الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3
الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3
كانت المعركة التي جرت في الهواء مختلفة عن المعركة التي وقعت في الأرض.
عندما رفع رأسه لرؤية من دعاه ، رأى بعض الفالكيريات ومحاربي الفولاذ. الفالكيريات كانوا يطيرون رغم أنهم لم يأخذوا شكل البجع كما لو أنهم استخدموا سحراً خاصاً.
“اذهبوا!”
ليس كل المحاربين الذين دخلوا فالهالا يمكن أن يصبحوا محاربين ذوي مرتبة عليا. ولم تحقق مثل هذا المستوى سوى أقلية صغيرة جداً.
وبالمقارنة بالأرض التي كانت تشكل حاجزاً صلباً ، أعيد إدخال مفهوم ‘الارتفاع’ في الهواء.
كان من الممكن التحرك أكثر من ثلاثة أبعاد لذلك كان من الواضح أن هناك فرق اعتماداً على نشر قوات الشخص وتنقله.
لم يكن هناك ما يقال عن المحاربين ذوي الدرجة الأولى.
كم منهم استطاع العودة سالماً؟ فقط كم عدد الذين فقدوا حياتهم؟
الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.
محاربو فالهالا اشتبكوا ضد الوحوش. استمر العمالقة في صب الهجمات نحوهم ، و صوت الرعد يقترب من الخلف.
تلك الحقيقة سخنت راجنار.
تاي هو نظر إلى المشهد أمامهم من على قمة نسر الضوء. نصف الوحوش اشتبكوا ضد محاربي فالهالا ، والنصف الآخر واصل الحفاظ على الجدار.
سبب ذهابهم إلى ساحة المعركة هو إنقاذ تاي هو. كان من حسن حظه ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالذنب قليلاً.
لقد كان حائطاً مؤقتاً. وبالمقارنة مع القوات الموجودة في الأرض ، كان على القوات الموجودة في السماء أن تتحرك إلى ما لا نهاية.
إذا استطاعوا التضحية بمئات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية للحصول على محارب من الدرجة الأولى ، فالهالا ستتخذ نفس الخيار في كل مرة.
الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.
ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.
“إدخار ماذا؟”
ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.
كواغاغاغانغ!
“اذهبوا!”
الوحوش التي ضربها البرق سقطت ، لكنها كانت مختلفة أيضاً مقارنة بالأرض. الوحوش التي كانت خارج نطاق البرق بدأت تتوجه نحو نسر الضوء. لو بقي أحدهم ساكناً ، فسيتم قمعهم في الهواء.
النسر رفرف أجنحته. براكي أطلق البرق مرة أخرى و تاي هو استجمع قواه. ميرلين جعل النسر يطير عالياً.
كواغانغ!
[أولر]
هذه المرة ، أطلق تاي هو البرق من كالاد بولغ. تم إنشاء حفرة كبيرة بين الوحوش التي تهجم من الأعلى و دخل النسر تلك الفجوة. لقد حرك أجنحته بقوة ومر بالوحوش.
“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”
لكنه استمر للحظة واحدة فقط. حالما تركوا خنق الوحوش ، شيء آخر توجه نحوهم.
بانغ! بانغ! بانغ!
“كن حذراً!”
براكي صرخ. لقد كانوا العمالقة الذين كانوا يحيطون بهم. عمالقة أغلقت المسافة مرة أخرى وأطلقت الأسهم والهجمات السحرية. لا يهم إن ماتت الوحوش أم لا ، سيكون كافياً إن أمسكوا بمجموعة تاي هو.
راجنار تحدث بشكل غير متوقع و تاي هو أومأ برأسه.
النسر ترنح. الهجمات التي احتوت على قوة ساحقة خلفهم كانت تهدد حتى لو لم تضرب مباشرة. رحلة النسر أصبحت أكثر خطورة.
لم يكن سوى الوميض الأسود.
“لا تتوقف!”
صوت راجنار سُمِع من مكان بعيد.
“المحارب تاي هو! انتظر لحظة!”
محاربو فالهالا كانوا ينهارون على الوحوش ويتقدمون. المحاربون الذين يركبون الصقور شكلوا الدواخل التشكيلية و الذين بالخارج كانوا محاربي الفولاذ.
‘لماذا؟! لماذا عليهم أن يفعلوا كل هذا؟!’
المحاربون الفولاذيون ، الذين لديهم أجنحة فولاذية في ظهورهم ، لم يترددوا ولو للحظة. اخترقوا الوحوش واقتربوا من مجموعة تاي هو. وبعد ذلك مباشرة ، أصبحوا دروعاً تمنع الهجمات من الوصول إليهم.
رمح رماه عملاق ثقب جسد محارب فولاذي. لا ، المحارب الفولاذي رمى جسمه نحو الرمح الذي كان سيضرب النسر ما عدا ذلك.
[أولر]
كان نفس الشيء بالنسبة لمطر البرق ، اللهب ، والضوء. المحاربون تجمعوا في جانب واحد لتشكيل درع وبعد ذلك حموا مجموعة تاي هو.
“كن حذراً!”
“اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
“إدخار ماذا؟”
بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.
المحاربون الفولاذيون صرخوا. لم يفرقوا جدار الدرع حتى عندما كانوا يُدمَرون بالهجمات. لقد كانت تضحية لإنقاذ مجموعة تاي هو.
الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.
لم يكن هناك ما يقال عن المحاربين ذوي الدرجة الأولى.
‘لماذا؟! لماذا عليهم أن يفعلوا كل هذا؟!’
الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.
“قائد إيدون.”
تاي هو لا يستطيع سوى أن يسأل. لقد صك أسنانه ونظر للأمام. كان بإمكانه رؤية راجنار ومحاربي فالهالا يستخدمون ملاحمهم لمحاربة الوحوش.
الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.
“تاي هو!”
“اذهبوا!”
“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
المحاربون الفولاذيون صرخوا مرة أخرى. لقد بقوا خلف المجموعة. ثم اجتمعوا مرة أخرى لاتخاذ شكل السهم ثم اتجهوا نحو العمالقة.
كوخولين تحدث فجأة. التفت تاي هو لينظر إلى المحاربين الفولاذيين لكن بعد ذلك صك أسنانه ونظر إلى المقدمة. النسر مر بمحاربين فالهالا وذهب نحو المؤخرة.
صوت الرعد أصبح أكثر بعداً ، وصرخات المحاربين وصرخات الوحوش أيضاً خفتَت.
“راجنار!”
العمالقة دمروا أولئك المحاربون الفولاذيون. لقد لوحوا بأسلحتهم الفظة والضخمة لتمزيق الدرع وقطعوا الأجنحة بسحر قوي.
المحاربون الفولاذيون أيضاً لم يبقوا ثابتين. هاجموا الوحوش التي تحمل العمالقة وأسقطوهم. لقد قطعوا صدورهم و مزقوا أعناقهم بسيوفهم و فؤوسهم.
رمح رماه عملاق ثقب جسد محارب فولاذي. لا ، المحارب الفولاذي رمى جسمه نحو الرمح الذي كان سيضرب النسر ما عدا ذلك.
“تاي هو!”
راجنار صرخ. وصل إلى جبهة مجموعة تاي هو ثم أشار إلى الاتجاه من حيث جاء محاربو فالهالا مع سيفه الفايكينغ ، أولفبيرهت.
تاي هو أومأ برأسه.
“اذهبوا!”
كان يخطط لإعطاء القوس السحري لـ تريستان لـ سيري ، لكنه كان سيستخدم ما تبقى لنفسه.
الهدف من هذه المعركة كان إنقاذ مجموعة تاي هو. المستوى أصبح أكبر من المتوقع ، لكن راجنار لم يفوت النقطة الرئيسية.
‘كما قال راجنار! إذا وصلنا إلى الهدف ، محاربو فالهالا سيتراجعون أيضاً!’
“فلترافقك مباركة فريا.”
————
كوخولين تحدث فجأة. التفت تاي هو لينظر إلى المحاربين الفولاذيين لكن بعد ذلك صك أسنانه ونظر إلى المقدمة. النسر مر بمحاربين فالهالا وذهب نحو المؤخرة.
تاي هو ترك تنهيدة طويلة في سؤال راجنار ثم مال جسده على الحائط. أخذ أونير من الأشياء التي كانت على المنضدة بجانب السرير.
“المحارب تاي هو! انتظر لحظة!”
في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.
عندما رفع رأسه لرؤية من دعاه ، رأى بعض الفالكيريات ومحاربي الفولاذ. الفالكيريات كانوا يطيرون رغم أنهم لم يأخذوا شكل البجع كما لو أنهم استخدموا سحراً خاصاً.
“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”
بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.
لم يكن سوى الوميض الأسود.
بانغ! بانغ! بانغ!
“لذا ، إستيقظت.”
“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”
الملحمة التي تم التفكير بها منذ وقت طويل لكنها لم تُصنَع في الواقع.
كانت طريقة فظة في الكلام كما لو أنهم لن يسمحوا بأي اعتراضات. تاي هو وضع سيري و إنغريد في الوميض الأسود. بينما كان هناك ثلاثة من الوميض الأسود فقط ، وضع الناس الأصغر حجماً في هيكل واحد والأشخاص الثلاثة البقية أشخاص ركبوا على واحد.
‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’
كوخولين شعر برفض تاي هو للهروب قبل التحدث بصراحة. براكي و تاي هو أمضيا كل طاقتهما وتركيزهما ، وبالكاد تمكنا من التعافي بينما أطلقا بعض البرق نحو الوحوش. لم يستطيعوا القتال أكثر من هذا.
حينها ، تم سماع صوت الرعد من الخلف. ثور قد عاد.
عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.
لكنه لم يكن الوحيد الذي وصل إلى ساحة المعركة. تاي هو يمكنه أن يرى الكلمات الحمراء التي كانت مثل الدم من خلال ‘عيون التنين’. كانوا بالتأكيد تابعين لقائد عمالقة الصقيع ، الملك هارمارتي.
“اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
“اذهبوا!”
لكنه استمر للحظة واحدة فقط. حالما تركوا خنق الوحوش ، شيء آخر توجه نحوهم.
العمالقة والوحوش استمروا بالقدوم ، لكن التعزيزات من فالهالا كانت تقترب أيضاً.
الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.
الملحمة التي تم التفكير بها منذ وقت طويل لكنها لم تُصنَع في الواقع.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.
الهدف من هذه المعركة كان إنقاذ مجموعة تاي هو. المستوى أصبح أكبر من المتوقع ، لكن راجنار لم يفوت النقطة الرئيسية.
الوميض الأسود طار في الهواء بسرعة مذهلة. تاي هو نظر إلى الوجود الذي يطير فوقه من خلال الرمح الذي كان معلقاً على الجبهة. كانت هناك حقاً كلمة خضراء واضحة مشرقة من بين محاربي فالهالا.
الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.
العمالقة دمروا أولئك المحاربون الفولاذيون. لقد لوحوا بأسلحتهم الفظة والضخمة لتمزيق الدرع وقطعوا الأجنحة بسحر قوي.
[إله الصيد]
“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”
لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.
[أولر]
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
ثور لم يكن وحيداً. شارك أولر أيضاً في هذه المعركة.
الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.
إذا استطاعوا التضحية بمئات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية للحصول على محارب من الدرجة الأولى ، فالهالا ستتخذ نفس الخيار في كل مرة.
سحب أولر سلسلة القوس المحملة بسهام متعددة من الضوء و تاي هو لم يستطع أن يرى أكثر من ذلك. سرعة الوميض الأسود أصبحت أسرع.
صوت الرعد أصبح أكثر بعداً ، وصرخات المحاربين وصرخات الوحوش أيضاً خفتَت.
تاي هو أغلق عينيه و تنفس بعض الهواء. بمجرد أن حرر ‘عيون التنين’ ، جاء الإرهاق العظيم في آن واحد.
لكنه استمر للحظة واحدة فقط. حالما تركوا خنق الوحوش ، شيء آخر توجه نحوهم.
لقد سافروا لفترة طويلة.
حينها ، تم سماع صوت الرعد من الخلف. ثور قد عاد.
تاي هو أومأ برأسه.
الوميض الأسود الذي كان يحلق في السماء بدأ يهبط إلى الأرض. لم يكن باتجاه أحد القواعد في الخطوط الأمامية لـ أزغارد.
بانغ! بانغ! بانغ!
و تاي هو وقع في سبات عميق هكذا.
حدث هبوط عنيف وقاسٍ. تاي هو هبط أولاً وبعد ذلك أغلق عيونه بإحكام مرة وفتح الغطاء. بينما فعل ذلك ، رأى أناس يركضون نحوهم ، ومن المدهش أن أحدهم كان شخصاً يعرفونه جميعاً.
“قائد إيدون.”
لقد كانت الفالكيري هيلدغارد من فيلق فريا. لقد ساعدت تاي هو في النزول من الوميض الأسود ثم وضعت شفتيها على جبهة تاي هو.
ميرلين صك أسنانه وزاد سرعته أكثر. براكي و تاي هو أطلقوا البرق في نفس الوقت وفتحوا طريقاً.
“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”
“فلترافقك مباركة فريا.”
رفع صوته بشكل غير واعٍ. وضع راجنار كرسياً بجانب السرير ثم عبس قبل أن يستمر.
لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.
“أنا منهك فحسب. لا داعي للقلق.”
كان خصماً قوياً فقط الأكثر خبرة بين المحاربين ذوي المرتبة العليا يمكن أن يواجهَهُ.
“استرح.”
الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.
صوت هيلدغارد مر من أذنه بنبرة منخفضة.
و تاي هو وقع في سبات عميق هكذا.
النسر ترنح. الهجمات التي احتوت على قوة ساحقة خلفهم كانت تهدد حتى لو لم تضرب مباشرة. رحلة النسر أصبحت أكثر خطورة.
بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.
—
في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.
الوقت مر.
تاي هو فتح عينيه ببطء ثم أغلقهما مجدداً لم يستطع تكوين أفكار حول أي شيء. عندما استيقظ من النوم بعد أن لم يحلم بأي شيء ، هذا يحدث دائماً.
“رأيت أولر.”
تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.
الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.
راجنار كان يعرف لماذا يبدو تاي هو كما بدا. كان يعرف جيداً ما رآه تاي هو قبل أن يغادر ساحة المعركة.
الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.
الصوت ، الذوق ، الرائحة.
ترجمة: Acedia
تاي هو فتح عينيه ببطء. ظهره يؤلمه. كان عارضاً شائعاً واجهه المرء بعد أن نام لوقت طويل.
‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’
كل شيء لمس جلده كان لطيفاً و ناعماً. يبدو أنها كانت ملاءات وبطانيات ذات نوعية جيدة.
كان من الممكن التحرك أكثر من ثلاثة أبعاد لذلك كان من الواضح أن هناك فرق اعتماداً على نشر قوات الشخص وتنقله.
تاي هو أغلق عينيه مرة أخرى. ترك تنهيدة طويلة ثم نهض.
لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.
“لذا ، إستيقظت.”
تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.
سُمِع صوت بجانبه. تاي هو فتح عينيه في حالة ما زالت مشوشة ثم نظر حوله. رأى وجه مألوف نبهه بالكامل.
“راجنار!”
‘حتى الآن ، كان أونير كافٍ.’
رفع صوته بشكل غير واعٍ. وضع راجنار كرسياً بجانب السرير ثم عبس قبل أن يستمر.
راجنار نظر إلى عيني تاي هو للحظة. زفر الدخان من السيجارة واستمر.
“أنا منهك فحسب. لا داعي للقلق.”
تماماً كما قال ، لم يكن يبدو سيئاً بالنسبة للقدرة على الاحتمال ، لكن تاي هو كان يشعر بإرهاقه من وقفته وصوته الثقيل.
الوحوش التي ضربها البرق سقطت ، لكنها كانت مختلفة أيضاً مقارنة بالأرض. الوحوش التي كانت خارج نطاق البرق بدأت تتوجه نحو نسر الضوء. لو بقي أحدهم ساكناً ، فسيتم قمعهم في الهواء.
“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”
المحاربون الفولاذيون أيضاً لم يبقوا ثابتين. هاجموا الوحوش التي تحمل العمالقة وأسقطوهم. لقد قطعوا صدورهم و مزقوا أعناقهم بسيوفهم و فؤوسهم.
تاي هو كان لا يزال شاكراً لأن راجنار آمن. جلس قليلاً بشكل صحيح وبعد ذلك سأل راجنار حول الواضح.
لقد سافروا لفترة طويلة.
“كيف كانت المعركة؟”
“قاتلنا بقوة ثم تراجعنا. هذا حدث قبل ثلاثة أيام.”
الفالكيري استلقت تاي هو وتكلمت بفخر. لقد أغلقت الغطاء حتى قبل أن يتمكن من الإجابة ومن ثم قالت ترنيمة لإشعال الوميض الأسود.
كان يخطط لإعطاء القوس السحري لـ تريستان لـ سيري ، لكنه كان سيستخدم ما تبقى لنفسه.
تاي هو وضع تعبيراً شارد الذهن على كلمات راجنار ، لكنه لم يدم سوى لحظة. الإعياء من ذلك اليوم كان حاداً جداً. لن يكون غريباً أن يسمع أنه كان نائماً لثلاثة أيام.
“رأيت أولر.”
تاي هو فتح عينيه ببطء ثم أغلقهما مجدداً لم يستطع تكوين أفكار حول أي شيء. عندما استيقظ من النوم بعد أن لم يحلم بأي شيء ، هذا يحدث دائماً.
تاي هو تكلم. هذا المشهد كان واضحاً جداً ، ربما لأنه رآه قبل أن ينام.
محاربو فالهالا اشتبكوا ضد الوحوش. استمر العمالقة في صب الهجمات نحوهم ، و صوت الرعد يقترب من الخلف.
راجنار أومأ برأسه.
تاي هو ترك تنهيدة طويلة في سؤال راجنار ثم مال جسده على الحائط. أخذ أونير من الأشياء التي كانت على المنضدة بجانب السرير.
‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’
“صحيح. لقد كانت معركة كبيرة. كانت واحدة من أكبر المعارك التي حدثت منذ عشرات السنين.”
لم يكن سوى الوميض الأسود.
في الأساس ، عدد القوات التي أرسلها العمالقة بلغ عشرات الآلاف. معظمهم كانوا وحوش ، لكن مع ذلك ، وصل إلى ذلك العدد. بالإضافة إلى ذلك ، كل الوحوش التي أرسلت في هذه المعركة كانت وحوش من النوع الطائر. معنى ذلك لا يمكن إلا أن يكون هاماً.
—
راجنار أومأ برأسه.
“بقية الأعضاء بأمان. لقد استيقظوا مبكراً عنك.”
كان نفس الشيء بالنسبة لمطر البرق ، اللهب ، والضوء. المحاربون تجمعوا في جانب واحد لتشكيل درع وبعد ذلك حموا مجموعة تاي هو.
راجنار ابتسم بينما كان يتحدث. كانت مزحة لإشعال المزاج ، لكن تاي هو ترك تنهيدة من الراحة وبعد ذلك وجهه كشف الحزن.
لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.
راجنار كان يعرف لماذا يبدو تاي هو كما بدا. كان يعرف جيداً ما رآه تاي هو قبل أن يغادر ساحة المعركة.
‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“لا تلوم نفسك. لقد ماتوا في معركة ذات معنى.”
“لا تتوقف!”
المحاربون الفولاذيون ألقوا بحياتهم لحمايتهم.
لم يكن واحداً أو اثنين فقط. الرقم الذي رآه تاي هو كان مرقماً بالمئات.
لم تكن مباركة بسيطة. تاي هو تلقى المباركة دون مقاومة كما لو كانت عادة ثم أغلق عينيه دون وعي. لقد كان سحراً منوماً قوياً.
لم يكن واحداً أو اثنين فقط. الرقم الذي رآه تاي هو كان مرقماً بالمئات.
هذه المرة ، أطلق تاي هو البرق من كالاد بولغ. تم إنشاء حفرة كبيرة بين الوحوش التي تهجم من الأعلى و دخل النسر تلك الفجوة. لقد حرك أجنحته بقوة ومر بالوحوش.
كم منهم استطاع العودة سالماً؟ فقط كم عدد الذين فقدوا حياتهم؟
————
سبب ذهابهم إلى ساحة المعركة هو إنقاذ تاي هو. كان من حسن حظه ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الشعور بالذنب قليلاً.
لكنه استمر للحظة واحدة فقط. حالما تركوا خنق الوحوش ، شيء آخر توجه نحوهم.
“لذا ، إستيقظت.”
فقط لماذا ذهبوا إلى هذا الحد؟ لماذا ضحت أزغارد بمئات المحاربين الفولاذيين فقط لإنقاذ تاي هو؟
بطبيعة الحال ، محاربي فالهالا كان لهم قيمة أكثر من المحاربون الفولاذيون لـ فالهالا.
لم يكن هناك ما يقال عن المحاربين ذوي الدرجة الأولى.
الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.
راجنار أشعل سيجارة من الأنبوب و وضّح.
“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”
راجنار ابتسم بينما كان يتحدث. كانت مزحة لإشعال المزاج ، لكن تاي هو ترك تنهيدة من الراحة وبعد ذلك وجهه كشف الحزن.
براكي صرخ. لقد كانوا العمالقة الذين كانوا يحيطون بهم. عمالقة أغلقت المسافة مرة أخرى وأطلقت الأسهم والهجمات السحرية. لا يهم إن ماتت الوحوش أم لا ، سيكون كافياً إن أمسكوا بمجموعة تاي هو.
ليس كل المحاربين الذين دخلوا فالهالا يمكن أن يصبحوا محاربين ذوي مرتبة عليا. ولم تحقق مثل هذا المستوى سوى أقلية صغيرة جداً.
بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.
لم يكن هناك ما يقال عن المحاربين ذوي الدرجة الأولى.
“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”
لقد كانت الفالكيري هيلدغارد من فيلق فريا. لقد ساعدت تاي هو في النزول من الوميض الأسود ثم وضعت شفتيها على جبهة تاي هو.
إذا استطاعوا التضحية بمئات من المحاربين ذوي المرتبة المتدنية للحصول على محارب من الدرجة الأولى ، فالهالا ستتخذ نفس الخيار في كل مرة.
“استرح.”
راجنار نظر إلى عيني تاي هو للحظة. زفر الدخان من السيجارة واستمر.
بانغ! بانغ! بانغ!
“المحاربون الفولاذيون لا يستطيعون إستعمال الملاحم.”
كان قصيراً ، لكن كلماته لم يستطع تاي هو أن يدحضها.
تماماً كما قال ، لم يكن يبدو سيئاً بالنسبة للقدرة على الاحتمال ، لكن تاي هو كان يشعر بإرهاقه من وقفته وصوته الثقيل.
جذور محاربي فالهالا كانت من ملاحمهم. لم يكن من الإفراط في القول أن قوة المحارب الذي لا يستطيع أن يستعمل ملحمته انخفضت إلى النصف – لا ، ربما حتى ثلث براعتهم بقيت.
لكن المحاربون الفولاذيون لا يستطيعون أن يستعملوا ملاحمهم.
كان يخطط لإعطاء القوس السحري لـ تريستان لـ سيري ، لكنه كان سيستخدم ما تبقى لنفسه.
بطبيعة الحال ، محاربي فالهالا كان لهم قيمة أكثر من المحاربون الفولاذيون لـ فالهالا.
لكن تاي هو فاز. الشخص الذي فقد حياته لم يكن تاي هو بل عملاق الأرض.
سبب تقاعد راجنار بدلاً من الموت أثناء القتال كان للحفاظ على ملحمته. فالهالا فضّلت راجنار الذي يمكنه إظهار ملحمته ، وإن كان بقذارة ، على محارب فولاذي في مكانه.
الملحمة التي تم التفكير بها منذ وقت طويل لكنها لم تُصنَع في الواقع.
“يجب أن تكون هناك العديد من الأشياء التي أنت فضولي حولها ، لكن دعنا نترك ذلك لوقت آخر. قبل ذلك ، عندي أشياء أحتاج لمعرفتها.”
كم منهم استطاع العودة سالماً؟ فقط كم عدد الذين فقدوا حياتهم؟
راجنار غير الموضوع بقوة. ثم اقترب من تاي هو واستفسر بصراحة.
براكي صرخ. لقد كانوا العمالقة الذين كانوا يحيطون بهم. عمالقة أغلقت المسافة مرة أخرى وأطلقت الأسهم والهجمات السحرية. لا يهم إن ماتت الوحوش أم لا ، سيكون كافياً إن أمسكوا بمجموعة تاي هو.
“كيف فزت؟”
عملاق الأرض ، بالغاد ، كان أحد الأصابع الخمسة للملك الساحر ، أوتغارد لوكي.
حتى بعد تدمير إيرين واختفاء كاميلوت ، بقيت إراداتهم.
كان خصماً قوياً فقط الأكثر خبرة بين المحاربين ذوي المرتبة العليا يمكن أن يواجهَهُ.
بانغ! بانغ! بانغ!
بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.
الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.
لكن تاي هو فاز. الشخص الذي فقد حياته لم يكن تاي هو بل عملاق الأرض.
وبالمقارنة بالأرض التي كانت تشكل حاجزاً صلباً ، أعيد إدخال مفهوم ‘الارتفاع’ في الهواء.
الوحوش لم تستخدم هذا بجانب مجموعة تاي هو لإيقافهم مباشرة ، لكنهم بدلاً من ذلك طاروا تحتهم و فوقهم. كان مثل صنع جدار كبير.
تاي هو ترك تنهيدة طويلة في سؤال راجنار ثم مال جسده على الحائط. أخذ أونير من الأشياء التي كانت على المنضدة بجانب السرير.
“اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
‘اسمع جيداً. ليس لديك القوة للقتال الآن. ستكون مساعدة كلما أسرعت بالخروج من ساحة المعركة.’
“حصلت على بعض المساعدة.”
الوحوش صرخت وسقطت ، لكن بعض محاربي فالهالا ماتوا أيضاً في تلك المواجهة. روح المحاربين الذين فقدوا أجسادهم تحولت إلى ضوء أزرق وذهبت إلى فالهالا.
تاي هو تكلم. هذا المشهد كان واضحاً جداً ، ربما لأنه رآه قبل أن ينام.
تاي هو بدأ بإخراج الأسلحة من أونير واحداً تلو الآخر وشرح.
لم يكن سوى الوميض الأسود.
المحاربون الفولاذيون ، الذين لديهم أجنحة فولاذية في ظهورهم ، لم يترددوا ولو للحظة. اخترقوا الوحوش واقتربوا من مجموعة تاي هو. وبعد ذلك مباشرة ، أصبحوا دروعاً تمنع الهجمات من الوصول إليهم.
في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.
تاي هو أغلق عينيه للحظة ولم يفكر بأي شيء. يبدو أنه كان يحاول النوم مرة أخرى ، لكنه لم يفعل ذلك ؛ بل حواسه التي كانت نائمة بدأت توقظ واحدة تلو الأخرى.
رمح رماه عملاق ثقب جسد محارب فولاذي. لا ، المحارب الفولاذي رمى جسمه نحو الرمح الذي كان سيضرب النسر ما عدا ذلك.
“في الحقيقة ، فرسان كاميلوت…”
“لقد أنقذنا اثنين من المحاربين الذين كان لديهم إمكانات عالية ليصبحوا محاربين من المرتبة العليا ومحارباً وصل بالفعل إلى مستوى مرتبة عليا وواحداً من المؤكد أن يصبح محارباً من الدرجة الأولى في ذلك. مع هذا وحده ، يمكنك أن تقول أن هذا يكفي.”
عندما انتهى راجنار من الاستماع لتفسير تاي هو ، استدار لينظر إلى أسلحة الفرسان بعواطف مختلطة.
كان ذلك لأنه كان يعرف عن الفرسان ، وكان حتى قد قاتل مع البعض منهم خلال الحرب العظمى.
حتى بعد تدمير إيرين واختفاء كاميلوت ، بقيت إراداتهم.
بالرغم من أن تاي هو كان لديع براكي ، سيري ، وإنغريد بجانبه ، فما زال مستحيل. كان من المستحيل على تاي هو الحالي أن يهزم بالغاد.
بينما أوقف تاي هو النسر ، إقتربت الفالكيريات منهم جنباً إلى جنب مع المحاربين الفولاذيين. كان هناك هيكل فولاذي مألوف يجري حمله على ظهر المحاربين الفولاذيين بطول ثلاثة أمتار.
تلك الحقيقة سخنت راجنار.
في اللحظة التي ظن فيها أن الأمر انتهى ، ظهر فرسان كاميلوت لإنقاذه. فرسان كاميلوت العظماء.
“يجب أن يكون غير مريح تماماً لحمل كل تلك.”
راجنار تحدث كمزحة مرة أخرى. كان لتخفيف الجو الثقيل ، ولكن بعد أن قال تلك الكلمات أدرك أنها ستصبح مشكلة بالفعل.
حينها ، تم سماع صوت الرعد من الخلف. ثور قد عاد.
تاي هو لديه عدد سخيف من الأسلحة. لكنه لم يكن سلاح واحد فقط ، بل أحد عشر سلاح تم إضافته ، لذا من الواضح أنه سيكون غير مريح حتى لو كان لديه سلاح.
راجنار تحدث بشكل غير متوقع و تاي هو أومأ برأسه.
تاي هو أومأ برأسه.
فقط لماذا ذهبوا إلى هذا الحد؟ لماذا ضحت أزغارد بمئات المحاربين الفولاذيين فقط لإنقاذ تاي هو؟
كان يخطط لإعطاء القوس السحري لـ تريستان لـ سيري ، لكنه كان سيستخدم ما تبقى لنفسه.
راجنار أشعل سيجارة من الأنبوب و وضّح.
“أنا منهك فحسب. لا داعي للقلق.”
“لهذا السبب لا أعتقد أنه يجب علي ادخاره بعد الآن.”
“تقدم. سنقوم بإخلائكم أولاً.”
“إدخار ماذا؟”
بطبيعة الحال ، محاربي فالهالا كان لهم قيمة أكثر من المحاربون الفولاذيون لـ فالهالا.
“كيف كانت المعركة؟”
تاى هو ركز بدلاً من الاجابة. لقد استخدم الفتحة الفارغة من أجل ملحمة كان قد احتفظ بها حتى الآن.
سحب أولر سلسلة القوس المحملة بسهام متعددة من الضوء و تاي هو لم يستطع أن يرى أكثر من ذلك. سرعة الوميض الأسود أصبحت أسرع.
الملحمة التي تم التفكير بها منذ وقت طويل لكنها لم تُصنَع في الواقع.
‘حتى الآن ، كان أونير كافٍ.’
“يجب أن يكون غير مريح تماماً لحمل كل تلك.”
المحاربون الفولاذيون ألقوا بحياتهم لحمايتهم.
لم يكن هناك طريقة لإهداره على ملحمة.
لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.
الحلقة 31: الفصل 3: فيلق إيدون #3
[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]
نافذة مصنوعة من الضوء ظهرت أمام تاي هو. كانت نافذة المخزن الشائعة التي يمكنك رؤيتها في الألعاب ، ومن الواضح بما فيه الكفاية ، في العصر المظلم.
صوت راجنار سُمِع من مكان بعيد.
لكن الوضع تغير. بسبب ذلك ، تاي هو أظهر الملحمة التي احتفظ بها حتى الآن بدون ندم.
الحائط هاجم مجموعة تاي هو. غطوهم من الأعلى والأسفل مثل يد ممسكة بقبضة.
تاي هو وضع الأسلحة التي أخذها من أونير في المخزون.
راجنار تحدث كمزحة مرة أخرى. كان لتخفيف الجو الثقيل ، ولكن بعد أن قال تلك الكلمات أدرك أنها ستصبح مشكلة بالفعل.
بدا راجنار سخيفاً بينما كان يبتعد عن الأسلحة التي تختفي في الهواء ثم اختلق ضحكة.
“هذه ليست ملحمة. هذا غش!”
راجنار تحدث بشكل غير متوقع و تاي هو أومأ برأسه.
تاي هو بدأ بإخراج الأسلحة من أونير واحداً تلو الآخر وشرح.
عملاق الأرض ، بالغاد ، كان أحد الأصابع الخمسة للملك الساحر ، أوتغارد لوكي.
————
تماماً كما قال ، لم يكن يبدو سيئاً بالنسبة للقدرة على الاحتمال ، لكن تاي هو كان يشعر بإرهاقه من وقفته وصوته الثقيل.
ترجمة: Acedia
لم يكن سوى الوميض الأسود.
رمح رماه عملاق ثقب جسد محارب فولاذي. لا ، المحارب الفولاذي رمى جسمه نحو الرمح الذي كان سيضرب النسر ما عدا ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
