الفصل الثالث - الجزء الثالث و الرابع
الجزء 3
من بين سرب الطائرات التي اندفعت إلى مجال الحياة في طوكيو والتي بلغ عددها عدة آلاف في المجموع ، لم تتمكن حتى واحدة من الوصول إلى مجال الحياة في طوكيو.
كان هؤلاء الأشخاص الأربعة بلا شك هم الأشخاص الذين يمكن تسميتهم بأعلى قوة قتالية للجانب الياباني.
سقط كل واحد من النهج الأخير بعد تلقي الهجوم الشرس لوحدة الاعتراض التي منحت الحماية الإلهية ل كواتشيل أوتاوس.
“<مبشر خاص> ……!”
تم إبلاغ هذه الحقيقة إلى غرفة قيادة <القادة الخمسة العظماء> من قبل جندي من قوات الحلفاء بوجه شاحب.
“فتحة في الحائط!”
من بين كل الأشياء التي حدثت ، بلكمة واحدة فقط ، تم كسر الجدار الدفاعي بسمك عشرة أمتار والذي يمكن أن يتحمل حتى ضد ضربة مباشرة من صاروخ نووي ، وتم فتح نفق عملاق يبلغ ارتفاعه حوالي عشرين مترا وعرضه حوالي أربعين مترا.
“الموجة الأولى من القوات الجوية التي مضت قدما ، تم القضاء عليها ……!”
ومع ذلك ، فإن الاستمرار في إرسال قواتهم بهذه الطريقة باستمرار لن يكون سوى جهد لا طائل من ورائه.
عند سماع ذلك ، صرخ جوزيف بغضب.
“ما معنى هذا! ألم ينجح الهجوم المفاجئ!؟”
“لا تقل لي أن استعدادنا للحرب قد تسرب إليهم”.
“< الإله العظيم> كواتشيل أوتاوس. الإله الشرير الذي يتلاعب بالوقت. يجب أن يكون <مستخدم الإله الشرير> قد استدعاه قبل مغادرته وتركه وراءه. إذا تخيلنا أن الحماية الإلهية لهذا الإله الشرير سرعت وقت مجال الحياة لشعب طوكيو أسرع منا بعشر مرات ، فسوف يفسر ذلك شراسة هذا الاعتراض “.
“حتى لو كان هذا هو الحال ، فلا يزال الأمر غريبا نعم. أن العديد من الصواريخ والطائرات قد أسقطت جميعها ، فإن خط إطلاقها أكثر من اللازم! هذا غير ممكن جسديا!”
ابتلع تسونامي جسر البوابة واقترب حتى قبل أودايبا. (المترجم الانجليزي: أودايبا هي جزيرة اصطناعية في خليج طوكيو ، وجسر البوابة هو جسر يربط بين جانبي خليج طوكيو)
علاوة على ذلك ، كانت أعدادهم كثيرة.
نفى تايرون على الفور كلمات ليتي.
ثم تجاوز الهجوم المضاد الياباني الذي صد الموجة الأولى هذا الخيال إلى حد كبير.
لم تستطع روزاليند حتى ملاحظة أنها تلقت المساعدة واعترضت العدو التالي.
بالنسبة له الذي كان على دراية بالحرب ، كان قادرا على تخيل حجم الهجوم المضاد من قوة المعركة اليابانية بأكملها.
رد صوت ساخر.
“هذا ليس كل شيء! العدو أيضا أصبح أسرع! إنهم سريعون مثلنا!
ثم تجاوز الهجوم المضاد الياباني الذي صد الموجة الأولى هذا الخيال إلى حد كبير.
“أبودا. نيرابودا. أتادا. كاكابا. كوكوبا. أوبارا. هادوما. ماكاهادوما ――
كان <القادة الخمسة العظماء> في حيرة من أمرهم. تجاههم الذين كانوا هكذا ―
“كيف فعلوا ذلك ؟”
كان <القادة الخمسة العظماء> في حيرة من أمرهم. تجاههم الذين كانوا هكذا ―
صحيح. كان هذا هو الجواب.
“حول ذلك ، من الصورة التي التقطها سلاح الجو ، كان الناس في مجال الحياة في طوكيو يتحركون بسرعة لا تصدق …”
نقل الجندي المبلغ تسجيل كرة الحياة في طوكيو التي حصل عليها من طيار سلاح الجو إلى محطة غرفة القيادة وتم عرضها على الأشخاص في ذلك المكان.
فتحت كل العيون على مصراعيها من هذا التسجيل.
“هذا الفيديو ، هل يتم إعادة توجيهه بسرعة؟”
كان السبب هو أن تحركات جنود مجال الحياة في طوكيو التي بدت مثل حبوب الأرز في إسقاط التسجيل هذا بدت كما لو أن صورتهم قد تم تقديمها بسرعة أسرع بعشر مرات.
“ولكن مع هذا الاختلاف في السرعة لن ينجح! أطلقوا النار عليهم جميعا!”
“هذا الفيديو ، هل يتم إعادة توجيهه بسرعة؟”
“لا. يتم تشغيل هذا الفيديو بالسرعة العادية”.
ردت وحدة الاعتراض بكل ما لديها بعد أمر حصاد.
“…… السبب على الأرجح هو هذا الشيء”.
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
أوقف غريغوريو الذي كان أيضا ساحرا التسجيل مؤقتا وأشار إلى شيء ما.
تلك الأعمال التي قامت بها قوات الحلفاء والتي لم تدخل حتى الخيال جعلت حتى المخضرم حصاد شاحبا.
ما تم إسقاطه بعيدا في مجال رؤية الطيار كان ظل الشخص.
وبعد ذلك مباشرة ، بعد أن نزل حاكم على جسد الفتاة التي تدعى بيت ،
المومياء التي دفعت كلتا يديها إلى الأمام تطفو فوق سماء مجال الحياة في طوكيو.
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
عرف غريغوريو ما هو هذا الظل.
عندما وجهت عينيها إلى اتجاه ذلك الصوت ، هناك أربعة رجال ونساء يتزينون بجو مختلف بوضوح عن الجنود العاديين ، مع الرجل الذي دمر الجدار الآن مختلطا بينهم ، كانوا يقفون هناك في مواجهة سوميكا.
“< الإله العظيم> كواتشيل أوتاوس. الإله الشرير الذي يتلاعب بالوقت. يجب أن يكون <مستخدم الإله الشرير> قد استدعاه قبل مغادرته وتركه وراءه. إذا تخيلنا أن الحماية الإلهية لهذا الإله الشرير سرعت وقت مجال الحياة لشعب طوكيو أسرع منا بعشر مرات ، فسوف يفسر ذلك شراسة هذا الاعتراض “.
بسبب نشر قوته ، أصبح وقت القوة الرئيسية لقوات الحلفاء التي كانت تندفع من جانب البحر أسرع بعشر مرات ، مما أدى إلى سرقة الميزة الأخيرة المتبقية على جانب اليابان أيضا.
“كوه – ، يصبح حقا مصدر إزعاج لنا في كل فرصة ……! كم هو مزعج!”
أظهر الجنود حيرتهم من هذا الوضع.
لعنت ليتي أثناء قضم أظافرها دون الاهتمام بأعين الآخرين.
“الأمين العام وان. أنت أيضا ساحر من رتبة S ، أليس كذلك؟ هل من الممكن أن نؤدي نفس الأسلوب بالنسبة لنا؟
أظهر تايرون غضبا من سؤال جوزيف وهو يهز رأسه.
“ها――――آآ!!!!!آآ
“لا تقل شيئا سخيفا. <تسريع الوقت> في حد ذاته ليس بهذه الصعوبة في التقنية ، ولكن هذا فقط إذا وضعته على نفسك وحدك. توسيع النطاق حتى مقياس مكافحة الجيش ليس شيئا ممكنا حتى بالنسبة لرتبة S مثلي. إلى جانب ذلك ، في المقام الأول ، يمكن ل <تسريع الوقت> تسريعك حتى أسرع بثلاث مرات في أحسن الأحوال. هذا الوضع ميؤوس منه”.
“روز خطير-!”
كانت خطتهم في البداية هي إرسال القوات الجوية كمناورة افتتاحية قبل إرسال قوتهم الرئيسية التي كانت وحدة الساحر والمشاة.
ومع ذلك ، فإن الاستمرار في إرسال قواتهم بهذه الطريقة باستمرار لن يكون سوى جهد لا طائل من ورائه.
ماذا يجب أن يفعلوا في هذه الحالة؟
من ناحية أخرى ، كان من الواضح أن جانب القوات المتحالفة كان مرتبكا.
فكر الجميع في غرفة القيادة.
أطاعت آنا هذه الغريزة وأسقطت بصرها على الأرض.
نحو الذين كانوا هكذا ،
“إنه أمر مؤسف ، لكن الذهاب إلى أبعد من هنا ممنوع! أرجع بسرعة إلى المنزل!
“شيش ، إنه بطيء جدا لا أستطيع تحمل رؤية هذا.”
“ما معنى هذا! ألم ينجح الهجوم المفاجئ!؟”
جاء صوت ساخر من الخلف.
سواء بعد الظهر أو الليل ، سينتهي كل شيء بالتأكيد بنفس الطريقة.}
كثير من الناس هنا عرفوه.
الشخص الذي تحدث كان أحد <المبشرين الخاصين> الذين ابتسموا ابتسامة رقيقة.
“حول ذلك ، من الصورة التي التقطها سلاح الجو ، كان الناس في مجال الحياة في طوكيو يتحركون بسرعة لا تصدق …”
“أأ؟ ماذا ، لذلك لديكم أي فكرة أفضل بدلا من ذلك ، إيه.”
زلزال شديد لا يمكن مقارنته بأي شيء حتى الآن هاجمهم الذين كانوا في البحر.
“ها――――آآ!!!!!آآ
التقط تايرون هذا ووجه نظره إلى المتكلم بسؤال.
ردا على ذلك ، الأكبر سنا حتى بين <المبشر الخاص> ، اتخذ رجل عجوز أبيض ملتح يدعى دالت خطوة إلى الأمام ،
تجاههم الذين كانوا هكذا – خاطبتهم هوشيكاوا سوميكا بصوت عال.
“كاكاكا. عدم إظهار الرحمة؟ هذا هو كلامنا أيتها العاهرة – ”
” بالطبع. لكن لا يمكنك أن تتوقع أي شيء من إنسان ليس حتى ساحرا منذ البداية. مهلا، راهن.”
وجه الانتباه إلى شخصية الفتاة التي تقف خلفه والتي كانت ترتدي فستانا بشعر أزرق ملفوف.
أوقف غريغوريو الذي كان أيضا ساحرا التسجيل مؤقتا وأشار إلى شيء ما.
نحو هذا ، أومأت الفتاة برأسها ،
كما تأخر حصاد في ملاحظة هذه الضجة بين الجنود.
نقل الجندي المبلغ تسجيل كرة الحياة في طوكيو التي حصل عليها من طيار سلاح الجو إلى محطة غرفة القيادة وتم عرضها على الأشخاص في ذلك المكان.
“نعم حقا. أو ربما يجب أن أقول إنه في المقام الأول ، فإن خطة رمي قوتنا شيئا فشيئا باستخدام الطائرات أو سفينة الإنزال نفسها هي خطة غبية. ضد بلد صغير واحد مثل اليابان ، من الأفضل ابتلاعهم بالكامل بقوة الأرقام. …… هكذا تماما!”
“القوة الدافعة قوية للغاية! ينكسر الجليد في اللحظة التي يبدأ فيها بالتجمد!
الروح البطولية المتعاقد عليها في تايرون ، يمتلك <الجنرال الطائر> لو بو المهارة البطولية <راكان> ، التي زادت من القدرة البدنية للساحر بعامل تحجيم يبلغ عدة عشرات من المرات أكثر من القدرات الأخرى مثل تشيكوي <القوة الخارقة> ، كانت قدرة تم تسميتها حتى كواحدة من أقوى المهارات البطولية الموجودة حاليا. بالإضافة إلى ذلك ، كان تايرون يستخدم سلاح الروح البطولية الذي يمتلكه عندما كانت الروح لا تزال على قيد الحياة ، مما مكنه من استخلاص إمكانات السلاح حتى الحد الأقصى.
في اللحظة التي رفعت فيها صوتها ، شبكت يديها معا وركعت على الفور متخذة وضعية الصلاة.
تم تعيين كل قوتهم القتالية تقريبا للحماية فوق الجدار.
على الفور ، بدأت شخصية الفتاة تغلف بالضوء ، ونما زوج من الأجنحة من ظهرها ، ثم ظهرت هالة فضية على قمة رأسها.
كانت هذه حيازة ممكنة فقط ل <المبشر الخاص> برتبة أعلى من حيازة البطل التي استخدمها السحرة.
كان الساحر من رتبة S في بلدهم مع العدو.
كان هذا هو سر الكنيسة حيث كان المرء ممسوسا من قبل حاكم ، والذي كان جسدا روحيا أعلى مرتبة.
خرج بمفرده من مجموعة الجنود الذين اندفعوا على الأرض ، وكان رجلا أصلعا وجسده ملفوفا في سترة ضيقة يتقدم نحو الحائط بسرعة شرسة.
كان هذا هو سر الكنيسة حيث كان المرء ممسوسا من قبل حاكم ، والذي كان جسدا روحيا أعلى مرتبة.
وبعد ذلك مباشرة ، بعد أن نزل حاكم على جسد الفتاة التي تدعى بيت ،
“ولكن مع هذا الاختلاف في السرعة لن ينجح! أطلقوا النار عليهم جميعا!”
إذا بقيت على هذا النحو فلن تستمر طويلا.
بدأت الهزة التي كانت أكثر ضراوة مقارنة بالوقت الذي مزق فيه هومورا <الختم> تهز حاملة الطائرات.
فجأة أصبحت حركة جنود العدو المتسارعين سريعة وتم التهرب من معظم الاعتراض.
في منتصف ذلك ، أبلغ دالت إينوسنتيوس.
“جلالتك. سنقوم بشحن هناك. يرجى التمسك بشيء ما “.
كاي الذي منع هبوط تايرون بسلاح على شكل منجل حدق في تايرون في انزعاج.
“لا تخبرني ……-! جميع الأعضاء يستعدون للتأثير-!”
فهم إينوسنتيوس ما كانوا عليه ، <المبشرون الخاصون> ، سيفعلونه من كلمات دالت ، ثم أعطى مثل هذا الأمر من خلال نقل العقل إلى جميع الوحدات التي تم نشرها في خليج طوكيو.
(ماهذا الصوت……؟)
لم تستطع روزاليند حتى ملاحظة أنها تلقت المساعدة واعترضت العدو التالي.
بعد ذلك مباشرة――
وبعد ذلك ، صوبت على الرجل الذي كان يزحف بسرعة شديدة – <المبشر الخاص> وأطلق النار بسرعة.
الروح البطولية المتعاقد عليها في تايرون ، يمتلك <الجنرال الطائر> لو بو المهارة البطولية <راكان> ، التي زادت من القدرة البدنية للساحر بعامل تحجيم يبلغ عدة عشرات من المرات أكثر من القدرات الأخرى مثل تشيكوي <القوة الخارقة> ، كانت قدرة تم تسميتها حتى كواحدة من أقوى المهارات البطولية الموجودة حاليا. بالإضافة إلى ذلك ، كان تايرون يستخدم سلاح الروح البطولية الذي يمتلكه عندما كانت الروح لا تزال على قيد الحياة ، مما مكنه من استخلاص إمكانات السلاح حتى الحد الأقصى.
{ غضب الإله العظيم.
(ليس جيدا……-!)
شيء مثل جبل يتم إلقاؤه في البحر ، ارتفع البحر كما لو كان مجنونا.
ردت وحدة الاعتراض بكل ما لديها بعد أمر حصاد.
كل الحياة التي تعيش داخل البحر مسروقة ، وجميع السفن تسحق.}
المومياء التي دفعت كلتا يديها إلى الأمام تطفو فوق سماء مجال الحياة في طوكيو.
بالنظر إلى نتيجة الحرب التي فاقت خياله ، شعر حصاد الذي كان قائد الوحدة في الجانب البحري الياباني بالارتياح على الرغم من أنها لم تظهر على وجهه.
ابتلع تسونامي جسر البوابة واقترب حتى قبل أودايبا. (المترجم الانجليزي: أودايبا هي جزيرة اصطناعية في خليج طوكيو ، وجسر البوابة هو جسر يربط بين جانبي خليج طوكيو)
فجأة أصبحت حركة جنود العدو المتسارعين سريعة وتم التهرب من معظم الاعتراض.
زلزال شديد لا يمكن مقارنته بأي شيء حتى الآن هاجمهم الذين كانوا في البحر.
الجزء 4
بحث الجنود المندهشون عمن أنجز هذه السحر الهائل ، ووجدوا إجابتهم تحت أعينهم.
بعد صد الموجة الأولى التي تشكلت بشكل أساسي من الطائرات ، هاجمت الموجة الثانية من العدو مجال الحياة في طوكيو في أي وقت من الأوقات على الإطلاق.
صحيح. كان هذا هو الجواب.
كان المهاجم هو وحدة العدو التي تشكلت بشكل أساسي من السحرة المجهزين ب <الغارة الجوية>.
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
مع قصف القوة السحرية والحاجز ، كانوا أكثر تنوعا في التقنية من الطائرات ، ويمكن القول أنهم كانوا مصدر إزعاج أكثر من الموجة الأولى.
كانت هذه حيازة ممكنة فقط ل <المبشر الخاص> برتبة أعلى من حيازة البطل التي استخدمها السحرة.
كشف الرجل ذو الشعر الأحمر الخشن عن أنيابه وضحك كما لو كان يؤكد تلك الكلمات ،
علاوة على ذلك ، كانت أعدادهم كثيرة.
كما أشار اسمه – ألف ، <عازف البوق الأول>
كان الأمر كما لو كانوا سربا من الجراد ، وكانت أعدادهم العائمة في السماء قريبة من إجمالي مائة ألف.
فقط من السحرة في هذه الموجة الثانية ، كان بالفعل أكثر من ضعف أعداد جميع السحرة في مجال الحياة في طوكيو الذين يمكن أن يقاتلوا.
تم تعيين كل قوتهم القتالية تقريبا للحماية فوق الجدار.
ولكن ، حتى مع ذلك ، كانت هناك الحماية الإلهية ل كواتشيل أوتاوس إلى جانب اليابان.
كان أكثر من كاف للتعويض عن الاختلاف في الأرقام ، كان السحرة في مجال الحياة في طوكيو يصمدون دون السماح لهم بالاقتراب على غرار الموجة الأولى.
“اعتراض الموجة الثانية يسير على ما يرام أيضا.”
“جميع الأعضاء ، اضربوا الموجة بسحر عنصر التجميد! لا تدع هؤلاء الرجال يقتربون ~ ”
بالنظر إلى نتيجة الحرب التي فاقت خياله ، شعر حصاد الذي كان قائد الوحدة في الجانب البحري الياباني بالارتياح على الرغم من أنها لم تظهر على وجهه.
الذين ظهروا كانوا أربعة من ذكور وإناث.
– إذا بقيت على هذا النحو ، فيمكنهم إيقاف العدو عند هذا الخط الدفاعي ، كما اعتقد.
سمع حصاد صوتا تعويذة. كان ذلك ― ―
كانت هذه حيازة ممكنة فقط ل <المبشر الخاص> برتبة أعلى من حيازة البطل التي استخدمها السحرة.
لكن هذا الوهم العابر … تم سحقها على الفور.
“وحدة القمع!
“ما هذا الصوت؟”
نفى تايرون على الفور كلمات ليتي.
“دمدمة ……؟”
لاحظ جزء من الناس ذوي الآذان القوية ذلك الصوت الذي دفن تحت انفجار السحر والصواريخ وأحدث ضجة.
كما تأخر حصاد في ملاحظة هذه الضجة بين الجنود.
“――――–!؟”
الصوت ، لا ، كان أقرب إلى كونه اهتزازا ، مثل هزة الأرض.
(ماهذا الصوت……؟)
في اللحظة التي أعلن فيها هذا الصوت عن التعويذة ، تجمد التسونامي حتى نهاية الأفق على الفور.
” أوي! هذا!”
لقد شهدوا ظهور شخصية تظهر من داخل الغبار المتصاعد بشدة للحفرة المثقوبة.
في هذه اللحظة ، أصبح أحد الجنود شاحبا وأشار إلى البحر من حيث جاء العدو.
وجه حصاد نظره إلى هناك متسائلا عما كانت عليه هذه المرة.
كان <القادة الخمسة العظماء> في حيرة من أمرهم. تجاههم الذين كانوا هكذا ―
رد صوت ساخر.
―― هناك ، رأى مشهدا لا يصدق.
” أوي! هذا!”
غمرت وحدة المشاة دفعة واحدة بعد ذلك.
“الأفق يرتفع!؟”
” ” “وشش ――――――—!!!!” ” ”
“تبا ، هذه تسوناميي!”
كانت روح آنا البطولية المتعاقد عليها سيمو هيها قناصا نادرا.
زلزال شديد لا يمكن مقارنته بأي شيء حتى الآن هاجمهم الذين كانوا في البحر.
من بين كل الأشياء الممكنة ، كان البحر نفسه متموجا بشكل كبير ، وتحول إلى تسونامي عملاقة واقترب من هنا.
“نعم حقا. أو ربما يجب أن أقول إنه في المقام الأول ، فإن خطة رمي قوتنا شيئا فشيئا باستخدام الطائرات أو سفينة الإنزال نفسها هي خطة غبية. ضد بلد صغير واحد مثل اليابان ، من الأفضل ابتلاعهم بالكامل بقوة الأرقام. …… هكذا تماما!”
كان عدد الأعداء بالفعل شيئا لا يمكن كبحه بواسطة مدفع لمسافات طويلة.
وبعد ذلك… ركوب تسونامي ، كانت السفن الحربية للعدو تتجه أيضا إلى هنا بسرعة شرسة.
كان الأمر أشبه بلوح ركوب الأمواج.
كانت هذه حيازة ممكنة فقط ل <المبشر الخاص> برتبة أعلى من حيازة البطل التي استخدمها السحرة.
“لا تخبرني ، إنهم يخططون لشحن الأرض تماما مثل هذا تماما مع السفينة ……!”
كان الأسطول يسير تماما مع البحر.
“――――–!؟”
تلك الأعمال التي قامت بها قوات الحلفاء والتي لم تدخل حتى الخيال جعلت حتى المخضرم حصاد شاحبا.
مع قصف القوة السحرية والحاجز ، كانوا أكثر تنوعا في التقنية من الطائرات ، ويمكن القول أنهم كانوا مصدر إزعاج أكثر من الموجة الأولى.
كان هذا سيئا ،
لم يكن ارتفاع تسونامي أعلى من جدارهم الذي يبلغ ارتفاعه 70 مترا ، ومع قوة الجدار لن يتم غسلهم أيضا.
كان السبب هو أنه بالنسبة للعديد من سحرة الدفاع الوطني في هذا المكان ، كان في يوم من الأيام رئيسهم ،
من بينها ، لاحظت آنا ذلك.
ولكن ، كانت القوة الرئيسية للعدو موجودة في الأسطول الذي ملأ الأفق.
كان الأمر أشبه بلوح ركوب الأمواج.
في منتصف ذلك ، أبلغ دالت إينوسنتيوس.
إذا نشروا هذا الإغلاق ، فلن يتمكنوا كما هو متوقع من الصمود فقط مع وحدتهم على جانب البحر.
“هذا ليس جيدا! إنه لا يتوقف على الإطلاق!
{ حالة طارئة! القوة الرئيسية للعدو تقترب بسرعة من ركوب تسونامي! تدوير القوى العاملة إلى جانب البحر! في اسرع وقت ممكن-!}
طلب حصاد على عجل إلى المقر ثم أعطى تعليمات للسحرة المذعورين.
ولكن ، كانت القوة الرئيسية للعدو موجودة في الأسطول الذي ملأ الأفق.
“جميع الأعضاء ، اضربوا الموجة بسحر عنصر التجميد! لا تدع هؤلاء الرجال يقتربون ~ ”
في تلك المنطقة كان بالفعل أقل من كيلومتر واحد من الجدار الواقي.
” ” “نعم يا سيدي!!!” ” ”
“<تجميد لانسر>!”
“كوه – ، يصبح حقا مصدر إزعاج لنا في كل فرصة ……! كم هو مزعج!”
“كوه – ، يصبح حقا مصدر إزعاج لنا في كل فرصة ……! كم هو مزعج!”
“<عاصفة ثلجية >!”
في هذا اليوم ، تنفتح السماء حتى نهايتها ، وسوف تمطر الدم والبرد واللهب عليكم جميعا ،
عمل سحرة الدفاع الوطني بطريقة ما على سحرهم حتى أثناء تحريضهم وإطلاق النار على الموجة التي كانت تقترب بهدوء بشكل مخيف. لكن
“هذا ليس جيدا! إنه لا يتوقف على الإطلاق!
فهم إينوسنتيوس ما كانوا عليه ، <المبشرون الخاصون> ، سيفعلونه من كلمات دالت ، ثم أعطى مثل هذا الأمر من خلال نقل العقل إلى جميع الوحدات التي تم نشرها في خليج طوكيو.
“القوة الدافعة قوية للغاية! ينكسر الجليد في اللحظة التي يبدأ فيها بالتجمد!
هكذا لم يكن لمقاومة سحرة الدفاع الوطني أي معنى.
“تشيه-!
لم يتخيل المدافعون أبدا حتى في أعنف أحلامهم أنه يمكن فتح ثقب في الجدار الواقي ، لذلك لم يكن هناك سوى جنود عاديين لا يمكنهم استخدام السحر المنتشرة في الأسفل هناك.
ابتلع تسونامي جسر البوابة واقترب حتى قبل أودايبا. (المترجم الانجليزي: أودايبا هي جزيرة اصطناعية في خليج طوكيو ، وجسر البوابة هو جسر يربط بين جانبي خليج طوكيو)
ردت وحدة الاعتراض بكل ما لديها بعد أمر حصاد.
في تلك المنطقة كان بالفعل أقل من كيلومتر واحد من الجدار الواقي.
ولكن ، عندما كان تسونامي سيبتلع أودايبا – في تلك اللحظة ،
(هذه ليست مزحة! فقط من سيموت شابا هكذا!)
لماذا؟ والسبب في ذلك هو واحد.
“أبودا. نيرابودا. أتادا. كاكابا. كوكوبا. أوبارا. هادوما. ماكاهادوما ――
” بالطبع. لكن لا يمكنك أن تتوقع أي شيء من إنسان ليس حتى ساحرا منذ البداية. مهلا، راهن.”
الشيء المعدود يمتلك ثمانية أموات ، اربط كل شر عالم الموتى بقاع الأرض وأوقفه “.
سمع حصاد صوتا تعويذة. كان ذلك ― ―
(سحر تجميد من الدرجة الخامسة ……-!)
في <ليلة والبورجيس> ، استمر في القتال حتى النهاية المريرة من البداية حتى النهاية ، محارب شجاع مخضرم ، شخص قوي حيث لم يكن هناك أحد متفوق عليه في استخدام سحر الجليد.
“جميع الأعضاء ، اضربوا الموجة بسحر عنصر التجميد! لا تدع هؤلاء الرجال يقتربون ~ ”
باستخدام الفطرة السليمة … لا ، حتى باستخدام السحر التي كانت قوة مدمرة كانت بالفعل خارج الحدود.
“<كوكيتوس (جحيم الثلج الثامن)>”
أظهر الجنود حيرتهم من هذا الوضع.
“< الإله العظيم> كواتشيل أوتاوس. الإله الشرير الذي يتلاعب بالوقت. يجب أن يكون <مستخدم الإله الشرير> قد استدعاه قبل مغادرته وتركه وراءه. إذا تخيلنا أن الحماية الإلهية لهذا الإله الشرير سرعت وقت مجال الحياة لشعب طوكيو أسرع منا بعشر مرات ، فسوف يفسر ذلك شراسة هذا الاعتراض “.
في اللحظة التي أعلن فيها هذا الصوت عن التعويذة ، تجمد التسونامي حتى نهاية الأفق على الفور.
“-……!”
ردا على ذلك ، لم تتراجع سوميكا والآخرون أيضا –
“يا إلهي ……!”
“الأمين العام وان. أنت أيضا ساحر من رتبة S ، أليس كذلك؟ هل من الممكن أن نؤدي نفس الأسلوب بالنسبة لنا؟
“من هذا ……!؟”
” ” “جواآآآآآآ-!!!!آ ” ”
بحث الجنود المندهشون عمن أنجز هذه السحر الهائل ، ووجدوا إجابتهم تحت أعينهم.
“بعد كل شيء ، لقد كان الأحمق ألما في مؤخرتي تماما لسياستي منذ وقتك في <فيلق الفرسان> ……! اليوم سأرد شكري على كل ذلك كثيرا! ――――فون-!”
في تلك المنطقة كان بالفعل أقل من كيلومتر واحد من الجدار الواقي.
يقف وظهره نحو قاعة المعارض الدولية ، هناك رجل طويل الشعر يرتدي ملابس سوداء.
“هذا الفيديو ، هل يتم إعادة توجيهه بسرعة؟”
لا ، لم يكن الأمر أنه لم يتوقف.
كثير من الناس هنا عرفوه.
كان السبب هو أنه بالنسبة للعديد من سحرة الدفاع الوطني في هذا المكان ، كان في يوم من الأيام رئيسهم ،
أصيبت وحدة الاعتراض بالذعر من الوضع غير المتوقع.
“بو ، رئيس مجلس الإدارة سينسي-!?”
أيضا ، لأنه بالنسبة للسحرة الطلاب مثل آنا والآخرين ، كان هذا الرجل معلمهم.
(هذا الرجل ، هذا سيئ ……!)
كانت طريقة العدو التي جاءت تماما مع البحر شيئا لا يمكن تصوره بالنسبة لكاي أيضا.
“إذن أنت تقف إلى جانب هاه ……! <إله الموت في الليل الأبيض > ……!”
ما ذكره حصاد من فمه هو الاسم المستعار لأونجوجي كاي في الوقت الذي كان فيه زعيم <فيلق الفرسان اللامحدود> الذي قاد المدافع الكبيرة مثل هومورا وآخرين.
{ غضب الإله العظيم.
في <ليلة والبورجيس> ، استمر في القتال حتى النهاية المريرة من البداية حتى النهاية ، محارب شجاع مخضرم ، شخص قوي حيث لم يكن هناك أحد متفوق عليه في استخدام سحر الجليد.
هذا الرجل الذي كان الورقة الرابحة لهذا البلد الذي وقف على قدم المساواة مع <الرصاصة القاتمة> هوشيكاوا سوميكا ، قد أوقف التسونامي المتصاعد والسفن الحربية للعدو بالكاد في الوقت المناسب.
بالمقارنة مع هومورا ، كان مجرد زريعة صغيرة ، ولكن مع ذلك ، كان تايرون ساحرا من رتبة S. واحدة من أقوى البشرية.
بعد ذلك مباشرة――
لكن لم يكن هناك حتى القليل من رباطة الجأش في تعبير كاي ، فقد تسرب الندم بدلا من ذلك إلى تعبيره.
(لا يمكن للجميع رؤية محيطهم بعد الآن ……)
لماذا؟ والسبب في ذلك هو واحد.
“-……!”
(سمحنا لهم بالاقتراب أكثر من اللازم……!)
في هذه اللحظة ، أصبح أحد الجنود شاحبا وأشار إلى البحر من حيث جاء العدو.
كانت طريقة العدو التي جاءت تماما مع البحر شيئا لا يمكن تصوره بالنسبة لكاي أيضا.
وجه الانتباه إلى شخصية الفتاة التي تقف خلفه والتي كانت ترتدي فستانا بشعر أزرق ملفوف.
هذا هو السبب في أنه تأخر في التعامل معها.
من أودايبا إلى الجدار الواقي لم يستغرق حتى 1 كيلومتر ، وكان كلا المكانين مجاورين للأرض.
سواء بعد الظهر أو الليل ، سينتهي كل شيء بالتأكيد بنفس الطريقة.}
الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا – لم يكن هناك شك في أن العدو سيطلق العنان لكل قوة المعركة التي يمتلكونها.
تحول حدس كاي هذا على الفور إلى حقيقة.
“أووو!”
” ” “أووو!!!!!و ” ”
“<الرصاصة القاتمة>……! علاوة على ذلك ، حتى <الفارس الأبيض> جيمس و <القرمزية ليو> دوروثي سكارليت ……!؟”
من حاملة الطائرات ، طار عدد كبير من السحرة المجهزين ب <غارة جوية> تماما مثل خلية نحل ضربت للتو ، كما هبط الجنود العاديون والسحرة الذين لم يحصلوا بعد على حصة <الغارة الجوية> على رصيف الميناء واندفعوا نحو الحائط.
لم يحضروا أي حبل تسلق أو أي شيء، كانوا يحملون بنادق هجومية في أيديهم. خمن أنهم ربما خططوا لجعل السحرة يلوون الجدار بسحر الجاذبية ويندفعون إلى أعلى الجدار بهذه الطريقة.
―― رداً على ذلك،
“<عاصفة ثلجية >!”
بطبيعة الحال ، لن يحدق كاي بهدوء ويترك ذلك يحدث ويتحرك للاعتراض ، ولكن ―
من أودايبا إلى الجدار الواقي لم يستغرق حتى 1 كيلومتر ، وكان كلا المكانين مجاورين للأرض.
“ها――――آآ!!!!!آآ
لكن شيئا من هذا القبيل ،
لم تستطع روزاليند حتى ملاحظة أنها تلقت المساعدة واعترضت العدو التالي.
“-……!”
وجه حصاد نظره إلى هناك متسائلا عما كانت عليه هذه المرة.
أعاقه وان تايرون ، حيث قفز من فوق تسونامي المتجمد وهو يتأرجح بسلاحه الذي كان مثل الرمح ، أو ربما الفأس.
في اللحظة التي رفعت فيها صوتها ، شبكت يديها معا وركعت على الفور متخذة وضعية الصلاة.
كاي الذي منع هبوط تايرون بسلاح على شكل منجل حدق في تايرون في انزعاج.
“اعتراض الموجة الثانية يسير على ما يرام أيضا.”
“<فانغتيان هواجي>……-! لذلك أخرجت شيئا مبالغا فيه ، هاه ، تايرون “.
“بعد كل شيء ، لقد كان الأحمق ألما في مؤخرتي تماما لسياستي منذ وقتك في <فيلق الفرسان> ……! اليوم سأرد شكري على كل ذلك كثيرا! ――――فون-!”
جاء صوت ساخر من الخلف.
اجتاح تايرون <قطعة أثرية – بوتين جاجيكي> إلى الجانب لطرد المنجل.
لم يختر كاي منعه وقفز في الهواء.
“شيش ، إنه بطيء جدا لا أستطيع تحمل رؤية هذا.”
على الفور ، تم قطع قاعة المعارض الدولية التي كانت في خط قطع <فانغتيان هواجي> منذ تأسيسها.
لقد كانت قوة ذراع تجاوزت العقل البشري. ولكن هكذا ينبغي أن يكون.
الروح البطولية المتعاقد عليها في تايرون ، يمتلك <الجنرال الطائر> لو بو المهارة البطولية <راكان> ، التي زادت من القدرة البدنية للساحر بعامل تحجيم يبلغ عدة عشرات من المرات أكثر من القدرات الأخرى مثل تشيكوي <القوة الخارقة> ، كانت قدرة تم تسميتها حتى كواحدة من أقوى المهارات البطولية الموجودة حاليا. بالإضافة إلى ذلك ، كان تايرون يستخدم سلاح الروح البطولية الذي يمتلكه عندما كانت الروح لا تزال على قيد الحياة ، مما مكنه من استخلاص إمكانات السلاح حتى الحد الأقصى.
كان الأمر أشبه بلوح ركوب الأمواج.
بالمقارنة مع هومورا ، كان مجرد زريعة صغيرة ، ولكن مع ذلك ، كان تايرون ساحرا من رتبة S. واحدة من أقوى البشرية.
الأرض والأشجار والأعشاب وكل شيء منها سيحترق.}
“يا لها من حفنة حمقاء. …… أعتقد أنكم جميعا تعتزمون جعل الحاكم حليفكم ، لكن هل تعتقدون أن الناس في هذا الجانب يمكنهم فهم معنى قيمكم أيها الأوغاد؟
ما تم إسقاطه بعيدا في مجال رؤية الطيار كان ظل الشخص.
“ها ، استمر في النباح! أيها الكلب الخاسر!”
(هذه ليست مزحة! فقط من سيموت شابا هكذا!)
أمام تايرون ، حتى كاي لم يكن لديه أي قدرة لحماية رفاقه.
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
من أسطول قوات الحلفاء الذي اندفع إلى الأرض مع البحر ، كان الجنود يندفعون واحدا تلو الآخر ويغمرون الجدار الواقي لمجال الحياة في طوكيو من السماء والأرض دون أي عوائق.
وبالتالي لم يكن هناك من يستطيع إيقاف تقدم العدو هذا ،
بالنظر إلى هذا المنظر ، ابتلعت وحدة الاعتراض المنتشرة على الحائط أنفاسهم.
“تشيه-!
“ولكن مع هذا الاختلاف في السرعة لن ينجح! أطلقوا النار عليهم جميعا!”
ومع ذلك ، بدعم من الهيمنة التي تركها هومورا وراءه ، أظهر المدافعون إرادة حازمة لمواجهة العدو وأطلقوا النار بعنف على سحرهم وبنادقهم دون أن يصوبوا نحو جنود العدو المندفعين الذين غطوا مجال رؤيتهم من أعلى وأسفل.
ردا على ذلك ، لم تتراجع سوميكا والآخرون أيضا –
“أبودا. نيرابودا. أتادا. كاكابا. كوكوبا. أوبارا. هادوما. ماكاهادوما ――
لم يصوبوا حتى لأنه كان هناك الكثير من الأعداء الذين بغض النظر عن المكان الذي أطلقوا النار عليه سيضربه بالتأكيد.
لكن――
لكن هذا الوهم العابر … تم سحقها على الفور.
” بالطبع. لكن لا يمكنك أن تتوقع أي شيء من إنسان ليس حتى ساحرا منذ البداية. مهلا، راهن.”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى تحديهم للعدو بقرار “افعل أو تموت” وصرخات عالية من الروح القتالية ، كان الفرق في العدد بين الجانبين ساحقا للغاية – الوضع يزداد سوءا لحظة بلحظة.
{ غضب الإله العظيم.
غائمة الشمس ، القمر اقتلع ، كسرت النجوم.
سواء بعد الظهر أو الليل ، سينتهي كل شيء بالتأكيد بنفس الطريقة.}
لم تستطع روزاليند حتى ملاحظة أنها تلقت المساعدة واعترضت العدو التالي.
ما ذكره حصاد من فمه هو الاسم المستعار لأونجوجي كاي في الوقت الذي كان فيه زعيم <فيلق الفرسان اللامحدود> الذي قاد المدافع الكبيرة مثل هومورا وآخرين.
في اللحظة التي أصبح فيها هذا الصوت الأجش مسموعا من يعرف أين.
فجأة أصبحت حركة جنود العدو المتسارعين سريعة وتم التهرب من معظم الاعتراض.
من حاملة الطائرات ، طار عدد كبير من السحرة المجهزين ب <غارة جوية> تماما مثل خلية نحل ضربت للتو ، كما هبط الجنود العاديون والسحرة الذين لم يحصلوا بعد على حصة <الغارة الجوية> على رصيف الميناء واندفعوا نحو الحائط.
“وا……!؟ لقد هربوا!؟”
وبعد ذلك… ركوب تسونامي ، كانت السفن الحربية للعدو تتجه أيضا إلى هنا بسرعة شرسة.
كان حصاد على وشك إغلاق جفنيه مستسلم لكن في تلك اللحظة.
“هل نفدت سحر <مستخدم الإله الشرير> بالفعل !؟”
على الفور ، بدأت شخصية الفتاة تغلف بالضوء ، ونما زوج من الأجنحة من ظهرها ، ثم ظهرت هالة فضية على قمة رأسها.
“جميع الأعضاء ، اضربوا الموجة بسحر عنصر التجميد! لا تدع هؤلاء الرجال يقتربون ~ ”
أصيبت وحدة الاعتراض بالذعر من الوضع غير المتوقع.
في تلك المنطقة كان بالفعل أقل من كيلومتر واحد من الجدار الواقي.
“أووو!”
من بينها ، لاحظت آنا ذلك.
وبعد ذلك مباشرة ، بعد أن نزل حاكم على جسد الفتاة التي تدعى بيت ،
“هذا ليس كل شيء! العدو أيضا أصبح أسرع! إنهم سريعون مثلنا!
بسبب نشر قوته ، أصبح وقت القوة الرئيسية لقوات الحلفاء التي كانت تندفع من جانب البحر أسرع بعشر مرات ، مما أدى إلى سرقة الميزة الأخيرة المتبقية على جانب اليابان أيضا.
صحيح. كان هذا هو الجواب.
وبعد ذلك… ركوب تسونامي ، كانت السفن الحربية للعدو تتجه أيضا إلى هنا بسرعة شرسة.
وضعت حاملة الطائرات فوق تسونامي المتجمد.
“جميع الأعضاء ، اضربوا الموجة بسحر عنصر التجميد! لا تدع هؤلاء الرجال يقتربون ~ ”
فوقها ، في السماء ، ابتسم الرجل العجوز دالت بغطرسة مع دائرة سحرية تلمع باللون الأزرق تطفو خلف جناحيه المكشوفين.
داخل قوة الحلفاء ، لم يكن هناك رجل واحد يوافق على أي أساس للحوار.
ابتلع تسونامي جسر البوابة واقترب حتى قبل أودايبا. (المترجم الانجليزي: أودايبا هي جزيرة اصطناعية في خليج طوكيو ، وجسر البوابة هو جسر يربط بين جانبي خليج طوكيو)
“فوفوفو. لا توجد طريقة لا يمكننا نحن <المبشر الخاص> الذين حصلوا على قوة الإله أن يفعلوا شيئا يمكن أن يفعله أمثال الإله الشرير. كفار أغبياء”.
“إنه أمر مؤسف ، لكن الذهاب إلى أبعد من هنا ممنوع! أرجع بسرعة إلى المنزل!
مع أداء تجاوز بكثير السحرة البشريين ، يمكنه التلاعب بالوقت.
كانت هذه هي قوة <عازف البوق الرابع> الذي كان يمتلك داليت.
بسبب نشر قوته ، أصبح وقت القوة الرئيسية لقوات الحلفاء التي كانت تندفع من جانب البحر أسرع بعشر مرات ، مما أدى إلى سرقة الميزة الأخيرة المتبقية على جانب اليابان أيضا.
تم إنشاء وحدة الاعتراض بحيث كان عليهم محاربة جيش بلغ عدده عشرات المرات من عددهم دون أي ميزة.
“وحدة القمع!
“تبا ، هذه تسوناميي!”
كان عدد الأعداء بالفعل شيئا لا يمكن كبحه بواسطة مدفع لمسافات طويلة.
أصيبت وحدة الاعتراض بالذعر من الوضع غير المتوقع.
“استعد لفك سيوفك! وحدة الساحر من مسافة قريبة ، اعتراض العدو الذي مر فوق الجدار -!!!!”
لكن شيئا من هذا القبيل ،
“أبودا. نيرابودا. أتادا. كاكابا. كوكوبا. أوبارا. هادوما. ماكاهادوما ――
لكن حتى مع ذلك لم يتمكنوا من الهرب بأي وسيلة.
على الفور ، تمزق كل القيود التي كانت تقيده إلى أشلاء – تدفق الظلام من ظهره.
لأنه وراءهم لم يكن هناك بالفعل المزيد من الحماية على الإطلاق.
(القرف―)
لم يتمكنوا من الانسحاب من هذا الجدار بأي وسيلة.
لم يتمكنوا من الانسحاب من هذا الجدار بأي وسيلة.
ردت وحدة الاعتراض بكل ما لديها بعد أمر حصاد.
“-――――!”
ملأ هذا الوعي كل واحد منهم بقرار افعل أو تموت وجعل روحهم تصرخ بصوت عال.
” ” “وشش ――――――—!!!!” ” ”
“هل نفدت سحر <مستخدم الإله الشرير> بالفعل !؟”
لأنه وراءهم لم يكن هناك بالفعل المزيد من الحماية على الإطلاق.
كانوا مثقلين بحياة أو موت مسقط رأسهم.
كان حصاد على وشك إغلاق جفنيه مستسلم لكن في تلك اللحظة.
“استعد لفك سيوفك! وحدة الساحر من مسافة قريبة ، اعتراض العدو الذي مر فوق الجدار -!!!!”
كانوا مثقلين بحياة أسرهم.
ملأ هذا الوعي كل واحد منهم بقرار افعل أو تموت وجعل روحهم تصرخ بصوت عال.
حتى السحرة الطلاب الذين لم يظهروا عادة أي شجاعة في العيش كسحرة قاتلوا بشجاعة دون تردد ضد العداء الوشيك.
كان عدد الأعداء بالفعل شيئا لا يمكن كبحه بواسطة مدفع لمسافات طويلة.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى تحديهم للعدو بقرار “افعل أو تموت” وصرخات عالية من الروح القتالية ، كان الفرق في العدد بين الجانبين ساحقا للغاية – الوضع يزداد سوءا لحظة بلحظة.
“كوه – ، يصبح حقا مصدر إزعاج لنا في كل فرصة ……! كم هو مزعج!”
“أووو!”
ومع ذلك ، فإن الاستمرار في إرسال قواتهم بهذه الطريقة باستمرار لن يكون سوى جهد لا طائل من ورائه.
“روز خطير-!”
الجزء 3
“القوة الدافعة قوية للغاية! ينكسر الجليد في اللحظة التي يبدأ فيها بالتجمد!
وسط ساحة المعركة حيث اختلط العدو والحليف بشكل عشوائي ، أطلقت آنا النار من خلال رأس ساحر العدو الذي كان يحاول قطع مؤخرة زميلتها في الفريق روزاليند فاجنر التي كانت تعترض العدو في معركة جوية مجهزة ب <غارة جوية>. لقد كانت مساعدة جعلتها في اتساع الشعر. لكن――
“شيش ، إنه بطيء جدا لا أستطيع تحمل رؤية هذا.”
“-――――!”
غمرت وحدة المشاة دفعة واحدة بعد ذلك.
لم تستطع روزاليند حتى ملاحظة أنها تلقت المساعدة واعترضت العدو التالي.
” ” “وشش ――――――—!!!!” ” ”
بالنظر إلى حالة زميلها في الفريق ، كان تعبير آنا مليئا بنفاد الصبر.
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
(لا يمكن للجميع رؤية محيطهم بعد الآن ……)
لم يحضروا أي حبل تسلق أو أي شيء، كانوا يحملون بنادق هجومية في أيديهم. خمن أنهم ربما خططوا لجعل السحرة يلوون الجدار بسحر الجاذبية ويندفعون إلى أعلى الجدار بهذه الطريقة.
كانت أيديهم ممتلئة بهزيمة العدو أمام أعينهم أن مجال رؤيتهم أصبح ضيقا.
“أبودا. نيرابودا. أتادا. كاكابا. كوكوبا. أوبارا. هادوما. ماكاهادوما ――
لم يتمكنوا من الانسحاب من هذا الجدار بأي وسيلة.
إذا بقيت على هذا النحو فلن تستمر طويلا.
لكن شيئا من هذا القبيل ،
عند رؤيتهم تنفس حصاد الصعداء الذي لم يستطع كبحه.
(هذه ليست مزحة! فقط من سيموت شابا هكذا!)
“هذا ليس جيدا! إنه لا يتوقف على الإطلاق!
غليت آنا وعضت شفتها للتخلص من خوفها من الموت ، واستمرت في الضغط على الزناد بإصبعها الذي فقد إحساسه. في منتصف ذلك ― ―
الجزء 4
اجتاح تايرون <قطعة أثرية – بوتين جاجيكي> إلى الجانب لطرد المنجل.
“――――–!؟”
كان هذا سيئا ،
“نعم حقا. أو ربما يجب أن أقول إنه في المقام الأول ، فإن خطة رمي قوتنا شيئا فشيئا باستخدام الطائرات أو سفينة الإنزال نفسها هي خطة غبية. ضد بلد صغير واحد مثل اليابان ، من الأفضل ابتلاعهم بالكامل بقوة الأرقام. …… هكذا تماما!”
مع رعشة ، شعرت بقشعريرة على ظهرها كما لو كان لسان إله الموت يزحف هناك.
خرج بمفرده من مجموعة الجنود الذين اندفعوا على الأرض ، وكان رجلا أصلعا وجسده ملفوفا في سترة ضيقة يتقدم نحو الحائط بسرعة شرسة.
كانت روح آنا البطولية المتعاقد عليها سيمو هيها قناصا نادرا.
كان هذا هو سر الكنيسة حيث كان المرء ممسوسا من قبل حاكم ، والذي كان جسدا روحيا أعلى مرتبة.
“حتى لو كان هذا هو الحال ، فلا يزال الأمر غريبا نعم. أن العديد من الصواريخ والطائرات قد أسقطت جميعها ، فإن خط إطلاقها أكثر من اللازم! هذا غير ممكن جسديا!”
لذلك ، فهمت غريزيا من يجب أن يقتل أكثر من غيره الآن.
ثم تجاوز الهجوم المضاد الياباني الذي صد الموجة الأولى هذا الخيال إلى حد كبير.
أطاعت آنا هذه الغريزة وأسقطت بصرها على الأرض.
ما رأته هناك كان――
وبالتالي لم يكن هناك من يستطيع إيقاف تقدم العدو هذا ،
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
خرج بمفرده من مجموعة الجنود الذين اندفعوا على الأرض ، وكان رجلا أصلعا وجسده ملفوفا في سترة ضيقة يتقدم نحو الحائط بسرعة شرسة.
كان ذلك الرجل الذي تم خياطة عينيه وفمه أيضا بخيوط سميكة يتلوى جسده الضعيف مثل كاتربيلر بينما كان يزحف بالقرب من الحائط بسرعة لا تصدق.
“اعتراض الموجة الثانية يسير على ما يرام أيضا.”
وبعد ذلك مباشرة ، بعد أن نزل حاكم على جسد الفتاة التي تدعى بيت ،
(هذا الرجل ، هذا سيئ ……!)
على الفور ، بدأت شخصية الفتاة تغلف بالضوء ، ونما زوج من الأجنحة من ظهرها ، ثم ظهرت هالة فضية على قمة رأسها.
هذه الغرابة جعلت آنا تشعر بالخطر أكثر من الاشمئزاز الفسيولوجي.
“كوجا تشان! اعتني بالدفاع!”
لا ، لم يكن الأمر أنه لم يتوقف.
أمرت آنا على الفور أيومي خلفها بحماية جسدها ، ثم مالت جسدها إلى الأمام من حافة الجدار واتخذت وضعية تصويب.
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
لكن رد الفعل تجاه كلمات سوميكا هذه تجاوز بالفعل الرفض وكان بالفعل مجرد سخرية لها.
وبعد ذلك ، صوبت على الرجل الذي كان يزحف بسرعة شديدة – <المبشر الخاص> وأطلق النار بسرعة.
(لا يمكن للجميع رؤية محيطهم بعد الآن ……)
أثر إطلاق النار الدقيق الذي لا مثيل له على رأس وقلب آنا على وجه اليقين.
كانت خطتهم في البداية هي إرسال القوات الجوية كمناورة افتتاحية قبل إرسال قوتهم الرئيسية التي كانت وحدة الساحر والمشاة.
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
لكن――
“هو ، لا يتوقف ……!”
لا ، لم يكن الأمر أنه لم يتوقف.
لم يحضروا أي حبل تسلق أو أي شيء، كانوا يحملون بنادق هجومية في أيديهم. خمن أنهم ربما خططوا لجعل السحرة يلوون الجدار بسحر الجاذبية ويندفعون إلى أعلى الجدار بهذه الطريقة.
لم يتوانى حتى عندما تعرض للضرب ، بل زادت سرعته الزاحفة أكثر ، وأخيرا قفز من الأرض مثل سمكة طائرة ووصل إلى الحائط.
على الفور ، تمزق كل القيود التي كانت تقيده إلى أشلاء – تدفق الظلام من ظهره.
حتى السحرة الطلاب الذين لم يظهروا عادة أي شجاعة في العيش كسحرة قاتلوا بشجاعة دون تردد ضد العداء الوشيك.
كان ذلك زوجا من الأجنحة السوداء.
السير جيمس.
“هذه هي نيتنا حتى بدون أن تخبرنا ……!”
(القرف―)
عند رؤيتهم تنفس حصاد الصعداء الذي لم يستطع كبحه.
فقط من السحرة في هذه الموجة الثانية ، كان بالفعل أكثر من ضعف أعداد جميع السحرة في مجال الحياة في طوكيو الذين يمكن أن يقاتلوا.
“اااااااه—!!!!!!”
من ناحية أخرى ، كان من الواضح أن جانب القوات المتحالفة كان مرتبكا.
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
بالتزامن مع آنا التي كانت تشعر بالهاجس السيئ ، أصدر صوتا غريبا عكرا مثل صوت بكاء طائر مشؤوم من فمه أصبح حرا ، وضرب الجزء السفلي من الجدار المحيط مجال الحياة في طوكيو بقبضتيه التي أصبحت حرة أيضا.
بعد ذلك مباشرة ، ضربت موجة صدمة يمكن أن ترسل جثة تطير ، وصوت الدمار كما لو أن شيئا صلبا ثقيلا قد تحطم مثل نجم منهار ضرب آذان آنا والآخرين.
” ” “جواآآآآآآ-!!!!آ ” ”
كانت وحدة الاعتراض مضطربة من حدوث ذلك.
كما تأخر حصاد في ملاحظة هذه الضجة بين الجنود.
فوجئ حصاد بالمنظر الغير طبيعي.
فوقها ، في السماء ، ابتسم الرجل العجوز دالت بغطرسة مع دائرة سحرية تلمع باللون الأزرق تطفو خلف جناحيه المكشوفين.
من بين كل الأشياء التي حدثت ، بلكمة واحدة فقط ، تم كسر الجدار الدفاعي بسمك عشرة أمتار والذي يمكن أن يتحمل حتى ضد ضربة مباشرة من صاروخ نووي ، وتم فتح نفق عملاق يبلغ ارتفاعه حوالي عشرين مترا وعرضه حوالي أربعين مترا.
بالنظر إلى نتيجة الحرب التي فاقت خياله ، شعر حصاد الذي كان قائد الوحدة في الجانب البحري الياباني بالارتياح على الرغم من أنها لم تظهر على وجهه.
باستخدام الفطرة السليمة … لا ، حتى باستخدام السحر التي كانت قوة مدمرة كانت بالفعل خارج الحدود.
في هذا اليوم ، تنفتح السماء حتى نهايتها ، وسوف تمطر الدم والبرد واللهب عليكم جميعا ،
ولكن هكذا ينبغي أن يكون.
“نننو~~~~~~~~!!!!!”
كانت هذه بالضبط قوة <عازف البوق الخامس> الذي امتلكه.
هذا الحاكم ، <أبادون> عهد إليه الإله بالقوة باعتباره المدمر الذي دمر كل شيء فوق الأرض.
كان السبب هو أنه بالنسبة للعديد من سحرة الدفاع الوطني في هذا المكان ، كان في يوم من الأيام رئيسهم ،
جاء صوت ساخر من الخلف.
بغض النظر عن مدى صلابة الفولاذ ، يمكن تدمير جميع المواد ذات رتبة الروح الأدنى منه دون طرح أي أسئلة.
أيضا ، لأنه بالنسبة للسحرة الطلاب مثل آنا والآخرين ، كان هذا الرجل معلمهم.
نحو هذه الحفرة التي فتحها إضرابه ―
بالنسبة له الذي كان على دراية بالحرب ، كان قادرا على تخيل حجم الهجوم المضاد من قوة المعركة اليابانية بأكملها.
“فتحة في الحائط!”
(هذا الرجل ، هذا سيئ ……!)
“وحدة القمع!
“يا إلهي ……!”
كان الأسطول يسير تماما مع البحر.
غمرت وحدة المشاة دفعة واحدة بعد ذلك.
فكر الجميع في غرفة القيادة.
لم يتخيل المدافعون أبدا حتى في أعنف أحلامهم أنه يمكن فتح ثقب في الجدار الواقي ، لذلك لم يكن هناك سوى جنود عاديين لا يمكنهم استخدام السحر المنتشرة في الأسفل هناك.
“ما معنى هذا! ألم ينجح الهجوم المفاجئ!؟”
بدأت المعركة الحاسمة بين القوات الرئيسية للجيشين.
تم تعيين كل قوتهم القتالية تقريبا للحماية فوق الجدار.
الصوت ، لا ، كان أقرب إلى كونه اهتزازا ، مثل هزة الأرض.
وبالتالي لم يكن هناك من يستطيع إيقاف تقدم العدو هذا ،
“نعم حقا. أو ربما يجب أن أقول إنه في المقام الأول ، فإن خطة رمي قوتنا شيئا فشيئا باستخدام الطائرات أو سفينة الإنزال نفسها هي خطة غبية. ضد بلد صغير واحد مثل اليابان ، من الأفضل ابتلاعهم بالكامل بقوة الأرقام. …… هكذا تماما!”
(ليس جيدا……-!)
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
كان حصاد على وشك إغلاق جفنيه مستسلم لكن في تلك اللحظة.
” ” “جواآآآآآآ-!!!!آ ” ”
لم يتوانى حتى عندما تعرض للضرب ، بل زادت سرعته الزاحفة أكثر ، وأخيرا قفز من الأرض مثل سمكة طائرة ووصل إلى الحائط.
لقد شهدوا ظهور شخصية تظهر من داخل الغبار المتصاعد بشدة للحفرة المثقوبة.
كل الاندفاع في جنود العدو طفوا في الهواء كما لو أنهم جميعا في مهب عاصفة دون أن يدخر أحد ، تم تفجيرهم من الجدار الممزوق.
“لا تخبرني ، إنهم يخططون لشحن الأرض تماما مثل هذا تماما مع السفينة ……!”
“فتحة في الحائط!”
لحظة سرقت فيها كل العيون ، سواء كانت حليفة أو عدوة هناك.
لقد شهدوا ظهور شخصية تظهر من داخل الغبار المتصاعد بشدة للحفرة المثقوبة.
{ غضب الإله العظيم.
“الآن فقط ، كان التوقيت حقا فقط من خلال عرض شعرة ، أليس كذلك؟”
“نعم. لكن كبطل، هذا هو أفضل توقيت”.
“الأفق يرتفع!؟”
“إنه أمر مؤسف ، لكن الذهاب إلى أبعد من هنا ممنوع! أرجع بسرعة إلى المنزل!
“أأ؟ ماذا ، لذلك لديكم أي فكرة أفضل بدلا من ذلك ، إيه.”
الذين ظهروا كانوا أربعة من ذكور وإناث.
السير جيمس.
بالنظر إلى نتيجة الحرب التي فاقت خياله ، شعر حصاد الذي كان قائد الوحدة في الجانب البحري الياباني بالارتياح على الرغم من أنها لم تظهر على وجهه.
دوروثي سكارليت.
أيضا ، لأنه بالنسبة للسحرة الطلاب مثل آنا والآخرين ، كان هذا الرجل معلمهم.
إيتشينوتاني شيكوري.
وبعد ذلك… هوشيكاوا سوميكا.
كان هؤلاء الأشخاص الأربعة بلا شك هم الأشخاص الذين يمكن تسميتهم بأعلى قوة قتالية للجانب الياباني.
عند رؤيتهم تنفس حصاد الصعداء الذي لم يستطع كبحه.
وجه الانتباه إلى شخصية الفتاة التي تقف خلفه والتي كانت ترتدي فستانا بشعر أزرق ملفوف.
وبعد ذلك… ركوب تسونامي ، كانت السفن الحربية للعدو تتجه أيضا إلى هنا بسرعة شرسة.
“لذلك نجحوا في الوقت المناسب ……!”
شيء مثل جبل يتم إلقاؤه في البحر ، ارتفع البحر كما لو كان مجنونا.
من ناحية أخرى ، كان من الواضح أن جانب القوات المتحالفة كان مرتبكا.
لم يختر كاي منعه وقفز في الهواء.
“<الرصاصة القاتمة>……! علاوة على ذلك ، حتى <الفارس الأبيض> جيمس و <القرمزية ليو> دوروثي سكارليت ……!؟”
في منتصف ذلك ، أبلغ دالت إينوسنتيوس.
“لماذا ساحر بلدي من الدرجة S …!”
كان الساحر من رتبة S في بلدهم مع العدو.
أظهر الجنود حيرتهم من هذا الوضع.
“تبا ، هذه تسوناميي!”
“وا……!؟ لقد هربوا!؟”
تجاههم الذين كانوا هكذا – خاطبتهم هوشيكاوا سوميكا بصوت عال.
“هو ، لا يتوقف ……!”
نحو هذا ، أومأت الفتاة برأسها ،
«بيننا يوجد سوء فهم بسبب مخطط بعض الأشخاص الأنانيين. في الأصل لا ينبغي أن يكون لدينا أي سبب للقتال على الإطلاق. من فضلكم امنحونا الوقت لتبديد سوء الفهم هذا والفرصة لشرح أنفسنا”.
كانت أيديهم ممتلئة بهزيمة العدو أمام أعينهم أن مجال رؤيتهم أصبح ضيقا.
لكن رد الفعل تجاه كلمات سوميكا هذه تجاوز بالفعل الرفض وكان بالفعل مجرد سخرية لها.
أطاعت آنا هذه الغريزة وأسقطت بصرها على الأرض.
اخرسي. خائن البشرية. كفر عن إثمك بموتك. ――
ربما من التأثر بحماس الحرب ، أو ربما من سحر الخلاص الذي قدمه مايكل ، أو ربما بسبب هذين السببين.
“دمدمة ……؟”
داخل قوة الحلفاء ، لم يكن هناك رجل واحد يوافق على أي أساس للحوار.
الشيء المعدود يمتلك ثمانية أموات ، اربط كل شر عالم الموتى بقاع الأرض وأوقفه “.
تم إبلاغ هذه الحقيقة إلى غرفة قيادة <القادة الخمسة العظماء> من قبل جندي من قوات الحلفاء بوجه شاحب.
―― رداً على ذلك،
دوروثي سكارليت.
ما تم إسقاطه بعيدا في مجال رؤية الطيار كان ظل الشخص.
“…… فهمت. لذلك لن تستمعوا جميعا أبدا إلى قصتنا ، فأنتم جميعا تخطو داخل بلدنا (الوطن) ، تحملون غضبكم ونصلكم لتدوسنا. إذا كان الأمر كذلك … لن نظهر أي رحمة لكم جميعا الذين يحاولون إيذاء عائلاتنا!
في اللحظة التي أعلن فيها هذا الصوت عن التعويذة ، تجمد التسونامي حتى نهاية الأفق على الفور.
“كاكاكا. عدم إظهار الرحمة؟ هذا هو كلامنا أيتها العاهرة – ”
“هذا ليس كل شيء! العدو أيضا أصبح أسرع! إنهم سريعون مثلنا!
رد صوت ساخر.
عندما وجهت عينيها إلى اتجاه ذلك الصوت ، هناك أربعة رجال ونساء يتزينون بجو مختلف بوضوح عن الجنود العاديين ، مع الرجل الذي دمر الجدار الآن مختلطا بينهم ، كانوا يقفون هناك في مواجهة سوميكا.
جاء الصوت من شخص واحد بينهم ، رجل ذو شعر أحمر خشن يشبه اللهب.
بحث الجنود المندهشون عمن أنجز هذه السحر الهائل ، ووجدوا إجابتهم تحت أعينهم.
“ما هذا الصوت؟”
أدركت سوميكا هويتهم الحقيقية من قلادة الصليب اللامعة على صدر هؤلاء الأربعة.
أطاعت آنا هذه الغريزة وأسقطت بصرها على الأرض.
ما رأته هناك كان――
“<مبشر خاص> ……!”
عمل سحرة الدفاع الوطني بطريقة ما على سحرهم حتى أثناء تحريضهم وإطلاق النار على الموجة التي كانت تقترب بهدوء بشكل مخيف. لكن
“لذلك نجحوا في الوقت المناسب ……!”
أطاعت آنا هذه الغريزة وأسقطت بصرها على الأرض.
كشف الرجل ذو الشعر الأحمر الخشن عن أنيابه وضحك كما لو كان يؤكد تلك الكلمات ،
الأرض والأشجار والأعشاب وكل شيء منها سيحترق.}
“كوه – ، يصبح حقا مصدر إزعاج لنا في كل فرصة ……! كم هو مزعج!”
{ غضب الإله العظيم.
كان عدد الأعداء بالفعل شيئا لا يمكن كبحه بواسطة مدفع لمسافات طويلة.
في هذا اليوم ، تنفتح السماء حتى نهايتها ، وسوف تمطر الدم والبرد واللهب عليكم جميعا ،
أصيبت وحدة الاعتراض بالذعر من الوضع غير المتوقع.
الذين ظهروا كانوا أربعة من ذكور وإناث.
الأرض والأشجار والأعشاب وكل شيء منها سيحترق.}
ما رأته هناك كان――
لكن لم يكن هناك حتى القليل من رباطة الجأش في تعبير كاي ، فقد تسرب الندم بدلا من ذلك إلى تعبيره.
كما أشار اسمه – ألف ، <عازف البوق الأول>
“ما هذا الصوت؟”
كانت قوة <عازف البوق الأول> هي اللهب.
“هذه هي قوة الإله … إذا كنت تعتقد أن هذا شيء يمكنك الدفاع عنه بدون <مستخدم الإله الشرير> ، فجربه فقط!
هاجم سوميكا والآخرين.
مع رعشة ، شعرت بقشعريرة على ظهرها كما لو كان لسان إله الموت يزحف هناك.
ردا على ذلك ، لم تتراجع سوميكا والآخرون أيضا –
“هذه هي نيتنا حتى بدون أن تخبرنا ……!”
أثر إطلاق النار الدقيق الذي لا مثيل له على رأس وقلب آنا على وجه اليقين.
بدأت المعركة الحاسمة بين القوات الرئيسية للجيشين.
كان المهاجم هو وحدة العدو التي تشكلت بشكل أساسي من السحرة المجهزين ب <الغارة الجوية>.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
