الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3
الحلقة 61: الفصل 3: بطل عظيم #3
بالإضافة إلى ذلك ، إحتاجوا الكثير من الوقت لتغيير لون قوة مقدسة محررة إلى لونهم. وبسبب ذلك ، إذا اختاروا ذلك الخيار فعليهم أن يصمموا على القيام بذلك لأكثر من عام.
[لدينا حالياً طريقتين في الوقت الراهن.]
[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]
[الأول هو غزو جميع البوليسات لإضعاف القوة المقدسة للعدو وتقوية أنفسنا والآخر هو مهاجمة جبل أوليمبوس والحصول على النصر في هجوم واحد.]
[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]
لقد استعاد تالاريا بالفعل من بوسيدون لكن لم يكن هناك سبب لرفض شيء أعطاه له. تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى.
“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”
أودين ذهب مباشرة إلى النقطة حالما بدأ بالكلام.
مجد هيرا ، ابن زيوس.
[أزغارد ستتبع إرادة خليفتي والسيد الجديد لـ أزغارد ، تاي هو.]
الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من ضرب حول الأدغال كانت سمة من سمات إله أزغارد.
[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]
كانت أوليمبوس واسعة. لقد سيطرت المجموعة بالفعل على قوة أبولو و أرتميس المقدسة لكن تلك المنطقة لم تكن حتى عُشر كل أوليمبوس.
“لا أعرف بالضبط لكن… يمكنني التفكير لسبب واحد فقط بالنظر إلى أن العمالقة لا يهاجمون أوليمبوس الآن.”
أودين ضحك كما لو كان هناك قرار قوي في وجه أثينا.
بالإضافة إلى ذلك ، إحتاجوا الكثير من الوقت لتغيير لون قوة مقدسة محررة إلى لونهم. وبسبب ذلك ، إذا اختاروا ذلك الخيار فعليهم أن يصمموا على القيام بذلك لأكثر من عام.
بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.
[البروتوغونيون موجودين. إذا طال أمد المعركة أكثر من هذا لا يمكننا أن نعرف كيف يمكن أن يتدخلوا في المعركة. زيوس أيضاً سيتغير بالكامل]
[الأول هو غزو جميع البوليسات لإضعاف القوة المقدسة للعدو وتقوية أنفسنا والآخر هو مهاجمة جبل أوليمبوس والحصول على النصر في هجوم واحد.]
وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.
أودين حصل على الكثير من المعلومات في يوم واحد فقط منذ تأمين الطريق. كان متأكداً أن زيوس لم يسلم نفسه بعد.
[أزغارد ستتبع إرادة خليفتي والسيد الجديد لـ أزغارد ، تاي هو.]
كان يرتدي فرو أسد ضخم وكان يحمل هراوة ضخمة استخدمها لقتل عدد لا يحصى من الوحوش والعمالقة.
[الخيار الآخر لا يأخذ ذلك طالما النصر سيُحدد في معركة واحدة فقط. يعني أننا سنسعى للنصر قبل أن ينحاز زيوس و البروتوغونيون تماماً. لكن هذا يعني أننا سنهاجم قاعدة العدو. مستوى الصعوبة والخطر لن يكون سهلاً على الإطلاق.]
أودين تحدث إلى تلك النقطة ونظر إلى تاي هو من خلال عيني هوغين. في الواقع ، كان قد نقل بالفعل كل هذا من خلال سكاثاش.
أوليمبوس لم تكن عدواً لـ أزغارد بل حليفاً ، وكانت أحد الدروع لمنع أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
لقد كان نوعاً من المناقشة العامة ولكن كان أيضاً لإعطاء الوقت لتاي هو ليقرر.
تاي هو والآخرون حبسوا أنفاسهم في سؤال ثور. إذا كان هناك حقاً وجود مثل البروتوغونيون في أزغارد ، لم يستطيعوا معرفة متى سيحدث نفس الموقف هناك.
تاي هو والآخرون حبسوا أنفاسهم في سؤال ثور. إذا كان هناك حقاً وجود مثل البروتوغونيون في أزغارد ، لم يستطيعوا معرفة متى سيحدث نفس الموقف هناك.
تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.
“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”
[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]
وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.
“أتسائل ماذا يعتقد سيد أزغارد.”
أثينا تحدثت بلهجة هادئة لكن تاي هو كان يستطيع الرؤية من خلالها بـ ‘عيون التنين’. كان هناك القليل من القلق والعصبية في صوت وأعين أثينا.
تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.
أن الشخص الذي كان لديه الحق في اتخاذ قرار لم يكن أثينا ولكن نفسه. إذا انفصلت أثينا عن تاي هو ، فإن أزغارد ستتصرف كما تمنى تاي هو مهما قالت.
أثينا أرادت أن تسمع أفكار تاي هو أولاً.
لكن بوسيدون فشل.
أودين ذهب مباشرة إلى النقطة حالما بدأ بالكلام.
تاي هو أغلق عينيه مرة وتحدث بدون تردد.
تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.
“هيركليس.”
“أزغارد ستختار الخيار الأخير.”
مجد هيرا ، ابن زيوس.
كان قد قرر هذا بالفعل عندما سمع الأشياء من سكاثاش لأول مرة. وهذا أيضاً كان جيداً لأوليمبوس.
[دعونا نعود إلى الموضوع.]
كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.
و بعد كل هذا و عندما تراجعت أزغارد ، سيكون على أوليمبوس حماية عالمهم بأنفسهم.
لقد فقدت أوليمبوس آلهة قوية مثل بوسيدون و آريس. لو أن أوليمبوس دمرت أكثر من الآن ، فإن أوليمبوس ستسقط تماماً في المعركة ضد أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
لكنه ما زال لم ينجح.
ضحك كوخولين وأعجب.
أوليمبوس لم تكن عدواً لـ أزغارد بل حليفاً ، وكانت أحد الدروع لمنع أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
[الأول هو غزو جميع البوليسات لإضعاف القوة المقدسة للعدو وتقوية أنفسنا والآخر هو مهاجمة جبل أوليمبوس والحصول على النصر في هجوم واحد.]
ابتسم ديونيسوس بمرارة عندما غضبت أفروديت. سحر أفروديت كان ساحقاً جداً لدرجة أنها لا تزال تبدو جميلة عندما كانت غاضبة. إذا خرجت للإغواء مع عزم ، الجنس والتفضيلات لا يهم. قوتها سمحت بإغواء حتى الناس المخنثين.
“أنا أفهم. وستتعاون أوليمبوس أيضاً مع الخيار الأخير.”
أثينا رسمت ابتسامة ضعيفة وأجابت. كان ذلك لأنها فهمت كيف فكر تاي هو في أوليمبوس بغض النظر عن صعوبة المهمة.
والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.
تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.
الخيار الأول كان تقليل القوة المقدسة للعدو وزيادة خاصتهم لكن أودين لم يتحدث عن القوة المقدسة التي ستزداد.
“ماذا سيفعلون الآن؟”
[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]
أثينا وثقت بـ تاي هو لكنها لم تستطع فعل المثل لـ أودين. ولهذا السبب رحبت بالخيار الأخير.
عمالقة الدمار.
عمالقة الدمار.
[القصة سريعة.]
سبب عدم قدرة العمالقة على الخروج سيكون لسبب مماثل.
أودين ضحك بمرارة من خلال منقار هوغين بينما تاي هو و أثينا توصلا إلى استنتاج فوري ثم تحدثا بينما كانا ينظران إلى تاي هو.
[أزغارد ستتبع إرادة خليفتي والسيد الجديد لـ أزغارد ، تاي هو.]
[الخيار الآخر لا يأخذ ذلك طالما النصر سيُحدد في معركة واحدة فقط. يعني أننا سنسعى للنصر قبل أن ينحاز زيوس و البروتوغونيون تماماً. لكن هذا يعني أننا سنهاجم قاعدة العدو. مستوى الصعوبة والخطر لن يكون سهلاً على الإطلاق.]
[دعنا نحرك المعركة النهائية إلى جبل أوليمبوس.]
يمكنه تحريك سيري أو براكي أو إرسال ثور أيضاً.
كان هناك نور قلبي يظهر في صوت أودين. ذلك لأن الخيار الأخير كان طريقة فالهالا.
لكنه كان في تلك اللحظة. ثور ، الذي كان يستمع هذه المرة بدلاً من التحدث كما فعل في جميع المؤتمرات الأخرى ، رفع يده وتحدث.
أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.
“أبي ، أنا فضولي حول شيء ما.”
لقد فقدت أوليمبوس آلهة قوية مثل بوسيدون و آريس. لو أن أوليمبوس دمرت أكثر من الآن ، فإن أوليمبوس ستسقط تماماً في المعركة ضد أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
مجد هيرا ، ابن زيوس.
[تكلم.]
“هل لدى أزغارد أيضاً وجود مثل البروتوغونيون؟”
وقد بدأت المناقشة قبل عشر دقائق ولكنها وصلت بالفعل إلى نتيجة. بسبب ذلك ، سألت أثينا عن مسائل مختلفة بدلاً من الأشياء التي تم الاقرار فيها.
نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً قاسياً خلال كل المؤتمر ، سألت بسحر روحاني. لقد شاركت في المؤتمر دون أن تفكر فيه كثيراً لأنها فقط تبعت أدينماها ولكن يبدو أنه أزعجها أنها كانت فقط غائبة عن التفكير أثناء ذلك.
تاي هو والآخرون حبسوا أنفاسهم في سؤال ثور. إذا كان هناك حقاً وجود مثل البروتوغونيون في أزغارد ، لم يستطيعوا معرفة متى سيحدث نفس الموقف هناك.
كانت أوليمبوس واسعة. لقد سيطرت المجموعة بالفعل على قوة أبولو و أرتميس المقدسة لكن تلك المنطقة لم تكن حتى عُشر كل أوليمبوس.
أودين تحدث إلى تلك النقطة ونظر إلى تاي هو من خلال عيني هوغين. في الواقع ، كان قد نقل بالفعل كل هذا من خلال سكاثاش.
لكن أودين ضحك بمرارة مرة أخرى من خلال منقار هوغين وتحدث كما لو كان يقول له ألا يقلق.
“أودين ، بينما جيش أزغارد يسير سأذهب لإنقاذ ديميتر.”
[إذا كنت تتحدث عن جيل الآلهة السابقة لنا ، فإنها موجودة بالفعل. لكن شخصيتهم و مقياسهم مختلفان عن البروتوغونيون. جميعهم كانوا كائنات أرادت الحفاظ على العالم… والحقيقة الحاسمة هي أن لا أحد منهم على قيد الحياة الآن.]
“هل تقول أن كل الآلهة البدائية قد لقوا حتفهم؟”
الخيار الأول كان تقليل القوة المقدسة للعدو وزيادة خاصتهم لكن أودين لم يتحدث عن القوة المقدسة التي ستزداد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
[هذا صحيح. كلهم ماتوا. و… أنا لا أحاول أن أتفاخر لكني عشت أطول من زيوس. هناك نسب واحد فقط فوقي مقارنة بـ زيوس ، الذي كان يجب أن يتسلق عدة مرات.]
[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]
لكنه كان في تلك اللحظة. ثور ، الذي كان يستمع هذه المرة بدلاً من التحدث كما فعل في جميع المؤتمرات الأخرى ، رفع يده وتحدث.
أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.
هذه كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها منذ أن إنحرفوا.
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
تاي هو يشعر بالتناقض مع تأكيد أودين أن جميعهم ماتوا لكنه لم يسأل. كان ذلك لأنه لم يشعر أن أودين كان يكذب.
والشخص الذي يقف أمامهم.
الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من ضرب حول الأدغال كانت سمة من سمات إله أزغارد.
[دعونا نعود إلى الموضوع.]
[جيش أزغارد ، الذي سيطر حالياً على الطريق الرابط ، سينتقل إلى القوات المقدسة لأبولو و أرتميس التي غزاها تاي هو. يبدو أنهم سيستغرقون خمسة أيام للتحرك لأنه جيش ضخم.]
“إذا كنا نخطط لمهاجمة جبل أولمبوس على الفور… هل سنجتمع في ديلفوس؟”
لقد استعاد تالاريا بالفعل من بوسيدون لكن لم يكن هناك سبب لرفض شيء أعطاه له. تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى.
تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.
هوغين أومأ برأسه في سؤال أثينا.
[هذه هي الخطة في الوقت الراهن.]
والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.
المكان الأقرب إلى جبل أوليمبوس داخل مجال تأثير تاي هو كان ديلفوس.
عمالقة الدمار.
كانت مدمرة في الواقع لأن معركتين حدثت هناك ولكن كان لا يزال هناك بعض الاستحواذ بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لذلك لم يكن لها هذا القدر من المعنى. كانت مجرد نقطة عابرة.
[آلهة أوليمبوس التي بقيت في معسكر العدو ستحاول عرقلتنا لكنهم سيكونون قادرون فقط على التجمع في جبل أوليمبوس إذا زحفنا مباشرة إلى الجبل. سنحتفظ بالمبادرة كمهاجمين وليس كمدافعين.]
سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
المكان الأقرب إلى جبل أوليمبوس داخل مجال تأثير تاي هو كان ديلفوس.
وقد بدأت المناقشة قبل عشر دقائق ولكنها وصلت بالفعل إلى نتيجة. بسبب ذلك ، سألت أثينا عن مسائل مختلفة بدلاً من الأشياء التي تم الاقرار فيها.
“لم تسر الأمور على ما يرام.”
“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”
بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.
[أنا ، ثور الذي هو هناك ، فريا ، تير وأولر. هؤلاء الخمسة.]
كانت القوة ضعيفة مقارنة بـ أزغارد لكنها لم تستطع الإستغناء عنها بسبب ذلك. هذه الأرض كانت أوليمبوس وحالياً ، الإله الذي يمثلها كان نفسها.
“أبي ، هل سترافقنا فريا أيضاً؟”
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
هوغين ضغط لسانه كما سأل ثور بعينين دائريتين.
سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.
[كانت تتصرف بعناد قائلة أنها سوف تقاتل معاً في هذه المعركة. أرادت أيضاً أن تتقاتل مع أفروديت.]
يبدو أنها أزعجتها لأن كلاهما كانا آلهة الجمال.
سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.
ضحك كوخولين وأعجب.
‘بالفعل ، فريا هي أيضاً آلهة أزغارد.’
“هيركليس.”
“أبي ، هل سترافقنا فريا أيضاً؟”
‘ماذا يعني هذا؟’
“وفي النهاية ، لا يسعنا إلا أن نضع توقعاتنا عليهم.”
كانت القوة ضعيفة مقارنة بـ أزغارد لكنها لم تستطع الإستغناء عنها بسبب ذلك. هذه الأرض كانت أوليمبوس وحالياً ، الإله الذي يمثلها كان نفسها.
‘إنه معنى جيد. على أي حال ، أصبحت أيضاً إله أزغارد تماماً. بالنظر إلى غضبك بشأن الأمور المتعلقة بـ أزغارد.’
‘إنه معنى جيد. على أي حال ، أصبحت أيضاً إله أزغارد تماماً. بالنظر إلى غضبك بشأن الأمور المتعلقة بـ أزغارد.’
[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]
‘الرجال عميان في أسبابهم الخاصة.’
تلقى تاي هو نظرة أودين ثم التفت للنظر إلى أثينا بعد تحديد موقفه.
بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.
“ماذا سيفعلون الآن؟”
[لا بأس إن ظننت أن قواتك تتكون من إيكيدنا و هيفايستوس و أنت؟ كانت الإصابات التي عانى منها هيرميس وهيستيا خطيرة.]
“إنه كذلك الآن.”
العمالقة.
والشخص الذي يقف أمامهم.
كانت القوة ضعيفة مقارنة بـ أزغارد لكنها لم تستطع الإستغناء عنها بسبب ذلك. هذه الأرض كانت أوليمبوس وحالياً ، الإله الذي يمثلها كان نفسها.
أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.
كان يرتدي فرو أسد ضخم وكان يحمل هراوة ضخمة استخدمها لقتل عدد لا يحصى من الوحوش والعمالقة.
أودين ضحك كما لو كان هناك قرار قوي في وجه أثينا.
“دعونا نغادر الآن.”
وهذه المرة تاي هو فتح فمه.
“أودين ، بينما جيش أزغارد يسير سأذهب لإنقاذ ديميتر.”
[تلك كلمات صحيحة بالنظر إلى الكفاءة لكن… هل تخطط لتحريك نفسك؟]
“ماذا عن سيد أزغارد؟”
لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.
تاي هو كان سيد أزغارد. بالإضافة إلى أن قوة أزغارد انضمت إليه أيضاً ، لذا لم تكن هناك حاجة للتحرك مباشرة.
أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.
يمكنه تحريك سيري أو براكي أو إرسال ثور أيضاً.
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
لكن تاي هو تحدث بصوت واضح.
“نعم ، أريد أن أذهب لإنقاذها بنفسي.”
‘أنت شيطان الإجتماعات. لا – إله الاجتماعات الشرير. أنت تقول أنك تريد أن تحصل على حقوق الإجتماع بجعلها مدينة لك.’
“هل لدى أزغارد أيضاً وجود مثل البروتوغونيون؟”
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه رأى قلب تاي هو الأسود و أودين أومأ برأسه. كما قال من قبل ، كان من الأفضل لتاي هو أن يذهب لإنقاذ ديميتر لمجرد النظر إلى الكفاءة.
[أنا أفهم. لدي القيادة على الجيش لكن القرار النهائي يقع عليك لذا سأتبعك.]
[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]
[سليبنير سيرافقك.]
تاي هو يشعر بالتناقض مع تأكيد أودين أن جميعهم ماتوا لكنه لم يسأل. كان ذلك لأنه لم يشعر أن أودين كان يكذب.
لقد استعاد تالاريا بالفعل من بوسيدون لكن لم يكن هناك سبب لرفض شيء أعطاه له. تاي هو أومأ برأسه مرة أخرى.
[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]
نيدهوغ ، التي كانت تضع تعبيراً قاسياً خلال كل المؤتمر ، سألت بسحر روحاني. لقد شاركت في المؤتمر دون أن تفكر فيه كثيراً لأنها فقط تبعت أدينماها ولكن يبدو أنه أزعجها أنها كانت فقط غائبة عن التفكير أثناء ذلك.
الذهاب مباشرة إلى النقطة بدلاً من ضرب حول الأدغال كانت سمة من سمات إله أزغارد.
أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.
عندما ابتسم تاي هو بمرارة وأمسك بيدها.
ضحك كوخولين وأعجب.
لقد فقدت أوليمبوس آلهة قوية مثل بوسيدون و آريس. لو أن أوليمبوس دمرت أكثر من الآن ، فإن أوليمبوس ستسقط تماماً في المعركة ضد أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
ثور تفحص إيكيدنا ، التي كانت تجلس مع تعبير قوي بسبب إرهاقها ، ثم سأل أثينا بسرعة.
كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.
لكن بوسيدون فشل.
“أثينا ، هناك شيء أريد أن أسأله أخيراً.”
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
كانت القوة ضعيفة مقارنة بـ أزغارد لكنها لم تستطع الإستغناء عنها بسبب ذلك. هذه الأرض كانت أوليمبوس وحالياً ، الإله الذي يمثلها كان نفسها.
“سأستمع إليك.”
أقوى إله معركة أوليمبوس.
“هل تقول أن كل الآلهة البدائية قد لقوا حتفهم؟”
“هناك شخص ما كان يضايقني الأكثر بينما عبرت المسيرة إلى أوليمبوس. هل تعرفين مكانه؟”
لم يقل اسمه لكن كان واضحاً لمن كان يشير.
[يبدو أن القصة العامة قد انتهت.]
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
أثينا أسقطت كتفيها قليلاً وأجابت.
لكن أودين ضحك بمرارة مرة أخرى من خلال منقار هوغين وتحدث كما لو كان يقول له ألا يقلق.
“لا أعرف بالضبط لكن… يمكنني التفكير لسبب واحد فقط بالنظر إلى أن العمالقة لا يهاجمون أوليمبوس الآن.”
لقد فقدت أوليمبوس آلهة قوية مثل بوسيدون و آريس. لو أن أوليمبوس دمرت أكثر من الآن ، فإن أوليمبوس ستسقط تماماً في المعركة ضد أولئك الذين أرادوا تدمير العالم.
سبب عدم انضمام العمالقة بنشاط هو أن هاديس أغلق العالم السفلي و كان يوقفهم.
لم يكن لديهم الكثير من الوقت.
سبب عدم قدرة العمالقة على الخروج سيكون لسبب مماثل.
الذي يحمي أوليمبوس من الجبابرة. الذي سينقذ أوليمبوس من جيجانتوماشي.
—
كان أسوأ من الأسوأ.
أقوى إله معركة أوليمبوس.
“أثينا ، هناك شيء أريد أن أسأله أخيراً.”
ثور أغلق عينيه. شعر بالندم والإرتياح في نفس الوقت وأظهر ابتسامة لأثينا.
“لم تسر الأمور على ما يرام.”
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
ضحك كوخولين وأعجب.
ديونيسوس و أفروديت نظرا لبعضهما البعض وابتسما بمرارة ثم التفتا للنظر إلى مكان آخر. كان لا يزال هناك بعض المسافة معه ولكن يمكن رؤية ذلك بوضوح. وكان اهتزاز الأرض الذي لا نهاية له يثبت وجودهم.
“شكراً لك.”
[تلك كلمات صحيحة بالنظر إلى الكفاءة لكن… هل تخطط لتحريك نفسك؟]
ارتاحت أثينا قليلاً من كلمات ثور الصادقة. لأنها شعرت أن ثور يشبه تاي هو أكثر من أودين.
[يبدو أن القصة العامة قد انتهت.]
“أثينا ، ما الطريقة التي تريدين أن تختاريها؟”
[أزغارد ستذهب إلى ديلفوس. دعونا نجتمع هناك في خمسة أيام.]
سبب عدم قدرة العمالقة على الخروج سيكون لسبب مماثل.
أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.
واختتم أودين المؤتمر. نظر إلى تاي هو من خلال عيون هوغين و المعنى الذي كان في عيناه واضح.
[لا بأس إن ظننت أن قواتك تتكون من إيكيدنا و هيفايستوس و أنت؟ كانت الإصابات التي عانى منها هيرميس وهيستيا خطيرة.]
تاي هو ضرب صدره وقال.
سبب عدم قدرة العمالقة على الخروج سيكون لسبب مماثل.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
تاي هو سأل لاحترام إرادة أثينا لكن تاي هو وحتى أثينا يعرفون جيداً.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
أن الشخص الذي كان لديه الحق في اتخاذ قرار لم يكن أثينا ولكن نفسه. إذا انفصلت أثينا عن تاي هو ، فإن أزغارد ستتصرف كما تمنى تاي هو مهما قالت.
[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]
أقوى إله معركة أوليمبوس.
كل شخص باستثناء إيكيدنا فعل نفس الشيء ، كما كانت تنظر إلى محيطها تسأل عما كانوا يفعلونه ، و هوغين طار بعيداً من خلال النافذة بعد أن ضرب صدره بجناحه.
بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.
لكن تاي هو تحدث بصوت واضح.
وانتهى المؤتمر. يجب أن يأمر أودين جيش أزغارد بالمسيرة الآن.
‘الرجال عميان في أسبابهم الخاصة.’
كانت مدمرة في الواقع لأن معركتين حدثت هناك ولكن كان لا يزال هناك بعض الاستحواذ بين ديلفوس وجبل أوليمبوس لذلك لم يكن لها هذا القدر من المعنى. كانت مجرد نقطة عابرة.
لهذا لا يجب أن يبقوا ثابتين أيضاً.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“دعونا نغادر الآن.”
تاي هو أغلق عينيه مرة وتحدث بدون تردد.
سينقذون ديميتر ويتواصلون مع إله الأرض البدائي ، غايا.
لكنه ما زال لم ينجح.
المعركة ستبدأ بعد خمسة أيام.
لم يكن لديهم الكثير من الوقت.
[إذا كنت تتحدث عن جيل الآلهة السابقة لنا ، فإنها موجودة بالفعل. لكن شخصيتهم و مقياسهم مختلفان عن البروتوغونيون. جميعهم كانوا كائنات أرادت الحفاظ على العالم… والحقيقة الحاسمة هي أن لا أحد منهم على قيد الحياة الآن.]
—
تاي هو كان سيد أزغارد. بالإضافة إلى أن قوة أزغارد انضمت إليه أيضاً ، لذا لم تكن هناك حاجة للتحرك مباشرة.
أفروديت و ديونيسوس تجمعوا في مكان واحد.
[كانت تتصرف بعناد قائلة أنها سوف تقاتل معاً في هذه المعركة. أرادت أيضاً أن تتقاتل مع أفروديت.]
[الخيار الآخر لا يأخذ ذلك طالما النصر سيُحدد في معركة واحدة فقط. يعني أننا سنسعى للنصر قبل أن ينحاز زيوس و البروتوغونيون تماماً. لكن هذا يعني أننا سنهاجم قاعدة العدو. مستوى الصعوبة والخطر لن يكون سهلاً على الإطلاق.]
هذه كانت المرة الأولى التي يلتقون فيها منذ أن إنحرفوا.
والخيار الأخير كان أيضاً أفضل لأثينا.
[سيدي تاي هو ، هل انتهى الآن؟]
“لم تسر الأمور على ما يرام.”
“صحيح.”
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه رأى قلب تاي هو الأسود و أودين أومأ برأسه. كما قال من قبل ، كان من الأفضل لتاي هو أن يذهب لإنقاذ ديميتر لمجرد النظر إلى الكفاءة.
أفروديت أجابت ديونيسوس. مظهرهم يمكن أن يكون مظلماً فقط بعد أن أحسست بغزو أزغارد ، موت بوسيدون ، وتدمير المسار الرابط.
‘ماذا يعني هذا؟’
كان أسوأ من الأسوأ.
كان هناك نور قلبي يظهر في صوت أودين. ذلك لأن الخيار الأخير كان طريقة فالهالا.
سبب هرع بوسيدون بمفرده بدلاً من الإنضمام لـ أفروديت هو تجنب وضع كهذا.
عدو أولمبوس.
تدمير مجموعة أزغارد المتقدمة مع أثينا قبل أن تدمر تعزيزات أزغارد الطريق الرابط كان أفضل خيار لديهم.
لكن بوسيدون فشل.
[ليس من المبالغة أن نقول أن قوة زيوس المقدسة هي جبل أوليمبوس كله ، ولكن حتى مع ذلك يمكن أن تصبح أضعف إلا إذا أصبحت معظم أرض أوليمبوس القوة المقدسة لإله آخر. من ناحية أخرى ، قوتنا سوف تتعزز لذا بإمكانكم القول أن هذه هي الطريقة الآمنة. لكن العائق هو أن الأمر يستغرق وقتاً طويلاً.]
تاي هو أغلق عينيه مرة وتحدث بدون تردد.
سيد أزغارد كان بين الحزب المتقدم لـ أزغارد وهزم بوسيدون.
[آلهة أوليمبوس التي بقيت في معسكر العدو ستحاول عرقلتنا لكنهم سيكونون قادرون فقط على التجمع في جبل أوليمبوس إذا زحفنا مباشرة إلى الجبل. سنحتفظ بالمبادرة كمهاجمين وليس كمدافعين.]
“ماذا سيفعلون الآن؟”
“هناك احتمال كبير أن يسيروا إلى جبل أوليمبوس.”
[البروتوغونيون موجودين. إذا طال أمد المعركة أكثر من هذا لا يمكننا أن نعرف كيف يمكن أن يتدخلوا في المعركة. زيوس أيضاً سيتغير بالكامل]
“ألا يمكنك إغواء ثور؟”
“أنا أفهم. وستتعاون أوليمبوس أيضاً مع الخيار الأخير.”
“قد يكون ممكناً إذا أنا لوحدي معه. لكن تلك العاهرة فريا لن تبقى ساكنة.”
[تكلم.]
سبب هرع بوسيدون بمفرده بدلاً من الإنضمام لـ أفروديت هو تجنب وضع كهذا.
أفروديت عبست. يمكنك مقاومة الإغراء بإغواء آخر تماماً كما أثبت تاي هو مع أدينماها.
نظر هيركليس إلى مكان بعيد. نظر إلى ما وراء ديونيسوس وأفروديت وإلى الغرب من جبل أوليمبوس.
أفروديت لم تعتقد أنها سقطت وراء فريا لكنها ما زالت لا ترى فريا سهلة التعامل معها.
يبدو أنها أزعجتها لأن كلاهما كانا آلهة الجمال.
“ماذا عن سيد أزغارد؟”
[جيش أزغارد ، الذي سيطر حالياً على الطريق الرابط ، سينتقل إلى القوات المقدسة لأبولو و أرتميس التي غزاها تاي هو. يبدو أنهم سيستغرقون خمسة أيام للتحرك لأنه جيش ضخم.]
“أنا لا أعرف. أعتقد أن هناك خطب ما في عينيه حيث أن الإغراء لا يعمل عليه على الإطلاق. أنا متأكدة أن تفضيلاته غريبة أو أنه مخصي.”
عدو أولمبوس.
“صحيح.”
ابتسم ديونيسوس بمرارة عندما غضبت أفروديت. سحر أفروديت كان ساحقاً جداً لدرجة أنها لا تزال تبدو جميلة عندما كانت غاضبة. إذا خرجت للإغواء مع عزم ، الجنس والتفضيلات لا يهم. قوتها سمحت بإغواء حتى الناس المخنثين.
لكنه ما زال لم ينجح.
بالإضافة إلى أن إغوائها الذي نُفِّذ في قلب قوتها المقدسة قد فشل لذا ظنت أنه من المستحيل إغواء تاي هو.
“وفي النهاية ، لا يسعنا إلا أن نضع توقعاتنا عليهم.”
[من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.]
“لم أكن لأتخيل أبداً أن هذا اليوم سيأتي.”
“أزغارد ستختار الخيار الأخير.”
ديونيسوس و أفروديت نظرا لبعضهما البعض وابتسما بمرارة ثم التفتا للنظر إلى مكان آخر. كان لا يزال هناك بعض المسافة معه ولكن يمكن رؤية ذلك بوضوح. وكان اهتزاز الأرض الذي لا نهاية له يثبت وجودهم.
[أنا ، ثور الذي هو هناك ، فريا ، تير وأولر. هؤلاء الخمسة.]
“لم تسر الأمور على ما يرام.”
العمالقة.
كان من المستحيل لـ أزغارد أن تغزو أوليمبوس تماماً كما لاحظ كوخولين.
عمالقة الدمار.
“هل هذا صحيح؟ فهمت. سأصلي من أجل أوليمبوس حتى لا نقاتله في المستقبل.”
بينما كان تاي هو و كوخولين يمزحان فيما بينهما ، التفت هوغين لينظر إلى أثينا.
والشخص الذي يقف أمامهم.
أقوى محارب في أوليمبوس الذي أوقفهم حتى الآن لكنه يقودهم الآن.
[آلهة أوليمبوس التي بقيت في معسكر العدو ستحاول عرقلتنا لكنهم سيكونون قادرون فقط على التجمع في جبل أوليمبوس إذا زحفنا مباشرة إلى الجبل. سنحتفظ بالمبادرة كمهاجمين وليس كمدافعين.]
كان يرتدي فرو أسد ضخم وكان يحمل هراوة ضخمة استخدمها لقتل عدد لا يحصى من الوحوش والعمالقة.
“هيركليس.”
“أثينا ، هناك شيء أريد أن أسأله أخيراً.”
مجد هيرا ، ابن زيوس.
لم يكن لوحده. أبطال آرغو كانوا بجانبه.
أودين لم يتكلم أكثر من ذلك.
نظر هيركليس إلى مكان بعيد. نظر إلى ما وراء ديونيسوس وأفروديت وإلى الغرب من جبل أوليمبوس.
“ماذا عن سيد أزغارد؟”
“أزغارد.”
ارتاحت أثينا قليلاً من كلمات ثور الصادقة. لأنها شعرت أن ثور يشبه تاي هو أكثر من أودين.
عدو أولمبوس.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
عندما ابتسم تاي هو بمرارة وأمسك بيدها.
لقد سار العمالقة. تقدموا نحو جبل أوليمبوس الذي سيصبح أرض المعركة الحاسمة.
و بعد كل هذا و عندما تراجعت أزغارد ، سيكون على أوليمبوس حماية عالمهم بأنفسهم.
“وفي النهاية ، لا يسعنا إلا أن نضع توقعاتنا عليهم.”
————-
لكنه كان في تلك اللحظة. ثور ، الذي كان يستمع هذه المرة بدلاً من التحدث كما فعل في جميع المؤتمرات الأخرى ، رفع يده وتحدث.
“أودين ، أيمكنك إخباري بأسماء آلهة أزغارد التي أتت إلى أوليمبوس؟”
ترجمة: Acedia
ترجمة: Acedia
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
