الأشخاص من جنوب شرق آسيا
الفصل 216
_ سديم البرق الخاص به قد وصل بالتأكيد المستوى الثاني. _
كم كان حجم أصول عائلة مو. كانوا في الواقع قد اهدوا شيء ثمين جداً لفتاة كانت بالكاد في العشرين!
.
بدا الأمر وكأنهم كانوا خائفين للغاية من محاكم السحر. القلة من الناس لم تقل أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك استداروا وغادروا. لم ينظروا إلى الوراء أو يتابعون أي شيء آخر.
.
بعد عودته إلى مقر إقامته، مو فان أدرك أن مو نو جياو، التي نادراً ما كانت تتأمل في غرفة المعيشة، كانت جالسة على الأريكة بنفسها.
.
_ وقد يكون عنصر الاستدعاء قد وصل أيضاً إلى المستوى المتوسط. _
في الواقع، بعد أن عاد من عطلة الشتاء، مو فان شعر بذلك ان تدريب النمو لمو نو جياو قد زاد كثيراً. في ذلك الوقت، لم يجرؤ على تأكيد ذلك، ولكن الآن مو فان يمكن أن يشعر بوضوح ذلك.
مو فان ركزت عيناه على اثنين من الناس في لباس رسمي. كان واضحاً جداً أن هؤلاء الناس كانت تنبعث منهم هالة السحر.
.
كانت وجوههم حذرة وهم يشاهدون مو فان. من بينهم، قام شاب نوعاً ما ذو أنف مستقيم بخطوة قصيرة إلى الأمام وقال: “أيها الساحر، لا تتدخل. هذه الفتاة كانت لا تحترم ملكنا … كانت لا تحترم سيدنا الشاب. نحن لا نخطط لجعل الأمر صعباً بالنسبة لها، بل نطلب منها فقط الاعتذار إلى سيدنا الشاب”.
حجر اليشم الثعبان؟
الفصل 216 – الأشخاص من جنوب شرق آسيا
آي توتو بصقت على الفور: “هل قرأت الكثير من روايات ووشيا، حتى أنك تتحدث عن السيد الشاب؟ أليس هو مجرد شخص من الجيل الثاني الثري الذي يأكل حتى السمنة!”.
تسك تسك، يمكن أن يلعب مع تلك الساقين لمدة عام كامل!
مو فان سأل: “من هم هؤلاء الناس؟”
مو نو جياو كانت غير راضية قليلاً. يمكن القول إنها اعتمدت على الموارد الهائلة لعائلتها. يمكن القول أنه إذا أرادت زيادة تدريب النمو الخاص بها، اذا سوف تفعل عائلتها كل شيء فقط لمساعدتها على تحقيق ذلك.
نظر بعناية إلى هؤلاء الناس وأدرك أنه على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص بدوا آسيويين، إلا أن الخطوط العريضة لأعينهم ووجوههم كانت مختلفة بعض الشيء. بدوا أكثر مثل الناس من جنوب شرق آسيا.
مو فان ركزت عيناه على اثنين من الناس في لباس رسمي. كان واضحاً جداً أن هؤلاء الناس كانت تنبعث منهم هالة السحر.
آي توتو قالت ببراءة: “أنا لا أعرف”.
مو فان كان غير قادر على الكلام، فهذه الفتاة. تجرأت على استفزازهم على الرغم من عدم معرفة خلفيتهم.
قال أحد الرجال ذو أنف مرتفع: “نحن بالفعل مهذبون للغاية. بما أننا غير قادرين على مواصلة هذا بطريقة جيدة، فلا تلومنا …”.
مو فان كان غير قادر على الكلام، فهذه الفتاة. تجرأت على استفزازهم على الرغم من عدم معرفة خلفيتهم.
بعد أن قال هذا، بدأت تنبعث منه هالة سحرية أقوى وأشد ضراوة. انها تحمل حرارة حمراء كما انتشرت في المناطق المحيطة في هذا الطقس البارد.
قريباً جداً، مو فان أدرك أن هناك سواراً على رسغ مو نو جياو الذي كان يطلق حالياً ضوء خاص. تحول من الظلام الى الاشراق، مطابق لإيقاع مو نو جياو في التنفس الثابت.
مو فان كان غير قادر على الكلام، فهذه الفتاة. تجرأت على استفزازهم على الرغم من عدم معرفة خلفيتهم.
كان الناس الآخرون يفعلون الشيء نفسه. لقد كانوا جميعاً من السحرة الذين لم يكونوا ضعفاء، ولم يبدوا أنهم أخذوا المدنيين في هذا الشارع في الاعتبار …
غيو لي يو قال: “نعم، لقد أحضرت لي لتقييم نوع من اليشم. كان الأمر غريباً، أتساءل لماذا كانت تبحث عن يشم يجذب هؤلاء من عشائر الأفعى. حمل شيء من هذا القبيل أمر خطير نسبياً”.
فقط عندما كان الطرف الآخر على وشك التحرك، رجل متوسط العمر في سن عمه استقبل مو فان بابتسامة وقال: “الأخ الصغير من محاكم السحر، نلتقي مرة أخرى. إيه، لماذا توجد أنشطة سحرية هنا؟”.
بعد عودته إلى مقر إقامته، مو فان أدرك أن مو نو جياو، التي نادراً ما كانت تتأمل في غرفة المعيشة، كانت جالسة على الأريكة بنفسها.
مو فان استدار وأدرك أنه كان ساحر التقييم من جمعية السحر، غيو لي يو.
مو فان قال بابتسامة: “آه، إنه المثمن العظيم الساحر غيو، أنت لا تزال تتذكرني”.
مو فان تذكر أنه عندما ذهب للحصول فرصة الايقاظ، كان هذا المثمن العظيم في الواقع بارد جداً نحوه. فلماذا كان يرحب به بحرارة الآن؟
مو نو جياو أغلقت عينيها مرة أخرى ودخلت في حالة التأمل العميق.
مو فان سأل: “من هم هؤلاء الناس؟”
الشاب ذو الأنف العال رفع فوراً حاجبيه وقال: “محاكم السحر؟؟”
الفصل 216 – الأشخاص من جنوب شرق آسيا
مو فان كان غير قادر على الكلام، فهذه الفتاة. تجرأت على استفزازهم على الرغم من عدم معرفة خلفيتهم.
ثم ألقى نظرة على الآخرين.
بدا الأمر وكأنهم كانوا خائفين للغاية من محاكم السحر. القلة من الناس لم تقل أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك استداروا وغادروا. لم ينظروا إلى الوراء أو يتابعون أي شيء آخر.
آي توتو بصقت على الفور: “هل قرأت الكثير من روايات ووشيا، حتى أنك تتحدث عن السيد الشاب؟ أليس هو مجرد شخص من الجيل الثاني الثري الذي يأكل حتى السمنة!”.
مو فان نظر إلى الشخصين من جنوب آسيا بشكل غريب وشعر بالارتباك الشديد.
_ هل يمكن أن يكونوا قد أتوا إلى هنا بشكل غير قانوني، وإلا لماذا يهربون مثل الأرانب عندما يسمعون محاكم السحر؟ _
مو نو جياو كانت غير راضية قليلاً. يمكن القول إنها اعتمدت على الموارد الهائلة لعائلتها. يمكن القول أنه إذا أرادت زيادة تدريب النمو الخاص بها، اذا سوف تفعل عائلتها كل شيء فقط لمساعدتها على تحقيق ذلك.
_ أي نوع من المهمة تانغ يوي تفعلها لاستخدام هذا النوع من الشيء الغريب؟ _
غيو لي يو سأل: “ماذا يحدث؟”.
آي توتو عيون تومض بشكل ماكر وقالت: “أوه، بما أنكم تعرفون بعضكم البعض، يمكنكم متابعة الحديث، سأرحل أولاً”.
ثم هربت قبل أن تنتهي من الحديث.
كان عليها أن تبذل المزيد من الجهد. إذا لم يكن الأمر بالنسبة لعائلتها التي تدعمها من الخلف، فمن المرجح أنها لم تكن مكافئة له!
مو فان كان أكثر حيرة حول هذا الوضع، ومع ذلك، لم يكلف نفسه عناء السؤال. كانت المشاكل التي كان يواجهها بالفعل كثيرة، فلماذا يهتم بأمر أرنبة الحليب الكبيرة هذه؟
مو فان أوضح بحرج: “أنا لست من محاكم السحر، الشخص الذي قدمني لك هو أستاذتي”.
بدا الأمر وكأنهم كانوا خائفين للغاية من محاكم السحر. القلة من الناس لم تقل أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك استداروا وغادروا. لم ينظروا إلى الوراء أو يتابعون أي شيء آخر.
غيو لي يو قال: “في المرة القادمة التي توقظ فيها تعال الي مباشرة، سأقدم لك بالتأكيد أفضل المواد … أوه، في المرة القادمة التي توقظ فيها، عليك أن تكون ساحر من المستوى المتقدم محترم جداً”.
غيو لي يو قال مع تنهيدة: “أوه، أوه، الأمر هكذا … أوه نعم، رأيت معلمتك، تانغ يوي، منذ فترة. تدريب النمو لها تسبب لي حتى، الرجل العجوز، في أن أشعر أنني كنت أقل شأناً”.
.
مو فان سأل: “إنها في شنغهاي؟”.
كانت وجوههم حذرة وهم يشاهدون مو فان. من بينهم، قام شاب نوعاً ما ذو أنف مستقيم بخطوة قصيرة إلى الأمام وقال: “أيها الساحر، لا تتدخل. هذه الفتاة كانت لا تحترم ملكنا … كانت لا تحترم سيدنا الشاب. نحن لا نخطط لجعل الأمر صعباً بالنسبة لها، بل نطلب منها فقط الاعتذار إلى سيدنا الشاب”.
غيو لي يو قال: “نعم، لقد أحضرت لي لتقييم نوع من اليشم. كان الأمر غريباً، أتساءل لماذا كانت تبحث عن يشم يجذب هؤلاء من عشائر الأفعى. حمل شيء من هذا القبيل أمر خطير نسبياً”.
مو فان تذكر ذلك ان السيدة تانغ يوي قالت إنها كانت قادمة إلى شنغهاي. وتساءل لماذا لم تتصل به؟
بعد عودته إلى مقر إقامته، مو فان أدرك أن مو نو جياو، التي نادراً ما كانت تتأمل في غرفة المعيشة، كانت جالسة على الأريكة بنفسها.
منذ فترة، مو فان حاول الاتصال بها عبر الهاتف. ومع ذلك، استمر في التحويل إلى البريد الصوتي. خلال تلك الأوقات، كان ذلك لأنها كانت في مهمة.
حجر اليشم الثعبان؟
_ أي نوع من المهمة تانغ يوي تفعلها لاستخدام هذا النوع من الشيء الغريب؟ _
غيو لي يو قال: “في المرة القادمة التي توقظ فيها تعال الي مباشرة، سأقدم لك بالتأكيد أفضل المواد … أوه، في المرة القادمة التي توقظ فيها، عليك أن تكون ساحر من المستوى المتقدم محترم جداً”.
غيو لي يو قال: “في المرة القادمة التي توقظ فيها تعال الي مباشرة، سأقدم لك بالتأكيد أفضل المواد … أوه، في المرة القادمة التي توقظ فيها، عليك أن تكون ساحر من المستوى المتقدم محترم جداً”.
آي توتو عيون تومض بشكل ماكر وقالت: “أوه، بما أنكم تعرفون بعضكم البعض، يمكنكم متابعة الحديث، سأرحل أولاً”.
مو فان اومأ: “حسناً، حسناً، اذا سأشكرك مقدماً”.
عند النظر إلى تلك الأرجل الطويلة المستقيمة الرقيقة والمشرقة والنظيفة، كانت أشبه ما تكون ضعيفة مثل الزجاج!
.
….
بعد الخروج من العزلة، واجه بالفعل أشياء غريبة. أولاً، واجه أشخاص من جنوب شرق آسيا وكانوا خائفين جداً من محكمة السحر ثم سمع تانغ يوي تقوم بمهمة غريبة.
_ لننسى ذلك، لم تكن هذه الأشياء التي يمكنني أن افعل أي شيء حيالها. _
هو نفسه قد حصل على معمودية معبد الخطوات الثلاثة. قوته قد تقدمت على قدم وساق. مو نو جياو، عضوة من عائلة أجداد كبيرة، يجب أن يكون لها حظها الخاص. حتى لو كان قادراً على وضع كل هؤلاء الأشخاص الطبيعيين في الخلف، فإن هذا لا يعني أنه يمكن أن يضغط تماماً على هؤلاء الأشخاص من عائلات الأجداد وأولئك الذين بذلوا قصارى جهدهم في تدريب النمو.
بعد عودته إلى مقر إقامته، مو فان أدرك أن مو نو جياو، التي نادراً ما كانت تتأمل في غرفة المعيشة، كانت جالسة على الأريكة بنفسها.
هذه الفتاة يجب أن مارست اليوغا من قبل. وضع جلوسها كان جميلاً للغاية. من صدرها الممتلئ إلى الوركين الى المؤخرة لها، كانت منحنياتها جميلة بحيث جعلت الشخص حقاً ينسى كيف يفكر …
مو فان كان غير قادر على الكلام، فهذه الفتاة. تجرأت على استفزازهم على الرغم من عدم معرفة خلفيتهم.
بعد عودته إلى مقر إقامته، مو فان أدرك أن مو نو جياو، التي نادراً ما كانت تتأمل في غرفة المعيشة، كانت جالسة على الأريكة بنفسها.
عند النظر إلى تلك الأرجل الطويلة المستقيمة الرقيقة والمشرقة والنظيفة، كانت أشبه ما تكون ضعيفة مثل الزجاج!
تسك تسك، يمكن أن يلعب مع تلك الساقين لمدة عام كامل!
كان الناس الآخرون يفعلون الشيء نفسه. لقد كانوا جميعاً من السحرة الذين لم يكونوا ضعفاء، ولم يبدوا أنهم أخذوا المدنيين في هذا الشارع في الاعتبار …
مو نو جياو يجب ان تكون قد شعرت أن هناك من ينظر إليها. ومع ذلك، يجب أنها اعتقدت أنها كان آي توتو، أو أنها قد وصلت إلى مرحلة حاسمة. فقد تجاهله، وكانت غارقة في تدريب النمو.
قريباً جداً، مو فان أدرك أن هناك سواراً على رسغ مو نو جياو الذي كان يطلق حالياً ضوء خاص. تحول من الظلام الى الاشراق، مطابق لإيقاع مو نو جياو في التنفس الثابت.
الفصل 216
آي توتو بصقت على الفور: “هل قرأت الكثير من روايات ووشيا، حتى أنك تتحدث عن السيد الشاب؟ أليس هو مجرد شخص من الجيل الثاني الثري الذي يأكل حتى السمنة!”.
مو فان نظر إليها في مفاجأة وقال: “اداة السديم السحرية؟”.
فقط عندما كان الطرف الآخر على وشك التحرك، رجل متوسط العمر في سن عمه استقبل مو فان بابتسامة وقال: “الأخ الصغير من محاكم السحر، نلتقي مرة أخرى. إيه، لماذا توجد أنشطة سحرية هنا؟”.
ادوات غبار النجوم السحرية ذات الجودة العالية كانت بالفعل مكلفة للغاية. في مدينة بو، يبدو ذلك ان مو نينغ شيوية فقط كانت لديها اداة غبار النجوم السحرية ذات المستوى الروحي الخاصة بها.
_ سديم البرق الخاص به قد وصل بالتأكيد المستوى الثاني. _
على ذراع مو نو جياو كانت اداة السديم السحرية التي يمكن ان تغذى السديم. على الرغم من أنه لم يستطع تحديد درجة ذلك، مو فان أدرك من النور والدفء الذي يضخ من السوار كان في مكان أدنى من قلادة اللوتس الصغيرة.
كم كان حجم أصول عائلة مو. كانوا في الواقع قد اهدوا شيء ثمين جداً لفتاة كانت بالكاد في العشرين!
تسك تسك، يمكن أن يلعب مع تلك الساقين لمدة عام كامل!
في الواقع، بعد أن عاد من عطلة الشتاء، مو فان شعر بذلك ان تدريب النمو لمو نو جياو قد زاد كثيراً. في ذلك الوقت، لم يجرؤ على تأكيد ذلك، ولكن الآن مو فان يمكن أن يشعر بوضوح ذلك.
مو فان تنهد وقال: “الخبراء لديهم مصائرهم”.
هو نفسه قد حصل على معمودية معبد الخطوات الثلاثة. قوته قد تقدمت على قدم وساق. مو نو جياو، عضوة من عائلة أجداد كبيرة، يجب أن يكون لها حظها الخاص. حتى لو كان قادراً على وضع كل هؤلاء الأشخاص الطبيعيين في الخلف، فإن هذا لا يعني أنه يمكن أن يضغط تماماً على هؤلاء الأشخاص من عائلات الأجداد وأولئك الذين بذلوا قصارى جهدهم في تدريب النمو.
مو فان نظر إلى الشخصين من جنوب آسيا بشكل غريب وشعر بالارتباك الشديد.
قال أحد الرجال ذو أنف مرتفع: “نحن بالفعل مهذبون للغاية. بما أننا غير قادرين على مواصلة هذا بطريقة جيدة، فلا تلومنا …”.
….
آي توتو عيون تومض بشكل ماكر وقالت: “أوه، بما أنكم تعرفون بعضكم البعض، يمكنكم متابعة الحديث، سأرحل أولاً”.
لقد نظرت إلى مو فان، من كان يتدريب على النمو في الشرفة، عضت على شفتها وسألت: “كيف زاد هذا الرجل تدريب النمو الخاص به كثيراً؟”
مو نو جياو يبدو أنها تبذل جهدها لامتحان الحرم الجامعي الرئيسي. لدخول الحرم الجامعي الرئيسي، كان على المرء أن يكون له أداء متميز.
لقد نظرت إلى مو فان، من كان يتدريب على النمو في الشرفة، عضت على شفتها وسألت: “كيف زاد هذا الرجل تدريب النمو الخاص به كثيراً؟”
مو فان نفسه يعرف هذا أيضاً. نظراً لأنه كان لديه العديد من الأعداء، فإنه سيجتذب بالتأكيد اختباراً قاسياً للغاية في اختبار الحرم الجامعي الرئيسي. وعلاوة على ذلك، كان عليه أيضا أن ينظر ويحذر من الفاتيكان الاسود، الذي من شأنهم أن يتخذوا خطوة عليه في أي وقت.
بدا الأمر وكأنهم كانوا خائفين للغاية من محاكم السحر. القلة من الناس لم تقل أي شيء آخر، وبدلاً من ذلك استداروا وغادروا. لم ينظروا إلى الوراء أو يتابعون أي شيء آخر.
مو فان لم يتلكأ حوله، وذهب إلى الشرفة ليتدرب على النمو.
لم يمض وقت طويل بعد مغادرته، والرموش الجميلة الخاصة لمو نو جياو على الأريكة بدأت في التحرك. زوج من العيون الجميلة، مثل أحجار اليشم، فتحت قليلاً.
كانت وجوههم حذرة وهم يشاهدون مو فان. من بينهم، قام شاب نوعاً ما ذو أنف مستقيم بخطوة قصيرة إلى الأمام وقال: “أيها الساحر، لا تتدخل. هذه الفتاة كانت لا تحترم ملكنا … كانت لا تحترم سيدنا الشاب. نحن لا نخطط لجعل الأمر صعباً بالنسبة لها، بل نطلب منها فقط الاعتذار إلى سيدنا الشاب”.
هذه الفتاة يجب أن مارست اليوغا من قبل. وضع جلوسها كان جميلاً للغاية. من صدرها الممتلئ إلى الوركين الى المؤخرة لها، كانت منحنياتها جميلة بحيث جعلت الشخص حقاً ينسى كيف يفكر …
لقد نظرت إلى مو فان، من كان يتدريب على النمو في الشرفة، عضت على شفتها وسألت: “كيف زاد هذا الرجل تدريب النمو الخاص به كثيراً؟”
آي توتو عيون تومض بشكل ماكر وقالت: “أوه، بما أنكم تعرفون بعضكم البعض، يمكنكم متابعة الحديث، سأرحل أولاً”.
مو نو جياو كانت غير راضية قليلاً. يمكن القول إنها اعتمدت على الموارد الهائلة لعائلتها. يمكن القول أنه إذا أرادت زيادة تدريب النمو الخاص بها، اذا سوف تفعل عائلتها كل شيء فقط لمساعدتها على تحقيق ذلك.
مو فان سأل: “إنها في شنغهاي؟”.
_ هذا مو فان بوضوح لم يكن لديه أي شيء. فلماذا كان قادراً على الحفاظ على نفس الزيادة التي اكتسبتها؟ _
_ سديم البرق الخاص به قد وصل بالتأكيد المستوى الثاني. _
_ وقد يكون عنصر الاستدعاء قد وصل أيضاً إلى المستوى المتوسط. _
_ هل يمكن أن يكونوا قد أتوا إلى هنا بشكل غير قانوني، وإلا لماذا يهربون مثل الأرانب عندما يسمعون محاكم السحر؟ _
مو فان نفسه يعرف هذا أيضاً. نظراً لأنه كان لديه العديد من الأعداء، فإنه سيجتذب بالتأكيد اختباراً قاسياً للغاية في اختبار الحرم الجامعي الرئيسي. وعلاوة على ذلك، كان عليه أيضا أن ينظر ويحذر من الفاتيكان الاسود، الذي من شأنهم أن يتخذوا خطوة عليه في أي وقت.
كان عليها أن تبذل المزيد من الجهد. إذا لم يكن الأمر بالنسبة لعائلتها التي تدعمها من الخلف، فمن المرجح أنها لم تكن مكافئة له!
كانت وجوههم حذرة وهم يشاهدون مو فان. من بينهم، قام شاب نوعاً ما ذو أنف مستقيم بخطوة قصيرة إلى الأمام وقال: “أيها الساحر، لا تتدخل. هذه الفتاة كانت لا تحترم ملكنا … كانت لا تحترم سيدنا الشاب. نحن لا نخطط لجعل الأمر صعباً بالنسبة لها، بل نطلب منها فقط الاعتذار إلى سيدنا الشاب”.
مو فان تنهد وقال: “الخبراء لديهم مصائرهم”.
مو نو جياو أغلقت عينيها مرة أخرى ودخلت في حالة التأمل العميق.
آي توتو بصقت على الفور: “هل قرأت الكثير من روايات ووشيا، حتى أنك تتحدث عن السيد الشاب؟ أليس هو مجرد شخص من الجيل الثاني الثري الذي يأكل حتى السمنة!”.
==========================
حجر اليشم الثعبان؟
الفصل 216 – الأشخاص من جنوب شرق آسيا
تسك تسك، يمكن أن يلعب مع تلك الساقين لمدة عام كامل!
==========================
مو فان نظر إليها في مفاجأة وقال: “اداة السديم السحرية؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
