الحلقة 48: الفصل 1: الأسرع (2) #1
الحلقة 48: الفصل 1: الأسرع (2) #1
نيدهوغ وضعت وجهها الباكي تقريباً لكن بعد ذلك ابتسمت بإشراق مرة أخرى. لقد انحنت على جسد أدينماها و بدأت عيناها تغمض من تلقاء نفسها.
منزل إيدون كان مسالماً.
ذلك لأن أعضاء الفيلق تلقوا أمراً بالبقاء في فالهالا للدفاع عنه أثناء انتظارهم في المسكن. قائدهم تاي هو أيضاً تلقى الأمر بأن يكون على أهبة الإستعداد.
نيدهوغ كانت تدعى التنين الأسود لكن عناقها كان دافئاً جداً. أدينماها قهقهت وبعد ذلك أجابت بينما دفنت رأسها على صدر نيدهوغ.
لم يكن يعرف الكثير عن أوليمبوس لكنه شعر أنهم سيكونون قادرين على إعادة خلق أخيل مزيف إذا كان لديهم قوة مماثلة للملحمة.
الـ100 محاربين الذين دخلوا حديثاً كانوا يقومون بالتدريب الأساسي تحت قيادة سكاثاش في ساحة التدريب التي صنعها مكلارين.
بطل طروادة العظيم الذى كان لديه دم الإلهة ثيتيس.
سكاثاش لم تفرق بين الرجال والنساء. لم يكن ذلك لأنها تجاهلت صفات كل محارب أو الإختلافات في بنيتهم.
كان ذلك لأنك عندما بدأت بتجميع الأحرف الرونية ، القدرات الجسدية أصبحت بلا معنى باستثناء حالات خاصة حقاً مثل براكي.
أميرة كاتارون هيلغا ، التي كانت في الخط الأمامي ، ركزت على تدريبها بينما كانت تتعرق كالمطر. مهارتها بالسيف باستخدام سيف ودرع كانت بسيطة مثل شخصيتها لكنها كانت صلبة أيضاً مع بعض العيوب.
مشهد مئات المحاربين يقومون بالتدريب الأساسي في مكان واحد كان مشهداً رائعاً حقاً.
‘إنه ليس خصماً سهلاً. بمجرد النظر إلى سرعة حركته ، فهو أسرع منك.’
“قد لا يأتي اليوم.”
وفوق ذلك ، مهارات كل محارب كانت رائعة لأنهم تمكنوا من دخول فالهالا.
إذا كان تجمعاً للأشخاص الذين يعانون من التعرق ، لكنت ستشعر بالسخونة بمجرد النظر إليهم ، ولكن نظراً لأنه كان تدريباً مشتركاً بين من تم استدعاؤهم للحصول على مهارات فائقة ، فقد شعرت بشيء يرتفع في صدرك من تلقاء نفسه.
“أنا بخير. شكراً لك نيدهوغ.”
بسبب ذلك نيدهوغ نظرت إلى تدريب المحاربين بعيون مشرقة.
في باديء الأمر حاولت تقليدهم لكنها سقطت لوحدها حتى عندما تمشي على أرض مسطحة. بينما كانت تكرر عملية السقوط و التجديف في الهواء قررت فقط أن تشاهدهم في النهاية.
نيدهوغ نفخت شفتيها قليلاً في كلمات أدينماها وكانت مكتئبة ولكن بعد ذلك وضعت ابتسامة. وأشارت إلى اتجاه الرصيف الخشبي وسألت.
حركت إنغريد يديها بسرعة بينما كانت تشاهد أخيل يتوجه نحوها لكن كان الأوان قد فات. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت يداها أبطأ من المعتاد بسبب الإصابة التي أصيبت بها.
كان من اللطيف رؤية نيدهوغ تنظر إليهم تحت الظل بينما تضع ذقنها على يديها لكن سكاثاش لمحتها.
كانت عند حدها الأقصى. نيدهوغ عهدت بجسدها إلى أدينماهاو وعيها إلى النوم.
في الواقع ، نيدهوغ يجب أن تتدرب على سحر الأصل الروحاني بدلاً من المشاهدة.
الحلقة 48: الفصل 1: الأسرع (2) #1
سبب حصولها على الحرية كان بسبب تاي هو.
إرسال فريق تحقيق مع تاي هو كقائد.
تاي هو قال أنه سيحمي أدينماها على متن القارب المتجه إلى فانهايم. هو ، الذي لم يتراجع حتى بخطوة واحدة أمام الهجمات الشرسة من الملك الساحر وحماها.
‘ماذا؟!’
لا يمكنك أن تعرف متى سيستخدم تاي هو صخرة إستدعاء للإتصال بأدينماها أو نيدهوغ. في الواقع ، إحتمالات اتصاله بـ نيدهوغ كانت منخفضة جداً الآن بعد أن فقدت جسدها السحري لكن ‘فقط في حالة’ كانت موجودة دائماً.
تاي هو لم يفكر في ذلك. لم يكن هذا وقت التفكير.
لو اتصل بها عندما قضت طاقتها السحرية بالكامل كانت ستصبح حقاً أمتعة لتاي هو.
أدينماها لامته من الداخل لكن ذلك كان للحظة فقط.
نيدهوغ بدت سعيدة لأنه تم استبعادها من التدريب القاسي لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ أدينماها التي كانت تجلس بجانبها.
كانت عند حدها الأقصى. نيدهوغ عهدت بجسدها إلى أدينماهاو وعيها إلى النوم.
كانت تتصرف بهدوء لـ نيدهوغ ، لكن القلق في عينيها لا يمكن إخفاؤه.
كان محارباً من أوليمبوس. تماماً كما أخذت أزغارد أرواح محاربي ميدغارد وأعادت ولادتهم كمحاربين لـ فالهالا ، أعادت أوليمبوس الحياة للمحاربين العظماء في العالم الفاني ووضعتهم كحماة لـ أوليمبوس.
كانت قلقة على تاي هو.
[الشبح الراقص]
لو اتصل بها عندما قضت طاقتها السحرية بالكامل كانت ستصبح حقاً أمتعة لتاي هو.
مرت عشرة أيام فقط منذ أن هزم الملك الساحر وذئب العالم.
كانت هيدا أيضاً في وضع الاستعداد تماماً مثل أدينماها و نيدهوغ ، في انتظار اتصال تاي هو.
كان قصيراً جداً. كان يفتقر للراحة ليتعافى تماماً.
شيء آخر أزعجها فوق ذلك.
نيدهوغ لعبت بشكل محب مع تاي هو و أدينماها. ردت عليهم سكاثاش قائلة أنها ستصبح عادة لها ، لكن أدينماها ما زالت تفكر بتلقي عاطفة نيدهوغ.
الفالكيريات الذين لم يعودوا من أوليمبوس. رازغريد قطعت أشارتها في الطريق المؤدي إلى أوليمبوس.
كان ذلك عندما ظنت ذلك.
كانت مضطربة. شعرت أن شيئاً كبيراً على وشك الحدوث.
لقد نادت تاي هو.
أدينماها كانت مشرقة دائماً عندما تحدثوا عن تاي هو و نيدهوغ بنفسها أرادت أن تراه أيضاً.
لم تشعر برغبة في الراحة بالرغم من أنها كانت تظن أن تاي هو قد يكون في خطر.
إذا كان بإمكان أدينماها أن تختار بين تلقي تدريب أكثر قسوة وسلامة تاي هو ستختار أن تتدرب بدون تردد.
“أدينماها ، هل تأذيت في مكان ما؟”
ضحكت أدينماها بشكل غير واعي و ربتت ظهرها.
نيدهوغ مالت رأسها وسألت. نيدهوغ أصبحت مشرقة جداً بينما كانت تقيم مع مجموعة تاي هو لكن كانت هناك أوقات كانت لا تزال تظهر فيها عدم الارتياح و الخوف.
“أدينماها ، هل تأذيت في مكان ما؟”
بسبب ذلك أدينماها أجبرت ابتسامة ساطعة.
حركت إنغريد يديها بسرعة بينما كانت تشاهد أخيل يتوجه نحوها لكن كان الأوان قد فات. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت يداها أبطأ من المعتاد بسبب الإصابة التي أصيبت بها.
“لا ، أنا لست كذلك. شيء ما يزعجني.”
[درع تنين الصقيع]
لم تستطع أن تكذب تماماً لأن نيدهوغ لم تكن حمقاء. ربما بسبب الوقت الذي قضيته مع راتاتوسكر.
باشينغ!
نيدهوغ نفخت شفتيها قليلاً في كلمات أدينماها وكانت مكتئبة ولكن بعد ذلك وضعت ابتسامة. وأشارت إلى اتجاه الرصيف الخشبي وسألت.
لم تستطع أن تكذب تماماً لأن نيدهوغ لم تكن حمقاء. ربما بسبب الوقت الذي قضيته مع راتاتوسكر.
“هل تعرفين إذا كان سيدي تاي هو سيتأخر اليوم؟”
كان محارباً من أوليمبوس. تماماً كما أخذت أزغارد أرواح محاربي ميدغارد وأعادت ولادتهم كمحاربين لـ فالهالا ، أعادت أوليمبوس الحياة للمحاربين العظماء في العالم الفاني ووضعتهم كحماة لـ أوليمبوس.
أدينماها كانت مشرقة دائماً عندما تحدثوا عن تاي هو و نيدهوغ بنفسها أرادت أن تراه أيضاً.
بما أن العاطفة التي لم تستطع تلقيها ستكون ساحقة ، فقد ظنت أدينماها أنها على الأقل ستستقبلها.
لكن على عكس توقعات نيدهوغ ، تحدثت أدينماها بتعبير مظلم نوعاً ما.
نظر إلى أخيل وأشياء أكثر مما توقع دخلت عيناه.
أدينماها كانت مشرقة دائماً عندما تحدثوا عن تاي هو و نيدهوغ بنفسها أرادت أن تراه أيضاً.
“قد لا يأتي اليوم.”
كان بعيد جداً بين أزغارد وأولمبوس. وبالإضافة إلى ذلك ، لم يكن من الممكن أن يسير البحث عن رازغريد بسلاسة. وهناك أيضاً إمكانية أن يبقى في الخارج لأكثر من شهر.
نيدهوغ كانت مكتئبة مرة أخرى في إجابة أدينماها ثم التفت للنظر إلى المطعم.
تاي هو فكر في شيء آخر.
“لا أستطيع رؤية هيدا.”
في الحقيقة ، نظر إلى المجموعة للحظة وبعد ذلك إتجه للأمام حتى قبل أن يتمكن كوخولين من إنهاء جملته.
“إنها مشغولة قليلاً اليوم.”
‘إنه قادم!’
كانت هيدا أيضاً في وضع الاستعداد تماماً مثل أدينماها و نيدهوغ ، في انتظار اتصال تاي هو.
‘أنا أيضاً في حالة خطيرة.’
الآن بعد أن أيقظت شخصية إيدون لم تبقى في المطعم أو السكن كالمعتاد لكنها كانت في الضريح.
لم تتحدث معها ، لكن هيدا ستشعر بنفس شعورها.
إرسال فريق تحقيق مع تاي هو كقائد.
‘كم عدد الناس الذين ستجعلهم يشعرون بالسوء حقاً.’
لكن على عكس توقعات نيدهوغ ، تحدثت أدينماها بتعبير مظلم نوعاً ما.
أدينماها لامته من الداخل لكن ذلك كان للحظة فقط.
“لا أستطيع رؤية هيدا.”
شيء آخر أزعجها فوق ذلك.
احمّرت أدينماها دون وعي وعبست لكنها لم تستطع التخلص من نيدهوغ بسبب ذلك. نظرت إلى الاتجاه حيث كان الرصيف.
‘سيكون بخير. السيد قوي. حتى أنه هزم الملك الساحر وذئب العالم.’
[درع تنين الصقيع]
تاي هو قال أنه سيحمي أدينماها على متن القارب المتجه إلى فانهايم. هو ، الذي لم يتراجع حتى بخطوة واحدة أمام الهجمات الشرسة من الملك الساحر وحماها.
‘أنا أيضاً في حالة خطيرة.’
إستيائها يمكن أن يذوب فقط مثل الثلج. لقد شعرت بقلبها ينبض بمجرد التفكير بما حدث في ذلك اليوم.
أخيل حملق في وجه تاي هو. تاي هو غطى إنغريد وعاد إلى أخيل.
‘أنا أيضاً في حالة خطيرة.’
وفوق ذلك ، مهارات كل محارب كانت رائعة لأنهم تمكنوا من دخول فالهالا.
سبب حصولها على الحرية كان بسبب تاي هو.
استمر النقد الذاتي الذي بدأ مع القلق لفترة طويلة. نيدهوغ ، التي كانت تنظر إلى أدينماها من الجانب ، فتحت ذراعيها ولعبت بعطف.
كان بإمكانه الشعور ببعض الوجود خلفه ، هالة الكائنات القوية التي شعر بها عندما شعر بأخيل لأول مرة.
نيدهوغ لعبت بشكل محب مع تاي هو و أدينماها. ردت عليهم سكاثاش قائلة أنها ستصبح عادة لها ، لكن أدينماها ما زالت تفكر بتلقي عاطفة نيدهوغ.
في الواقع ، نيدهوغ يجب أن تتدرب على سحر الأصل الروحاني بدلاً من المشاهدة.
أميرة كاتارون هيلغا ، التي كانت في الخط الأمامي ، ركزت على تدريبها بينما كانت تتعرق كالمطر. مهارتها بالسيف باستخدام سيف ودرع كانت بسيطة مثل شخصيتها لكنها كانت صلبة أيضاً مع بعض العيوب.
بما أن العاطفة التي لم تستطع تلقيها ستكون ساحقة ، فقد ظنت أدينماها أنها على الأقل ستستقبلها.
لكنه كان عندما حضنتها..
كوخولين صرخ لحظة ظهور أخيل لنفسه.
شعرت أنها هي التي احتضنت بدلاً من كونها هي التي أعطته بسبب اختلاف الارتفاع ولكن يبدو أنه لم يكن سوء فهمها.
‘بالفعل.’
“هل أنت بخير الآن؟ أشعر بالراحة أكثر بعد أن أفعل هذا.”
نيدهوغ ، التي احتضنت أدينماها ، همست بصوت منخفض.
رازغريد صرخت بسرعة.
سبب حصولها على الحرية كان بسبب تاي هو.
عندها فقط أدركت أدينماها لماذا أخبرتها نيدهوغ أن تعانقها
نيدهوغ لم ترد أن يتم احتضانها لكنها كانت هي من أرادت أن تعانقها.
إرسال فريق تحقيق مع تاي هو كقائد.
كوخولين قال بصوت منخفض و تاي هو وافق عليه.
نيدهوغ كانت تدعى التنين الأسود لكن عناقها كان دافئاً جداً. أدينماها قهقهت وبعد ذلك أجابت بينما دفنت رأسها على صدر نيدهوغ.
[الشبح الراقص]
“أنا بخير. شكراً لك نيدهوغ.”
ثم ماذا يمكن أن يفعل؟
[أخيل مزيف]
“إيهيهي.”
ثم ماذا يمكن أن يفعل؟
نيدهوغ حرصت على مس ظهر أدينماها ورأسها كما فعل تاي هو لها عادة. تشجعت وقالت بصوت منخفض.
نيدهوغ لم ترد أن يتم احتضانها لكنها كانت هي من أرادت أن تعانقها.
“تعرفين ، نيدهوغ تحب أدينماها حقاً.”
الكلمات التي لم تستطع قولها لـ راتاتوسكر لأنها كانت خائفة. الكلمات التي كانت لها كلمات حادة فقط عادت إليها.
أخيل كان الشخص الذي كان لديه أسرع قدم بين أبطال أوليمبوس.
لكن أدينماها كانت مختلفة. لا في المقام الأول نيدهوغ أيضاً مختلفة لأنها تحب أدينماها حقاً مقارنة بـ راتاتوسكر الذي كانت تجبر نفسها على حبه.
هل يستخدم تقنيات أو قوة أمام خصم يستخدم السرعة؟
“أنا أيضاً أحبك.”
[قلادة العاصفة]
[الملحمة: معدات فارس التنين]
أدينماها أجابت بلطفَ لقد سمعت هذا الجواب عدة مرات لكن نيدهوغ ما زال يشعر بأن صدرها يتمزق. كانت تخطط لمواساة أدينماها لكنها شعرت أنها كانت الشخص الذي يواسيها.
تاي هو قال أنه سيحمي أدينماها على متن القارب المتجه إلى فانهايم. هو ، الذي لم يتراجع حتى بخطوة واحدة أمام الهجمات الشرسة من الملك الساحر وحماها.
نيدهوغ وضعت وجهها الباكي تقريباً لكن بعد ذلك ابتسمت بإشراق مرة أخرى. لقد انحنت على جسد أدينماها و بدأت عيناها تغمض من تلقاء نفسها.
تاي هو قال أنه سيحمي أدينماها على متن القارب المتجه إلى فانهايم. هو ، الذي لم يتراجع حتى بخطوة واحدة أمام الهجمات الشرسة من الملك الساحر وحماها.
“حضن أدينماها دافئ جداً وناعم… نعسـ… انة…”
نيدهوغ ما زالت تنام كثيراً حتى بعد خروجها من الجذور لأنها كانت تقضي معظم اليوم نائمة عندما كانت في الجذور.
باتروكلوس كان أفضل أصدقاء أخيل الذي كان يرتدي درعه وخوذته وتظاهر بأنه هو في الحرب ضد طروادة.
ضحكت أدينماها بشكل غير واعي و ربتت ظهرها.
لم تتحدث معها ، لكن هيدا ستشعر بنفس شعورها.
“أيـ… قظيني… عندما يأتي سيدي تاي هو.”
“إيهيهي.”
كانت عند حدها الأقصى. نيدهوغ عهدت بجسدها إلى أدينماهاو وعيها إلى النوم.
أخيل كان محارباً لـ زيوس. إذن ، لماذا ذبح محاربي فالهالا؟ لماذا كان يهاجمهم؟
المراميدون ، الذين كانوا قوات أخيل النخبة ، تفاخروا بقوتهم الفردية ولكن كانوا خبراء في الحركة الجماعية.
أدينماها نظرت إلى مكان بعيد بينما لا تزال تعانق نيدهوغ. كانت سكاثاش تنظر إليهم كما لو كان سخفاً والمحاربين الذين كانوا يستريحون من تدريبهم وضعوا وجوه جيدة وكأنهم رأوا شيئاً لطيفاً حقاً.
احمّرت أدينماها دون وعي وعبست لكنها لم تستطع التخلص من نيدهوغ بسبب ذلك. نظرت إلى الاتجاه حيث كان الرصيف.
“تعرفين ، نيدهوغ تحب أدينماها حقاً.”
‘سيدي.’
الفالكيريات الذين لم يعودوا من أوليمبوس. رازغريد قطعت أشارتها في الطريق المؤدي إلى أوليمبوس.
لقد نادت تاي هو.
الإعداد الذي يجعلك أسرع بينما يتجاهل كل الجوانب الأخرى. وضع الحركة المتطرفة.
—
نيدهوغ كانت تدعى التنين الأسود لكن عناقها كان دافئاً جداً. أدينماها قهقهت وبعد ذلك أجابت بينما دفنت رأسها على صدر نيدهوغ.
شيء آخر أزعجها فوق ذلك.
‘إنه قادم!’
لو اتصل بها عندما قضت طاقتها السحرية بالكامل كانت ستصبح حقاً أمتعة لتاي هو.
لكن تاي هو لم يتخلف عنه ولو قليلاً.
كوخولين صرخ لحظة ظهور أخيل لنفسه.
الآن بعد أن أيقظت شخصية إيدون لم تبقى في المطعم أو السكن كالمعتاد لكنها كانت في الضريح.
في الحقيقة ، نظر إلى المجموعة للحظة وبعد ذلك إتجه للأمام حتى قبل أن يتمكن كوخولين من إنهاء جملته.
أخيل.
نيدهوغ نفخت شفتيها قليلاً في كلمات أدينماها وكانت مكتئبة ولكن بعد ذلك وضعت ابتسامة. وأشارت إلى اتجاه الرصيف الخشبي وسألت.
[نموذج باتروكلوس]
تاي هو أيضاً يعرف هذا الاسم.
بطل طروادة العظيم الذى كان لديه دم الإلهة ثيتيس.
لم تتحدث معها ، لكن هيدا ستشعر بنفس شعورها.
الرجل الذي كانت شهرته تحت هيركليس مباشرة.
كان محارباً من أوليمبوس. تماماً كما أخذت أزغارد أرواح محاربي ميدغارد وأعادت ولادتهم كمحاربين لـ فالهالا ، أعادت أوليمبوس الحياة للمحاربين العظماء في العالم الفاني ووضعتهم كحماة لـ أوليمبوس.
أخيل كان محارباً لـ زيوس. إذن ، لماذا ذبح محاربي فالهالا؟ لماذا كان يهاجمهم؟
المراميدون ، الذين كانوا قوات أخيل النخبة ، تفاخروا بقوتهم الفردية ولكن كانوا خبراء في الحركة الجماعية.
تاي هو لم يفكر في ذلك. لم يكن هذا وقت التفكير.
“لا ، أنا لست كذلك. شيء ما يزعجني.”
الرجل الذي كانت شهرته تحت هيركليس مباشرة.
تاي هو تحرك في اللحظة التي توجه فيها أخيل إلى الأمام. لقد أمسك بـ غاي بولغ بدلاً من سحب سيف جديد. لقد فهم الهدف الذي كان لدى أخيل ببصيرة تقنيات سكاثاش.
لكن أدينماها كانت مختلفة. لا في المقام الأول نيدهوغ أيضاً مختلفة لأنها تحب أدينماها حقاً مقارنة بـ راتاتوسكر الذي كانت تجبر نفسها على حبه.
الذي كان أخيل يهدف إليه هو إنغريد.
كوخولين قال بصوت منخفض و تاي هو وافق عليه.
تاي هو كان الأقوى في المجموعة. جاء براكي و سيري تالياً وكانت رازغريد الأقوى بين الفالكيريات.
بالإضافة إلى ذلك ، رازغريد جمعت انتباه الجميع بصراخها العالي ، لهذا السبب كانت ملفتة. لم تكن هدفاً جيداً.
الأضعف.
كان من اللطيف رؤية نيدهوغ تنظر إليهم تحت الظل بينما تضع ذقنها على يديها لكن سكاثاش لمحتها.
وفوق ذلك ، مهارات كل محارب كانت رائعة لأنهم تمكنوا من دخول فالهالا.
وشخص ما لم يكن يتلقى الاهتمام من محيطهم.
“أيـ… قظيني… عندما يأتي سيدي تاي هو.”
التي كانت تتحرك بشكل غير طبيعي كما لو أنها تلقت إصابة.
“إنها مشغولة قليلاً اليوم.”
كل هذه الشروط تشير إلى إنغريد. أدرك تلك الحقيقة فقط بالنظر إلى المجموعة للحظة وبعد ذلك إتجه نحوها بدون تردد.
“حضن أدينماها دافئ جداً وناعم… نعسـ… انة…”
سبب حصولها على الحرية كان بسبب تاي هو.
لقد كانت هجمة سريعة جداً. رد براكي لكنه لم يستطع رؤية أن إنغريد كانت هدفه ، لذا لم يستطع فعل أي شيء. سيري أيضاً فقدت التوقيت.
أسرع من العاصفة.
حركت إنغريد يديها بسرعة بينما كانت تشاهد أخيل يتوجه نحوها لكن كان الأوان قد فات. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت يداها أبطأ من المعتاد بسبب الإصابة التي أصيبت بها.
سوف تطعن.
كان ذلك عندما ظنت ذلك.
باشينغ!
أدينماها نظرت إلى مكان بعيد بينما لا تزال تعانق نيدهوغ. كانت سكاثاش تنظر إليهم كما لو كان سخفاً والمحاربين الذين كانوا يستريحون من تدريبهم وضعوا وجوه جيدة وكأنهم رأوا شيئاً لطيفاً حقاً.
أبعد غاي بولغ رمح أخيل بصوت حاد. في اللحظة التي أُبعِد فيها رمح أخيل غير مساره. لقد هرب من تاي هو وإنغريد مثل الرعد وظهر بعيداً.
نيدهوغ نفخت شفتيها قليلاً في كلمات أدينماها وكانت مكتئبة ولكن بعد ذلك وضعت ابتسامة. وأشارت إلى اتجاه الرصيف الخشبي وسألت.
أخيل حملق في وجه تاي هو. تاي هو غطى إنغريد وعاد إلى أخيل.
كان بإمكانه الشعور ببعض الوجود خلفه ، هالة الكائنات القوية التي شعر بها عندما شعر بأخيل لأول مرة.
كان قصيراً جداً. كان يفتقر للراحة ليتعافى تماماً.
“إنهم المراميدون! وهناك سبعة منهم!”
رازغريد صرخت بسرعة.
المراميدون ، الذين كانوا قوات أخيل النخبة ، تفاخروا بقوتهم الفردية ولكن كانوا خبراء في الحركة الجماعية.
لكن تاي هو لم يستدير لينظر إليهم. لقد قطع كل اهتماماته تجاههم.
كان سيتركهم لـ براكي و سيري. كلاهما كانا أكثر من كافي لمواجهتهما لأنه يمكن أن يقال بأنهما محاربين ذوي مرتبة عليا بالفعل. بالإضافة إلى أن رازغريد و غاندور لم يكونا أمتعة. كانوا أيضاً محاربين بارزين.
“قد لا يأتي اليوم.”
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيء]
“أنا بخير. شكراً لك نيدهوغ.”
نظر إلى أخيل وأشياء أكثر مما توقع دخلت عيناه.
[قائد المراميدون]
كوخولين قال بصوت منخفض و تاي هو وافق عليه.
[نموذج باتروكلوس]
كوخولين صرخ لحظة ظهور أخيل لنفسه.
[أخيل مزيف]
‘بالفعل.’
تاي هو فكر في شيء آخر.
بما أن العاطفة التي لم تستطع تلقيها ستكون ساحقة ، فقد ظنت أدينماها أنها على الأقل ستستقبلها.
أميرة كاتارون هيلغا ، التي كانت في الخط الأمامي ، ركزت على تدريبها بينما كانت تتعرق كالمطر. مهارتها بالسيف باستخدام سيف ودرع كانت بسيطة مثل شخصيتها لكنها كانت صلبة أيضاً مع بعض العيوب.
مزيف بدلاً من الحقيقي.
كان سيتركهم لـ براكي و سيري. كلاهما كانا أكثر من كافي لمواجهتهما لأنه يمكن أن يقال بأنهما محاربين ذوي مرتبة عليا بالفعل. بالإضافة إلى أن رازغريد و غاندور لم يكونا أمتعة. كانوا أيضاً محاربين بارزين.
باتروكلوس كان أفضل أصدقاء أخيل الذي كان يرتدي درعه وخوذته وتظاهر بأنه هو في الحرب ضد طروادة.
لم يكن يعرف الكثير عن أوليمبوس لكنه شعر أنهم سيكونون قادرين على إعادة خلق أخيل مزيف إذا كان لديهم قوة مماثلة للملحمة.
“لا ، أنا لست كذلك. شيء ما يزعجني.”
‘إنه ليس خصماً سهلاً. بمجرد النظر إلى سرعة حركته ، فهو أسرع منك.’
‘بالفعل.’
أدينماها كانت مشرقة دائماً عندما تحدثوا عن تاي هو و نيدهوغ بنفسها أرادت أن تراه أيضاً.
كوخولين قال بصوت منخفض و تاي هو وافق عليه.
[عقال زفير]
نيدهوغ ما زالت تنام كثيراً حتى بعد خروجها من الجذور لأنها كانت تقضي معظم اليوم نائمة عندما كانت في الجذور.
أخيل كان الشخص الذي كان لديه أسرع قدم بين أبطال أوليمبوس.
كل هذه الشروط تشير إلى إنغريد. أدرك تلك الحقيقة فقط بالنظر إلى المجموعة للحظة وبعد ذلك إتجه نحوها بدون تردد.
الإعداد الذي يجعلك أسرع بينما يتجاهل كل الجوانب الأخرى. وضع الحركة المتطرفة.
حتى لو كان مزيفاً ، كان من الواضح أنه لا يزال سريعاً.
[أخيل مزيف]
ثم ماذا يمكن أن يفعل؟
مرت عشرة أيام فقط منذ أن هزم الملك الساحر وذئب العالم.
هل يستخدم تقنيات أو قوة أمام خصم يستخدم السرعة؟
ذلك لأن أعضاء الفيلق تلقوا أمراً بالبقاء في فالهالا للدفاع عنه أثناء انتظارهم في المسكن. قائدهم تاي هو أيضاً تلقى الأمر بأن يكون على أهبة الإستعداد.
تاي هو فكر في شيء آخر.
بسبب ذلك أدينماها أجبرت ابتسامة ساطعة.
لقد غير موقفه وهو يحمل غاي بولغ وقام بتنشيط ملحمته.
[الملحمة: معدات فارس التنين]
معدات المحارب تغيرت مرة أخرى عندما معدل التزامن مر 80٪. الأشياء الوحيدة التي لم يتم تقويتها كانت الملاحم ذات الصلة بالفالكيريات.
أخيل المزيف توجه إلى الأمام لكن في تلك اللحظة تاي هو توجه إليه أيضاً.
‘أنا أيضاً في حالة خطيرة.’
[أحذية السرعة]
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيء]
الفالكيريات الذين لم يعودوا من أوليمبوس. رازغريد قطعت أشارتها في الطريق المؤدي إلى أوليمبوس.
[الشبح الراقص]
كوخولين كان متحيراً. لعن مرة أخرى قائلاً أنها لم تكن ملحمة ولكن غش وضحك.
[عقال زفير]
نيدهوغ نفخت شفتيها قليلاً في كلمات أدينماها وكانت مكتئبة ولكن بعد ذلك وضعت ابتسامة. وأشارت إلى اتجاه الرصيف الخشبي وسألت.
[درع تنين الصقيع]
‘بالفعل.’
[قلادة العاصفة]
حتى لو كان مزيفاً ، كان من الواضح أنه لا يزال سريعاً.
خمسة أنواع من المعدات ظهرت على جثة تاي هو. كانت جميعها تستخدم من قبل كالستيد في العصر المظلم وتشترك في تشابه آخر غير ذلك.
منزل إيدون كان مسالماً.
سرعة الحركة وخيار سرعة الهجوم.
سكاثاش لم تفرق بين الرجال والنساء. لم يكن ذلك لأنها تجاهلت صفات كل محارب أو الإختلافات في بنيتهم.
الإعداد الذي يجعلك أسرع بينما يتجاهل كل الجوانب الأخرى. وضع الحركة المتطرفة.
أخيل المزيف توجه إلى الأمام لكن في تلك اللحظة تاي هو توجه إليه أيضاً.
“هل تعرفين إذا كان سيدي تاي هو سيتأخر اليوم؟”
ضحكت أدينماها بشكل غير واعي و ربتت ظهرها.
‘ماذا؟!’
كان ذلك عندما ظنت ذلك.
كوخولين كان متحيراً. لعن مرة أخرى قائلاً أنها لم تكن ملحمة ولكن غش وضحك.
شيء آخر أزعجها فوق ذلك.
أصبح أخيل المزيف عاصفة. لقد تحرك بسرعة هائلة.
‘بالفعل.’
لكن تاي هو لم يتخلف عنه ولو قليلاً.
كان من اللطيف رؤية نيدهوغ تنظر إليهم تحت الظل بينما تضع ذقنها على يديها لكن سكاثاش لمحتها.
لم تشعر برغبة في الراحة بالرغم من أنها كانت تظن أن تاي هو قد يكون في خطر.
أسرع من العاصفة.
مزيف بدلاً من الحقيقي.
حركات تاي هو بدأت تطغى على أخيل.
الأضعف.
————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
