الفصل الرابع - الجزء الاول
المجلد 4 الفصل 4
ثم ، الآن كانت فرصة.
قبل أن يدخلوا متاهة إيهورت.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
الجزء 1
كانت المجموعة الخلفية من الموجة الثانية بخلافها تتخذ نفس القرار.
“حسنا ――――!”
“لقد فعلنا ذلك!
إلى هذا التصميم من سوميكا ،
بعد هزيمة رافل ، أنزل جيش الدفاع الوطني كل جدار الحاجز وارتبطت القوة بأكملها بما في ذلك سوميكا وشيكوري.
كلمات نيل هذه جعلت الجنود يدركون بسرعة.
علاوة على ذلك
تم إبادة جيش رافل الذي سقط في حالة من الفوضى من فقدان قائدهم والحماية الإلهية ل <الخيال الاخير> بقوة الموجة الهائجة.
{الجميع ، أعتذر. إنها حالة طارئة!}
حول جثث الحكام المنهارة هنا وهناك في الحصن نصف المدمر ، كان جنود جيش الدفاع الوطني الذين نجوا من المعركة يرفعون جميعا هدير فرح كبير بينما يشيدون بزملائهم الذين قاتلوا بشدة ونجوا.
“نعم-!”
“شيكوري سان!”
لم يمض وقت طويل حتى استقر الضوء ولم يكن الشخص الذي كان يطفو في السماء هو جيمس.
“القائد ……”
سوميكا هرعت إلى تشيكوري.
لماذا ، كان ذلك لأنها كانت تدرك أن الشيء الذي ستقوله لا يمكن حتى تسميته خطة.
على النقيض من ذلك ، بدت شيكوري محرجة من الشيء البائس الذي قالته قبل ذلك ،
(أرى! مهارة بطل شيكوري سان ……!)
بكلتا يديه التي كانت عليها ريشة حاكم مضمدة ، كانوا يعلقون نيل.
“…… جئت”.
التواصل الذهني من <إله القط الشرير> باستت مثبت في وجهة نظرهم.
لعبت دور الأحمق عن طريق إخراج لسانها كما لو كانت لم تحدث المسألة.
تخلى الجميع عن أنفسهم من أجل إتاحة هذه الفرصة لها.
لكن حتى سوميكا أيضا لم تخطط لإثارة مثل هذه القضية في وقت متأخر.
ثم رفع الحاكم ذراعه من النصل بلا رحمة.
إذا كان من واجب الأحياء القتال من أجل البقاء ،
أخذت كلتا يدي شيكوري وأعربت عن امتنانها من أعماق قلبها.
كان ذلك طبيعيا فقط.
“لقد آمنت بك ……. أنه إذا كانت شيكوري سان ، فستقف بالتأكيد ……”
في مثل هذا الوقت.
“أخبرني القائد أنك لست أنت. لم يعد السيد هنا بعد الآن ، لكن وعد القائد مع السيد لا يختفي. لا يزال داخل قلبك. …… أنا أيضا قطعت وعدا. لهذا السبب، سأبذل قصارى جهدي”.
هذا <رئيس الحكام> حول جسد جيمس إلى حاكم بقوته الخاصة ،
“نعم-“
“――――!!!!”
أنه كان سيئا.
وبعد ذلك ، بينما كانت سوميكا تهنئ تعافي شيكوري ،
بقول ذلك ، مشى نيل على الأرض كما لو كان ينزلق ، انزلق بين بضع مئات من الجنود الذين هاجموه من الأمام مع ريشة حاكم عالقة على حربتهم ، – تماما كما مر ، تغير لحم جميع الأشخاص الذين عبرهم إلى شرائح لحم حوالي عشرة سنتيمترات لكل منها بعد ذلك.
“سوميكا!”
حول جثث الحكام المنهارة هنا وهناك في الحصن نصف المدمر ، كان جنود جيش الدفاع الوطني الذين نجوا من المعركة يرفعون جميعا هدير فرح كبير بينما يشيدون بزملائهم الذين قاتلوا بشدة ونجوا.
فجأة عانقها أحدهم بإحكام بالزخم الذي كان مثل ضربة جسدية.
(أكبر مجموعة من <جاي بولج> هي 150 شخصا قويا بهجوم واحد! سأضربه بهذا الهجوم الواحد!)
أطلقت قوسا يطير لأعلى وحلقت فوق نيل مباشرة.
الشخص الذي عانقها ليلي هوجاردن التي كانت تقاتل في ساحة معركة أخرى.
“واه. ليلي…… لذلك أنت أيضا آمن “.
رجل في منتصف العمر يحمل سيفا ذهبيا في يده.
بالتأكيد كان قلبها مهترئا إلى حد كبير.
بالنسبة لليلي التي فقدت والديها ، كانت صديقتها المقربة سوميكا وجودا يشبه قريبها الوحيد المتبقي بالدم.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى ذلك.
كان الأمر كما لو كان سيحتضن البشر.
لهذا السبب احتضنت ليلي سوميكا بإحكام بينما كانت تبكي وقدمت كلماتها الصادقة.
لم تتعثر ضد الدمار الذي جلبه نيل ، بدأ هجوم الموجة الثانية.
تحدثت سوميكا أثناء إعادة العناق إلى مثل هذه ليلي.
“شكرا لك على القلق بشأني. لكنني لم أقاتل وحدي على الإطلاق. لأن ليلي والآخرين بذلوا قصارى جهدهم ، فقد كان عدوا تمكنت من هزيمته. وهذا هو انتصار جميع الناجين في مجال الحياة في طوكيو”.
تماما مثل نحل العسل الذي كان يسحق حتى الموت الدبابير التي دخلت عشهم.
وبعد ذلك ، رأى الناس في مجال الحياة في طوكيو.
“…… أتساءل ، إذا كانت <كتاب القانون> ستعطينا تعاونها مع هذا “.
هزت سوميكا رأسها نحو السؤال الذي تمتمت به ليلي وهي تمسح دموعها.
عندما فتحت سوميكا عينيها وهي تتساءل لماذا لم تأتيها الشفرة.
―― ليلي فهمت ذلك أيضا.
“هذا هو…… شيء يجب أن تقرره فيل سان بنفسها ، لذلك لا يمكنني قول أي شيء. إنه فقط ، الشيء الذي يتعين علينا القيام به قد تقرر بالفعل. حتى بعد ذلك ، هناك اثنان <رئيس الحكام> متبقيان ، علينا إعادة التنظيم مرة أخرى قبل هجوم العدو ――”
لكن النعاس الذي كان من الصعب مقاومته سرق وعيها.
وكان في تلك اللحظة ― ―
فجأة تم عرض الصورة في مجال رؤية جميع السحرة في ساحة المعركة.
لم يقل أحد أي شكوى ، لقد هتفوا لسوميكا ، بعض الأشخاص بصوت عال.
فتاة ذات شعر أسود مع آذان القط.
لم تتردد سوميكا بعد هذا الحد.
التواصل الذهني من <إله القط الشرير> باستت مثبت في وجهة نظرهم.
الروح البطولية التي تم التعاقد معها ، أسطورة <الراهب الفاسد> موساشيبو بينكي.
“حسنا ――――!”
ثم أبلغت الفتاة في حالة من الذعر.
مع ذلك أدركت باستت أنه لم يعد هناك وقت للتحدث عن التفاصيل الصغيرة وتحدث بصراحة.
سمعت أذنها ملاحظة حادة مدهشة للفتاة.
{الجميع ، أعتذر. إنها حالة طارئة!}
“باستيت سان؟”
{إنه مخطط ذلك نيل! هذا الرجل ، ترك وراءه جيشه داخل المتاهة كفريسة لجذب عين تابعي والانفصال كوحدة واحدة هنا!}
“ماذا تقصد !؟”
وقد نفذت حرب الاستنزاف هذه بهجوم انتحاري من الدرجة الأولى بهذا العزم.
سألت ليلي مرة أخرى إلى باستت التي تتحدث بسرعة.
هذا المشهد البشع جعل تعبير جيش الدفاع الوطني متشنجا بشكل واضح.
“لا تعطينا هذا النوع من الوجه <الرصاصة القاتمة>! بعد كل شيء لا يزال بإمكاننا القتال فقط لأنك هنا!
مع ذلك أدركت باستت أنه لم يعد هناك وقت للتحدث عن التفاصيل الصغيرة وتحدث بصراحة.
لقد كانت تقنية يمكنه الدفاع عنها بسهولة.
هذا المشهد الرهيب للشيء الذي اعتاد أن يكون على شكل إنسان تحول إلى شرائح لحم جعل الناس الذين لم يعتادوا على ساحة المعركة يضغطون على أفواههم لتحمل الغثيان.
إلى الجزء الخلفي من هذين ،
{<رئيس الحكام> ظهر نيل! إنه قريب منكم جميعا!}
أقنع البشر أنفسهم على هذا النحو ، كل الناس بخلاف أولئك الذين يمكنهم استخدام مهارة البطل من المؤكد أنهم أصيبوا بسلاح قريب المدى ونفذوا هجوما محاصرا من 360 درجة من نيل بكل قوتهم.
كان نيل لا يزال يتراجع.
“――――!!!!”
ومع ذلك ، “لم تكن هناك خطة أخرى يمكن أن تقترحها في الوضع الحالي ، الآن بعد أن نزل نيل إلى الأرض ، لم يكن لديها حتى الوقت للتفكير.
بعد ذلك مباشرة.
لقد وضعوا ريشة الحاكم على سلاحهم ، دون أي تشكيل على الإطلاق ، أصبحوا مثل تسونامي واعتدوا على نيل.
قبضة شيكوري التي ضربت رافل ضربة بالتأكيد في معدة نيل .
جاء التمزق الفضي عبر السماء التي كانت مغطاة بسحابة قزحية الألوان.
كان التمزق يتدفق من الضوء الذي جعل المرء يشعر بقداسته أثناء انتشاره ، وإضاءة مجال الحياة في طوكيو أدناه.
وأشار إلى كلمات <الفوضى الزاحفة> التي ظهرت أمام أعينهم،
لم يكونوا بالفعل يستخدمون السلاح أو أي شيء.
وبعد ذلك ، رأى الناس في مجال الحياة في طوكيو.
لم يقم نيل بحركة واحدة.
ظهرت شخصية لشخص من داخل الضوء.
في اللحظة التالية ، قام نيل الذي نشر جناحيه على نطاق واسع مرة أخرى بتدوير يديه وقطع كل شيء من حوله.
رجل في منتصف العمر يحمل سيفا ذهبيا في يده.
“لا تكن قلقا. أنا لا أقتلهم”.
كانوا يعرفون وجه ذلك الرجل.
طالما أنهم لم يهزموا هذا العدو ، فلن يكون لديهم أي مستقبل حتى لو هربوا.
ثم لهذا السبب بالضبط ، أصبح اختلاف الإحساس بالقيم بين الإنسان والحاكم الذي كان غير متوافق واضحا هنا.
“هذا …… <الساحر من رتبة S> في بريطانيا”.
“لا تدعها تكون من أجل لا شيء. هذا العناد منا!”
“جيمس ويزلي ……!”
“أنا ، أمسكت بك د……!”
―― ليلي فهمت ذلك أيضا.
لكن
العزيمة التي لا تتزعزع تملأ حصاد وكلمات الآخرين.
“…………”
ثم لهذا السبب بالضبط ، أصبح اختلاف الإحساس بالقيم بين الإنسان والحاكم الذي كان غير متوافق واضحا هنا.
كان ذلك لدرجة أن الحالة الروحية لمثل الإنسان أو الجنية لن تكون قادرة حتى على لمس <رئيس الحكام>.
جيمس الذي تم إسقاطه في مجال رؤيتهم.
” ” “أووو!!!و ” “
زوج الأجنحة المنتشر على ظهره جعل سوميكا مقتنعا.
“لا ، الطريق ……-“
هو الذي خانهم وقطع رأس سوميكا وصل أيضا إلى نفس الشيء مثل وان تايرون. وتم الاستيلاء على جسده.
– لقد فعلوا ذلك ولكن ،
الجزء 2
“لا تفكر في حياتك من أجل الآخرين ، فأنت تقف ضدي وتخنق إرهابك. مع العلم أنك لست ندا على الإطلاق ، فأنت لا تتوقف عن محاربة المراهنة على الأمل الضئيل. روح التضحية بالنفس هذه هي بالضبط العاطفة الثمينة التي يحبها الإله “.
“كم هو مفاجئ. أن يعاني رافل من هزيمة محرجة”.
“هذه مساعدة لا داعي لها ، تنظر إلينا بازدراء عاليا وقويا من هذا القبيل ……-!”
يحدق في ساحة المعركة أدناه من السماء ، تمتم <رئيس الحكام> نيل الذي استحوذ جسد جيمس.
جعل صوتهم سوميكا تشعر بألم يشبه لحم قلبها الملتوي إلى أقصى حد.
في بصره الذي كان أقوى بكثير منهم البشر ، كانت شخصيات جيش رافل التي أصبحت جثثا منهارة في ساحة المعركة مرئية.
بالإضافة إلى وجود رافل الذي اختفى فجأة.
“لا تتعثر -! امسكه! لا بأس حتى لو أخذت بضع ثوان من وقته -!”
كان نيل مقتنعا من كل الحقائق.
بقول ذلك ، مشى نيل على الأرض كما لو كان ينزلق ، انزلق بين بضع مئات من الجنود الذين هاجموه من الأمام مع ريشة حاكم عالقة على حربتهم ، – تماما كما مر ، تغير لحم جميع الأشخاص الذين عبرهم إلى شرائح لحم حوالي عشرة سنتيمترات لكل منها بعد ذلك.
في تطور مفاجئ ، أباد البشر رافل و <جيش السماء> بدون قوة <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
“لذا فإن ملاحظة هذا الإله الشرير ليست هراء بالكامل.”
―― لا تقلل من شأن الإنسان كثيرا. هذا إذا كنت لا تريد أن تفقد ماء الوجه بشكل مفرط.
“أنا فقط [أفتحهم] بالسحر المقدس وأجعلهم ينامون في نفس الوقت. إن حياتكم جميعا [الإنسان الفاضل] ملك الإله . النفوس التي سيعهد إليها بشرف أن تصبح أرض ملكوت الإله. لن أقوم بتلويث أرض هذا العالم السفلي بدمك. لن أعذبك عبثا. …… هذا <رئيس الحكام > نيل يتحمل المسؤولية ، سأقودكم جميعا إلى ملكوت الإله.”
جبل اللحوم التي أصبحت قطعا مقطعة ناعما مكدسة.
قبل أن يدخلوا متاهة إيهورت.
ولكن كان من الخطر الاقتراب بتهور.
وأشار إلى كلمات <الفوضى الزاحفة> التي ظهرت أمام أعينهم،
مع هذا الهجوم الواحد ، تم القضاء على الموجة الثانية في الغالب.
“منذ أن أصبح الأمر هكذا ، …… أنا أيضا سأبدأ عملي “.
“هذا هو…… شيء يجب أن تقرره فيل سان بنفسها ، لذلك لا يمكنني قول أي شيء. إنه فقط ، الشيء الذي يتعين علينا القيام به قد تقرر بالفعل. حتى بعد ذلك ، هناك اثنان <رئيس الحكام> متبقيان ، علينا إعادة التنظيم مرة أخرى قبل هجوم العدو ――”
نيل الذي لم يعبر السيف أبدا ولو لمرة واحدة ترك <قطعة أثرية – إكسكاليبور>.
في اللحظة التالية ، سيحدث شيء فظيع.
لقد حرر قوته كحاكم.
شرائح اللحم من أصدقائهم التي كانت مكدسة أمام أعينهم.
“-…………!”
ثم حصاد أيضا ، حتى أنه أظهر ابتسامة جريئة في تلك النظرة البطولية.
بدا جيش الدفاع الوطني.
“…… أتساءل ، إذا كانت <كتاب القانون> ستعطينا تعاونها مع هذا “.
لهذا السبب تعاونت ليلي مع شخص معين مقدما ومضت قدما.
في كيفية تدفق الضوء المشع من جسم جيمس ، وكانت صورة ظلية جيمس التي كانت موجودة كظل في المركز تتغير تدريجيا في الشكل.
“سامحوني ……-“
لم يمض وقت طويل حتى استقر الضوء ولم يكن الشخص الذي كان يطفو في السماء هو جيمس.
لم يكن إنسانا.
فجأة تم عرض الصورة في مجال رؤية جميع السحرة في ساحة المعركة.
على الرغم من أن خصمهم كان مجرد شخص واحد ― ―
كان جسما يبلغ طوله حوالي مترين في الكل مع بريق يشبه المعدن الفضي الرماد.
أصبحت يداه الاثنتان من الكوع إلى الأمام شفرة ضخمة حادة ، بوجه أبيض بدون عيون وأنف وفم.
لم يمض وقت طويل حتى استقر الضوء ولم يكن الشخص الذي كان يطفو في السماء هو جيمس.
هذا المظهر الذي كان مثل فارس يرتدي درعا كان بالضبط الرقم الذي عززته قوة نيل.
بدأت تشيكوري وليلي اللذان كانا يقفان بجانبها في التحرك أيضا.
“أكاذيب ……”
هذا <رئيس الحكام> حول جسد جيمس إلى حاكم بقوته الخاصة ،
على النقيض من ذلك ، بدت شيكوري محرجة من الشيء البائس الذي قالته قبل ذلك ،
“ها أنا قادم يا بني الإنسان”.
رجل وحاكم. تم التعبير عن الاختلاف في وضع وجودهم الذي جاء من الاختلاف في قدرتهم الأساسية في الواقع.
بدأ نيل في النزول ببطء نحو أرض العالم السفلي.
هذا الهجوم من القوة الرئيسية للعدو الذي جاء بسرعة كبيرة هز إلى حد كبير جيش الدفاع الوطني في مجال الحياة في طوكيو.
بدا جيش الدفاع الوطني.
الحقيقة هي أنه لم يمت أحد من الأشخاص الذين قطعهم نيل.
“هو ، هو قادم-!”
“الآن! امسكوه جميعا!
“هذه كذبة صحيحة ، على الرغم من أننا ما زلنا لم نهتم بموت حليفنا!”
الشخص الذي عانقها ليلي هوجاردن التي كانت تقاتل في ساحة معركة أخرى.
ثم
“لا داعي للذعر! العدو وحيد! المدفع المضاد للطائرات! صوبهم جميعا على هذا الرجل وحده واضربه بكل ما لدينا!
وعلى النقيض من جيش الدفاع الوطني الذي كان يستعد للفرار، أصدر القائد حصاد الأمر بنبرة قوية.
لهذا السبب احتضنت ليلي سوميكا بإحكام بينما كانت تبكي وقدمت كلماتها الصادقة.
كما لو كان قد ركل مؤخرتهم بهذا الأمر ، بدأ جيش الدفاع الوطني في اعتراض مضاد للطائرات باستخدام مرافق التحصين التي كانت تمتلكها الجنيات في حالة من الذعر.
حتى عندما كانت تقاتل رافل ، وضعت العديد من الخطط قبل أن تتمكن أخيرا من هزيمته بقوة الجميع التي حصلت عليها.
– لقد فعلوا ذلك ولكن ،
بدأ نيل في النزول ببطء نحو أرض العالم السفلي.
كل ذلك انتهى إلى لا شيء كما لو كان طبيعيا فقط.
هذا هو السبب في أن حصاد كان يتسول في سوميكا من خلال التواصل الذهني.
“لا ، ليس جيدا! الرصاص والصواريخ كلها لا فائدة!”
ما يجب عليهم فعله هو قمع نيل ولو لبضع ثوان.
“تشيه”
ثم بينما كان متمسكا بنيل ، صرخ حصاد.
لذلك
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
يختلف عن الحكام الآخرين ، على الرغم من أن مكانة روح <رئيس الحكام> انخفضت من امتلاك شخص لم يتراكم التدريب ك <مبشر خاص> ، لأن وضعهم الروحي الأصلي كان مرتفعا للغاية يمكنهم الحفاظ على <الأرض المقدسة>.
كان ذلك لدرجة أن الحالة الروحية لمثل الإنسان أو الجنية لن تكون قادرة حتى على لمس <رئيس الحكام>.
في الوقت نفسه ، كان اللاهوت المعلق يخرج بشكل واضح من جسده.
لا ، إذا كان ذلك فقط في مستوى اللمس ، فقد كان من الممكن إذا كانوا يستخدمون ريشة الحاكم المنتشرة عند أقدامهم تماما مثل ما فعلت تشيكوري ضد رافل قبل ذلك.
فقط في حال كانت تفكر في أشياء مختلفة من أجل المعركة الثانية.
ولكن لكسر <الأرض المقدسة> وحتى لإلحاق ضربة حاسمة يمكن أن تهزم نيل
―― لم يكن هناك سوى سوميكا وحدها في هذا المكان.
كان نيل لا يزال يتراجع.
هذا هو السبب في أن حصاد كان يتسول في سوميكا من خلال التواصل الذهني.
“<الرصاصة القاتمة>! ماذا سنفعل الآن!؟ كيف يجب أن نتصرف!؟”
لهذا رد جنود جيش الدفاع الوطني بالإيجاب بزئير مليء بالإرادة القوية.
رأت قرمزيا يرفرف داخل منظرها الصغير. وبعد ذلك
“الزعيم حصاد……-“
فقط في حال كانت تفكر في أشياء مختلفة من أجل المعركة الثانية.
بعد هزيمة رافل ، أنزل جيش الدفاع الوطني كل جدار الحاجز وارتبطت القوة بأكملها بما في ذلك سوميكا وشيكوري.
ومع ذلك ، كان ظهور نيل سريعا جدا ، متجاوزا توقعاتها بكثير.
لم تكن قادرة على القيام بأي تحضير على الإطلاق.
تحت المكان كان جوفاء من أجل الكابلات الكهربائية وأنابيب المياه للسفر.
“لا تفكر في حياتك من أجل الآخرين ، فأنت تقف ضدي وتخنق إرهابك. مع العلم أنك لست ندا على الإطلاق ، فأنت لا تتوقف عن محاربة المراهنة على الأمل الضئيل. روح التضحية بالنفس هذه هي بالضبط العاطفة الثمينة التي يحبها الإله “.
كان الإجراء المضاد الذي كانت تفكر فيه غير قابل للاستخدام تماما.
الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لهزيمة نيل.
قبضة شيكوري التي ضربت رافل ضربة بالتأكيد في معدة نيل .
في الوضع الحالي ، كان هناك تكتيك واحد فقط يمكنهم اتخاذه.
“…… ما يمكن أن يهزم ذلك <رئيس الحكام> ، هو فقط <رصاصتي القاتمة> ……. لذا ―― ، -“
لكن سوميكا لم تتمكن من قول التفاصيل أكثر.
أصبحت يداه الاثنتان من الكوع إلى الأمام شفرة ضخمة حادة ، بوجه أبيض بدون عيون وأنف وفم.
لماذا ، كان ذلك لأنها كانت تدرك أن الشيء الذي ستقوله لا يمكن حتى تسميته خطة.
آنا التي كانت تركض خلف روزاليند فتحت عينيها على مصراعيها لهذا المنظر.
نعم ، إذا كانوا سيهزمون نيل ، فسيكون ذلك من خلال فعل يشبه توجيه حلفائها إلى واد عميق وجعلهم يرمون أنفسهم ، ويملؤون هذا الوادي بجثثهم حتى تتمكن من العبور.
لقد كان شيئا لم تستطع قوله بصوت عال.
لهذا السبب لم تستطع التحدث. لم تكن تتحدث. لكن――
بالنظر إلى هذا المشهد الرهيب لحلفائها ، كانت ليلي مقتنعة.
“فهمت! بمعنى آخر ، الرقم هو كل شيء هنا ، كلنا بحاجة فقط إلى مهاجمته والضغط عليه! ثم سوف يضربه ب <رصاصة قاتمة>! لقد فهمت ذلك! هل فهمتموها يا رفاق أيضا!؟”
“القائد ……”
” ” “أووو!!!و ” “
لم تتعثر ضد الدمار الذي جلبه نيل ، بدأ هجوم الموجة الثانية.
خمن حصاد كل تفكير سوميكا من صمتها وأعطى هذا الأمر.
تسعون في المائة من جنود جيش الدفاع الوطني على بعد خمسمائة متر حول نيل الذين لم يصلوا في الوقت المناسب لإنزال أجسادهم بعد صراخ سوميكا.
لهذا رد جنود جيش الدفاع الوطني بالإيجاب بزئير مليء بالإرادة القوية.
“لذلك – سأنقذكم جميعا.”
جعل صوتهم سوميكا تشعر بألم يشبه لحم قلبها الملتوي إلى أقصى حد.
كان ذلك طبيعيا فقط.
ولكن لكسر <الأرض المقدسة> وحتى لإلحاق ضربة حاسمة يمكن أن تهزم نيل
كان ذلك طبيعيا فقط.
منذ المقام الأول ، كان هذا <رئيس الحكام> خصما لم تستطع فعل أي شيء حياله بمفردها بغض النظر عن السبب.
لأن الفتاة فهمت.
لكن النعاس الذي كان من الصعب مقاومته سرق وعيها.
مع هذه الخطة ، سيموت عدد لا يحصى من البشر.
لم يقم نيل بحركة واحدة.
“أنا ، أمسكت بك د……!”
ربما حتى أصدقاء سوميكا المهمين.
والسبب هو أن هذا الصوت كان أملا للبشرية.
ومع ذلك ، “لم تكن هناك خطة أخرى يمكن أن تقترحها في الوضع الحالي ، الآن بعد أن نزل نيل إلى الأرض ، لم يكن لديها حتى الوقت للتفكير.
وبعد ذلك ، بينما كانت سوميكا تهنئ تعافي شيكوري ،
لم يكن هذا الثناء على نيل كذبة.
“سامحوني ……-“
بغض النظر عن عدد التضحيات التي ستخرج ، فإنها ستغمره بالرقم وتخلق فرصة ل <رصاصة قاتمة>.
اعتذرت سوميكا لجميع الناس في هذا المكان بصوت كما لو كانت تبصق الدم.
منذ المقام الأول ، كان هذا <رئيس الحكام> خصما لم تستطع فعل أي شيء حياله بمفردها بغض النظر عن السبب.
ونحو هذا،
لم تكن هناك طريقة لتحقيق ذلك.
“لا تعطينا هذا النوع من الوجه <الرصاصة القاتمة>! بعد كل شيء لا يزال بإمكاننا القتال فقط لأنك هنا!
“هذا صحيح. حتى مع هذا النوع من الخطة ، يمكننا القيام بذلك لأننا نعتقد أنه إذا كنت أنت ، فمن المؤكد أنك ستهزم هذا الرجل “.
لم يقل أحد أي شكوى ، لقد هتفوا لسوميكا ، بعض الأشخاص بصوت عال.
لقد حرر قوته كحاكم.
ثم حصاد أيضا ، حتى أنه أظهر ابتسامة جريئة في تلك النظرة البطولية.
“قلت إنه لم يكن لديك خطأ. هذا الكفاح من أجل الاستمرار في العيش ، هو واجب الناس الذين يعيشون.
آنا التي كانت تتمتع ببصر جيد رأت ذلك بالتأكيد.
لكن انظر. أنا أيضا أفكر هكذا.
“لا تعطينا هذا النوع من الوجه <الرصاصة القاتمة>! بعد كل شيء لا يزال بإمكاننا القتال فقط لأنك هنا!
“أرى. لذلك أنت الآخر <مستخدم الإله الشرير> الذي هزم رافل.
إذا كان من واجب الأحياء القتال من أجل البقاء ،
القتال حتى لو كان عليك التخلص من تلك الحياة الثمينة حقا من أجل الحماية ، هو فخر للإنسان “.
شعرت الطالبة روزاليند التي على رأس الموجة الثانية بالشك للحظة.
“-……!”
“نعم-!”
شعرت سوميكا بنفاد صبر شديد.
“لا تدعها تكون من أجل لا شيء. هذا العناد منا!”
العزيمة التي لا تتزعزع تملأ حصاد وكلمات الآخرين.
نشر نيل ذراعيه اللتين أصبحتا نصلا بعد أن أعلن ذلك بإخلاص.
ما نوع المأساة التي سيقعون فيها بسبب هذا التكتيك.
تجاه روحهم القتالية التي لم تفشل حتى عندما فهموا ذلك ، حلت سوميكا نفسها أيضا.
كان نيل مقتنعا من كل الحقائق.
على الرغم من أن خصمهم كان مجرد شخص واحد ― ―
منذ المقام الأول ، كان هذا <رئيس الحكام> خصما لم تستطع فعل أي شيء حياله بمفردها بغض النظر عن السبب.
لم تتجنب سوميكا عينيها.
حتى عندما كانت تقاتل رافل ، وضعت العديد من الخطط قبل أن تتمكن أخيرا من هزيمته بقوة الجميع التي حصلت عليها.
إذا كان من واجب الأحياء القتال من أجل البقاء ،
ثم
“――افهم!”
آنا أيضا قطعت رأس جذعها وخصرها.
لقد افترقوا بالسحر المقدس وكانوا نائمين فقط.
تماما مثل أولئك الذين كانوا يؤمنون بها ، كانت هي أيضا تؤمن بهم.
في الوقت نفسه ، كان اللاهوت المعلق يخرج بشكل واضح من جسده.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى ذلك.
تذكرت سوميكا.
إلى هذا التصميم من سوميكا ،
ولكن لكسر <الأرض المقدسة> وحتى لإلحاق ضربة حاسمة يمكن أن تهزم نيل
“سنذهب أيضا!”
“نعم-!”
على النقيض من ذلك ، بدت شيكوري محرجة من الشيء البائس الذي قالته قبل ذلك ،
ثم لهذا السبب بالضبط ، أصبح اختلاف الإحساس بالقيم بين الإنسان والحاكم الذي كان غير متوافق واضحا هنا.
بدأت تشيكوري وليلي اللذان كانا يقفان بجانبها في التحرك أيضا.
استمر هذا البطل في القتال حتى لم يبق أي من حياته ، وأخيرا التقى بنهايته لا يزال قائما.
كان هدفهم هو المكان الذي كان ينزل فيه نيل. الخط الأمامي.
لأن الفتاة كانت حكيمة ، كانت تدرك خطر الوضع أكثر من أي شخص آخر.
إلى الجزء الخلفي من هذين ،
وبعد ذلك ―
“شيكوري سان. ليلي! …… سأعتمد عليكما!
وكان في تلك اللحظة ― ―
“روزي ……-!؟”
صرخ سوميكا لهما.
كلاهما قبل ذلك بابتسامة قوية.
وبعد ذلك ―
الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لهزيمة نيل.
“سيكون هناك خطر من نيران صديقة لذلك لا تستخدم السلاح الناري! يجب على السحرة تحويل ريشة الحاكم إلى <ذراعيك> باستخدام <كيمياء السحر>! يا رفاق الذين ليسوا سحرة ، لف الريشة بضمادة على حربتك وقاتل! لا بأس حتى لو كانت بضع ثوان فقط! سندفع هذا الوجه المسطح معنا جميعا!
استمر هذا البطل في القتال حتى لم يبق أي من حياته ، وأخيرا التقى بنهايته لا يزال قائما.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
” ” “أوو—!!!!وو ” “
في الوقت نفسه مع سقوط نيل على مهل في ساحة المعركة ، تحرك جنود جيش الدفاع الوطني دفعة واحدة.
لقد وضعوا ريشة الحاكم على سلاحهم ، دون أي تشكيل على الإطلاق ، أصبحوا مثل تسونامي واعتدوا على نيل.
جديه. بدقة تماما مثل الآلة.
كان الوضع واحدا مقابل 150,000.
بعد هزيمة رافل ، أنزل جيش الدفاع الوطني كل جدار الحاجز وارتبطت القوة بأكملها بما في ذلك سوميكا وشيكوري.
ومع ذلك ، كان العدو <رئيس الحكام> ينافس شيطان <فئة ملك الشياطين>.
اهزم هذا التهديد ب <الرصاصة القاتمة> ، معهم تماما.
ضده لم يكن هناك شيء مثل التفوق العددي.
الرصاص الذي أطلقته.
في اللحظة التالية ، سيحدث شيء فظيع.
حتى أثناء اقتناعنا بذلك ،
“كم أنتم جميعا جميلون.”
بالإضافة إلى وجود رافل الذي اختفى فجأة.
(لن أدع هذا يكون بلا جدوى ……! سأنهي هذا في هجوم واحد!)
لم يمض وقت طويل حتى استقر الضوء ولم يكن الشخص الذي كان يطفو في السماء هو جيمس.
لم تتجنب سوميكا عينيها.
شجعت نفسها على هذا النحو ، في اللحظة التي دخلت فيها في نطاق خمسة أمتار حول نيل ― ―
وقد نفذت حرب الاستنزاف هذه بهجوم انتحاري من الدرجة الأولى بهذا العزم.
أعدت <الرصاصة القاتمة> في كلتا يديها ، فتحت عينيها على مصراعيها حتى أنها نسيت أن ترمش للتحقيق في لحظة فرصة النصر.
النظر إلى عمل هؤلاء البشر ― ―
تماما مثل نحل العسل الذي كان يسحق حتى الموت الدبابير التي دخلت عشهم.
جديه. بدقة تماما مثل الآلة.
“كم أنتم جميعا جميلون.”
هذا التعاون بين ليلي وشيكوري ضرب بشكل رائع نيل ، وكان هذا أول هجوم للبشرية وصل إليه.
(إيه؟)
ومع ذلك ، تم فصل رأس وأطراف المجموعة الرائدة في الموجة الثانية التي تقترب من نيل عن أجسادهم ، وانهارت بضربة على الأرض دون أن تتدفق قطرة دم واحدة.
قال نيل بصوت بدا معجبا من مكان ما في وجهه لم يكن له فم.
حتى الهجوم الذي سبق ذلك حيث سقط أكثر من ألف شخص ، كان مجرد شيء لطيف مقارنة ب <شعلة مجدو> لرافل.
“إيه؟”
“لا تفكر في حياتك من أجل الآخرين ، فأنت تقف ضدي وتخنق إرهابك. مع العلم أنك لست ندا على الإطلاق ، فأنت لا تتوقف عن محاربة المراهنة على الأمل الضئيل. روح التضحية بالنفس هذه هي بالضبط العاطفة الثمينة التي يحبها الإله “.
كانت سوميكا أيضا هي نفسها.
لم يكن هذا الثناء على نيل كذبة.
شعر من أعماق قلبه أن عمل البشرية كان لطيفا.
أبلغ نيل بصوت غير مبال لسوميكا التي كانت تئن من الألم.
ثم لهذا السبب بالضبط ، أصبح اختلاف الإحساس بالقيم بين الإنسان والحاكم الذي كان غير متوافق واضحا هنا.
بدا جيش الدفاع الوطني.
“لذلك – سأنقذكم جميعا.”
هذا الهجوم من القوة الرئيسية للعدو الذي جاء بسرعة كبيرة هز إلى حد كبير جيش الدفاع الوطني في مجال الحياة في طوكيو.
بقول ذلك ، مشى نيل على الأرض كما لو كان ينزلق ، انزلق بين بضع مئات من الجنود الذين هاجموه من الأمام مع ريشة حاكم عالقة على حربتهم ، – تماما كما مر ، تغير لحم جميع الأشخاص الذين عبرهم إلى شرائح لحم حوالي عشرة سنتيمترات لكل منها بعد ذلك.
لم تفهم.
“~~~~~~–!”
بعد ذلك مباشرة ، قام نصل الألوهية الذي تم إطلاقه على شكل دائرة حول نيل مرة أخرى بقص محيطه.
“ما هذا. لا أستطيع رؤية أي شيء!؟”
هذا المشهد الرهيب للشيء الذي اعتاد أن يكون على شكل إنسان تحول إلى شرائح لحم جعل الناس الذين لم يعتادوا على ساحة المعركة يضغطون على أفواههم لتحمل الغثيان.
لكن
“أرى. لذلك أنت الآخر <مستخدم الإله الشرير> الذي هزم رافل.
ارتجف الجميع من مشاهدة ذلك.
“لا تكن قلقا. أنا لا أقتلهم”.
كلمات نيل هذه جعلت الجنود يدركون بسرعة.
كتل اللحم التي أصبحت قطعا صغيرة.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
رأت روزاليند مشهد مجال رؤيتها يميل بعنف.
أي واحد منهم لم يكن يقطر حتى قطرة دم واحدة.
هذا المشهد البشع جعل تعبير جيش الدفاع الوطني متشنجا بشكل واضح.
لم تكن هناك طريقة لتصور هذا الصوت.
“هذا ، هذا ……!”
“أنا فقط [أفتحهم] بالسحر المقدس وأجعلهم ينامون في نفس الوقت. إن حياتكم جميعا [الإنسان الفاضل] ملك الإله . النفوس التي سيعهد إليها بشرف أن تصبح أرض ملكوت الإله. لن أقوم بتلويث أرض هذا العالم السفلي بدمك. لن أعذبك عبثا. …… هذا <رئيس الحكام > نيل يتحمل المسؤولية ، سأقودكم جميعا إلى ملكوت الإله.”
كانت سوميكا أيضا هي نفسها.
بقول ذلك ، هذه المرة لوح نيل بذراعه التي أصبحت سيفا بكل قوته.
تم قطع الوجودات التي دخلت نطاقه تماما في كل جزء صغير واحدا تلو الآخر.
(أبعاد السرعة مختلفة جدا ……! هذا النوع من الرجال ، كيف سنذهب إلى――)
في الوقت نفسه ، كان اللاهوت المعلق يخرج بشكل واضح من جسده.
هذا المنظر جعل العمود الفقري لسوميكا يرتجف.
الجميع فهم.
كان ذلك لأن سوميكا كانت ساحرة بارزة أدركت ذلك.
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
جديه. بدقة تماما مثل الآلة.
أنه كان سيئا.
ونحو هذا،
نعم. لم يكن الأمر أن نيل لم يتحرك.
حتى أثناء النزول ، صرخت بالضغط على كل الهواء داخل رئتها.
أعاد مقاول موساشيبو بينكي إنتاج تلك الأسطورة <>الموت الواقف كمهارة بطل.
سألت ليلي مرة أخرى إلى باستت التي تتحدث بسرعة.
في تلك اللحظة――
في بصره الذي كان أقوى بكثير منهم البشر ، كانت شخصيات جيش رافل التي أصبحت جثثا منهارة في ساحة المعركة مرئية.
شعرت سوميكا بالبرد في رقبتها.
بالإضافة إلى وجود رافل الذي اختفى فجأة.
مطابقة لهذا الإجراء من شيكوري ، أعطى حصاد الأمر وبدأ الجنود في التحرك دفعة واحدة.
كان الأمر كما لو أن الفولاذ البارد كان يلعق قفاها ، قشعريرة جعلت جسدها كله يرتجف.
كان هذا هو الدليل على أن المكان الذي كانت فيه رقبة سوميكا من قبل قد تم تفجيره تماما ،
تسعون في المائة من جنود جيش الدفاع الوطني على بعد خمسمائة متر حول نيل الذين لم يصلوا في الوقت المناسب لإنزال أجسادهم بعد صراخ سوميكا.
ومع ذلك ، تم فصل رأس وأطراف المجموعة الرائدة في الموجة الثانية التي تقترب من نيل عن أجسادهم ، وانهارت بضربة على الأرض دون أن تتدفق قطرة دم واحدة.
(فقط بهجوم واحد ، أكثر من ألف شخص ……-!)
عندما فتحت سوميكا عينيها وهي تتساءل لماذا لم تأتيها الشفرة.
شرائح اللحم من أصدقائهم التي كانت مكدسة أمام أعينهم.
تماما مثل نحل العسل الذي كان يسحق حتى الموت الدبابير التي دخلت عشهم.
ارتجف الجميع من مشاهدة ذلك.
تذكرت سوميكا.
ثم في وسط المشهد الكارثي الذي صنعه نيل بنفسه ،
من المؤكد أن موقف ذلك <رئيس الحكام> تصلب في تلك اللحظة ،
“الآن. بعد قوة الإرادة هذه ، وامتلاك روح التضحية بالنفس النبيلة ، يمكنك أن تأتي لتحديي. إذا كانت روحك ستشرق لهذا السبب ، فلن ألوم ذلك بعدم الاحترام. أظهر قيمتك الإله بما يرضي قلبك “.
نشر نيل ذراعيه اللتين أصبحتا نصلا بعد أن أعلن ذلك بإخلاص.
“أنا ، أمسكت بك د……!”
كان الأمر كما لو كان سيحتضن البشر.
في تلك اللحظة ، اندفعت إيتشينوتاني تشيكوري التي كانت تنتظر خلفها من أجل مطابقة توقيتها مع ليلي متقدمة نحو نيل . وبعد ذلك ―
في كيفية تدفق الضوء المشع من جسم جيمس ، وكانت صورة ظلية جيمس التي كانت موجودة كظل في المركز تتغير تدريجيا في الشكل.
لهذا البشر ،
على الرغم من أنه كان مجرد 150 هجوما سريعا بالرمح.
“هذه مساعدة لا داعي لها ، تنظر إلينا بازدراء عاليا وقويا من هذا القبيل ……-!”
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
لم تتعثر ضد الدمار الذي جلبه نيل ، بدأ هجوم الموجة الثانية.
ثم حصاد أيضا ، حتى أنه أظهر ابتسامة جريئة في تلك النظرة البطولية.
هذا <رئيس الحكام> حول جسد جيمس إلى حاكم بقوته الخاصة ،
كان العدو <فئة ملك الشياطين>.
بقول ذلك ، هذه المرة لوح نيل بذراعه التي أصبحت سيفا بكل قوته.
بالطبع تم حلهم من تدمير هذا المستوى.
لا ، لقد كان بالتأكيد يتراجع بالفعل بشكل كبير حتى مع هذا.
ولكن لكسر <الأرض المقدسة> وحتى لإلحاق ضربة حاسمة يمكن أن تهزم نيل
الحقيقة هي أنه لم يمت أحد من الأشخاص الذين قطعهم نيل.
قال نيل بصوت بدا معجبا من مكان ما في وجهه لم يكن له فم.
سألت ليلي مرة أخرى إلى باستت التي تتحدث بسرعة.
لقد افترقوا بالسحر المقدس وكانوا نائمين فقط.
استمر هذا البطل في القتال حتى لم يبق أي من حياته ، وأخيرا التقى بنهايته لا يزال قائما.
حتى الهجوم الذي سبق ذلك حيث سقط أكثر من ألف شخص ، كان مجرد شيء لطيف مقارنة ب <شعلة مجدو> لرافل.
كانوا يعرفون وجه ذلك الرجل.
كان نيل لا يزال يتراجع.
كان يتساهل معهم.
“روزي ……-!؟”
ثم ، الآن كانت فرصة.
أعدت <الرصاصة القاتمة> في كلتا يديها ، فتحت عينيها على مصراعيها حتى أنها نسيت أن ترمش للتحقيق في لحظة فرصة النصر.
أقنع البشر أنفسهم على هذا النحو ، كل الناس بخلاف أولئك الذين يمكنهم استخدام مهارة البطل من المؤكد أنهم أصيبوا بسلاح قريب المدى ونفذوا هجوما محاصرا من 360 درجة من نيل بكل قوتهم.
بغض النظر عن عدد التضحيات التي ستخرج ، فإنها ستغمره بالرقم وتخلق فرصة ل <رصاصة قاتمة>.
في اللحظة التالية ، سيحدث شيء فظيع.
“<جاي بولج>–!!!”
وقد نفذت حرب الاستنزاف هذه بهجوم انتحاري من الدرجة الأولى بهذا العزم.
ضد هذه الضربة البشرية ، لم يهرب نيل إلى السماء وظل واقفا على الأرض.
هزت سوميكا رأسها نحو السؤال الذي تمتمت به ليلي وهي تمسح دموعها.
تماما كما كان من قبل لم يظهر حتى حركة تأرجح ذراعه.
―― فقط ماذا يخطط له.
شعرت الطالبة روزاليند التي على رأس الموجة الثانية بالشك للحظة.
لم يكن هذا الثناء على نيل كذبة.
علاوة على ذلك
لكنها على الفور تخلصت من هذا الشك من فكرها.
لكي تكون الشخص الوحيد الذي تردد بعد هذا المتأخر ثم أهدر الفرصة التي انتهزها تشيكوري وآخرون في يأس مميت ، لم تكن سوميكا بهذا الغباء.
كانت المجموعة الخلفية من الموجة الثانية بخلافها تتخذ نفس القرار.
لا يهم ما سيفعله الخصم.
ثم انهارت آنا أيضا على الأرض مع فقدان وعيها.
بالنظر إلى هذا المشهد الرهيب لحلفائها ، كانت ليلي مقتنعة.
ما يجب عليهم فعله هو قمع نيل ولو لبضع ثوان.
ثم كان من الملائم أن يقف العدو بلا حماية.
كان نيل لا يزال يتراجع.
كانوا سيمنعونه بهذه الفرصة.
أنه كان سيئا.
شجعت نفسها على هذا النحو ، في اللحظة التي دخلت فيها في نطاق خمسة أمتار حول نيل ― ―
ارتجف الجميع من مشاهدة ذلك.
“كو ، أ. آآ!!!آ
“إيه”
جاء التمزق الفضي عبر السماء التي كانت مغطاة بسحابة قزحية الألوان.
“نعم-“
رأت روزاليند مشهد مجال رؤيتها يميل بعنف.
لقد وضعوا ريشة الحاكم على سلاحهم ، دون أي تشكيل على الإطلاق ، أصبحوا مثل تسونامي واعتدوا على نيل.
لم يقم نيل بحركة واحدة.
ومع ذلك ، تم فصل رأس وأطراف المجموعة الرائدة في الموجة الثانية التي تقترب من نيل عن أجسادهم ، وانهارت بضربة على الأرض دون أن تتدفق قطرة دم واحدة.
إلى الجزء الخلفي من هذين ،
كلهم فقدوا وعيهم دون أن يفهموا ما حدث لهم.
“روزي ……-!؟”
آنا التي كانت تركض خلف روزاليند فتحت عينيها على مصراعيها لهذا المنظر.
لذلك
حتى آنا التي كانت في مؤخرة الموجة الثانية لم تفهم ما حدث.
―― هل وضع نيل حاجزا أدى إلى قطع مائل؟
لم تفهم.
ولكن كان من الخطر الاقتراب بتهور.
―― ليلي فهمت ذلك أيضا.
لهذا السبب كانت آنا تطلق النار بسرعة مع قراءة المدافع الرشاشة في كلتا يديها من مسافة طفيفة.
“لذا فإن ملاحظة هذا الإله الشرير ليست هراء بالكامل.”
كانت المجموعة الخلفية من الموجة الثانية بخلافها تتخذ نفس القرار.
لهذا السبب لم تستطع التحدث. لم تكن تتحدث. لكن――
ومع ذلك ، فإن الرصاص والشعاع السحري الذي أطلقوه كانوا جميعا متناثرين مثل الضباب على بعد خمسة أمتار حول نيل كما هو متوقع.
لهذا السبب احتضنت ليلي سوميكا بإحكام بينما كانت تبكي وقدمت كلماتها الصادقة.
العزيمة التي لا تتزعزع تملأ حصاد وكلمات الآخرين.
“لقيط قذر! إنه يضع حاجزا آخر غير <الأرض المقدسة>!”
إلى هذا التصميم من سوميكا ،
“أكاذيب ……”
“جيمس ويزلي ……!”
آنا التي كانت تتمتع ببصر جيد رأت ذلك بالتأكيد.
لقد كان شيئا لم تستطع قوله بصوت عال.
الرصاص الذي أطلقته.
بالنسبة لليلي التي فقدت والديها ، كانت صديقتها المقربة سوميكا وجودا يشبه قريبها الوحيد المتبقي بالدم.
اللحظة التي اقتربوا فيها من نيل ليضربوه.
صورة نيل التي بدت كما لو كان غير قادر على الحركة غير واضحة ، في اللحظة التالية ركض بصيص أبيض على خطوط إطلاق النار وتم تقطيع الرصاص إلى قطع ، رأت هذا المنظر.
“سوميكا!”
نعم. لم يكن الأمر أن نيل لم يتحرك.
كانت سوميكا أيضا هي نفسها.
اعتذرت سوميكا لجميع الناس في هذا المكان بصوت كما لو كانت تبصق الدم.
تم قطع الوجودات التي دخلت نطاقه تماما في كل جزء صغير واحدا تلو الآخر.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
القتال حتى لو كان عليك التخلص من تلك الحياة الثمينة حقا من أجل الحماية ، هو فخر للإنسان “.
(أبعاد السرعة مختلفة جدا ……! هذا النوع من الرجال ، كيف سنذهب إلى――)
حتى أثناء اقتناعنا بذلك ،
اللعنة.
كانت النهاية إذا تم القبض عليها.
تم قطع الوجودات التي دخلت نطاقه تماما في كل جزء صغير واحدا تلو الآخر.
أمام آنا التي كانت ترتجف هكذا ، لوح نيل بالشفرات في كلتا يديه مرة أخرى في حركة كبيرة لم يستطع بصر الإنسان رؤيتها ، واستدار جسده.
اللعنة.
“سوميكا!”
دون أي وقت للندم على ترددها من هذا القبيل ،
هذا الهجوم من القوة الرئيسية للعدو الذي جاء بسرعة كبيرة هز إلى حد كبير جيش الدفاع الوطني في مجال الحياة في طوكيو.
لكي تكون الشخص الوحيد الذي تردد بعد هذا المتأخر ثم أهدر الفرصة التي انتهزها تشيكوري وآخرون في يأس مميت ، لم تكن سوميكا بهذا الغباء.
“كوه ، ها”
آنا أيضا قطعت رأس جذعها وخصرها.
“القائد ……”
بعد ذلك مباشرة ، قام نصل الألوهية الذي تم إطلاقه على شكل دائرة حول نيل مرة أخرى بقص محيطه.
شرائح اللحم من أصدقائهم التي كانت مكدسة أمام أعينهم.
مع هذا الهجوم الواحد ، تم القضاء على الموجة الثانية في الغالب.
آنا أيضا قطعت رأس جذعها وخصرها.
لهذه الحقيقة ، بدأ جميع الناجين يشعرون بالضغط كما لو كانت السماء تسقط عليهم.
لم يكن هناك ألم.
وبعد ذلك ، بينما كانت سوميكا تهنئ تعافي شيكوري ،
لكن النعاس الذي كان من الصعب مقاومته سرق وعيها.
لم تتعثر ضد الدمار الذي جلبه نيل ، بدأ هجوم الموجة الثانية.
(آسفه ……، هوشيكاوا تشان…………-)
تم إبادة جيش رافل الذي سقط في حالة من الفوضى من فقدان قائدهم والحماية الإلهية ل <الخيال الاخير> بقوة الموجة الهائجة.
ثم انهارت آنا أيضا على الأرض مع فقدان وعيها.
تسعون في المائة من جنود جيش الدفاع الوطني على بعد خمسمائة متر حول نيل الذين لم يصلوا في الوقت المناسب لإنزال أجسادهم بعد صراخ سوميكا.
جبل اللحوم التي أصبحت قطعا مقطعة ناعما مكدسة.
هذا المشهد البشع جعل تعبير جيش الدفاع الوطني متشنجا بشكل واضح.
ولكن مع ذلك،
وبعد ذلك ، رأى الناس في مجال الحياة في طوكيو.
“لا تتعثر -! امسكه! لا بأس حتى لو أخذت بضع ثوان من وقته -!”
لم يتوقفوا.
ومع ذلك ، تم فصل رأس وأطراف المجموعة الرائدة في الموجة الثانية التي تقترب من نيل عن أجسادهم ، وانهارت بضربة على الأرض دون أن تتدفق قطرة دم واحدة.
لم يتراجعوا.
“القائد-!؟”
الجميع فهم.
طالما أنهم لم يهزموا هذا العدو ، فلن يكون لديهم أي مستقبل حتى لو هربوا.
ومع ذلك ، ليس فقط أنهم لم يتمكنوا من الاقتراب منه على بعد خمسة أمتار ، بل استمر الضرر في الازدياد.
بالنظر إلى هذا المشهد الرهيب لحلفائها ، كانت ليلي مقتنعة.
كان الأمر كما لو كان سيحتضن البشر.
لهذه الحقيقة ، بدأ جميع الناجين يشعرون بالضغط كما لو كانت السماء تسقط عليهم.
من خلال الاستمرار في الضغط برقم مثل هذا ، لم يتمكنوا حتى من لمس نيل .
ثم كانت هناك حاجة إلى خدعة.
لم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى ذلك.
لهذا السبب تعاونت ليلي مع شخص معين مقدما ومضت قدما.
لم تكن قادرة على القيام بأي تحضير على الإطلاق.
ثم قامت بتنشيط <الغارة الجوية> على وشك مجال نيل التي يبلغ طولها خمسة أمتار.
أطلقت قوسا يطير لأعلى وحلقت فوق نيل مباشرة.
سوميكا هرعت إلى تشيكوري.
من هناك،
زوج الأجنحة المنتشر على ظهره جعل سوميكا مقتنعا.
(أكبر مجموعة من <جاي بولج> هي 150 شخصا قويا بهجوم واحد! سأضربه بهذا الهجوم الواحد!)
كل ذلك انتهى إلى لا شيء كما لو كان طبيعيا فقط.
كان السبب――
“لا تدعها تكون من أجل لا شيء. هذا العناد منا!”
“<جاي بولج>–!!!”
في تلك اللحظة ، اندفعت إيتشينوتاني تشيكوري التي كانت تنتظر خلفها من أجل مطابقة توقيتها مع ليلي متقدمة نحو نيل . وبعد ذلك ―
حتى عندما كانت تقاتل رافل ، وضعت العديد من الخطط قبل أن تتمكن أخيرا من هزيمته بقوة الجميع التي حصلت عليها.
تم إطلاق العنان ل 150 دفعة سحرية متتالية من فوق نيل مباشرة في هجوم واحد.
على الرغم من أنه كان مجرد 150 هجوما سريعا بالرمح.
بالنسبة لنيل الذي أظهر كيف تعامل مع إطلاق النار على نطاق يصل إلى بضعة آلاف من الأشخاص ، لم يكن هذا <جاي بولج> يمثل تهديدا كبيرا حقا.
لقد كانت تقنية يمكنه الدفاع عنها بسهولة.
تماما مثل الإطار الذي تم دفعه فجأة إلى فيلم كان في منتصف العرض ، أمام عينيها دون أي تحذير مسبق على الإطلاق ، ظهر وجود وجه أبيض مسطح في النطاق حيث يمكن الشعور بأنفاسهم مما جعلها مذهولة ، كل تفكيرها متجمد.
―― ليلي فهمت ذلك أيضا.
شرائح اللحم من أصدقائهم التي كانت مكدسة أمام أعينهم.
أعاد مقاول موساشيبو بينكي إنتاج تلك الأسطورة <>الموت الواقف كمهارة بطل.
هذا هو السبب في أنها لم تستهدف نيل.
ثم لهذا السبب بالضبط ، أصبح اختلاف الإحساس بالقيم بين الإنسان والحاكم الذي كان غير متوافق واضحا هنا.
ما دفعت رمحها إليه هو الأرض حول نيل.
بسبب مهارة البطل هذه ، كان النعاس بسبب سحر نيل المقدس غير فعال ضد شيكوري.
لوحة الطبقة الخارجية لمجال الحياة في طوكيو.
اللعنة.
فقدت اللوحة التي تم تحويلها إلى خلية نحل بواسطة <جاي بولج> صلابتها وتسببت في انهيار ما يقرب من خمسين سنتيمترا مع نيل كمركز.
وبعد ذلك ، بينما كانت سوميكا تهنئ تعافي شيكوري ،
تحت المكان كان جوفاء من أجل الكابلات الكهربائية وأنابيب المياه للسفر.
نعم ، إذا كانوا سيهزمون نيل ، فسيكون ذلك من خلال فعل يشبه توجيه حلفائها إلى واد عميق وجعلهم يرمون أنفسهم ، ويملؤون هذا الوادي بجثثهم حتى تتمكن من العبور.
“قلت إنه لم يكن لديك خطأ. هذا الكفاح من أجل الاستمرار في العيش ، هو واجب الناس الذين يعيشون.
ثم هذه الظاهرة حيث فقد موطئ قدمه فجأة جعلت نيل يظهر فتحة.
جبل اللحوم التي أصبحت قطعا مقطعة ناعما مكدسة.
أبلغ نيل بصوت غير مبال لسوميكا التي كانت تئن من الألم.
من المؤكد أن موقف ذلك <رئيس الحكام> تصلب في تلك اللحظة ،
بدأت تشيكوري وليلي اللذان كانا يقفان بجانبها في التحرك أيضا.
“الآن!”
تماما مثل أولئك الذين كانوا يؤمنون بها ، كانت هي أيضا تؤمن بهم.
في تلك اللحظة ، اندفعت إيتشينوتاني تشيكوري التي كانت تنتظر خلفها من أجل مطابقة توقيتها مع ليلي متقدمة نحو نيل . وبعد ذلك ―
“<ضربة نيزك>――–!!!”
لهذا البشر ،
بعد ذلك مباشرة.
تأرجحت بقبضتها التي كانت تمسك ريشة حاكم.
” ” “أوو—!!!!وو ” “
هذا التعاون بين ليلي وشيكوري ضرب بشكل رائع نيل ، وكان هذا أول هجوم للبشرية وصل إليه.
قبضة شيكوري التي ضربت رافل ضربة بالتأكيد في معدة نيل .
“-…………!”
―― كان هذا كل شيء.
آنا أيضا قطعت رأس جذعها وخصرها.
“لا ، الطريق ……-“
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
جيمس الذي تم إسقاطه في مجال رؤيتهم.
فتحت شيكوري عينيها على مصراعيها في يأس وارتجف صوتها.
“~~~~~~–!”
كان الرد الذي عاد على قبضة شيكوري التي أصابت الهدف ، هو ردود فعل كما لو كانت تضرب الأرض ، شعور ثقيل كثيف كان من الصعب التأثير عليه.
وبعد ذلك ―
بالحديث عن هذا الشعور السميك والثقيل ، كان الأمر لدرجة أن قبضة شيكوري هي التي ضربت التي دمرت.
“إنه لأمر رائع كيف يمكن أن تتسامى هذه القبضة الهزيلة حتى هذا الارتفاع. إذا كنت ضد رافل ، فقد يتراجع عن هذا الهجوم. كن على هذا النحو …… أنا نيل. الشخص الذي يسمح له بالوقوف على يسار عرش الإله. على الرغم من أننا نفس <رئيس الحكام> إلا أن وضعي الروحي يختلف مع رافل. قبضة من هذا المستوى لن تصل إلى روحي “.
على الرغم من أن هذا <رئيس الحكام> كان يقيد قوته القاتلة ، إلا أنه لم يخذل حذره.
في اللحظة التالية ، قام نيل الذي نشر جناحيه على نطاق واسع مرة أخرى بتدوير يديه وقطع كل شيء من حوله.
―― لم يكن هناك سوى سوميكا وحدها في هذا المكان.
ليلي ، شيكوري ، وجميع الناس الآخرين تماما.
القدم اليسرى لنيل ، شيكوري التي فقدت كل شيء تحت جذعها كانت تتشبث بذراعها فقط.
“كم هو مفاجئ. أن يعاني رافل من هزيمة محرجة”.
على الرغم من أن خصمهم كان مجرد شخص واحد ― ―
التواصل الذهني من <إله القط الشرير> باستت مثبت في وجهة نظرهم.
على الرغم من أنه لم يخطط حتى لضربهم ―
كانت قد سحبت بالفعل زناد المسدسين اللذين انتهيا من تحميل الرصاصات ،
لم يتمكنوا حتى من الاقتراب منه بشكل صحيح.
كانت تلك السرعة أسرع بكثير من الرصاصة ، إلى المستوى الذي لم يستطع فيه بصر الإنسان القفز لالتقاط رؤية تلك.
فتحت شيكوري عينيها على مصراعيها في يأس وارتجف صوتها.
لم يتمكنوا حتى من لمسه.
في تطور مفاجئ ، أباد البشر رافل و <جيش السماء> بدون قوة <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا.
فقط عندما اعتقدوا أن شخصا ما يمكن أن يلمسه أخيرا ، حتى الضربة بكل القوة لم تسبب أي ضرر.
كان يتساهل معهم.
لهذه الحقيقة ، بدأ جميع الناجين يشعرون بالضغط كما لو كانت السماء تسقط عليهم.
“الآن. بعد قوة الإرادة هذه ، وامتلاك روح التضحية بالنفس النبيلة ، يمكنك أن تأتي لتحديي. إذا كانت روحك ستشرق لهذا السبب ، فلن ألوم ذلك بعدم الاحترام. أظهر قيمتك الإله بما يرضي قلبك “.
كانت سوميكا أيضا هي نفسها.
بعد هزيمة رافل ، أنزل جيش الدفاع الوطني كل جدار الحاجز وارتبطت القوة بأكملها بما في ذلك سوميكا وشيكوري.
“سوميكا!”
لأن الفتاة كانت حكيمة ، كانت تدرك خطر الوضع أكثر من أي شخص آخر.
―― مقارنة نيل ، كان رافل شيئا لطيفا.
كم سيكون الأمر سهلا إذا كان نيل مثل رافل ، يحتقر البشر ، وينظر إليهم بازدراء ، ويمارس قوته بتهور.
الجميع فهم.
إذا كان هذا هو الحال ، فيمكنهم أيضا محاولة فرك مشاعره بطريقة خاطئة لخلق فتحة.
“هذا ، هذا ……!”
لكن نيل كان مختلفا.
“القائد-!؟”
ولكن بسبب ذلك ، لم يتم إنشاء أي فتحة. لم يتم إنشاء أي فرصة.
على الرغم من أن هذا <رئيس الحكام> كان يقيد قوته القاتلة ، إلا أنه لم يخذل حذره.
كان جادا باستمرار ، ونفذ الأمر المعطى له من الإله [لإنقاذ البشر].
هزت سوميكا رأسها نحو السؤال الذي تمتمت به ليلي وهي تمسح دموعها.
في الوقت نفسه ، كان اللاهوت المعلق يخرج بشكل واضح من جسده.
فيه لم يكن هناك حتى القليل من الفكر الخامل غير الضروري موجودا.
“هذا ، هذا ……!”
جديه. بدقة تماما مثل الآلة.
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
ولكن بسبب ذلك ، لم يتم إنشاء أي فتحة. لم يتم إنشاء أي فرصة.
لم يتراجعوا.
رجل وحاكم. تم التعبير عن الاختلاف في وضع وجودهم الذي جاء من الاختلاف في قدرتهم الأساسية في الواقع.
(…… بهذا المعدل)
كلهم سيهزمون ، دون تحقيق أي شيء.
شعرت سوميكا بنفاد صبر شديد.
“لذا فإن ملاحظة هذا الإله الشرير ليست هراء بالكامل.”
إذا كانت التضحية ستزداد بشكل غير معقول بهذا المعدل ، ألا يجب أن تخرج لتتحرك.
حتى عندما كانت تقاتل رافل ، وضعت العديد من الخطط قبل أن تتمكن أخيرا من هزيمته بقوة الجميع التي حصلت عليها.
أصبحت سجينة مثل هذا التفكير.
ظهرت شخصية لشخص من داخل الضوء.
في مثل هذا الوقت.
في مثل هذا الوقت.
“――-!؟”
“إيه”
حركة نيل التي كانت تتقدم نحو القوة الباقية التي أصيبت بالخوف تقدمت بشكل غير طبيعي.
“هذه كذبة صحيحة ، على الرغم من أننا ما زلنا لم نهتم بموت حليفنا!”
كان السبب――
“أنا ، أمسكت بك د……!”
بغض النظر عن عدد التضحيات التي ستخرج ، فإنها ستغمره بالرقم وتخلق فرصة ل <رصاصة قاتمة>.
عند قدمي نيل.
ثم
(أبعاد السرعة مختلفة جدا ……! هذا النوع من الرجال ، كيف سنذهب إلى――)
القدم اليسرى لنيل ، شيكوري التي فقدت كل شيء تحت جذعها كانت تتشبث بذراعها فقط.
شعر من أعماق قلبه أن عمل البشرية كان لطيفا.
(أرى! مهارة بطل شيكوري سان ……!)
“لقد آمنت بك ……. أنه إذا كانت شيكوري سان ، فستقف بالتأكيد ……”
تذكرت سوميكا.
لأن الفتاة كانت حكيمة ، كانت تدرك خطر الوضع أكثر من أي شخص آخر.
كم سيكون الأمر سهلا إذا كان نيل مثل رافل ، يحتقر البشر ، وينظر إليهم بازدراء ، ويمارس قوته بتهور.
الروح البطولية التي تم التعاقد معها ، أسطورة <الراهب الفاسد> موساشيبو بينكي.
استمر هذا البطل في القتال حتى لم يبق أي من حياته ، وأخيرا التقى بنهايته لا يزال قائما.
(لقد سمعت ذلك بالفعل في اجتماع الإستراتيجية ، ولكن هذا هو الشيء <الأرض المقدسة> ……!)
أعاد مقاول موساشيبو بينكي إنتاج تلك الأسطورة <>الموت الواقف كمهارة بطل.
إذا جاز التعبير ، كانت قادرة على الحفاظ على وعيها واستمرت في القتال طالما أنها لم تمت بعد.
كان التمزق يتدفق من الضوء الذي جعل المرء يشعر بقداسته أثناء انتشاره ، وإضاءة مجال الحياة في طوكيو أدناه.
بسبب مهارة البطل هذه ، كان النعاس بسبب سحر نيل المقدس غير فعال ضد شيكوري.
كان التمزق يتدفق من الضوء الذي جعل المرء يشعر بقداسته أثناء انتشاره ، وإضاءة مجال الحياة في طوكيو أدناه.
كانت تتمسك بساق نيل فقط بقوة ذراعها.
وبعد ذلك
(أرى! مهارة بطل شيكوري سان ……!)
ولكن لكسر <الأرض المقدسة> وحتى لإلحاق ضربة حاسمة يمكن أن تهزم نيل
“الآن! امسكوه جميعا!
” ” “أواا!!!ا ” “
عند قدمي نيل.
إلى الجزء الخلفي من هذين ،
مطابقة لهذا الإجراء من شيكوري ، أعطى حصاد الأمر وبدأ الجنود في التحرك دفعة واحدة.
ومع ذلك ، تم فصل رأس وأطراف المجموعة الرائدة في الموجة الثانية التي تقترب من نيل عن أجسادهم ، وانهارت بضربة على الأرض دون أن تتدفق قطرة دم واحدة.
لم يكونوا بالفعل يستخدمون السلاح أو أي شيء.
فتاة ذات شعر أسود مع آذان القط.
بكلتا يديه التي كانت عليها ريشة حاكم مضمدة ، كانوا يعلقون نيل.
هذا المشهد الرهيب للشيء الذي اعتاد أن يكون على شكل إنسان تحول إلى شرائح لحم جعل الناس الذين لم يعتادوا على ساحة المعركة يضغطون على أفواههم لتحمل الغثيان.
لكنها على الفور تخلصت من هذا الشك من فكرها.
تماما مثل نحل العسل الذي كان يسحق حتى الموت الدبابير التي دخلت عشهم.
لماذا ، كان ذلك لأنها كانت تدرك أن الشيء الذي ستقوله لا يمكن حتى تسميته خطة.
ثم بينما كان متمسكا بنيل ، صرخ حصاد.
كل ذلك انتهى إلى لا شيء كما لو كان طبيعيا فقط.
لم تكن قادرة على القيام بأي تحضير على الإطلاق.
“! هيا -!!”
اهزم هذا التهديد ب <الرصاصة القاتمة> ، معهم تماما.
“-――――!”
لم تتردد سوميكا بعد هذا الحد.
لعبت دور الأحمق عن طريق إخراج لسانها كما لو كانت لم تحدث المسألة.
تخلى الجميع عن أنفسهم من أجل إتاحة هذه الفرصة لها.
لكي تكون الشخص الوحيد الذي تردد بعد هذا المتأخر ثم أهدر الفرصة التي انتهزها تشيكوري وآخرون في يأس مميت ، لم تكن سوميكا بهذا الغباء.
لذلك
“لا تدعها تكون من أجل لا شيء. هذا العناد منا!”
كانت قد سحبت بالفعل زناد المسدسين اللذين انتهيا من تحميل الرصاصات ،
“<غريم بو ――”
لكي تكون الشخص الوحيد الذي تردد بعد هذا المتأخر ثم أهدر الفرصة التي انتهزها تشيكوري وآخرون في يأس مميت ، لم تكن سوميكا بهذا الغباء.
بغض النظر عن عدد التضحيات التي ستخرج ، فإنها ستغمره بالرقم وتخلق فرصة ل <رصاصة قاتمة>.
“أرى. لذلك أنت الآخر <مستخدم الإله الشرير> الذي هزم رافل.
ثم في تلك اللحظة ، تم حسم المعركة.
إذا كان من واجب الأحياء القتال من أجل البقاء ،
تماما مثل الإطار الذي تم دفعه فجأة إلى فيلم كان في منتصف العرض ، أمام عينيها دون أي تحذير مسبق على الإطلاق ، ظهر وجود وجه أبيض مسطح في النطاق حيث يمكن الشعور بأنفاسهم مما جعلها مذهولة ، كل تفكيرها متجمد.
ثم في تلك اللحظة ، تم حسم المعركة.
بدأت تشيكوري وليلي اللذان كانا يقفان بجانبها في التحرك أيضا.
بضربة ، سقطت يدي سوميكا التي كانت على وشك إطلاق النار <رصاصة قاتمة> على الأرض.
علاوة على ذلك
وبعد ذلك ―
رجل في منتصف العمر يحمل سيفا ذهبيا في يده.
“كو ، أ. آآ!!!آ
“كوه ، ها”
―― يختلف مع كل شيء حتى الآن ، كان مصحوبا بألم شديد ونزيف.
“روزي ……-!؟”
أبلغ نيل بصوت غير مبال لسوميكا التي كانت تئن من الألم.
“باستيت سان؟”
“القتال بروح التضحية بالنفس من أجل الآخرين. مثل هذا الفعل يسعد الإله ، لكن التوسل للحصول على مساعدة للإله الشرير مختلف. وهذا عمل بغيض إلى أقصى الحدود. …… أيها عديم الخبرة <مستخدم الإله الشرير>. إن شرف أن تصبح أرض ملكوت الإله يضيع عليك. يمكنك أن تلتقي بنهايتك في هذا المكان “.
رجل وحاكم. تم التعبير عن الاختلاف في وضع وجودهم الذي جاء من الاختلاف في قدرتهم الأساسية في الواقع.
ثم رفع الحاكم ذراعه من النصل بلا رحمة.
لكن――
من أجل قطع عنق الأحمق الذي اعتمد على الإله الشرير ، <مستخدم الإله الشرير> الآخر.
” ” “أواا!!!ا ” “
نشر نيل ذراعيه اللتين أصبحتا نصلا بعد أن أعلن ذلك بإخلاص.
“القائد-!؟”
الجزء 1
لم يمض وقت طويل حتى استقر الضوء ولم يكن الشخص الذي كان يطفو في السماء هو جيمس.
حتى الصراخ ، لن يتمكن أحد من المساعدة في الوقت المناسب.
لقد افترقوا بالسحر المقدس وكانوا نائمين فقط.
لم تكن هناك طريقة لتحقيق ذلك.
لأنه حتى اتباع مسار تلك الشفرة ، كان شيئا مستحيلا بالنسبة لهم.
حول جثث الحكام المنهارة هنا وهناك في الحصن نصف المدمر ، كان جنود جيش الدفاع الوطني الذين نجوا من المعركة يرفعون جميعا هدير فرح كبير بينما يشيدون بزملائهم الذين قاتلوا بشدة ونجوا.
تحت المكان كان جوفاء من أجل الكابلات الكهربائية وأنابيب المياه للسفر.
لذلك
ثم انهارت آنا أيضا على الأرض مع فقدان وعيها.
(أنا آسفه ، الجميع ……، هومورا سان ……-)
بينما كانت تتدفق دموعها من عدم كفاءتها ، حلت سوميكا نفسها بنهاية حياتها وأغلقت عينيها.
كان ذلك لدرجة أن الحالة الروحية لمثل الإنسان أو الجنية لن تكون قادرة حتى على لمس <رئيس الحكام>.
لكن――
الحقيقة هي أنه لم يمت أحد من الأشخاص الذين قطعهم نيل.
(إيه؟)
أي واحد منهم لم يكن يقطر حتى قطرة دم واحدة.
لوحة الطبقة الخارجية لمجال الحياة في طوكيو.
حتى بعد الانتظار ، لم يأت الإحساس البارد للشفرة في عنقها.
في الوضع الحالي ، كان هناك تكتيك واحد فقط يمكنهم اتخاذه.
على الرغم من أن شفرة نيل كانت تتمتع بالسرعة التي لم تستطع العين متابعتها.
لهذا السبب كانت آنا تطلق النار بسرعة مع قراءة المدافع الرشاشة في كلتا يديها من مسافة طفيفة.
عندما فتحت سوميكا عينيها وهي تتساءل لماذا لم تأتيها الشفرة.
ضده لم يكن هناك شيء مثل التفوق العددي.
رأت قرمزيا يرفرف داخل منظرها الصغير. وبعد ذلك
(أبعاد السرعة مختلفة جدا ……! هذا النوع من الرجال ، كيف سنذهب إلى――)
“حزن جيد. أليس هذا هزيمة كاملة. مثير للشفقة”.
سمعت أذنها ملاحظة حادة مدهشة للفتاة.
لقد حرر قوته كحاكم.
عرفت سوميكا هذا الصوت.
“! هيا -!!”
لم تكن هناك طريقة لتصور هذا الصوت.
اللعنة.
ظهرت شخصية لشخص من داخل الضوء.
والسبب هو أن هذا الصوت كان أملا للبشرية.
ومع ذلك ، فإن الرصاص والشعاع السحري الذي أطلقوه كانوا جميعا متناثرين مثل الضباب على بعد خمسة أمتار حول نيل كما هو متوقع.
رفعت سوميكا جفونها في إدراك مفاجئ ،
تحدثت سوميكا أثناء إعادة العناق إلى مثل هذه ليلي.
“، سان ……!”
اتصلت باسمها. اسم الصورة الرمزية ل <كتاب القانون> ، تقف بين سوميكا ونيل ، حاجز متعدد السطوح يشبه الماس الأسود كان يحجب قطع نيل .
أصبحت سجينة مثل هذا التفكير.
لقد كان شيئا لم تستطع قوله بصوت عال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
