تجمع زملاء الدراسة القدامى
الفصل 571: تجمع زملاء الدراسة القدامى
“اللعنة، سديم المستوى الثاني قوي جدًا بالفعل!” صرخ وانغ بانغ زي، الذي بدا وكأنه قد خسر تمامًا.
هل يجب عليه حقاً أن يذكره الآن !؟
في مطعم محلي للمأكولات شيا شي، جلس مو فان و مو باي و تشاو كونسان و وانغ بانغ زي و تشو مينغ معًا. كان هذا على الأرجح أول تجمع بين زملاء الدراسة القدامى من المدرسة الثانوية منذ كارثة مدينة بو. شعر مو فان بالارتياح لرؤية وجوههم المألوفة.
“حقًا، دعني أرى ما هو مستواك الآن.” بدا أن تشو مينغ قد قادت المحادثة عن قصد حتى الآن، وعبس بسرعة بعد أن أخذ مو فان الطعم.
“مو فان، ألن تأتي بصديقتك أيضًا؟” سأل تشاو كونسان.
ضحك مو فان: “لقد شعرت بالإطراء”.
“أوه، لقد غادرت بالفعل،” عرف مو فان أن تشاو كونسان كان يشير إلى ليو رو.
صحح مو باي “اللاموتى، على وجه الدقة”. واصل الكلام عندما رأى نفس النظرة المرتبكة على وجه مو فان. “بدلاً من أن يتشاجر الطلاب مع بعضهم البعض في مبارزات لا معنى لها، من الأفضل ببساطة السماح للطلاب ببذل جهودهم للتعامل مع اللاموتى. إنه ببساطة من المستحيل قتل جميع اللاموتى هنا. وقد قرر المعهد منح الطلاب الدرجات على أساس على عدد اللاموتى الذين قتلوه. أولئك الذين حصلوا على درجات أعلى يصبحون في المرتبة الأعلى. ونتيجة لذلك، فإن أولئك الذين يحاولون الدخول في التصفيات التمهيدية للترشيح ينتظرون خارج الجدران كما لو كانوا على المنشطات. ”
لم تقابل ليو رو أصدقاء مو فان أبدًا. إلى جانب ذلك، من المرجح أنهم سيتحدثون عن ماضيهم خلال فترة دراستهم في المدرسة الثانوية، وبالتالي شعرت أنه من الأفضل عدم الانضمام إلى العشاء. ذهبت لزيارة سو شياو لوه بدلاً من ذلك، للتحقق من مستوطنة القرويين.
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا، سأل وانغ بانغ زي مو فان بصرامة، “بعد كل هذا الوقت، ما زلت لا أعرف كيف مات أخي. مو فان، أنت تعرف ذلك بالتأكيد، أليس كذلك؟ لا بأس، أريد فقط أن أعرف الحقيقة. ”
“لديك صديقة الآن؟” سألت تشو مينغ، مع وميض عينيها الكبيرتين.
مو فان لم يعد نفسه. يمكن أن يشعر بإرادة تشو مينغ تتجول بعنف في عالمه الروحي. لن تؤذي العملية أي ضرر له، طالما أن الشخص ليس روحانيًا.
“ليس حقًا… بالمناسبة، لقد أصبحت تشو مينغ أجمل. لماذا لم يستهدفها أي منكم؟” سأل مو فان.
شهد مو فان عددًا لا يحصى من الوفيات في السنوات القليلة الماضية. كان قد شهد مقتل القرويين بالأمس فقط، لكنه كان لا يزال مضطرًا لتناول الطعام والنوم ومواصلة حياته. ماذا يستطيع أن يفعل؟
نطق وانغ بانغ زي وتشاو كونسان بضحكات جوفاء. لقد أرادوا مطاردتها، لكن لم يكن أي منهم ساحرًا متوسطًا. قد يظلون عالقين في المستوى الأساسي لبقية حياتهم. من ناحية أخرى، كانت تشو مينغ بالفعل طالبة متميزة في معهد العاصمة العتيقة.
“مستحيل! بمجرد أن أتعلم قبضة النار: القاعات التسع، سأكون قادرة على التعامل مع جنرالات الجثث. سيصبح ترتيبي أعلى أيضًا!” قالت تشو مينغ.
“كيف كان تدريبك في برج الإوزة؟” سأل مو باي.
فضوليًا بعد سماعه تذمر تشو مينغ، سأل مو فان، “انتظري، يتم تحديد ترتيبك من خلال هزيمة جنرالات الجثث؟”
كانت تشو مينغ ترتدي ملابس غير رسمية اليوم، ومع ذلك لا تزال عينيها تمتلكان التصميم المعتاد وفخر الفتاة الشابة. يمكن للمرء أن يقول بسهولة إنها كانت متحمسة لرؤية مو فان بعد هذا الوقت الطويل، حيث استمرت في طرح الأسئلة عليه.
“تنهد، انسى الأمر، أراهن أنه سيختار نفس الشيء إذا أتيحت له فرصة أخرى. أنا أعرفه جيدًا،” تنهد وانغ بانغ زي.
“كيف نتحدث عن التدريب أمام مو فان؟” رفعت تشو مينغ نبرة صوتها ودحرجت عينيها.
فضوليًا بعد سماعه تذمر تشو مينغ، سأل مو فان، “انتظري، يتم تحديد ترتيبك من خلال هزيمة جنرالات الجثث؟”
قال مو فان بتواضع: “لما لا، لا بأس… لدي المزيد من العناصر لتدريبها، لذا فإن تدريبي مختلط قليلاً”.
“بصرف النظر عن التصنيف العالمي، يُطلب من الطلاب الذهاب في الخدمة على الجدران الخارجية بين الحين والآخر. حان دوري الليلة، ولكن بما أنك هنا، فقد تسللت إلى هنا بدلاً من ذلك…” وأضافت تشو مينغ بشكل غير سار.
“حقًا، دعني أرى ما هو مستواك الآن.” بدا أن تشو مينغ قد قادت المحادثة عن قصد حتى الآن، وعبس بسرعة بعد أن أخذ مو فان الطعم.
“كيف كان تدريبك في برج الإوزة؟” سأل مو باي.
فتشته تشو مينغ بسرعة.
“أنا لا أمانع.”
مو فان لم يعد نفسه. يمكن أن يشعر بإرادة تشو مينغ تتجول بعنف في عالمه الروحي. لن تؤذي العملية أي ضرر له، طالما أن الشخص ليس روحانيًا.
“تشو مينغ، هل هذا يعني أنك وصلت إلى المستوى الثالث؟” سأل مو باي، ورفع حواجبه.
“هاه، إنه مجرد سديم من المستوى الثاني!” قاطعت إرادة تشو مينغ من قبل مو فان عندما كانت تستشعر أحد سدم مو فان، تاركة الفتاة تتعافى.
الفصل 571: تجمع زملاء الدراسة القدامى
“هيهي، لم أقل إنني قوي،” ارتدى مو فان ابتسامة متواضعة.
كانت تشو مينغ ترتدي ملابس غير رسمية اليوم، ومع ذلك لا تزال عينيها تمتلكان التصميم المعتاد وفخر الفتاة الشابة. يمكن للمرء أن يقول بسهولة إنها كانت متحمسة لرؤية مو فان بعد هذا الوقت الطويل، حيث استمرت في طرح الأسئلة عليه.
“اللعنة، سديم المستوى الثاني قوي جدًا بالفعل!” صرخ وانغ بانغ زي، الذي بدا وكأنه قد خسر تمامًا.
___________
“تشو مينغ، هل هذا يعني أنك وصلت إلى المستوى الثالث؟” سأل مو باي، ورفع حواجبه.
هذا له معنى. أخبر المدير تشو الجميع بمسؤوليات الساحر منذ اليوم الأول للدخول إلى مدرستهم الثانوية.
“مستحيل! بمجرد أن أتعلم قبضة النار: القاعات التسع، سأكون قادرة على التعامل مع جنرالات الجثث. سيصبح ترتيبي أعلى أيضًا!” قالت تشو مينغ.
“لذا لن نذهب إلى الكاريوكي؟” قال تشاو كونسان.
فضوليًا بعد سماعه تذمر تشو مينغ، سأل مو فان، “انتظري، يتم تحديد ترتيبك من خلال هزيمة جنرالات الجثث؟”
ترجمة: Scrub
صحح مو باي “اللاموتى، على وجه الدقة”. واصل الكلام عندما رأى نفس النظرة المرتبكة على وجه مو فان. “بدلاً من أن يتشاجر الطلاب مع بعضهم البعض في مبارزات لا معنى لها، من الأفضل ببساطة السماح للطلاب ببذل جهودهم للتعامل مع اللاموتى. إنه ببساطة من المستحيل قتل جميع اللاموتى هنا. وقد قرر المعهد منح الطلاب الدرجات على أساس على عدد اللاموتى الذين قتلوه. أولئك الذين حصلوا على درجات أعلى يصبحون في المرتبة الأعلى. ونتيجة لذلك، فإن أولئك الذين يحاولون الدخول في التصفيات التمهيدية للترشيح ينتظرون خارج الجدران كما لو كانوا على المنشطات. ”
“تشو مينغ، هل هذا يعني أنك وصلت إلى المستوى الثالث؟” سأل مو باي، ورفع حواجبه.
أومأ مو فان برأسه. اتضح أن المعاهد المختلفة لديها أنظمة مختلفة. كان المعهد هنا في العاصمة العتيقة مثيرًا للاهتمام إلى حد ما، حيث كان يصنف الطلاب على أساس اللاموتى الذين تم القضاء عليهم.
___________
“بصرف النظر عن التصنيف العالمي، يُطلب من الطلاب الذهاب في الخدمة على الجدران الخارجية بين الحين والآخر. حان دوري الليلة، ولكن بما أنك هنا، فقد تسللت إلى هنا بدلاً من ذلك…” وأضافت تشو مينغ بشكل غير سار.
ترجمة: Scrub
ضحك مو فان: “لقد شعرت بالإطراء”.
قال مو فان بتواضع: “لما لا، لا بأس… لدي المزيد من العناصر لتدريبها، لذا فإن تدريبي مختلط قليلاً”.
قال مو باي “هل جمعت ما يكفي من الدرجات؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي، فلن تحصلي على الموارد من المدرسة”.
حدق مو باي في تشاو كونسان، لأنه كان يدرك جيدًا ما حدث لـ شو تشاو تينغ.
قالت تشو مينغ: “الموارد الشهرية ليست صفقة كبيرة حقًا. من النادر بالنسبة لنا أن نكون قادرين على التجمع معًا. في الواقع، لقد اشتقت إليكم جميعًا”.
هذا له معنى. أخبر المدير تشو الجميع بمسؤوليات الساحر منذ اليوم الأول للدخول إلى مدرستهم الثانوية.
صمت الجميع بعد سماع الكلمات، لكن بطريقة ما، اتفقوا جميعًا مع تشو مينغ.
“تنهد، انسى الأمر، أراهن أنه سيختار نفس الشيء إذا أتيحت له فرصة أخرى. أنا أعرفه جيدًا،” تنهد وانغ بانغ زي.
في المدرسة الثانوية، كان الجميع يوقظون سحرهم، ويدرسون حول السحر، ويعملون بجد معًا لتحقيق نتائج أفضل. كانوا يتدربون معًا في البراري، لكن مرت سنوات عديدة في غمضة عين. كسحرة، خاصة بعد أن حققوا مستويات أعلى، لم تكن حياتهم خالية من الحزن والقلق، كما كانوا يتوقعون في السابق. بدلاً من ذلك، شاركوا في المزيد من مواقف الحياة والموت.
“كيف كان تدريبك في برج الإوزة؟” سأل مو باي.
هذا له معنى. أخبر المدير تشو الجميع بمسؤوليات الساحر منذ اليوم الأول للدخول إلى مدرستهم الثانوية.
فضوليًا بعد سماعه تذمر تشو مينغ، سأل مو فان، “انتظري، يتم تحديد ترتيبك من خلال هزيمة جنرالات الجثث؟”
قد يكون عامة الناس قادرين على عيش حياة سلمية، ولكن لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للسحرة!
غرق قلب مو فان وهو يتذكر الحادث المتعلق بـ شو تشاو تينغ. حاول ما في وسعه التزام الهدوء، فقال: “لقد حرقته.”
شهد مو فان عددًا لا يحصى من الوفيات في السنوات القليلة الماضية. كان قد شهد مقتل القرويين بالأمس فقط، لكنه كان لا يزال مضطرًا لتناول الطعام والنوم ومواصلة حياته. ماذا يستطيع أن يفعل؟
غرق قلب مو فان وهو يتذكر الحادث المتعلق بـ شو تشاو تينغ. حاول ما في وسعه التزام الهدوء، فقال: “لقد حرقته.”
“بالمناسبة، ألم يذهب شو تشاو تينغ إلى نفس مدرستك؟” قاطع تشاو كونسان موضوع تشو مينغ بعد أن تذكر شيئًا ما.
لم تقابل ليو رو أصدقاء مو فان أبدًا. إلى جانب ذلك، من المرجح أنهم سيتحدثون عن ماضيهم خلال فترة دراستهم في المدرسة الثانوية، وبالتالي شعرت أنه من الأفضل عدم الانضمام إلى العشاء. ذهبت لزيارة سو شياو لوه بدلاً من ذلك، للتحقق من مستوطنة القرويين.
حدق مو باي في تشاو كونسان، لأنه كان يدرك جيدًا ما حدث لـ شو تشاو تينغ.
“ليس حقًا… بالمناسبة، لقد أصبحت تشو مينغ أجمل. لماذا لم يستهدفها أي منكم؟” سأل مو فان.
هل يجب عليه حقاً أن يذكره الآن !؟
قال مو فان بتواضع: “لما لا، لا بأس… لدي المزيد من العناصر لتدريبها، لذا فإن تدريبي مختلط قليلاً”.
كان وانغ بانغ زي وشو تشاو تينغ قريبين للغاية من بعضهما البعض. عندما ذكر تشاو كونسان اسم شو تشاو تينغ، كان بإمكان الجميع رؤية الدهون على وجه وانغ بانغ زي ترتجف.
شهد مو فان عددًا لا يحصى من الوفيات في السنوات القليلة الماضية. كان قد شهد مقتل القرويين بالأمس فقط، لكنه كان لا يزال مضطرًا لتناول الطعام والنوم ومواصلة حياته. ماذا يستطيع أن يفعل؟
بعد أن أخذ نفسًا عميقًا، سأل وانغ بانغ زي مو فان بصرامة، “بعد كل هذا الوقت، ما زلت لا أعرف كيف مات أخي. مو فان، أنت تعرف ذلك بالتأكيد، أليس كذلك؟ لا بأس، أريد فقط أن أعرف الحقيقة. ”
“أوه، لقد غادرت بالفعل،” عرف مو فان أن تشاو كونسان كان يشير إلى ليو رو.
غرق قلب مو فان وهو يتذكر الحادث المتعلق بـ شو تشاو تينغ. حاول ما في وسعه التزام الهدوء، فقال: “لقد حرقته.”
حدق مو باي في تشاو كونسان، لأنه كان يدرك جيدًا ما حدث لـ شو تشاو تينغ.
“أنت… حرقته؟” نظر الجميع إلى مو فان بعيون واسعة.
في المدرسة الثانوية، كان الجميع يوقظون سحرهم، ويدرسون حول السحر، ويعملون بجد معًا لتحقيق نتائج أفضل. كانوا يتدربون معًا في البراري، لكن مرت سنوات عديدة في غمضة عين. كسحرة، خاصة بعد أن حققوا مستويات أعلى، لم تكن حياتهم خالية من الحزن والقلق، كما كانوا يتوقعون في السابق. بدلاً من ذلك، شاركوا في المزيد من مواقف الحياة والموت.
أخبر مو فان الجميع بالحادثة بأكملها، وتركهم عاجزين عن الكلام لفترة طويلة جدًا.
“أنا لا أمانع.”
“تنهد، انسى الأمر، أراهن أنه سيختار نفس الشيء إذا أتيحت له فرصة أخرى. أنا أعرفه جيدًا،” تنهد وانغ بانغ زي.
كانت الغرفة بأكملها مليئة بالغضب والكراهية عند ذكر الفاتيكان الأسود. كانوا يعلمون بوضوح أنهم لا يضاهون الفاتيكان الأسود بقوتهم الحالية. كان بإمكانهم فقط بذل جهود أكبر لتحسين تدريبهم، والقضاء على الفاتيكان الأسود عندما يبدأوا في إثارة الفوضى مرة أخرى.
“الفاتيكان الأسود شريرين للغاية! إذا سنحت لي الفرصة، سأقتلهم جميعًا أيضًا!” أعلنت تشو مينغ.
“كاريوكي مؤخرتي، لا معنى له أن علينا ببساطة أن نأكل ونغني كاريوكي مثل أي شخص آخر عندما نجتمع مع زملاء الدراسة القدامى. إنه لأمر أكثر إثارة أن نقتل اللاموتى ونرتقي في المستوى. نحن سحرة!” قال وانغ بانغ زي بفخر.
كانت الغرفة بأكملها مليئة بالغضب والكراهية عند ذكر الفاتيكان الأسود. كانوا يعلمون بوضوح أنهم لا يضاهون الفاتيكان الأسود بقوتهم الحالية. كان بإمكانهم فقط بذل جهود أكبر لتحسين تدريبهم، والقضاء على الفاتيكان الأسود عندما يبدأوا في إثارة الفوضى مرة أخرى.
غرق قلب مو فان وهو يتذكر الحادث المتعلق بـ شو تشاو تينغ. حاول ما في وسعه التزام الهدوء، فقال: “لقد حرقته.”
“اللعنة، أنا غاضب لمجرد التفكير فيهم! تشو مينغ، ألست في الخدمة الليلة؟ لماذا لا نذهب إلى الجدران معك ونفجر غضبنا على اللاموتى. اعتبري الأمر وكأننا نقدم خدمة للعاصمة القديمة والبلد أيضًا! ” اقترح وانغ بانغ زي.
قال مو فان بضحكة قصيرة: “يداي تحكّاني أيضًا”.
“لذا لن نذهب إلى الكاريوكي؟” قال تشاو كونسان.
قال مو فان بتواضع: “لما لا، لا بأس… لدي المزيد من العناصر لتدريبها، لذا فإن تدريبي مختلط قليلاً”.
“كاريوكي مؤخرتي، لا معنى له أن علينا ببساطة أن نأكل ونغني كاريوكي مثل أي شخص آخر عندما نجتمع مع زملاء الدراسة القدامى. إنه لأمر أكثر إثارة أن نقتل اللاموتى ونرتقي في المستوى. نحن سحرة!” قال وانغ بانغ زي بفخر.
غرق قلب مو فان وهو يتذكر الحادث المتعلق بـ شو تشاو تينغ. حاول ما في وسعه التزام الهدوء، فقال: “لقد حرقته.”
“أنا لا أمانع.”
قال مو باي “هل جمعت ما يكفي من الدرجات؟ إذا لم يكن لديك ما يكفي، فلن تحصلي على الموارد من المدرسة”.
قال مو فان بضحكة قصيرة: “يداي تحكّاني أيضًا”.
“مستحيل! بمجرد أن أتعلم قبضة النار: القاعات التسع، سأكون قادرة على التعامل مع جنرالات الجثث. سيصبح ترتيبي أعلى أيضًا!” قالت تشو مينغ.
لا يزال مو فان لديه ضغينة ضد اللاموتى بسبب ما حدث للقرويين. لم يستطع الانتظار لقتل بعض اللاموتى لينتقم!
كان وانغ بانغ زي وشو تشاو تينغ قريبين للغاية من بعضهما البعض. عندما ذكر تشاو كونسان اسم شو تشاو تينغ، كان بإمكان الجميع رؤية الدهون على وجه وانغ بانغ زي ترتجف.
___________
“كيف نتحدث عن التدريب أمام مو فان؟” رفعت تشو مينغ نبرة صوتها ودحرجت عينيها.
ترجمة: Scrub
“هيهي، لم أقل إنني قوي،” ارتدى مو فان ابتسامة متواضعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
