الوقت. كان السكن الجامعي تحت إشراف امرأة مسنة، ومع ذلك تمكن مو فان من التسلل إلى الداخل بمساعدة عنصر الظل الخاص به.

كان من الواضح أن سمعة ليو رو لم تكن جيدة في الفصل.

 

 

 

 

تقع غرفة ليو رو في نهاية الممر، بالقرب من الغابة خارج السكن الجامعي. لم يقترب مو فان مباشرة، وطرق الباب بأدب.

 

 

“ألا يمكنهم العثور على غرفة؟” جثم مو فان في الأدغال أثناء سماع الأصوات الجنسية خارج المكان القادم من مسافة قريبة.

 

قال مو فان: “أريد أن أسألكِ عن شيء ما، لكن زملائك في الصف أخبروني أنكِ مريضة، لذا أنا هنا أقوم بزيارة لك.”

“هل تركتي الدروس مرة أخرى؟… هاه، إنه أنت؟” لم تبدو ليو رو بخير، وبدت متفاجئة تمامًا عندما رأت مو فان.

 

 

 

 

“هل تركتي الدروس مرة أخرى؟… هاه، إنه أنت؟” لم تبدو ليو رو بخير، وبدت متفاجئة تمامًا عندما رأت مو فان.

قال مو فان: “أريد أن أسألكِ عن شيء ما، لكن زملائك في الصف أخبروني أنكِ مريضة، لذا أنا هنا أقوم بزيارة لك.”

كان من الواضح أن سمعة ليو رو لم تكن جيدة في الفصل.

 

 

 

 

“أنا بخير، شكراً على اهتمامك. إلى جانب ذلك، التقيت بالفعل بالصديق الذي ذكرته أختي بجانب مكان عملها، لذا يرجى التوقف عن إزعاجي.” قالت ليو رو بنظرة تحذيرية.

 

 

 

 

 

دُهش مو فان. لم يكن يتوقع أن ينهار تمويهه بسرعة.

 

 

 

 

في الفكر الثاني، بدا الأمر معقولًا تمامًا. كانت ليو رو تتمتع بمظهر رقيق وجميل، وبنية جسدية جيدة. كان مظهرها الكئيب يحث الشخص على منحها عاطفة. كان لدى مو فان انطباع أول جيد عنها، وكان من الشائع جدًا أن يتم استثناء الفتيات مثلها من قبل مجموعة من العاهرات.

أطلق ابتسامة محرجة، وعندما كان على وشك شرح الأمر، أغلقت ليو رو الباب.

 

 

بعد ذلك، حمل هو تو – ليو شيان خارج المحطة، لكنه لم يتمكن من الحصول عليها للعلاج في الوقت المناسب.

 

بعد مرور بعض الوقت، بدت متوترة، كما لو كانت تختنق. تشدد جسدها وسقطت ببطء على الأرض.

غادر مو فان عاجزًا. كان الوضع قاتماً تمامًا، وكان من الصعب للغاية إكمال المهمة. لم يكن لديهم خيوط على الإطلاق، وحتى إذا تمكنوا من إثبات أن ليو شيان قد ماتت بعد عضها من قِبل شيء ما، فلن يكون لديهم فرصة لالتقاط مصاص الدماء.

 

 

 

 

 

——

 

 

 

 

 

بعد لقائه مع لينغ لينغ عند بوابة المدرسة، سألت لينغ لينغ على الفور عن تقدمه.

لم يذكر زملائها في الفصل أنها كانت تعاني من دورة شهرية التي يمكن ربطها بفقر الدم.

 

 

 

 

“لقد كانت ليو رو مريضة مؤخرًا، هل يمكن أن يكون…” تكهنت لينغ لينغ بعنف.

 

 

 

 

 

ومضت عيون مو فان.

أطلق ابتسامة محرجة، وعندما كان على وشك شرح الأمر، أغلقت ليو رو الباب.

 

خلال النصف الثاني من الليل، شعر مو فان بالرغبة في النوم، لكنه شعر فجأة بوجود عنصر الظل في الهواء.

 

 

لم يذكر زملائها في الفصل أنها كانت تعاني من دورة شهرية التي يمكن ربطها بفقر الدم.

 

 

خلال النصف الثاني من الليل، شعر مو فان بالرغبة في النوم، لكنه شعر فجأة بوجود عنصر الظل في الهواء.

 

 

ربما لم تكن مريضة، لكن مصاص الدماء كان يمص دمها سراً دون أن يلاحظها؟

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

 

“ألا يمكنهم العثور على غرفة؟” جثم مو فان في الأدغال أثناء سماع الأصوات الجنسية خارج المكان القادم من مسافة قريبة.

 

 

“ذكر هو تو أن معظم مصاصي الدماء لديهم هوسهم الجنسي الخاصة. كانت ليو شيان وليو رو توأمان، لذلك من المحتمل أن يكون هوس مصاص الدماء الجنسي هو التوأمان. لذلك، بعد أن وضع يديه على الأخت الكبرى، أصبح الآن يريد الأخت الصغرى!” فسر مو فان.

 

 

——

 

 

قالت لينغ لينغ “لذا يمكننا العثور عليه عن طريق مراقبة ليو رو.”

 

 

 

 

كان معظم الطلاب في الفصل في هذا الوقت. كان السكن الجامعي تحت إشراف امرأة مسنة، ومع ذلك تمكن مو فان من التسلل إلى الداخل بمساعدة عنصر الظل الخاص به.

شعر مو فان برغبة في إعطاء قبلة لـ لينغ لينغ الذكية بعد العثور على لمحة من الأمل لإكمال مهمته. لسوء الحظ، كانت لينغ لينغ قد شاهدت بالفعل من خلال دوافعه، و تم سد وجهها الأحمر بيدها الصغيرة.

 

 

لم يحدث شيء في الليلة الأولى. بقيت ليو رو في غرفتها، حتى زميلتها في الغرفة أعادت وجباتها إلى المنزل.

 

 

قالت لينغ لينغ، و وجهها مليء بازدراء: “من فضلك، ما زلت أخطط للزواج في المستقبل.”

 

 

 

 

قرر مو فان أن يزورها كصديق.

أخرج مو فان ضحكة مجوفة.

 

 

“هل تركتي الدروس مرة أخرى؟… هاه، إنه أنت؟” لم تبدو ليو رو بخير، وبدت متفاجئة تمامًا عندما رأت مو فان.

 

 

——

 

 

بدون قيادة، لم يكن أمام مو فان و لينغ لينغ أي خيار سوى التوجه إلى كلية البنات حيث كانت ليو رو تدرس فيها، لمعرفة ما إذا كان بإمكانها تقديم أي معلومات أكثر فائدة. خلاف ذلك، كان من المستحيل المضي قدما في المهمة.

 

 

انتظر مو فان و لينغ لينغ حتى الليل. لقد جثموا في الشجيرات خارج السياج، على أمل أن الأرنب سيقتل نفسه عن طريق الاصطدام بجذع شجرة أثناء انتظارهم.

لحسن الحظ ، لم تكن لينغ لينغ موجودة، لأنه بالتأكيد لم يكن المشهد الأفضل بالنسبة لها.

 

 

 

بعد فترة وجيزة، التقطت كاميرا المراقبة هو تر وهو يندفع نحو الفتاة في حالة من الذعر. لم يفحص حالتها، ولكن يبدو أنه يلاحق شيء ما. كان يصرخ بغضب في المحطة الفارغة.

لم يحدث شيء في الليلة الأولى. بقيت ليو رو في غرفتها، حتى زميلتها في الغرفة أعادت وجباتها إلى المنزل.

لم يذكر زملائها في الفصل أنها كانت تعاني من دورة شهرية التي يمكن ربطها بفقر الدم.

 

 

 

 

في الليلة الثانية، كانت هناك بعض الحركة في الغابة، ولكن اتضح أن طالبة ما لديها موعد سري مع شخص من خارج المدرسة.

لحسن الحظ ، لم تكن لينغ لينغ موجودة، لأنه بالتأكيد لم يكن المشهد الأفضل بالنسبة لها.

 

 

 

 

“ألا يمكنهم العثور على غرفة؟” جثم مو فان في الأدغال أثناء سماع الأصوات الجنسية خارج المكان القادم من مسافة قريبة.

جمع مو فان تركيزه بسرعة.

 

خلال النصف الثاني من الليل، شعر مو فان بالرغبة في النوم، لكنه شعر فجأة بوجود عنصر الظل في الهواء.

 

في الفكر الثاني، بدا الأمر معقولًا تمامًا. كانت ليو رو تتمتع بمظهر رقيق وجميل، وبنية جسدية جيدة. كان مظهرها الكئيب يحث الشخص على منحها عاطفة. كان لدى مو فان انطباع أول جيد عنها، وكان من الشائع جدًا أن يتم استثناء الفتيات مثلها من قبل مجموعة من العاهرات.

لحسن الحظ ، لم تكن لينغ لينغ موجودة، لأنه بالتأكيد لم يكن المشهد الأفضل بالنسبة لها.

 

 

قال مو فان: “يبدو أنه رأى شيئًا.”

 

 

خلال النصف الثاني من الليل، شعر مو فان بالرغبة في النوم، لكنه شعر فجأة بوجود عنصر الظل في الهواء.

 

 

 

 

 

جمع مو فان تركيزه بسرعة.

——

 

 

 

بعد فترة وجيزة، التقطت كاميرا المراقبة هو تر وهو يندفع نحو الفتاة في حالة من الذعر. لم يفحص حالتها، ولكن يبدو أنه يلاحق شيء ما. كان يصرخ بغضب في المحطة الفارغة.

السمكة قد أكلت الطعم!

 

 

 

 

 

………….. 

“هل تركتي الدروس مرة أخرى؟… هاه، إنه أنت؟” لم تبدو ليو رو بخير، وبدت متفاجئة تمامًا عندما رأت مو فان.

 

فصل +18 نوعا ما بس بحط للاحتياط علشان رمضان

 

 

ترجمة: Scrub 

 

رآها مو فان وهي تخطو بضع خطوات أخرى إلى الأمام. لم يكن لدى المكان الكثير من الضوء، وتباطأت الفتاة من وتيرتها في الظل، وتوقفت. لسوء الحظ، كان هناك عمود ضخم يحجب معظم شخصيتها. يبدو أنها كانت تستخدم العمود كدعم لأنها كانت تحاول التقاط أنفاسها، مثل مريضة تعاني من مرض داخلها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط