هل ثعبان تحول الى هاكر*؟
الفصل 388:
وانغ شياو جن تردد للحظة وجيزة قبل التحية مرة أخرى وقال: “سأعود حيا!”
.
عضو المجلس تشو مينغ قال مع إيماءة: “حسناً، سوف نسمح له بالرحيل.”
.
مو فان شعر انه سيسقط على ركبتيه.
.
مو فان شعر انه سيسقط على ركبتيه.
(الهاكر: شخص يعرف البرمجة وضليع جدا فيها ويستطيع ان يكشف الثغرات ف الأنظمة ليستغلها لصالحه ويخرج منها مكاسب لنفسه. وفي سياق الفصل اقرأ لآخر الفصر وستفهم في أي سياق اتى هذا المعنى.)
تانغ يوي أمسكتها الإثارة وهي تحدق في اختفائهم بعدم تصديق. ثم انفجرت في البكاء وهي تنظر إلى مو فان. ولم تتوقع ان يستطيع مو فان القيام بذلك فعلاً. بينما كانت عاجزة تماماً، كان قد أنقذ ثعبان الطوطم الأسود الذي عاملته مثل الأسرة.
عيون الجميع كانت وامضة بالأمل بعد سماع اقتراح وانغ شياو جن. إذا تمكنوا من علاج الطاعون، فإن صقور السحر البيضاء سوف تنسحب بعد أن فقدت أهدافها. لقد ظلوا دائماً داخل أراضيهم، وبالتالي يجب أن يكون هناك سبب يدعو إلى غزو بشكل يائس للبشر.
مو فان شعر انه سيسقط على ركبتيه.
لي تيان قال: “ايها القائد، ربما يجب علينا تجربة فكرة الشاب؟ لن يكون الموقف أسوأ إذا فشل”.
…….
القائدون في قاعة الاجتماع وافقوا أيضاً.
وانغ شياو جن تردد للحظة وجيزة قبل التحية مرة أخرى وقال: “سأعود حيا!”
“حسنا، وانغ شياو جن، اليس كذلك؟ إذا استطعت جلب بعض اعشاب الصقر الاحمر، سأكافأك باللقب حامي هانغ تشو!”
.
وانغ شياو جن أجاب مع التحية وقال: “سوف أتأكد من إنجاز المهمة!”
.
“وانغ شياو جن أنت تعرف أن قمة الجبل الغربية أكثر خطورة من ساحة المعركة. هناك فرصة كبيرة لأنك سوف تفقد حياتك. هل أنت متأكد أنك تريد أن تفعل ذلك؟”
_ أه الجميع قلق للغاية بشأن الوضع. ألن أكون بلا قلب اذا لم افكر في هذا الآن؟ _
وانغ شياو جن تردد للحظة وجيزة قبل التحية مرة أخرى وقال: “سأعود حيا!”
تانغ يوي كانت مذهولة، قبل ان تومض عيونها. وأعطت فجأة مو فان قبلة على خده.
لينغ تشينغ نظرت فاحصة على النظرة على وجه الشاب، وتذكرت عضو المجلس ليو ميان وموقفه الغير مبالي رغم ما قام به. بالمقارنة مع هذا الشاب الذي لا يعرف الخوف، لينغ تشينغ اكتشفت هذا ان عضو المجلس مع سلطة كبيرة كان أسوأ بكثير من الشاب الذي لم يحصل بعد على رتبته العسكرية.
“وانغ شياو جن أنت تعرف أن قمة الجبل الغربية أكثر خطورة من ساحة المعركة. هناك فرصة كبيرة لأنك سوف تفقد حياتك. هل أنت متأكد أنك تريد أن تفعل ذلك؟”
لينغ تشينغ تأثرت من روح هذا الشاب. ثم نظرت في لينغ لينغ وقالت: “لينغ لينغ، يجب أن تذهبي مع وانغ شياو جن. تأكدي من عودته حياً!”
“حسنا، وانغ شياو جن، اليس كذلك؟ إذا استطعت جلب بعض اعشاب الصقر الاحمر، سأكافأك باللقب حامي هانغ تشو!”
لينغ تشينغ نظرت إلى مو فان وتعرف لماذا جاء إلى هنا. لقد تحدثت إلى عضو المجلس تشو مينغ: “عضو المجلس، ثعبان الطوطم الأسود لا علاقة له بالطاعون، هل يمكنك السماح له بالرحيل وتخصيص الأشخاص الذين يحرسون البحيرة الغربية إلى خط المواجهة؟ خلاف ذلك، فإننا لن نستمر حتى وصول اعشاب الصقر الاحمر.”
_ هل ثعبان تحول الى خارق؟ _
عضو المجلس تشو مينغ حك لحيته. لا يوجد حتى الآن دليل يثبت ذلك ان ثعبان الطوطم الأسود كان ودوداً، لكن وفقاً لأخبار رجاله، ثعبان الطوطم الأسود كان على وشك الموت. حتى لو قاموا بسحب الختم، لن يستطع أن يلحق بهم أي ضرر. معتبرا أن تانغ تشونغ يمكن أن توفر قبيلته قوة نيران قوية للمعركة، من أجل أن تتعاون قبيلته بشكل كامل مع الجيش، كان من المنطقي أكثر لاعباء حياة ثعبان الطوطم الأسود.
.
عضو المجلس تشو مينغ قال مع إيماءة: “حسناً، سوف نسمح له بالرحيل.”
مو فان اعتذر بسرعة: “اعتقدت انه سيكون في مأمن من المرض.”
لينغ تشينغ ابتسمت أخيراً لمرة واحدة. وقالت على الفور لمو فان: “سوف تجلب أمر عضو المجلس تشو مينغ الى البحيرة الغربية واطلب منهم سحب تشكيلة العقاب البرقية. واطلب منهم التوجه إلى القلعة الغربية في الحال للدفاع ضد جيش صقور السحر البيضاء.”
وانغ شياو جن أجاب مع التحية وقال: “سوف أتأكد من إنجاز المهمة!”
مو فان اطلق ابتسامة لم يكن مجهودهم عبثا! تمكنوا أخيراً من إنقاذ ثعبان الطوطم الأسود. والآن، كانت مسألة وقت فقط حتى الانسة تانغ يوي تكرس حياتها له …
قالت تانغ يوي التي تنظر في ثعبان الطوطم الأسود: “بالطبع، ولكن بحجمه، سيحتاج إلى شاحنة كاملة منها. أين يمكن أن نجدها؟”.
_ أه الجميع قلق للغاية بشأن الوضع. ألن أكون بلا قلب اذا لم افكر في هذا الآن؟ _
قالت تانغ يوي مع عيون حمراء: “أنا .. أنا لا أعرف … أستطيع أن أشعر أن هالته أصبحت ضعيفة للغاية. إذا لم نتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذه … فقد يسقط في نوم أبدي هكذا …”.
(معاك من اول فصل في الرواية واحنا متأكدين وعارفين بالضبط في شو بتفكر انتا على وجه التحديد خخخخخخ.)
“حسنا، وانغ شياو جن، اليس كذلك؟ إذا استطعت جلب بعض اعشاب الصقر الاحمر، سأكافأك باللقب حامي هانغ تشو!”
…….
…….
مو فان عاد على الفور إلى المدينة وذهب مباشرة إلى جسر سو. مطارد البرق التسعة كانت لا تزال تقف بحزم على البحيرة، وتقمع الثعبان الأسود الطوطم العملاق.
مو فان عاد على الفور إلى المدينة وذهب مباشرة إلى جسر سو. مطارد البرق التسعة كانت لا تزال تقف بحزم على البحيرة، وتقمع الثعبان الأسود الطوطم العملاق.
ثعبان الطوطم الأسود كان هو مثل نفس المرة الأخيرة التي رآه فيها، حتى ان جسده كان ملتفاً بينما استراح رأسه فوق جسده. بدا أنه في نوم عميق. مو فان مشى حتى وصل الى تانغ يوي، التي كانت لا تزال تحرسه في نفس المكان.
مو فان ابتسم: “ألم تدركي أن هناك شيئاً مختلفاً؟”
سأل مو فان: “يجب أن يكون لا يزال على قيد الحياة، أليس كذلك؟”.
ثعبان الطوطم الأسود كان هو مثل نفس المرة الأخيرة التي رآه فيها، حتى ان جسده كان ملتفاً بينما استراح رأسه فوق جسده. بدا أنه في نوم عميق. مو فان مشى حتى وصل الى تانغ يوي، التي كانت لا تزال تحرسه في نفس المكان.
قالت تانغ يوي مع عيون حمراء: “أنا .. أنا لا أعرف … أستطيع أن أشعر أن هالته أصبحت ضعيفة للغاية. إذا لم نتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذه … فقد يسقط في نوم أبدي هكذا …”.
(انا شو قلت لكم فوق … بطلنا واحنا عارفينه خخخخخخ. المهمة تمت بنجاح والاهداف تم تحقيقها خخخخخخ)
مو فان ابتسم: “ألم تدركي أن هناك شيئاً مختلفاً؟”
تانغ يوي التي لا تستطيع حجب العاطفة فتحت ذراعيها وأعطت مو فان عناق(كبييير). لقد ضاعت بالفعل، ولم تعرف كيف تعبر عن امتنانها له.
تانغ يوي لم تدرك ماذا كان مو فان يحاول قوله. وحدقت فيه بتعبير محتار. في وقت لاحق، رأت المطارد التسعة كانت تختفي ببطء. واعمدة البرق التسعة قد اختفت تماماً.
سأل مو فان: “يجب أن يكون لا يزال على قيد الحياة، أليس كذلك؟”.
مع تبدد الطاقة، عادت البحيرة إلى الهدوء.
.
تانغ يوي أمسكتها الإثارة وهي تحدق في اختفائهم بعدم تصديق. ثم انفجرت في البكاء وهي تنظر إلى مو فان. ولم تتوقع ان يستطيع مو فان القيام بذلك فعلاً. بينما كانت عاجزة تماماً، كان قد أنقذ ثعبان الطوطم الأسود الذي عاملته مثل الأسرة.
.
تانغ يوي التي لا تستطيع حجب العاطفة فتحت ذراعيها وأعطت مو فان عناق(كبييير). لقد ضاعت بالفعل، ولم تعرف كيف تعبر عن امتنانها له.
مو فان عاد على الفور إلى المدينة وذهب مباشرة إلى جسر سو. مطارد البرق التسعة كانت لا تزال تقف بحزم على البحيرة، وتقمع الثعبان الأسود الطوطم العملاق.
ومو فان كان ينتظر هذه اللحظة طوال الوقت …
مو فان كان مصعوق. لم يكن مستعداً تماماً لذلك. كان قد فقد للتو قبلة الأولى من خده الأيمن، تماماً مثل ذلك.
(انا شو قلت لكم فوق … بطلنا واحنا عارفينه خخخخخخ. المهمة تمت بنجاح والاهداف تم تحقيقها خخخخخخ)
تانغ يوي أمسكتها الإثارة وهي تحدق في اختفائهم بعدم تصديق. ثم انفجرت في البكاء وهي تنظر إلى مو فان. ولم تتوقع ان يستطيع مو فان القيام بذلك فعلاً. بينما كانت عاجزة تماماً، كان قد أنقذ ثعبان الطوطم الأسود الذي عاملته مثل الأسرة.
لقد ربت بهدوء على ظهر تانغ يوي مثل رجل نبيل، في حين أن رأسه حُفر في شعرها والرائحة حول عنقها واستنشقها بشدة. وانزلقت أصابعه ببطء إلى أسفل. خلال انفجار العاطفة، لا يمكن لأحد أن يضمن التواصل الجسدي بين شخصين سيبقى مناسب. كان من الطبيعي أن تحدث الحوادث. على سبيل المثال، كانت يديه تضغطان الآن على وركين تانغ يوي. في مثل هذا الوقت، فإن المرأة التي كانت تعاني من طفرة كبيرة في العاطفة لن تكون على دراية بالتفاصيل الصغيرة مثل هذه!
قالت تانغ يوي التي تنظر في ثعبان الطوطم الأسود: “بالطبع، ولكن بحجمه، سيحتاج إلى شاحنة كاملة منها. أين يمكن أن نجدها؟”.
تانغ يوي عانقت مو فان لفترة طويلة، ومو فان منغمس في إحساس كبير، وليس على استعداد للافراج عن قبضته …
تانغ يوي استدارت ويبدو أنها غضبت: “أنت أيها الأحمق، هل تحاول أن تعطي الرجل الكبير أمصال الدم التي تسببت في الطاعون؟”
في وقت لاحق، تانغ يوي اعادت توجيه تركيزها على ثعبان الطوطم الأسود. وتشكيلة العقاب البرقية تم سحبها، ولم يعد على وحش الطوطم أن يعاني من التعذيب من البرق. ومع ذلك، كان هالته لا تزال ضعيفة للغاية. تانغ يوي ليس لديها أي فكرة عن كيفية علاج جروحه، إلا إذا تمكنت من الحصول على أكثر من مائة معالج هنا لإلقاء سحر الشفاء على ثعبان الطوطم الأسود في الوقت ذاته.
(انا شو قلت لكم فوق … بطلنا واحنا عارفينه خخخخخخ. المهمة تمت بنجاح والاهداف تم تحقيقها خخخخخخ)
مو فان قال: “الانسة تانغ يوي، ثعبان الطوطم الأسود في مثل هذه الحالة الخطيرة. لقد فقد قدراً كبيراً من الدم. هل تعتقدين أن مصل الدم الذي يصنع للبشر سيساعد؟”.
قالت تانغ يوي التي تنظر في ثعبان الطوطم الأسود: “بالطبع، ولكن بحجمه، سيحتاج إلى شاحنة كاملة منها. أين يمكن أن نجدها؟”.
قالت تانغ يوي التي تنظر في ثعبان الطوطم الأسود: “بالطبع، ولكن بحجمه، سيحتاج إلى شاحنة كاملة منها. أين يمكن أن نجدها؟”.
(معاك من اول فصل في الرواية واحنا متأكدين وعارفين بالضبط في شو بتفكر انتا على وجه التحديد خخخخخخ.)
مو فان سقطت في تفكير عميق، قبل أن يتكلم بنظرة صارمة: “لدي طريقة للحصول على شاحنة من مصل الدم، لكنها قد تكون معيبة …”
وانغ شياو جن تردد للحظة وجيزة قبل التحية مرة أخرى وقال: “سأعود حيا!”
تانغ يوي استدارت ويبدو أنها غضبت: “أنت أيها الأحمق، هل تحاول أن تعطي الرجل الكبير أمصال الدم التي تسببت في الطاعون؟”
تانغ يوي أمسكتها الإثارة وهي تحدق في اختفائهم بعدم تصديق. ثم انفجرت في البكاء وهي تنظر إلى مو فان. ولم تتوقع ان يستطيع مو فان القيام بذلك فعلاً. بينما كانت عاجزة تماماً، كان قد أنقذ ثعبان الطوطم الأسود الذي عاملته مثل الأسرة.
مو فان اعتذر بسرعة: “اعتقدت انه سيكون في مأمن من المرض.”
لقد كان لديه مجرد تفكير عشوائي، ولكن اتضح أنه يمكنهم بالفعل إطعام ثعبان الطوطم الأسود أمصال الدم!
تانغ يوي كانت مذهولة، قبل ان تومض عيونها. وأعطت فجأة مو فان قبلة على خده.
ثعبان الطوطم الأسود كان هو مثل نفس المرة الأخيرة التي رآه فيها، حتى ان جسده كان ملتفاً بينما استراح رأسه فوق جسده. بدا أنه في نوم عميق. مو فان مشى حتى وصل الى تانغ يوي، التي كانت لا تزال تحرسه في نفس المكان.
مو فان كان مصعوق. لم يكن مستعداً تماماً لذلك. كان قد فقد للتو قبلة الأولى من خده الأيمن، تماماً مثل ذلك.
(وفصل 135 و136 من الرواية شو وضعهم؟ ههههه.)
(وفصل 135 و136 من الرواية شو وضعهم؟ ههههه.)
(معاك من اول فصل في الرواية واحنا متأكدين وعارفين بالضبط في شو بتفكر انتا على وجه التحديد خخخخخخ.)
مو فان صاح عندما رأى رد فعل تانغ يوي وقال: “لا، هل تقول لي أن هذا الرجل لا يمكن تعرضه للتسمم؟”
تانغ يوي كانت مذهولة، قبل ان تومض عيونها. وأعطت فجأة مو فان قبلة على خده.
تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وأشارت على ثعبان الطوطم الأسود، وأضافت: “انه جد جميع السموم (منيع ضد كل السموم)!!”
مو فان صاح عندما رأى رد فعل تانغ يوي وقال: “لا، هل تقول لي أن هذا الرجل لا يمكن تعرضه للتسمم؟”
مو فان شعر انه سيسقط على ركبتيه.
.
لقد كان لديه مجرد تفكير عشوائي، ولكن اتضح أنه يمكنهم بالفعل إطعام ثعبان الطوطم الأسود أمصال الدم!
(انا شو قلت لكم فوق … بطلنا واحنا عارفينه خخخخخخ. المهمة تمت بنجاح والاهداف تم تحقيقها خخخخخخ)
_ هل ثعبان تحول الى خارق؟ _
.
تانغ يوي لم تدرك ماذا كان مو فان يحاول قوله. وحدقت فيه بتعبير محتار. في وقت لاحق، رأت المطارد التسعة كانت تختفي ببطء. واعمدة البرق التسعة قد اختفت تماماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
