المقدمه
المجلد 2
مقدمه
“بو ، لكنه أمر خطير حقا يا ملكتي! هو―”
“القرية الغربية لم تكن جيدة. لقد أبيدت”.
“الغابة الشمالية هي نفسها التي تعرفها. … ناهيك عن السكان ، تم حرق الغابة بالكامل وتحويلها إلى رماد “.
“سيكون الأمر على ما يرام. … بعد كل شيء سأحمي الجميع تماما”.
“الوحيد الذي تم إنقاذه كان المجتمع الجنوبي فقط في ذلك الوقت …”
داخل غابة عميقة.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
“لكن ملكتي. هؤلاء الشياطين لا يفكرون في أي شيء سوى النهب. إنهم ليسوا خصما يمكن أن يطلب منهم التحدث معا على الإطلاق …
الفتيات اللواتي هربن هنا من الشياطين أمسكت رؤوسهن بعد سماع الوضع المأساوي للمحيط من الكشافة.
“على الرغم من أنه لا يوجد وقت للاستبدال ، يا لها من شجاعة.”
“… التالي هو ، هنا ، أليس كذلك؟
“مستحيل. أنا لا أريد الموت… هيك-“
“أنا أفهم. لكن… البقاء هنا أمر خطير أيضا”.
“سيكون الأمر على ما يرام. … بعد كل شيء سأحمي الجميع تماما”.
الفتيات اللواتي هربن هنا من الشياطين أمسكت رؤوسهن بعد سماع الوضع المأساوي للمحيط من الكشافة.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
كان الأطفال يبكون من رعب الموت الذي اقترب منهم.
… بينما تخفي يديها المرتجفتين على ظهرها.
هناك فتاة شقراء زمردية تحتضن أكتاف هؤلاء الأطفال ، وتعطيهم كلمات مواساة.
“تيفون و التنين الذهبي. إذا كان هو الذي أزال هذين التهديدين ، فربما …
“أنا أفهم. لكن… البقاء هنا أمر خطير أيضا”.
لكن―
“لكن ملكتي. هؤلاء الشياطين لا يفكرون في أي شيء سوى النهب. إنهم ليسوا خصما يمكن أن يطلب منهم التحدث معا على الإطلاق …
ومع ذلك ، فإن تلك الفتاة التي كانت تسمى ملكة لديها فكرة واحدة.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
صحيح. لم تكن كلماتها أكثر من مجرد عزاء.
************************************************
لم يكن لديها القدرة على تغيير الواقع الوشيك.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
ابتسمت الفتاة بشكل مشرق.
ومع ذلك ، فإن تلك الفتاة التي كانت تسمى ملكة لديها فكرة واحدة.
“أنا أفهم. ولكن هناك قوة واحدة فقط ، وهي قوة أعرفها قد تمنحنا قوته “.
مقدمه
“……-“
“من هذا؟”
“بو ، لكنه أمر خطير حقا يا ملكتي! هو―”
” < مستخدم الإله الشرير>-.”
ترجمة : Kaizen
في اللحظة التي قالت فيها تلك الفتاة التي تسمى الملكة هذا الاسم ، تصلبت وجوه الإناث حول الفتاة التي بدت وكأنها أكبر سنا.
بقول ذلك ، وقفت الفتاة التي تم استدعاؤها كملكة بشكل حاسم.
“تيفون و التنين الذهبي. إذا كان هو الذي أزال هذين التهديدين ، فربما …
“……-“
“بو ، لكنه أمر خطير حقا يا ملكتي! هو―”
“الحراسة غير ضرورية. حتى لا نظهر للطرف الآخر أي حقد ، من الأفضل لي أن أكون المبعوث وحدي “.
“أنا أفهم. لكن… البقاء هنا أمر خطير أيضا”.
“……-“
في عيون الفتاة الخضراء ، أقام إشراق التصميم الذي تألق بوضوح حتى داخل هذه الغابة المظلمة حيث لم يكن هناك ضوء واحد.
“الغابة الشمالية هي نفسها التي تعرفها. … ناهيك عن السكان ، تم حرق الغابة بالكامل وتحويلها إلى رماد “.
“لا يمكننا التأجيل ولو للحظة أخرى. من أجل البقاء على قيد الحياة ، لا توجد طريقة أخرى سوى التحرك في العمل مع العلم بالخطر. ثم أنا الملكة أتحمل هذه المسؤولية”.
بقول ذلك ، وقفت الفتاة التي تم استدعاؤها كملكة بشكل حاسم.
“مستحيل. أنا لا أريد الموت… هيك-“
“… ملكتي”.
“الحراسة غير ضرورية. حتى لا نظهر للطرف الآخر أي حقد ، من الأفضل لي أن أكون المبعوث وحدي “.
في اللحظة التي قالت فيها تلك الفتاة التي تسمى الملكة هذا الاسم ، تصلبت وجوه الإناث حول الفتاة التي بدت وكأنها أكبر سنا.
في اللحظة التي قالت فيها تلك الفتاة التي تسمى الملكة هذا الاسم ، تصلبت وجوه الإناث حول الفتاة التي بدت وكأنها أكبر سنا.
في عيون الفتاة الخضراء ، أقام إشراق التصميم الذي تألق بوضوح حتى داخل هذه الغابة المظلمة حيث لم يكن هناك ضوء واحد.
المجلد 2
“سيكون الأمر على ما يرام. … بعد كل شيء سأحمي الجميع تماما”.
ضد هذا الإشراق ، ابتلع جميع الناس من حولها كلماتهم.
“بو ، لكنه أمر خطير حقا يا ملكتي! هو―”
“… إن عزم ملكتي الذي لا يخشى الموت ، قد تم نحته بالتأكيد في هذا القلب. نحن نعهد بحياتنا إلى ملكتنا “.
“القرية الغربية لم تكن جيدة. لقد أبيدت”.
عهد بكل شيء إلى هذه الفتاة.
انتشرت أصوات مثل حفيف الفروع من هذا القرار.
انتشرت أصوات مثل حفيف الفروع من هذا القرار.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
“نعم هذا صحيح. من أجلنا ، سأذهب “.
هناك فتاة شقراء زمردية تحتضن أكتاف هؤلاء الأطفال ، وتعطيهم كلمات مواساة.
“على الرغم من أنه لا يوجد وقت للاستبدال ، يا لها من شجاعة.”
بقول ذلك ، وقفت الفتاة التي تم استدعاؤها كملكة بشكل حاسم.
“تيفون و التنين الذهبي. إذا كان هو الذي أزال هذين التهديدين ، فربما …
“ملكتي ، من فضلك اعتني بنفسك.”
رفع الأشخاص الذين جمعوا أجسادهم معا داخل الظلام وجوههم ، وأشاد كل منهم بوقار بشجاعة الفتاة.
ابتسمت الفتاة بشكل مشرق.
“سيكون الأمر على ما يرام. … بعد كل شيء سأحمي الجميع تماما”.
أثناء تلقي مثل هذا الثناء ،
ابتسمت الفتاة بشكل مشرق.
“من فضلك اترك الأمر لي.”
“… ملكتي”.
ابتسمت الفتاة بشكل مشرق.
“ملكتي … هل ستلتقي ب <مستخدم الإله الشرير>؟”
… بينما تخفي يديها المرتجفتين على ظهرها.
************************************************
************************************************
بداية المجلد الثاني ? ” ملكة الجان و مليون عدو”
في اللحظة التي قالت فيها تلك الفتاة التي تسمى الملكة هذا الاسم ، تصلبت وجوه الإناث حول الفتاة التي بدت وكأنها أكبر سنا.
ترجمة : Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
