الفصل الثالث - الجزء التاسع و العاشر
الجزء 9
هزيمة مايكل تعني أن كل توقعاتهم لن تأتي بأي شيء.
(ننن……؟)
كان هناك شيء دافئ يلمس خدها بشكل غير سار في قطرات.
أيقظت وعي شيوري الذي كان يغرق في الظلام.
أجاب هومورا كما لو كان يبصق.
عرف هومورا ذلك بدرجة مؤلمة.
(إيه ، أين أنا……)
داخل وعيها الموحل ، تذكرت شيوري ما حدث لها قبل أن تفقد وعيها.
غير قادر على فهم الموقف المفاجئ ، أصيبت شيوري بالذهول.
واجهت مايكل داخل بعد الفضائي ، كانت مقيدة … تماما مثل ذلك تم ابتلاعها في جسده بالكامل ، كانت تلك ذاكرتها.
هكذا، عندما استعادت وعيها حتى تتذكر ذلك، في ذلك الوقت
حتى الجثث التي كانت ملقاة على الأرض ، كل ذلك.
―― <قطعة أثرية ・إكسكاليبور>.
“――――-! -!”
الجزء 10
صوت تذكرت أنه سمعه قبل أن يضرب أذنها.
كانت شيوري تعرف جيدا صاحب هذا الصوت.
داخل الجدار الواقي الذي يحمي مجال الحياة في طوكيو ، كان كل شيء مغطى بنصف كرة يشبه تماما قبة بواسطة ضباب أسود موحل.
لم يكن هناك خطأ.
هزيمة مايكل تعني أن كل توقعاتهم لن تأتي بأي شيء.
الصورة الرمزية ل <كتاب القانون>. صوت هذا الوحش.
الصورة الرمزية المزعجة للإله الشرير الذي كان يحاول سحب هومورا من العالم البشري إلى عالم الالهه الشريرة ، حتى تتمكن من احتكاره بمفردها.
لكن جيمس صدم
بالنسبة لشيوري التي تمنت أن يحصل هومورا على السعادة كإنسان ، كانت معارضة حيث لم تكن الكراهية كافية لوصف مشاعرها.
بالنظر إلى رد فعل هومورا هذا ، سأل مايكل بتعبير مشكوك فيه. “ما هو مضحك؟” سأل.
لكن لماذا سمعت صوتها هكذا؟
لكن لماذا سمعت صوتها هكذا؟
كانت إشارات SOS تدخل غرفة القيادة في مجال الحياة في طوكيو من كل مكان دون توقف.
لماذا بدا صوت تلك الفتاة يائسا؟
كانت ابتسامة مرتاحة من أعماق قلبه.
فتحت شيوري جفونها ببطئ،
“إيه――”
لكن ― لم يكن هناك رد.
رأت شخصية هومورا ، صدره يقف أمامها.
ولكن ، حتى بعد الانتظار ، لم يكن هناك شيء يشبه الهجوم القادم عليهم.
“هو ، مو … رع؟”
لا ، بعيدا عن ذلك ، لم يتم توصيل الإرسال حتى.
غير قادر على فهم الموقف المفاجئ ، أصيبت شيوري بالذهول.
تماما كما قال ذلك الجندي في مكان ما ، [ذلك] الذي نزل من مركز دوامة بحر السحاب كان مظهرا غامضا كان مزيجا من البراغيث والعنكبوت.
من ناحية أخرى ، نظر هومورا إلى شيوري التي فتحت عينيها ،
في الأصل ، بالكاد تنافس وحدة الاعتراض [التفوق العددي] لقوة الحلفاء مع [تفوقهم الفردي] بدءا من السحرة من رتبة S مثل سوميكا.
“ماذا يحدث……!؟”
“…… آه ، هذا عظيم ……. لذلك أنتي لا تزالِ على قيد الحياة ……”
كانت ابتسامة مرتاحة من أعماق قلبه.
“-حقا. هذا لأنك تنام في مكان خطير كهذا. أنني كدت أقطعك ، أنت تعرف “.
“هذا الجرح الخاص بك ……! -!؟ ―― ما هذا……!؟”
حاولت شيوري الاندفاع إلى جانب هومورا.
“ماذا يحدث……!؟”
لكن جسد شيوري لم يتحرك للأمام ولو قليلا.
كان ذلك طبيعيا.
صوت تذكرت أنه سمعه قبل أن يضرب أذنها.
كان ذلك طبيعيا.
كان ذلك لأن وجه الفتاة كان نصف مخفي ، مدفونا داخل صدر مايكل الذي كان مكشوفا.
عندما كانت البشرية تندب وتصلي وتتوسل من أجل الخلاص ، لم يكن هناك شيء يكافئهم.
“كما هو متوقع أوقفت سيفك. …… لذلك لا يمكنك قتل شخصك المحبوب للمرة الثانية “.
لم يكن هناك خطأ.
تلك النبرة المدهشة للصوت ، كانت مايكل.
على الفور ، انطلق الضوء بلا رحمة من كف مايكل.
“أشعر بالأسف. وأدرك أيضا أن هذا عمل خارج الحدود. ومع ذلك ، إذا تمكنت من خلال الوقوع في بدعة من إنقاذ وطني الأم ، فسوف أتحول بسعادة إلى ثعبان ……!”
بعبارة أخرى ، كانت هذه هي خدعة انعكاس هذا الوضع.
في تلك اللحظة الحاسمة ، كان يجب أن يقطع سيف هومورا حياة مايكل بالتأكيد.
وبعد ذلك ، بمجرد أن يسمحوا باختراق العدو ، سيصبح هزيمة كاملة بعد ذلك.
لقد كان خلاصا من جانب واحد كان متعاليا للغاية من جميع النواحي.
ولكن في توقيت تلك اللحظة الأخيرة ، أطلق مايكل الورقة الرابحة التي أعدها مسبقا.
كان من الطبيعي أيضا أن يضحك هومورا.
أعطى لمحة عن الرهينة الذي كانت شيوري ، ودفع أمام هومورا حقيقة أن قتله يعني قتل شيوري.
نتيجة لذلك ، أوقف هومورا سيفه بالكاد.
نتيجة لذلك ، أوقف هومورا سيفه بالكاد.
نحو الهجوم المفاجئ لهذا الرجل الذي كان من المفترض أن يكون حليفهم ، وجهت سوميكا نظرة ممزوجة بالشك والدهشة إليه تسأل “لماذا؟”
“――――-! -!”
وبعد ذلك ، في تلك الفتحة القاتلة ، تم فتح صدر هومورا بفن مقدس.
فتحت شيوري جفونها ببطئ،
“إذا كنت تهتم بالحياة البشرية إلى هذا الحد ، فسيكون من الأفضل أن تتقدم فقط في طريق الإيمان الذي يصلي إلى الإله. إذا فعلت ذلك للتو … بالتأكيد لن تحتاج إلى تحمل مثل هذا الحزن الشديد مع جسد الإنسان هذا “.
لم يعد هناك القليل من التوتر داخل صوت مايكل.
كان ذلك طبيعيا.
لم يعد هناك القليل من التوتر داخل صوت مايكل.
حتى بينما كان الدم يتسرب من فمه ، ضحك هومورا دون أن يهتم بذلك.
نتيجة لذلك ، أوقف هومورا سيفه بالكاد.
كان مقتنعا.
أن هومورا كان بالفعل … شخص ميت.
في الواقع ، كانت الأعضاء الداخلية لهومورا مع عظام صدره قد تم تفجيرها بالفعل ، بغض النظر عن مدى تميز الساحر هومورا ، كان من الصعب الحفاظ على حياته بهذه الطريقة.
بعد أن تقيأ كميات كبيرة من الدم من فمه ، سقط هومورا على الفور.
كانت إشارات SOS تدخل غرفة القيادة في مجال الحياة في طوكيو من كل مكان دون توقف.
ومع ذلك ، حتى لو حاولوا الدفاع ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه التعامل مع جيمس ، أونجوجي كاي ، كان مشغولا الآن بقمع وان تايرون.
ولكن قبل أن يسقط جسده على الأرض ، أمسك بالذراع التي دفعها مايكل إلى الأمام لإطلاق الفن المقدس ، تلك القبضة تمسك بقوة لدرجة أن أظافره تسببت في خروج الدم. تمسك هومورا بموقفه هكذا.
“كوكوكو …… هه-……!ه
متسائلين عما كان يحدث ، عندما استقر الضوء ، أرسلوا نظراتهم إلى إيهورت ― – لكن ،
حتى بينما كان الدم يتسرب من فمه ، ضحك هومورا دون أن يهتم بذلك.
―― لا ، ليس فقط إيهورت.
أومأ جيمس برأسه قليلا نحو هذا اللوم.
بالنظر إلى رد فعل هومورا هذا ، سأل مايكل بتعبير مشكوك فيه. “ما هو مضحك؟” سأل.
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
أجاب هومورا كما لو كان يبصق.
“من الواضح ما هو مضحك بحق الجحيم ، أيها الأحمق الغبي ―. لقد قلت شيئا غبيا…. المتسامي هل خلصنا ولو مرة واحدة؟ في ذلك الوقت، عندما قتلت عائلتي… في ذلك الوقت ، عندما كانت شيوري في ذلك الجحيم … في ذلك الوقت عندما أحرق تيفون المدن ، عندما دمرت البشرية نفسها … أيها المتسكعون ، ماذا بحق الجحيم كنتم تفعلون بعد ذلك؟
لقد كان خلاصا من جانب واحد كان متعاليا للغاية من جميع النواحي.
لم يفعلوا أي شيء.
قامت مقل العيون تلك بمسح المناطق المحيطة دون أي إشراف ، وكان من الصعب وصف وميضها وألهمت الانزعاج.
عندما كانت البشرية تندب وتصلي وتتوسل من أجل الخلاص ، لم يكن هناك شيء يكافئهم.
ومع ذلك ، عندما بحث عنها ، كما هو متوقع ، لم يتم العثور على شخصية هومورا في أي مكان ،
عرف هومورا ذلك بدرجة مؤلمة.
إذا وضعنا جانبا عدم ارتياح جيمس ، أظهر إيهورت حركة.
“ثم ليس هناك ما أفعله ، سوى حمايتهم ……!”
في تلك اللحظة الحاسمة ، كان يجب أن يقطع سيف هومورا حياة مايكل بالتأكيد.
لكن الحاكم لم يحاول فهم ظلم هومورا.
حتى بينما كان الدم يتسرب من فمه ، ضحك هومورا دون أن يهتم بذلك.
“كانت تلك التجارب أيضا كلها إرادة الإله. سيذهب إلى ما هو أبعد من محطتك لمحاولة تخمين ذلك مع جسد الإنسان هذا. يحتاج البشر فقط إلى الإيمان والصلاة إلى الإله بغض النظر عن نوع الوقت الذي يقضونه فيه. إذا فعلوا ذلك ، فبغض النظر عن مدى تدمير أجسادهم ، سيحصلون على بركة إرشاد أرواحهم إلى فردوس الإله “.
“من الواضح ما هو مضحك بحق الجحيم ، أيها الأحمق الغبي ―. لقد قلت شيئا غبيا…. المتسامي هل خلصنا ولو مرة واحدة؟ في ذلك الوقت، عندما قتلت عائلتي… في ذلك الوقت ، عندما كانت شيوري في ذلك الجحيم … في ذلك الوقت عندما أحرق تيفون المدن ، عندما دمرت البشرية نفسها … أيها المتسكعون ، ماذا بحق الجحيم كنتم تفعلون بعد ذلك؟
لقد كان خلاصا من جانب واحد كان متعاليا للغاية من جميع النواحي.
لم يعد هناك القليل من التوتر داخل صوت مايكل.
لقد كان موقفا لم يحاول أن يفهم ولو قليلا ، إحساس قيم البشر الذين يمتلكون جسدا واحدا وقلبا واحدا فقط.
مع خيانة جيمس هذه ، مال تدفق ساحة المعركة إلى جانب قوات الحلفاء دفعة واحدة.
ومع ذلك ، كان هؤلاء الناس يهتفون بالخلاص بأصوات عالية.
في المقابل ما ظهر أمام جنود القوات المتحالفة كان…… ضباب أسود.
(هومورا سان …… ما زلت لم تنته بعد ……!؟)
لقد كانت بالفعل قصة حيث لم يستطع فعل أي شيء سوى الضحك.
(ننن……؟)
“إيه――”
كان من الطبيعي أيضا أن يضحك هومورا.
هزيمة مايكل تعني أن كل توقعاتهم لن تأتي بأي شيء.
“هذا الحديث لن يذهب إلى أي مكان. أنا لا أدعو لك. نذل قذر”.
مفتاح الملغم هنا بوابة قلعتك مفتوحة من أجل صديقي
بصق ازدراء مع الدم. وردا على ذلك،
“أخيرا ، اخفضتي انتباهك.”
“هذا هو خطئ. في محاكمتك لم تصلي ، ولم تؤمن بالإله ، واستخدمت قوة الشر وقلدت الإله. لقد انتهكت امتياز الإله في [الخلاص]. هذه خطيئة عظيمة. الإله لن يخلصك بعد الآن. في الخلاص الذي سيتم بعد هذا ، “لم يعد يهمك بعد الآن.”
كان من الطبيعي أيضا أن يضحك هومورا.
وضع مايكل قوة سحرية في الذراع التي أمسكها هومورا.
“من البداية …… لذلك خدعتنا ……-“
تجلى ضوء القوة السحرية الذهبية في راحة يده.
كان هذا هو نفس الشيء مع الفن المقدس الذي اقتلع صدر هومورا الآن.
“هذا هو خطئ. في محاكمتك لم تصلي ، ولم تؤمن بالإله ، واستخدمت قوة الشر وقلدت الإله. لقد انتهكت امتياز الإله في [الخلاص]. هذه خطيئة عظيمة. الإله لن يخلصك بعد الآن. في الخلاص الذي سيتم بعد هذا ، “لم يعد يهمك بعد الآن.”
“اترك هذا العالم دون ترك غبار واحد وراءك. أنت أحمق <خائن>”.
لقد كان خلاصا من جانب واحد كان متعاليا للغاية من جميع النواحي.
وجه مايكل مرة أخرى قوة الدمار هذه إلى هومورا ، وكان سيطلق النار عليه.
بعبارة أخرى ، كانت هذه هي خدعة انعكاس هذا الوضع.
نتيجة لذلك ، أوقف هومورا سيفه بالكاد.
هومورا الذي كان جسده ميتا بالفعل لم يكن لديه أي طريقة للمقاومة ، فمن المؤكد أن هذا الهجوم سيحرق حياته تماما على وجه اليقين.
“اعععه!؟”
“هومورا! ركض! فقط اركض … من فضلك-!”
صوت تذكرت أنه سمعه قبل أن يضرب أذنها.
“هذا الحديث لن يذهب إلى أي مكان. أنا لا أدعو لك. نذل قذر”.
تخيلت شيوري الشاحبة هذا المستقبل ، صرخت كما لو كانت ستتقيأ دما.
لم يكن لديهم شخص يمكن أن يعيق رتبة S.
هذا اللحم المتحلل الذي تم تصميمه على غرار الحشرات ، مما أعطى شكلا مشؤوما من الشر ، كان بالضبط سيد المتاهة تحت الأرض التي كانت موجودة في أعماق أرض وادي سيفيرن في بريطانيا ، <العظيم القديم> إيهورت.
ليست هناك حاجة للاهتمام بكل ما حدث لها بعد الآن ، لذا اركض فقط ، ناشدت.
ولكن ، تجاه الشيوري ، كان هومورا … من بين كل الأشياء ، وجه إليها ابتسامة قوية بإصرار ،
“هومورا! ركض! فقط اركض … من فضلك-!”
“سأنقذك بالتأكيد. فقط انتظري”.
في هذا الوقت ، حتى في مجال الحياة في طوكيو … شيء لا يصدق يحدث.
نحو الهجوم المفاجئ لهذا الرجل الذي كان من المفترض أن يكون حليفهم ، وجهت سوميكا نظرة ممزوجة بالشك والدهشة إليه تسأل “لماذا؟”
“-…………!؟”
على الفور ، انطلق الضوء بلا رحمة من كف مايكل.
تلك النبرة المدهشة للصوت ، كانت مايكل.
شعلة الضوء المشتعلة ابتلعت هومورا في غمضة عين ―
“ما هذا -!”
“――――――”
“القوات المتحالفة تتحول إلى الهجوم دون توقف! لا يمكننا صدهم على الإطلاق!”
“سأنقذك بالتأكيد. فقط انتظري”.
تماما مع الكلمات التي أطلقها في لحظة احتضاره ، تم حرق كل شيء إلى لا شيء ، ولم يترك وراءه غبار واحد.
فجأة ، انتشر صوت يعرفه كينوغاسا جيدا ، يلف مجال الحياة في طوكيو بأكملها.
“――――――”
الجزء 10
وضع مايكل قوة سحرية في الذراع التي أمسكها هومورا.
في هذا الوقت ، حتى في مجال الحياة في طوكيو … شيء لا يصدق يحدث.
وضع مايكل قوة سحرية في الذراع التي أمسكها هومورا.
“――――اهوف”
في قطرات ، انسكب شيء أحمر من زاوية فم سوميكا مع صوت مزبد.
(ننن……؟)
عندما أسقطت بصرها ، كان سيف ذهبي مبللة بالدم يخترق صدرها.
ولكن قبل أن يسقط جسده على الأرض ، أمسك بالذراع التي دفعها مايكل إلى الأمام لإطلاق الفن المقدس ، تلك القبضة تمسك بقوة لدرجة أن أظافره تسببت في خروج الدم. تمسك هومورا بموقفه هكذا.
―― <قطعة أثرية ・إكسكاليبور>.
كان مقتنعا.
“أخيرا ، اخفضتي انتباهك.”
اصطفاف مائة راكشاسا في شارع الضالين مستمرين في الهاوية تهب بوق الترحيب
تلك النبرة الصوتية التي بدت اعتذارية بطريقة ما ، تنتمي إلى <الفارس الأبيض> السير جيمس ، الذي طعنها في تلك اللحظة التي لم تكن حتى ثانية واحدة حيث كان <قناصها الخلفي> باهتا قليلا من المعركة المستمرة.
نحو الهجوم المفاجئ لهذا الرجل الذي كان من المفترض أن يكون حليفهم ، وجهت سوميكا نظرة ممزوجة بالشك والدهشة إليه تسأل “لماذا؟”
عندما عاد اللون إلى العالم ، كان مظهر هذا الإله المشؤوم قد اختفى بالفعل.
“واه ، لم……-“
نحو الهجوم المفاجئ لهذا الرجل الذي كان من المفترض أن يكون حليفهم ، وجهت سوميكا نظرة ممزوجة بالشك والدهشة إليه تسأل “لماذا؟”
“أخيرا ، اخفضتي انتباهك.”
“لا يوجد شيء آخر لذلك. منذ البداية جئت إلى اليابان من أجل القيام بذلك. …… بعد كل شيء أفهم أنه بدون <مستخدم الإله الشرير> ، فإن <الرصاصة القاتمة> ستكون أكبر عقبة. من أجل إسقاطك على وجه اليقين ، أعددت هذه الحيلة “.
“كما هو متوقع أوقفت سيفك. …… لذلك لا يمكنك قتل شخصك المحبوب للمرة الثانية “.
“من البداية …… لذلك خدعتنا ……-“
لقد كان جسدا مغلفا جعل المرء يفكر في ورم شرير ناعم ومترهل.
أومأ جيمس برأسه قليلا نحو هذا اللوم.
واجهت مايكل داخل بعد الفضائي ، كانت مقيدة … تماما مثل ذلك تم ابتلاعها في جسده بالكامل ، كانت تلك ذاكرتها.
“قبل مجيئي إلى اليابان …… قابلت مايكل ساما. ثم تعلمت. ستصبح حياة كل واحد منكم ، شعب طوكيو ، مجال الحياة ، التضحية في جنة البشرية. لقد حللت قلبي منذ ذلك الوقت. …… إذا كان من الممكن إنقاذ العالم من تهديد الشياطين إلى الأبد فقط بسبعة ملايين ذبيحة ، فيجب أن تصبحوا جميعا ذبائح “.
ولكن ، تجاه الشيوري ، كان هومورا … من بين كل الأشياء ، وجه إليها ابتسامة قوية بإصرار ،
بالنسبة لشيوري التي تمنت أن يحصل هومورا على السعادة كإنسان ، كانت معارضة حيث لم تكن الكراهية كافية لوصف مشاعرها.
“جيمس ، سان ……-“
لا ، بعيدا عن ذلك ، لم يتم توصيل الإرسال حتى.
على الفور ، انطلق الضوء بلا رحمة من كف مايكل.
“أشعر بالأسف. وأدرك أيضا أن هذا عمل خارج الحدود. ومع ذلك ، إذا تمكنت من خلال الوقوع في بدعة من إنقاذ وطني الأم ، فسوف أتحول بسعادة إلى ثعبان ……!”
من ناحية أخرى ، نظر هومورا إلى شيوري التي فتحت عينيها ،
بقول ذلك ، سحب جيمس <إكسكاليبور> من جسد سوميكا.
كان هذا هو نفس الشيء مع الفن المقدس الذي اقتلع صدر هومورا الآن.
―― لا ، ليس فقط إيهورت.
وبعد ذلك ، أسرع من سوميكا تلتفت إليه وتصوب كمامة بندقيتها ― ―
رقبة الفتاة ، تم قصها بضربة واحدة.
“كانت تلك التجارب أيضا كلها إرادة الإله. سيذهب إلى ما هو أبعد من محطتك لمحاولة تخمين ذلك مع جسد الإنسان هذا. يحتاج البشر فقط إلى الإيمان والصلاة إلى الإله بغض النظر عن نوع الوقت الذي يقضونه فيه. إذا فعلوا ذلك ، فبغض النظر عن مدى تدمير أجسادهم ، سيحصلون على بركة إرشاد أرواحهم إلى فردوس الإله “.
نثر الرأس والجسم المفترقان دماء جديدة أثناء سقوطهما في مجال الحياة في طوكيو تحتها.
الجزء 10
شهد هذا المنظر قائد قوات الحلفاء ، إينوشينتيوس ، من خلال التواصل الذهني من جيمس.
“ما هذا -!”
“لذلك نبتت البذور المزروعة أخيرا.”
في الواقع ، كانت الأعضاء الداخلية لهومورا مع عظام صدره قد تم تفجيرها بالفعل ، بغض النظر عن مدى تميز الساحر هومورا ، كان من الصعب الحفاظ على حياته بهذه الطريقة.
“اترك هذا العالم دون ترك غبار واحد وراءك. أنت أحمق <خائن>”.
“السير جيمس هو جاسوسنا!؟”
قامت مقل العيون تلك بمسح المناطق المحيطة دون أي إشراف ، وكان من الصعب وصف وميضها وألهمت الانزعاج.
“في الواقع. …… بعد كل شيء لا يوجد شيء من هذا القبيل من الحذر الشديد ضد <الرصاصة القاتمة>”.
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
صرخ الجنود في ساحة المعركة من هذه الكارثة التي كانت مثل نهاية العالم.
أعاد إينوسنتيوس مثل هذه الكلمات إلى جوزيف الذي صدم من هذا الجاسوس الخفي ، ثم أبلغ إينوسنتيوس الجيش بأكمله.
{الجيش كله إلى الهجوم! لقد ماتت القوة الرئيسية للعدو! اسحقوهم في نفس واحد-!}
رفع جنود قوات الحلفاء صرخة الحرب ، وتحولوا عن معركتهم المنسحبة وعادوا للهجوم.
تخيلت شيوري الشاحبة هذا المستقبل ، صرخت كما لو كانت ستتقيأ دما.
في الأصل ، بالكاد تنافس وحدة الاعتراض [التفوق العددي] لقوة الحلفاء مع [تفوقهم الفردي] بدءا من السحرة من رتبة S مثل سوميكا.
(هومورا سان …… ما زلت لم تنته بعد ……!؟)
مع خيانة جيمس هذه ، مال تدفق ساحة المعركة إلى جانب قوات الحلفاء دفعة واحدة.
داخل الظلام الأبيض ، وضع جنود القوات المتحالفة أنفسهم على أهبة الاستعداد.
مقل العيون القرمزية في العدد الذي قد يكون بقدر تلك الأرجل.
“القوات المتحالفة تتحول إلى الهجوم دون توقف! لا يمكننا صدهم على الإطلاق!”
كما أن أرقامهم تتلاشى.
“كوه ……! من بين كل الأشياء ، لكي يحدث هذا -!
كانت إشارات SOS تدخل غرفة القيادة في مجال الحياة في طوكيو من كل مكان دون توقف.
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
إذا استمر الوضع على هذا النحو ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنهار جبهة معركتهم.
تماما مع الكلمات التي أطلقها في لحظة احتضاره ، تم حرق كل شيء إلى لا شيء ، ولم يترك وراءه غبار واحد.
خاصة أن جانب خليج طوكيو الذي ساعده الخائن جيمس كان في وضع سيء.
كان ذلك طبيعيا.
كان هذا المكان بالفعل المكان الذي تركز فيه العدو ، بالإضافة إلى وجود حفرة تم فتحها هناك.
الصورة الرمزية المزعجة للإله الشرير الذي كان يحاول سحب هومورا من العالم البشري إلى عالم الالهه الشريرة ، حتى تتمكن من احتكاره بمفردها.
(――――- هذا ، هذه الترتيلة هي ……)
في دقيقتين أو ثلاث دقائق أخرى ، سيخترق العدو هناك بالتأكيد.
“ما هذا -!”
وبعد ذلك ، بمجرد أن يسمحوا باختراق العدو ، سيصبح هزيمة كاملة بعد ذلك.
وبناء على ذلك――
من المؤكد أن العدو سيحصل بعد ذلك على السيطرة الكاملة حتى الجبهة الجغرافية في امتداد واحد.
ومع ذلك ، حتى لو حاولوا الدفاع ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه التعامل مع جيمس ، أونجوجي كاي ، كان مشغولا الآن بقمع وان تايرون.
كما أن أرقامهم تتلاشى.
لم يكن لديهم شخص يمكن أن يعيق رتبة S.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى الصلاة من أجل عودة البطل.
لم يعد هناك القليل من التوتر داخل صوت مايكل.
لم يكن هناك المزيد من البطاقات المتاحة لكينوغاسا.
لم يكن هناك خطأ.
(ننن……؟)
(هومورا سان …… ما زلت لم تنته بعد ……!؟)
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى الصلاة من أجل عودة البطل.
“ما هذا -!”
وجه مايكل مرة أخرى قوة الدمار هذه إلى هومورا ، وكان سيطلق النار عليه.
وبناء على ذلك――
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
لكن جيمس صدم
إمبراطورية هادئة تلتقي بغروب الشمس في الجزء السفلي الأعمق من وادي سيفيرن يا الألوهية الشريرة التي تزحف على الأرض
―― <قطعة أثرية ・إكسكاليبور>.
النجوم الغاضبة تتألق بإشراق في التجديف معلنة وقت القدر لك
“اععععععه-!”
“――――――”
فجأة ، انتشر صوت يعرفه كينوغاسا جيدا ، يلف مجال الحياة في طوكيو بأكملها.
وبعد ذلك ، في تلك الفتحة القاتلة ، تم فتح صدر هومورا بفن مقدس.
“هذا الصوت هو ……!”
عندما أسقطت بصرها ، كان سيف ذهبي مبللة بالدم يخترق صدرها.
كان هذا صوت الشاب الذي كانوا ينتظرونه بالضبط الآن.
“هذا الصوت هو ……!”
{هومورا-سان! لقد عدت!}
“-حقا. هذا لأنك تنام في مكان خطير كهذا. أنني كدت أقطعك ، أنت تعرف “.
حاول كينوغاسا على الفور التواصل الذهني.
لكن ― لم يكن هناك رد.
“كوه ……! من بين كل الأشياء ، لكي يحدث هذا -!
النجوم الغاضبة تتألق بإشراق في التجديف معلنة وقت القدر لك
لا ، بعيدا عن ذلك ، لم يتم توصيل الإرسال حتى.
(……؟)
كما أن أرقامهم تتلاشى.
ولكن في توقيت تلك اللحظة الأخيرة ، أطلق مايكل الورقة الرابحة التي أعدها مسبقا.
فقط ما هو معنى هذا؟
إذا وضعنا جانبا كينوغاسا الذين لم يفهموا الموقف ، فقد تم تدوير الصلاة الطقسية –
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
لقد كانت بالفعل قصة حيث لم يستطع فعل أي شيء سوى الضحك.
لورد الممر يا الشخص المجبر على الاختيار
نثر الرأس والجسم المفترقان دماء جديدة أثناء سقوطهما في مجال الحياة في طوكيو تحتها.
مفتاح الملغم هنا بوابة قلعتك مفتوحة من أجل صديقي
الصورة الرمزية المزعجة للإله الشرير الذي كان يحاول سحب هومورا من العالم البشري إلى عالم الالهه الشريرة ، حتى تتمكن من احتكاره بمفردها.
حاول كينوغاسا على الفور التواصل الذهني.
اصطفاف مائة راكشاسا في شارع الضالين مستمرين في الهاوية تهب بوق الترحيب
وبعد ذلك ، في تلك الفتحة القاتلة ، تم فتح صدر هومورا بفن مقدس.
(هومورا سان …… ما زلت لم تنته بعد ……!؟)
كانت النجوم يتردد صداها بالتنسيق مع الكلمات المغزولة.
بدأت السحب الممطرة التي علقت منخفضة فوق ساحة المعركة في تشكيل دوامة عملاقة ، مما أدى إلى إرسال عدد لا يحصى من الصواعق إلى الأرض.
“اعععه!؟”
لم يفعلوا أي شيء.
“ماذا يحدث……!؟”
―― لا ، ليس فقط إيهورت.
صرخ الجنود في ساحة المعركة من هذه الكارثة التي كانت مثل نهاية العالم.
لكن جيمس صدم
“ماذا بحق الجحيم؟!؟”
(――――- هذا ، هذه الترتيلة هي ……)
بعد أن تقيأ كميات كبيرة من الدم من فمه ، سقط هومورا على الفور.
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
“لا يوجد شيء آخر لذلك. منذ البداية جئت إلى اليابان من أجل القيام بذلك. …… بعد كل شيء أفهم أنه بدون <مستخدم الإله الشرير> ، فإن <الرصاصة القاتمة> ستكون أكبر عقبة. من أجل إسقاطك على وجه اليقين ، أعددت هذه الحيلة “.
كان بالضبط مثل هاجسه ―
“أخيرا ، اخفضتي انتباهك.”
ولكن في توقيت تلك اللحظة الأخيرة ، أطلق مايكل الورقة الرابحة التي أعدها مسبقا.
“اترك هذا العالم دون ترك غبار واحد وراءك. أنت أحمق <خائن>”.
<إله المتاهة> المخادع إيهورت
في الوقت نفسه مع الكلمات الملزمة الأخيرة ، شوه العالم ، وظهر شر هائل.
ولكن في توقيت تلك اللحظة الأخيرة ، أطلق مايكل الورقة الرابحة التي أعدها مسبقا.
في الوقت نفسه مع الكلمات الملزمة الأخيرة ، شوه العالم ، وظهر شر هائل.
لا ، بعيدا عن ذلك ، لم يتم توصيل الإرسال حتى.
“هذا الجرح الخاص بك ……! -!؟ ―― ما هذا……!؟”
“ماذا بحق الجحيم؟!؟”
الصورة الرمزية المزعجة للإله الشرير الذي كان يحاول سحب هومورا من العالم البشري إلى عالم الالهه الشريرة ، حتى تتمكن من احتكاره بمفردها.
“برغوث ……؟ لا ، هذا ، العنكبوت؟
كان ذلك لأن وجه الفتاة كان نصف مخفي ، مدفونا داخل صدر مايكل الذي كان مكشوفا.
لورد الممر يا الشخص المجبر على الاختيار
تماما كما قال ذلك الجندي في مكان ما ، [ذلك] الذي نزل من مركز دوامة بحر السحاب كان مظهرا غامضا كان مزيجا من البراغيث والعنكبوت.
“من الواضح ما هو مضحك بحق الجحيم ، أيها الأحمق الغبي ―. لقد قلت شيئا غبيا…. المتسامي هل خلصنا ولو مرة واحدة؟ في ذلك الوقت، عندما قتلت عائلتي… في ذلك الوقت ، عندما كانت شيوري في ذلك الجحيم … في ذلك الوقت عندما أحرق تيفون المدن ، عندما دمرت البشرية نفسها … أيها المتسكعون ، ماذا بحق الجحيم كنتم تفعلون بعد ذلك؟
لقد كان جسدا مغلفا جعل المرء يفكر في ورم شرير ناعم ومترهل.
من هذا الورم ، كان عدد لا يحصى من الأرجل العقدية التي بدت متشابهة مع العقدة العصبية للحشرات بارزة.
مقل العيون القرمزية في العدد الذي قد يكون بقدر تلك الأرجل.
قامت مقل العيون تلك بمسح المناطق المحيطة دون أي إشراف ، وكان من الصعب وصف وميضها وألهمت الانزعاج.
حتى بينما كان الدم يتسرب من فمه ، ضحك هومورا دون أن يهتم بذلك.
هذا اللحم المتحلل الذي تم تصميمه على غرار الحشرات ، مما أعطى شكلا مشؤوما من الشر ، كان بالضبط سيد المتاهة تحت الأرض التي كانت موجودة في أعماق أرض وادي سيفيرن في بريطانيا ، <العظيم القديم> إيهورت.
… الشخص الذي يمكن أن يستدعي هذه <الآلهة الشريرة> في شكلها الكامل إلى هذا العالم ، كان هناك شخص واحد فقط في هذا العالم كله ― ―
“من الواضح ما هو مضحك بحق الجحيم ، أيها الأحمق الغبي ―. لقد قلت شيئا غبيا…. المتسامي هل خلصنا ولو مرة واحدة؟ في ذلك الوقت، عندما قتلت عائلتي… في ذلك الوقت ، عندما كانت شيوري في ذلك الجحيم … في ذلك الوقت عندما أحرق تيفون المدن ، عندما دمرت البشرية نفسها … أيها المتسكعون ، ماذا بحق الجحيم كنتم تفعلون بعد ذلك؟
“لا تخبرني ، هل هزم مايكل ساما ……!؟”
أجاب هومورا كما لو كان يبصق.
بالنظر إلى شخصية الإله الشرير الذي ينزل أمام عينيه ، أصبح جيمس شاحبا من تخيل أسوأ تطور.
“…… آه ، هذا عظيم ……. لذلك أنتي لا تزالِ على قيد الحياة ……”
هزيمة مايكل تعني أن كل توقعاتهم لن تأتي بأي شيء.
كان يعلم أن هذه الكلمات الملعونة كانت تبادلا للتعويذة مع إله شرير.
“كوكوكو …… هه-……!ه
ومع ذلك ، عندما بحث عنها ، كما هو متوقع ، لم يتم العثور على شخصية هومورا في أي مكان ،
أن هومورا كان بالفعل … شخص ميت.
“――–!”
لم يكن هناك خطأ.
أجاب هومورا كما لو كان يبصق.
إذا وضعنا جانبا عدم ارتياح جيمس ، أظهر إيهورت حركة.
وبعد ذلك ، في تلك الفتحة القاتلة ، تم فتح صدر هومورا بفن مقدس.
توقفت مقل العيون القرمزية التي كانت تستطلع المناطق المحيطة بلا كلل عن الحركة فجأة ، فقط عندما بدا أن العيون ستغلق دفعة واحدة ، فتحت كل العيون على أوسع نطاق ممكن ،
<إله المتاهة> المخادع إيهورت
“إيه――”
في الوقت نفسه ، ارتفع ضوء اللون الأبيض الطباشيري من مقل العيون المفتوحة ، والرسم في جميع أنحاء العالم إلى اللون الأبيض.
لقد كان موقفا لم يحاول أن يفهم ولو قليلا ، إحساس قيم البشر الذين يمتلكون جسدا واحدا وقلبا واحدا فقط.
“اععععععه-!”
لكن جيمس صدم
“ما هذا -!”
“أشعر بالأسف. وأدرك أيضا أن هذا عمل خارج الحدود. ومع ذلك ، إذا تمكنت من خلال الوقوع في بدعة من إنقاذ وطني الأم ، فسوف أتحول بسعادة إلى ثعبان ……!”
“من البداية …… لذلك خدعتنا ……-“
داخل الظلام الأبيض ، وضع جنود القوات المتحالفة أنفسهم على أهبة الاستعداد.
ولكن ، حتى بعد الانتظار ، لم يكن هناك شيء يشبه الهجوم القادم عليهم.
متسائلين عما كان يحدث ، عندما استقر الضوء ، أرسلوا نظراتهم إلى إيهورت ― – لكن ،
لورد الممر يا الشخص المجبر على الاختيار
“وا، ر………..؟”
بدأت السحب الممطرة التي علقت منخفضة فوق ساحة المعركة في تشكيل دوامة عملاقة ، مما أدى إلى إرسال عدد لا يحصى من الصواعق إلى الأرض.
عندما عاد اللون إلى العالم ، كان مظهر هذا الإله المشؤوم قد اختفى بالفعل.
“كوه ……! من بين كل الأشياء ، لكي يحدث هذا -!
―― لا ، ليس فقط إيهورت.
ومع ذلك ، عندما بحث عنها ، كما هو متوقع ، لم يتم العثور على شخصية هومورا في أي مكان ،
“واه ، لم……-“
من بين كل الأشياء ، فإن جنود طوكيو يقاتلون المجال الذي كانوا يقاتلونه حتى الآن.
لكن جسد شيوري لم يتحرك للأمام ولو قليلا.
من المؤكد أن العدو سيحصل بعد ذلك على السيطرة الكاملة حتى الجبهة الجغرافية في امتداد واحد.
كما أن أرقامهم تتلاشى.
“ماذا بحق الجحيم؟!؟”
وبعد ذلك ، أسرع من سوميكا تلتفت إليه وتصوب كمامة بندقيتها ― ―
حتى الجثث التي كانت ملقاة على الأرض ، كل ذلك.
شهد هذا المنظر قائد قوات الحلفاء ، إينوشينتيوس ، من خلال التواصل الذهني من جيمس.
في المقابل ما ظهر أمام جنود القوات المتحالفة كان…… ضباب أسود.
لكن ― لم يكن هناك رد.
“هذا هو خطئ. في محاكمتك لم تصلي ، ولم تؤمن بالإله ، واستخدمت قوة الشر وقلدت الإله. لقد انتهكت امتياز الإله في [الخلاص]. هذه خطيئة عظيمة. الإله لن يخلصك بعد الآن. في الخلاص الذي سيتم بعد هذا ، “لم يعد يهمك بعد الآن.”
داخل الجدار الواقي الذي يحمي مجال الحياة في طوكيو ، كان كل شيء مغطى بنصف كرة يشبه تماما قبة بواسطة ضباب أسود موحل.
“أخيرا ، اخفضتي انتباهك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
