تحويل الرمل الى ذهب!
الفصل 252
مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.
.
كانت المشكلة أنه من الواضح أنه لم يحارب أي شيء، ولم يقتل أي وحش سحري، فكيف يمكن للقلادة أن تنتج جوهر الروح؟
.
كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.
.
طرق مو فان باب المعلم العجوز، تثائب المعلم العجوز وهو ينظر إلى مو فان قائلاً: “لقد استيقظت مبكراً، ما المشكلة؟”
مع حلول المساء، انتقل مو فان بهدوء إلى السطح.
طرق مو فان باب المعلم العجوز، تثائب المعلم العجوز وهو ينظر إلى مو فان قائلاً: “لقد استيقظت مبكراً، ما المشكلة؟”
كان الهواء في المدينة الإمبراطورية أسوأ من مدينة الشيطان. بغض النظر عن أي جزء من المدينة كنت فيه، لم يكن هناك طريقة لك لرؤية السماء المرصعة بالنجوم. جعلت الغيوم الليلة حالكة السواد وكل شيء غير واضح. وكان هناك طبقة من الرذاذ الأصفر حولها، مثل تلوث الضوء.
تحمل هذا التردد، والصباح الباكر وصل أخيراً.
خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.
مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.
من كان يعرف السبب، لكن قلادة اللوتس الصغيرة كانت غريبة بعض الشيء اليوم، لأنها كانت تبعث بإشراق غريب. اعتقد مو فان ان ذلك كان غريب جداً.
مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.
خلال اليومين الماضيين، بينما كان يزور المواقع التاريخية السحرية، ذهب مو فان إلى السيد تشيو يوهوا على وجه التحديد ليسأل عن الأمور المتعلقة بأداة استحضار الارواح.
تحويل الرمل الى ذهب!
إذ اشير إلى ما ذكره تشاو مان يان من قبل، انه لا يمكن رؤية بقايا الروح وجواهر الروح التي تظهر بعد الموت، وبالتالي لا يمكن جمعها أيضاً. فقط مستحضرين الأرواح كانوا قادرين على السيطرة عليها.
اما مو فان لم يعد يدفع مزيد من الاهتمام لقلادة اللوتس الصغيرة. وغرق في تدريب النمو.
إذا أراد السحرة الآخرون جمع بقايا الروح أو جواهر الروح، كان عليهم استخدام ادوات استحضار الارواح المصنوعة من قبل مستحضرين الأرواح.
كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.
فقط ماذا كانت قلادة اللوتس الصغيرة؟ فلقد كانت أداة تأمل ثمينة، وكذلك أداة استحضار ارواح.
مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!
الليلة، كان الضوء المنبعث منها غريباً بشكل خاص. مو فان قرر التحقق ويرى ما يمكن ان يعرفه.
وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!
مياه الربيع المقدسة تم تخزينها داخل قلادة اللوتس الصغيرة، وتم هضمها بالكامل تقريباً. السبب في أن يو أنغ كان قادراً على الشعور بهالة الربيع المقدسة تحت الارض كان بسبب قلادة اللوتس الصغيرة قد اخرجت بعض من قطرات مياه الربيع المقدسة الي تم تخزينها بداخلها.
كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.
عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.
مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.
ربما لأن تدريب النمو الخاص به في ذلك الوقت لم يكن مرتفعاً بما فيه الكفاية، وكانت نيته غير قادرة على الدخول في عالم قلادة اللوتس الصغيرة. ولكن في هذا الوقت، مو فان شعر وكأنها المرة الأولى له باستخدام استدعاء الأبعاد، وشعرت نيته كما لو كانت في مكان مختلف عن بيتها.
مع حلول الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت تضيء وهج أخضر. من وقت لآخر، ستبدأ في الارتعاش أيضاً. حتى مو فان لم يكن متأكداً مئة في المئة ان قلادة اللوتس الصغيرة كانت في الواقع قلادة، وبعدها كان يشك في أنها كائن حي.
الليلة، كان الضوء المنبعث منها غريباً بشكل خاص. مو فان قرر التحقق ويرى ما يمكن ان يعرفه.
عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.
زاد اشعاع اليرقات الى حد ما. بدأت تتجمع وهي تتلألأ فوق النهر الصافي، كانت ببساطة جميلة للغاية. ومع ذلك، بمجرد أنه كان واضحاً ما كان إشعاع اليراعات، مو فان لم يعد قادراً على التفكير فيها على أنها جميلة.
ربما لأن تدريب النمو الخاص به في ذلك الوقت لم يكن مرتفعاً بما فيه الكفاية، وكانت نيته غير قادرة على الدخول في عالم قلادة اللوتس الصغيرة. ولكن في هذا الوقت، مو فان شعر وكأنها المرة الأولى له باستخدام استدعاء الأبعاد، وشعرت نيته كما لو كانت في مكان مختلف عن بيتها.
كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.
ومع ذلك، مو فان لم يذعر. حتى شيء مثل معبد الخطوات الثلاثة كان يملك مساحة هائلة مخبأة داخله، قلادة اللوتس الصغيرة الغامضة تملك عالم مختلف في داخلها وهذا لم يكن شيئاً غريباً على الاطلاق. خلاف ذلك، اين ستكون ميادة الربيع المقدسة قد ذهبت؟ وأين تضع الأرواح التي تم جمعها؟
الليلة، كان الضوء المنبعث منها غريباً بشكل خاص. مو فان قرر التحقق ويرى ما يمكن ان يعرفه.
مع استمرار نيته بالتجول، أدرك أن قطعة الفراغ هذه لم تكن في الحقيقة كبيرة. وعندها مو فان تجول بشكل أعمق، وسرعان ما رصد نهر واضح بشكل لا يصدق في منتصفها.
بدأت عيون المدرب العجوز في التألق. كان الأمر كما لو أنه التقى سيداً عظيماً آخر كان يبحث عن هذا النوع من الدراسة وعندها قال بتعب: “من أين قرأت هذا الكتاب، يجب أن يكون كتاباً قديماً! لقد صادفت في الواقع بعض المواد القديمة للغاية التي تحتوي على بعض السجلات عن ذلك.”
الهالة المنبعثة من النهر كانت مثل مياه الربيع المقدسة. يمكن القول أنه كان هناك نهر يتدفق داخل فراغ قلادة اللوتس الصغيرة!
خطط مو فان على مواصلة التأمل الليلة وأراد التركيز على عنصر الاستدعاء الذي تطور مؤخراُ إلى سديم.
عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.
عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.
زاد اشعاع اليرقات الى حد ما. بدأت تتجمع وهي تتلألأ فوق النهر الصافي، كانت ببساطة جميلة للغاية. ومع ذلك، بمجرد أنه كان واضحاً ما كان إشعاع اليراعات، مو فان لم يعد قادراً على التفكير فيها على أنها جميلة.
جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …
لوضعها بطريقة لطيفة، كانت الأشياء العائمة فوق النهر بقايا الأرواح.
كانت المشكلة أنه من الواضح أنه لم يحارب أي شيء، ولم يقتل أي وحش سحري، فكيف يمكن للقلادة أن تنتج جوهر الروح؟
بطريقة سيئة، كانوا كل الأرواح التي جمعها.
مياه الربيع المقدسة تم تخزينها داخل قلادة اللوتس الصغيرة، وتم هضمها بالكامل تقريباً. السبب في أن يو أنغ كان قادراً على الشعور بهالة الربيع المقدسة تحت الارض كان بسبب قلادة اللوتس الصغيرة قد اخرجت بعض من قطرات مياه الربيع المقدسة الي تم تخزينها بداخلها.
في البداية، عندما قتل مو فان الذئب الروحي الذي ينتمي إلى المشرف باي يانغ فان قلادة اللوتس الصغيرة قد استوعبت بقايا الذئب الروحي.
فقط ماذا كانت قلادة اللوتس الصغيرة؟ فلقد كانت أداة تأمل ثمينة، وكذلك أداة استحضار ارواح.
منذ ذلك الحين، الوحوش السحرية والناس من الفاتيكان الاسود التي تم قتلهم من قبله قد تحولت جميعها إلى تلك النقاط من الضوء الاخضر الطافية في قلادة اللوتس الصغيرة
مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.
إذا أراد السحرة الآخرون جمع بقايا الروح أو جواهر الروح، كان عليهم استخدام ادوات استحضار الارواح المصنوعة من قبل مستحضرين الأرواح.
مو فان كان في حيرة أيضاً. انه حقاً لم يفهم لماذا قلادة اللوتس الصغيرة كانت مدمنة على جمع كل غنائم الحرب.
عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.
لحسن الحظ، لم يمض وقت طويل بعد ذلك، وبدأ التألق الأخضر يضيئ الظلمة. على الرغم من مو فان كان مشتبه، لأنه لا يستطيع معرفة ما كان يحدث، وكان عليه التوقف عن إضاعة الوقت.
في البداية، عندما قتل مو فان الذئب الروحي الذي ينتمي إلى المشرف باي يانغ فان قلادة اللوتس الصغيرة قد استوعبت بقايا الذئب الروحي.
كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.
كان اخراج مياه الربيع المقدسة مرة أخرى ببساطة امر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، يبدو ان لها صلة بقلادة اللوتس الصغيرة. حتى لو أراد شخص ما أخذها، فسيكون ذلك مستحيلاً. بصراحة، الفاتيكان الاسود لم يعد لديه أي إمكانية للحصول على مياه الربيع المقدسة.
اما مو فان لم يعد يدفع مزيد من الاهتمام لقلادة اللوتس الصغيرة. وغرق في تدريب النمو.
كانوا جميعا بقايا الروح. مقارنة مع جواهر الروح التي يمكن استخدامها لإنشاء ادوات مسار النجوم السحرية وادوات السديم السحرية كان الفرق مثل حبة الرمل والذهب. منذ ان قلادة اللوتس الصغيرة أحبت جمعها، اذا أنه سوف يتركها تفعل ما يحلو لها. كون قلادة اللوتس الصغيرة لها هدف لم يكن سيئاً.
عندما دخل النصف الأخير من الليل، قلادة اللوتس الصغيرة بدأت ترتجف باستمرار مرة اخرى.
كان الهواء في المدينة الإمبراطورية أسوأ من مدينة الشيطان. بغض النظر عن أي جزء من المدينة كنت فيه، لم يكن هناك طريقة لك لرؤية السماء المرصعة بالنجوم. جعلت الغيوم الليلة حالكة السواد وكل شيء غير واضح. وكان هناك طبقة من الرذاذ الأصفر حولها، مثل تلوث الضوء.
مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!
الليلة، كان الضوء المنبعث منها غريباً بشكل خاص. مو فان قرر التحقق ويرى ما يمكن ان يعرفه.
مو فان فتح عينيه على مصراعيها وفمه كان مفتوح بما يكفي لتدخل قبضة داخلها!
الفصل 252 – تحويل الرمل الى ذهب!
كان الإشراق الأخضر المتناثر والإشراق الأخضر المكثف شيئين مختلفين تماماً. كانت بقايا الروح السابقة لا قيمة لها مثل حبة الرمل، وكان هذا الأخير جوهر الروح يستحق بقدر الذهب!
مو فان كان يجلس على السطح وهو يشاهد قلادة اللوتس الصغيرة في حيرة وقال: “لماذا أنتِ صاخبة جداً؟ لماذا لستي نائمة في جوف الليل، وايضا تخرجي بعض الضوء الأخضر الغريب … “.
كانت المشكلة أنه من الواضح أنه لم يحارب أي شيء، ولم يقتل أي وحش سحري، فكيف يمكن للقلادة أن تنتج جوهر الروح؟
الفصل 252
وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!
.
مو فان عزم على التحقيق وفجأة أدرك ان بقايا الروح التي كانت تحوم فوق النهر لم تعد هناك. كانت المساحة فوق النهر خالية تماماً، ولم يكن هناك سوى جوهر الروح مع تألق شديد التركيز. كان يفتن مثل ضوء القمر!
مو فان فتح عينيه. تماماً عندما كان على وشك تأنيب القلادة، أدرك فجأة أن الإشراق الأخضر المتناثر قد تركز بشكل كبير!
مو فان لم يكن هذا النوع من الاشخاص الذي يفكر ان هذه نعمة من السماء. كان بحاجة إلى توضيح كل شيء له قبل أن يشعر بالأمان.
إذ اشير إلى ما ذكره تشاو مان يان من قبل، انه لا يمكن رؤية بقايا الروح وجواهر الروح التي تظهر بعد الموت، وبالتالي لا يمكن جمعها أيضاً. فقط مستحضرين الأرواح كانوا قادرين على السيطرة عليها.
جوهر الروح هذا قد فاجئه. كان مثل التقاط شيئ ثمين من الشارع …
كما هو متوقع، قلادة اللوتس الصغيرة حوَّلت كل بقايا الروح الى جوهر الروح .
كان السعادة شيء، ولكن قلبه كان لا يزال غير مرتاح.
تحمل هذا التردد، والصباح الباكر وصل أخيراً.
ومع ذلك، مو فان لم يذعر. حتى شيء مثل معبد الخطوات الثلاثة كان يملك مساحة هائلة مخبأة داخله، قلادة اللوتس الصغيرة الغامضة تملك عالم مختلف في داخلها وهذا لم يكن شيئاً غريباً على الاطلاق. خلاف ذلك، اين ستكون ميادة الربيع المقدسة قد ذهبت؟ وأين تضع الأرواح التي تم جمعها؟
طرق مو فان باب المعلم العجوز، تثائب المعلم العجوز وهو ينظر إلى مو فان قائلاً: “لقد استيقظت مبكراً، ما المشكلة؟”
مع حلول المساء، انتقل مو فان بهدوء إلى السطح.
مو فان سأله: “سيدي، كنت أقرأ كتاباً عن اداة استحضار الارواح. وقال الكتاب انه بخلاف جمع جوهر الروح، لديها أيضا قدرة خاصة للغاية. هل تعلم شيئا عن ذلك؟”.
عندما ادخل نيته في القلادة، مو فان صُدِمَ لاكتشاف أن في داخل قلادة اللوتس الصغيرة كان في الواقع كانت مساحة فارغة.
بدأت عيون المدرب العجوز في التألق. كان الأمر كما لو أنه التقى سيداً عظيماً آخر كان يبحث عن هذا النوع من الدراسة وعندها قال بتعب: “من أين قرأت هذا الكتاب، يجب أن يكون كتاباً قديماً! لقد صادفت في الواقع بعض المواد القديمة للغاية التي تحتوي على بعض السجلات عن ذلك.”
لوضعها بطريقة لطيفة، كانت الأشياء العائمة فوق النهر بقايا الأرواح.
عندما رأى مو فان عيون هذا المعلم العجوز متحمسة للغاية في حين يتظاهر بأنه يتصرف بشكل غامض، كان يعلم أن هذا الرجل العجوز لديه بالتأكيد الإجابة التي يريدها. وهكذا وجهه في اتجاه ما أراد أن يفهمه.
مو فان كان يعتقد أن بقايا الروح هؤلاء كانوا غذاءً لقلادة اللوتس الصغيرة، ولكن من كان يظن أنهم كانوا جميعاً هنا، تحولوا الى يرقات خضراء تحوم فوق النهر.
المعلم العجوز تشيو يوهوا بدا كما لو كان يسكب كل الأسرار التي اكتشفها طوال حياته وهو يهمس: “هناك شائعة بأن هناك اداة استحضار ارواح لا تجمع فقط جواهر الروح، ولكن حتى لديها تقارب مع بقايا الروح. هذا لأن هذا النوع من اداة استحضار الارواح… قادرة على تكرير بقايا الروح إلى جوهر الروح!”
تحويل الرمل الى ذهب!
بعد سماع هذا، شعر مو فان بالحيوية بشكل لا يصدق.
.
كما هو متوقع، قلادة اللوتس الصغيرة حوَّلت كل بقايا الروح الى جوهر الروح .
الفصل 252
تحويل الرمل الى ذهب!
.
=====================
عندما راقب موفان النهر بعناية، أدرك أن هناك كرة من الضوء الأخضر تحوم فوق مياه النهر. بدا الأمر وكأنه حفنة من اليراعات التي تطفو فوق النهر.
الفصل 252 – تحويل الرمل الى ذهب!
تحويل الرمل الى ذهب!
=====================
وعلاوة على ذلك، كان هذا حقيقي حقاً!
—————————————————-
ترجمة: ?ℬ?ℐ? ????
عندما رأى مو فان عيون هذا المعلم العجوز متحمسة للغاية في حين يتظاهر بأنه يتصرف بشكل غامض، كان يعلم أن هذا الرجل العجوز لديه بالتأكيد الإجابة التي يريدها. وهكذا وجهه في اتجاه ما أراد أن يفهمه.
كما هو متوقع، قلادة اللوتس الصغيرة حوَّلت كل بقايا الروح الى جوهر الروح .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
