استدعاء الأبعاد
الفصل 142 – استدعاء الأبعاد
.
.
.
” السيدة تانغ يوي ~~!”
.
برنننننننغ، برررررننننننغ …
” السيدة تانغ يوي ~~!”
“ماذا؟!”
“هل تعرفين أي شيء عن عنصر الاستدعاء؟”
لم يناقش الاثنان على الفور أهم موضوع. تحدثوا قليلاً عن الحالة الأخيرة للأمور، وبعد مناقشة بضعة أمور أخرى، بدأوا أخيراً في الدخول في موضوع “عنصر الاستدعاء”.
“أنا أعرف قليلا…”
_ شقة مثل هذه مع محيطها المليء بالأزهار المشرقة المزدهرة … مقارنة ذلك بمنطقتي المهجورة … (تنهد)، كونك فقير مشكلة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم. بمجرد دخولي الجامعة، يجب أن أجد وظيفة! _
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجزء المهم. تانغ يوي كانت أكثر رعباً في حقيقة ان مو فان قد أيقظ عنصر الاستدعاء.
مو فان قال بابتسامة: “هذا جيد! أخطط لاستخدام عنصر الاستدعاء لدخول معهد اللؤلؤة. من قبيل الصدفة، فإن الكتب المتعلقة بسحر الأبعاد في السوق قليلة العدد، ولذا فقد قررت أن أسأل حبيبتي السيدة تانغ يوي”.
_ لقد حدث ان حبست نفسي في شقتي لممارسة تدريب النمو لفترة طويلة من الزمن. وجود شخص ما في نزهة معي في شي هو لن يكون شيئاً سيئاً. _
لسبب ما، شعرت تانغ يوي ان لهجة مو فان عرضت بعض النوايا الخبيثة.
مو فان قال بشكل مباشر جدا: “أنا … انسي ذلك، سآتي لأجدك بدلاً من ذلك، كيف ذلك؟” .
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجزء المهم. تانغ يوي كانت أكثر رعباً في حقيقة ان مو فان قد أيقظ عنصر الاستدعاء.
مو فان أدرك أن مزاج تانغ يوي كان جيداً إلى حد ما، رغم أنه لم يكن يعرف السبب.
سالت السيدة تانغ يوي مباشرة: “أين أنت؟”.
مو فان قال بشكل مباشر جدا: “أنا … انسي ذلك، سآتي لأجدك بدلاً من ذلك، كيف ذلك؟” .
_ تسك تسك، إذا علم زملائي في المدرسة الثانوية أن السيدة تانغ يوي وأنا قريبين من بعضنا البعض، فمن المؤكد أنهم سيموتون من الغيرة … _
“حسنا، تعال إلى شي هو.”
…..
…..
.
هو يعيش بالقرب من محطة القطار، لذلك مو فان صعد بسرعة على متن القطار عندما توجه مرة أخرى نحو هانغ تشو.
ومع ذلك، بينما كان جالساً في القطار باتجاه شي هو، مو فان لم يستطع إلا أن يفكر في نفسه. إذا كان قادراً على استدعاء وحش مستدعى بنجاح، وكان قادراً على التحكم فيه، فهل هذا يعني أنه سيحصل على سيارة ليموزين مجانية؟
.
حتى ماذا إذا كان أحب شيء الى الرجل هو سيارة بي ام دبليو، او أودي، أو لاند روفر؟ حتى لو كنت تقود سيارة بنز، فإنها لا تزال غير قادرة على الارتقاء إلى مستوى الحرية غير المقيدة للوحش المستدعى المليء بالقوة.
.
الفصل 142 – استدعاء الأبعاد
…..
مو فان وصل أخيرا إلى موقع تانغ يوي التي اعطته اياه. كان هذا المكان حيث يمكنك ان تملك شقق من الدرجة الأولى لرؤية منطقة شي هو بالكامل من نافذتك.
لم يناقش الاثنان على الفور أهم موضوع. تحدثوا قليلاً عن الحالة الأخيرة للأمور، وبعد مناقشة بضعة أمور أخرى، بدأوا أخيراً في الدخول في موضوع “عنصر الاستدعاء”.
صورة شجرة الصفصاف على الشاطئ الآخر انعكست على النهر، بدا المشهد جميلاً مثل الرسم. كانت خطوات السيدة تانغ يوي مثل اللوتس، وشكلها مثل الصفصاف المثالي. الفتيات الجميلات اللواتي يمرن بجولة في الجسر المكسور الشهير بدون أكثر جمالا، في الواقع، عندما كانن ينظرن إلى المشهد بسعادة، لم يعلمن أنهن كانن في الواقع أفضل جزء من المنظر!
_ شقة مثل هذه مع محيطها المليء بالأزهار المشرقة المزدهرة … مقارنة ذلك بمنطقتي المهجورة … (تنهد)، كونك فقير مشكلة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم. بمجرد دخولي الجامعة، يجب أن أجد وظيفة! _
المرأة الناضجة لها ذوق جيد، كانت مثل الخبراء. إذا كانت الفتيات بريئات جداً، فسيكونن مملات.
……
لم يناقش الاثنان على الفور أهم موضوع. تحدثوا قليلاً عن الحالة الأخيرة للأمور، وبعد مناقشة بضعة أمور أخرى، بدأوا أخيراً في الدخول في موضوع “عنصر الاستدعاء”.
داخل الغرفة، كانت تانغ يوي تنظر إلى المرآة. كانت تفكر فيما إذا كنت تريد استخدام أحمر الشفاه الأحمر المشرق، أو أحمر الشفاه الذي بدا لطيفاً مثل الماء …
_ تسك تسك، إذا علم زملائي في المدرسة الثانوية أن السيدة تانغ يوي وأنا قريبين من بعضنا البعض، فمن المؤكد أنهم سيموتون من الغيرة … _
وضع بعض المكياج الخفيف كان أمراً طبيعياً. ومع ذلك، ظهرت فكرة جلوسها في سيارة الأجرة في السابق ومنحه قبلة تحبس الانفاس فجأة بداخل رأسها. هذا جعلها تضغط على شفتيها عندما ظهر تلميح الاستحياء على وجهها.
على الرغم من أن الأمر كان في الواقع قبل عام، إلا أن مقابلة مو فان مرة أخرى جعل خديها تظهر استحياء وخجل حقاً.
المرأة الناضجة لها ذوق جيد، كانت مثل الخبراء. إذا كانت الفتيات بريئات جداً، فسيكونن مملات.
_ ما الذي أفعله، أعتقد أنني قررت بالفعل عدم مقابلة هذا الرجل مرة أخرى! _
مو فان كان طفل من عائلة فقيرة. قبل سن الثامنة عشرة، لم يذهب في أي مكان.
على الرغم من أن الأمر كان في الواقع قبل عام، إلا أن مقابلة مو فان مرة أخرى جعل خديها تظهر استحياء وخجل حقاً.
“أنا أعرف قليلا…”
_ انسي ذلك، عندما يجتمع أشخاص آخرون مع أصدقائهم السابقين، فسيكونون شهمين. بالنسبة لشخص بالغ مثلي، ينبغي أن يكون هذا النوع من الأشياء مجرد مسألة صغيرة … _
برنننننننغ، برررررننننننغ …
“هل تعرفين أي شيء عن عنصر الاستدعاء؟”
_ لقد حدث ان حبست نفسي في شقتي لممارسة تدريب النمو لفترة طويلة من الزمن. وجود شخص ما في نزهة معي في شي هو لن يكون شيئاً سيئاً. _
…..
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجزء المهم. تانغ يوي كانت أكثر رعباً في حقيقة ان مو فان قد أيقظ عنصر الاستدعاء.
مو فان كان ينتظر بصبر في الطابق السفلي، وأخيرا رأى السيدة تانغ يوي تمشي نحوه مع شخصيتها الرائعة. جمالها غير المحدود مرة تسبب مرة أخرى في تموج في قلبه. لم يرها لمدة عام، لكنها كانت لا تزال جميلة.
_ لقد حدث ان حبست نفسي في شقتي لممارسة تدريب النمو لفترة طويلة من الزمن. وجود شخص ما في نزهة معي في شي هو لن يكون شيئاً سيئاً. _
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجزء المهم. تانغ يوي كانت أكثر رعباً في حقيقة ان مو فان قد أيقظ عنصر الاستدعاء.
_ تسك تسك، إذا علم زملائي في المدرسة الثانوية أن السيدة تانغ يوي وأنا قريبين من بعضنا البعض، فمن المؤكد أنهم سيموتون من الغيرة … _
وضع بعض المكياج الخفيف كان أمراً طبيعياً. ومع ذلك، ظهرت فكرة جلوسها في سيارة الأجرة في السابق ومنحه قبلة تحبس الانفاس فجأة بداخل رأسها. هذا جعلها تضغط على شفتيها عندما ظهر تلميح الاستحياء على وجهها.
“دعنا نسير.” قالت تانغ يوي بابتسامة ضحلة ثم أكملت: “الأمور المتعلقة بعنصر الاستدعاء معقدة إلى حد ما، سأشرحها لك ببطء.”
مو فان كان طفل من عائلة فقيرة. قبل سن الثامنة عشرة، لم يذهب في أي مكان.
مو فان أدرك أن مزاج تانغ يوي كان جيداً إلى حد ما، رغم أنه لم يكن يعرف السبب.
المرأة الناضجة لها ذوق جيد، كانت مثل الخبراء. إذا كانت الفتيات بريئات جداً، فسيكونن مملات.
_ ما الذي أفعله، أعتقد أنني قررت بالفعل عدم مقابلة هذا الرجل مرة أخرى! _
داخل الغرفة، كانت تانغ يوي تنظر إلى المرآة. كانت تفكر فيما إذا كنت تريد استخدام أحمر الشفاه الأحمر المشرق، أو أحمر الشفاه الذي بدا لطيفاً مثل الماء …
مو فان وافق بسرعة وقال: “حسنا، انه يحدث أنني لم آخذ نظرة حول مدينة هانغ تشو من قبل”.
“دعنا نسير.” قالت تانغ يوي بابتسامة ضحلة ثم أكملت: “الأمور المتعلقة بعنصر الاستدعاء معقدة إلى حد ما، سأشرحها لك ببطء.”
مو فان كان طفل من عائلة فقيرة. قبل سن الثامنة عشرة، لم يذهب في أي مكان.
مو فان لا يسعه الا ان يتطلع الى هذا وقال: “هذا مثير للاهتمام!”
اتخذوا هذا المكان للتجوال هنا. نظراً لكونها العطلة الصيفية، كان هناك الكثيرون من الذين أخرجوا أطفالهم معهم في رحلاتهم.
مو فان كان ينتظر بصبر في الطابق السفلي، وأخيرا رأى السيدة تانغ يوي تمشي نحوه مع شخصيتها الرائعة. جمالها غير المحدود مرة تسبب مرة أخرى في تموج في قلبه. لم يرها لمدة عام، لكنها كانت لا تزال جميلة.
صورة شجرة الصفصاف على الشاطئ الآخر انعكست على النهر، بدا المشهد جميلاً مثل الرسم. كانت خطوات السيدة تانغ يوي مثل اللوتس، وشكلها مثل الصفصاف المثالي. الفتيات الجميلات اللواتي يمرن بجولة في الجسر المكسور الشهير بدون أكثر جمالا، في الواقع، عندما كانن ينظرن إلى المشهد بسعادة، لم يعلمن أنهن كانن في الواقع أفضل جزء من المنظر!
اتخذوا هذا المكان للتجوال هنا. نظراً لكونها العطلة الصيفية، كان هناك الكثيرون من الذين أخرجوا أطفالهم معهم في رحلاتهم.
كانت شخصية السيدة تانغ يوي رائعة. كان هناك عدد كبير من الناس يستديرون برؤوسهم لرؤيتها، مما يجعل مو فان يشعر بالسعادة نسبيا مع نفسه. لم يكن ذلك لأن الجميع كانوا مجرد أشخاص … كان ذلك بسبب إعجابهم وغيرتهم فقد جعله هذا يشعر بأنه متفوق للغاية.
“ماذا؟!”
تانغ يوي استمرت في شرح هذا الموضوع إلى مو فان وقالت: “هناك أكثر من نطاق في هذا العالم. لقد سمعت من بعض السحرة القديمين في سحر الفضاء أن هناك العديد من العوالم الغامضة التي توازي عالمنا. في وقت معين، ستتجمع هذه العوالم بالتوازي … إخبارك هذا غير مجدي. الشيء الأكثر أهمية هو أن عالم استدعاء الوحوش هو عالم الذي نحن البشر أكثر دراية به. بالتحدث بشكل أكثر دقة، فان عالم استدعاء الوحوش هو مرتبط بعالمنا”.
لم يناقش الاثنان على الفور أهم موضوع. تحدثوا قليلاً عن الحالة الأخيرة للأمور، وبعد مناقشة بضعة أمور أخرى، بدأوا أخيراً في الدخول في موضوع “عنصر الاستدعاء”.
أخبرته السيدة تانغ يوي: “عنصر الاستدعاء على الأرجح هو العنصر الأقل ثباتاً في جميع عناصر السحر المختلفة. إذا كنت قادراً على استخدامه بشكل صحيح، فستكون وجوداً لا يقهر في منطقتك. إذا لم تتمكن من استخدامه، فأنت تماماً مثل عامة الناس الذين يخرجون كلبهم من أجل المشي.”
مو فان هز رأسه، وكان هذا يشبه ما قاله الأستاذ العجوز من قبل.
“ماذا؟!”
كانت متغيرات تعويذات عنصر الاستدعاء مختلفة كثيراً عن العناصر السحرية الأخرى. ومع ذلك، كان هذا فقط يزيد من اعجاب مو فان. أن الخوض في عنصر سحر مثل هذا سيجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام فقط.
بالتفكير في الأمر، بدا الأمر صحيحاً تماماً. فيما يتعلق بالبراعة القتالية، بين الساحر الأساسي والوحش السحري على مستوى الخادم، كان من الطبيعي أن يكون الوحش السحري على مستوى الخادم أقوى. يحتاج الساحر الأساسي إلى تشكيل فرقة لقتل وحش سحري من هذا المستوى.
بالتفكير في الأمر، بدا الأمر صحيحاً تماماً. فيما يتعلق بالبراعة القتالية، بين الساحر الأساسي والوحش السحري على مستوى الخادم، كان من الطبيعي أن يكون الوحش السحري على مستوى الخادم أقوى. يحتاج الساحر الأساسي إلى تشكيل فرقة لقتل وحش سحري من هذا المستوى.
المرأة الناضجة لها ذوق جيد، كانت مثل الخبراء. إذا كانت الفتيات بريئات جداً، فسيكونن مملات.
مو فان سأل: “انا أرى، لذا فإن استدعاء الأبعاد يشبه الذهاب إلى حديقة الحيوان معصوب العينين وأنت تمسك بشئ عشوائي. لذا فإن القبض على فأر قد ينتهي بأن يكون أسد هو أمر ممكن؟”.
بالنسبة إلى المستدعين، إذا كانوا قادرين على استدعاء مخلوق كانت براعته القتالية مساوية للوحوش السحرية، فإن هذا يعني أنهم كانوا سيحققون براعة قتالية مساوية لمجموعة من السحرة الأساسيين. كان هذا بالتأكيد أكثر وحشية من عنصر البرق.
وضع بعض المكياج الخفيف كان أمراً طبيعياً. ومع ذلك، ظهرت فكرة جلوسها في سيارة الأجرة في السابق ومنحه قبلة تحبس الانفاس فجأة بداخل رأسها. هذا جعلها تضغط على شفتيها عندما ظهر تلميح الاستحياء على وجهها.
تابعت السيدة تانغ يوي: “استدعاء الأبعاد هو تعويذة مليئة بعوامل مجهولة. بمجرد استخدام استدعاء الابعاد، ستدخل نيتك في عالم لا ينتمي إلى عالمنا، يسمى عالم استدعاء الوحوش. في ذلك المكان، سوف تتجول نيتك بسرعة داخل عالم الوحوش المستدعية. علاوة على ذلك، سوف تبحث عن أقرب مخلوق …”.
مو فان كان طفل من عائلة فقيرة. قبل سن الثامنة عشرة، لم يذهب في أي مكان.
مو فان شعر بالذهول من هذا وقال: “أدخل عالم مختلف؟”.
سالت السيدة تانغ يوي مباشرة: “أين أنت؟”.
مو فان هز رأسه، وكان هذا يشبه ما قاله الأستاذ العجوز من قبل.
تانغ يوي استمرت في شرح هذا الموضوع إلى مو فان وقالت: “هناك أكثر من نطاق في هذا العالم. لقد سمعت من بعض السحرة القديمين في سحر الفضاء أن هناك العديد من العوالم الغامضة التي توازي عالمنا. في وقت معين، ستتجمع هذه العوالم بالتوازي … إخبارك هذا غير مجدي. الشيء الأكثر أهمية هو أن عالم استدعاء الوحوش هو عالم الذي نحن البشر أكثر دراية به. بالتحدث بشكل أكثر دقة، فان عالم استدعاء الوحوش هو مرتبط بعالمنا”.
_ انسي ذلك، عندما يجتمع أشخاص آخرون مع أصدقائهم السابقين، فسيكونون شهمين. بالنسبة لشخص بالغ مثلي، ينبغي أن يكون هذا النوع من الأشياء مجرد مسألة صغيرة … _
ومع ذلك، مو فان كان رأسه في حالة من الفوضى. بعد كل شيء، كان يعتبر شخص من عالم مختلف!
_ ما الذي أفعله، أعتقد أنني قررت بالفعل عدم مقابلة هذا الرجل مرة أخرى! _
قالت السيدة تانغ يوي: “في حين أن نيتك تتجول داخل عالم الاستدعاء، فإن المخلوقات المستدعاة التي تواجهها ستكون مختلفة تماماً … وهذا هو أيضاً السبب في أن عنصر الاستدعاء هو العنصر الأقل استقراراً. عند القيام باستدعائك الأول، لا توجد طريقة لمعرفة نوع الاستدعاء الذي ستفعله”.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو الجزء المهم. تانغ يوي كانت أكثر رعباً في حقيقة ان مو فان قد أيقظ عنصر الاستدعاء.
مو فان سأل: “انا أرى، لذا فإن استدعاء الأبعاد يشبه الذهاب إلى حديقة الحيوان معصوب العينين وأنت تمسك بشئ عشوائي. لذا فإن القبض على فأر قد ينتهي بأن يكون أسد هو أمر ممكن؟”.
ابتسمت السيدة تانغ يوي بلطف عندما هزت رأسها ببطء: “هذا تقريباً صحيح.”.
مو فان لا يسعه الا ان يتطلع الى هذا وقال: “هذا مثير للاهتمام!”
“حسنا، تعال إلى شي هو.”
“حسنا، تعال إلى شي هو.”
كانت متغيرات تعويذات عنصر الاستدعاء مختلفة كثيراً عن العناصر السحرية الأخرى. ومع ذلك، كان هذا فقط يزيد من اعجاب مو فان. أن الخوض في عنصر سحر مثل هذا سيجعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام فقط.
قالت السيدة تانغ يوي: “انت الان ساحر متوسط، ستتمكن من العثور على وحش قوي نسبياً.”
“إذن هذا يعتمد على قوة النِّية؟”
“همم، إذا كنت قادراً على استخدام تعويذة عنصر الاستدعاء، استدعاء الابعاد، بكفائه وفعالية فمن المحتمل أن يكون الأمر مدهشاً أكثر من السحر المتقدم حتى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
