الفصل الاول - الجزء الاول
الجزء 1
وقد أوضح ذلك الموظفون الحكوميون الذين هرعوا إلى غرفة الاستقبال.
على وشك الموت.
بسبب استدعاء إيهورت والنقل الآني على نطاق واسع الذي قام به هومورا من خلال حشد آخر قوته ، هرب سحرة الدفاع الوطني الذين تلقوا خيانة <الفارس الأبيض> والهجوم الشرس للقوة المتحالفة مع القادة الخمسة العظماء من الإبادة بصعوبة.
ثم كان ذلك …… نفس الشيء أيضا بالنسبة لقائد الفرقة الشاب الذي أطلق أنينه إلى سوميكا الآن.
ومع ذلك ، حتى مع ذلك ، فإن مقدار الضرر الذي تلقوه من الاسترداد (الاخضاع الشرقي العظيم) الآن لم يكن شيئا خفيفا.
“هذا حقا وضع خطير أليس كذلك …”
ثم أكثر ما أثقل كاهلهم ، هو أن هذا المشهد لم يكن أكثر من مدخل الجحيم.
داخل غرفة التحكم بوزارة الدفاع ، ورؤية مشهد مجال الحياة في طوكيو المعروضة على الشاشة ، أطلق رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري تنهيدة طويلة.
مقارنة بذلك ، هل كان هناك أي شيء أكثر إثارة للشفقة عندما كانوا ، الكبار الناضجين يجلسون ويتجولون هكذا.
على الرغم من أنه كان بالضبط في هذا النوع من المأزق ، كان عليهم الكبار أن يظهروا الطريق.
بغض النظر عن الصورة التي رآها ، لم يكن هناك سوى سحرة الدفاع الوطني المصابين وسحرة الأكاديمية الذين يقطرون دمائهم.
كانت وحدة العلاج الطبي تعمل بكامل قوتها لعلاج الجرحى ، لكن الأشخاص الذين نفدت أنفاسهم بالفعل لم يكونوا قليلين.
هناك
إن القول بأن مجال الحياة في طوكيو حاليا كان في الجحيم كان بخسا.
“أ……-“
“――――هاها-“
ثم أكثر ما أثقل كاهلهم ، هو أن هذا المشهد لم يكن أكثر من مدخل الجحيم.
سيرتفع هذا العدد إلى أربعين ألفا إذا تم تضمين الطالب وجندي الاحتياط الذين كانت قوتهم القتالية أقل من المستوى ، لكن – كان من المحتم أن يفشلوا أمام جيش بقوة 140الف حاكم.
كان الوضع الذي تم وضع مجال الحياة في طوكيو فيه حاليا سيئا للغاية.
كان كينوغازا يشعر به بشدة.
“بالمناسبة ، لدي أيضا أخبار سيئة.”
“معالي الوزير. يتم جمع جميع قادة الفرقة الباقين على قيد الحياة وكذلك موظفي فئة الإدارة في كل قسم في غرفة الاستقبال “.
“هل هذا صحيح ……”
“أ……-“
فجأة فتح الباب في الجزء الخلفي من غرفة التحكم ، ونادى صوت على كينوغاسا.
“فهمت. سأخرج على الفور”.
أجاب كينوغاسا بذلك على الموظفين الذين اتصلوا به وخرجوا من الغرفة للتوجه إلى غرفة الاستقبال.
“أنت تقول ذلك. البشرية ليست فقط <مستخدم الإله الشرير> ، دعونا نعلمهم ذلك ……!”
داخل غرفة الاستقبال التي كانت عموديا بطول ثمانين حصير قد امتلأت بالفعل بحوالي خمسين شخصا.
كان نصف هذا العدد يعانون من إصابات مروعة تم لفها عدة مرات بضمادات مبللة بالدماء.
مرة أخرى ، كانوا سيعتمدون على طفل.
بخلاف الأشخاص الذين كانوا في حالة فظيعة ، كان هناك أيضا أشخاص مصابون بجروح في جميع أنحاء أجسادهم.
“لقد هزم ومات في المعركة مع الحاكم الذي قدم نفسه باسم مايكل ، لقد تلقيت التقرير من <كتاب القانون> الذي تم نقله معنا.”
ثم كانت تعبيراتهم مظلمة.
“تشا ، فرصة تقول؟”
داخل عيونهم التي كانت مغمورة باليأس ، لم يكن من الممكن الشعور حتى بأصغر جزء من الروح القتالية.
كان الجميع ينظرون إلى الأسفل بوجه محاصر دون حتى إصدار أي تذمر.
لقد عبرت عن إرادة قوية قالت إنه لن يكون هناك أنين بعد الآن.
واقفا أمام هؤلاء الناس ، أحنى كينوغاسا رأسه بعمق.
تجاه أولئك الذين رفعوا معنوياتهم بشجاعة ،
“رئيس الوزراء! إنها كارثة! الناس الذين يتم إجلاؤهم في الجبهة الجغرافية يسبب الذعر في الثورة ……!”
“الجميع. في الوقت الحاضر ، شكرا لك على عملك الشاق. بفضل كل جهد شاق ، لا يوجد أي ضرر تقريبا حدث للمواطن. شكرا جزيلا.”
لكن لم يكن هناك أحد سعيد بهذه الحقيقة.
تجاه كلمات حصاد هذه ،
“هذا حقا وضع خطير أليس كذلك …”
لم يهربوا من الوضع الخطير على الإطلاق ، في الوقت الحالي كانت هذه اللحظة مجرد فترة راحة مؤقتة ، فهم الجميع هنا هذه الحقائق دون وعي.
“رئيس الوزراء كينوغاسا. اشرح لنا. فقط ما يحدث في العالم هنا”.
” مع الحاكم كعدو لنا ، فهذا يعني أنه لا يوجد شك تقريبا في أنه لا يمكن هزيمتهم ما لم نهاجم باستخدام القوة السحرية. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الأضرار التي لحقت بساحر الدفاع الوطني هائلة. بما في ذلك الطالب ليس لدينا حتى أربعين ألف ساحر يمكنهم القتال. من ناحية أخرى ، لدى الجانب الآخر سبعون ألفا حتى بعد الانقسام إلى مجموعتين. في المجموع هناك 140،000. بغض النظر عن الفرق في العدد هو فقط أكثر من اللازم ……!”
طرح أحد قادة الفرقة الباقين على قيد الحياة ، حصاد من الفرقة السابعة سؤاله.
أجاب كينوغاسا على ذلك باسم الإله الشرير الذي يجب إخفاؤه في الأصل.
ثم فقط من في العالم قال ذلك بعد ذلك.
لم يكن مرة واحدة فقط. الثاني والثالث ، كان الزئير المدوي لا يزال يتردد صداه.
“هذا المكان هو متاهة العجوز العظيم إيهورت الذي يطلق عليه” <إله المتاهة> ، نحن في بعد فضائي في أعمق جزء منه. نحن هنا لأن <مستخدم الإله الشرير> نقلنا تماما إلى مجال الحياة في طوكيو. حتى لا يتم إبادتنا”.
“حتى مع اختفاء ساقك ، لا يزال بإمكانك القتال إذا استخدمت <الغارة الجوية>. أنا أيضا مت مرة واحدة، لكن لا يزال بإمكاني القتال”.
“بعبارة أخرى …… <مستخدم الإله الشرير> هو”
بالتفكير في مدى عدم قيمة نفسه التي كانت تنظر إلى الأسفل في يأس ، تسرب حصاد ضحكة جافة.
“لقد هزم ومات في المعركة مع الحاكم الذي قدم نفسه باسم مايكل ، لقد تلقيت التقرير من <كتاب القانون> الذي تم نقله معنا.”
“-……!”
“يا إلهي ……”
“بالمناسبة ، لدي أيضا أخبار سيئة.”
أجابت باستت على تلك الكلمات المتوسلة من ساحر في منتصف العمر مع هز رأسها.
دوى صوت عالي النبرة لطفل داخل غرفة الاستقبال.
لكن هذا الصوت لم يكن صوت سوميكا.
كانت تلك فتاة تمتلك أذن قطة كانت تنتظر مع السحرة في غرفة الاستقبال لكينوغاسا.
لإلحاق الهزيمة بهم سيكون ميؤوسا منه ما لم يستخدموا هجوما مليئا بالقوة السحرية.
كانت <إله القط الشرير> باستت الذي استدعاه هومورا ولم يختف حتى الآن.
“أخبار سيئة ، كما تقول؟”
كان تعبير باستت الذي أبلغهم بذلك كما لو كانت تمضغ حشرة مريرة.
“جاء تقرير من تابعي أطلقته داخل المتاهة كعيني. لقد سرقت الحكام جميع أجساد قوات الحلفاء ، وهم الآن يتقدمون إلى هذا الجزء الأعمق من متاهة إيهورت “.
“-……!”
كانت وحدة العلاج الطبي تعمل بكامل قوتها لعلاج الجرحى ، لكن الأشخاص الذين نفدت أنفاسهم بالفعل لم يكونوا قليلين.
” الحكام ……”
“بعبارة أخرى تقصد أن إنوسنتيوس وآخرين تعرضوا للخيانة من قبل الحكام ؟”
“ماذا تقول……-!”
“لقد تم استخدامها بشكل جيد وسرقت أجسادهم في النهاية. “.
“لقد هزم ومات في المعركة مع الحاكم الذي قدم نفسه باسم مايكل ، لقد تلقيت التقرير من <كتاب القانون> الذي تم نقله معنا.”
لقد كذبت بسبب ذلك.
“إذا قمت بعمل سيء ، فما عليك سوى غسل كل شيء ، وذلك لأن عناقيد الحكام هذه قاسية حقا فيما يتعلق بالحياة. لا توجد طريقة يمكننا من خلالها بناء علاقة تعاونية معهم باستخدام إحساس الإنسان بالقيم. الشياطين التي تتحرك بسبب جشعها وتفضيلها الخاص لا يزال من الأسهل التحدث معها “.
إلى جانب ――
تجاه أولئك الذين رفعوا معنوياتهم بشجاعة ،
“هذا صحيح. تماما كما تقول.”
بصراحة ، كان كينوغاسا أيضا مشابها لكاي ، فقد لاحظ بالفعل بشكل غامض أنه قد يصبح هكذا.
“ماذا ستفعل؟ حتى بعد أن أخبرتك فتاة كهذه ، حيث اعتقدت أنك ما زلت غير قادر على القتال ، هاه؟
كان من المستحيل بناء التفاوض المناسب والعلاقة التعاونية بين الحكام والبشر.
“يا إلهي ……”
لأن الإحساس بالقيم بين الجانبين كان مختلفا للغاية.
لهذا السبب بصراحة لا يهم أن القادة الخمسة العظماء تعرضوا للخيانة أو أيا كان.
“يا إلهي ……”
كانت المشكلة أن هذا الجيش يحمل أرواحا ذات مرتبة روحية عالية للغاية كانت الحاكم.
لكن سوميكا هزت رأسها لهذا وردت بالكلمات.
واقفا أمام هؤلاء الناس ، أحنى كينوغاسا رأسه بعمق.
“هل تعرف حجم العدو؟”
بغض النظر عن الصورة التي رآها ، لم يكن هناك سوى سحرة الدفاع الوطني المصابين وسحرة الأكاديمية الذين يقطرون دمائهم.
” الحكام ……”
“تاركين وراءهم مايكل الذي بدا أنه الجنرال ، ينقسمون إلى قوتين من حوالي سبعين ألفا في غزوهم هنا. هناك 140,000 في المجموع. يقاتل أتباع العجوز العظيم لكنهم لن يستمروا طويلا. قد يصل أحدهم إلى هنا في يوم من الأيام”.
لأن أنفسهم اليوم كانوا موجودين من تضحية الكثير من الناس ، بما في ذلك هومورا.
لقد كذبت بسبب ذلك.
“هل هذا صحيح ……”
كانت <إله القط الشرير> باستت الذي استدعاه هومورا ولم يختف حتى الآن.
كانت حقيقة لم يرغبوا في معرفتها إن أمكن.
كانت <إله القط الشرير> باستت الذي استدعاه هومورا ولم يختف حتى الآن.
كانت الأسلحة النارية التقليدية غير فعالة في الغالب حتى ضد السحرة البشريين.
ومع ذلك، ما زلنا على قيد الحياة”.
كان ذلك طبيعيا فقط.
لم تكن هناك طريقة لتكون فعالة ضد الحكام .
كانت <إله القط الشرير> باستت الذي استدعاه هومورا ولم يختف حتى الآن.
لإلحاق الهزيمة بهم سيكون ميؤوسا منه ما لم يستخدموا هجوما مليئا بالقوة السحرية.
الجزء 1
ولكن ، انخفض عدد سحرة مجال الحياة في طوكيو بشكل كبير من المعركة الآن.
كان عددهم المتبقي حوالي ثلاثين ألف شخص.
داخل غرفة التحكم بوزارة الدفاع ، ورؤية مشهد مجال الحياة في طوكيو المعروضة على الشاشة ، أطلق رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري تنهيدة طويلة.
سيرتفع هذا العدد إلى أربعين ألفا إذا تم تضمين الطالب وجندي الاحتياط الذين كانت قوتهم القتالية أقل من المستوى ، لكن – كان من المحتم أن يفشلوا أمام جيش بقوة 140الف حاكم.
“معالي الوزير. يتم جمع جميع قادة الفرقة الباقين على قيد الحياة وكذلك موظفي فئة الإدارة في كل قسم في غرفة الاستقبال “.
أخيرا ، جعلت الكوارث المتكررة سحرة الدفاع الوطني الأقوياء يتذمرون.
ماذا سنفعل الآن يا رئيس الوزراء كينوغاسا”.
مقارنة بذلك ، هل كان هناك أي شيء أكثر إثارة للشفقة عندما كانوا ، الكبار الناضجين يجلسون ويتجولون هكذا.
“هذا الإله هناك ، …… ألا يمكنك مساعدتنا في القتال؟”
فيما يتعلق بذلك، سنتعاون”.
أجابت باستت على تلك الكلمات المتوسلة من ساحر في منتصف العمر مع هز رأسها.
“…… أنا أحب البشر. لقد كنت أعيش مع البشر مع أتباعي طوال هذا الوقت حتى الآن. لكن هذه المرة لا أتلقى حقا الكثير من القوة السحرية من هومورا. بعد كل شيء تم استدعائي فقط للمساعدة في المهرجان. …… أشياء مثل المعركة مستحيلة تماما”.
كان تعبير باستت الذي أبلغهم بذلك كما لو كانت تمضغ حشرة مريرة.
“يو ، أنتي …… ، <ملكة الجان >!”
كان باستت أحد الإله الأكبر الذي حمى الناس من المرض والأرواح الشريرة منذ العصور القديمة ، ومنح نعمة الحصاد الجيد والحمل السهل.
فجأة فتح الباب في الجزء الخلفي من غرفة التحكم ، ونادى صوت على كينوغاسا.
كانت تخجل من نفسها التي لم تستطع استخدام قوتها بشكل مرض في هذا المأزق البشري.
على الرغم من أن العدو قد حصل على قوة أكبر مقارنة بالمعركة السابقة بسبب التبشير وكان يقترب بثبات من موقعهم ، إلا أن جنود جانبهم كانوا منهكين ، وماتت قوتهم القتالية الرئيسية في العمل في جميع أنحاء اللوحة ، وفي النهاية كان الأشخاص الذين يجب عليهم حمايتهم يكشفون عن أنيابهم عليهم. كان هذا بالضبط وضعا لم يكن فيه شيء يمكن القيام به.
” ” “تسو …………؟!؟” ” “
“أخشى أن أقول ، أفضل ما يمكن أن أفعله أنا الحالي هو فقط مراقبة حركة العدو. آسف.”
“كم يرثى له بالنسبة لنا أن تشجعنا فتاة في نفس عمر ابنتي.”
“لا. حتى هذا فقط يساعدنا كثيرا. شكرا جزيلا.”
“هذه هي الروح.”
قال كينوغاسا إنه شكره لتفاني باستيت ، من ناحية أخرى كان قلبه في الداخل حزينا.
“لقد طلبت من هومورا-سان أداء تعويذة أحياء علي مسبقا ، لذلك كنت بالكاد قادرا على البقاء على قيد الحياة.”
كان اليأس يقترب من اليقين.
لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية مواجهتها.
―― في هذا الوقت.
كانت تلك فتاة تمتلك أذن قطة كانت تنتظر مع السحرة في غرفة الاستقبال لكينوغاسا.
كان الأمر مثيرا للشفقة حقا.
سمع صوت متفجر هائل من النافذة الكبيرة لغرفة الاستقبال.
كانت تلك فتاة تمتلك أذن قطة كانت تنتظر مع السحرة في غرفة الاستقبال لكينوغاسا.
“رئيس الوزراء كينوغاسا. اشرح لنا. فقط ما يحدث في العالم هنا”.
“ما الذي يحدث!؟”
” مع الحاكم كعدو لنا ، فهذا يعني أنه لا يوجد شك تقريبا في أنه لا يمكن هزيمتهم ما لم نهاجم باستخدام القوة السحرية. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الأضرار التي لحقت بساحر الدفاع الوطني هائلة. بما في ذلك الطالب ليس لدينا حتى أربعين ألف ساحر يمكنهم القتال. من ناحية أخرى ، لدى الجانب الآخر سبعون ألفا حتى بعد الانقسام إلى مجموعتين. في المجموع هناك 140،000. بغض النظر عن الفرق في العدد هو فقط أكثر من اللازم ……!”
” مع الحاكم كعدو لنا ، فهذا يعني أنه لا يوجد شك تقريبا في أنه لا يمكن هزيمتهم ما لم نهاجم باستخدام القوة السحرية. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الأضرار التي لحقت بساحر الدفاع الوطني هائلة. بما في ذلك الطالب ليس لدينا حتى أربعين ألف ساحر يمكنهم القتال. من ناحية أخرى ، لدى الجانب الآخر سبعون ألفا حتى بعد الانقسام إلى مجموعتين. في المجموع هناك 140،000. بغض النظر عن الفرق في العدد هو فقط أكثر من اللازم ……!”
لم يكن مرة واحدة فقط. الثاني والثالث ، كان الزئير المدوي لا يزال يتردد صداه.
“أنت تقول ذلك. البشرية ليست فقط <مستخدم الإله الشرير> ، دعونا نعلمهم ذلك ……!”
عندما نظر الناس المجتمعون خارج النافذة ، كان الدخان الأسود يتصاعد من كل مكان داخل مجال الحياة في طوكيو.
أجاب كينوغاسا بذلك على الموظفين الذين اتصلوا به وخرجوا من الغرفة للتوجه إلى غرفة الاستقبال.
بخلاف الأشخاص الذين كانوا في حالة فظيعة ، كان هناك أيضا أشخاص مصابون بجروح في جميع أنحاء أجسادهم.
“هل ، لا تخبرني ، هجوم العدو بالفعل !؟”
“إيه.”
اعتقد الجميع ذلك ، شاحب ملامحهم.
أخيرا ، جعلت الكوارث المتكررة سحرة الدفاع الوطني الأقوياء يتذمرون.
بقول ذلك ، كان الجنود داخل غرفة الاستقبال بعيون غائمة في اليأس مصدر إلهام.
لكن الوضع كان يتحول إلى الأسوأ.
لقد عبرت عن إرادة قوية قالت إنه لن يكون هناك أنين بعد الآن.
وقد أوضح ذلك الموظفون الحكوميون الذين هرعوا إلى غرفة الاستقبال.
مع شعر منعش اللون مثل الخضرة الطازجة ، تمتلك الفتاة أربعة أجنحة شفافة. كانت――
“رئيس الوزراء! إنها كارثة! الناس الذين يتم إجلاؤهم في الجبهة الجغرافية يسبب الذعر في الثورة ……!”
ثم مع هذا الألم فتح جفونه المغلقة بإحكام بقوة.
“ماذا تقول……-!”
“ثورة ، في هذا النوع من الوقت … ، لا ، هل هذا لأنه بالضبط هذا النوع من الوقت ، هاه.”
―― في هذا الوقت.
عيون سوميكا التي أجابت على سؤالهم لم تكن غائمة ولو قليلا.
“هذه كذبة صحيحة …”
لكن سوميكا هزت رأسها لهذا وردت بالكلمات.
لإلحاق الهزيمة بهم سيكون ميؤوسا منه ما لم يستخدموا هجوما مليئا بالقوة السحرية.
“<مستخدم الإله الشرير> خسر ، <الرصاصة القاتمة> و <قرمزية ليو> أيضا كيا ……. <الفارس الأبيض> خاننا ، كما أصيب أونجوجي كاي بجروح خطيرة من المعركة مع وان تيرون وهو فاقد الوعي. علاوة على ذلك ، يتحول الناس إلى أعمال الشغب. …… لا توجد أي طريقة يمكننا من خلالها معارضة جيش الحكام أو أي شيء في هذا النوع من المواقف!
“هذه كذبة صحيحة …”
أخيرا ، جعلت الكوارث المتكررة سحرة الدفاع الوطني الأقوياء يتذمرون.
كان أيضا شيئا لا يمكن مساعدته.
على الرغم من أن العدو قد حصل على قوة أكبر مقارنة بالمعركة السابقة بسبب التبشير وكان يقترب بثبات من موقعهم ، إلا أن جنود جانبهم كانوا منهكين ، وماتت قوتهم القتالية الرئيسية في العمل في جميع أنحاء اللوحة ، وفي النهاية كان الأشخاص الذين يجب عليهم حمايتهم يكشفون عن أنيابهم عليهم. كان هذا بالضبط وضعا لم يكن فيه شيء يمكن القيام به.
الساحر من رتبة S الذي أباد <المبشر الخاص> وحده بشكل أساسي في المعركة السابقة.
لكن
“-……!”
ومع ذلك، ما زلنا على قيد الحياة”.
لم يقبل الجميع بأي حال من الأحوال كلمات سوميكا بأن هذه كانت فرصة مباشرة كما كانت.
” ” “تسو …………؟!؟” ” “
ثم
فجأة دوى صوت فتاة بكرامة ، مما أدى إلى تمزيق الجو الخانق.
“هل ، لا تخبرني ، هجوم العدو بالفعل !؟”
هذا الصوت الذي سمعوه من قبل جعلهم يرفعون وجوههم ب “هاه” ونقلوا أعينهم إلى الباب الذي جاء منه الصوت.
هناك
مثل ذلك أوضحت سوميكا بإيجاز سبب بقائها.
“<الرصاصة القاتمة>!؟”
هناك
الساحر من رتبة S الذي أباد <المبشر الخاص> وحده بشكل أساسي في المعركة السابقة.
“<الرصاصة القاتمة>!؟”
هوشيكاوا سوميكا تقف هناك.
أمام المسؤولين الحكوميين الذين كانوا مرتبكين ، حركت سوميكا جسدها بهدوء إلى جانب الباب.
“نعم. لا يمكنني بأي حال من الأحوال ابتلاع هذه الحبة المرة بسعادة!
مظهرها جعل الجميع يفتحون أعينهم في حالة صدمة.
كان عددهم المتبقي حوالي ثلاثين ألف شخص.
كان ذلك طبيعيا فقط.
بقول ذلك ، كان الجنود داخل غرفة الاستقبال بعيون غائمة في اليأس مصدر إلهام.
“سوميكا سان! أنا ، إذا لم أكن مخطئا ، ألم يكن من المفترض أن يقطع السير جيمس رقبتك !؟
صحيح. شهد الكثير منهم لحظة اليأس تلك.
رد الرجل وهو يصرخ في كلمات حصاد المثيرة قبل أن يحدق في سوميكا، كما لو كان يقول “أحضرها”.
“-……!”
لكن سوميكا هزت رأسها لهذا وردت بالكلمات.
مع شعر منعش اللون مثل الخضرة الطازجة ، تمتلك الفتاة أربعة أجنحة شفافة. كانت――
“لقد طلبت من هومورا-سان أداء تعويذة أحياء علي مسبقا ، لذلك كنت بالكاد قادرا على البقاء على قيد الحياة.”
“يو ، أنتي …… ، <ملكة الجان >!”
كانت تلك كذبة.
الحقيقة هي أنها تلقت تعويذة حياة من <الفوضى الزاحفة>.
على الرغم من أن العدو قد حصل على قوة أكبر مقارنة بالمعركة السابقة بسبب التبشير وكان يقترب بثبات من موقعهم ، إلا أن جنود جانبهم كانوا منهكين ، وماتت قوتهم القتالية الرئيسية في العمل في جميع أنحاء اللوحة ، وفي النهاية كان الأشخاص الذين يجب عليهم حمايتهم يكشفون عن أنيابهم عليهم. كان هذا بالضبط وضعا لم يكن فيه شيء يمكن القيام به.
كان ذلك بفضل <دمية الفودو>.
لكن إعطاء اسم <الفوضى الزاحفة> الذي لم يفهموا من هو حليفه لن يؤدي إلا إلى الفوضى.
لقد كذبت بسبب ذلك.
حتى أثناء هذا الوضع الخطير ، كان دماغ سوميكا صافيا وهادئا.
مثل ذلك أوضحت سوميكا بإيجاز سبب بقائها.
ثم
“بالتأكيد الوضع والموقف الذي نحن فيه سيء للغاية. ومع ذلك ، ماذا ستفعل بالاستسلام. ما زلنا على قيد الحياة. أكثر من الحياة ، يجب أن يكون هناك شيء يمكننا القيام به “.
داخل غرفة الاستقبال التي كانت عموديا بطول ثمانين حصير قد امتلأت بالفعل بحوالي خمسين شخصا.
أن الوضع كان سيئا للغاية لم يتغير.
بقول ذلك ، كان الجنود داخل غرفة الاستقبال بعيون غائمة في اليأس مصدر إلهام.
لكن نحو هذه الكلمات.
“لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
ثم فقط من في العالم قال ذلك بعد ذلك.
صرخ قائد فرقة شاب فقد ذراعه في المعركة السابقة في غضب.
“على الرغم من أننا نجونا ، لكن كل واحد منهم نصف ميت بالفعل. حتى أنا في هذه الحالة! فقط ماذا يمكننا أن نفعل في هذا النوع من الدولة الخشنة هاه! ماذا يمكننا أن نفعل ضد جيش الحكام 140,000!”
بصراحة ، كان كينوغاسا أيضا مشابها لكاي ، فقد لاحظ بالفعل بشكل غامض أنه قد يصبح هكذا.
تلك الصيحة تمثل عقل الجميع في هذا المكان.
نحو الاهتمام الذي حصلت عليه ، أجابت سوميكا دون تردد.
لهذا السبب تم توجيه أنظار الجميع إلى سوميكا مع تلك الكلمات.
بدا أن تلك النظرات تسأل ، “هل هناك حقا أي شيء يمكننا القيام به”.
نحو الاهتمام الذي حصلت عليه ، أجابت سوميكا دون تردد.
“على الرغم من أنك فقدت ذراعك ، لا يزال هناك سلاح يمكنك استخدامه بشكل صحيح؟”
على الرغم من أن العدو قد حصل على قوة أكبر مقارنة بالمعركة السابقة بسبب التبشير وكان يقترب بثبات من موقعهم ، إلا أن جنود جانبهم كانوا منهكين ، وماتت قوتهم القتالية الرئيسية في العمل في جميع أنحاء اللوحة ، وفي النهاية كان الأشخاص الذين يجب عليهم حمايتهم يكشفون عن أنيابهم عليهم. كان هذا بالضبط وضعا لم يكن فيه شيء يمكن القيام به.
“إيه.”
“<مستخدم الإله الشرير> خسر ، <الرصاصة القاتمة> و <قرمزية ليو> أيضا كيا ……. <الفارس الأبيض> خاننا ، كما أصيب أونجوجي كاي بجروح خطيرة من المعركة مع وان تيرون وهو فاقد الوعي. علاوة على ذلك ، يتحول الناس إلى أعمال الشغب. …… لا توجد أي طريقة يمكننا من خلالها معارضة جيش الحكام أو أي شيء في هذا النوع من المواقف!
“حتى مع اختفاء ساقك ، لا يزال بإمكانك القتال إذا استخدمت <الغارة الجوية>. أنا أيضا مت مرة واحدة، لكن لا يزال بإمكاني القتال”.
“لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
“-……!”
المسؤولون الحكوميون الذين كانوا غير مقاتلين تدخلوا هكذا.
“أنا لا أقول لك أن تفعل شيئا لا يمكنك القيام به. فقط ، دعونا نفعل كل ما يمكننا القيام به مع هذا الجسد والحياة. حتى لو انتهى كل شيء بلا جدوى كنتيجة ، فإن شيئا من هذا القبيل هو مجرد نتيجة. إذا كانت نتيجة تأتي من القيام بكل ما في وسعنا ، فيمكننا ابتلاع حتى النتيجة المريرة. لكن من الحماقة أن تتلقى اليأس دون مقاومة. مثل هذا الشيء هو خيانة للمتوفى في هذه المعركة ، لا ، خيانة لجميع المتوفين من بعيد قبل هذه المعركة حتى الآن الذين نسجوا تاريخ البشرية باستمرار “.
لأن أنفسهم اليوم كانوا موجودين من تضحية الكثير من الناس ، بما في ذلك هومورا.
الساحر من رتبة S الذي أباد <المبشر الخاص> وحده بشكل أساسي في المعركة السابقة.
إلى جانب ――
“إلى جانب ذلك ، هذه فرصة.”
لقد عبرت عن إرادة قوية قالت إنه لن يكون هناك أنين بعد الآن.
أعلن سوميكا بنبرة قوية.
” ” “――――――” ” “
“تشا ، فرصة تقول؟”
“نعم. بناء على الموقف الذي نراه ، ليس هناك شك في أن هومورا سان قد هزم من قبل مايكل ، ولكن من غير المعقول أنه سمح لنفسه بالهزيمة بهدوء. مايكل نفسه يجب أن يصاب بجروح كبيرة. لكي يترك العدو وراءه مايكل ويتقدم نحو هنا ، أليس هذا لأنه بالفعل لا يستطيع التحرك بشكل كاف؟
“أ……-“
كان ذلك طبيعيا فقط.
بالتفكير في مدى عدم قيمة نفسه التي كانت تنظر إلى الأسفل في يأس ، تسرب حصاد ضحكة جافة.
“إنهم جيش من الحكام ، بعد أن قالوا إن قوتهم التي تستخدم اللحم المسروق بالقوة كوسيط لن تصل إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، لأنهم يغزون متاهة إيهورت ، فإن العدو الآن ينقسم إلى وحدتين. هذا التشتت في قوتهم القتالية هو فرصة لنا”.
“نعم. لا يمكنني بأي حال من الأحوال ابتلاع هذه الحبة المرة بسعادة!
ثم
أخيرا ، جعلت الكوارث المتكررة سحرة الدفاع الوطني الأقوياء يتذمرون.
“دعونا نقاتل. من أجل البقاء. من أجل الحماية. دعونا نقف ضد اليأس حتى النهاية.
“-……!”
لم تفقد ذراعها أو ساقها فقط. على الرغم من إحيائها باستخدام سحر الحياة ، إلا أنها تعرضت للموت لمرة واحدة بالفعل ، ومع ذلك لم تكن هذه الفتاة يائسة.
تنحية اليأس جانبا ، من أجل الحصول على المستقبل.
“ما الذي يحدث!؟”
وبعد ذلك ، ابتعدت عن طريق للفتاة التي تتبعها من الخلف.
إنه…… واجب الأحياء”.
” ” “――――――” ” “
لم تكن هناك طريقة لتكون فعالة ضد الحكام .
عيون سوميكا التي أجابت على سؤالهم لم تكن غائمة ولو قليلا.
لم تفقد ذراعها أو ساقها فقط. على الرغم من إحيائها باستخدام سحر الحياة ، إلا أنها تعرضت للموت لمرة واحدة بالفعل ، ومع ذلك لم تكن هذه الفتاة يائسة.
هناك
لم تغمض عينيها عن اليأس ، لكنها لم تخضع له بأي وسيلة ، بالإضافة إلى أنها كانت تؤمن بالمستقبل حيث تغلبوا على هذا.
مقارنة بذلك ، هل كان هناك أي شيء أكثر إثارة للشفقة عندما كانوا ، الكبار الناضجين يجلسون ويتجولون هكذا.
على الرغم من أنه كان بالضبط في هذا النوع من المأزق ، كان عليهم الكبار أن يظهروا الطريق.
“――――هاها-“
لكن هذا الصوت لم يكن صوت سوميكا.
بالتفكير في مدى عدم قيمة نفسه التي كانت تنظر إلى الأسفل في يأس ، تسرب حصاد ضحكة جافة.
داخل غرفة التحكم بوزارة الدفاع ، ورؤية مشهد مجال الحياة في طوكيو المعروضة على الشاشة ، أطلق رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري تنهيدة طويلة.
تجاه أولئك الذين رفعوا معنوياتهم بشجاعة ،
“كم يرثى له بالنسبة لنا أن تشجعنا فتاة في نفس عمر ابنتي.”
“-……!”
كان الأمر مثيرا للشفقة حقا.
مرة أخرى ، كانوا سيعتمدون على طفل.
على الرغم من أنه كان بالضبط في هذا النوع من المأزق ، كان عليهم الكبار أن يظهروا الطريق.
“أ……-“
مرة أخرى ، كان سيتم إنقاذهم من قبل طفل.
كانت تلك فتاة تمتلك أذن قطة كانت تنتظر مع السحرة في غرفة الاستقبال لكينوغاسا.
كانت وحدة العلاج الطبي تعمل بكامل قوتها لعلاج الجرحى ، لكن الأشخاص الذين نفدت أنفاسهم بالفعل لم يكونوا قليلين.
مرة أخرى ، كانوا سيعتمدون على طفل.
مثل هذا الشيء ، مثل هذا المظهر غير الرائع ، ― – لقد سئم بالفعل من ذلك.
بقول ذلك ، كان الجنود داخل غرفة الاستقبال بعيون غائمة في اليأس مصدر إلهام.
“-……!”
على الفور صفع حصاد خديه بقوة بيديه.
داخل غرفة الاستقبال التي كانت عموديا بطول ثمانين حصير قد امتلأت بالفعل بحوالي خمسين شخصا.
واقفا أمام هؤلاء الناس ، أحنى كينوغاسا رأسه بعمق.
ثم مع هذا الألم فتح جفونه المغلقة بإحكام بقوة.
كانت وحدة العلاج الطبي تعمل بكامل قوتها لعلاج الجرحى ، لكن الأشخاص الذين نفدت أنفاسهم بالفعل لم يكونوا قليلين.
تلك العيون ، “لم تعد غائمة بعد الآن.
عيون سوميكا التي أجابت على سؤالهم لم تكن غائمة ولو قليلا.
“بالضبط كما قالت <الرصاصة القاتمة>! لا توجد أي طريقة يسمح بها <مستخدم الإله الشرير> لنفسه بالموت بهدوء! يجب ضرب الجانب الآخر بشكل كبير! إذن هذه فرصة لن تأتي بعد الآن! اسمح لي بفعل ذلك! نحن! بأيدينا! سوف نضرب تلك العناقيد التي لا آداب تخطو بوقاحة قدمها القذرة في هذا العالم منا نحن البشر العظماء!
“رئيس الوزراء كينوغاسا. اشرح لنا. فقط ما يحدث في العالم هنا”.
لم تفقد ذراعها أو ساقها فقط. على الرغم من إحيائها باستخدام سحر الحياة ، إلا أنها تعرضت للموت لمرة واحدة بالفعل ، ومع ذلك لم تكن هذه الفتاة يائسة.
تجاه كلمات حصاد هذه ،
” مع الحاكم كعدو لنا ، فهذا يعني أنه لا يوجد شك تقريبا في أنه لا يمكن هزيمتهم ما لم نهاجم باستخدام القوة السحرية. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الأضرار التي لحقت بساحر الدفاع الوطني هائلة. بما في ذلك الطالب ليس لدينا حتى أربعين ألف ساحر يمكنهم القتال. من ناحية أخرى ، لدى الجانب الآخر سبعون ألفا حتى بعد الانقسام إلى مجموعتين. في المجموع هناك 140،000. بغض النظر عن الفرق في العدد هو فقط أكثر من اللازم ……!”
“…… بالتأكيد ، لا يزال الأمر سريعا جدا لليأس “.
كان رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري يعرف تلك الفتاة.
“نعم. لا يمكنني بأي حال من الأحوال ابتلاع هذه الحبة المرة بسعادة!
مثل ذلك أوضحت سوميكا بإيجاز سبب بقائها.
“أنت تقول ذلك. البشرية ليست فقط <مستخدم الإله الشرير> ، دعونا نعلمهم ذلك ……!”
لم يكن مرة واحدة فقط. الثاني والثالث ، كان الزئير المدوي لا يزال يتردد صداه.
كما وقف سحرة الدفاع الوطني الآخرون واحدا تلو الآخر.
دوى صوت عالي النبرة لطفل داخل غرفة الاستقبال.
لم يقبل الجميع بأي حال من الأحوال كلمات سوميكا بأن هذه كانت فرصة مباشرة كما كانت.
“<مستخدم الإله الشرير> خسر ، <الرصاصة القاتمة> و <قرمزية ليو> أيضا كيا ……. <الفارس الأبيض> خاننا ، كما أصيب أونجوجي كاي بجروح خطيرة من المعركة مع وان تيرون وهو فاقد الوعي. علاوة على ذلك ، يتحول الناس إلى أعمال الشغب. …… لا توجد أي طريقة يمكننا من خلالها معارضة جيش الحكام أو أي شيء في هذا النوع من المواقف!
أن الوضع كان سيئا للغاية لم يتغير.
“رئيس الوزراء كينوغاسا. اشرح لنا. فقط ما يحدث في العالم هنا”.
ومع ذلك ، فإن ظهور تلك الفتاة التي لم تستسلم في مثل هذا الموقف واستمرت في البحث عن فرصة ضئيلة للنصر ، “لا يمكنني أن أخسر” ، ألهمت نفسها على هذا النحو.
الحقيقة هي أنها تلقت تعويذة حياة من <الفوضى الزاحفة>.
ولكن ، انخفض عدد سحرة مجال الحياة في طوكيو بشكل كبير من المعركة الآن.
ثم كان ذلك …… نفس الشيء أيضا بالنسبة لقائد الفرقة الشاب الذي أطلق أنينه إلى سوميكا الآن.
“ماذا ستفعل؟ حتى بعد أن أخبرتك فتاة كهذه ، حيث اعتقدت أنك ما زلت غير قادر على القتال ، هاه؟
تلك الصيحة تمثل عقل الجميع في هذا المكان.
“افعل ، لا تقل أي شيء رجل عجوز غبي! لا يوجد أحد هنا يقول إنني لن أقاتل! حتى بذراع واحدة فقط سأقاتل طالما أستطيع التحرك! حتى لو كنت سأموت ، سأبصق مرة أخيرة على كوب هؤلاء الرجال!
“الجميع. في الوقت الحاضر ، شكرا لك على عملك الشاق. بفضل كل جهد شاق ، لا يوجد أي ضرر تقريبا حدث للمواطن. شكرا جزيلا.”
رد الرجل وهو يصرخ في كلمات حصاد المثيرة قبل أن يحدق في سوميكا، كما لو كان يقول “أحضرها”.
كانت عيناه تحترقان بروح قتالية صارخة.
لقد عبرت عن إرادة قوية قالت إنه لن يكون هناك أنين بعد الآن.
ثم كانت تعبيراتهم مظلمة.
لم تكن هناك طريقة لتكون فعالة ضد الحكام .
“هذه هي الروح.”
حتى أثناء هذا الوضع الخطير ، كان دماغ سوميكا صافيا وهادئا.
لكن في النهاية ما أثار روحهم التنافسية ضد سوميكا ، كان لأنهم كانوا أشخاصا يتمتعون بعدوانية قوية في المقام الأول.
“هذا حقا وضع خطير أليس كذلك …”
” ” “تسو …………؟!؟” ” “
عندما قيل وفعل كل شيء كانوا سحرة الدفاع الوطني الذين كان احتلالهم معركة.
“على الرغم من أنك فقدت ذراعك ، لا يزال هناك سلاح يمكنك استخدامه بشكل صحيح؟”
“إنهم جيش من الحكام ، بعد أن قالوا إن قوتهم التي تستخدم اللحم المسروق بالقوة كوسيط لن تصل إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، لأنهم يغزون متاهة إيهورت ، فإن العدو الآن ينقسم إلى وحدتين. هذا التشتت في قوتهم القتالية هو فرصة لنا”.
تجاه أولئك الذين رفعوا معنوياتهم بشجاعة ،
” مع الحاكم كعدو لنا ، فهذا يعني أنه لا يوجد شك تقريبا في أنه لا يمكن هزيمتهم ما لم نهاجم باستخدام القوة السحرية. ولكن على الرغم من ذلك، فإن الأضرار التي لحقت بساحر الدفاع الوطني هائلة. بما في ذلك الطالب ليس لدينا حتى أربعين ألف ساحر يمكنهم القتال. من ناحية أخرى ، لدى الجانب الآخر سبعون ألفا حتى بعد الانقسام إلى مجموعتين. في المجموع هناك 140،000. بغض النظر عن الفرق في العدد هو فقط أكثر من اللازم ……!”
حتى أثناء هذا الوضع الخطير ، كان دماغ سوميكا صافيا وهادئا.
المسؤولون الحكوميون الذين كانوا غير مقاتلين تدخلوا هكذا.
تجاه أولئك الذين رفعوا معنوياتهم بشجاعة ،
حقيقة أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء بالروح وحدها كانت تمتد أمام أعينهم.
“ما الذي يحدث!؟”
لكن
كانت <إله القط الشرير> باستت الذي استدعاه هومورا ولم يختف حتى الآن.
فيما يتعلق بذلك، سنتعاون”.
ومع ذلك ، فإن ظهور تلك الفتاة التي لم تستسلم في مثل هذا الموقف واستمرت في البحث عن فرصة ضئيلة للنصر ، “لا يمكنني أن أخسر” ، ألهمت نفسها على هذا النحو.
طرح أحد قادة الفرقة الباقين على قيد الحياة ، حصاد من الفرقة السابعة سؤاله.
تم كبح جماح أنين المسؤول الحكومي هذا بصوت هادئ لفتاة.
تلك الصيحة تمثل عقل الجميع في هذا المكان.
لكن هذا الصوت لم يكن صوت سوميكا.
كما وقف سحرة الدفاع الوطني الآخرون واحدا تلو الآخر.
ثم فقط من في العالم قال ذلك بعد ذلك.
لم تغمض عينيها عن اليأس ، لكنها لم تخضع له بأي وسيلة ، بالإضافة إلى أنها كانت تؤمن بالمستقبل حيث تغلبوا على هذا.
ثم كان ذلك …… نفس الشيء أيضا بالنسبة لقائد الفرقة الشاب الذي أطلق أنينه إلى سوميكا الآن.
أمام المسؤولين الحكوميين الذين كانوا مرتبكين ، حركت سوميكا جسدها بهدوء إلى جانب الباب.
“افعل ، لا تقل أي شيء رجل عجوز غبي! لا يوجد أحد هنا يقول إنني لن أقاتل! حتى بذراع واحدة فقط سأقاتل طالما أستطيع التحرك! حتى لو كنت سأموت ، سأبصق مرة أخيرة على كوب هؤلاء الرجال!
وبعد ذلك ، ابتعدت عن طريق للفتاة التي تتبعها من الخلف.
سيرتفع هذا العدد إلى أربعين ألفا إذا تم تضمين الطالب وجندي الاحتياط الذين كانت قوتهم القتالية أقل من المستوى ، لكن – كان من المحتم أن يفشلوا أمام جيش بقوة 140الف حاكم.
كان رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري يعرف تلك الفتاة.
الحقيقة هي أنها تلقت تعويذة حياة من <الفوضى الزاحفة>.
عندما قيل وفعل كل شيء كانوا سحرة الدفاع الوطني الذين كان احتلالهم معركة.
مع شعر منعش اللون مثل الخضرة الطازجة ، تمتلك الفتاة أربعة أجنحة شفافة. كانت――
كان رئيس الوزراء كينوغاسا يوشينوري يعرف تلك الفتاة.
“يو ، أنتي …… ، <ملكة الجان >!”
بقول ذلك ، كان الجنود داخل غرفة الاستقبال بعيون غائمة في اليأس مصدر إلهام.
قائدة عرق الجان الذي هاجر سابقا من عالم الشياطين ، إلفينا.
على الفور صفع حصاد خديه بقوة بيديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
