نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Versatile Mage 204

السكن المشترك

السكن المشترك

الفصل 204

 

 

 

.

 

 

بالنسبة لمو فان، وجهة نظر مو فان كانت مثل الطفل الصغير المسكين، ففي وجهة نظره اهم شيء في البيت هو أن تكون غرفة المعيشة بها أريكة وتلفزيون. أي شيء آخر لم يكن ضرورياً. بالنسبة لمثل هذا المكان الذي كان يحتوي على حانة صغيرة ومطبخ على الطراز الغربي، فقد كسر هذا بالفعل تجربته مع المنازل.

.

بدا الاستئجار المشترك جيداً، مو فان بالتأكيد لن يرفض ذلك. ومع ذلك، وبالنسبة الى الأسئلة المتعلقة بالمال، كان عليهم أن يوضحوا ذلك أولاً!

 

 

.

 

 

 

بمجرد انتهاء الفصل الدراسي، مو فان بدأ يبحث عن مكان جديد للعيش فيه.

 

 

“اناسك …”

 

 

لقد كان قادراً على تحمله، ولم يكن إنفاق بعض المال لإيجاد شقة جيدة للعيش فيها مشكلة. في الواقع، مو فان كان مهتماً بالفعل بشقق الأصل الذهبي الواقعة إلى الغرب من الحرم الجامعي الأزرق السماوي*.

 

 

قالت الفتاة شبيهة الأرنبة البيضاء: ” آيآ، الأخت مو، لا تقلقي. جميع الغرف بمفردها، وحتى انها تم فصلها بواسطة قسم كامل. بخلاف الطابق الأول كونه منطقة مشتركة، لا يمكن أن تكون المناطق الأخرى مناطق مشتركة. جدّي يعني ذلك حقاً، لقد قال إنه سيحدُّ من إنفاقي بمجرد دخولي إلى الجامعة. إذا لم نتقاسم التكلفة، فستكون مكلفة للغاية. مع مشاركة شخص آخر التكلفة، سيكون ذلك رائعاً! إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما كان بإمكانه دفع نصفه”.

(شباب. في عادة للكاتب هذا مش كويسة. بيحط مواصفات شكل الشيء في اسمو وبيكون الاسم طويل لذلك هل عاوزين اخلي “الحرم الجامعي الأزرق السماوي” اغيرها وابدلها ب ” الحرم الجامعي آزور”؟)

مو فان قال: “هل أنتم أيضا هنا لتلقوا نظرة على الشقة؟”.

 

 

كانت هذه الشقق قريبة نسبياً من المدرسة. وكان وراءهم حديقة بحيرة اصطناعية. على الرغم من أن البحيرة لم تكن كبيرة، إلا أن أراضيها كانت جميلة.

 

 

 

 

 

مو فان مشى إلى الطابق الثاني عشر من المبنى وطرق باب الشقة التي أراد استئجارها.

 

 

حتى غرفة المعيشة كانت مزينة بهذه الطريقة، ما هي الفائدة من إلقاء نظرة على الطابق الثاني؟ كانت الغرف بالتأكيد لا تختلف كثيراً.

 

قالت الفتاة الأرنبة البيضاء بحماس: “حتى أن الآخرين قد يعرضون دفع الإيجار عن المكان كله إذا تمكنوا من المشاركة في الإيجار مع الأخت مو، نحن نسمح لك فقط بالدفع مقابل النصف حتى تتمكن من الاستمتاع بالاشتراك مع جميلتين! هذا النوع من العلاج سيجعلك تبتسم حتى في أحلامك. صحيح، دعنا فقط نفعل ذلك. أريد أن أبقى في الغرفة بجانب البحيرة. سأجعل ناسي يجلبون أمتعتي”.

بدا أن العمة المالكة كانت متحمسة وودية للغاية كما قالت: “أنت هنا، هل أنت الشخص الذي اتصل بي الآن؟”

 

 

 

 

 

مو فان قال: “نعم، رأيت أن كنت تريدين تأجير هذا المكان على شبكة الإنترنت”.

 

 

مو فان أومأ. عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة، خرجت فتاتان من المصعد. كانت واحدة من الفتيات ترتدي ثوباً صيفياً أبيض طويل. على الجزء الأمامي منه كانت صورة للمناظر الطبيعية.

العمة المالكة نظرت على موا فان مو فان وقالت: “أوه، تعال أولاً”.

“اناسك …”

 

حتى غرفة المعيشة كانت مزينة بهذه الطريقة، ما هي الفائدة من إلقاء نظرة على الطابق الثاني؟ كانت الغرف بالتأكيد لا تختلف كثيراً.

 

 

مو فان أومأ. عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة، خرجت فتاتان من المصعد. كانت واحدة من الفتيات ترتدي ثوباً صيفياً أبيض طويل. على الجزء الأمامي منه كانت صورة للمناظر الطبيعية.

“يا رفاق تعرفون بعضكم البعض … آه، أنت مألوف حقاً … أوه، أنت ذلك الوحش العظيم!!!”

 

 

 

 

كانت مثل سحابة بينما كانت تطفو فوقها، بدت وكأنها تبحث في أعداد الغرف.

 

 

 

الفتاة المجاورة لها تبدو صغيرة جداً. ما صدمه حقاً هو أن جسمها الصغير يمتلك قمرين عملاقين يمكن رؤيتهما بوضوح شديد بنظرة عين واحدة. كانت الفتاة ترتدي بالفعل ملابس فضفاضة، ولكن لم يكن هذا كافياً لإخفاء إشراق الربيع!

 

 

.

(في الصين الفصول ترمز للعمر حيث فصل الربيع يرمز للشباب!)

 

 

 

قالت الفتاة: “المعذرة….” فقط عندما كانت الفتاة على وشك طرح سؤال على العمة، صادفت أن ترى مو فان عند المدخل. كشف وجهها عن تعبير مذهول وقالت: “أوه، انه أنت؟”.

 

 

 

 

مو فان أصيب بالصدمة أيضًا لأنه سيلتقي “أحد معارفه” هنا وقال: “هي هي، من قبيل الصدفة”.

مو فان أومأ. عندما كان على وشك الدخول إلى الغرفة، خرجت فتاتان من المصعد. كانت واحدة من الفتيات ترتدي ثوباً صيفياً أبيض طويل. على الجزء الأمامي منه كانت صورة للمناظر الطبيعية.

 

 

هذه الفتاة التي كانت ترتدي فستاناً أبيض اللون مع لوحة في المقدمة لم تكن شخصاً عشوائياً. هي فقط حدث أن تكون مو نو جياو التي أظهرت قوة ضارية خلال مسابقة المبتدئين الجدد في بداية العام.

 

 

 

في هذا الحرم الجامعي المليء بالهرمونات الشابة، مو فان يعتقد أن أكبر موضوع لجميع الأولاد في الليل كان بالتأكيد هذه الفتاة. عندما ذكروا الفتيات، فإنهم سيذكرون حتماً الفتاة الجميلة والأخلاقية لأحلامهم، مو نو جياو.

 

 

كانت هذه الشقق قريبة نسبياً من المدرسة. وكان وراءهم حديقة بحيرة اصطناعية. على الرغم من أن البحيرة لم تكن كبيرة، إلا أن أراضيها كانت جميلة.

 

“اناسك …”

المجتمعات التي انضمت لها مو نو جياو ستكون دائما معبأة تماماً. الاحداث التي تحدث في المجتمع ذلك وشاركت مون و جياو فيها ستكون بالتأكيد بها عدد كبير من الناس يشاهدونها في المناطق المحيطة بها.

بدت الفتاة الصغيرة نابضة بالحياة حقاً في هذا والماكن وقالت: “أحبها حقاً، أختي مو، دعينا نختار هذه!”

 

_ أنتم اثنتان من الأثرياء، لا تغشوا المسكين! _

كان هناك شيء يمكن القيام به. كانت الصورة العامة لمو نو جياو في الواقع جيدة للغاية. إذا لم يكن لتشاو مان يان الذي رأى من خلال افعالها للوهلة الأولى، لكان مو فان قد صدق ذلك تقريباً.

قالت الفتاة شبيهة الأرنبة البيضاء: ” آيآ، الأخت مو، لا تقلقي. جميع الغرف بمفردها، وحتى انها تم فصلها بواسطة قسم كامل. بخلاف الطابق الأول كونه منطقة مشتركة، لا يمكن أن تكون المناطق الأخرى مناطق مشتركة. جدّي يعني ذلك حقاً، لقد قال إنه سيحدُّ من إنفاقي بمجرد دخولي إلى الجامعة. إذا لم نتقاسم التكلفة، فستكون مكلفة للغاية. مع مشاركة شخص آخر التكلفة، سيكون ذلك رائعاً! إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما كان بإمكانه دفع نصفه”.

 

 

 

 

مو فان قال: “هل أنتم أيضا هنا لتلقوا نظرة على الشقة؟”.

 

 

 

 

 

مو نو جياو هزت رأسها دون قول أي شيء فقط:”ممم”

وكانت هذه الشقة في مكان الأصل الذهبي قطعة مكلفة نسبياً. كان معظم الطلاب يستخدمون أموالهم لتدريب النمو، فكيف يمكن أن يكون هناك فائض من الأشخاص الذين يريدون العيش في هذا النوع من المباني السكنية الفخمة … إلا إذا كنت شخصاً ثرياً مثل مو نو جياو!

 

 

“يا رفاق تعرفون بعضكم البعض … آه، أنت مألوف حقاً … أوه، أنت ذلك الوحش العظيم!!!”

 

 

 

 

 

“….” مو فان كان غير قادر على الكلام. الشائعات عن كونه وحش عظيم قد انتشرت في الارجاء. لتكون قادرة على تخويف فتاة من هذا القبيل … آه، هذه الفتاة لا تبدو وكأنها خائفة. كيف يبدو أنها في حالة معنوية عالية …؟

 

 

مو فان أصيب بالصدمة أيضًا لأنه سيلتقي “أحد معارفه” هنا وقال: “هي هي، من قبيل الصدفة”.

 

 

مقابلة مو نو جياو هنا لم يكن شيئاً مو فان يعتقده غريب.

 

 

كان لدى المدرسة لائحة حيث كان على الطلاب الجدد العيش في الحرم الجامعي لمدة عام. تم تطبيق هذا النظام بالفعل بصرامة للنصف الأول من الفصل الدراسي. خلال الفصل الدراسي المقبل، سيختار الطلاب الذين لديهم بعض القدرة بالتأكيد العيش في مكان قريب من المدرسة. أولئك الذين يتدربون على النمو يطلبون مكان خاص بهم.

 

 

 

 

 

وكانت هذه الشقة في مكان الأصل الذهبي قطعة مكلفة نسبياً. كان معظم الطلاب يستخدمون أموالهم لتدريب النمو، فكيف يمكن أن يكون هناك فائض من الأشخاص الذين يريدون العيش في هذا النوع من المباني السكنية الفخمة … إلا إذا كنت شخصاً ثرياً مثل مو نو جياو!

 

 

كانت مثل سحابة بينما كانت تطفو فوقها، بدت وكأنها تبحث في أعداد الغرف.

 

 

وكانت قطعة الشقة كبيرة جداً. كانت الزخارف رائعة، ويبدو أن المكان بأكمله صمم بهندسة معمارية مركبة. وكان الطابق الأول منطقة معيشة مع سجادة تغطيها. قاد ممر المدخل مباشرة إلى شرفة كبيرة مثل منزل رفيع المستوى. كان للشرفة مظلة، وكرسي، وبركة، وأرفف الكتب.

 

 

 

 

قالت الفتاة شبيهة الأرنبة البيضاء: ” آيآ، الأخت مو، لا تقلقي. جميع الغرف بمفردها، وحتى انها تم فصلها بواسطة قسم كامل. بخلاف الطابق الأول كونه منطقة مشتركة، لا يمكن أن تكون المناطق الأخرى مناطق مشتركة. جدّي يعني ذلك حقاً، لقد قال إنه سيحدُّ من إنفاقي بمجرد دخولي إلى الجامعة. إذا لم نتقاسم التكلفة، فستكون مكلفة للغاية. مع مشاركة شخص آخر التكلفة، سيكون ذلك رائعاً! إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما كان بإمكانه دفع نصفه”.

كانت منطقة المعيشة مزينة بالكامل. كانت تبدو على شكل قمر، وكان تلفزيون كبير للغاية على الحائط مع الأرائك نصف السرير امامه. على الجانب الآخر كان المطبخ على النمط الغربي ومكان للشرب صغير …

مو فان أصيب بالصدمة أيضًا لأنه سيلتقي “أحد معارفه” هنا وقال: “هي هي، من قبيل الصدفة”.

 

 

 

هذه الفتاة التي كانت ترتدي فستاناً أبيض اللون مع لوحة في المقدمة لم تكن شخصاً عشوائياً. هي فقط حدث أن تكون مو نو جياو التي أظهرت قوة ضارية خلال مسابقة المبتدئين الجدد في بداية العام.

بالنسبة لمو فان، وجهة نظر مو فان كانت مثل الطفل الصغير المسكين، ففي وجهة نظره اهم شيء في البيت هو أن تكون غرفة المعيشة بها أريكة وتلفزيون. أي شيء آخر لم يكن ضرورياً. بالنسبة لمثل هذا المكان الذي كان يحتوي على حانة صغيرة ومطبخ على الطراز الغربي، فقد كسر هذا بالفعل تجربته مع المنازل.

 

 

 

الفتاة المجاورة لها تبدو صغيرة جداً. ما صدمه حقاً هو أن جسمها الصغير يمتلك قمرين عملاقين يمكن رؤيتهما بوضوح شديد بنظرة عين واحدة. كانت الفتاة ترتدي بالفعل ملابس فضفاضة، ولكن لم يكن هذا كافياً لإخفاء إشراق الربيع!

على الرغم من مو فان لم ير الغرفة حتى الآن، جعله ترف هذا المبنى يتنهد بعمق في الحزن. كان من المنطقي لماذا كانت مكلفة للغاية. لحسن الحظ، يمكن اعتباره الان من الأثرياء!

كانت الحقيقة هي ومو نو جياو قد شهدت بالفعل الكثير جداً من أماكن مختلفة. معظمهم لم يلب مطالبهم. الشيء الأكثر أهمية هو أنهما ولدتا لعائلات ثرية وغنية. ما قد يكون تم تجديده بدقة يمكن أن ينظر إليه فقط على أنه خام وبسيط في عيونهم، لا يختلف عن العيش في مساكن الطلبة. ومع ذلك، في هذا المكان، يمكنهم أن يقولوا إن أحدهم أنفق الكثير من المال لتجديده بشكل صحيح بنظرة واحدة. كان هناك القليل من الفن لذلك. لم يكن الأمر مختلفاً كثيراً عن تلك الأماكن التي سيبقون فيها عندما يخرجوا لقضاء وقت ممتع.

 

كانت هذه الشقق قريبة نسبياً من المدرسة. وكان وراءهم حديقة بحيرة اصطناعية. على الرغم من أن البحيرة لم تكن كبيرة، إلا أن أراضيها كانت جميلة.

 

بدا الاستئجار المشترك جيداً، مو فان بالتأكيد لن يرفض ذلك. ومع ذلك، وبالنسبة الى الأسئلة المتعلقة بالمال، كان عليهم أن يوضحوا ذلك أولاً!

“الغرف كلها في الطابق العلوي، هل تريد إلقاء نظرة؟”

 

 

كانت هذه الشقق قريبة نسبياً من المدرسة. وكان وراءهم حديقة بحيرة اصطناعية. على الرغم من أن البحيرة لم تكن كبيرة، إلا أن أراضيها كانت جميلة.

 

.

مو فان لم يشعر انه يريد النظر وقال على الفور: “لست بحاجة لرؤيتها بعد الآن، أنا قررت انني سآخذه”.

 

 

 

حتى غرفة المعيشة كانت مزينة بهذه الطريقة، ما هي الفائدة من إلقاء نظرة على الطابق الثاني؟ كانت الغرف بالتأكيد لا تختلف كثيراً.

==================

 

 

 

 

نظرت العمة المالكة إلى مو نو جياو وسألت: “ماذا عن السيدتين إذن؟”.

عندما سمع مو فان هذا لم يستطع ان يشعر بشعور جيد.

 

على الرغم من مو فان لم ير الغرفة حتى الآن، جعله ترف هذا المبنى يتنهد بعمق في الحزن. كان من المنطقي لماذا كانت مكلفة للغاية. لحسن الحظ، يمكن اعتباره الان من الأثرياء!

 

 

بدت الفتاة الصغيرة نابضة بالحياة حقاً في هذا والماكن وقالت: “أحبها حقاً، أختي مو، دعينا نختار هذه!”

(شباب. في عادة للكاتب هذا مش كويسة. بيحط مواصفات شكل الشيء في اسمو وبيكون الاسم طويل لذلك هل عاوزين اخلي “الحرم الجامعي الأزرق السماوي” اغيرها وابدلها ب ” الحرم الجامعي آزور”؟)

 

 

كانت الحقيقة هي ومو نو جياو قد شهدت بالفعل الكثير جداً من أماكن مختلفة. معظمهم لم يلب مطالبهم. الشيء الأكثر أهمية هو أنهما ولدتا لعائلات ثرية وغنية. ما قد يكون تم تجديده بدقة يمكن أن ينظر إليه فقط على أنه خام وبسيط في عيونهم، لا يختلف عن العيش في مساكن الطلبة. ومع ذلك، في هذا المكان، يمكنهم أن يقولوا إن أحدهم أنفق الكثير من المال لتجديده بشكل صحيح بنظرة واحدة. كان هناك القليل من الفن لذلك. لم يكن الأمر مختلفاً كثيراً عن تلك الأماكن التي سيبقون فيها عندما يخرجوا لقضاء وقت ممتع.

 

 

“يا رفاق تعرفون بعضكم البعض … آه، أنت مألوف حقاً … أوه، أنت ذلك الوحش العظيم!!!”

 

 

وقالت العمة المالكة: “نظراً لأنكم جميعاً راضين للغاية عن هذا المكان، فلماذا لا تشاركون في الإيجار. لنكون صادقين، فإن الإيجار لمكاني هنا بالفعل مكلف للغاية، حيث لا يوجد الكثير من الناس الذين يستأجرونه بمفردهم. ألفي يوان شهريا ليس مسألة بسيطة”.

وكانت قطعة الشقة كبيرة جداً. كانت الزخارف رائعة، ويبدو أن المكان بأكمله صمم بهندسة معمارية مركبة. وكان الطابق الأول منطقة معيشة مع سجادة تغطيها. قاد ممر المدخل مباشرة إلى شرفة كبيرة مثل منزل رفيع المستوى. كان للشرفة مظلة، وكرسي، وبركة، وأرفف الكتب.

 

 

 

 

مو نو جياو تَجَعَّد جبينها.

 

 

 

 

 

لم تحب فكرة الاستئجار والسكن المشترك. مهما كانت باهظة الثمن، فإنها لا تمانع على الإطلاق.

 

 

عندما سمع مو فان هذا لم يستطع ان يشعر بشعور جيد.

 

 

كان لدى عقل الفتاة الصغيرة يمشي في مسار واحد فهي قد ردت بسرور: “حسناً حسناً، أنا لم أشارك في الاجار من قبل. لم أقم باستئجار مشترك من قبل ابدا، قرأت الكثير من الروايات التي يتشارك فيها الأشخاص في الجامعة السكن. يبدو أنها مثيرة للاهتمام!”

 

 

 

ابتسمت العمة المالكة وهي تتابع في المقدمة على عجل وقالت: “هذا المكان به ما مجموعه أربع غرف. توجد غرفتان في الجنوب، واثنتان في الجانب الشمالي. يحدث فقط أن تكون مفصولة. بما أنكم تعرفون بعضكم البعض بالفعل، فإن الاستئجار والسكن المشترك سيكون مناسباً جداً”.

==================

 

مو فان قفز على الفور: “مهلا مهلا مهلا، لم أقل أبدا أنني سأدفع النصف!”.

 

 

مو نو جياو قالت بحزم: “ايتها الأرنبة الصغيرة، لا تزيدي في هرائك! العمة المالكة، نحن لسنا في الواقع على دراية ومعرفة به”.

 

 

 

 

 

قالت الفتاة شبيهة الأرنبة البيضاء: ” آيآ، الأخت مو، لا تقلقي. جميع الغرف بمفردها، وحتى انها تم فصلها بواسطة قسم كامل. بخلاف الطابق الأول كونه منطقة مشتركة، لا يمكن أن تكون المناطق الأخرى مناطق مشتركة. جدّي يعني ذلك حقاً، لقد قال إنه سيحدُّ من إنفاقي بمجرد دخولي إلى الجامعة. إذا لم نتقاسم التكلفة، فستكون مكلفة للغاية. مع مشاركة شخص آخر التكلفة، سيكون ذلك رائعاً! إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما كان بإمكانه دفع نصفه”.

 

 

==================

 

 

مو فان قفز على الفور: “مهلا مهلا مهلا، لم أقل أبدا أنني سأدفع النصف!”.

“الغرف كلها في الطابق العلوي، هل تريد إلقاء نظرة؟”

 

 

 

 

بدا الاستئجار المشترك جيداً، مو فان بالتأكيد لن يرفض ذلك. ومع ذلك، وبالنسبة الى الأسئلة المتعلقة بالمال، كان عليهم أن يوضحوا ذلك أولاً!

قالت الفتاة شبيهة الأرنبة البيضاء: ” آيآ، الأخت مو، لا تقلقي. جميع الغرف بمفردها، وحتى انها تم فصلها بواسطة قسم كامل. بخلاف الطابق الأول كونه منطقة مشتركة، لا يمكن أن تكون المناطق الأخرى مناطق مشتركة. جدّي يعني ذلك حقاً، لقد قال إنه سيحدُّ من إنفاقي بمجرد دخولي إلى الجامعة. إذا لم نتقاسم التكلفة، فستكون مكلفة للغاية. مع مشاركة شخص آخر التكلفة، سيكون ذلك رائعاً! إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما كان بإمكانه دفع نصفه”.

 

بدا أن العمة المالكة كانت متحمسة وودية للغاية كما قالت: “أنت هنا، هل أنت الشخص الذي اتصل بي الآن؟”

_ أنتم اثنتان من الأثرياء، لا تغشوا المسكين! _

بمجرد انتهاء الفصل الدراسي، مو فان بدأ يبحث عن مكان جديد للعيش فيه.

 

 

 

 

قالت الفتاة الأرنبة البيضاء بحماس: “حتى أن الآخرين قد يعرضون دفع الإيجار عن المكان كله إذا تمكنوا من المشاركة في الإيجار مع الأخت مو، نحن نسمح لك فقط بالدفع مقابل النصف حتى تتمكن من الاستمتاع بالاشتراك مع جميلتين! هذا النوع من العلاج سيجعلك تبتسم حتى في أحلامك. صحيح، دعنا فقط نفعل ذلك. أريد أن أبقى في الغرفة بجانب البحيرة. سأجعل ناسي يجلبون أمتعتي”.

مو نو جياو تَجَعَّد جبينها.

 

 

 

 

“اناسك …”

قالت الفتاة الأرنبة البيضاء بحماس: “حتى أن الآخرين قد يعرضون دفع الإيجار عن المكان كله إذا تمكنوا من المشاركة في الإيجار مع الأخت مو، نحن نسمح لك فقط بالدفع مقابل النصف حتى تتمكن من الاستمتاع بالاشتراك مع جميلتين! هذا النوع من العلاج سيجعلك تبتسم حتى في أحلامك. صحيح، دعنا فقط نفعل ذلك. أريد أن أبقى في الغرفة بجانب البحيرة. سأجعل ناسي يجلبون أمتعتي”.

 

لقد كان قادراً على تحمله، ولم يكن إنفاق بعض المال لإيجاد شقة جيدة للعيش فيها مشكلة. في الواقع، مو فان كان مهتماً بالفعل بشقق الأصل الذهبي الواقعة إلى الغرب من الحرم الجامعي الأزرق السماوي*.

 

قالت الفتاة: “المعذرة….” فقط عندما كانت الفتاة على وشك طرح سؤال على العمة، صادفت أن ترى مو فان عند المدخل. كشف وجهها عن تعبير مذهول وقالت: “أوه، انه أنت؟”.

عندما سمع مو فان هذا لم يستطع ان يشعر بشعور جيد.

 

 

 

==================

 

 

 

الفصل 204 – السكن المشترك

 

 

 

==================

“الغرف كلها في الطابق العلوي، هل تريد إلقاء نظرة؟”

مو نو جياو قالت بحزم: “ايتها الأرنبة الصغيرة، لا تزيدي في هرائك! العمة المالكة، نحن لسنا في الواقع على دراية ومعرفة به”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط