قصة جانبية #3 مذكرات نيدهوغ
قصة جانبية #3 مذكرات نيدهوغ
لهذا ساعدت بشيء آخر من جانب.
#1
تلك كانت كلمات سيئة.
“مـ-مرة أخرى؟”
الكتابة صعبة.
لكنه لا يزال على ما يرام. أشعر وكأنني أرسم كتاب قصص.
“كبير.”
“أدينماها ، أدينماها. غني لي تهويدة.”
المذكرات التي جلبها لي سيدي تاي هو هي شكل مختلف من مذكرات أدينماها. لديها مكان يمكنني الرسم عليه في كل صفحة.
لقد أحضرت لي هيدا الكثير من أقلام الرصاص الملونة. هناك واحد… إثنان… عشرة وستة لذا ستة عشر منهم.
مرحباً يوميات ، تعرفين ما حدث اليوم. تعلمت كيف أتعامل مع القوة الإلهية من إيدون.
هيهيهي. سأرسم بشكل جميل.
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
“أنا سعيد لأنها تحب ذلك.”
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
هيهي
“كتابتها جيدة جداً.”
هيهيهي.
سيكون من الجيد لو كان الجميع على وفاق.
“لأن كتابتي النموذجية جميلة. هه.”
“لا ، لا شيء. قلب نيدهوغ واسع جداً وجيد.”
“امم ، لكن ماذا رسمت هناك؟”
“آسفة ، آسفة. لا تبكي حسناً؟ أنا آسفة. أنا آسفة.”
نعم ، صديق.
“آه… أتسائل؟”
#2
هيهي
كنت أرسم شيئاً عندما دخلت هيدرا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لهذا تفاخرت لـ هيدرا.
سيدي تاي هو ، أدينماها ، هيدا ، سكاثاش ، كوخولين ، هراسلفيغ.
هيدرا لاحظت من كان على الفور. هيهيهي. أعتقد أنني رسمتها بلطف.
“أوني. ماذا تفعلين؟”
هيهي
“ارسم. هذه أدينماها. أنا أيضاً رسمت جدي هراسلفيغ و هيدرا. هناك هيدا و نيدهوغ هنا.”
لقد طبخت مع هيدا اليوم.
“أوه… صحيح. لكن الجميع يضحك؟”
“نيدهوغو – المتدحرجة!”
“اغه! إنه يؤلم!”
“نعم ، وجه أدينماها المبتسم هو الأجمل.”
قصة جانبية #3 مذكرات نيدهوغ
قررنا الذهاب في نزهة غداً. نزهة. سنركب على ظهر جدي هراسلفيغ ونذهب بعيداً.
#3
اليوم تعلمت اللفة الأمامية من السيد سكاثاش.
لقد قمت بها مرة أمام هيدرا لأنها قالت أنها تريد رؤيتها. صنعت دحرجة رائعة و هيدرا صفقت لي.
“انتظروا ، انتظروا! أنا سأذهب وآخذه فوراً!”
هيهيهي.
#13
تلك كانت كلمات سيئة.
“تعلمت دحرجة خلفية من السيد سكاثاش اليوم.
“لفة خلفية؟ هل تدحرجت للخلف؟”
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
“نعم! هل أريك؟ أخبريني أنك تريدين ذلك. أريد أن أريك إياها.”
صوت أدينماها سمع خارج النافذة. نيدهوغ جفلت ونظرت إلى النافذة ثم عادت إلى السقف ثم أومأت إلى أزغارد التي كانت تقول لها أن تذهب بابتسامة.
“نـ-نعم ولكن هل أنت حقاً قادرة على القيام بذلك؟”
“أستطيع! حسناً – ها أنا ذا!”
ابتسمت نيدهوغ بإشراق ووضعت المذكرات في حقيبته. وكان ذلك عندما كانت على وشك مغادرة الغرفة.
“كياك! أوني!”
#10
“اغه! إنه يؤلم!”
“لا بأس ، إنه لا يؤلم على الإطلاق. الألم طر بعيداً ، طر بعيداً. أوني ليست في ألم.”
الاستحمام ممتع.
“سوب. شكراً. سأحاول مرة أخرى إذن.”
“تعلمت دحرجة خلفية من السيد سكاثاش اليوم.
“مـ-مرة أخرى؟”
“سأفعل ذلك مرة أخرى. راقبي عن كثب.”
“أوه! أوني! لقد فعلتها بشكل صحيح هذه المرة! أنت رائع!”
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
#4
لقد تم توبيخي من قبل أدينماها لأنني أكلت الكثير من الحلويات.
جدي هراسفيلغ أيضاً تم توبيخه لإعطائي الحلويات.
“نيدهوغ سوف تكبر؟ بحجم براكي؟”
سيدي تاي هو ، أدينماها ، هيدرا ، هيدا ، السيد سكاثاش و كوخولين أوبا سيأتون أيضاً.
أدينماها… ليست حمقاء. وأنا أكـ… رها لا.
#8
لأن لا أحد قد يكون بجانبي عندما أستيقظ.
هيينغ. أنا لا أعرف.
“اغه! إنه يؤلم!”
“مهلاً ، حتى لو كانت لطيفة كيف يمكنك أن تعطيها كل هذه الحلويات بكل هذا الجهل؟”
“نعم نعم. أنا سأذهب.”
“لأن كتابتي النموذجية جميلة. هه.”
“هذا لأن نيدهوغ تحب…”
“أدينماها ، أدينماها. غني لي تهويدة.”
“لذا ستكون قادراً على إعطائها السم إن كانت تحبه ، صحيح؟”
“لماذا تتحدثين هكذا-“
“أزيماها؟ سيدة رض خصري؟ إلهة وقت النوم؟”
“على أي حال ، هل فعلت شيئاً جيداً أم سيئاً؟ هاه؟”
“ماذا عن هذا؟”
“احم احم ، جسدي-“
لكني ما زلت خائف منه لقول الحقيقة.
“سألتك إن كنت فعلت شيئاً جيداً أم سيئاً.”
“أنا آسف.”
“ماذا عنك نيدهوغ؟”
ترجمة: Acedia
“أزيماها! سيدة رض خصري! إلهة وقت النوم!”
“هاه؟ الحلويات لذيذة.”
مرحباً يوميات. تعرفين ما حدث اليوم. هيهيهي.
“أوني. ماذا تفعلين؟”
“نيدهوغ؟”
ما أخذته أدينماها كانت الملابس التي حصل عليها تاي هو سابقاً. هذه الملابس صنعت في تيرا لذا كانت أكثر مقاومة و راحة من تلك التي يمكن أن تحصل عليها في ميدغارد أو أزغارد.
“أنا آسفة.”
“هيدا؟”
“أما بالنسبة للحلويات؟”
“أنا سعيد لأنها تحب ذلك.”
“ثلاثة فقط في اليوم.”
قررنا الذهاب في نزهة غداً. نزهة. سنركب على ظهر جدي هراسلفيغ ونذهب بعيداً.
“وبعد أن تأكليهم؟”
أنا لست وحيدة. إنها معي.
“أغسل أسناني.”
“لقد فعلت. مثير للإعجاب.”
“سألتك إن كنت فعلت شيئاً جيداً أم سيئاً.”
#5
“راتاتوسكر…”
مرحباً بمذكراتي.
ترجمة: Acedia
لقد طبخت مع هيدا اليوم.
هيدا تطبخ جيدا كل شيء لذيذ
أردت مساعدتها بإستخدام السكين لكن هيدا لم تسمح لي لذا لم أستطع فعل ذلك.
“كتابتها جيدة جداً.”
“آه… امم…”
لهذا ساعدت بشيء آخر من جانب.
“نعم هو كذلك.”
أشادت بي هيدا بقولها أنني أختبرت الطعام جيداً.
ما أخذته أدينماها كانت الملابس التي حصل عليها تاي هو سابقاً. هذه الملابس صنعت في تيرا لذا كانت أكثر مقاومة و راحة من تلك التي يمكن أن تحصل عليها في ميدغارد أو أزغارد.
“هل هو لذيذ نيدهوغ؟”
“نعم هو كذلك.”
لأن راتاتوسكر صديقي.
نعم ، أتطلع لذلك.
“ماذا عن هذا؟”
اليوم استحممنا جميعاً معاً.
“سألتك إن كنت فعلت شيئاً جيداً أم سيئاً.”
هيدا أخبرتني أن راتاتوسكر كان يعمل تحت إمرة أودين.
“هذا لذيذ أيضاً.”
“أنت تجربين الطعام جيداً. شكراً لمساعدتك.”
“نعم ، ولكن لا أستطيع استخدام السكين؟”
“لنذهب خطوة بخطوة. لا يمكنك استخدام سكين بهذا الحجم لأنه خطير. سأحضر سكيناً صغيراً يمكنك استخدامه. يمكنك الانتظار حتى ذلك الحين ، أليس كذلك؟”
“نعم ، سأفعل. يمكنني الإنتظار. الانتظار هو تخصصي. أخبرني راتاتوسكر أنه سيأتي لو انتظرت مائة يوم. هذا هو السبب… (محذوف) هاه؟ إلى أين أنت ذاهبة هيدا؟”
نظرت إله العالم أزغارد إلى نيدهوغ. فتحت فمها وتحدثت بصوت منخفض. نيدهوغ ضحكت وأومأت عدة مرات.
“انتظري لحظة. سأذهب لضرب الـ… لا ، لضرب راتاتوسكر.”
الاستحمام ممتع.
“هيدا؟”
“لا بأس بما أنه منحرف. كوخولين منحرف يحب أن يضرب. ابتعدي عنه.”
#6
“هذا لأن نيدهوغ تحب…”
أخبرتني أن علي أن أعرف كيف أفعل ذلك لأن نيدهوغ إله أيضاً ، إله تنين.
مرحباً مذكرات ، أمس أدينماها غنت تهويدة لي.
أدينماها لديها صوت رائع حقاً. إنها تغني جيداً أيضاً. نيدهوغ تريد الغناء أيضاً.
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
بدأت أشعر بالنعاس وأنا أستمع لغناء أدينماها. أشعر أنني بحالة جيدة حقاً ولكن من المخيف قليلاً إذا نمت من هذا القبيل.
“كنت أتدرب على إعطاء الشكل لقوتي السحرية. انظر إلى هذا.”
لأن لا أحد قد يكون بجانبي عندما أستيقظ.
لهذا تفاخرت لـ هيدرا.
قلت هذا لأدينماها لكنها وضعت وجه باكي لذا لا أفعل ذلك بعد الآن.
لكن في اللحظة التي غادرت فيها منزلها بحقيبتها ورأت وجوه الجميع في انتظار نيدهوغ أدركت شيئاً. أنها تركت أهم شيء.
“كتابتها جيدة جداً.”
لكني ما زلت خائف منه لقول الحقيقة.
سأنام بينما أحتضن أدينماها اليوم. أشعر بالإرتياح عندما أرى وجه أدينماها عندما أستيقظ.
“نيدهوغ؟”
لقد تم توبيخي من قبل أدينماها لأنني أكلت الكثير من الحلويات.
أنا لست وحيدة. إنها معي.
سيكون من الجيد لو أن راتاتوسكر أحب نيدهوغ أيضاً.
“أدينماها ، أدينماها. غني لي تهويدة.”
“نعم ، بالتأكيد. لكن نيدهوغ. هل نظفت أسنانك؟ وغسلت وجهك؟”
#1
“آه… امم…”
“قبل النوم؟”
ماذا؟ ماذا طلبت مني أدينماها أن أختار؟ امم… إنه سر.
“كتابتها جيدة جداً.”
“يجب أن أغسل نفسي.”
“أنت تعرفين ذلك جيداً. إذهبي بسرعة.”
“سأفعل ذلك مرة أخرى. راقبي عن كثب.”
“نعــم…”
أدينماها رأت ما صنعته نيدهوغ وأثنت على.
#7
تدربت على إعطاء قوتي السحرية بعض الشكل اليوم.
أردت مساعدتها بإستخدام السكين لكن هيدا لم تسمح لي لذا لم أستطع فعل ذلك.
أنا أتعلم هذا من السيد سكاثاش وهو ممتع حقاً.
نيدهوغ الكبيرة أصبح شجرة العالم لذا علينا صنع واحدة جديدة.
“إنه كبير!”
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
أدينماها رأت ما صنعته نيدهوغ وأثنت على.
أنا أتطلع للذهاب إلى ميدغارد.
#2
صوت أدينماها سمع خارج النافذة. نيدهوغ جفلت ونظرت إلى النافذة ثم عادت إلى السقف ثم أومأت إلى أزغارد التي كانت تقول لها أن تذهب بابتسامة.
لا يزال لديه حجم الكف ولكني سوف أصنعه أكبر في وقت قصير. بعد ذلك سأحضر سيدي تاي هو ، أدينماها ، هيدا و هيدرا و آخذهم إلى رحلة.
آمل أن يأتي ذلك اليوم بسرعة. سأتدرب بجدية.
نظرت إله العالم أزغارد إلى نيدهوغ. فتحت فمها وتحدثت بصوت منخفض. نيدهوغ ضحكت وأومأت عدة مرات.
“ماذا تفعلين نيدهوغ؟”
“هاه؟”
“نيدهوغ! ألم تجهزي بعد؟”
لكن في اللحظة التي غادرت فيها منزلها بحقيبتها ورأت وجوه الجميع في انتظار نيدهوغ أدركت شيئاً. أنها تركت أهم شيء.
“كنت أتدرب على إعطاء الشكل لقوتي السحرية. انظر إلى هذا.”
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
أمس أدينماها قرأت كتاب قصصي لي. عندما أغلقت نيدهوغ عينيها لأنها بدأت تشعر بالنعاس ، قرأت أدينماها أكثر قليلاً ووقفت.
“نعم نعم. جسمي السابق أصبح شجرة العالم لهذا يجب أن أصنعه جديد. أنا أتعلم هذا من السيد سكاثاش. هل نجحت؟”
“نعم نعم ، سأفعل.”
ترجمة: Acedia
“لقد فعلت. مثير للإعجاب.”
لكن ألن أحصل على طفل هكذا؟
“هيههيهي.”
“نعم نعم. جسمي السابق أصبح شجرة العالم لهذا يجب أن أصنعه جديد. أنا أتعلم هذا من السيد سكاثاش. هل نجحت؟”
“امم… ولكن بالتأكيد سوف يستغرق الكثير من الوقت ، أليس كذلك؟”
“نيدهوغ؟”
“أزيماها! سيدة رض خصري! إلهة وقت النوم!”
“كبير.”
“هاه؟”
“لنذهب خطوة بخطوة. لا يمكنك استخدام سكين بهذا الحجم لأنه خطير. سأحضر سكيناً صغيراً يمكنك استخدامه. يمكنك الانتظار حتى ذلك الحين ، أليس كذلك؟”
“لا ، لا شيء.”
#8
“نعم! هل أريك؟ أخبريني أنك تريدين ذلك. أريد أن أريك إياها.”
“لكن؟”
أمس أدينماها قرأت كتاب قصصي لي. عندما أغلقت نيدهوغ عينيها لأنها بدأت تشعر بالنعاس ، قرأت أدينماها أكثر قليلاً ووقفت.
لهذا نمت ممسكة بيدي أدينماها و سيدي.
أمسكت بيد أدينماها لأنني لم أنم بعد وفكرت فجأة في شيء مخيف.
اليوم تعلمت اللفة الأمامية من السيد سكاثاش.
أدينماها شعرت بالحيرة لذا تسائلت قليلاً. هذا هو السبب في أنني تحدثت عن شيء مختلف ولكن أردت أن أفعل هذا كما تحدثت عن ذلك.
“نيدهوغ سوف تكبر؟ بحجم براكي؟”
#5
لهذا نمت ممسكة بيدي أدينماها و سيدي.
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
لم يكن مخيفاً على الإطلاق بينما كنت أنام ممسكا بيديهما. هيهيهي.
لكن ألن أحصل على طفل هكذا؟
“آه… نيدهوغ؟”
لهذا يجب أن أسامحها. لكني سأغضب إذا فعلت ذلك في المرة القادمة. أيضا كيف أختار؟ لا أستطيع.
“ستنامين مع سيدي تاي هو. نيدهوغ تريد الذهاب أيضاً. نيدهوغ تريد الذهاب أيضاً. أريد أن أنام ممسكة بيديك.”
مرحباً يوميات. اليوم غضبت قليلاً من أدينماها.
“هلا ذهبنا إذن؟”
“نعم نعم. أريد ذلك. ما الخطب أدينماها؟”
“لا ، لا بأس. لم نتأخر. على الرغم من أن الآخرين قد تجمعوا بالفعل وينتظرون.”
“حسناً ، ظننت أن خصري سيكون على ما يرام اليوم.”
هيهي ، هيهيهي.
“أنا آسف.”
#9
أخبرتني أن علي أن أعرف كيف أفعل ذلك لأن نيدهوغ إله أيضاً ، إله تنين.
مرحباً يوميات. اليوم غضبت قليلاً من أدينماها.
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
“لا ، لا بأس. لم نتأخر. على الرغم من أن الآخرين قد تجمعوا بالفعل وينتظرون.”
أدينماها غير معقولة. هي ليست سيئة… لكنها غير معقولة.
“نعم ، قلبك. قلب نيدهوغ حقاً واسع وجيد.”
هيهي
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
لكن أدينماها ما زالت تعتذر لـ نيدهوغ قائلة أنها كانت مخطئة.
لهذا يجب أن أسامحها. لكني سأغضب إذا فعلت ذلك في المرة القادمة. أيضا كيف أختار؟ لا أستطيع.
ماذا؟ ماذا طلبت مني أدينماها أن أختار؟ امم… إنه سر.
وضعت إبتسامة سعيدة.
“آه… نيدهوغ؟”
“نيدهوغ ، هل تحبيني أو سيدي تاي هو؟”
اليوميات أيضاً صديقتي.
“أزيماها! سيدة رض خصري! إلهة وقت النوم!”
“سيدي تاي… لا ، أدينـ… ووو. آواااه!”
سيكون من الجيد لو كان الجميع على وفاق.
“نيـ-نيدهوغ! إنه ليس هكذا… كوه!”
#8
“آسفة ، آسفة. لا تبكي حسناً؟ أنا آسفة. أنا آسفة.”
“لا بأس بما أنه منحرف. كوخولين منحرف يحب أن يضرب. ابتعدي عنه.”
أنا أتعلم هذا من السيد سكاثاش وهو ممتع حقاً.
#10
هيدا أخبرتني ألا أنظر عندما كانت تعد صناديق الغداء بينما كانت ستظهر مهاراتها. لذلك سيكون أكثر متعة في وقت لاحق.
أدينماها لديها صوت رائع حقاً. إنها تغني جيداً أيضاً. نيدهوغ تريد الغناء أيضاً.
لقد قابلت راتاتوسكر اليوم.
“حسناً ، ظننت أن خصري سيكون على ما يرام اليوم.”
“نيدهوغ سوف تكبر؟ بحجم براكي؟”
هيدا أخبرتني أن راتاتوسكر كان يعمل تحت إمرة أودين.
“ما هذا! سيدي الأحمق!”انتظري ، لماذا!”
سأنام بينما أحتضن أدينماها اليوم. أشعر بالإرتياح عندما أرى وجه أدينماها عندما أستيقظ.
راتاتوسكر هو نفسه كما كان من قبل. لهذا شعرت بالإرتياح.
أدينماها ، تاي هو ، هيدا ، هيدرا و هراسلفيغ جميعهم يكرهون راتاتوسكر.
“أزيماها؟ سيدة رض خصري؟ إلهة وقت النوم؟”
سيكون من الجيد لو كان الجميع على وفاق.
لأن راتاتوسكر صديقي.
صوت أدينماها سمع خارج النافذة. نيدهوغ جفلت ونظرت إلى النافذة ثم عادت إلى السقف ثم أومأت إلى أزغارد التي كانت تقول لها أن تذهب بابتسامة.
نعم ، صديق.
“أستطيع! حسناً – ها أنا ذا!”
هو الوحيد الذي تحدث معي عندما لم يكن لدي أحد.
لهذا هو صديق.
“يجب أن أغسل نفسي.”
نيدهوغ تحب راتاتوسكر. أنا أحبه.
“كتابتها جيدة جداً.”
“أنا آسفة.”
سيكون من الجيد لو أن راتاتوسكر أحب نيدهوغ أيضاً.
آه ، وأيضاً.
“أدينماها ، أدينماها. غني لي تهويدة.”
أخبرتني أنه لا يجب أن أستخدم الكلمات التي تعلمتها من مذكرات أدينماها.
اليوميات أيضاً صديقتي.
هيهي
“هيوييييي.”
“واو. يبدو مثل تنين حقيقي… هاه؟ هذا يبدو مثل جسمك الأصلي.”
“ابتعدي! لماذا أتيت إلى هنا؟ هل هناك شيء لتريه؟! بسببك-“
أنا لست وحيدة. إنها معي.
“يجب أن تتوقف هناك.”
“تعال هنا يا نيدهوغ. لا بأس. راتاتوسكر هو الشرير. نيدهوغ ليست شريرة.”
“السيد ، ألن يكون أكثر من اللازم إذا أصبحت أكبر فوق ذلك؟ إنها بالفعل كثيـ- كوه!”
“راتاتوسكر…”
لقد غسلت نفسي بشكل نظيف مع هيدرا. هيدرا ضحكت عندما غسلتها و أدينماها فعلت المثل أيضاً.
#11
ماذا؟ ماذا طلبت مني أدينماها أن أختار؟ امم… إنه سر.
“رض خصري!
اليوم استحممنا جميعاً معاً.
أدينماها ، هيدا ، السيد سكاثاش ، هيدرا و نيدهوغ.
“أوه! أوني! لقد فعلتها بشكل صحيح هذه المرة! أنت رائع!”
كان أونسين مبني حديثاً في المسكن وكان دافئاً ومريح.
أدينماها غير معقولة. هي ليست سيئة… لكنها غير معقولة.
لقد غسلت نفسي بشكل نظيف مع هيدرا. هيدرا ضحكت عندما غسلتها و أدينماها فعلت المثل أيضاً.
الاستحمام ممتع.
“أوه… صحيح. لكن الجميع يضحك؟”
أردت مساعدتها بإستخدام السكين لكن هيدا لم تسمح لي لذا لم أستطع فعل ذلك.
“لكن…”
“لكن؟”
ابتسمت نيدهوغ بإشراق ووضعت المذكرات في حقيبته. وكان ذلك عندما كانت على وشك مغادرة الغرفة.
“إنه بالتأكيد كبير.”
“تعلمت دحرجة خلفية من السيد سكاثاش اليوم.
العالم أزغارد.
“آه… صحيح؟”
أخبرتني أن علي أن أعرف كيف أفعل ذلك لأن نيدهوغ إله أيضاً ، إله تنين.
“أدينماها ، هيدا ، السيد سكاثاش. ما الخطب؟ هل هناك شيء في جسد نيدهوغ؟”
“إنه كبير.”
“كبير.”
لقد قمت بها مرة أمام هيدرا لأنها قالت أنها تريد رؤيتها. صنعت دحرجة رائعة و هيدرا صفقت لي.
“أستطيع! حسناً – ها أنا ذا!”
“أدينماها ، هيدا ، السيد سكاثاش. ما الخطب؟ هل هناك شيء في جسد نيدهوغ؟”
“أنا سعيد لأنها تحب ذلك.”
“لا ، لا شيء. قلب نيدهوغ واسع جداً وجيد.”
“سأفعل ذلك مرة أخرى. راقبي عن كثب.”
“يجب عليك أيضاً الارتداء بشكل صحيح.”
“هاه؟ قلبي؟”
ترجمة: Acedia
“حسناً ، هذا صحيح.”
“نعم ، قلبك. قلب نيدهوغ حقاً واسع وجيد.”
“لقد فعلت. مثير للإعجاب.”
“قلب أدينماها واسع وجيد أيضاً.”
لأن لا أحد قد يكون بجانبي عندما أستيقظ.
العالم أزغارد.
“حسناً ، هذا صحيح.”
“لا ، لا بأس. لم نتأخر. على الرغم من أن الآخرين قد تجمعوا بالفعل وينتظرون.”
#12
مرحباً يوميات ، تعرفين ما حدث اليوم. تعلمت كيف أتعامل مع القوة الإلهية من إيدون.
أخبرتني أن علي أن أعرف كيف أفعل ذلك لأن نيدهوغ إله أيضاً ، إله تنين.
وتعلمين ماذا ، لقد سمعت شيئاً مثيرا للإعجاب اليوم.
“سأفعل ذلك مرة أخرى. راقبي عن كثب.”
البشر في ميدغارد يخدمونني كإله. يقولون الناس أيضاً صلاة. هذا رائع ، أليس كذلك؟ يقولون أن سيدي تاي هو نشر اسم نيدهوغ بعيداً.
“لفة خلفية؟ هل تدحرجت للخلف؟”
هيهي
نيدهوغ ، التي استيقظت تفرك عينيها وتتثاءب ، رمشت ونشطت ذراعيها ثم نظرت إلى أدينماها. ثم صرخت على حين غرة ووقفت.
ما أخذته أدينماها كانت الملابس التي حصل عليها تاي هو سابقاً. هذه الملابس صنعت في تيرا لذا كانت أكثر مقاومة و راحة من تلك التي يمكن أن تحصل عليها في ميدغارد أو أزغارد.
ماذا يمكن أن يصلي الناس إلى نيدهوغ؟ إيدون قالت أنه يجب أن أعرف كيف أتعامل مع القوة الإلهية لأسمع صلوات الشعب. لهذا تدربت بجد اليوم.
ما أخذته أدينماها كانت الملابس التي حصل عليها تاي هو سابقاً. هذه الملابس صنعت في تيرا لذا كانت أكثر مقاومة و راحة من تلك التي يمكن أن تحصل عليها في ميدغارد أو أزغارد.
“لذا ستكون قادراً على إعطائها السم إن كانت تحبه ، صحيح؟”
أنا أتطلع للذهاب إلى ميدغارد.
نعم ، أتطلع لذلك.
السماء كانت زرقاء والشمس كانت ساطعة.
“نيدهوغو!” (هوغو=أحمق)
“أوه… صحيح. لكن الجميع يضحك؟”
أشادت بي هيدا بقولها أنني أختبرت الطعام جيداً.
“نيدهوغو – المتدحرجة!”
“أحتاج هوغو!”
“قلب أدينماها واسع وجيد أيضاً.”
“كيف تم الإعلان أن الجميع يدعو نيدهوغو… لا ، نيدهوغ بهذه الطريقة؟”
لهذا نمت ممسكة بيدي أدينماها و سيدي.
“إعتقدت بأنني عملت عمل جيد.”
اليوم تعلمت اللفة الأمامية من السيد سكاثاش.
“أزيماها! سيدة رض خصري! إلهة وقت النوم!”
لكن ألن أحصل على طفل هكذا؟
“أوه… صحيح. لكن الجميع يضحك؟”
“سوب. شكراً. سأحاول مرة أخرى إذن.”
“أزيماها؟ سيدة رض خصري؟ إلهة وقت النوم؟”
“رض خصري!
هيينغ. أنا لا أعرف.
“ما هذا! سيدي الأحمق!”انتظري ، لماذا!”
“لماذا تتحدثين هكذا-“
“أنت أحمق على أي حال!”
أخبرتني أنه لا يجب أن أستخدم الكلمات التي تعلمتها من مذكرات أدينماها.
قررنا الذهاب في نزهة غداً. نزهة. سنركب على ظهر جدي هراسلفيغ ونذهب بعيداً.
#13
سيكون من الجيد لو أن راتاتوسكر أحب نيدهوغ أيضاً.
اليوم تعلمت عدة أشياء من السيد سكاثاش.
“سوب. شكراً. سأحاول مرة أخرى إذن.”
أخبرتني أنه لا يجب أن أستخدم الكلمات التي تعلمتها من مذكرات أدينماها.
اليوم استحممنا جميعاً معاً.
تلك كانت كلمات سيئة.
لذا عندما أخبرتها أن أدينماها لم تكن سيئة أخبرتني أن الناس لديهم جوانب جيدة وسيئة فيهم. أن هناك أوقات تقوم فيها أدينماها بالأخطاء أيضاً.
أنغ.
هيدا أخبرتني أن راتاتوسكر كان يعمل تحت إمرة أودين.
“هل تفهمين؟ يجب أن تستخدم هذه الكلمات عندما تكبرين وتصبحين بالغة. لا ، إنها أيضاً مشكلة بعد أن تصبحي بالغا.”
“امم ، لكن ماذا رسمت هناك؟”
“نيدهوغ سوف تكبر؟ بحجم براكي؟”
“أدينماها ، هيدا ، السيد سكاثاش. ما الخطب؟ هل هناك شيء في جسد نيدهوغ؟”
“هاه؟”
أنغ.
“امم… ولكن بالتأكيد سوف يستغرق الكثير من الوقت ، أليس كذلك؟”
“السيد ، ألن يكون أكثر من اللازم إذا أصبحت أكبر فوق ذلك؟ إنها بالفعل كثيـ- كوه!”
إذا كانت بخير ، إذا كانت سعيدة بحياتها الحالية.
“كوخولين أوبا!”
“لا بأس بما أنه منحرف. كوخولين منحرف يحب أن يضرب. ابتعدي عنه.”
“هيك. الحصول على الضرب مخيف. من الغريب أن أحدهم يحب أن يضرب”
“نيـ-نيدهوغ! إنه ليس هكذا… كوه!”
“على أي حال ، نيدهوغ. خذي هذا في الحسبان. لم يحن الوقت بعد. يجب أن تستخدمي هذا النوع من الكلمات في وقت لاحق وإذا كان ممكناً لا تقولي ذلك في وقت لاحق أيضاً. مفهوم؟”
“أنت تجربين الطعام جيداً. شكراً لمساعدتك.”
هيهي
“نـ-نعم. سأفعل ذلك.”
“ما هذا! سيدي الأحمق!”انتظري ، لماذا!”
اليوم تعلمت اللفة الأمامية من السيد سكاثاش.
#14
مرحباً يوميات. تعرفين ما حدث اليوم. هيهيهي.
قررنا الذهاب في نزهة غداً. نزهة. سنركب على ظهر جدي هراسلفيغ ونذهب بعيداً.
#11
سيدي تاي هو ، أدينماها ، هيدرا ، هيدا ، السيد سكاثاش و كوخولين أوبا سيأتون أيضاً.
لذا عندما أخبرتها أن أدينماها لم تكن سيئة أخبرتني أن الناس لديهم جوانب جيدة وسيئة فيهم. أن هناك أوقات تقوم فيها أدينماها بالأخطاء أيضاً.
أنا حقاً أتطلع لذلك.
هيينغ. أنا لا أعرف.
هيدا أخبرتني ألا أنظر عندما كانت تعد صناديق الغداء بينما كانت ستظهر مهاراتها. لذلك سيكون أكثر متعة في وقت لاحق.
“رض خصري!
ماذا ستصنع؟ نيدهوغ نحب الدجاج المقلي. سيكون هناك أيضاً دجاج مقلي في صندوق الغداء ، صحيح؟ لا أعتقد أنني سأتمكن من النوم بسبب مدى حماسي.
“هذا لأن نيدهوغ تحب…”
هيهي ، هيهيهي.
أحب النزهات.
“انتظروا ، انتظروا! أنا سأذهب وآخذه فوراً!”
“قبل النوم؟”
عندما فتحت نيدهوغ عينيها كانت الشمس بالفعل في ذروتها. كان ذلك بسبب النوم متأخراً على فتح عينيها طوال الليل.
“سأفعل ذلك مرة أخرى. راقبي عن كثب.”
بدأت أشعر بالنعاس وأنا أستمع لغناء أدينماها. أشعر أنني بحالة جيدة حقاً ولكن من المخيف قليلاً إذا نمت من هذا القبيل.
“نيدهوغ ، هل استيقظت؟”
“نيدهوغو!” (هوغو=أحمق)
“أدينماها؟”
“لماذا تتحدثين هكذا-“
“نـ-نعم. سأفعل ذلك.”
نيدهوغ ، التي استيقظت تفرك عينيها وتتثاءب ، رمشت ونشطت ذراعيها ثم نظرت إلى أدينماها. ثم صرخت على حين غرة ووقفت.
“إنه بالتأكيد كبير.”
“أستطيع! حسناً – ها أنا ذا!”
“النزهة! هل تأخرنا على النزهة؟ هل استيقظت نيدهوغ متأخرة؟”
“الآن ، لنسرع. لنذهب ونغتسل بسرعة.”
“لا ، لا بأس. لم نتأخر. على الرغم من أن الآخرين قد تجمعوا بالفعل وينتظرون.”
“مهلاً ، حتى لو كانت لطيفة كيف يمكنك أن تعطيها كل هذه الحلويات بكل هذا الجهل؟”
“هيوييييي.”
“هاه؟”
#13
اليوم استحممنا جميعاً معاً.
“الآن ، لنسرع. لنذهب ونغتسل بسرعة.”
“ما هذا! سيدي الأحمق!”انتظري ، لماذا!”
تم حث نيدهوغ من قبل أدينماها وتوجهت إلى الحمام. كانت في عجلة من أمرها لكنها لم تستطع أن تغسل نفسها بسلاسة بسبب ذلك. بعد أن غسلت وجهها ، غسلت أسنانها ، وغسلت شعرها ، جففت أدينماها شعرها بالسحر الروحاني.
“يجب عليك أيضاً الارتداء بشكل صحيح.”
“نعم نعم ، سأفعل.”
“نعم نعم.”
ما أخذته أدينماها كانت الملابس التي حصل عليها تاي هو سابقاً. هذه الملابس صنعت في تيرا لذا كانت أكثر مقاومة و راحة من تلك التي يمكن أن تحصل عليها في ميدغارد أو أزغارد.
“مهلاً ، حتى لو كانت لطيفة كيف يمكنك أن تعطيها كل هذه الحلويات بكل هذا الجهل؟”
جدي هراسفيلغ أيضاً تم توبيخه لإعطائي الحلويات.
عندما انتهت أدينماها من تنظيف شعر نيدهوغ ومساعدتها في ارتداء بعض الملابس ، وقفت من مكانها وقالت.
“السيد ، ألن يكون أكثر من اللازم إذا أصبحت أكبر فوق ذلك؟ إنها بالفعل كثيـ- كوه!”
صرخت نيدهوغ بسرعة و عادت لغرفتها. كان هناك صورة يوميات وضعت على قمة مكتبها.
“جيد ، لنبدأ بالتحضيرات للرحيل لذا يجب أن تحضر أغراضك أيضاً نيدهوغ.”
“نعم نعم ، سأفعل.”
“أما بالنسبة للحلويات؟”
في الواقع ، لم يكن هناك الكثير لتحمله. كل ما كان عليها أن تأخذه هو بعض الألعاب التي تحبها ، وجبات خفيفة طارئة ، ومنديل. بالإضافة إلى أن نيدهوغ قد تفقدت محتويات حقيبتها عدة مرات ليلة أمس.
لكن في اللحظة التي غادرت فيها منزلها بحقيبتها ورأت وجوه الجميع في انتظار نيدهوغ أدركت شيئاً. أنها تركت أهم شيء.
كانت تنظر إلى نيدهوغ. كانت تبتسم بإشراق وتسأل نيدهوغ.
#2
#14
“انتظروا ، انتظروا! أنا سأذهب وآخذه فوراً!”
نيدهوغ أومأت برأسها عدة مرات وضربت صدرها مرتين بقبضة مثل تاي هو.
“يجب أن أغسل نفسي.”
صرخت نيدهوغ بسرعة و عادت لغرفتها. كان هناك صورة يوميات وضعت على قمة مكتبها.
“انتظري لحظة. سأذهب لضرب الـ… لا ، لضرب راتاتوسكر.”
“كنت على وشك نسيان هذا.”
في الواقع ، لم يكن هناك الكثير لتحمله. كل ما كان عليها أن تأخذه هو بعض الألعاب التي تحبها ، وجبات خفيفة طارئة ، ومنديل. بالإضافة إلى أن نيدهوغ قد تفقدت محتويات حقيبتها عدة مرات ليلة أمس.
سأذهب بعيداً اليوم وسيكون الوقت متأخراً بعد عودتي لذا سأرسم صوراً في مذكراتي في النزهة. حتى لا أنسى ذلك.
أدينماها ، هيدا ، السيد سكاثاش ، هيدرا و نيدهوغ.
ابتسمت نيدهوغ بإشراق ووضعت المذكرات في حقيبته. وكان ذلك عندما كانت على وشك مغادرة الغرفة.
تدربت على إعطاء قوتي السحرية بعض الشكل اليوم.
نيدهوغ توقفت عن المشي ونظرت إلى السقف. السقف كان مألوف لكنه بدا نوع خاص اليوم.
“اغه! إنه يؤلم!”
سأذهب بعيداً اليوم وسيكون الوقت متأخراً بعد عودتي لذا سأرسم صوراً في مذكراتي في النزهة. حتى لا أنسى ذلك.
لا ، السقف لم يكن الشيء الخاص. شعرت نيدهوغ بنظرة إليها من بعيد. هذا هو السبب في أنها شكلت ابتسامة ساطعة.
“نعم نعم. أنا سأذهب.”
“نعم! هل أريك؟ أخبريني أنك تريدين ذلك. أريد أن أريك إياها.”
إله العالم أزغارد.
“كيف تم الإعلان أن الجميع يدعو نيدهوغو… لا ، نيدهوغ بهذه الطريقة؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت تنظر إلى نيدهوغ. كانت تبتسم بإشراق وتسأل نيدهوغ.
آه ، وأيضاً.
إذا كانت بخير ، إذا كانت سعيدة بحياتها الحالية.
لكن أدينماها ما زالت تعتذر لـ نيدهوغ قائلة أنها كانت مخطئة.
“هيههيهي. شكراً. شكراً لك هيدرا.”
نيدهوغ أومأت برأسها عدة مرات وضربت صدرها مرتين بقبضة مثل تاي هو.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“لقد فعلت. مثير للإعجاب.”
نيدهوغ أحبت العالم. لقد أحبته تماماً كما أحبته أويثمبلا.
مشاعرها التي ظهرت عندما تحولت إلى التنين الأسود المقدس لم تتغير ولو قليلاً.
سأنام بينما أحتضن أدينماها اليوم. أشعر بالإرتياح عندما أرى وجه أدينماها عندما أستيقظ.
نيدهوغ أحبت العالم. لقد أحبته تماماً كما أحبته أويثمبلا.
#11
سوف تبقى تحمي العالم من الآن فصاعداً وتحب كل شخص فيه.
“كنت أتدرب على إعطاء الشكل لقوتي السحرية. انظر إلى هذا.”
نظرت إله العالم أزغارد إلى نيدهوغ. فتحت فمها وتحدثت بصوت منخفض. نيدهوغ ضحكت وأومأت عدة مرات.
“لفة خلفية؟ هل تدحرجت للخلف؟”
أمسكت بيد أدينماها لأنني لم أنم بعد وفكرت فجأة في شيء مخيف.
“نيدهوغ! ألم تجهزي بعد؟”
“نيدهوغو!” (هوغو=أحمق)
“أنت تعرفين ذلك جيداً. إذهبي بسرعة.”
صوت أدينماها سمع خارج النافذة. نيدهوغ جفلت ونظرت إلى النافذة ثم عادت إلى السقف ثم أومأت إلى أزغارد التي كانت تقول لها أن تذهب بابتسامة.
“نعم نعم. أنا سأذهب.”
“لذا ستكون قادراً على إعطائها السم إن كانت تحبه ، صحيح؟”
“نعم ، ولكن لا أستطيع استخدام السكين؟”
نيدهوغ غادرت المنزل في عجلة. الجميع تجمعوا تماماً كما قالت أدينماها.
سيدي تاي هو ، أدينماها ، هيدا ، سكاثاش ، كوخولين ، هراسلفيغ.
سيكون من الجيد لو أن راتاتوسكر أحب نيدهوغ أيضاً.
نظرت إله العالم أزغارد إلى نيدهوغ. فتحت فمها وتحدثت بصوت منخفض. نيدهوغ ضحكت وأومأت عدة مرات.
“إنه كبير!”
#12
صندوق الغداء الذي وضع خلف هيدا كان كبيراً جداً. كان كبيراً يمكن بسهولة أن يحمل اثنين أدينماها فيه إذا كنت تبالغ فيه قليلاً.
لقد قابلت راتاتوسكر اليوم.
“كنت أتدرب على إعطاء الشكل لقوتي السحرية. انظر إلى هذا.”
ابتسمت هيدا بإشراق ولوحت بيدها و نيدهوغ أسرعت بخطواتها. ثم ركضت نحو أدينماها و تاي هو الذين كانوا قلقين من سقوطها.
السماء كانت زرقاء والشمس كانت ساطعة.
نظرت إله العالم أزغارد إلى نيدهوغ. فتحت فمها وتحدثت بصوت منخفض. نيدهوغ ضحكت وأومأت عدة مرات.
نيدهوغ ركضت إلى الأمام مع القوة. لقد استنشقت الهواء النقي و المنعش و نشرت ذراعيها. النسيم الجميل مر من خلال جبهتها.
العالم أزغارد.
جدي هراسفيلغ أيضاً تم توبيخه لإعطائي الحلويات.
كل شخص في أزغارد.
ابتسمت هيدا بإشراق ولوحت بيدها و نيدهوغ أسرعت بخطواتها. ثم ركضت نحو أدينماها و تاي هو الذين كانوا قلقين من سقوطها.
“نعم ، قلبك. قلب نيدهوغ حقاً واسع وجيد.”
ابتسمت نيدهوغ بمزاج جيد.
مرحباً يوميات. اليوم غضبت قليلاً من أدينماها.
#7
وضعت إبتسامة سعيدة.
————-
أشادت بي هيدا بقولها أنني أختبرت الطعام جيداً.
ترجمة: Acedia
أمس أدينماها قرأت كتاب قصصي لي. عندما أغلقت نيدهوغ عينيها لأنها بدأت تشعر بالنعاس ، قرأت أدينماها أكثر قليلاً ووقفت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
