العبث مع الطلاب!
الفصل 42 – العبث مع الطلاب!
.
لقد كان المئات من الطلاب الذين تعرضوا للمضايقة لدرجة أنهم كانوا يبدون مثل القمامة، لو يعرفون أن معلميهم قد تعاونوا مع المدربين للقيام بذلك، من الذي سيعرف أي نوع من التعبيرات التي ستكون على وجوههم.
.
السيدة تانغ يوي هزت رأسها أيضا بالموافقة: “نعم، بالمقارنة مع التباطؤ من الماضي، هذا يمكن أن يعكس بوضوح جودة الطالب”.
أومأ شيويه مو شنغ رأسه بعنف وقال: “نعم، لا يمكننا أن ندع الطلاب يواجهون وحشاً سحرياً حقيقياً بعد، سيكون هناك العديد من الضحايا. التدريب العملي هو للطلاب لتخفيف ردود أفعالهم تجاه الوحش السحري. إذا لم يواجهوا وحشاً سحرياً، فلن يكون تأثير الممارسة العملية فعّالاً. وضع الساحر المستدعي هناك وجعله يستدعي الوحش للعب دور الوحش السحري ملائم للغاية. وبهذه الطريقة، يمكنهم الوصول إلى أقصى قدر من الكفاءة للطلاب الذين يواجهون وحشا سحرياً حقيقياً، بالإضافة إلى ضمان سلامتهم!”
.
السيدة تانغ يوي هزت رأسها أيضا بالموافقة: “نعم، بالمقارنة مع التباطؤ من الماضي، هذا يمكن أن يعكس بوضوح جودة الطالب”.
أن تكون قادراً على التفعيل الكامل عندما كنت في مواجهة الوحش السحري الشرس ستكون جيدة بالفعل.
بعد مرور ثلاث مجموعات من عشرين شخصا الوادي، قفز رجل يرتدي قبعة من القش من شجرة داخل غابة الوادي. في يده كان على لوحة النتائج!
بعد أن سجل ما كان يحتاج إليه، غادر بسرعة الغابة وتوجه إلى مرج فارغ.
“حركة ذكية، ذكية للغاية! هذه الخطوة ذكية بشكل لا يصدق! “
السيدة تانغ يوي لم تضحك على الإطلاق. نظرت نحو الوادي في المسافة التي كانت تحيط بها الضباب.
قال رجل قبعة القش وهو يسير في خيمة للرجل بداخله: “لقد مرت جميع المجموعات الثلاث. من بينهم كان طالب يملك عنصر الرياح اسمه تشانغ شياو هوى الذي كان رائعا بشكل استثنائي”.
الفصل 42 – العبث مع الطلاب!
في الواقع، كانوا واضحين للغاية بشأن نقاط القوة لكل طالب. كان من المستحيل إكمال المهمة على التدريب العملي هذه المرة؛ كل ما أرادوه هو أن ينمو الطلاب خلال عملية مهمة. على الأقل، سيكونون قادرين على الحفاظ على ملاحظات كل تجاربهم خلال المهمة!
زان كونغ جعد حاجبه وقال: “أوه؟”.
لو كان الطلاب رأوا هذا، لكانوا قد صدموا عندما اكتشفوا معلميهم العمليين بالإضافة إلى المدربين العسكريين كانوا جميعهم هناك. كانوا يجلسون جميعا بشكل مريح، وتناول الوجبات الخفيفة، وشرب المشروبات*.
(آآه ي عم مين قدكم ناقصكم تدليك وساونا وتفلوها خالص بينما طلابكم حرفيا متمرغين بالوحل.)
السيدة تانغ يوي هزت رأسها أيضا بالموافقة: “نعم، بالمقارنة مع التباطؤ من الماضي، هذا يمكن أن يعكس بوضوح جودة الطالب”.
.
زان كونغ جعد حاجبه وقال: “أوه؟”.
الفصل 42 – العبث مع الطلاب!
.
من انطباع زان كونغ، كان هناك طالب يملك عنصر الرياح من بينهم يدعى تشانغ شياو هوى الذي كان يتمتع بزراعة عالية.
أيا كان، فهذا طبيعي، كان مستوى النمو مجرد الأساس، لان الجزء الأكثر أهمية في الساحر في الواقع عقولهم وشجاعتهم!
زان كونغ جعد حاجبه وقال: “أوه؟”.
قال زان كونغ نحو مساعدة المدرب العسكري بان ليجون الجالس بجواره: “دون هذا الاسم، يمكننا منحه درجة عالية”.
السيدة تانغ يوي لم تضحك على الإطلاق. نظرت نحو الوادي في المسافة التي كانت تحيط بها الضباب.
أومأت بان ليجون رأسها ودونت بسرعة اسم تشانغ شياو هوى.
بعد أن سجل ما كان يحتاج إليه، غادر بسرعة الغابة وتوجه إلى مرج فارغ.
ضحك تشانغ جيان قوه قائلاً: “هاها، أنتم يا سحرة المعركة تعرفون بالتأكيد كيف تلعبون”.
بدأ المعلمون والمشرفون يضحكون واحدا تلو الآخر.
بدأ المعلمون والمشرفون يضحكون واحدا تلو الآخر.
“نعم، أولاً، نضع الطلاب مباشرة على الجبال العظيمة ونمنحهم شعوراً بأنهم لن يحصلوا على أي مساعدة على الإطلاق. ومن ثم، فإننا نتابعهم بإخلاص ونجد الطلاب الأكثر تميزاً خلال عملية إكمال المهمة وإعطائهم درجات وفقًا لذلك … لم تكن هذه الفكرة يمكن ان تكون أفضل من ذلك!
“إنه واجبي.”
السيدة تانغ يوي هزت رأسها أيضا بالموافقة: “نعم، بالمقارنة مع التباطؤ من الماضي، هذا يمكن أن يعكس بوضوح جودة الطالب”.
لقد كان المئات من الطلاب الذين تعرضوا للمضايقة لدرجة أنهم كانوا يبدون مثل القمامة، لو يعرفون أن معلميهم قد تعاونوا مع المدربين للقيام بذلك، من الذي سيعرف أي نوع من التعبيرات التي ستكون على وجوههم.
لقد كانت A بالفعل أعلى درجة سيتمكّن الطالب من الحصول عليها من مدرب على التدريب العملي منذ سنوات عديدة!
من الطبيعي أن المعلمين والمدربين العسكريين لا يمكنهم تجاهلهم. في الوقت الحالي، لم تكن الأشياء التي يدرسونها كافية في الواقع للبقاء في المناطق الخارجية من المدينة. ومع ذلك، إذا لم يعطوا بيئة يمكن أن يتعرضوا فيها للخطر، فلن يتمكنوا أبداً من الوصول إلى حالة من البقاء على قيد الحياة. وهكذا، فإن أفضل طريقة هي معالجة هذه الأشياء بقسوة على السطح ثم تتبعها سراً. إذا كان هناك أي حوادث، يمكن بسرعة مد يد المساعدة.
زان كونغ جعد حاجبه وقال: “أوه؟”.
قالت مساعدة المدرب العسكري بان ليجون: “الرئيس زان كونغ، لقد خدعت تقريباً. ظننت أنك ستصبح حقاً بلا قلب ولن تسمح لأحد الطلاب بالنجاح في التدريب العملي”.
قال زان كونغ نحو مساعدة المدرب العسكري بان ليجون الجالس بجواره: “دون هذا الاسم، يمكننا منحه درجة عالية”.
قال زان كونغ بشكل مباشر جداً: “أنتي على خطأ في هذه النقطة. هؤلاء الذين لا فائدة منهم خلال التدريب العملي لن ينجحو”
“بلى. الأقوى بين العناصر هي النار والبرق. فقط شياو تينغ، ساحر البرق، قادر على إعطاء الوحش المستدعى تحديا طفيفا. في حين أن إطلاق النار يمكن أن يعطي على الأكثر جروحاً جسدية.”
“هذه … هذه المهمة، لا يوجد أي شخص قادر على إكمالها”.
السيدة تانغ يوي لم تضحك على الإطلاق. نظرت نحو الوادي في المسافة التي كانت تحيط بها الضباب.
(آآه ي عم مين قدكم ناقصكم تدليك وساونا وتفلوها خالص بينما طلابكم حرفيا متمرغين بالوحل.)
ضحك تشانغ جيان قوه قائلاً: “هاها، أنتم يا سحرة المعركة تعرفون بالتأكيد كيف تلعبون”.
وقال تشانغ وي ليانغ: “نعم، أعتقد أنه من الجيد بالفعل لهم أن يتمكنوا من المرور عبر منطقة كرمة الوحوش”.
سألت تشانغ جيان قوه في حيرة: “حتى المدرسون العسكريون لن يكونوا بالضرورة قادرين على إكمالها؟ ماذا يعني ذلك؟ “.
تشانغ وي ليانغ، بدأ رئيس المعلمين على الفور التصفيق يديه.
قال زان كونغ بشكل مباشر جداً: “أنتي على خطأ في هذه النقطة. هؤلاء الذين لا فائدة منهم خلال التدريب العملي لن ينجحو”
قال زان كونغ بابتسامة: “بطبيعة الحال، إذا كانت مكافأة حقيقية، فلن يكونوا قادرين على إكمالها. دعونا لا نتحدث عنهم حتى، فإن المدربين العسكريين هنا لن يكونوا قادرين بالضرورة على إكمالها، “.
سألت تشانغ جيان قوه في حيرة: “حتى المدرسون العسكريون لن يكونوا بالضرورة قادرين على إكمالها؟ ماذا يعني ذلك؟ “.
تشانغ وي ليانغ، بدأ رئيس المعلمين على الفور التصفيق يديه.
(آآه ي عم مين قدكم ناقصكم تدليك وساونا وتفلوها خالص بينما طلابكم حرفيا متمرغين بالوحل.)
ليو ينبو قال بابتسامة: “إنه مثل هذا. وبما أننا وضعنا عرين الذئب السحري ذو العين الواحدة كوجهة للطلاب، سيكون علينا التأكد من عدم وجود بقايا من الذئب السحري ذو العين الواحدة. وهكذا، وضعنا ساحراً مستدعياً لحراسة العرين. ساحر الاستدعاء هو في الواقع الاختبار الأخير للطلاب. في العرين لا يوجد في الواقع وحش سحري، لكن يوجد حيوان مستدعي …”.
لقد كانت A بالفعل أعلى درجة سيتمكّن الطالب من الحصول عليها من مدرب على التدريب العملي منذ سنوات عديدة!
عندما استمعت مجموعة المعلمين إلى هذا، بدأت أعينهم تتألق.
ليو ينبو قال بابتسامة: “إنه مثل هذا. وبما أننا وضعنا عرين الذئب السحري ذو العين الواحدة كوجهة للطلاب، سيكون علينا التأكد من عدم وجود بقايا من الذئب السحري ذو العين الواحدة. وهكذا، وضعنا ساحراً مستدعياً لحراسة العرين. ساحر الاستدعاء هو في الواقع الاختبار الأخير للطلاب. في العرين لا يوجد في الواقع وحش سحري، لكن يوجد حيوان مستدعي …”.
تشانغ وي ليانغ، بدأ رئيس المعلمين على الفور التصفيق يديه.
لم تستطع السيدة تانغ يوي إلا أن تسأل: “بالحديث عن ذلك، هناك وحش واحد فقط مستدعى. ماذا لو كان الطلاب أشراراً أكثر مما تخيلناه وهزموا الوحش الذي استدعيته بقوتهم المشتركة؟ “.
قال زان كونغ بابتسامة: “بطبيعة الحال، إذا كانت مكافأة حقيقية، فلن يكونوا قادرين على إكمالها. دعونا لا نتحدث عنهم حتى، فإن المدربين العسكريين هنا لن يكونوا قادرين بالضرورة على إكمالها، “.
“حركة ذكية، ذكية للغاية! هذه الخطوة ذكية بشكل لا يصدق! “
أومأ شيويه مو شنغ رأسه بعنف وقال: “نعم، لا يمكننا أن ندع الطلاب يواجهون وحشاً سحرياً حقيقياً بعد، سيكون هناك العديد من الضحايا. التدريب العملي هو للطلاب لتخفيف ردود أفعالهم تجاه الوحش السحري. إذا لم يواجهوا وحشاً سحرياً، فلن يكون تأثير الممارسة العملية فعّالاً. وضع الساحر المستدعي هناك وجعله يستدعي الوحش للعب دور الوحش السحري ملائم للغاية. وبهذه الطريقة، يمكنهم الوصول إلى أقصى قدر من الكفاءة للطلاب الذين يواجهون وحشا سحرياً حقيقياً، بالإضافة إلى ضمان سلامتهم!”
قال شيويه مو شنغ بابتسامة خفيفة: “أنا ممتن حقاً لك، زعيم زان كونغ، لابتكارك هذا الاختبار العملي الرائع. أعتقد أن الطلاب سيحصدون تعبهم قطعا هذه المرة بالتأكيد!”.
ليو ينبو قال بابتسامة: “إنه مثل هذا. وبما أننا وضعنا عرين الذئب السحري ذو العين الواحدة كوجهة للطلاب، سيكون علينا التأكد من عدم وجود بقايا من الذئب السحري ذو العين الواحدة. وهكذا، وضعنا ساحراً مستدعياً لحراسة العرين. ساحر الاستدعاء هو في الواقع الاختبار الأخير للطلاب. في العرين لا يوجد في الواقع وحش سحري، لكن يوجد حيوان مستدعي …”.
“إنه واجبي.”
“بلى. الأقوى بين العناصر هي النار والبرق. فقط شياو تينغ، ساحر البرق، قادر على إعطاء الوحش المستدعى تحديا طفيفا. في حين أن إطلاق النار يمكن أن يعطي على الأكثر جروحاً جسدية.”
لم تستطع السيدة تانغ يوي إلا أن تسأل: “بالحديث عن ذلك، هناك وحش واحد فقط مستدعى. ماذا لو كان الطلاب أشراراً أكثر مما تخيلناه وهزموا الوحش الذي استدعيته بقوتهم المشتركة؟ “.
قال تشانغ جيان قوه بثقة: “(تنهيدة).، السيدة تانغ يوي، أنت تفكري كثيراً … خلال العشرين عاماً من التدريس في مدرسة السحر تيان لان الثانوية، لم يكن هناك أبداً طالب واحد استطاع أن يلقي سحره بطريقة صحيحة على أول مرة التقى فيها مع وحش سحري.” وأكمل: “إذا كان لنا أن نخطو خطوة إلى الوراء، حتى لو استطاعوا أن يلقوا تعاويذهم السحرية، فإن هؤلاء الطلاب قادرون فقط على الإدلاء بمهاراتهم الأساسية، التي لا يمكن أن تجرح عضلات الوحش المستدعي”.
زان كونغ جعد حاجبه وقال: “أوه؟”.
“بلى. الأقوى بين العناصر هي النار والبرق. فقط شياو تينغ، ساحر البرق، قادر على إعطاء الوحش المستدعى تحديا طفيفا. في حين أن إطلاق النار يمكن أن يعطي على الأكثر جروحاً جسدية.”
قال زان كونغ بابتسامة: “بطبيعة الحال، إذا كانت مكافأة حقيقية، فلن يكونوا قادرين على إكمالها. دعونا لا نتحدث عنهم حتى، فإن المدربين العسكريين هنا لن يكونوا قادرين بالضرورة على إكمالها، “.
بدأ المعلمون والمشرفون يضحكون واحدا تلو الآخر.
قالت مساعدة المدرب العسكري بان ليجون: “الرئيس زان كونغ، لقد خدعت تقريباً. ظننت أنك ستصبح حقاً بلا قلب ولن تسمح لأحد الطلاب بالنجاح في التدريب العملي”.
لم تستطع السيدة تانغ يوي إلا أن تسأل: “بالحديث عن ذلك، هناك وحش واحد فقط مستدعى. ماذا لو كان الطلاب أشراراً أكثر مما تخيلناه وهزموا الوحش الذي استدعيته بقوتهم المشتركة؟ “.
“نعم، أولاً، نضع الطلاب مباشرة على الجبال العظيمة ونمنحهم شعوراً بأنهم لن يحصلوا على أي مساعدة على الإطلاق. ومن ثم، فإننا نتابعهم بإخلاص ونجد الطلاب الأكثر تميزاً خلال عملية إكمال المهمة وإعطائهم درجات وفقًا لذلك … لم تكن هذه الفكرة يمكن ان تكون أفضل من ذلك!
في الواقع، كانوا واضحين للغاية بشأن نقاط القوة لكل طالب. كان من المستحيل إكمال المهمة على التدريب العملي هذه المرة؛ كل ما أرادوه هو أن ينمو الطلاب خلال عملية مهمة. على الأقل، سيكونون قادرين على الحفاظ على ملاحظات كل تجاربهم خلال المهمة!
.
أومأت بان ليجون رأسها ودونت بسرعة اسم تشانغ شياو هوى.
السيدة تانغ يوي لم تضحك على الإطلاق. نظرت نحو الوادي في المسافة التي كانت تحيط بها الضباب.
قال زان كونغ نحو مساعدة المدرب العسكري بان ليجون الجالس بجواره: “دون هذا الاسم، يمكننا منحه درجة عالية”.
لم تستطع السيدة تانغ يوي إلا أن تسأل: “بالحديث عن ذلك، هناك وحش واحد فقط مستدعى. ماذا لو كان الطلاب أشراراً أكثر مما تخيلناه وهزموا الوحش الذي استدعيته بقوتهم المشتركة؟ “.
السيدة تانغ يوي فكرت في نفسها: “كان مو فان يمتلك أداة مسار النجوم السحرية لمدة عام كامل. أتساءل ما إذا كان تفعيل النار له قد بلغ مستوى أعلى. إذا كان الأمر كذلك، فيمكن أن يكون الطالب الوحيد القادر على إصابة الوحش المستدعى، وبالتالي، فإن تلقي درجة S لا ينبغي أن يكون مشكلة.”
“حركة ذكية، ذكية للغاية! هذه الخطوة ذكية بشكل لا يصدق! “
بعد فترة وجيزة، هزت السيدة تانغ يوي رأسها.
أن تكون قادراً على التفعيل الكامل عندما كنت في مواجهة الوحش السحري الشرس ستكون جيدة بالفعل.
أيا كان، فهذا طبيعي، كان مستوى النمو مجرد الأساس، لان الجزء الأكثر أهمية في الساحر في الواقع عقولهم وشجاعتهم!
كل ما تريده السيدة تانغ يوي هو بالنسبة لمائة من طلاب النخبة ألا يتم محوها خلال مرحلة الوحش المستدعى. كان هذا لأنه، طالما أنهم كانوا قادرين على إلقاء تعويذة، فإن زان كونغ سيعطيهم A على التدريب العملي.
لقد كانت A بالفعل أعلى درجة سيتمكّن الطالب من الحصول عليها من مدرب على التدريب العملي منذ سنوات عديدة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
