الحلقه الخامسة والعشرون: الفصل الثالث: سيف باول "3"
في اليوم الذي تم فيه تدمير إيرين ، اعتقدت الفورميري أنهم فازوا أخيراً في الحرب الطويلة.
لقد كان الآن في ميدغارد.
كانوا نصف خطأ ونصف صحيح.
استفسرت سيري بصوت مهيب. عندما تحولت نظرة تاي هو إلى ادينماها ، نقرت المقبض بحذر شديد وصرخت.
لقد ربحوا الحرب ، لكن إيرين ضاعت إلى الأبد. بالنسبة للفورميري ، كانت إيرين أكثر بكثير من مجرد أرض أخرى اضطروا إلى تدميرها وحرقها. تماما كما كان الحال بالنسبة لتواثا دي دنان و ماليسيان، كانت إيرين وطنهم.
[يجب أن تكون قد خمنت بالفعل ، لكنني أحد الناجين من إرين.]
كما تم تسجيله في غزو إيرين ، تغيرت ملكية إيرين عدة مرات على مر التاريخ ، وأصبحت الفورميري التي قاتلت كل غزاة متعاقبين منفصلة أكثر مع تقدم الوقت.
ما إن سيطر الملك العظيم سيكول على دمه النقي وأصبح مختلطًا بالعديد من السلالات، ولد جيل هجين من المخلوقات في العالم.
نتيجة لذلك ، نما العديد من الملوك ليحكموا بين الفورميري. تم الترحيب بريس الطاغية باعتباره الأقوى بينهم ، لكنه لم يكن وحده في التنافس على هذا اللقب.
–
كان مهجنًا ، مولودًا من ملك الفورميري وإله تواثا دي دنان. لقد كان شخصًا صعد إلى عرش تواثا دي دنان ، ومع أصوله على هذا النحو ، نظر الجميع إليه ، بدءًا من ملوك الفورميري وحتى الفورميري العاديين، إلى أسفل عليه بالرفض .
بعد حوالي قرن من تدمير إرين ، واجه بريس تحديات لا حصر لها. سكانه ، المملوءين بالفراغ بعد خسارة إيرين ، تطلب الشعور بالهدف الذي لم يستطع بريس تقديمه، وكان عليه أن يقمع المتمردين الذين شعروا بأنهم كانوا يستخدمون فقط من قبل عمالقة يوتنهايم. خلال هذه الفترة ، كان هناك العديد من ملوك الفورميري الذين كانوا يستهدفون مقعده.
يمكن القول أن الطاغية بريس لم يكن لديه مكان جيد بشكل خاص بين ملوك الفورميري .
كان مهجنًا ، مولودًا من ملك الفورميري وإله تواثا دي دنان. لقد كان شخصًا صعد إلى عرش تواثا دي دنان ، ومع أصوله على هذا النحو ، نظر الجميع إليه ، بدءًا من ملوك الفورميري وحتى الفورميري العاديين، إلى أسفل عليه بالرفض .
“ألم يحن الوقت بعد؟”
ونتيجة لذلك ، قام بريس الطاغية بحماية مقعده من خلال قمع معارضته بالقوة.
السبب وراء هذا كان بسيطا.
بلع كوخولين أيضا مفاجأته وشرع في إخراج ضحكة شهوانية.
هو ،الذي كان دائما الأعداء في حلقه ، أُجبر على أن يصبح ملكًا لا ينضب.
اخترقت نظرة بريس الطاغية عن بعد وهو يميل جسده على العرش الخشبي الضخم بشكل غير معقول. من خلال هذه النقطة ، بين المضايقات التي انتقدته وخانته وهاجمته ، كان قد حكم بالفعل منذ ما يقرب من مائة عام.
على الرغم من كلماته الحزينة ، كان صوت الرجل في صحة جيدة. كان طويل القامة ولم يكن ظهره منحنياً ، لكن يبدو أن المجموعة التي كانت تشاهد الرسالة كانت مفتونة بكلماته. يبدو أنهم جميعا يعترفون أنه كان بالفعل رجلاً عجوزاً.
أصبحت عيناه وأذناه أكثر وضوحًا من أي شخص آخر ، وقد مر وقت طويل منذ أن شعر آخر عنصر مزعج أسفل الأرض.
[أنا ناجٍ ضعيف ، قديم ، وهش.]
كان الملك قد بدأ يضعف.
أدت الإخفاقات المتكررة إلى جعل الملك ضعيفًا ، أو أولئك الذين يهدفون إلى عرشه فكرو على أي حال.
لا … لقد أصبح ضعيفًا بالفعل.
[باه! الكلمات تتزايد باستمرار. يرجى تفهم ، إنها عادة عديمة الفائدة لهذا الرجل العجوز. ربما ، قد يكون مرضًا جاء من وظيفتي.]
لم يستطع تأمين سكاثاش، وهي أحد الوجود القليلة التي يمكن أن توفر الشبع الذي تتطلبه الفورميري . كان قد نشر عددًا كبيرًا من الفورميري ، لكن قواته هُزمت إلى حد فقدان ميداك ، أحد أتباعه الرئيسيين. حتى ادينماها، إلهة تواثا دي دنان التي احتفظ بها كتذكار ، قد سُرقت منه.
لكن إخفاقاته لم تنته عند هذا الحد.
الهجوم المفاجئ للعملاق ، بالزاك ، انتهى بهزيمته. فقد بريس عددًا كبيرًا من المخلوقات قبل الاستيلاء عليها من قبل الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، بسبب تخطيطه لاستخدام بالزاك.
بريس الطاغية كرة لولبية على عرشه. لقد لاحظ ميدغارد باستخدام القوى الغامضة لتواثا دي دانان الذي ورثه عن والدته.
سيف التحرير العظيم.
كان سبب قيادة كورجا لجيش كبير من الفورميري وتعاونه مع سيجيل في الهجوم على راديتزا سببًا لهذا السبب بالذات.
ومما زاد الطين بلة ، فقد خسروا تلك المعركة. عاد كورجا بأمان ، لكن عددًا لا يحصى من الفورميري توفو بموته كلب في المعركة ضد فالهالا والعملاق.
لم تتصور الفورميري هذه الحرب في ضوء جيد ، لأنها قد تعرضت لنفس الإذلال لاستخدامها من قبل العمالقة كما حدث عندما تم تدمير إيرين.
ومما زاد الطين بلة ، فقد خسروا تلك المعركة. عاد كورجا بأمان ، لكن عددًا لا يحصى من الفورميري توفو بموته كلب في المعركة ضد فالهالا والعملاق.
ومما زاد الطين بلة ، فقد خسروا تلك المعركة. عاد كورجا بأمان ، لكن عددًا لا يحصى من الفورميري توفو بموته كلب في المعركة ضد فالهالا والعملاق.
–
لا … لقد أصبح ضعيفًا بالفعل.
أدت الإخفاقات المتكررة إلى جعل الملك ضعيفًا ، أو أولئك الذين يهدفون إلى عرشه فكرو على أي حال.
لقد ربحوا الحرب ، لكن إيرين ضاعت إلى الأبد. بالنسبة للفورميري ، كانت إيرين أكثر بكثير من مجرد أرض أخرى اضطروا إلى تدميرها وحرقها. تماما كما كان الحال بالنسبة لتواثا دي دنان و ماليسيان، كانت إيرين وطنهم.
قال بصوت عميق قبل النظر إلى رأس ميمير بعيناه المكشوفة. كان هناك استنفاد عميق واضح في نظرة ملك الآلهة.
كما تم تسجيله في غزو إيرين ، تغيرت ملكية إيرين عدة مرات على مر التاريخ ، وأصبحت الفورميري التي قاتلت كل غزاة متعاقبين منفصلة أكثر مع تقدم الوقت.
أرادوا النصر وتذكار جديد. كانوا بحاجة لإظهار التميز للملك أمام الجميع.
سيف الاله من الجنيات.
والشيء الذي يحتاجونه للقيام بذلك …
بريس الطاغية كرة لولبية على عرشه. لقد لاحظ ميدغارد باستخدام القوى الغامضة لتواثا دي دانان الذي ورثه عن والدته.
كما تم تسجيله في غزو إيرين ، تغيرت ملكية إيرين عدة مرات على مر التاريخ ، وأصبحت الفورميري التي قاتلت كل غزاة متعاقبين منفصلة أكثر مع تقدم الوقت.
قد يتساءل المرء سبب كل هذه الإخفاقات.
كان كل هذا بسبب وصول محارب ايدون.
اومأت اودين برأسها. من مقعدها ، أرسل طائر مونين الذي كان يجلس على كتفه.
ما إن سيطر الملك العظيم سيكول على دمه النقي وأصبح مختلطًا بالعديد من السلالات، ولد جيل هجين من المخلوقات في العالم.
–
رفعت ملكة الآلهة ، أودين ، رأسها.
لقد اتخذ قرارًا بينما لا يزال يجري كرة لولبية أمام بحيرة ميمير.
نتيجة لذلك ، نما العديد من الملوك ليحكموا بين الفورميري. تم الترحيب بريس الطاغية باعتباره الأقوى بينهم ، لكنه لم يكن وحده في التنافس على هذا اللقب.
بلع كوخولين أيضا مفاجأته وشرع في إخراج ضحكة شهوانية.
أرادوا النصر وتذكار جديد. كانوا بحاجة لإظهار التميز للملك أمام الجميع.
بقيت قوة في ميدغارد للبحث عن شظايا الروح المتبقية. إذا نظر المرء في سبب وجود الحاجز الكبير ، فسيكون من الواضح أنه بالنسبة لمحاربي فالهالا للبقاء في ميدغارد لفترة طويلة ، فسيكون ذلك خطيرًا ؛ ومع ذلك ، كانت الظروف الحالية غير طبيعية.
سيف الاله من الجنيات.
لا … لقد أصبح ضعيفًا بالفعل.
لقد دمروا بالفعل ثلاثة شظايا الروح في ازغارد. بما أنهم استرجعوا اثنين منهم هذه المرة ، فإن ثلث الشظايا كانت الآن بين يدي ازغارد. قدر أن هناك 13 أو 14 قطعة في المجموع.
“ألم يحن الوقت بعد؟”
عرض براكي هذه الكلمات أثناء لمس لحيته. كان هناك تلميح من الحزن في عينيه.
لم يستطع تأمين سكاثاش، وهي أحد الوجود القليلة التي يمكن أن توفر الشبع الذي تتطلبه الفورميري . كان قد نشر عددًا كبيرًا من الفورميري ، لكن قواته هُزمت إلى حد فقدان ميداك ، أحد أتباعه الرئيسيين. حتى ادينماها، إلهة تواثا دي دنان التي احتفظ بها كتذكار ، قد سُرقت منه.
قال بصوت عميق قبل النظر إلى رأس ميمير بعيناه المكشوفة. كان هناك استنفاد عميق واضح في نظرة ملك الآلهة.
قدم رئيس ميمير أودين الجواب بصوت أعمق.
–
اومأت اودين برأسها. من مقعدها ، أرسل طائر مونين الذي كان يجلس على كتفه.
“اذهب. سافر إلى فالهالا “.
لم تتصور الفورميري هذه الحرب في ضوء جيد ، لأنها قد تعرضت لنفس الإذلال لاستخدامها من قبل العمالقة كما حدث عندما تم تدمير إيرين.
أرسل لهم الطلب الجديد …
هو ،الذي كان دائما الأعداء في حلقه ، أُجبر على أن يصبح ملكًا لا ينضب.
كان بإمكان أودين رؤية شيء يتجاوز أجنحة مونين. من خلال عيون الغراب ، هوغن ، نظر إلى ميدغارد.
لم تكن خريطة ولا سلسلة كلمات. والمثير للدهشة أن ما ظهر ليس سوى صورة ثلاثية الأبعاد لرجل.
كإله الحرب ، كان بإمكانه توقع معركة أخرى.
–
لم تكن خريطة ولا سلسلة كلمات. والمثير للدهشة أن ما ظهر ليس سوى صورة ثلاثية الأبعاد لرجل.
بينما كانت ادينماها تداعب مقبض النموذج الأولي لليبراتوس بأصابعها الطويلة النحيلة ، انتشرت الرسالة السحرية في الهواء أعلاه. كما كان من قبل ، كانت أيضًا خريطة.
كان الرجل طويل القامة بشكل خاص وارتدى رداءًا أسودًا ذو حبل طويل مقيدًا بخصره.
هل هو مدجارد؟ يبدو … بالقرب من مضيق دراكون. إنه المكان الذي تتمركز فيه فرسان سكالد. “
قدم رئيس ميمير أودين الجواب بصوت أعمق.
بريس الطاغية كرة لولبية على عرشه. لقد لاحظ ميدغارد باستخدام القوى الغامضة لتواثا دي دانان الذي ورثه عن والدته.
عرض براكي هذه الكلمات أثناء لمس لحيته. كان هناك تلميح من الحزن في عينيه.
هل هو مدجارد؟ يبدو … بالقرب من مضيق دراكون. إنه المكان الذي تتمركز فيه فرسان سكالد. “
“إرث ايرين هو أيضا في مكان مثل هذا؟”
السبب وراء هذا كان بسيطا.
استفسرت سيري بصوت مهيب. عندما تحولت نظرة تاي هو إلى ادينماها ، نقرت المقبض بحذر شديد وصرخت.
[الحظ يرافقك!]
عندما أغمض عينيه ، كاد يشعر أنه لا يزال بإمكانه سماع صوت ملكه. لقد تصور انحناء السيف الجميل الذي وضع في يديه في يوم من الأيام.
والشيء الذي يحتاجونه للقيام بذلك …
“انتظر لحظة! هناك عدد قليل من الرسائل السحرية هذه المرة! هذه الخريطة ليست هي الشيء الوحيد “.
يبدو أنها كانت مشغولة بسحرها ، لأن كلماتها المهذبة جاءت بقوة وبطبيعة الحال. انتظر تاي هو بصبر حتى تنتهي ، وسرعان ما انتشرت رسالة سحرية جديدة بجوار الخريطة.
لم تكن خريطة ولا سلسلة كلمات. والمثير للدهشة أن ما ظهر ليس سوى صورة ثلاثية الأبعاد لرجل.
“إرث ايرين هو أيضا في مكان مثل هذا؟”
“اذهب. سافر إلى فالهالا “.
كان الرجل طويل القامة بشكل خاص وارتدى رداءًا أسودًا ذو حبل طويل مقيدًا بخصره.
[أقوم حاليًا بتجميع إرث إيرين ، و سأخفيها في أماكن في جميع أنحاء العالم بعد وضعها داخل الحماة الذين صنعتهم. تفكيري بسيط ، لأنه فقط من لديهم مؤهلاتك يمكنهم فتحها. بما أنني لا أعرف متى وأين ستظهر ، فلن تزداد فرصتي إذا كنت نشرتها في كل مكان؟ ههه!]
“يا له من رجل عجوز مضحك”.
تحولت نظرات الجميع بسرعة إلى هذا المشهد الغريب ، وفتح الرجل من داخل الرسالة فمه كما لو كان ينتظر انتباههم.
استفسرت سيري بصوت مهيب. عندما تحولت نظرة تاي هو إلى ادينماها ، نقرت المقبض بحذر شديد وصرخت.
[إذا كنت تشاهد هذه الرسالة ، فهذا يعني أنك إما من خلف أيرين أو تكون قوية بما يكفي لكسر سحري.]
[حسنًا ، من الجيد أن تكون جيدًا ، فأنت لك الحق في أن تصبح ملكًا بغض النظر عن ذلك. بصراحة … أتمنى ألا تكون مغرورًا.]
[باه! الكلمات تتزايد باستمرار. يرجى تفهم ، إنها عادة عديمة الفائدة لهذا الرجل العجوز. ربما ، قد يكون مرضًا جاء من وظيفتي.]
كانت هناك مشاعر مختلفة ومختلطة واضحة في صوته. ابتسامة مريرة على شفتيه التي تحتوي على بقع من اليأس وسوء المزاج والحزن.
قد يتساءل المرء سبب كل هذه الإخفاقات.
يبدو أنها كانت مشغولة بسحرها ، لأن كلماتها المهذبة جاءت بقوة وبطبيعة الحال. انتظر تاي هو بصبر حتى تنتهي ، وسرعان ما انتشرت رسالة سحرية جديدة بجوار الخريطة.
تراجع أكتاف الرجل. ثم جلس في مكان قريب واستمر في الكلام.
[يجب أن تكون قد خمنت بالفعل ، لكنني أحد الناجين من إرين.]
[أنا ناجٍ ضعيف ، قديم ، وهش.]
على الرغم من كلماته الحزينة ، كان صوت الرجل في صحة جيدة. كان طويل القامة ولم يكن ظهره منحنياً ، لكن يبدو أن المجموعة التي كانت تشاهد الرسالة كانت مفتونة بكلماته. يبدو أنهم جميعا يعترفون أنه كان بالفعل رجلاً عجوزاً.
عرض براكي هذه الكلمات أثناء لمس لحيته. كان هناك تلميح من الحزن في عينيه.
لقد فقدت كل شيء في اليوم الذي تم فيه تدمير إيرين. بحلول الوقت الذي جمعت فيه نفسي ، كانت عشرات السنين قد مرت بالفعل منذ تدميرها. المشاعر التي لا تنتهي من الفراغ والألم … أردت أن أنهي حياتي. لم أستطع أن أغفر لنفسي لأنني نجوت وحدي ، لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك. قررت تكريس حياتي لإحياء ذكرى … بحيث لا يزال هناك شخص ما يترك لي أن أتذكر ذلك اليوم. لنتذكر أننا لم نفقد كل شيء. أنه لا يزال لدينا شيء واحد. آخر عمل لدي … هو معك.]
اخترقت نظرة بريس الطاغية عن بعد وهو يميل جسده على العرش الخشبي الضخم بشكل غير معقول. من خلال هذه النقطة ، بين المضايقات التي انتقدته وخانته وهاجمته ، كان قد حكم بالفعل منذ ما يقرب من مائة عام.
[لا أعرف متى سترى هذه الرسالة. ربما كنت تراقب هذا معي في جانبك ، محرجًا من أنظر إلى عيني ، أو ربما بعد موتي ، ومنذ فترة طويلة أصبحت غبارًا. هناك العديد من الحالات الأخرى …]
أرادوا النصر وتذكار جديد. كانوا بحاجة لإظهار التميز للملك أمام الجميع.
لم يستطع تأمين سكاثاش، وهي أحد الوجود القليلة التي يمكن أن توفر الشبع الذي تتطلبه الفورميري . كان قد نشر عددًا كبيرًا من الفورميري ، لكن قواته هُزمت إلى حد فقدان ميداك ، أحد أتباعه الرئيسيين. حتى ادينماها، إلهة تواثا دي دنان التي احتفظ بها كتذكار ، قد سُرقت منه.
[باه! الكلمات تتزايد باستمرار. يرجى تفهم ، إنها عادة عديمة الفائدة لهذا الرجل العجوز. ربما ، قد يكون مرضًا جاء من وظيفتي.]
مهمته الأخيرة.
ابتسم الرجل. على الرغم من أن العباءة حجبت وجهه ، إلا أنهم شعروا بوضوح بابتسامة عديمة الصوت
–
بريس الطاغية كرة لولبية على عرشه. لقد لاحظ ميدغارد باستخدام القوى الغامضة لتواثا دي دانان الذي ورثه عن والدته.
[أقوم حاليًا بتجميع إرث إيرين ، و سأخفيها في أماكن في جميع أنحاء العالم بعد وضعها داخل الحماة الذين صنعتهم. تفكيري بسيط ، لأنه فقط من لديهم مؤهلاتك يمكنهم فتحها. بما أنني لا أعرف متى وأين ستظهر ، فلن تزداد فرصتي إذا كنت نشرتها في كل مكان؟ ههه!]
[إذا كنت مضطرًا إلى سرد سبب آخر … فسيكون ذلك أمانًا. إنها حكمة عدم ملء كل ما تبذلونه من البيض في نفس السلة. آه! بالطبع ، لن تكون قادرًا على فعل أي شيء حيال الصعوبة التي تطرحها. من يدري ، على الرغم من؟ قد أكون بجانبك ، أتذمر من السبب الذي جعلني أفرقهم هكذا ، وأقود الطريق.]
مهمته الأخيرة.
كان الرجل العجوز يتجول لفترة طويلة جدًا ، ولسوء الحظ ، لم ينته تجواله بعد.
براكي ، الذي تم تثبيته مثل البقية ، ضحك دون وعي. على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان شخصًا يبدو كبيرًا في السن ومرهقًا ، إلا أنه كان يشعر بهالة مبهجة.
ثم دعا اسم الرجل العجوز.
[تعال إلى ميدغارد. المكان المحدد على هذه الخريطة هو ملجأ قمت به هناك منذ فترة طويلة. بمجرد الانتهاء من جمع الموروثات ، سأقيم في ذلك المكان. على الرغم من أنني لن أكون هناك إذا لم أتمكن من إنهاء مهمتي ، إلا أنني على الأقل سأترك بعض الموروثات والقرائن حول كيفية العثور علي لتهدئتك ، لذلك لا تقلق.]
“يا له من رجل عجوز مضحك”.
كان كل هذا بسبب وصول محارب ايدون.
[الوقت انتهى تقريبا. لا أعرف من أنت ، لكنني أدعو الله أن نلتقي في يوم من الأيام. بعد قولي هذا … سأدعو أيضًا أن تكون فتاة أو امرأة جميلة.]
أدت الإخفاقات المتكررة إلى جعل الملك ضعيفًا ، أو أولئك الذين يهدفون إلى عرشه فكرو على أي حال.
[الحظ يرافقك!]
[الوقت انتهى تقريبا. لا أعرف من أنت ، لكنني أدعو الله أن نلتقي في يوم من الأيام. بعد قولي هذا … سأدعو أيضًا أن تكون فتاة أو امرأة جميلة.]
[PD: أنا أحب البنات ذو الشعر الأسود ولكن لا يعجبني الشعر الذهبي.]
أصدر الرجل سجلًا بعد البيانات ، ثم خلع الرداء الذي كان يرتديه. تماما كما قال ، كان مظهره مظهر رجل عجوز ذو لحية بيضاء. غمضت عيناه الصافيتان الكبيرتان كما لو كانا يسألان كيف كانت مزاحته الأخيرة ، وكان يبتسم قبل أن يتبدد.
كما تم تسجيله في غزو إيرين ، تغيرت ملكية إيرين عدة مرات على مر التاريخ ، وأصبحت الفورميري التي قاتلت كل غزاة متعاقبين منفصلة أكثر مع تقدم الوقت.
“يا له من رجل عجوز مضحك”.
لقد كان الآن في ميدغارد.
ابتسم براكي كما لو كان يقلد الرجل العجوز في الرسالة وضحك. بدت سيري أيضًا أنها مهتمه به.
الهجوم المفاجئ للعملاق ، بالزاك ، انتهى بهزيمته. فقد بريس عددًا كبيرًا من المخلوقات قبل الاستيلاء عليها من قبل الملك الساحر ، أوتغارد لوكي ، بسبب تخطيطه لاستخدام بالزاك.
كان الأمر مختلفًا بالنسبة ل ادينماها. بعد أن كشف الرجل العجوز عن نفسه ، اتسعت عينيها لتصبح أكبر من عينيه ، وأخذ أنفاسها في حلقها.
السبب وراء هذا كان بسيطا.
يبدو أنها كانت مشغولة بسحرها ، لأن كلماتها المهذبة جاءت بقوة وبطبيعة الحال. انتظر تاي هو بصبر حتى تنتهي ، وسرعان ما انتشرت رسالة سحرية جديدة بجوار الخريطة.
كان لأنها تعرف الرجل العجوز. كانت تعرفه جيدًا هوية من هو ونوع الشخص الذي كان عليه.
كان نفس الشيء بالنسبة لكوخولين.
بلع كوخولين أيضا مفاجأته وشرع في إخراج ضحكة شهوانية.
“أين أنت؟”
كان الرجل طويل القامة بشكل خاص وارتدى رداءًا أسودًا ذو حبل طويل مقيدًا بخصره.
ثم دعا اسم الرجل العجوز.
لكن إخفاقاته لم تنته عند هذا الحد.
ما إن سيطر الملك العظيم سيكول على دمه النقي وأصبح مختلطًا بالعديد من السلالات، ولد جيل هجين من المخلوقات في العالم.
–
ونتيجة لذلك ، قام بريس الطاغية بحماية مقعده من خلال قمع معارضته بالقوة.
لقد كان الآن في ميدغارد.
كان الرجل العجوز معتادا على الليل لأنه كان مهجنًا بين إنكوبوس وانسان . أصل قوته السحرية كان فقط داخل عالم الأحلام.
ونتيجة لذلك ، قام بريس الطاغية بحماية مقعده من خلال قمع معارضته بالقوة.
سيف الاله من الجنيات.
كان الرجل العجوز يتجول لفترة طويلة جدًا ، ولسوء الحظ ، لم ينته تجواله بعد.
كان قد جاب عدة كواكب. ليس فقط نيدافيلير، ولكن أيضا سفارتالفهايم، فاناهايم وحتى ازغارد.
أثناء رحلاته ، بالإضافة إلى اكتشافه العديد من الموروثات من ايرين، حصل أيضًا على العديد من الموروثات التي كانت قوية مثل كالاد بولغ؛ ومع ذلك ، ما زال لم يكشف عن الهدف الذي حدده كهدف حقيقي له.
مهمته الأخيرة.
آخر أمر أعطاه ملكه له.
السيف الوحيد الذي تطمح إلى تسليمه إلى خليفة إرين.
“ميرلين. ساحري … الشخص الذي يقود الطريق إلى الملك …
عندما أغمض عينيه ، كاد يشعر أنه لا يزال بإمكانه سماع صوت ملكه. لقد تصور انحناء السيف الجميل الذي وضع في يديه في يوم من الأيام.
“أين أنت؟”
إكسكاليبر.
آخر أمر أعطاه ملكه له.
بعد حوالي قرن من تدمير إرين ، واجه بريس تحديات لا حصر لها. سكانه ، المملوءين بالفراغ بعد خسارة إيرين ، تطلب الشعور بالهدف الذي لم يستطع بريس تقديمه، وكان عليه أن يقمع المتمردين الذين شعروا بأنهم كانوا يستخدمون فقط من قبل عمالقة يوتنهايم. خلال هذه الفترة ، كان هناك العديد من ملوك الفورميري الذين كانوا يستهدفون مقعده.
سيف التحرير العظيم.
مهمته الأخيرة.
سيف الاله من الجنيات.
[أنا ناجٍ ضعيف ، قديم ، وهش.]
سيف الاله من الجنيات.
رجل يدعى بول ، الساحر العظيم لكاميلوت ، ميرلين ، واصل المشي.
اومأت اودين برأسها. من مقعدها ، أرسل طائر مونين الذي كان يجلس على كتفه.
ومما زاد الطين بلة ، فقد خسروا تلك المعركة. عاد كورجا بأمان ، لكن عددًا لا يحصى من الفورميري توفو بموته كلب في المعركة ضد فالهالا والعملاق.
لقد كان الآن في ميدغارد.
كان الأمر مختلفًا بالنسبة ل ادينماها. بعد أن كشف الرجل العجوز عن نفسه ، اتسعت عينيها لتصبح أكبر من عينيه ، وأخذ أنفاسها في حلقها.
يبدو أنها كانت مشغولة بسحرها ، لأن كلماتها المهذبة جاءت بقوة وبطبيعة الحال. انتظر تاي هو بصبر حتى تنتهي ، وسرعان ما انتشرت رسالة سحرية جديدة بجوار الخريطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
