قتل بمفرده الوحش الملكة الأم!
الفصل 197
.
كانت الطاقة في الربيع المقدس تحت الأرض هائلة. في الوقت الحالي، تقدمت قلادة اللوتس الصغيرة إلى مستوى مرتفع بشكل لا يصدق. بخلاف أشياء مشابهة لمستوى الكنوز السماوية مثل مياه الربيع المقدس تحت الارض، فمن المرجح ألا يكون لها أي مصلحة فيها.
.
“أين الوحش الملكة الأم؟”
.
سحر النار المتوسط، قبضة اللهب، وسحر البرق المتوسط، الصاعقة، يمكن أن يطلق عليها تفعيلات رهيبة ومروعة والأكثر روعة بين العناصر الكيميائية. ومع ذلك، كان هذان مختلفان للغاية عن بعضهما البعض.
يبدو أن قلادة اللوتس الصغيرة مهتمة جداً ببقايا روح الوحش الملكة الأم. عندما وصل مو فان إلى هناك، أدرك أن هناك مجموعة من الضوء الأزرق العميق، مثل اليراعات، تطفو خارج جثة الوحش الملكة الأم.
تسبب قبضة اللهب في انفجار في اتجاه معين، وتمكنت من طمس مجموعة كبيرة من الأعداء تماماً أمام المستخدم.
وكانت الصاعقة تضرب البرق على التوالي. يمكن أن تصل إلى هدف واحد فقط، ولكن كرئيس العناصر الكيميائية، كانت القوة المدمرة للبرق مدمرة وقوية بشكل لا يضاهى عندما وصلت إلى المستوى المتوسط.
سأل الكابتن أصلع بتردد: “اذاً … قتل ذلك الطفل الوحش الملكة الأم؟”.
إذا كنت تفاديت ذلك، فسوف تكون على ما يرام.
وإذا تعرضت للضرب، فسوف تموت بالتأكيد!
ما زال وسط المكان فوضوياً بعض الشيء، لكن الناس كانوا يهدئون تدريجياً. نظروا نحو الشياطين الخضراء على الأرض من مسافة آمنة. لقد انتقلوا للتو من حياة مروعة وحالة موت محتم، إلى ما بدا أنه محير للغاية.
عندما كان مو فان يقف ضد الشيطانة الخضراء المصفرة، لم يجرؤ مطلقاً على استخدام السحر المتوسط للبرق. كانت قوة تعويذة الصاعقة مروعة للغاية، وقادرة على تحويل ليس فقط الشيطانة الخضراء المصفرة، ولكن أيضا الفتيات المصابات، إلى بخاخ دم مرتفع ينتثر في الانحاء.
.
دمدمة ~
ومع ذلك، الآن كان الامر بسيط جداً. كان استخدام الصاعقة الهابطة لقتل الوحش الملكة الأم أكثر من مجرد سهل.
يبدو أن قلادة اللوتس الصغيرة مهتمة جداً ببقايا روح الوحش الملكة الأم. عندما وصل مو فان إلى هناك، أدرك أن هناك مجموعة من الضوء الأزرق العميق، مثل اليراعات، تطفو خارج جثة الوحش الملكة الأم.
لم يكن مو فان متساهلاً على الإطلاق!
وكانت الصاعقة تضرب البرق على التوالي. يمكن أن تصل إلى هدف واحد فقط، ولكن كرئيس العناصر الكيميائية، كانت القوة المدمرة للبرق مدمرة وقوية بشكل لا يضاهى عندما وصلت إلى المستوى المتوسط.
هذه المرة، وضع حقاً حياته فيها، وكانت المكافأة التي حصل عليها كبيرة بما يكفي ليكون يستحق كل هذا العناء!
مخلوق أخضر* مع حوافر حديد يسقط من السماء. كانت تلك الحوافر قد اخترقت السقف بالفعل.
دمدمة ~
كان لا يزال لديه بعض الخوف المستمر. إذا كانت كتاب نجوم اطلس التي أعطتها له السيدة تانغ يوي أبطأ ولو للحظة، لكان قد تحول إلى شبح تحت تلك المخالب!
أطلق الرعد في منتصف المكان صدى قوي.
دمدمة ~
لم تكن قوة الصيادين السحرة هؤلاء منخفضة. كان لكل منهم تعويذة للحركة، إما باستخدام مسار الرياح، أو تموج الارض، أو حتى بعض الأحذية السحرية …
ظهر ثقب أسود كبير على المسرح، وتحولت الوحش الملكة الأم إلى جثة محروقة كانت على وشك السقوط في الحفرة التي أحدثها البرق. كانت الوحوش الخضراء في الساحة بأكملها قد سقطت على الأرض متألمة، بينما كانت تبدو أن شرايين الحياة قد قطعت عنها.
.
كان الطلاب لا يزالون يركضون، لم يعرفوا ما حدث. كل ما أرادوه هو مغادرة هذا المكان المروع في أسرع وقت ممكن!
استفاد عدد قليل من الشجعان أكثر من الوقت الذي سقطت فيه الشياطين الخضراء المصفرة على الأرض، متلوية في الألم، لإنقاذ الطلاب الذين تعرضوا للهجوم. بعد ذلك، ركضوا على الفور نحو مناطق السلامة.
مخلوق أخضر* مع حوافر حديد يسقط من السماء. كانت تلك الحوافر قد اخترقت السقف بالفعل.
الطلاب القلائل الذين كانوا يقاتلون بهدوء ضد الشياطين الخضراء المصفرة لا يزالون يراقبونهم بحذر. حافظوا على السحر في أيديهم، في حالة تعرضهم للهجوم مرة أخرى.
قال الرجل على الوحش: “كلهم أحياء”.
ما زال وسط المكان فوضوياً بعض الشيء، لكن الناس كانوا يهدئون تدريجياً. نظروا نحو الشياطين الخضراء على الأرض من مسافة آمنة. لقد انتقلوا للتو من حياة مروعة وحالة موت محتم، إلى ما بدا أنه محير للغاية.
كان لا يزال لديه بعض الخوف المستمر. إذا كانت كتاب نجوم اطلس التي أعطتها له السيدة تانغ يوي أبطأ ولو للحظة، لكان قد تحول إلى شبح تحت تلك المخالب!
كما لو أنهم سمعوا نداء قلادة اللوتس الصغيرة، فقد طفت هذه اليراعات نحو القلادة على صدر مو فان، مثل السنونو العائدين إلى أعشاشهم.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هناك رجل كان يقف بين قرون المخلوق!
لم يعرفوا أن شخصاً ما قد قتل الوحش الملكة الأم.
الفصل 197
كانوا يراقبونهم فقط من مسافة بعيدة، وبدأت الشياطين الخضراء المصفرة في إلقاء جلدهم ببطء. لقد راقبوا الناس داخل الجلود الحرشفية يزحفون، مغطين ببعض الوحل.
سرعان ما استخدم مو فان يديه لمسح كنزه الصغير النظيف، ولم يجرؤ على ترك هذا الجد الصغير يشعر بالظلم.
قام الكابتن الأصلع على الفور بمسح المنطقة، وأدرك أن الفتيات كن يزحفن من جثث الشياطين الخضراء المصفرة، ويبدين منهكات للغاية. كانت بشرتهم بيضاء مثل الورق، وبدا بعضهم وكأنه تم استنزاف طاقتهم بالكامل. كانوا نحيفين لدرجة أنهم كانوا مجرد جلد وعظام.
لم يجرؤ أحد على المشي عرضاً، ولم يعلم أحد ما إذا كان هؤلاء بشراً أم وحوش سحرية …
الكابتن الأصلع لم يستعد حواسه بالكامل، لكنه طلب على عجل فريق الإنقاذ لرعاية الفتيات.
………
…..
تماماً عندما كان مو فان على وشك أخذ قسط من الراحة، تسبب الزجاج المدعم لسقف الساحة في حدوث ضجة كبيرة فجأة.
الفصل 197 – قتل بمفرده الوحش الملكة الأم!
على المسرح، كان مو فان مستلقياً على الأرض.
كان جسده يرتعش دون توقف.
بدا وجه الكابتن الأصلع وكأنه شيطان. من هالة القتل التي أطلقها، يمكن للمرء أن يقول أن عدد الوحوش التي قتلها في الماضي لم يكن قليلاً.
كان لا يزال لديه بعض الخوف المستمر. إذا كانت كتاب نجوم اطلس التي أعطتها له السيدة تانغ يوي أبطأ ولو للحظة، لكان قد تحول إلى شبح تحت تلك المخالب!
لحسن الحظ، كان قد نجا!
على المسرح، كان مو فان مستلقياً على الأرض.
ززززززز ~~
لحسن الحظ، كان قد نجا!
“أين الوحش الملكة الأم؟”
تماماً مثلما كان مو فان في طريقه إلى الاستلقاء، بدأت قلادة اللوتس الصغيرة حول رقبته تتسبب في ضجيج لا يهدأ.
تسبب قبضة اللهب في انفجار في اتجاه معين، وتمكنت من طمس مجموعة كبيرة من الأعداء تماماً أمام المستخدم.
جلس مو فان وشاهد مشهداً مروعاً.
عندما كان مو فان يقف ضد الشيطانة الخضراء المصفرة، لم يجرؤ مطلقاً على استخدام السحر المتوسط للبرق. كانت قوة تعويذة الصاعقة مروعة للغاية، وقادرة على تحويل ليس فقط الشيطانة الخضراء المصفرة، ولكن أيضا الفتيات المصابات، إلى بخاخ دم مرتفع ينتثر في الانحاء.
لم يكن لدى مو فان أي طاقة متبقية؛ ومع ذلك، لم يستطع التعامل مع قلادة اللوتس الصغيرة التي كانت مدللة للغاية. في النهاية، لم يتمكن الا من الزحف إلا إلى جثة الوحش الملكة الأم.
منذ أن دخل الساحة، كان مو فان يبحث عن النقاط الحمراء، حارب، وشهد معركة لا تصدق ضد الوحش الملكة الأم. لقد استهلك حقاً كل ذرة من الطاقة لديه.
سأل مو فان بضعف: “أنت تريدين حتى بقايا روح هذه الوحش الشريرة؟”.
منذ أن دخل الساحة، كان مو فان يبحث عن النقاط الحمراء، حارب، وشهد معركة لا تصدق ضد الوحش الملكة الأم. لقد استهلك حقاً كل ذرة من الطاقة لديه.
قال الرجل على الوحش ببطء: “الوحش الملكة الأم قد ماتت”.
كان مشهد الوحش الأزرق السماوي الذي كان يهبط في المكان كان مفجراً للعقل من الصدمة، وكان مو فان مشوشاً تماماً.
يبدو أن قلادة اللوتس الصغيرة مهتمة جداً ببقايا روح الوحش الملكة الأم. عندما وصل مو فان إلى هناك، أدرك أن هناك مجموعة من الضوء الأزرق العميق، مثل اليراعات، تطفو خارج جثة الوحش الملكة الأم.
كما لو أنهم سمعوا نداء قلادة اللوتس الصغيرة، فقد طفت هذه اليراعات نحو القلادة على صدر مو فان، مثل السنونو العائدين إلى أعشاشهم.
وإذا تعرضت للضرب، فسوف تموت بالتأكيد!
مو فان تفاجأ في دهشة وقال: “هذا … هذا هو جوهر الروح؟”.
بعد الحصول على الطاقة الهائلة من مياه الربيع المقدس تحت الارض، لم تكن ثلادة اللوتس الصغيرة الحالية مهتمة ببقايا الروح من الوحوش من فئة الخدم. علاوة على ذلك، لم تعد تلك البقايا الروحية قادرة على تحسينها.
ومع ذلك، فإن الوحش الملكة الأم كانت مخلوق من درجة المحارب.
وإذا تعرضت للضرب، فسوف تموت بالتأكيد!
لم يكن مو فان متساهلاً على الإطلاق!
كان جوهر الروح من فئة المحاربين يستحق، على الأقل، عشرة ملايين يوان صيني في السوق!
“نعم، نعم!”
سأل مو فان بقصد التفاوض: “قلادة اللوتس الصغيرة، أنت لا تريدين أن تستوعبين روح الجوهر، أليس كذلك؟”.
ومع ذلك، فإن قلادة اللوتس الصغيرة نفسها كانت لديها القدرة على امتصاص بقايا الروح وجواهر الروح. إذا تم جمع جوهر الروح وبيعها في مزاد علني، فمن المؤكد أن يكسب المرء مبلغاً كبيراً من المال!
كانت الطاقة في الربيع المقدس تحت الأرض هائلة. في الوقت الحالي، تقدمت قلادة اللوتس الصغيرة إلى مستوى مرتفع بشكل لا يصدق. بخلاف أشياء مشابهة لمستوى الكنوز السماوية مثل مياه الربيع المقدس تحت الارض، فمن المرجح ألا يكون لها أي مصلحة فيها.
ومع ذلك، فإن قلادة اللوتس الصغيرة نفسها كانت لديها القدرة على امتصاص بقايا الروح وجواهر الروح. إذا تم جمع جوهر الروح وبيعها في مزاد علني، فمن المؤكد أن يكسب المرء مبلغاً كبيراً من المال!
أطلق الرعد في منتصف المكان صدى قوي.
لم يكن مو فان متساهلاً على الإطلاق!
لم يكن بمقدور مو فان سوى تقبيل قلادة اللوتس الصغيرة. ومع ذلك، فإن الدم على وجهه قد سقط بالصدفة عليه.
سرعان ما استخدم مو فان يديه لمسح كنزه الصغير النظيف، ولم يجرؤ على ترك هذا الجد الصغير يشعر بالظلم.
من مكان ليس بعيداً جداً، مجموعة من الصيادين السحرة يرتدون زى رسمي هجموا من مدخل الساحة الوسطى.
سرعان ما استخدم مو فان يديه لمسح كنزه الصغير النظيف، ولم يجرؤ على ترك هذا الجد الصغير يشعر بالظلم.
بعد إجراء بعض المناقشات، قررت قلادة اللوتس الصغيرة أن جوهر الروح هذا لم يكن له تأثير كبير على نفسها، لذلك لن تجبر نفسها على أكله. وقررت مساعدة مو فان في الحفاظ عليها داخل القلادة.
قال ملك الصيادين: “اذهب لمساعدتهم، لا تدع هؤلاء الفتيات يواجهن المزيد من التجارب المؤلمة”.
الوحش الكبير والرجل لم يكن متناسبين مع بعضهما البعض من حيث اللياقة البدنية. ومع ذلك، ما زال بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الرجل كان صاحب هذا الوحش العملاق.
تسبب هذا لمو فان لتنفس الصعداء وقدر كبيرة من الارتياح.
…..
هذه المرة، وضع حقاً حياته فيها، وكانت المكافأة التي حصل عليها كبيرة بما يكفي ليكون يستحق كل هذا العناء!
سحر النار المتوسط، قبضة اللهب، وسحر البرق المتوسط، الصاعقة، يمكن أن يطلق عليها تفعيلات رهيبة ومروعة والأكثر روعة بين العناصر الكيميائية. ومع ذلك، كان هذان مختلفان للغاية عن بعضهما البعض.
………
بعد إجراء بعض المناقشات، قررت قلادة اللوتس الصغيرة أن جوهر الروح هذا لم يكن له تأثير كبير على نفسها، لذلك لن تجبر نفسها على أكله. وقررت مساعدة مو فان في الحفاظ عليها داخل القلادة.
سأل مو فان بضعف: “أنت تريدين حتى بقايا روح هذه الوحش الشريرة؟”.
ومع ذلك، فإن قلادة اللوتس الصغيرة نفسها كانت لديها القدرة على امتصاص بقايا الروح وجواهر الروح. إذا تم جمع جوهر الروح وبيعها في مزاد علني، فمن المؤكد أن يكسب المرء مبلغاً كبيراً من المال!
بوووم!!
جلس مو فان وشاهد مشهداً مروعاً.
تماماً عندما كان مو فان على وشك أخذ قسط من الراحة، تسبب الزجاج المدعم لسقف الساحة في حدوث ضجة كبيرة فجأة.
لم يكن لدى مو فان أي طاقة متبقية؛ ومع ذلك، لم يستطع التعامل مع قلادة اللوتس الصغيرة التي كانت مدللة للغاية. في النهاية، لم يتمكن الا من الزحف إلا إلى جثة الوحش الملكة الأم.
جلس مو فان وشاهد مشهداً مروعاً.
كان جسده يرتعش دون توقف.
كما لو أنهم سمعوا نداء قلادة اللوتس الصغيرة، فقد طفت هذه اليراعات نحو القلادة على صدر مو فان، مثل السنونو العائدين إلى أعشاشهم.
مخلوق أخضر* مع حوافر حديد يسقط من السماء. كانت تلك الحوافر قد اخترقت السقف بالفعل.
(مرة يقول Azure ازرق سماوي ومرة يقول green أخضر حيرني وش لون هالوحش ذا بس الانمي ظهر انو لونو ازرق سماوي لهيك حخليه ازرق سماوي.)
لم تكن قوة الصيادين السحرة هؤلاء منخفضة. كان لكل منهم تعويذة للحركة، إما باستخدام مسار الرياح، أو تموج الارض، أو حتى بعض الأحذية السحرية …
سقطت شظايا زجاجية عديدة من السقف، وهبط الوحش العملاق الأزرق السماوي مع حوافر الحديد. كان مثل تل صغير. عندما هبط، تسبب في الواقع للساحة بأكملها في الاهتزاز قليلاً.
يبدو أن قلادة اللوتس الصغيرة مهتمة جداً ببقايا روح الوحش الملكة الأم. عندما وصل مو فان إلى هناك، أدرك أن هناك مجموعة من الضوء الأزرق العميق، مثل اليراعات، تطفو خارج جثة الوحش الملكة الأم.
كان مشهد الوحش الأزرق السماوي الذي كان يهبط في المكان كان مفجراً للعقل من الصدمة، وكان مو فان مشوشاً تماماً.
سقطت شظايا زجاجية عديدة من السقف، وهبط الوحش العملاق الأزرق السماوي مع حوافر الحديد. كان مثل تل صغير. عندما هبط، تسبب في الواقع للساحة بأكملها في الاهتزاز قليلاً.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هناك رجل كان يقف بين قرون المخلوق!
من مكان ليس بعيداً جداً، مجموعة من الصيادين السحرة يرتدون زى رسمي هجموا من مدخل الساحة الوسطى.
الشخص المسؤول كان هو بالضبط الرجل الأصلع. كانت سرعته سريعة نسبياً، وانتقل على الفور تقريباً من منتصف الساحة إلى مقدمة الوحش الأزرق السماوي العملاق.
الوحش الكبير والرجل لم يكن متناسبين مع بعضهما البعض من حيث اللياقة البدنية. ومع ذلك، ما زال بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الرجل كان صاحب هذا الوحش العملاق.
…….
قال الرجل على الوحش ببطء: “الوحش الملكة الأم قد ماتت”.
اجتاحت نظرة الرجل عبر الصالة الرياضية. كان ينظر إلى الشياطين الخضراء المصفرة على الأرض وهي تصرخ من الألم، ونقل نظرته لتسقط على مو فان في على المسرح.
“هجوم، اهجموا للداخل! لا تدعوا أي وحوش تهرب!”
لم يكن بمقدور مو فان سوى تقبيل قلادة اللوتس الصغيرة. ومع ذلك، فإن الدم على وجهه قد سقط بالصدفة عليه.
قال الرجل على الوحش: “كلهم أحياء”.
لم يجرؤ أحد على المشي عرضاً، ولم يعلم أحد ما إذا كان هؤلاء بشراً أم وحوش سحرية …
من مكان ليس بعيداً جداً، مجموعة من الصيادين السحرة يرتدون زى رسمي هجموا من مدخل الساحة الوسطى.
=========================
قام الكابتن الأصلع على الفور بمسح المنطقة، وأدرك أن الفتيات كن يزحفن من جثث الشياطين الخضراء المصفرة، ويبدين منهكات للغاية. كانت بشرتهم بيضاء مثل الورق، وبدا بعضهم وكأنه تم استنزاف طاقتهم بالكامل. كانوا نحيفين لدرجة أنهم كانوا مجرد جلد وعظام.
لم تكن قوة الصيادين السحرة هؤلاء منخفضة. كان لكل منهم تعويذة للحركة، إما باستخدام مسار الرياح، أو تموج الارض، أو حتى بعض الأحذية السحرية …
منذ أن دخل الساحة، كان مو فان يبحث عن النقاط الحمراء، حارب، وشهد معركة لا تصدق ضد الوحش الملكة الأم. لقد استهلك حقاً كل ذرة من الطاقة لديه.
على المسرح، كان مو فان مستلقياً على الأرض.
.
الشخص المسؤول كان هو بالضبط الرجل الأصلع. كانت سرعته سريعة نسبياً، وانتقل على الفور تقريباً من منتصف الساحة إلى مقدمة الوحش الأزرق السماوي العملاق.
لحسن الحظ، كان قد نجا!
“أين الوحش الملكة الأم؟”
بدا وجه الكابتن الأصلع وكأنه شيطان. من هالة القتل التي أطلقها، يمكن للمرء أن يقول أن عدد الوحوش التي قتلها في الماضي لم يكن قليلاً.
الشخص المسؤول كان هو بالضبط الرجل الأصلع. كانت سرعته سريعة نسبياً، وانتقل على الفور تقريباً من منتصف الساحة إلى مقدمة الوحش الأزرق السماوي العملاق.
تسبب قبضة اللهب في انفجار في اتجاه معين، وتمكنت من طمس مجموعة كبيرة من الأعداء تماماً أمام المستخدم.
قال الرجل على الوحش ببطء: “الوحش الملكة الأم قد ماتت”.
قام الكابتن الأصلع على الفور بمسح المنطقة، وأدرك أن الفتيات كن يزحفن من جثث الشياطين الخضراء المصفرة، ويبدين منهكات للغاية. كانت بشرتهم بيضاء مثل الورق، وبدا بعضهم وكأنه تم استنزاف طاقتهم بالكامل. كانوا نحيفين لدرجة أنهم كانوا مجرد جلد وعظام.
قال الكابتن الأصلع: “ميت؟ كما هو متوقع من ملك الصيادين! لم نصل إلى هنا حتى الآن، لكنك قتلت بالفعل الوحش الملكة الأم … إنه أمر مؤسف فقط بشأن الفتيات المصابات”.
وإذا تعرضت للضرب، فسوف تموت بالتأكيد!
قال الرجل على الوحش: “كلهم أحياء”.
قام الكابتن الأصلع على الفور بمسح المنطقة، وأدرك أن الفتيات كن يزحفن من جثث الشياطين الخضراء المصفرة، ويبدين منهكات للغاية. كانت بشرتهم بيضاء مثل الورق، وبدا بعضهم وكأنه تم استنزاف طاقتهم بالكامل. كانوا نحيفين لدرجة أنهم كانوا مجرد جلد وعظام.
قال ملك الصيادين: “اذهب لمساعدتهم، لا تدع هؤلاء الفتيات يواجهن المزيد من التجارب المؤلمة”.
سأل الكابتن أصلع بتردد: “اذاً … قتل ذلك الطفل الوحش الملكة الأم؟”.
ومع ذلك، فإن قلادة اللوتس الصغيرة نفسها كانت لديها القدرة على امتصاص بقايا الروح وجواهر الروح. إذا تم جمع جوهر الروح وبيعها في مزاد علني، فمن المؤكد أن يكسب المرء مبلغاً كبيراً من المال!
ملك الصيادين هز رأسه.
وكانت الصاعقة تضرب البرق على التوالي. يمكن أن تصل إلى هدف واحد فقط، ولكن كرئيس العناصر الكيميائية، كانت القوة المدمرة للبرق مدمرة وقوية بشكل لا يضاهى عندما وصلت إلى المستوى المتوسط.
سحر النار المتوسط، قبضة اللهب، وسحر البرق المتوسط، الصاعقة، يمكن أن يطلق عليها تفعيلات رهيبة ومروعة والأكثر روعة بين العناصر الكيميائية. ومع ذلك، كان هذان مختلفان للغاية عن بعضهما البعض.
هذه النهاية تتعارض مع توقعات ملك الصيادين، لأن بعض المراقبين قد كشفوا أن قوة الوحش الملكة الأم قد وصلت بالفعل إلى مستوى المحارب!
ومع ذلك، فإن قلادة اللوتس الصغيرة نفسها كانت لديها القدرة على امتصاص بقايا الروح وجواهر الروح. إذا تم جمع جوهر الروح وبيعها في مزاد علني، فمن المؤكد أن يكسب المرء مبلغاً كبيراً من المال!
قال ملك الصيادين: “اذهب لمساعدتهم، لا تدع هؤلاء الفتيات يواجهن المزيد من التجارب المؤلمة”.
يبدو أن قلادة اللوتس الصغيرة مهتمة جداً ببقايا روح الوحش الملكة الأم. عندما وصل مو فان إلى هناك، أدرك أن هناك مجموعة من الضوء الأزرق العميق، مثل اليراعات، تطفو خارج جثة الوحش الملكة الأم.
“نعم، نعم!”
عندما كان مو فان يقف ضد الشيطانة الخضراء المصفرة، لم يجرؤ مطلقاً على استخدام السحر المتوسط للبرق. كانت قوة تعويذة الصاعقة مروعة للغاية، وقادرة على تحويل ليس فقط الشيطانة الخضراء المصفرة، ولكن أيضا الفتيات المصابات، إلى بخاخ دم مرتفع ينتثر في الانحاء.
الكابتن الأصلع لم يستعد حواسه بالكامل، لكنه طلب على عجل فريق الإنقاذ لرعاية الفتيات.
=========================
الفصل 197 – قتل بمفرده الوحش الملكة الأم!
=========================
الفصل 197 – قتل بمفرده الوحش الملكة الأم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
