الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السادس: شينسوا الأرض "6"
الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السادس: شينسوا الأرض “6”
كان قد وصل إلى ربع قوته فقط ، لكن مع ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يمكن أن يفعله تاي هو.
كان ‘محارب إيدون’ التي صنعها تاي هو لأول مرة عبارة عن مزيج من الملحمة والغياس.
لم يكن بإمكانه تنفيذ 40 ٪ من قوة كالستيد لمجرد أن معدل التزامن قد وصل إلى 40 ٪.
يمكنه تنشيط ملحمة ذات رتبة أسطورية تضخّم مقدار قوة الإله التي يتحكم بها نحو الثلاث مرات ، لكنه بدلاً من ذلك لن يستطع استخدام قوة الله لمدة 15 يومًا.
أن يقوم بإيقاف الزلزال الكبير ودفعه إلى هذه النقطة.
لكنها كانت مختلفة هذه المرة. أمكنه أن يشعر بذلك لحظة قيامه بتنشيط ‘محارب إيدون’.
كانت القوة الدافعة التي سمحت له بتنشيط ‘محارب
تقييد الـ15 يوما قد اختفى. ومع ذلك ، حجم قوة الله تضاعف ثلاث مرات وأمكنه تنشيط الملحمة ذات الرتبة الأسطورية.
كان هنالك عدة أسباب لهذا.
كان هذا الشيء ضخم حقا. لقد إستمر في النمو حتى حينما كان يأرجحه.لقد أصبح أكثر سمكا.
كان من الطبيعي أن تختفي الغياس في اللحظة التي ظهر فيها قيد. لأن تلقي قيوطد يعني أنه سوف يكسر التعهد قريبًا.
ومع ذلك ، لم تختفي غياس تاي هو تمامًا. لقد أصبحت واحدة مع ملحمته تماما مثلما أراد تاي هو في البداية. لقد إندمجت مع ملحمته.
يمكنه تنشيط ملحمة ذات رتبة أسطورية تضخّم مقدار قوة الإله التي يتحكم بها نحو الثلاث مرات ، لكنه بدلاً من ذلك لن يستطع استخدام قوة الله لمدة 15 يومًا.
كانت القوة الدافعة التي سمحت له بتنشيط ‘محارب
عيدان’ هي قوة كالستيد والملحمة ‘محارب إيدون’.
“اقرضيني قوتك”.
لقد حدث كما تنبأ. زاد تاي هو سرعته أكثر واختفى من أمام سيجيل ، الذي كان يحاول وضع تاي هو أمامه ، مرة أخرى.
في اللحظة التي وصل فيها إلى 40 ٪ وصل جسد تاي هو وروحه إلى حدود جديدة كما لو كان يغير جلده.
جميع مَن مِن أزغارد و ميدغارد الذين شاهدوا معارك تاي هو حملوا ‘محارب إيدون’ في أفواههم. أصبح محارب إيدون الآن يشبه لقب تاي هو.
زادت قدرات تاي هو الأساسية. تم تقوية ملحمته.
وكانت نتيجة ذلك هي تاي هو الحالي.
انبثق الضوء الذهبي في كامل جسم تاي هو وقد شعر بفارق آخر.
كان أيضا في اليسار هذه المرة وأدرك سيجيل ذلك. ومع ذلك ، كانت هجوم تاي هو أسرع من محاولته وضعه أمامه. قطع السيف الأبيض الذي كان تاي هو يمسك خصر سيجيل و في تلك اللحظة قام تاي هو بتدوير ذراعه الأيسر من الأسفل. كان موقفه هو موقف رمي خنجر.
لم يكن ذلك فقط لأن قدراته الأساسية قد تعززت. على الرغم من أنه كان يضخ نفس مقدار قوة الإله ، إلا أنه شعر أنه أفضل من ذي قبل.
سمع صوت ايدون بوضوح. كان الأمر وكأنه كان مع إيدون. لقد شعر أن أيدي أيدون تتداخل معه.
‘محاربي تاي هو.’
الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السادس: شينسوا الأرض “6”
سمع صوت ايدون بوضوح. كان الأمر وكأنه كان مع إيدون. لقد شعر أن أيدي أيدون تتداخل معه.
كان أول سلاح فريد حصل عليه كالستيد.
كان ضوء دافئ حقا. نظر تاي هو إلى الأمام ورأى وجه سيجيل الملتوي. قام تاي هو بتمتمت اسم هيدا وإنقض للأمام.
بدأ كورغا والفومويري بالفرار وسيطرت رازغريد على محاربي راديتزا و محاربي فالهالا وبدأوا في مطاردت الفومويري بتهور. وبسبب ذلك ، كان بإمكان محاربي راديتزا الذين ظلوا في ساحة المعركة رؤيته.
انبثق الضوء الذهبي في كامل جسم تاي هو وقد شعر بفارق آخر.
لم يكن هناك صوت عالٍ لكنه كان سريعًا. على الرغم من انقضاضه نحو سيجيل في وجهه تماما ، فقد فَقَده سيجيل.
لقد أدركه تاي هو لحظة عبور تلك المسافة. كان شيئا عرفه من خلال تجارب الأشهر الماضية.
كان ‘محارب إيدون’ التي صنعها تاي هو لأول مرة عبارة عن مزيج من الملحمة والغياس.
لم يكن بإمكانه تنفيذ 40 ٪ من قوة كالستيد لمجرد أن معدل التزامن قد وصل إلى 40 ٪.
أطلق سيجيل أفعاله الشريرة لكن قوة أيدون كانت تحمي تاي هو. السيف الذي أرجحه تاي هوى قطع جسد العملاق الضخم والأحمر.
“من أجل إيدون.”
لأن قوة كالستيد كانت نتيجة لقدراته الجسدية ، ومهاراته ، وعدد لا يحصى من المهارات المكتملة ، الأغراض، وتأثير تاي هو. فقط عندما يتم إضافة كل هذه الأشياء يمكن أن ينفذ قوة عالية.
[الملحمة: معدات المحارب]
كان لا يزال غير قادر على الوصول إلى قوة كالستيد.
الخنجر الذي كان عالقًا في صدر سيجيل لم يختفي. الخنجر ، ماري الدموية ، الذي كان له تأثير نزيف واصل القيام بمهمته بينما كان عالق في صدر سيجيل.
تم نقل دفئهاله. قوة الإله فاضت. كان بإمكانه أن يشعر بحبها.
كان قد وصل إلى ربع قوته فقط ، لكن مع ذلك ، كان لا يزال هناك شيء يمكن أن يفعله تاي هو.
تحولت أدينماها لإلقاء نظرة على ميدان المعركة ، وأومئ تاى هو برأسه على سؤالها. لقد استلقى على الأرض وابتسم.
لأن الشخص الذي صنع أقوى كالستيد كان تاي هو نفسه!
الأراضي المقدسة.
فهم تاي هو سيافة كالستيد بشكل أفضل وتلقى تقنياته. لقد إنقض نحو سيجيل مثل التنين الغاضب.
كان يسمع صوت ايدون. لقد أمسكت بأيدي تاي هو ، وكانت تمسك بالسيف.
لقد كان على يسار سيجيل. سيجيل ، الذي كانت ذراعه اليسرى قد قطعت، لم يستطع الرد على الفور. وبسبب ذلك ، في اللحظة التي أدرك فيها سيجيل أن تاي هو كان سينقض تجاهه ، انسحب وحاول وضع تاي هو على المقدمة مرة أخرى.
حتى يتمكن من إنهاء الأمر بشكل صحيح.
لقد حدث كما تنبأ. زاد تاي هو سرعته أكثر واختفى من أمام سيجيل ، الذي كان يحاول وضع تاي هو أمامه ، مرة أخرى.
رمشت رازغريد دون وعي. انفجر محاربوا فيلق أودين من الضحك.
كان أيضا في اليسار هذه المرة وأدرك سيجيل ذلك. ومع ذلك ، كانت هجوم تاي هو أسرع من محاولته وضعه أمامه. قطع السيف الأبيض الذي كان تاي هو يمسك خصر سيجيل و في تلك اللحظة قام تاي هو بتدوير ذراعه الأيسر من الأسفل. كان موقفه هو موقف رمي خنجر.
الخنجر الذي كان عالقًا في صدر سيجيل لم يختفي. الخنجر ، ماري الدموية ، الذي كان له تأثير نزيف واصل القيام بمهمته بينما كان عالق في صدر سيجيل.
[الملحمة: معدات المحارب]
استخدم سلاحين في نفس الوقت. لقد طعن الخنجر الذي رماه تاي هو صدر سيجيل ، الذي قطع في وسطه وكان يحاول الإنسحاب. لكن تاي هو لم ينهِي الأمر هناك وحمل سلاحًا جديدًا بيده اليسرى.
محاربوا فالهالا.
سيف النور. سلاح بسيط ولكنه قوي حوّل قوة المستخدم إلى نصل.
الخنجر الذي كان عالقًا في صدر سيجيل لم يختفي. الخنجر ، ماري الدموية ، الذي كان له تأثير نزيف واصل القيام بمهمته بينما كان عالق في صدر سيجيل.
عيدان’ هي قوة كالستيد والملحمة ‘محارب إيدون’.
أصبح سيجيل وتاي هو واحد وتحطما على الأرض. أول من لمس الأرض كان سيجيل. لقد نظر بغضب في تاي هو بعيون مليئة بالأوردة ولعنه.
لقد زادت قوة ‘معدات المحارب’ أيضا. كان بإمكانه الآن إستعمال العديد من الأسلحة في نفس الوقت.
ت أدينما إلى شظايا سيجيل ولم تر أي شيء لإنهائه. أوضح تاي هو أشياء لها ت هي التي كانت تمِيل رأسها ، ووضعت أدينماها وجهًا صعبًا ثم ضحكت كما لو أنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لقد حققت رغبة تاي هو.
صرخ سيجيل وأرجح قبضته. لقد كانت قوة وسرعة ساحقة. على الرغم من أنه وضع مسافة ذراع بينهم، إلا أنه شعر وكأن كل شعر جسده وقف.
[الملحمة: قاتل العملاق]
رأى تاي هو بعيون التنين. نظر إلى اسم سيجيل وضعفه. كانت نقاط ضعف لم يتمكن من رؤيتها عندما كان على أبواب راديتزا.
فهم تاي هو سيافة كالستيد بشكل أفضل وتلقى تقنياته. لقد إنقض نحو سيجيل مثل التنين الغاضب.
لم يكن ذلك فقط لأن تاي هو أصبح أقوى من خلال ‘محارب ايدون’.
كان هذا الشيء ضخم حقا. لقد إستمر في النمو حتى حينما كان يأرجحه.لقد أصبح أكثر سمكا.
محاربوا فالهالا.
كان ‘محارب إيدون’ التي صنعها تاي هو لأول مرة عبارة عن مزيج من الملحمة والغياس.
كانت الجروح التي تسبب بها كل واحد منهم. نقاط الضعف. معركتهم استنفدت سيجيل.
قرص تاي هو على خد أدينماها بذراعه اليمنى التي يمكن أن يقال أنها كانت على ما يرام وقال بصوت منخفض.
كاغاغاغاغ!
سيجيل بصق الدم. لقد ضحك مرة أخرى وأصدر كل أفعاله الشريرة. أيقظ قوته الحقيقية التي جمعها عن طريق ذبح أبناء جنسه.
تسارعت ريح السيف. قطعت الأسلحة التي كان تاي هو يحملها بيديه سيجيل دون توقف. ركز تاي هو ركز مرة أخرى بعد توقفه عن التنفس. لقد طعن أسلحته في كل نقاط ضعف سيجيل.
كان عدد الأسلحة التي يمكنه صنعها حاليًا خمسة أسلحة.
باستثناء الذي كان يمسكه بيده اليمنى ، طعنت أربعة خناجر في سيجيل. لحظة تشديد تاي هو لقبضته ، تفعلت معا وخلق لعنة قوية.
باستثناء الذي كان يمسكه بيده اليمنى ، طعنت أربعة خناجر في سيجيل. لحظة تشديد تاي هو لقبضته ، تفعلت معا وخلق لعنة قوية.
“من أجل إيدون.”
صرخ سيجيل. انفجرت الخناجر الأربعة في نفس الوقت ، ومزقت العديد من شظايا الأنصال داخل سيجيل.
صرخ سيجيل. انفجرت الخناجر الأربعة في نفس الوقت ، ومزقت العديد من شظايا الأنصال داخل سيجيل.
ترك تاي هو نفسا ثم أدرك أنه كان سابقا لأوانه. زئر سيجيل كأنه وحش ولوح فبضته نحو تاي هو. هجوم سيجيل ، الذي بدا وكأنه شق الهواء ، انفجر أمام عينيه.
كان ضوء دافئ حقا. نظر تاي هو إلى الأمام ورأى وجه سيجيل الملتوي. قام تاي هو بتمتمت اسم هيدا وإنقض للأمام.
لقر صد بذراعه اليسرى. قبضة سيجيل ، التي تغير مسارها ، ضربت الهواء وسمع صوت مدوي. اعوجت ذراع تاي هو اليسرى بطريقة غامضة ولم تتحرك. أرجح تاي هو قبضته التي كانت تمدك السيف وضرب سيجيل. سمح سيجيل بأنين لكنه لم يتراجع. لقد أرجح رأسه وحاول أن يضرب تاي هو برأسه.
كان من الطبيعي أن تختفي الغياس في اللحظة التي ظهر فيها قيد. لأن تلقي قيوطد يعني أنه سوف يكسر التعهد قريبًا.
لم يستطع تاي هو تفاديه تمامًا. الهجوم الذي حمل قوة سحرية وراءه دفع تاي هو بعيدا.
لذلك كان سيقطعه. والآن بعد أن تخلى عن حارسه بعد أن انفجر من الضحك ، قبل أن يكتمل.
لم يكن هناك أي فرصة للإنضمام في معركة تاي هو وسيجيل. لذلك أصبح أدينماها متفرجة من البداية إلى النهاية وجلست أمام تاي هو وسألته.
لعن سيجيل. لقر نظر إلى ذراعه اليمنى التي أصبحت فوضى وفعل قوة تجديده. حينها تماما ، ضرب الخنجر الذي إلقاه تاي هوه ذراعه اليمنى مرة أخرى.
حاول سيجيل تجاهله. حاول أن ينزع الخنجر من خلال خاصية التجديد القوية الخاصة بالمجددين. لكن الخنجر أشرق في تلك اللحظة. قوة الحياة عززت تجديد سيجل.
كان سيجل مختلفا عن بلزاك. لقد شعر بالخطر غريزيًا ومزق ذراعه اليمنى من تلقاء نفسه. كان ذلك ممكنا لأن قوة الإله التي كانت في الخنجر كانت مضخمة. كان الوقت اللازم لتضخيم القوة التجديدية وقتل سيجيل أطول من زمن بلزاك.
سقط ذراع سيجيل الأيمن على الأرض. لقد إنقض نحو تاي هو بدلا من النظر في ذراعه نصف المدمرة. على الرغم من أنه فقد ذراعيه ، إلا أنه كان لا يزال لديه ساقيه وأسنانه.
أصبح سيجيل وتاي هو واحد وتحطما على الأرض. أول من لمس الأرض كان سيجيل. لقد نظر بغضب في تاي هو بعيون مليئة بالأوردة ولعنه.
تحرك تاي هو بسرعة مرة أخرى ولكن سيجيل لم يفقده تمامًا. قرأ تحركاته في لحظة وفهم الاتجاه الذي كان ينتقل إليه تاي هو. أطلق ركلة كان لها قوة ساحقة وراءها.
~~~~~~
لكن تاي هو أيضا رأى ذلك. كان ضغط الرياح الناتج عن الركلة بمثابة عاصفة. ركز تاي هو أكثر حتى. لقد أخفض وضعه وتجنب ركلة سيجيل. ثم قام بالارتفاع وقطع صدر سيجيل.
تقيء سيجيل الدم لكنه لم يتراجع هذه المرة. لقد ضحك مع وجه أصبح دموي. عينيه الصفراوين منتبختين.
غضب سيجيل. استاء من مئات السنين التي سُجن فيها.
ارتفع تاي هو. لم يت قوته وسكب كل ذلك في سيف النور. أضاء ضوءًا ذهبيًا بشكل كبير ، وكل من كان ينظر إلى سيجيل تحول لإلقاء نظرة على تاي هو.
أن يقوم بإيقاف الزلزال الكبير ودفعه إلى هذه النقطة.
إستطاع سيجيل أن يشعر بعيون عملاق الأرض، بالغاد. لقد نظر إلى تاي هو الذي كان ينظر بغضب إليه وكان يستعد لشن الهجوم النهائي.
ضحك سيجيل. بكى العملاق دموع دم ونظر إلى تاي هو. لكن تاي هو لم ينتظر بغباء حتى ينتهي تحوله. كما أنه لم يتأثر بأعمال سيجيل الشريرة.
‘ليس بعد. أنت لا تزال بعيدا يا محارب فالهالا.’
“هل انتَ بخير؟”
سيجيل بصق الدم. لقد ضحك مرة أخرى وأصدر كل أفعاله الشريرة. أيقظ قوته الحقيقية التي جمعها عن طريق ذبح أبناء جنسه.
أن يقوم بإيقاف الزلزال الكبير ودفعه إلى هذه النقطة.
“سيدي!”
صاحت أدينماها. لقد تفاعل تاي هو ، الذي كان يستعد للهجوم ، على الفور. لقد تفادى الأفعال الشريرة التي كانت تتسع كما لو كانت ستنفجر من سيجيل وتحركت كالرعد.
سيجيل بصق الدم. لقد ضحك مرة أخرى وأصدر كل أفعاله الشريرة. أيقظ قوته الحقيقية التي جمعها عن طريق ذبح أبناء جنسه.
كانت هالة حمراء وكثيفة. تلك الهالة حاولت أن تأخذ شكل العملاق.
العملاق الذي صبغ يديه بدماء عرقه.
لقد أمسك سيفه.
كان سيجيل في مركزه. على الرغم من أن العملاق ما زال لم يتشكل بالكامل ، إلا أنه أحدثِ قوة لا تصدق.
“من أجل إيدون.”
وشوهد جذع العملاق الذي صعد من الغابة جيدًا حتى من ساحة المعركة. لقد نسي المحاربون و الفومويري المعركة وإستداروا للنظر إلى الأرض المقدسة بسبب القشعريره التي أعطاته لهم الأفعال الشريرة.
انبثق الضوء الذهبي في كامل جسم تاي هو وقد شعر بفارق آخر.
ضحك سيجيل. بكى العملاق دموع دم ونظر إلى تاي هو. لكن تاي هو لم ينتظر بغباء حتى ينتهي تحوله. كما أنه لم يتأثر بأعمال سيجيل الشريرة.
كان سيجيل في مركزه. على الرغم من أن العملاق ما زال لم يتشكل بالكامل ، إلا أنه أحدثِ قوة لا تصدق.
صرخ سيجيل وأرجح قبضته. لقد كانت قوة وسرعة ساحقة. على الرغم من أنه وضع مسافة ذراع بينهم، إلا أنه شعر وكأن كل شعر جسده وقف.
كان لا يزال غير مكتمل. كان لديه فتحة.
كاغاغاغاغ!
لذلك كان سيقطعه. والآن بعد أن تخلى عن حارسه بعد أن انفجر من الضحك ، قبل أن يكتمل.
محاربوا فالهالا.
الأراضي المقدسة.
لقد أمسك سيفه.
كان أول سلاح فريد حصل عليه كالستيد.
“هل انتَ بخير؟”
يمكنه تنشيط ملحمة ذات رتبة أسطورية تضخّم مقدار قوة الإله التي يتحكم بها نحو الثلاث مرات ، لكنه بدلاً من ذلك لن يستطع استخدام قوة الله لمدة 15 يومًا.
سيف النور. سلاح بسيط ولكنه قوي حوّل قوة المستخدم إلى نصل.
كان في الرتبة الإسطوريه الآن. يمكنه أن يفعل أشياء لم يستطيع حتى كالستيد القيام بها.
لأن قوة كالستيد كانت نتيجة لقدراته الجسدية ، ومهاراته ، وعدد لا يحصى من المهارات المكتملة ، الأغراض، وتأثير تاي هو. فقط عندما يتم إضافة كل هذه الأشياء يمكن أن ينفذ قوة عالية.
نظر
‘محاربي تاي هو.’
لم يستطع تاي هو تفاديه تمامًا. الهجوم الذي حمل قوة سحرية وراءه دفع تاي هو بعيدا.
“هل أنت راضٍ الآن؟”
كان يسمع صوت ايدون. لقد أمسكت بأيدي تاي هو ، وكانت تمسك بالسيف.
ارتفع تاي هو. لم يت قوته وسكب كل ذلك في سيف النور. أضاء ضوءًا ذهبيًا بشكل كبير ، وكل من كان ينظر إلى سيجيل تحول لإلقاء نظرة على تاي هو.
[الملحمة: قاتل العملاق]
تم نقل دفئهاله. قوة الإله فاضت. كان بإمكانه أن يشعر بحبها.
لعن سيجيل. لقر نظر إلى ذراعه اليمنى التي أصبحت فوضى وفعل قوة تجديده. حينها تماما ، ضرب الخنجر الذي إلقاه تاي هوه ذراعه اليمنى مرة أخرى.
‘لنذهب.’
العملاق الذي صبغ يديه بدماء عرقه.
لكنها كانت مختلفة هذه المرة. أمكنه أن يشعر بذلك لحظة قيامه بتنشيط ‘محارب إيدون’.
ارتفع تاي هو. لم يت قوته وسكب كل ذلك في سيف النور. أضاء ضوءًا ذهبيًا بشكل كبير ، وكل من كان ينظر إلى سيجيل تحول لإلقاء نظرة على تاي هو.
‘محاربي تاي هو.’
أرجح تاي هو سيفه. في تلك اللحظة ، ارتفعت شفرة من الضوء الذهبي من سيف الضوء المتقاطع.
بدأ كورغا والفومويري بالفرار وسيطرت رازغريد على محاربي راديتزا و محاربي فالهالا وبدأوا في مطاردت الفومويري بتهور. وبسبب ذلك ، كان بإمكان محاربي راديتزا الذين ظلوا في ساحة المعركة رؤيته.
كانت الجروح التي تسبب بها كل واحد منهم. نقاط الضعف. معركتهم استنفدت سيجيل.
كان هذا الشيء ضخم حقا. لقد إستمر في النمو حتى حينما كان يأرجحه.لقد أصبح أكثر سمكا.
سيف ضخم كان أطول من عشرة أمتار ، أو ربما أكثر من عشرين مترا.
أطلق سيجيل أفعاله الشريرة لكن قوة أيدون كانت تحمي تاي هو. السيف الذي أرجحه تاي هوى قطع جسد العملاق الضخم والأحمر.
عيدان’ هي قوة كالستيد والملحمة ‘محارب إيدون’.
أفعال الشر إنتشرة. انقسم الشيء قبل أن يكمل نفسه ثم انهار وتناثر.
‘محاربي تاي هو.’
صرخ سيجيل و ركل تاي هو الهواء. قام بتحويل سيف الضوء إلى رمح إنفجار وطعن صدر سيجيل.
انبثق الضوء الذهبي في كامل جسم تاي هو وقد شعر بفارق آخر.
لكن تاي هو أيضا رأى ذلك. كان ضغط الرياح الناتج عن الركلة بمثابة عاصفة. ركز تاي هو أكثر حتى. لقد أخفض وضعه وتجنب ركلة سيجيل. ثم قام بالارتفاع وقطع صدر سيجيل.
بانغ!
[الملحمة: معدات المحارب]
أصبح سيجيل وتاي هو واحد وتحطما على الأرض. أول من لمس الأرض كان سيجيل. لقد نظر بغضب في تاي هو بعيون مليئة بالأوردة ولعنه.
[الملحمة: معدات المحارب]
لم يسمع تاي هو ذلك لأن إيدون كات تحميه. نعمة هيدا حمت تاي هو.
كاغاغاغاغ!
‘انفجار تام.’
‘
حاول سيجيل تجاهله. حاول أن ينزع الخنجر من خلال خاصية التجديد القوية الخاصة بالمجددين. لكن الخنجر أشرق في تلك اللحظة. قوة الحياة عززت تجديد سيجل.
لأن الشخص الذي صنع أقوى كالستيد كان تاي هو نفسه!
الهجوم الأخير.’
انفجر جسد سيجيل. ارتفع الضوء الأحمر من الجسم المكسور ثم انقسم إلى عدة أضواء وتناثر نحو محاربي فالهالا.
انفجر جسد سيجيل. ارتفع الضوء الأحمر من الجسم المكسور ثم انقسم إلى عدة أضواء وتناثر نحو محاربي فالهالا.
سيجيل بصق الدم. لقد ضحك مرة أخرى وأصدر كل أفعاله الشريرة. أيقظ قوته الحقيقية التي جمعها عن طريق ذبح أبناء جنسه.
تلقى تاي هو تعميد الرون ومد ذراعيه. ظهر الضوء الذهبي من جسم تاي هو. أصبح صوت إيدون الذي كان يسمعه أكثر وضوحًا.
[معدل التزامن: 43 ٪]
استخدم سلاحين في نفس الوقت. لقد طعن الخنجر الذي رماه تاي هو صدر سيجيل ، الذي قطع في وسطه وكان يحاول الإنسحاب. لكن تاي هو لم ينهِي الأمر هناك وحمل سلاحًا جديدًا بيده اليسرى.
الملحمة الجديدة التي أضيفت إلى ذلك. قصص تاي هو وكالستيد التي أصبحت واحدة وخلقت قصة أخرى.
[الملحمة: قاتل العملاق]
تحرك تاي هو بسرعة مرة أخرى ولكن سيجيل لم يفقده تمامًا. قرأ تحركاته في لحظة وفهم الاتجاه الذي كان ينتقل إليه تاي هو. أطلق ركلة كان لها قوة ساحقة وراءها.
في الحصن الأسود في سفارتلفهايم ، في غابة الأشجار الشتوية وفي هذا المكان مباشرةً.
لعن سيجيل. لقر نظر إلى ذراعه اليمنى التي أصبحت فوضى وفعل قوة تجديده. حينها تماما ، ضرب الخنجر الذي إلقاه تاي هوه ذراعه اليمنى مرة أخرى.
التفت تاي هو للنظر في سيري وبراكي. على الرغم من أن سيري كانت تتنفس بصعوبة أثناء الاستلقاء ، كان براكي يضحك وهو يئن ويستمتع بالوضع
لأن قوة كالستيد كانت نتيجة لقدراته الجسدية ، ومهاراته ، وعدد لا يحصى من المهارات المكتملة ، الأغراض، وتأثير تاي هو. فقط عندما يتم إضافة كل هذه الأشياء يمكن أن ينفذ قوة عالية.
“هل انتَ بخير؟”
غضب سيجيل. استاء من مئات السنين التي سُجن فيها.
كانت قد جاءت في الأصل لمساعدته.
لذلك كان سيقطعه. والآن بعد أن تخلى عن حارسه بعد أن انفجر من الضحك ، قبل أن يكتمل.
لأن قوة كالستيد كانت نتيجة لقدراته الجسدية ، ومهاراته ، وعدد لا يحصى من المهارات المكتملة ، الأغراض، وتأثير تاي هو. فقط عندما يتم إضافة كل هذه الأشياء يمكن أن ينفذ قوة عالية.
لم يكن هناك أي فرصة للإنضمام في معركة تاي هو وسيجيل. لذلك أصبح أدينماها متفرجة من البداية إلى النهاية وجلست أمام تاي هو وسألته.
“هل انتَ بخير؟”
محاربوا فالهالا.
قرص تاي هو على خد أدينماها بذراعه اليمنى التي يمكن أن يقال أنها كانت على ما يرام وقال بصوت منخفض.
“اقرضيني قوتك”.
الحلقة الرابعة والعشرون: الفصل السادس: شينسوا الأرض “6”
إستطاع سيجيل أن يشعر بعيون عملاق الأرض، بالغاد. لقد نظر إلى تاي هو الذي كان ينظر بغضب إليه وكان يستعد لشن الهجوم النهائي.
حتى يتمكن من إنهاء الأمر بشكل صحيح.
سقط ذراع سيجيل الأيمن على الأرض. لقد إنقض نحو تاي هو بدلا من النظر في ذراعه نصف المدمرة. على الرغم من أنه فقد ذراعيه ، إلا أنه كان لا يزال لديه ساقيه وأسنانه.
سقط ذراع سيجيل الأيمن على الأرض. لقد إنقض نحو تاي هو بدلا من النظر في ذراعه نصف المدمرة. على الرغم من أنه فقد ذراعيه ، إلا أنه كان لا يزال لديه ساقيه وأسنانه.
نظر
ت أدينما إلى شظايا سيجيل ولم تر أي شيء لإنهائه. أوضح تاي هو أشياء لها ت هي التي كانت تمِيل رأسها ، ووضعت أدينماها وجهًا صعبًا ثم ضحكت كما لو أنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. لقد حققت رغبة تاي هو.
التفت تاي هو للنظر في سيري وبراكي. على الرغم من أن سيري كانت تتنفس بصعوبة أثناء الاستلقاء ، كان براكي يضحك وهو يئن ويستمتع بالوضع
تم قطع العملاق الشرير الأحمر الضخم من قبل سيف الضوء.
بدأ كورغا والفومويري بالفرار وسيطرت رازغريد على محاربي راديتزا و محاربي فالهالا وبدأوا في مطاردت الفومويري بتهور. وبسبب ذلك ، كان بإمكان محاربي راديتزا الذين ظلوا في ساحة المعركة رؤيته.
الأراضي المقدسة.
فهم تاي هو سيافة كالستيد بشكل أفضل وتلقى تقنياته. لقد إنقض نحو سيجيل مثل التنين الغاضب.
شجرة التفاح الضخمة المصنوعة من الضوء الذهبي التي ارتفعت في المكان الذي كان فيه العملاق الشرير ورموز فالهالا التي كانت فوقه.
رمشت رازغريد دون وعي. انفجر محاربوا فيلق أودين من الضحك.
“من أجل إيدون.”
لأنها إستطاعوا أن يعرفوا بوضوح من ذلك فقط. فقط من كان الذي قتل العملاق الأحمر الشرير بسيف النور ، من كان الذي قد أزال الشعور بعدم الارتياح مم
لأن الشخص الذي صنع أقوى كالستيد كان تاي هو نفسه!
فصول الأمس
الأراضي المقدسة.
سقط ذراع سيجيل الأيمن على الأرض. لقد إنقض نحو تاي هو بدلا من النظر في ذراعه نصف المدمرة. على الرغم من أنه فقد ذراعيه ، إلا أنه كان لا يزال لديه ساقيه وأسنانه.
“محارب إيدون”.
“من أجل إيدون.”
كان ‘محارب إيدون’ التي صنعها تاي هو لأول مرة عبارة عن مزيج من الملحمة والغياس.
“من أجل إيدون.”
محاربوا فالهالا.
“لمحاربي فالهالا!”
بانغ!
صرخ سيجيل وأرجح قبضته. لقد كانت قوة وسرعة ساحقة. على الرغم من أنه وضع مسافة ذراع بينهم، إلا أنه شعر وكأن كل شعر جسده وقف.
قال المحاربون من راديتزا ، وسرعان ما أصبح هذا هتاف كبير ملأ ساحة المعركة.
“هل انتَ بخير؟”
“هل أنت راضٍ الآن؟”
تحولت أدينماها لإلقاء نظرة على ميدان المعركة ، وأومئ تاى هو برأسه على سؤالها. لقد استلقى على الأرض وابتسم.
تحرك تاي هو بسرعة مرة أخرى ولكن سيجيل لم يفقده تمامًا. قرأ تحركاته في لحظة وفهم الاتجاه الذي كان ينتقل إليه تاي هو. أطلق ركلة كان لها قوة ساحقة وراءها.
~~~~~~
كان لا يزال غير قادر على الوصول إلى قوة كالستيد.
فصول الأمس
كان سيجل مختلفا عن بلزاك. لقد شعر بالخطر غريزيًا ومزق ذراعه اليمنى من تلقاء نفسه. كان ذلك ممكنا لأن قوة الإله التي كانت في الخنجر كانت مضخمة. كان الوقت اللازم لتضخيم القوة التجديدية وقتل سيجيل أطول من زمن بلزاك.
كان يسمع صوت ايدون. لقد أمسكت بأيدي تاي هو ، وكانت تمسك بالسيف.
في الحقيقة لقد ترجمتها حينها ولكن مع المشكلة مع الموقع لم أطلقها… المهم سيكون هناك فصل أو فصلين لاحقا
ارتفع تاي هو. لم يت قوته وسكب كل ذلك في سيف النور. أضاء ضوءًا ذهبيًا بشكل كبير ، وكل من كان ينظر إلى سيجيل تحول لإلقاء نظرة على تاي هو.
‘انفجار تام.’
استمتعوا~~~~
الخنجر الذي كان عالقًا في صدر سيجيل لم يختفي. الخنجر ، ماري الدموية ، الذي كان له تأثير نزيف واصل القيام بمهمته بينما كان عالق في صدر سيجيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
