انتشار الجليد المستوى الثالث
الفصل 80 – انتشار الجليد المستوى الثالث
.
كان درع منجل العظام في الواقع عبارة عن معدات سحرية دفاعية جيدة، ولكن ماذا لو كانت قدرته الدفاعية أقوى من عنصر الجليد؟ وفي كلتا الحالتين، فإن عظم الحديد المكسو بالنحاس سيظل يتحول إلى تمثال جليدي أسفل هذه التعويذة بشكل فوري.
العدد الحالي من الناس الموجودين الين كانوا على دراية بها لم يكن صغيرا في العدد. بعد أن رأوا مو فان بسهولة يلقي المستوى الثاني من انفجار اللهب، بدأت قلوبهم في الضرب والنبض بقوة.
.
مو هي كان عكس ذلك وقال: “لا تقلقي.”.
.
إذا كنت ستفعل ذلك مثل مو فان، مما يسمح مباشرة للهب أن يتدحرج تحت قدميه، والاعتماد على مقاومته الطبيعية للنار، من شأنه أن يسبب طبقة من الحماية على شكل اللهب.
رفع بخفة كفه، وتناثرت كرة من النيران من كفه إلى أسفل.
عندما سقطت النيران، انتشرت الحرائق الحمراء على الفور تحت قدميه عندما تحولت إلى سجادة قرمزية رائعة.
كانت ساحة المبارزة بأكملها بلا حدود، وكان الثلج البارد قاتماً ولا يرحم، وكان الأمر كما لو كانت كارثة قد نزلت في الشتاء. لم تسمح بأي طريقة لأي من الكائنات الحية هنا للبقاء على قيد الحياة.
بدأت هذه النيران في حرق محيط مو فان. كان لديه بالفعل جسم مستخدم عنصر النار، وبالتالي، حتى لو كان اللهب يحترق حول جسده، فإنها لن تؤثر عليه أكثر من اللازم.
علاوة على ذلك، لا تزال هناك طبقات من الجليد تتراكم تحت قدميه. عندما واجه الصقيع نيران مو فان، بدأ يذوب على الفور!
عندما سقطت النيران، انتشرت الحرائق الحمراء على الفور تحت قدميه عندما تحولت إلى سجادة قرمزية رائعة.
كان مو فان يرفع رأسه بينما كان يقف هناك في منتصف النيران، وكان ترسم ابتسامة على وجهه، حاملاً تلميحات استفزازية بينما كان ينظر إلى يو آنغ.
حتى لو كان طلاب مدارس السحر يتعلمون السحر، فإن فهمهم لاستخدامات السحر كانت لا تزال محدودة بشكل لا يصدق.
وقد ذاب الجليد من الذي تشكل من مهارة انتشار الجليد الذي كان في كل مكان وأصبح ماء من آثار مهارة الحرق. لم يحتاج مو فان حتى إلى التحرك لتحقيق الحالة التي لم يكن عليه القلق بشأن التجمد في الجليد بعد الان.
كانت السيدة تانغ يوي، التي كانت جالسة في الحضور، لها أثر لابتسامة على وجهها: “باستخدام انفجار اللهب: الحرق على محيطه، وبالتالي إزالة آثار التجمد من مهارة انتشار الجليد. هذا الرجل ذكي جدا!”.
أشار المشرف لوه ينبو: “مو فان لديه أيضاً معدات سحرية …”.
حتى لو كان طلاب مدارس السحر يتعلمون السحر، فإن فهمهم لاستخدامات السحر كانت لا تزال محدودة بشكل لا يصدق.
علاوة على ذلك، لا تزال هناك طبقات من الجليد تتراكم تحت قدميه. عندما واجه الصقيع نيران مو فان، بدأ يذوب على الفور!
تماما مثل تعويذة اللهب، عمليا كل طالب عنصر النار الذي يلقي انفجار اللهب سيستخدم بشكل لا شعوري مهارة اللهب للهجوم مباشرة على جسد عدوهم من خلال رميها.
في الواقع، كانت مهارة انفجار اللهب: الحرق كثيرة الاستخدامات.
على سبيل المثال، دعنا نقول إذا قمت بوضعها على منطقة ثابتة، مما يتسبب في اشتعال نار متواصلة، فستكون قادرة على التحول إلى حائط من النار الذي يمكنه إغلاق الطرق وقطعها.
سقط الناس الذين يجلسون في المقاعد إلى الجانبين في عالم من الجليد والثلج. بدأوا دون وعي أيديهم تعانق صدورهم لأن أسنانهم بدأت ترتجف.
على سبيل المثال، دعنا نقول إذا قمت بوضعها على منطقة ثابتة، مما يتسبب في اشتعال نار متواصلة، فستكون قادرة على التحول إلى حائط من النار الذي يمكنه إغلاق الطرق وقطعها.
إذا كنت ستفعل ذلك مثل مو فان، مما يسمح مباشرة للهب أن يتدحرج تحت قدميه، والاعتماد على مقاومته الطبيعية للنار، من شأنه أن يسبب طبقة من الحماية على شكل اللهب.
يمكن أن تحمي هذه النيران على الأقل آثار التجميد التي سببها ساحر الجليد باستخدام مهارة انتشار الجليد.
أومأ مدرب زهو: “انفجار اللهب من المستوى الأول كسر مهارة انتشار الجليد من المستوى الثاني. هذا مثير للاهتمام قليلا”.
خلال المرحلة التي كنت تفتقر إلى التعويذات، كانت القدرة على استخدام ما كنت تمتلكه بطرق مختلفة مهارة عميقة للغاية.
كل شخص كان يشعر نفس شعوره. كان الضيوف الحاليين يلهثون واحدا تلو الآخر.
بوضوح، في أول تبادل، لا يزال يملك مو فان بعض المزايا.
امتلاك مهارة تموج الأرض الذي تظهر في أي مكان من العدم، تسببت في قلب مو فان بالانحسار.
“حان دوري”. وقف مو فان في وسط النيران التي كانت تحميه، وشكل مساره مرة أخرى داخل عيونه.
بسبب تساقط الثلوج العنيفة، انخفضت درجة الحرارة بسرعة. سقط الكثير من الثلج لدرجة أن النيران لم تكن قادرة على مواصلة الحرق.
العدد الحالي من الناس الموجودين الين كانوا على دراية بها لم يكن صغيرا في العدد. بعد أن رأوا مو فان بسهولة يلقي المستوى الثاني من انفجار اللهب، بدأت قلوبهم في الضرب والنبض بقوة.
كانت سرعته في توصيل مسار النجوم سريعة للغاية، فقط اقفل يديه عرضاً كشيء عادي.
هز زان كونغ رأسه قائلاً: “إن درع منجل العظام عديم الفائدة ضد تعويذة مثل عاصفة الجليد”.
أحذية سحرية، معدات أرضية سحرية مع تعويذة تموج الارض!
ظهر انفجار أكبر وأكثر قوة في أعلى كف مو فان، لكن شدة اللهب هذه المرة كانت مختلفة. يمكنك أن تقول أن انفجار اللهب الذي ظهر في أيدي مو فان كان مندفع بعنف!
“انفجار اللهب، حارقة العظام!”
لم يكن فاي شي قادراً على الإمساك بنفسه بعد أن صاح: “يا الاهي، في المرة الأخيرة التي التقيت فيها يو آنغ، كان قد أدرك فقط انتشار الجليد: تخثر وبعد عدم رؤيته لمدة عام كامل، قام في الواقع بتنمية مستوى نموه إلى المستوى الثالث. مهارة الجليد: عاصفة الجليد هي في الأساس كارثة ثلج تسقط، وتطفئ النيران! وبغض النظر عن المكان الذي يختبئ فيه الشخص الذي يدعى مو فان في هذه الساحة، فإنه سيصبح مجمداً في مكعب ثلج في غضون ثوانٍ فقط!”.
ازدادت درجة حرارة النيران المشتعلة، وتم إلقاء كرة نارية حمراء قرمزية رائعة. وخلف وراءه بقايا شعلة طويلة، حيث اتجهت بسرعة عبر خط رؤية المتفرجين قبل أن يسقط بدقة باتجاه يو آنغ.
خلال المرحلة التي كنت تفتقر إلى التعويذات، كانت القدرة على استخدام ما كنت تمتلكه بطرق مختلفة مهارة عميقة للغاية.
“إنه المستوى الثاني من انفجار اللهب! إذا تأثرت بهذا، فعندئذ سوف تحترق مباشرة في رماد!”
في الواقع، كانت مهارة انفجار اللهب: الحرق كثيرة الاستخدامات.
العدد الحالي من الناس الموجودين الين كانوا على دراية بها لم يكن صغيرا في العدد. بعد أن رأوا مو فان بسهولة يلقي المستوى الثاني من انفجار اللهب، بدأت قلوبهم في الضرب والنبض بقوة.
العدد الحالي من الناس الموجودين الين كانوا على دراية بها لم يكن صغيرا في العدد. بعد أن رأوا مو فان بسهولة يلقي المستوى الثاني من انفجار اللهب، بدأت قلوبهم في الضرب والنبض بقوة.
إذا كنت ستفعل ذلك مثل مو فان، مما يسمح مباشرة للهب أن يتدحرج تحت قدميه، والاعتماد على مقاومته الطبيعية للنار، من شأنه أن يسبب طبقة من الحماية على شكل اللهب.
العديد من كبار السن الذين كانوا قد بلغوا الأربعين أو الخمسين من العمر كانوا يتفاخرون بمستواهم الثاني من تعويذة انتشار الجليد، ومع ذلك فقد بلغ الثامنة عشرة من العمر وكانوا قد أدركوا بالفعل عقبة كبيرة لم يتمكنوا من عبورها في حياتهم كلها. لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا يقولون.
قالت قوه تساي تانغ، قلقة بعض الشيء: ” مهارة انتشار الجليد الخاصة بيو آنغ قد كسرت، الآن سيكون أكثر سلبية وخمول”.
مو هي كان عكس ذلك وقال: “لا تقلقي.”.
سقط الناس الذين يجلسون في المقاعد إلى الجانبين في عالم من الجليد والثلج. بدأوا دون وعي أيديهم تعانق صدورهم لأن أسنانهم بدأت ترتجف.
حمل مو تشو يون ابتسامته المعتادة، وكأن كل شيء تحت سيطرته.
العديد من كبار السن الذين كانوا قد بلغوا الأربعين أو الخمسين من العمر كانوا يتفاخرون بمستواهم الثاني من تعويذة انتشار الجليد، ومع ذلك فقد بلغ الثامنة عشرة من العمر وكانوا قد أدركوا بالفعل عقبة كبيرة لم يتمكنوا من عبورها في حياتهم كلها. لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا يقولون.
انفجار اللهب: حارقة العظام سقطت أخيراً. ومع ذلك، سرعان ما أدرك الناس أن يو آنغ قد تسارع فجأة، في الواقع انتقل أربعة أو خمسة أمتار إلى الجانب عندما اقتربت منه ألسنة اللهب.
انفجار اللهب: حارقة العظام سقطت أخيراً. ومع ذلك، سرعان ما أدرك الناس أن يو آنغ قد تسارع فجأة، في الواقع انتقل أربعة أو خمسة أمتار إلى الجانب عندما اقتربت منه ألسنة اللهب.
خلال المرحلة التي كنت تفتقر إلى التعويذات، كانت القدرة على استخدام ما كنت تمتلكه بطرق مختلفة مهارة عميقة للغاية.
إذا كنت ستفعل ذلك مثل مو فان، مما يسمح مباشرة للهب أن يتدحرج تحت قدميه، والاعتماد على مقاومته الطبيعية للنار، من شأنه أن يسبب طبقة من الحماية على شكل اللهب.
تسببت السرعة في شعور الناس بالدهشة. شعر الناس بالاندهاش، لأنهم لم يكن لديهم أي فكرة عن كيف يمكن ليو آنغ تغيير موقعه فجأة.
اللعنة، لقد كانت قطعة من المعدات السحرية!
عندما رأى مو فان الشعلة حارقة العظام تصطدم على قطعة من الأرض الفارغة، جعد حواجبه قليلا.
.
كان قادرا على رؤيتها بوضوح. الأحذية الجلدية التي يملكها هذا الرجل يو آنغ انبعث منها ضوء أصفر خافت، وبعد ذلك، تصرف يو آنغ مثل انه حصل على تعويذة تموج الارض، تسارع جسده وتحرك خطوات قليلة بعيدا.
اللعنة، لقد كانت قطعة من المعدات السحرية!
كل شخص كان يشعر نفس شعوره. كان الضيوف الحاليين يلهثون واحدا تلو الآخر.
الفصل 80 – انتشار الجليد المستوى الثالث
أحذية سحرية، معدات أرضية سحرية مع تعويذة تموج الارض!
كان يو آنغ مثل وحش الثلج بينما كان يقف متغطرساً وسط هذا الثلج المركز الذي لا يقارن.
كان يو آنغ مثل وحش الثلج بينما كان يقف متغطرساً وسط هذا الثلج المركز الذي لا يقارن.
امتلاك مهارة تموج الأرض الذي تظهر في أي مكان من العدم، تسببت في قلب مو فان بالانحسار.
“إنه المستوى الثاني من انفجار اللهب! إذا تأثرت بهذا، فعندئذ سوف تحترق مباشرة في رماد!”
لحسن الحظ، احتاجت هذه التعويذة المطبوعة داخل المعدات السحرية إلى حجر السحر في كل مرة تستخدم فيها، ثم احتجت لإعادة شحنها لمواصلة استخدامها. وإلا، لم يكن مو فان بحاجة للقتال في هذه المبارزة بعد الآن.
كانت سرعة الطيران في انفجار اللهب سريعة، لكنها لم تكن أسرع من حركة تموج أرض الضخمة للخصم.
ضحك يو آنغ مثل مهووس: “إذا كنت تعتقد أن نيرانك الصغيرة يمكن أن تجعلني غير مجدي أمامك، فأنت ساذج للغاية. هذه المهزلة التي تم الحفاظ عليها لمدة عامين يجب أن تنتهي. سأدعك تعيش، وإلا فلن أتمكن من رؤيتك تركع أمام ابي المتبني أمام أنظار جميع هؤلاء الناس!”.
كانت السيدة تانغ يوي، التي كانت جالسة في الحضور، لها أثر لابتسامة على وجهها: “باستخدام انفجار اللهب: الحرق على محيطه، وبالتالي إزالة آثار التجمد من مهارة انتشار الجليد. هذا الرجل ذكي جدا!”.
على سبيل المثال، دعنا نقول إذا قمت بوضعها على منطقة ثابتة، مما يتسبب في اشتعال نار متواصلة، فستكون قادرة على التحول إلى حائط من النار الذي يمكنه إغلاق الطرق وقطعها.
علاوة على ذلك، لا تزال هناك طبقات من الجليد تتراكم تحت قدميه. عندما واجه الصقيع نيران مو فان، بدأ يذوب على الفور!
رفع يو آنغ يديه، وفي جزء من الثانية، بدا الحقل بأكمله كما لو كان غارق تماما من عاصفة ثلجية. عندما انحدرت الثلوج من السماء، اخترقت داخل العظام وجمدت كل كائن في مكعب ثلج.
رفع يو آنغ يديه، وفي جزء من الثانية، بدا الحقل بأكمله كما لو كان غارق تماما من عاصفة ثلجية. عندما انحدرت الثلوج من السماء، اخترقت داخل العظام وجمدت كل كائن في مكعب ثلج.
بسبب تساقط الثلوج العنيفة، انخفضت درجة الحرارة بسرعة. سقط الكثير من الثلج لدرجة أن النيران لم تكن قادرة على مواصلة الحرق.
هذا النوع من البرد، كان تقريبا كما لو أنها جمدت الهواء!
كانت السيدة تانغ يوي، التي كانت جالسة في الحضور، لها أثر لابتسامة على وجهها: “باستخدام انفجار اللهب: الحرق على محيطه، وبالتالي إزالة آثار التجمد من مهارة انتشار الجليد. هذا الرجل ذكي جدا!”.
“انتشار الجليد، عاصفة الجليد!”
“حان دوري”. وقف مو فان في وسط النيران التي كانت تحميه، وشكل مساره مرة أخرى داخل عيونه.
كان يو آنغ مثل وحش الثلج بينما كان يقف متغطرساً وسط هذا الثلج المركز الذي لا يقارن.
كانت ساحة المبارزة بأكملها بلا حدود، وكان الثلج البارد قاتماً ولا يرحم، وكان الأمر كما لو كانت كارثة قد نزلت في الشتاء. لم تسمح بأي طريقة لأي من الكائنات الحية هنا للبقاء على قيد الحياة.
في عمر 18 عاماً، كان هذا اليو آنغ في سن الثامنة عشر من قبل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج.
إذا كنت ستفعل ذلك مثل مو فان، مما يسمح مباشرة للهب أن يتدحرج تحت قدميه، والاعتماد على مقاومته الطبيعية للنار، من شأنه أن يسبب طبقة من الحماية على شكل اللهب.
سقط الناس الذين يجلسون في المقاعد إلى الجانبين في عالم من الجليد والثلج. بدأوا دون وعي أيديهم تعانق صدورهم لأن أسنانهم بدأت ترتجف.
سقط الناس الذين يجلسون في المقاعد إلى الجانبين في عالم من الجليد والثلج. بدأوا دون وعي أيديهم تعانق صدورهم لأن أسنانهم بدأت ترتجف.
“إنه المستوى الثاني من انفجار اللهب! إذا تأثرت بهذا، فعندئذ سوف تحترق مباشرة في رماد!”
لم يكن فاي شي قادراً على الإمساك بنفسه بعد أن صاح: “يا الاهي، في المرة الأخيرة التي التقيت فيها يو آنغ، كان قد أدرك فقط انتشار الجليد: تخثر وبعد عدم رؤيته لمدة عام كامل، قام في الواقع بتنمية مستوى نموه إلى المستوى الثالث. مهارة الجليد: عاصفة الجليد هي في الأساس كارثة ثلج تسقط، وتطفئ النيران! وبغض النظر عن المكان الذي يختبئ فيه الشخص الذي يدعى مو فان في هذه الساحة، فإنه سيصبح مجمداً في مكعب ثلج في غضون ثوانٍ فقط!”.
صرخ لي ون جيه: “انتهى الأمر، انتهى الأمر. ألا يمكنك أن ترى أن الحريق الحامي من مهارة مو فان قد تم إخماده؟ بعد انتهاء سقوط الثلوج تماما، سنكون قادرين على رؤية نحت جليدي على شكل الإنسان”.
تذكر فاي شي بوضوح أنه عندما كانوا يتعاملون مع الذئب السحري مع العين الواحدة، كان مستوى نمو يو آنغ وقوه تساي تانغ على نفس المستوى. حتى الآن، لم تستطع قوه تساي تانغ إدراك المستوى الثالث من انتشار الجليد، لكن يو آنغ وصل بالفعل إلى هذا المجال. ما هو نوع درجة سرعة النمو هذه؟
صرخ لي ون جيه: “انتهى الأمر، انتهى الأمر. ألا يمكنك أن ترى أن الحريق الحامي من مهارة مو فان قد تم إخماده؟ بعد انتهاء سقوط الثلوج تماما، سنكون قادرين على رؤية نحت جليدي على شكل الإنسان”.
العدد الحالي من الناس الموجودين الين كانوا على دراية بها لم يكن صغيرا في العدد. بعد أن رأوا مو فان بسهولة يلقي المستوى الثاني من انفجار اللهب، بدأت قلوبهم في الضرب والنبض بقوة.
كان قادرا على رؤيتها بوضوح. الأحذية الجلدية التي يملكها هذا الرجل يو آنغ انبعث منها ضوء أصفر خافت، وبعد ذلك، تصرف يو آنغ مثل انه حصل على تعويذة تموج الارض، تسارع جسده وتحرك خطوات قليلة بعيدا.
كانت المعدات السحرية لمو فان عديمة الفائدة في هذه المبارزة ببساطة.
كل شخص كان يشعر نفس شعوره. كان الضيوف الحاليين يلهثون واحدا تلو الآخر.
علاوة على ذلك، لا تزال هناك طبقات من الجليد تتراكم تحت قدميه. عندما واجه الصقيع نيران مو فان، بدأ يذوب على الفور!
“انفجار اللهب، حارقة العظام!”
في عمر 18 عاماً، كان هذا اليو آنغ في سن الثامنة عشر من قبل مراسم حفل الوصول لمرحلة النضوج.
العديد من كبار السن الذين كانوا قد بلغوا الأربعين أو الخمسين من العمر كانوا يتفاخرون بمستواهم الثاني من تعويذة انتشار الجليد، ومع ذلك فقد بلغ الثامنة عشرة من العمر وكانوا قد أدركوا بالفعل عقبة كبيرة لم يتمكنوا من عبورها في حياتهم كلها. لم يكن لديهم أي فكرة عن ماذا يقولون.
عندما رأى مو فان الشعلة حارقة العظام تصطدم على قطعة من الأرض الفارغة، جعد حواجبه قليلا.
كانت ساحة المبارزة بأكملها بلا حدود، وكان الثلج البارد قاتماً ولا يرحم، وكان الأمر كما لو كانت كارثة قد نزلت في الشتاء. لم تسمح بأي طريقة لأي من الكائنات الحية هنا للبقاء على قيد الحياة.
“اليوم يجب أن يكون مثل هذا.”
اللعنة، لقد كانت قطعة من المعدات السحرية!
أشار المشرف لوه ينبو: “مو فان لديه أيضاً معدات سحرية …”.
هز زان كونغ رأسه قائلاً: “إن درع منجل العظام عديم الفائدة ضد تعويذة مثل عاصفة الجليد”.
.
كان درع منجل العظام في الواقع عبارة عن معدات سحرية دفاعية جيدة، ولكن ماذا لو كانت قدرته الدفاعية أقوى من عنصر الجليد؟ وفي كلتا الحالتين، فإن عظم الحديد المكسو بالنحاس سيظل يتحول إلى تمثال جليدي أسفل هذه التعويذة بشكل فوري.
كانت المعدات السحرية لمو فان عديمة الفائدة في هذه المبارزة ببساطة.
“انفجار اللهب، حارقة العظام!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
