الفصل2: (7)
المجلد الأول: الفصل2:
“ما الذي تتأسفين عليه؟”
الجزء السابع:
تعبير سوميكا قد إندهش من الكلمات المفاجئة.
“… إيه؟”
“ألستِ إمرأة جيدة.”
تعبير سوميكا قد إندهش من الكلمات المفاجئة.
على النقيض من الفتاة ، نظر هومورا مباشرة إلى أعين سوميكا و أعلن لمرة أخرى.
هي لم تشك في أن سوميكا كانت أقوى بكثير منها.
“ما الذي أنتِ متفاجئة حياله. أنا أقول أنني سأستسلم عن اللعبة.”
لقد تنازل عن هذه المباراة. كانت تلك إرادته.
ترجمة: khalidos
“و لما ، ذلك …”
“أنا أيضا ليس لدي أي شكوى تجاه شخص بهذه الكفاءة. أنا سأعمل بشكل لائق بصفتي مرؤوسكِ لذا … حسنا أعطني وحسب أي أمر يروقك.”
“ماذا تريدين مني أن أقول إيه. … لم أفكر قط أنه سيكون هناك شخص غيري قادر على إستدعاء إله شرير (الإله العظيم القديم) ، على الرغم من أنه كان جزءا منه فقط ، و أن يقوم حتى بالتحكم فيه بشكل لائق. سمعتُ أنكِ ساحرة ممتازة ، لكنني لم أتخيل أبدا أنكِ ممتازة بهذا القدر. الآن وحسب لقد فهمتُ الأمر جيدا. لا يزال من المستحيل على إتشينوتاني هزيمتكِ. إنها خسارتي. إنه خطئي لقولي أيا كان ما أشاء عنكِ. آسف.”
“…… -!”
إعترف هومورا بخطئه و خفض رأسه.
لو أن تشيكوري قد تهاونتْ و أعطتْ الفوز لسوميكا ، لكانت تلك خيانة ، لكنها لم تفعل أي شيء من هذا القبيل.
هذا الفعل قد أوضح أن هذه المعركة إنتهت.
كان رد سوميكا أخرق إلى حد ما.
“… معلم. أنا آسفة.”
ساحر من هذا المستوى ، سيد بتلك الدرجة ، يخطئ في تقدير قوة أحدهم بهذه الطريقة.
إعتذرتْ تشيكوري بذنب تجاه هومورا الذي كان يخفض رأسه إلى سوميكا.
هذا الإجراء ، حتى بعد أن أدركتْ تشيكوري أنها قد هُزمت―هو لم يكن لأجل أحد غير سوميكا.
“ما الذي تتأسفين عليه؟”
من المؤكد أن مشاعرها كانت لا تزال غير قادرة على المواكبة فيما يتعلق بهذه الخاتمة المفاجئة.
“لأنه … على الرغم من أن المعلم قد فكر بأنه بإمكاني الفوز ضد سوميكا-سان و جعلني قوية … لقد خنتُ ذلك التوقع بهذا الشكل.”
محدقة بذاك الظهر المغادر ، … فكرتْ سوميكا.
ما كانت تشيكوري تتحدث عنه لم يكن بخصوص المباراة.
ثم بعد أن داعب هومورا رأسها لإثنين ، ثلاث مرات ، إلتفتَ مجددا إلى سوميكا ،
بل بخصوص عزم قلبها.
“… معلم. أنا آسفة.”
كلمات هومورا التي قالت أن تشيكوري يمكنها أن تفوز على سوميكا ، تشيكوري نفسها لم تصدقها مطلقا.
“هوشيكاوا سوميكا. كما سبق و وعدت ، سأتركُ قيادة ال101 لكِ. ليس لديكِ أي شكوى على ذلك ، صحيح؟ ”
هي لم تشك في أن سوميكا كانت أقوى بكثير منها.
محدقة بذاك الظهر المغادر ، … فكرتْ سوميكا.
لم تكن تنوي أن تَخجل من هذا التفكير خاصتها أو أن تتراجع عنه ، لكنها شعرت أن هذا التفكير كان خيانة تجاه هومورا الذي راهن على فوزها.
على النقيض من الفتاة ، نظر هومورا مباشرة إلى أعين سوميكا و أعلن لمرة أخرى.
هذا هو السبب في أن تشيكوري قد خفضتْ رأسها بعمق تجاه هومورا. لكن،
“… إيه؟”
“ليس هناك أي شيء عليكِ الإعتذار عنه. إتشينوتاني ألم تقومي بإستنفاد كل قوتكِ حتى النهاية؟”
هذا صحيح. هومورا بالتأكيد قد رآه.
بقول ذلك ، نزل هومورا من الحلبة.
لو أن تشيكوري قد تهاونتْ و أعطتْ الفوز لسوميكا ، لكانت تلك خيانة ، لكنها لم تفعل أي شيء من هذا القبيل.
بقول ذلك ، نزل هومورا من الحلبة.
بالأحرى هي حتى النهاية قد بذلت كل ما لديها دون إدخار أي شيء.
هذا الفعل قد أوضح أن هذه المعركة إنتهت.
هذا الإجراء ، حتى بعد أن أدركتْ تشيكوري أنها قد هُزمت―هو لم يكن لأجل أحد غير سوميكا.
بقول ذلك ، نزل هومورا من الحلبة.
هومورا قد رأى كل شيء. هذا هو سبب تفهمه لكل شيء.
بل بخصوص عزم قلبها.
لذلك إبتسم على نحو ضعيف ،
ما كانت تشيكوري تتحدث عنه لم يكن بخصوص المباراة.
“ألستِ إمرأة جيدة.”
ثم سار بهدوء بين المتفرجين الهاربين ، و ترك ميدان التدريب لوحده.
لقد داعب بلطف الشعر الكستنائي اللون لتشيكوري و كافأ هذه الفتاة اللطيفة.
هي لم تشك في أن سوميكا كانت أقوى بكثير منها.
“فووُو……”
كلمات هومورا التي قالت أن تشيكوري يمكنها أن تفوز على سوميكا ، تشيكوري نفسها لم تصدقها مطلقا.
تشيكوري قد دُغدغت و أغلقتْ عينيها من ذلك.
“… معلم. أنا آسفة.”
ثم بعد أن داعب هومورا رأسها لإثنين ، ثلاث مرات ، إلتفتَ مجددا إلى سوميكا ،
“و لما ، ذلك …”
“هوشيكاوا سوميكا. كما سبق و وعدت ، سأتركُ قيادة ال101 لكِ. ليس لديكِ أي شكوى على ذلك ، صحيح؟ ”
“فووُو……”
و هكذا ، لقد أوفى بوعده الذي يجب أن يفي به.
كان هناك شيء لم تستطع فهمه.
“إيه ، آه … نعم.”
كلمات هومورا التي قالت أن تشيكوري يمكنها أن تفوز على سوميكا ، تشيكوري نفسها لم تصدقها مطلقا.
كان رد سوميكا أخرق إلى حد ما.
“ماذا تريدين مني أن أقول إيه. … لم أفكر قط أنه سيكون هناك شخص غيري قادر على إستدعاء إله شرير (الإله العظيم القديم) ، على الرغم من أنه كان جزءا منه فقط ، و أن يقوم حتى بالتحكم فيه بشكل لائق. سمعتُ أنكِ ساحرة ممتازة ، لكنني لم أتخيل أبدا أنكِ ممتازة بهذا القدر. الآن وحسب لقد فهمتُ الأمر جيدا. لا يزال من المستحيل على إتشينوتاني هزيمتكِ. إنها خسارتي. إنه خطئي لقولي أيا كان ما أشاء عنكِ. آسف.”
من المؤكد أن مشاعرها كانت لا تزال غير قادرة على المواكبة فيما يتعلق بهذه الخاتمة المفاجئة.
بل بخصوص عزم قلبها.
إبتسم هومورا قليلا تجاه تلك الفتاة ،
“ما الذي أنتِ متفاجئة حياله. أنا أقول أنني سأستسلم عن اللعبة.”
“أنا أيضا ليس لدي أي شكوى تجاه شخص بهذه الكفاءة. أنا سأعمل بشكل لائق بصفتي مرؤوسكِ لذا … حسنا أعطني وحسب أي أمر يروقك.”
الجزء السابع:
بقول ذلك ، نزل هومورا من الحلبة.
تشيكوري قد دُغدغت و أغلقتْ عينيها من ذلك.
ثم سار بهدوء بين المتفرجين الهاربين ، و ترك ميدان التدريب لوحده.
ثم بعد أن داعب هومورا رأسها لإثنين ، ثلاث مرات ، إلتفتَ مجددا إلى سوميكا ،
محدقة بذاك الظهر المغادر ، … فكرتْ سوميكا.
(… شيء ما ، غريب.)
الشك الذي يغطي قلبها كان أقوى من سعادة إعتراف هومورا بها―
هذا الفعل قد أوضح أن هذه المعركة إنتهت.
(… شيء ما ، غريب.)
من الكلمات التي قالها في النهاية ، لم تستطع أن تشعر حتى و لو ببعض التعلق منه بمنصب القائد.
كان هناك شيء لم تستطع فهمه.
لم تكن تنوي أن تَخجل من هذا التفكير خاصتها أو أن تتراجع عنه ، لكنها شعرت أن هذا التفكير كان خيانة تجاه هومورا الذي راهن على فوزها.
في النهاية … هل يُعقل أن هذا قد تم توقعه؟
في اللحظة التي مر فيها هذا الحدس برأسها ، بدأت سوميكا بالجري.
ساحر من هذا المستوى ، سيد بتلك الدرجة ، يخطئ في تقدير قوة أحدهم بهذه الطريقة.
هي لم تشك في أن سوميكا كانت أقوى بكثير منها.
هل شيء مماثل يمكن أن يحدث؟
الجزء السابع:
لا ، ليس هذا فقط.
(كما لو أنه منذ البداية ، قد خطط لهذا أن ينتهي على هذا النحو ……)
من الكلمات التي قالها في النهاية ، لم تستطع أن تشعر حتى و لو ببعض التعلق منه بمنصب القائد.
إبتسم هومورا قليلا تجاه تلك الفتاة ،
بينما يقول لها أن تفعل هي ذلك.
و هكذا ، لقد أوفى بوعده الذي يجب أن يفي به.
حتى عندما كان يقترح موضوع الرهان.
هذا هو السبب في أن تشيكوري قد خفضتْ رأسها بعمق تجاه هومورا. لكن،
كما لو-
على النقيض من الفتاة ، نظر هومورا مباشرة إلى أعين سوميكا و أعلن لمرة أخرى.
(كما لو أنه منذ البداية ، قد خطط لهذا أن ينتهي على هذا النحو ……)
لو أن تشيكوري قد تهاونتْ و أعطتْ الفوز لسوميكا ، لكانت تلك خيانة ، لكنها لم تفعل أي شيء من هذا القبيل.
“…… -!”
هذا هو السبب في أن تشيكوري قد خفضتْ رأسها بعمق تجاه هومورا. لكن،
في اللحظة التي مر فيها هذا الحدس برأسها ، بدأت سوميكا بالجري.
“أنا أيضا ليس لدي أي شكوى تجاه شخص بهذه الكفاءة. أنا سأعمل بشكل لائق بصفتي مرؤوسكِ لذا … حسنا أعطني وحسب أي أمر يروقك.”
ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
لقد تنازل عن هذه المباراة. كانت تلك إرادته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
