لماذا تركتوني؟!
الفصل 528: لماذا تركتوني؟!
لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.
تحول وجه تشانغ شيا هوي إلى اللون الأزرق من حبس أنفاسه لفترة طويلة.
كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.
أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.
نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …
نظر الزومبي في المقدمة إلى تشانغ شيا هوي بشكل محير، كما لو كان غير مدرك تمامًا للرجل الذي ظهر بطريقة ما خلفه.
في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.
أنزل الزومبي السيف الصدئ، ولم يهاجم تشانغ شياوهوي.
رفع الكابتن تشين هو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة، في إشارة إلى المجموعة للاستمرار في تشكيلها.
في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.
قال بي لو: “في كلتا الحالتين، من الجيد ألا نضطر لمحاربة هذه الأشياء. بمجرد تحديد مكان جثث فريق الاستطلاع، سنعود على الفور”.
“فيو ~!”
نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …
ترك تشانغ شياو هوي الصعداء. شعر الآخرون بتشنّج في أرجلهم بسبب التوتر، وكادوا يسقطون على الأرض.
ترجمة: Scrub
نجحت الحيلة!
ترك تشانغ شياو هوي الصعداء. شعر الآخرون بتشنّج في أرجلهم بسبب التوتر، وكادوا يسقطون على الأرض.
لم تهاجمهم الهياكل العظمية ولا الزومبي. كانوا ببساطة يلقون نظرة خاطفة على البشر الذين ينفثون نفسًا كريهًا في حيرة. ومع ذلك، لم يكن لدى هؤلاء اللاموتى أي معلومات استخبارية. طالما أن الشيء لم يكن على قيد الحياة، فلا معنى لمهاجمتهم. ربما كانوا فقط نتنين؟
تفاجأ وانغ تونغ!
رفع الكابتن تشين هو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة، في إشارة إلى المجموعة للاستمرار في تشكيلها.
“إنه جنرال الجثة الفأس!” صاح وانغ تونغ في حالة صدمة.
اجتمعت المجموعة بسرعة. كانوا لا يزالون يقظين في البداية، خائفين من حدوث خطأ ما. ومع ذلك، أثناء سيرهم عبر اللاموتى من مسافة قريبة جدًا، كان الزومبي يتأوهون فقط، دون أن يندفعوا إليهم. على هذا النحو، بدأوا في خفض حذرهم.
شعرت المجموعة بخدر في فروة رأسهم تنفجر عند رؤية هذا. كان الرأس الذي خرج من جثة جنرال جثة الفأس هو رأس ساحرة المعركة زميلتهم, جيا شي!
“بما أننا نعرف هذه الحيلة، فلماذا لا نزال خائفين من اللاموتى؟” بدا وانغ تونغ مبتهجًا بالنجاح.
لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.
قال شي شاوجو: “ثوم الرماد* هذا نادر للغاية. قد تجدهم في السوق السوداء، لكن لن يكون هناك الكثير. لقد أعطانا الرئيس بعض من مخزونهم الذي ادخروه …”.
لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.
(غيرت ترجمتها هذا معناه الأصح)
كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.
قال بي لو: “في كلتا الحالتين، من الجيد ألا نضطر لمحاربة هذه الأشياء. بمجرد تحديد مكان جثث فريق الاستطلاع، سنعود على الفور”.
بدأت الأرض كلها بالاهتزاز حيث خرج لاميت من الأرض…
“يبدو أن تحدثنا لن يجذب انتباههم أيضًا …”
ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.
أدركت المجموعة أنه من الجيد التحدث أمام اللاموتى. طالما أن أنفاسهم كانت مغطاة برائحة ثوم الرماد الكريهة، فإن اللاموتى لن يلاحظوا وجودهم.
مع عودة كل شيء إلى طبيعته، انفجر وانغ تونغ أخيرًا باللعن، “هذا الشيء النتن يستمر فقط لمثل هذا الوقت القصير؟”
ومع ذلك، بدأ الجميع في الذعر قليلاً أثناء استمرارهم في الرحلة عبر الأرض الشاسعة. كل بضع خطوات ستقودهم إلى عدد قليل آخر من اللاموتى …
في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.
لقد تجاوزت كثافة اللاموتى تقديرهم تمامًا. سيكون لكل مائة متر مربع واحد أو اثنين من اللاموتى يتجول حولهم. وفقًا لهذا المعيار، ستظهر المنطقة بأكملها باللون الأحمر الدموي على الخريطة الإلكترونية!
كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!
أثناء تقدمهم، رأوا فجأة مجموعة من العشرات من الزومبي أمامهم …
كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!
تم تكديس الزومبي معًا مثل الجدار، يقفون تمامًا في المسار الذي كانوا متجهين إليه. جر الزومبي أجسادهم ببطء على طول، وأطلقوا صرخات غير سارة.
عندما لم يكن هناك شيء حي يتغذون عليه، كان اللاموتى يلتقطون الأشياء أو يحفرون في الأرض. كانت الأطراف المكسورة التي وجدوها مفيدة دائمًا. من حين لآخر، كانوا يحفرون حفرة دفن ويجدوا لأنفسهم موطنًا غذائيًا. اذا قضى بضع سنوات هناك، فقد يتطورون حتى يصبحوا لاموتى أقوى …
قبل أن يلفت انتباههم أي شيء حي، كان الزومبي بتجولون ببساطة بلا هدف، مثل الجثث التي تمشي.
ظهر شعر أسود مثير للاشمئزاز ملطخ بالدماء أولاً، متكتلاً على رقبة الجنرال الجثة.
قاد وانغ تونغ الطريق بابتسامة: “دعونا فقط نتجاوزهم. لن يهاجمونا على أي حال”.
نجحت الحيلة!
ومع ذلك، عندما كان وانغ تونغ على بعد أقل من عشرين مترًا، استدارت مجموعة الزومبي فجأة وحدقت في وانغ تونغ بعيون محتقنة بالدماء …
اندلع مد فجأة في الأمام، واكتسح التربة السوداء في الهواء، وصدم الجميع إلى حد ما تحت ضوء القمر.
تفاجأ وانغ تونغ!
“هل كان يلاحقنا؟”
بدأ الزومبي بالصراخ وانقضوا في اتجاه وانغ تونغ.
“فيو ~!”
عندما انطلق الزومبي عبر الأرض، اجتاحت سحابة ضخمة من الغبار في الهواء!
لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.
“بسرعة، ثوم الرماد!” صاح شي شاوجو.
رفع الكابتن تشين هو رأسه دون أن ينبس ببنت شفة، في إشارة إلى المجموعة للاستمرار في تشكيلها.
لحسن الحظ، كان رد فعل وانغ تونغ سريعًا إلى حد ما. أخرج ثوم الرماد ومضغه.
نظر الزومبي في المقدمة إلى تشانغ شيا هوي بشكل محير، كما لو كان غير مدرك تمامًا للرجل الذي ظهر بطريقة ما خلفه.
عملت التأثيرات بسرعة كبيرة. أخرج وانغ تونغ أنفاسًا كريهة.
لم يحرك تشانغ شياو بصره. لقد أدرك أن رأس اللاميت هذا قد ذهب، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة، لم يبدو أنه قد تم قطع رأسه.
كان الزومبي أمام وانغ تونغ مباشرة، لكنهم فقدوا هدفهم فجأة وتوقفوا. لقد حدقوا في بعضهم البعض بطريقة حمقاء.
ترجمة: Scrub
بعد لحظة، عاد الزومبي إلى تجوالهم بلا هدف كما لو أنهم نسوا سبب ركضهم في المقام الأول.
من الواضح أن المجموعة تذكرت تحذير الرئيس. لقد تحولوا إلى تماثيل، وهم يحدقون في الجنرال الجثة في دهشة.
وقف وانغ تونغ في وسط الزومبي، وكاد ان يبلل سرواله خوفًا.
لم يحرك تشانغ شياو بصره. لقد أدرك أن رأس اللاميت هذا قد ذهب، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة، لم يبدو أنه قد تم قطع رأسه.
مع عودة كل شيء إلى طبيعته، انفجر وانغ تونغ أخيرًا باللعن، “هذا الشيء النتن يستمر فقط لمثل هذا الوقت القصير؟”
أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.
قالت شي شاوجو بعبوس: “ليس لدينا الكثير من ثوم الرماد، ويبدو أنه لا يدوم طويلًا أيضًا. علينا الاستفادة من الوقت”.
أخيرًا أخرج زفيرًا من فمه، لأنه سيفقد وعيه إذا لم يتنفس.
نظرًا لأن تأثير ثوم الرماد انتهى بالنسبة إلى وانغ تونغ، فسيكون هو نفسه بالنسبة للجميع. سرعان ما أخرج الآخرون ثوم الرماد وأكلوه …
“إنه جنرال الجثة الفأس!” صاح وانغ تونغ في حالة صدمة.
——
ظهر شعر أسود مثير للاشمئزاز ملطخ بالدماء أولاً، متكتلاً على رقبة الجنرال الجثة.
أضاء القمر البارد المعلق عالياً في السماء، ملاحظًا الموتى المتحركين.
بدأت الأرض كلها بالاهتزاز حيث خرج لاميت من الأرض…
كانت الأرض باردة ولكنها مضطربة، حيث كان اللاموتى الذين ناموا كثيرًا يرتفعون من الأرض ويتجولون بلا هدف مثل زبال مشرد.
أخيراً…
عندما لم يكن هناك شيء حي يتغذون عليه، كان اللاموتى يلتقطون الأشياء أو يحفرون في الأرض. كانت الأطراف المكسورة التي وجدوها مفيدة دائمًا. من حين لآخر، كانوا يحفرون حفرة دفن ويجدوا لأنفسهم موطنًا غذائيًا. اذا قضى بضع سنوات هناك، فقد يتطورون حتى يصبحوا لاموتى أقوى …
ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.
خلال الرحلة، شهدت المجموعة تقلبات الحياة. لم يكن لديهم أي فكرة عن سبب وجود هذه الأشياء في عالمهم.
“لماذا … لماذا … لماذا تركتوني!؟” فتح فمه صارخًا بكلمات بغيضة.
اندلع مد فجأة في الأمام، واكتسح التربة السوداء في الهواء، وصدم الجميع إلى حد ما تحت ضوء القمر.
الفصل 528: لماذا تركتوني؟!
كان المد يجر الجثث والملابس الممزقة والزومبي الذين تصادف وجودهم في المنطقة إلى الأمام.
خرج اللاميت من التربة، وكشف عن عضلات قوية لا يمكن اختراقها مثل الصفائح المدرعة.
بدأت الأرض كلها بالاهتزاز حيث خرج لاميت من الأرض…
من الواضح أن المجموعة تذكرت تحذير الرئيس. لقد تحولوا إلى تماثيل، وهم يحدقون في الجنرال الجثة في دهشة.
خرج اللاميت من التربة، وكشف عن عضلات قوية لا يمكن اختراقها مثل الصفائح المدرعة.
“فيو ~!”
كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!
قال بي لو: “في كلتا الحالتين، من الجيد ألا نضطر لمحاربة هذه الأشياء. بمجرد تحديد مكان جثث فريق الاستطلاع، سنعود على الفور”.
“إنه جنرال الجثة الفأس!” صاح وانغ تونغ في حالة صدمة.
“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”
“هل كان يلاحقنا؟”
انقلب الرأس مائة وثمانين درجة، كاشفاً عن وجه مغطى بالدم والكسور، ولكن الأهم من ذلك أنه مليء بالمرارة والكراهية!
“أو ربما كنا لا نزال داخل أراضيه طوال الوقت!”
تراجعت المجموعة المكونة من ثمانية أشخاص لا شعوريًا عندما رأوه. كان جنرال الجثة هو السبب الفعلي الذي كاد أن يُقضى عليهم في المقام الأول، والآن ظهر المخلوق العملاق مرة أخرى.
تراجعت المجموعة المكونة من ثمانية أشخاص لا شعوريًا عندما رأوه. كان جنرال الجثة هو السبب الفعلي الذي كاد أن يُقضى عليهم في المقام الأول، والآن ظهر المخلوق العملاق مرة أخرى.
لم يحرك تشانغ شياو بصره. لقد أدرك أن رأس اللاميت هذا قد ذهب، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة، لم يبدو أنه قد تم قطع رأسه.
“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”
كان الآخرون يدركون أن الجنرال الجثة هذا بدا مختلفًا قليلاً عن ذي قبل، لكن لم يصدر أي منهم ضوضاء. عرف الإله ما إذا كان الحديث سيجذب انتباه الجنرال أم لا.
من الواضح أن المجموعة تذكرت تحذير الرئيس. لقد تحولوا إلى تماثيل، وهم يحدقون في الجنرال الجثة في دهشة.
قاد وانغ تونغ الطريق بابتسامة: “دعونا فقط نتجاوزهم. لن يهاجمونا على أي حال”.
لم يحرك تشانغ شياو بصره. لقد أدرك أن رأس اللاميت هذا قد ذهب، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة، لم يبدو أنه قد تم قطع رأسه.
وقف وانغ تونغ في وسط الزومبي، وكاد ان يبلل سرواله خوفًا.
كان الآخرون يدركون أن الجنرال الجثة هذا بدا مختلفًا قليلاً عن ذي قبل، لكن لم يصدر أي منهم ضوضاء. عرف الإله ما إذا كان الحديث سيجذب انتباه الجنرال أم لا.
“لا داعي للذعر، لقد أكلنا ثوم الرماد, لن يلاحظنا … حسنًا، لا تتحركوا، ابق في مكانكم. ذكر الرئيس أن اللاموتى على مستوى المحارب يتمتعون بسمع جيد.” قالت شي شاوجو: “ستخبره حواسه ما إذا كنا لاموتى بناءً على تحركاتنا. لذلك لا تتحركوا، وستكونوا بخير.”
ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.
(غيرت ترجمتها هذا معناه الأصح)
علق رأس غير متناسب ببطء من عنق جنرال الجثة.
ظهر شعر أسود مثير للاشمئزاز ملطخ بالدماء أولاً، متكتلاً على رقبة الجنرال الجثة.
كان المد يجر الجثث والملابس الممزقة والزومبي الذين تصادف وجودهم في المنطقة إلى الأمام.
ظهر رأس بعد ذلك يشبه رأس الإنسان.
في هذه الأثناء، تجاهله الزومبي خلف تشانغ شيا هوي تمامًا، واستمر في التجول بلا هدف. كان يلقي نظرة على المسافة في بعض الأحيان، أو ينزل رأسه، في محاولة للعثور على الذراع التي فقدها أمس.
أخيراً…
“بسرعة، ثوم الرماد!” صاح شي شاوجو.
انقلب الرأس مائة وثمانين درجة، كاشفاً عن وجه مغطى بالدم والكسور، ولكن الأهم من ذلك أنه مليء بالمرارة والكراهية!
كانت أطرافه سميكة ومتينة. كان له أربعة أطراف في المجموع، وبطريقة ما تم دمج اثنين منهم بفؤوس ملطخة بالدماء. كان الاثنان الآخران مثل السيوف الطويلة. لم يكن مختلفًا عن مفرمة اللحم عندما يبدأ في أرجحة الأسلحة!
“لماذا … لماذا … لماذا تركتوني!؟” فتح فمه صارخًا بكلمات بغيضة.
“أو ربما كنا لا نزال داخل أراضيه طوال الوقت!”
شعرت المجموعة بخدر في فروة رأسهم تنفجر عند رؤية هذا. كان الرأس الذي خرج من جثة جنرال جثة الفأس هو رأس ساحرة المعركة زميلتهم, جيا شي!
كانت الأرض باردة ولكنها مضطربة، حيث كان اللاموتى الذين ناموا كثيرًا يرتفعون من الأرض ويتجولون بلا هدف مثل زبال مشرد.
____________
ثم سمعوا صوت شيء يشق طريقه غبر لحمه.
ترجمة: Scrub
“فيو ~!”
قال شي شاوجو: “ثوم الرماد* هذا نادر للغاية. قد تجدهم في السوق السوداء، لكن لن يكون هناك الكثير. لقد أعطانا الرئيس بعض من مخزونهم الذي ادخروه …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
