الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2
الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2
“أنت بخير بالفعل.”
في الليلة التي سبقت توجه تاي هو إلى أزغارد ، جمع أودين تاي هو ، المحاربون والفالكيريات وبدأ بالتحدث إليهم.
لقد كان صوتاً آخر. لم يتمكنوا من رؤية مالك الصوت بعد لأن براكي الكبير كان يغطيها لكن الصوت كان كافياً لـ كالديا.
تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.
“أزغارد يسيطر عليها حالياً العمالقة.”
————-
الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2
هذا لم يكن سهلاً أيضاً. لم يتمكنوا من التأكد من مقدار القوة التي كان الملك الساحر يحتفظ بها في حالة تأهب. قد يكون من المستحيل هزيمته بقوتهم الحالية.
كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.
أودين شرح الموقف من خلال الصورة المجسمة التي كان يعرضها على تاي هو.
تاي هو عض شفتيه لحظة ذكر كالديا لـ هيدا. أراد أن يسأل عدة أشياء لكن كان هناك أشياء أخرى لتحديد الأولويات الآن.
كانت هناك العديد من الدوائر الحمراء الكبيرة على قمة قالب فالهالا. لقد كانوا العمالقة.
“إنه يؤلم. كثيراً.”
“كما ترون ، القوى التي يمتلكها العمالقة اثنين. الأول هو جيش جوتنهايم الذي يقوده الملك الساحر والآخر هو جيش النخبة لهارمارتي الذي كان يواجه أزغارد في الخطوط الأمامية.”
أودين جمع معلومات من خلال الغربان في هذه الأيام. كانوا يفتقرون إلى التفاصيل لأنهم لم يكن لديهم الكثير من الوقت ولكن كان من الممكن رسم المخطط العام.
“كان من الأفضل لو كان رجلاً وسيماً ينتظرني بدلاً من أن تكون جمال.”
كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.
“القوة الرئيسية للعمالقة أمام فالهالا وجيش ثور.”
لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.
الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.
لكنه كان لديه عيوبه أيضاً.
“هناك حالياً شيئين يمكننا القيام بهما مع قواتنا الحالية.”
“لا أريد الإجابة الآن.”
المحاربون المتجمعون من ميدغارد ، التعزيزات من نيفلهايم ، التنين الأسود نيدهوغ.
كانوا قليلي العدد لكنها كانت قوة قوية لا يمكن لأحد أن يتغاضى عنها.
في المقام الأول ، كانت مجموعة تاي هو تخطط لتنفيذ تكتيك حرب العصابات في أزغارد. القتال لإرسال رسالة إلى المعبد كان سبباً كافياً.
“أولا ، دعم ثور.”
كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.
“أزغارد يسيطر عليها حالياً العمالقة.”
كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.
كانت هناك إشاعة بأن تاي هو مات مع أودين. أنكرت إيدون و هيدا لكن كل فالهالا ، بما في ذلك كالديا ، قبلوا الشائعات بأنها صحيحة.
يبدو أنها ستكون طريقة جيدة للوهلة الأولى لكن هذه ليست الحالة إذا نظرت إلى كل الشروط.
المشكلة الأولى كانت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً.
المحاربون المتجمعون من ميدغارد ، التعزيزات من نيفلهايم ، التنين الأسود نيدهوغ.
“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”
المشكلة الأولى كانت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً.
كان هناك العديد من المحاربين ذوي المرتبة العليا الذين كان لديهم خبرة أكثر من تاي هو من بين الذين تجمعوا. لكن تاي هو كان القائد الوحيد والجميع يعرف ما هي المزايا التي أثارها.
جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.
فالهالا أصبحت أهم مكان لـ أزغارد بعد الحرب العظيمة. معظم آلهة أزغارد تجمعوا حالياً في فالهالا.
فالهالا أصبحت أهم مكان لـ أزغارد بعد الحرب العظيمة. معظم آلهة أزغارد تجمعوا حالياً في فالهالا.
كان هناك إحتمال كبير أنهم سيعتقدون أن هجوم المغاورين تم تنفيذه بشكل متقطع من قبل المحاربين الذين نجوا.
“من المستحيل لوحدك.”
“الآخر هو مساعدة فالهالا.”
سيهاجمون الملك الساحر وجيشه الذي يحيط بـ فالهالا أو على الأقل يمنحونهم القوة للرد.
هذا لم يكن سهلاً أيضاً. لم يتمكنوا من التأكد من مقدار القوة التي كان الملك الساحر يحتفظ بها في حالة تأهب. قد يكون من المستحيل هزيمته بقوتهم الحالية.
الكثير في الحقيقة.
“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”
“أياً كان ما نختاره ، فمن الممكن إلحاق ضرر كبير. ولكن لا يمكننا أن نقرر بتهور.”
صوت أجش سمع. كالديا حركت عينيها بطريقة عكسية وقالت بصوت مرهق بعد أن نظرت إلى براكي الذي كان يبتسم.
كانوا قليلي العدد لكنها كانت قوة قوية لا يمكن لأحد أن يتغاضى عنها.
كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.
رازغريد التفت للنظر إلى تاي هو للحظة ثم قالت وهي تنظر إلى كالديا مرة أخرى.
“أين نحن؟”
وأيضا المزيد من الوقت.
الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.
“أزغارد واسعة والعمالقة والأرواح الشريرة لم يكونوا قادرين على السيطرة عليها كلها. هناك فتحة.”
‘إيرين كانت كذلك أيضاً. على وجه التحديد ، المدينة التي عاشت فيها تواثا دي دانان كانت هكذا.’
ما فكر به أودين كان هجوم العصابات.
“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”
سيهاجمون أولاً عمالقة المناطق الخارجية بينما يخفون نيدهوغ و هراسلفيغ.
“الآخر هو مساعدة فالهالا.”
كما قيل سابقاً ، حتى لو كانت أزغارد أصغر من ميدغارد ، كانت لا تزال كبيرة بشكل كبير.
تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.
“الكثير من الأشياء حدثت.”
بسبب ذلك ، العمالقة كانوا مبعثرين أيضاً. كان هناك العديد من الأماكن التي يمكن للناجين الإختباء فيها.
كان هناك إحتمال كبير أنهم سيعتقدون أن هجوم المغاورين تم تنفيذه بشكل متقطع من قبل المحاربين الذين نجوا.
سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.
محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.
لكنه كان لديه عيوبه أيضاً.
صوت أجش سمع. كالديا حركت عينيها بطريقة عكسية وقالت بصوت مرهق بعد أن نظرت إلى براكي الذي كان يبتسم.
لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.
“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”
كوخولين لم يكن الوحيد الذي لم يرى مكان حيرة تاي هو. كان هناك مقولة تقول أن الخيط تبع مكان الإبرة ، و أدينماها التي وقفت بجانب تاي هو قرصت جانبه بمرفقها و قالت.
كالديا ، فالكيري فيلق هيرمود ، فتحت عينيها ببطء. أول شيء رأته من بصرها الضبابي كان امرأة جميلة أعطت شعوراً جامحاً.
“وقد يدركون أيضاً وجود نيدهوغ مع ما سمعوه من نيفلهايم.”
“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”
نيدهوغ جفلت بملاحظة أودين ووضعت تعبيراً خائفاً. أدينماها التي كانت بجوارها ، احتضنتها قائلة لها لا داعي للقلق حتى هدأت على الفور تقريباً ولكن أولئك الذين كانوا ينظرون لهم يمكنهم فقط وضع تعابير مليئة بالدفء و القلق.
أودين ابتسم أيضاً بمرارة. التفت للنظر إلى مكان آخر وقال.
كالديا ابتسمت في نداء رازغريد المنخفض. دفعتها بعيداً كما لو أنها كانت حقاً على ما يرام ثم تحدثت بينما كانت تتكئ مرة أخرى على السرير.
ظهر ضوء الشفاء على أيدي رازغريد. تلقت كالديا أيدي رازغريد لكنها هزت رأسها بشأن الوضع.
“لكن ما زال لدينا هراسلفيغ. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن وجود نيدهوغ نفسه يمكن أن يكون وسيلة لقمعهم.”
“هناك حالياً شيئين يمكننا القيام بهما مع قواتنا الحالية.”
شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.
‘العمالقة لن يعرفوا عن طبيعة نيدهوغ… لا ، لونها الحقيقي؟ مهما يكن ، لن يعرفوا أي نوع من الأطفال هي.’
“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”
التنين الأسود نيدهوغ.
“إنها أميرتنا الجليدية. هل يمكنك معانقتي مرة؟ بالكاد نجوت. أريد أن أعانق شخص ما. عانقيني.”
كانت تواثا دي دانان عشيرة مكونة بالكامل من الآلهة.
وجود قوي يمكن أن يضع نهاية للعالم.
لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.
كما قال كوخولين ، معرفة أن نيدهوغ أصبحت عدواً لهم يمكن أن يخدم كإضطهاد ساحق.
ترجمة: Acedia
“محارب إيدون.”
لكنه كان لديه عيوبه أيضاً.
تاي هو عبر عن آداب السلوك عند نداء أودين. أودين اقترب منه ووضع يده على كتف تاي هو.
رازغريد تنهدت لكنها حققت طلب كالديا. كان ذلك لأنها ستكون قادرة على فعل أي شيء لأن كالديا تمكنت بالكاد من البقاء على قيد الحياة ، تماماً كما قالت.
“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”
“سأترك أمر المحاربين لك. انقذ فالهالا و أزغارد كقائد لـ إيدون.”
“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”
كان هناك العديد من المحاربين ذوي المرتبة العليا الذين كان لديهم خبرة أكثر من تاي هو من بين الذين تجمعوا. لكن تاي هو كان القائد الوحيد والجميع يعرف ما هي المزايا التي أثارها.
محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.
كانت حقيقة يعرفها الجميع ولكن الذي كان يتحدث كان ملك الآلهة أودين. يمكنهم أن يشعروا مرة أخرى كم كان الوضع مزعجاً.
الجميع وافق على قرار أودين. تاي هو أيضاً عبر عن آداب السلوك و تلقى أوامره.
سبب توقف تاي هو عندما تحدث كان لأنه كان مشكوك فيه إذا كان تعبير ‘البيت الخاص’ صحيح.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
في الصباح التالي ، توجه تاي هو إلى أزغارد مع النخب التي اختارها.
“إنه… منزل خاص كان قريباً.”
كانت هناك العديد من الدوائر الحمراء الكبيرة على قمة قالب فالهالا. لقد كانوا العمالقة.
—
“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”
بعد نصف يوم من وصول تاي هو إلى أزغارد.
كانت إلهة تواثا دي دانان وأيضاً فالكيري.
“كالديا؟”
كالديا ، فالكيري فيلق هيرمود ، فتحت عينيها ببطء. أول شيء رأته من بصرها الضبابي كان امرأة جميلة أعطت شعوراً جامحاً.
كانت هناك العديد من الدوائر الحمراء الكبيرة على قمة قالب فالهالا. لقد كانوا العمالقة.
“هل أنت مستيقظة؟”
“هل أنت مستيقظة؟”
“الرجل الوسيم هنا.”
كالديا رمشت مرة. إستيقظت أكثر قليلاً وتذكرت من كان الجمال أمامها. هذا هو السبب في أنها ثرثرت نكتة بدلاً من الإجابة.
“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”
“كان من الأفضل لو كان رجلاً وسيماً ينتظرني بدلاً من أن تكون جمال.”
“أنت بخير بالفعل.”
سيري هزت رأسها بشكل لا مفر منه وقالت لكن وجهها كان لامعاً جداً. كان ذلك لأنها أصبحت سعيدة حقاً في حقيقة أن كالديا قد تعافت لدرجة أنها يمكن أن تمزح.
كالديا نظرت إلى وجه سيري ثم دحرجت عينيها. كانت في غرفة دافئة بها جدار وسقف. كان مشهداً غير مألوف لكنها لم تشعر بالخوف لأن سيري كانت بجانبها.
“لماذا أنت محرج؟ يبدو أنك تستمر في نسيان هذا ولكني أيضاً إله.”
“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”
“الرجل الوسيم هنا.”
تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.
————-
صوت أجش سمع. كالديا حركت عينيها بطريقة عكسية وقالت بصوت مرهق بعد أن نظرت إلى براكي الذي كان يبتسم.
“يبدو أن أذني لم تشفى بشكل صحيح… و عيني ضبابية. أين يوجد رجل وسيم هنا؟ هل أسأت السمع؟”
“سوب سوب. لقد أحبوا وجهي حقاً في ميدغارد. صحيح سيري؟ هاه؟”
‘رازغريد و كالديا أيضاً آلهة. آلهات. هيدا أيضاً. لماذا تتصرف هكذا؟ هل نسيت أين هذا؟’
تظاهر براكي بالبكاء في هجوم كالديا المضاد ثم سأل بينما كان يعبس رأسه في سيري. لقد أجابت بينما كانت تنسحب.
المشكلة الأولى كانت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً.
“لا أريد الإجابة الآن.”
“إنه يؤلم. كثيراً.”
عيون كالديا اشرقت في كلمة ‘الآن’. فتحت فمها بسرعة وتدخلت.
“إنها مزحة ، مزحة. أنا راضية جداً عن براكي. إنه رجولي ، موثوق ، وعنده عضلات. أليس كذلك يا سيري؟ هاه؟ الناس لديهم ذوقهم الخاص.”
“كالديا.”
أن تقول عندما يُقبض عليها.
“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”
“محارب إيدون.”
كالديا ضحكت عندما نظرت إليها سيري بعيون مستاءة. ثم أمسكت معدتها كما لو أن إصابتها تؤلمها.
الجميع وافق على قرار أودين. تاي هو أيضاً عبر عن آداب السلوك و تلقى أوامره.
“إنه يؤلم. كثيراً.”
شخر هراسلفيغ بينما كان يعبر ذراعيه. فيدرفولنير أومأت بجانبه كما لو كان واضحاً جداً لكن نيدهوغ مالت رأسها لأنها لم تفهم جيداً.
“لا تبالغي في فعل ذلك لأنك استيقظت للتو.”
لقد كان صوتاً آخر. لم يتمكنوا من رؤية مالك الصوت بعد لأن براكي الكبير كان يغطيها لكن الصوت كان كافياً لـ كالديا.
“هناك حالياً شيئين يمكننا القيام بهما مع قواتنا الحالية.”
وأيضا المزيد من الوقت.
“إنها أميرتنا الجليدية. هل يمكنك معانقتي مرة؟ بالكاد نجوت. أريد أن أعانق شخص ما. عانقيني.”
رازغريد تنهدت لكنها حققت طلب كالديا. كان ذلك لأنها ستكون قادرة على فعل أي شيء لأن كالديا تمكنت بالكاد من البقاء على قيد الحياة ، تماماً كما قالت.
كما قال كوخولين ، معرفة أن نيدهوغ أصبحت عدواً لهم يمكن أن يخدم كإضطهاد ساحق.
وقد تم بالفعل مطاردة ما يقرب من ثلاثين من أخواتها. ربما ، كالديا قد تكون آخر فالكيري تحمل رسالة.
العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.
تاي هو عض شفتيه لحظة ذكر كالديا لـ هيدا. أراد أن يسأل عدة أشياء لكن كان هناك أشياء أخرى لتحديد الأولويات الآن.
“كالديا.”
محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.
“أين نحن؟”
كالديا ابتسمت في نداء رازغريد المنخفض. دفعتها بعيداً كما لو أنها كانت حقاً على ما يرام ثم تحدثت بينما كانت تتكئ مرة أخرى على السرير.
“كالديا ، سأخبرك بالوضع. اسمعيه بينما تتعافين.”
وأيضا المزيد من الوقت.
“رجل وسيم حقيقي جاء.”
جيش هارمارتي لم يكن ضعيفاً على الإطلاق. كان من المؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمة جيشه بسهولة حتى بعد الانضمام إلى جيش ثور.
“حقاً؟”
الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.
“أين نحن؟”
تاي هو اقترب من السرير عندما تمتم براكي بصوت منخفض. سأل كالديا مع تعبير لا يزال ساطعاً.
العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.
“لماذا أنت محرج؟ يبدو أنك تستمر في نسيان هذا ولكني أيضاً إله.”
“أين نحن؟”
أن تقول عندما يُقبض عليها.
الحلقة 42: الفصل 2: هجوم مضاد عظيم #2
“إنه… منزل خاص كان قريباً.”
وأيضا المزيد من الوقت.
لقد استعادوا القلعة الصغيرة التي سيطرت عليها الأرواح الشريرة لكن المجموعة تركتها كما كانت في ظروف سيئة ولم يكن من اللائق الدفاع عن أنفسهم أو إخفائهم.
كانت تواثا دي دانان عشيرة مكونة بالكامل من الآلهة.
سبب توقف تاي هو عندما تحدث كان لأنه كان مشكوك فيه إذا كان تعبير ‘البيت الخاص’ صحيح.
الوضع الحالي بائس حتى لو كان أودين على قيد الحياة. نحن بالتأكيد بحاجة إلى مساعدة من المعبد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
كما قيل سابقاً ، حتى لو كانت أزغارد أصغر من ميدغارد ، كانت لا تزال كبيرة بشكل كبير.
لأن هذا المنزل كان ملكاً لمواطن من أزغارد – إله.
“من المستحيل لوحدك.”
‘إيرين كانت كذلك أيضاً. على وجه التحديد ، المدينة التي عاشت فيها تواثا دي دانان كانت هكذا.’
كانت تواثا دي دانان عشيرة مكونة بالكامل من الآلهة.
كوخولين لم يكن الوحيد الذي لم يرى مكان حيرة تاي هو. كان هناك مقولة تقول أن الخيط تبع مكان الإبرة ، و أدينماها التي وقفت بجانب تاي هو قرصت جانبه بمرفقها و قالت.
لأن هذا المنزل كان ملكاً لمواطن من أزغارد – إله.
“لماذا أنت محرج؟ يبدو أنك تستمر في نسيان هذا ولكني أيضاً إله.”
“إنها أميرتنا الجليدية. هل يمكنك معانقتي مرة؟ بالكاد نجوت. أريد أن أعانق شخص ما. عانقيني.”
كالديا ضحكت عندما نظرت إليها سيري بعيون مستاءة. ثم أمسكت معدتها كما لو أن إصابتها تؤلمها.
كانت إلهة تواثا دي دانان وأيضاً فالكيري.
“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”
‘رازغريد و كالديا أيضاً آلهة. آلهات. هيدا أيضاً. لماذا تتصرف هكذا؟ هل نسيت أين هذا؟’
العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.
أرض الآلهة أزغارد. كان من الواضح أنه كان مليئاً بالآلهة.
العناق لم يكن دافئاً لأن رازغريد كانت ترتدي درعها ، مقارنة بالملابس الخفيفة لكالديا. لكن رازغريد لم يفوتها أن كالديا ارتجفت من عناقها. يبدو أنها كانت تخفي بعض العواطف بينما تتظاهر بأنها قوية.
لقد كانت طريقة لا يمكن تجنبها تستغرق وقتاً. كانوا في وضع اضطروا فيه لإحداث تغيير قبل سقوط فالهالا ذلك الوقت المستهلك لم يكن بأي حال من الأحوال شيئاً جيداً.
“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”
من ناحية أخرى ، كالديا التي استمتعت بالنظر إلى تاي هو المحرج ، أخذت نفساً عميقاً وأومأت برأسها.
“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”
“كالديا.”
“رجل وسيم حقيقي جاء.”
كانت هناك إشاعة بأن تاي هو مات مع أودين. أنكرت إيدون و هيدا لكن كل فالهالا ، بما في ذلك كالديا ، قبلوا الشائعات بأنها صحيحة.
تاي هو عض شفتيه لحظة ذكر كالديا لـ هيدا. أراد أن يسأل عدة أشياء لكن كان هناك أشياء أخرى لتحديد الأولويات الآن.
رازغريد التفت للنظر إلى تاي هو للحظة ثم قالت وهي تنظر إلى كالديا مرة أخرى.
“فقط قل لي شيئاً واحداً. هل أودين بخير؟”
كالديا ابتسمت بمرارة لسؤال سيري ثم سألت رازغريد و تاي هو.
“كالديا ، سأخبرك بالوضع. اسمعيه بينما تتعافين.”
من ناحية أخرى ، كالديا التي استمتعت بالنظر إلى تاي هو المحرج ، أخذت نفساً عميقاً وأومأت برأسها.
كما قيل سابقاً ، حتى لو كانت أزغارد أصغر من ميدغارد ، كانت لا تزال كبيرة بشكل كبير.
ظهر ضوء الشفاء على أيدي رازغريد. تلقت كالديا أيدي رازغريد لكنها هزت رأسها بشأن الوضع.
كانوا قليلي العدد لكنها كانت قوة قوية لا يمكن لأحد أن يتغاضى عنها.
“لا ، لا بأس. هناك احتمال أن أسرب المعلومات عندما يقبض علي.”
لقد كان صوتاً آخر. لم يتمكنوا من رؤية مالك الصوت بعد لأن براكي الكبير كان يغطيها لكن الصوت كان كافياً لـ كالديا.
“كالديا؟”
كانوا بحاجة للمزيد من المعلومات.
“سأترك أمر المحاربين لك. انقذ فالهالا و أزغارد كقائد لـ إيدون.”
أن تقول عندما يُقبض عليها.
“ليس لدينا وقت. سأغادر الآن.”
“أزغارد واسعة والعمالقة والأرواح الشريرة لم يكونوا قادرين على السيطرة عليها كلها. هناك فتحة.”
“حقاً؟”
كالديا ابتسمت بمرارة لسؤال سيري ثم سألت رازغريد و تاي هو.
“إنه يؤلم. كثيراً.”
“فقط قل لي شيئاً واحداً. هل أودين بخير؟”
نيدهوغ جفلت بملاحظة أودين ووضعت تعبيراً خائفاً. أدينماها التي كانت بجوارها ، احتضنتها قائلة لها لا داعي للقلق حتى هدأت على الفور تقريباً ولكن أولئك الذين كانوا ينظرون لهم يمكنهم فقط وضع تعابير مليئة بالدفء و القلق.
“هو كذلك.”
كالديا أصبحت راضية عن إجابة تاي هو. تركت تنهيدة لأنها لم يكن لديها أي ندم ووضعت تعبير هادئ.
—
“جيد. يكفي هذا. سأكون قادرة على الذهاب أكثر راحة.”
“أزغارد يسيطر عليها حالياً العمالقة.”
“أزغارد واسعة والعمالقة والأرواح الشريرة لم يكونوا قادرين على السيطرة عليها كلها. هناك فتحة.”
لقد كان صوتاً رقيقاً لكن يمكنك الشعور بحسمها فيه. رازغريد أمسكت بيد كالديا وسألتها.
“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”
كان هناك العديد من المحاربين ذوي المرتبة العليا الذين كان لديهم خبرة أكثر من تاي هو من بين الذين تجمعوا. لكن تاي هو كان القائد الوحيد والجميع يعرف ما هي المزايا التي أثارها.
“هناك حالياً شيئين يمكننا القيام بهما مع قواتنا الحالية.”
“كالديا ، إلى أين تقولين أنك ذاهبة؟ هل له علاقة بالرسالة التي لديك؟”
في الليلة التي سبقت توجه تاي هو إلى أزغارد ، جمع أودين تاي هو ، المحاربون والفالكيريات وبدأ بالتحدث إليهم.
“نعم ، هذا صحيح. يجب أن أذهب للمعبد وأطلب تعزيزات كما فعلنا في الحرب العظيمة.”
الحالة الراهنة هي نفسها منذ مائة عام. الفالكيريات من فيلق هيرمود تحملوا الخطر وتوجهوا إلى أوليمبوس والمعبد.
“الطريق إلى المعبد مليء بالعمالقة والأرواح الشريرة.”
“كان من الأفضل لو كان رجلاً وسيماً ينتظرني بدلاً من أن تكون جمال.”
“أعرف. لكن ما زال علي الذهاب لأنه شيء بهذه الأهمية ، صحيح؟”
————-
وقد تم بالفعل مطاردة ما يقرب من ثلاثين من أخواتها. ربما ، كالديا قد تكون آخر فالكيري تحمل رسالة.
“الكثير من الأشياء حدثت.”
الوضع الحالي بائس حتى لو كان أودين على قيد الحياة. نحن بالتأكيد بحاجة إلى مساعدة من المعبد.
“ليس لدينا وقت. سأغادر الآن.”
“حقاً؟”
“لماذا تتصرفين هكذا معي؟”
“من المستحيل لوحدك.”
الجانبان كانا معزولين بسبب العمالقة والأرواح الشريرة. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مسافة كبيرة بينهما. فالهالا كانت في مركز أزغارد وجيش ثور كان في ضواحي أزغارد ، ذلك كان أقرب إلى جوتنهايم.
رازغريد أمسكت بقوة بـ كالديا التي حاولت النهوض من سريرها. تاي هو تبادل النظرات مع سيري وتكلم مع كالديا.
“نعم ، هذا صحيح. يجب أن أذهب للمعبد وأطلب تعزيزات كما فعلنا في الحرب العظيمة.”
ظهر ضوء الشفاء على أيدي رازغريد. تلقت كالديا أيدي رازغريد لكنها هزت رأسها بشأن الوضع.
“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”
تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.
محاربي فالهالا لم يصابوا بالغيرة الطفولية. المحاربون العظماء يعرفون كيف يحترمون ويحبون بصدق.
“أزغارد واسعة والعمالقة والأرواح الشريرة لم يكونوا قادرين على السيطرة عليها كلها. هناك فتحة.”
في المقام الأول ، كانت مجموعة تاي هو تخطط لتنفيذ تكتيك حرب العصابات في أزغارد. القتال لإرسال رسالة إلى المعبد كان سبباً كافياً.
لكن كالديا هزت رأسها.
ترجمة: Acedia
كالديا ، فالكيري فيلق هيرمود ، فتحت عينيها ببطء. أول شيء رأته من بصرها الضبابي كان امرأة جميلة أعطت شعوراً جامحاً.
“الذي يحرس الطريق هو أحد ملوك العمالقة ، الملك الوحش تياتشي. لديه أيضاً الكثير من أتباعه. أعرف بأنك هزمت الطاغية بريس لكنه عفريت…”
كالديا أصبحت راضية عن إجابة تاي هو. تركت تنهيدة لأنها لم يكن لديها أي ندم ووضعت تعبير هادئ.
أودين جمع معلومات من خلال الغربان في هذه الأيام. كانوا يفتقرون إلى التفاصيل لأنهم لم يكن لديهم الكثير من الوقت ولكن كان من الممكن رسم المخطط العام.
لقد توقفت هناك كالديا ، التي كانت على وشك القول أنه من الأفضل لو تحملت كل الخطر بمفردها بدلاً من تعريض الجميع للخطر ، وتوقفت عن الكلام دون وعي.
كالديا ، فالكيري فيلق هيرمود ، فتحت عينيها ببطء. أول شيء رأته من بصرها الضبابي كان امرأة جميلة أعطت شعوراً جامحاً.
“كنت على قيد الحياة على أي حال. صحيح ، ظننت أنك لن تموت بهذه السهولة. أنا مسرورة. هيدا كانت محقة.”
لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.
“أين نحن؟”
“آه ، فقط ما الذي حدث بينما أنا لم أراك؟”
“جيد. يكفي هذا. سأكون قادرة على الذهاب أكثر راحة.”
حوالي شهرين منذ معركة كاليف آهيم.
“هناك أيضاً إمكانية أن فالهالا لن تكون قادرة على تحمل ذلك.”
سيقطعون من الخارج. سوف يقللون من قوة العمالقة شيئاً فشيئاً ويجمعون المعلومات.
كالديا شعرت بنفس الحيرة التي شعرا بها سيري و براكي و أومأت بينما كانت تبتسم بمرارة.
لم يكن بسبب أن تاي هو أخبرها عن نيدهوغ وهراسلفيغ. سبب تفاجئها كان بسبب تاي هو.
أدينماها شخرت كما لو كانت هي التي سمعت المجاملة وتصرفت لتكون قوية.
كانوا سيعطون قوتهم لـ ثور و يهزمون هارمارتي و جيشه. سيهزمون الملك الساحر بعد ذلك ويستعيدون فالهالا.
المشكلة الأولى كانت أن الأمر استغرق وقتاً طويلاً.
كالديا كانت لا تزال تنظر إلى تاي هو. تحدث لفترة وجيزة بعد الإفراج عن جزء من قوته.
“الكثير من الأشياء حدثت.”
لكنه كان لديه عيوبه أيضاً.
الكثير في الحقيقة.
“سنذهب معك. سنقوم بإنشاء فتحة.”
تاي هو أمسك بيد كالديا. سألها من كانت عيناها الزرقاوان تلمعان بالأمل والمفاجأة والحيرة في نفس الوقت.
حوالي شهرين منذ معركة كاليف آهيم.
“أخبريني عن الوحش الملك تياتشي.”
كالديا لم تعد ترفض. لقد أخبرته بكل شيء تعرفه.
————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
