لعنة شو تشاو تينغ
الفصل 227
.
مو فان سأل: “ما هي الفائدة من الاسم؟”.
لقد كان شو تشاو تينغ. مو فان كان واضحاً جداً من أنه كان شو تشاو تينغ، لم يكن هناك وحش مظلم آخر من شأنه أن يبقى متيقظاً على جثة الفتاة لأنه كان يُظهر مثل هذا الألم الشديد.
.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
.
تانغ يوي اصبحت صامتة.
تانغ يوي صاحت بجدية عبر الهاتف: “إنه اسم الشماس الأزرق! شو تشاو تينغ وجد اسم هذا الشماس الأزرق!”.
في شقق الأصل الذهبي …
مو فان كان يقف بجانب الشرفة مع هاتف في يده.
في هذه اللحظة، تجاوزت الكراهية لما أصبحت عليه ووصلت لكره كل شيء بالفعل!
وجه مو فان عرض ابتسامة كبيرة: “السيدة تانغ يوي، لقد اتصلت بي أخيراً”.
مو فان قال: “أنا بخير. أنا فقط واجهت مجموعة صغيرة من الوحوش الظلامية، وقتلتهم جميعاً”.
تانغ يوي قالت بفارغ الصبر: “أنا حاليا في هانغ تشو، لا أستطيع المغادرة. هل انت بخير؟ تلقيت بعض المعلومات التي تفيد ان الفاتيكان الاسود يتحرك في شنغهاي. إنهم جميعاً يتآمرون نحوك”.
جا!!
تانغ يوي ذكرت بشكل قاتم: “معظم الناس من الفاتيكان الاسود يكون على هوية مٌشَرِّفَةَ في المجتمع. هذا الاسم هو الاسم الذي يستخدمه الشماس الأزرق لخداع الآخرين. في الواقع، وفقاً لتخميننا، من المرجح أن يكون العقل المدبر وراء الإجراءات ضدك كطالب من معهد اللؤلؤة. انه فقط لا نعرف اسمه. كان هدف مهمتنا هذه المرة بالتحديد هذا الشماس الأزرق، واسمه هو فكرة المهمة. الشياطين الزُّرقْ هم أولئك الذين لديهم اتصال مباشر مع السالان الأحمر الرئيسي. لدينا الآن أمل في العثور على السالان مع هذا الشماس الأزرق!”.
مو فان قال: “أنا بخير. أنا فقط واجهت مجموعة صغيرة من الوحوش الظلامية، وقتلتهم جميعاً”.
بعد الاسراع الى الطابق السفلي، مو فان لا يمكن أن يهتم باللوائح حيث منعوا من استدعاء الوحوش، واستدعى مباشرة الذئب الروحي الخاص به. وكان الذئب الروحي يجري بسرعة نحو مكان إقامة تشانغ لولو.
تانغ يوي قالت رسمياً: “هذا متهور قليلاً عنك، إذا حدث شيء ما … طرق الفاتيكان الاسود قاسية للغاية. إذا وقعت بأيديهم، فمن المرجح أن تتحول إلى وحش من قبلهم! وبالتالي، يجب أن تكون حذراً للغاية!”.
بدا وجهها الشاحب وكأنها لم تكن تعاني الكثير من الألم. قد يعني ذلك فقط أنها لم تمت وهي تعاني من الخوف واليأس.
مو فان سأل، مع شعور بالتشويش قليلاً: “وحش ماذا؟”.
“الوحوش الظلامية”.
مو فان لم يهم وسأل: “الوحوش الظلامية؟ أليسوا وحوش سحرية؟”
مو فان قال بشكل قاتم: “شو تشاو تينغ قبض عليه”.
في الواقع، مو فان كان دائما يشتبه قليلاً حول هذا الموضوع. يبدو أن الناس من الفاتيكان الاسود كانوا قادرين على قيادة الوحوش الظلامية. والأشخاص الوحيدون الذين يجب أن يكونوا قادرين على قيادة الوحوش السحرية يجب أن يكونوا من المستدعين؛ لا توجد وسيلة لأن تجعل جميع الناس في الفاتيكان الاسود ان يكونوا سحرة استدعاء، أليس كذلك؟
كان تعبيره يرتجف بقوة بينما كان صراخه الصاخب يتردد باستمرار على السطح.
تانغ يوي اخبرته: “انهم ليسوا من الوحوش السحرية، إنهم أناس، أناس أحياء!”.
مو فان كان مصدوماً: “ماذا؟”.
علاوة على ذلك، شو تشاو تينغ قد تم القبض عليهم بالفعل. كانت احتمالية كونه على قيد الحياة ضئيلة.
_ احياء؟ _
_ تلك الوحوش الظلامية كانت اناس أحياء؟ _
تانغ يوي قالت: “إنهم جميعاً أناس أحياء لعنت أرواحهم. هذا هو الأسلوب السري الأكثر رعبا في الفاتيكان الاسود”.
يبدو أن الرجل ذو القناع كان حقاً يتمتع بهذا المشهد: “هاها، هاهاهاها، لقد أخبرتك أنه لا يمكنك التحكم في نفسك! بصفتي سيدك، أنا كرم بما يكفي لإعطائك وقت لعب زيادة لبعض الوقت لقول كلماتك الأخيرة. ومع ذلك، يجب أن تكون سريعة وإلا سوف تجف دمها. بغض النظر عن ما تقوله بحلول ذلك الوقت، فإنها لن تكون قادرة على سماعك … أوه، يمكنك فقط اطلاق صوت “غوغوغوغوغ” التافه ذاك، أعتقد أنك لن تكون قادرة على التعبير عن أي شيء مع ذلك!”.
تانغ يوي اصبحت صامتة.
علاوة على ذلك، شو تشاو تينغ قد تم القبض عليهم بالفعل. كانت احتمالية كونه على قيد الحياة ضئيلة.
مو فان قال بشكل قاتم: “شو تشاو تينغ قبض عليه”.
تانغ يوي اصبحت صامتة.
يبدو أن الرجل ذو القناع كان حقاً يتمتع بهذا المشهد: “هاها، هاهاهاها، لقد أخبرتك أنه لا يمكنك التحكم في نفسك! بصفتي سيدك، أنا كرم بما يكفي لإعطائك وقت لعب زيادة لبعض الوقت لقول كلماتك الأخيرة. ومع ذلك، يجب أن تكون سريعة وإلا سوف تجف دمها. بغض النظر عن ما تقوله بحلول ذلك الوقت، فإنها لن تكون قادرة على سماعك … أوه، يمكنك فقط اطلاق صوت “غوغوغوغوغ” التافه ذاك، أعتقد أنك لن تكون قادرة على التعبير عن أي شيء مع ذلك!”.
بعد مسح القذارة من عليه، مو فان كان قد صعق على الفور.
شو تشاو تينغ كان أيضاً طالب لدى تانغ يوي، كيف يمكن لها ان لا تعرف عنه؟
صعد إلى السطح المليء بالدم الأسود وبقايا الأطراف. كانت عيناه السودان تنظران في الوقت الحالي إلى الشخص الذي ترك وراءه دماً أحمر.
ومع ذلك، تانغ يوي كانت عاجزة حالياً. محكمة السحر كانت غير قادرة حاليا على اتخاذ خطوة كبيرة. بمجرد اتخاذ خطوة، المجموعة هذه من الفاتيكان الاسود سوف تهرب من الشبكة التي لا مفر منها التي قد وضعوها.
علاوة على ذلك، شو تشاو تينغ قد تم القبض عليهم بالفعل. كانت احتمالية كونه على قيد الحياة ضئيلة.
مو فان كان مصدوم بعض الشيء ثم أخذ الشيء الذي سحبه شو تشاو تينغ من داخل معدته.
مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، أنا بحاجة للذهاب للتحقق من تشانغ لولو. إذا كان شو تشاو تينغ تم تحويله إلى وحش مظلم، فإن ذلك يعني أنهم يعرفون بالفعل مكان إقامة تشانغ لولو …”.
روااااااااااااااااااااااااااااااااااررررررررر!!!!!!!
مو فان كان يقف بجانب الشرفة مع هاتف في يده.
“تشانغ لولو؟ من هذا؟”
في هذه اللحظة، فهمت أخيراً لماذا قتل هذا الوحش المظلم الملعون كل هؤلاء الوحوش الظلامية التي كانت تتبعها. لقد فهمت أيضاً سبب محاولته القياد بالمقاومة، وأنه كان يحميها فعلياً من قبل …
مو فان أدرك فجأة شيئاً وهو على عجل اقفل الهاتف: “إنها صديقة شو تشاو تينغ. شو تشاو تينغ فقد كل عائلته خلال الكارثة في مدينة بو تاركا وراءه ….. وكانت صديقته فقط معه هذا طوال الوقت. وأعتقد أن تشانغ لولو يجب أن تكون الشخص الأكثر أهمية لدى شو تشاو تينغ، لا أستطيع أن أترك أي شيء يحدث لها”.
بعد الاسراع الى الطابق السفلي، مو فان لا يمكن أن يهتم باللوائح حيث منعوا من استدعاء الوحوش، واستدعى مباشرة الذئب الروحي الخاص به. وكان الذئب الروحي يجري بسرعة نحو مكان إقامة تشانغ لولو.
تانغ يوي صاحت بجدية عبر الهاتف: “إنه اسم الشماس الأزرق! شو تشاو تينغ وجد اسم هذا الشماس الأزرق!”.
قام بعض جسده بشكل محموم وهو يمزق جلده. لقد استخدم مخالب القتل الخاصة به لتمزيق نفسه.
كانت الطريق في المساء فسيحة ومجانية. الذئب الروحي كان يجري مباشرة على الطريق، وكل أنواع قواعد المرور لا تعني شيئاً لهذا الوحش البري.
.
مو فان كان يقف بجانب الشرفة مع هاتف في يده.
….
….
ومع ذلك، تانغ يوي كانت عاجزة حالياً. محكمة السحر كانت غير قادرة حاليا على اتخاذ خطوة كبيرة. بمجرد اتخاذ خطوة، المجموعة هذه من الفاتيكان الاسود سوف تهرب من الشبكة التي لا مفر منها التي قد وضعوها.
كان ضوء القمر بارداً. كانت الرياح الباردة تتجه نحو البرودة على نحو متزايد أثناء نزفها على وجوههم مثل السكاكين الحادة.
كانت تشانغ لولو في عدم تصديق وهي تنظر إلى الوجه المتعفن أمامها. لقد كانت في حالة عدم تصديق أكبر عندما نظرت إلى تلك العيون المليئة بالشر والكراهية.
مو فان أخذ نفساً عميقاً وهو يسير ببطء نحوه.
_ هذا شو تشاو تينغ؟ _
اكتسح سترة واقية طويلة حوله مع ابتسامة وحشية بشكل غير طبيعي قبل اختفائه من السطح.
_ هذا شو تشاو تينغ؟؟؟ _
“تشانغ لولو؟ من هذا؟”
بدأت عيناها تتضخم لدرجة أنها كادت أن تنفجر.
علاوة على ذلك، شو تشاو تينغ قد تم القبض عليهم بالفعل. كانت احتمالية كونه على قيد الحياة ضئيلة.
بدأت دموعها في الانخفاض مرة أخرى. تسبب الألم في قلبها بالفعل أن تنسى تشانغ لولو المخالب الطويلة التي اخترقتها.
….
قام بعض جسده بشكل محموم وهو يمزق جلده. لقد استخدم مخالب القتل الخاصة به لتمزيق نفسه.
في هذه اللحظة، فهمت أخيراً لماذا قتل هذا الوحش المظلم الملعون كل هؤلاء الوحوش الظلامية التي كانت تتبعها. لقد فهمت أيضاً سبب محاولته القياد بالمقاومة، وأنه كان يحميها فعلياً من قبل …
ومع ذلك، كان الدم يتدفق بسرعة، ومعه حياتها. مع اختراق المخالب من خلال قلبها، لم تعد خائفة.
يبدو أن الرجل ذو القناع كان حقاً يتمتع بهذا المشهد: “هاها، هاهاهاها، لقد أخبرتك أنه لا يمكنك التحكم في نفسك! بصفتي سيدك، أنا كرم بما يكفي لإعطائك وقت لعب زيادة لبعض الوقت لقول كلماتك الأخيرة. ومع ذلك، يجب أن تكون سريعة وإلا سوف تجف دمها. بغض النظر عن ما تقوله بحلول ذلك الوقت، فإنها لن تكون قادرة على سماعك … أوه، يمكنك فقط اطلاق صوت “غوغوغوغوغ” التافه ذاك، أعتقد أنك لن تكون قادرة على التعبير عن أي شيء مع ذلك!”.
كان على الأقل أفضل من ان تقتل على يد تلك الأشياء القذرة …
بعد الاسراع الى الطابق السفلي، مو فان لا يمكن أن يهتم باللوائح حيث منعوا من استدعاء الوحوش، واستدعى مباشرة الذئب الروحي الخاص به. وكان الذئب الروحي يجري بسرعة نحو مكان إقامة تشانغ لولو.
يبدو أن الرجل ذو القناع كان حقاً يتمتع بهذا المشهد: “هاها، هاهاهاها، لقد أخبرتك أنه لا يمكنك التحكم في نفسك! بصفتي سيدك، أنا كرم بما يكفي لإعطائك وقت لعب زيادة لبعض الوقت لقول كلماتك الأخيرة. ومع ذلك، يجب أن تكون سريعة وإلا سوف تجف دمها. بغض النظر عن ما تقوله بحلول ذلك الوقت، فإنها لن تكون قادرة على سماعك … أوه، يمكنك فقط اطلاق صوت “غوغوغوغوغ” التافه ذاك، أعتقد أنك لن تكون قادرة على التعبير عن أي شيء مع ذلك!”.
مو فان نظر لأسفل في الوحش المظلم الملعون وقال: “أنا آسف، لقد جئت بعد فوات الأوان.”.
اكتسح سترة واقية طويلة حوله مع ابتسامة وحشية بشكل غير طبيعي قبل اختفائه من السطح.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
مو فان امسك هاتفه بينما كانت نظراته تجتاح شو تشاو تينغ، الذي كان لا يزال يضع ذراعين تشانغ لولو الميتة وقال: “في هذه الحالة، يجب أن تتعجلي وتخبري رؤسائك! أيضاً، هل هناك أي طريقة لتحويل شو تشاو تينغ الى العكس واعادته بشري؟”.
تاتاتا ~
كان ضوء القمر بارداً. كانت الرياح الباردة تتجه نحو البرودة على نحو متزايد أثناء نزفها على وجوههم مثل السكاكين الحادة.
بدأت مجموعة كبيرة من الدم تتسرب إلى السطح. وقف الوحش المعون هناك بصدمة وتصلب، وجهه عرض تعبير لم يعد من الممكن وصفه بالألم العادي بعد الآن.
مو فان أخذ نفساً عميقاً وهو يسير ببطء نحوه.
روااااااااااااااااااااااااااااااااااررررررررر!!!!!!!
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
بدت حنجرته وكأنها ستنفجر وهو يتفجر بشكل محموم. منذ أن فتح فمه بالفعل، قام بالعض الشديد على معصمه!
جا!!
صعد إلى السطح المليء بالدم الأسود وبقايا الأطراف. كانت عيناه السودان تنظران في الوقت الحالي إلى الشخص الذي ترك وراءه دماً أحمر.
وبدأ يعض على معصمه، مثلما كانه يريد أن يلدغ ويعض نفسه التي كانت الأكثر كرهاً له حتى الموت!
بدا وجهها الشاحب وكأنها لم تكن تعاني الكثير من الألم. قد يعني ذلك فقط أنها لم تمت وهي تعاني من الخوف واليأس.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
لقد صرخ في غضب.
كان تعبيره يرتجف بقوة بينما كان صراخه الصاخب يتردد باستمرار على السطح.
ومع ذلك، تانغ يوي كانت عاجزة حالياً. محكمة السحر كانت غير قادرة حاليا على اتخاذ خطوة كبيرة. بمجرد اتخاذ خطوة، المجموعة هذه من الفاتيكان الاسود سوف تهرب من الشبكة التي لا مفر منها التي قد وضعوها.
السائل الأسود من عينيه لم يتوقف اثناء نزوله حول وجهه الممسوخ المتألم.
روااااااااااااااااااااااااااااااااااررررررررر!!!!!!!
قام بعض جسده بشكل محموم وهو يمزق جلده. لقد استخدم مخالب القتل الخاصة به لتمزيق نفسه.
لقد صرخ في غضب.
في هذه اللحظة، تجاوزت الكراهية لما أصبحت عليه ووصلت لكره كل شيء بالفعل!
بجانب الفتاة كان مخلوق ملعون جسده مغطى بالكدمات والعض. كانت عيناه تراقبان باستمرار هذه الفتاة التي ماتت بالفعل.
….
قام بعض جسده بشكل محموم وهو يمزق جلده. لقد استخدم مخالب القتل الخاصة به لتمزيق نفسه.
بداخل الظلال السوداء، خرج رجل كما لو كان يخرج من عالم مختلف.
صعد إلى السطح المليء بالدم الأسود وبقايا الأطراف. كانت عيناه السودان تنظران في الوقت الحالي إلى الشخص الذي ترك وراءه دماً أحمر.
مو فان أدرك فجأة شيئاً وهو على عجل اقفل الهاتف: “إنها صديقة شو تشاو تينغ. شو تشاو تينغ فقد كل عائلته خلال الكارثة في مدينة بو تاركا وراءه ….. وكانت صديقته فقط معه هذا طوال الوقت. وأعتقد أن تشانغ لولو يجب أن تكون الشخص الأكثر أهمية لدى شو تشاو تينغ، لا أستطيع أن أترك أي شيء يحدث لها”.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
تانغ يوي صاحت بجدية عبر الهاتف: “إنه اسم الشماس الأزرق! شو تشاو تينغ وجد اسم هذا الشماس الأزرق!”.
بدا وجهها الشاحب وكأنها لم تكن تعاني الكثير من الألم. قد يعني ذلك فقط أنها لم تمت وهي تعاني من الخوف واليأس.
بجانب الفتاة كان مخلوق ملعون جسده مغطى بالكدمات والعض. كانت عيناه تراقبان باستمرار هذه الفتاة التي ماتت بالفعل.
كان يبكي بمرارة. كان بكاء المخلوق الذي لم يكن شبحاً ولا بشري مختلفاً تماماً عن بكاء الإنسان العادي. ومع ذلك، مو فان عرف أنه كان يبكي.
مو فان أخذ نفساً عميقاً وهو يسير ببطء نحوه.
شو تشاو تينغ رفع ببطء وجهه اليائس. في هذه اللحظة، فإن الشخص الذي ما زال يحتفظ ببعض صفاته الإنسانية عرف مو فان …
مو فان نظر لأسفل في الوحش المظلم الملعون وقال: “أنا آسف، لقد جئت بعد فوات الأوان.”.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
لقد كان شو تشاو تينغ. مو فان كان واضحاً جداً من أنه كان شو تشاو تينغ، لم يكن هناك وحش مظلم آخر من شأنه أن يبقى متيقظاً على جثة الفتاة لأنه كان يُظهر مثل هذا الألم الشديد.
مو فان قال: “أنا بخير. أنا فقط واجهت مجموعة صغيرة من الوحوش الظلامية، وقتلتهم جميعاً”.
عندما رأى مو فان يد شو تشاو تينغ لقد كانت اليد اليمنى التي قد تعرضت للعض بشكل شديد، وأصبح تعبيره مثل الربيع الذي اظلم.
مو فان كان مصدوم بعض الشيء ثم أخذ الشيء الذي سحبه شو تشاو تينغ من داخل معدته.
شو تشاو تينغ رفع ببطء وجهه اليائس. في هذه اللحظة، فإن الشخص الذي ما زال يحتفظ ببعض صفاته الإنسانية عرف مو فان …
مو فان سأل: “ما هي الفائدة من الاسم؟”.
فجأة استخدم مخالبه لشق وفتح بطنه، وأخذ ببطء شيئاً من بطنه.
صعد إلى السطح المليء بالدم الأسود وبقايا الأطراف. كانت عيناه السودان تنظران في الوقت الحالي إلى الشخص الذي ترك وراءه دماً أحمر.
مو فان كان مصدوم بعض الشيء ثم أخذ الشيء الذي سحبه شو تشاو تينغ من داخل معدته.
وجه مو فان عرض ابتسامة كبيرة: “السيدة تانغ يوي، لقد اتصلت بي أخيراً”.
بعد مسح القذارة من عليه، مو فان كان قد صعق على الفور.
في شقق الأصل الذهبي …
شو تشاو تينغ كان أيضاً طالب لدى تانغ يوي، كيف يمكن لها ان لا تعرف عنه؟
كان هذا شريط من الجلد. كانت هناك خدوش واضحة على الجلد، كان قادراً على رؤية أنه كان هناك اسماً يظهر على الجلد في منتصف ضوء القمر!
ومع ذلك، كان الدم يتدفق بسرعة، ومعه حياتها. مع اختراق المخالب من خلال قلبها، لم تعد خائفة.
بعد الاسراع الى الطابق السفلي، مو فان لا يمكن أن يهتم باللوائح حيث منعوا من استدعاء الوحوش، واستدعى مباشرة الذئب الروحي الخاص به. وكان الذئب الروحي يجري بسرعة نحو مكان إقامة تشانغ لولو.
مو فان سأل، مع شعور بالتشويش قليلاً: “وحش ماذا؟”.
….
بدأت عيناها تتضخم لدرجة أنها كادت أن تنفجر.
تانغ يوي صاحت بجدية عبر الهاتف: “إنه اسم الشماس الأزرق! شو تشاو تينغ وجد اسم هذا الشماس الأزرق!”.
_ هذا شو تشاو تينغ؟؟؟ _
كانت تشانغ لولو في عدم تصديق وهي تنظر إلى الوجه المتعفن أمامها. لقد كانت في حالة عدم تصديق أكبر عندما نظرت إلى تلك العيون المليئة بالشر والكراهية.
مو فان سأل: “ما هي الفائدة من الاسم؟”.
علاوة على ذلك، شو تشاو تينغ قد تم القبض عليهم بالفعل. كانت احتمالية كونه على قيد الحياة ضئيلة.
كان نصف جسدها في خزان المياه، وكان على صدرها يد مقطوعة. مخالب تلك اليد قد توغلت بعمق في جسدها …
كان تعبيره يرتجف بقوة بينما كان صراخه الصاخب يتردد باستمرار على السطح.
تانغ يوي ذكرت بشكل قاتم: “معظم الناس من الفاتيكان الاسود يكون على هوية مٌشَرِّفَةَ في المجتمع. هذا الاسم هو الاسم الذي يستخدمه الشماس الأزرق لخداع الآخرين. في الواقع، وفقاً لتخميننا، من المرجح أن يكون العقل المدبر وراء الإجراءات ضدك كطالب من معهد اللؤلؤة. انه فقط لا نعرف اسمه. كان هدف مهمتنا هذه المرة بالتحديد هذا الشماس الأزرق، واسمه هو فكرة المهمة. الشياطين الزُّرقْ هم أولئك الذين لديهم اتصال مباشر مع السالان الأحمر الرئيسي. لدينا الآن أمل في العثور على السالان مع هذا الشماس الأزرق!”.
….
….
مو فان امسك هاتفه بينما كانت نظراته تجتاح شو تشاو تينغ، الذي كان لا يزال يضع ذراعين تشانغ لولو الميتة وقال: “في هذه الحالة، يجب أن تتعجلي وتخبري رؤسائك! أيضاً، هل هناك أي طريقة لتحويل شو تشاو تينغ الى العكس واعادته بشري؟”.
الفصل 227 – لعنة شو تشاو تينغ
===================
الفصل 227 – لعنة شو تشاو تينغ
===================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
