الفصل2: (2)
المجلد الأول: الفصل2:
متجاهلة ذلك الضجيج ، سوميكا قد طعنة هومورا الذي ظهر بمكان المباراة بنبرة شائكة.
الجزء الثاني:
بميدان التدريب في صباح ذلك اليوم ، كان عدد كبير من المتفرجين يسارعون إلى هناك حتى رغم أنهم ليسوا بمدعوين.
إلتحاق <مستخدم الإله الشرير> كاميشيرو هومورا ، أصبح معروفا لجميع الطلاب بصباح اليوم التالي.
أظهرت تشيكوري إرادتها.
{أ، أوي ، هل سمعت!؟ الحديث عن أن <مستخدم الإله الشرير> ذاك قد إلتحق بهته الأكاديمية!؟}
إنه <وضع الماجيوس*(حالة المعركة)> بنمط <مستخدم مسدسات> الذي يحاكي راعية البقر. (صنف من السحرة إعتبروه مجرد إسم)
{هذا غير مفهوم. لماذا أصبح ذلك الخائن طالبًا … فقط ما الذي يفكر فيه رئيس مجلس الإدارة.}
لقد كان عكس الخوف تجاه <مستخدم الإله الشرير> ، مظاهر الإهتمام تجاه الوجود الذي تجاوز إلى حد بعيد فطرتهم السليمة.
{على الرغم من أننا حصلنا سلفا على القشة القصيرة* بمجرد تمكننا من إستخدام السحر …! فهل سنُقتل لو أننا قد أغضبناه و لو قليلاً؟}
(أي سيء الحظ)
لكن هومورا لم يتحرك إطلاقا و رد بكلمات سخيفة.
مخيف. محال. أريد الهرب.
{علاوة على ذلك يبدو أنه لو هي خسرتْ سوف يصبح عن طيب خاطر تابعا لهوشيكاوا.}
في كل مكان في الأكاديمية ، رفع الطلاب الشاحبون أصواتهم كما لو كانوا يصرخون.
هذه كانت مشكلة بدأتْ من الشجار بين هومورا و سوميكا.
ذلك لم يكن بالشيء الغير مفهوم. الطرف الآخر قد كان الغني عن التعريف <مستخدم الإله الشرير>.
{هذا غير مفهوم. لماذا أصبح ذلك الخائن طالبًا … فقط ما الذي يفكر فيه رئيس مجلس الإدارة.}
رجل الذي بإمكانه أن ينهي حياتهم أسهل حتى من إطفاء ضوء الشمعة لو شعر برغبة بذلك.
لكن ذراعيها لوحدهما مغطيان بقفازات ساطعة بشكل حاد.
هذا النوع من التهديد كان يتحرك بحرية بالأرجاء بجوارهم.
بميدان التدريب في صباح ذلك اليوم ، كان عدد كبير من المتفرجين يسارعون إلى هناك حتى رغم أنهم ليسوا بمدعوين.
الأمر مشابه للتواجد في نفس القفص مع أسد.
شعرت و كأنها تقدم عرضا. بصراحة لم يكن بشعور جيد.
لقد إرتجفوا في خوف. ذلك ببساطة رد فعل طبيعي.
“إذن لقد جئتَ دون الهرب.”
الأشخاص مثل سوميكا و تشيكوري ، الذين يمكنهم تقبل وجود هومورا بشعور إيجابي هم الأشخاص الغير طبيعيين.
الجزء الثاني:
و بعدها ، معلومة جديدة قد تم تقديمها للطلاب.
“… تشيكوري-سان. الآن بإعادة التفكير بالأمر ، ما زلتُ لم أسأل عن مشاعر تشيكوري-سان حيال هذا الموضوع. هل تنوي تشيكوري-سان مقاتلتي ، مثلما قال هذا الرجل؟”
كان الأمر يتعلق بما سيحدث بعد هذا ، القصة بخصوص المعركة الوهمية بين سوميكا و تشيكوري.
–في تلك اللحظة ، طاقتها المتعافية قد تم تحريرها.
{<مستخدم الإله الشرير> راض عن الأدنى ترتيبا بالسنة الدراسية بأكملها ، إتشينوتاني ، و قال أنه سيجعلها أقوى حتى من هوشيكاوا في يوم واحد.}
أظهرت تشيكوري إرادتها.
{علاوة على ذلك يبدو أنه لو هي خسرتْ سوف يصبح عن طيب خاطر تابعا لهوشيكاوا.}
{<مستخدم الإله الشرير> راض عن الأدنى ترتيبا بالسنة الدراسية بأكملها ، إتشينوتاني ، و قال أنه سيجعلها أقوى حتى من هوشيكاوا في يوم واحد.}
{حقا!؟ لكن حتى و إن كان <مستخدم الإله الشرير> ذاك ، فإن جعل تشيكوري-تشان أقوى من سوميكا-سان تلك في يوم واحد هو أمر مستحيل …}
المجلد الأول: الفصل2:
إنتشرتْ المعلومات في رمشة عين. متبادلين الهمسات.
“…أهذا صحيح؟ إذا قلتِ أنكِ جئتِ إلى هنا بإرادتكِ ، عندها أنا الأخرى لن أتردد.”
لقد كان عكس الخوف تجاه <مستخدم الإله الشرير> ، مظاهر الإهتمام تجاه الوجود الذي تجاوز إلى حد بعيد فطرتهم السليمة.
(… حقًا. رغم أنهم عادة لن يدخلوا إلى ميدان التدريب طالما ليس هناك حصة.)
ربما بسبب ذلك.
أظهرت تشيكوري إرادتها.
بميدان التدريب في صباح ذلك اليوم ، كان عدد كبير من المتفرجين يسارعون إلى هناك حتى رغم أنهم ليسوا بمدعوين.
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
الحلبة المستخدمة للمعارك الوهمية مثبتة بميدان التدريب–
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
بغض النظر عن مدى سوء إصابات الشخص داخل الحلبة ، لو خرج من الحلبة و لو لخطوة واحدة فقط فإن الجراح ستختفي. واقفة على قمة الحلبة حيث تم وضع حاجز سحري خاص يحول [الواقع] إلى [الحلم] و [الحلم] إلى [الواقع] ، سوميكا التي كانت تنتظر وصول هومورا و تشيكوري نظرتْ إلى المتفرجين و تنهدتْ بعمق.
“ذلك سيتم إثباته بعد هذا ، صحيح؟”
(… حقًا. رغم أنهم عادة لن يدخلوا إلى ميدان التدريب طالما ليس هناك حصة.)
“ذلك سيتم إثباته بعد هذا ، صحيح؟”
شعرت و كأنها تقدم عرضا. بصراحة لم يكن بشعور جيد.
كان الأمر يتعلق بما سيحدث بعد هذا ، القصة بخصوص المعركة الوهمية بين سوميكا و تشيكوري.
(حسنًا ، رغم ذلك لا أخطط لطردهم بسبب ذلك).
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
فجأة ، في ذلك الوقت كان هناك ضجة من المتفرجين.
متجاهلة ذلك الضجيج ، سوميكا قد طعنة هومورا الذي ظهر بمكان المباراة بنبرة شائكة.
{<مستخدم الإله الشرير> و إتشينوتاني قد قدما!}
المجلد الأول: الفصل2:
{هذا هو خائن الجنس البشري الذي باع روحه لإله شرير …}
الحلبة المستخدمة للمعارك الوهمية مثبتة بميدان التدريب–
{بطريقة ما… مظهره طبيعي. بالأحرى ، قد يكون رائعا قليلاً.}
{حقا!؟ لكن حتى و إن كان <مستخدم الإله الشرير> ذاك ، فإن جعل تشيكوري-تشان أقوى من سوميكا-سان تلك في يوم واحد هو أمر مستحيل …}
متجاهلة ذلك الضجيج ، سوميكا قد طعنة هومورا الذي ظهر بمكان المباراة بنبرة شائكة.
شعرت و كأنها تقدم عرضا. بصراحة لم يكن بشعور جيد.
“إذن لقد جئتَ دون الهرب.”
{بطريقة ما… مظهره طبيعي. بالأحرى ، قد يكون رائعا قليلاً.}
لكن هومورا لم يتحرك إطلاقا و رد بكلمات سخيفة.
شعرت و كأنها تقدم عرضا. بصراحة لم يكن بشعور جيد.
“ليس هناك أي سبب للفرار بعد كل شيء.”
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
“إذن كما وعدت ، هل تمكنتَ من جعل تشيكوري-سان أقوى مني في ليلة واحدة؟”
كان الأمر يتعلق بما سيحدث بعد هذا ، القصة بخصوص المعركة الوهمية بين سوميكا و تشيكوري.
“ذلك سيتم إثباته بعد هذا ، صحيح؟”
{هذا هو خائن الجنس البشري الذي باع روحه لإله شرير …}
بقول ذلك ، صفع هومورا برفق ظهر تشيكوري و دفع الفتاة إلى الأمام.
لقد كان عكس الخوف تجاه <مستخدم الإله الشرير> ، مظاهر الإهتمام تجاه الوجود الذي تجاوز إلى حد بعيد فطرتهم السليمة.
نحو تشيكوري ، طرحتْ سوميكا سؤالا.
(… حقًا. رغم أنهم عادة لن يدخلوا إلى ميدان التدريب طالما ليس هناك حصة.)
“… تشيكوري-سان. الآن بإعادة التفكير بالأمر ، ما زلتُ لم أسأل عن مشاعر تشيكوري-سان حيال هذا الموضوع. هل تنوي تشيكوري-سان مقاتلتي ، مثلما قال هذا الرجل؟”
نحو تشيكوري ، طرحتْ سوميكا سؤالا.
هذه كانت مشكلة بدأتْ من الشجار بين هومورا و سوميكا.
ترجمة: khalidos
تشيكوري قد تم جرها إليه وحسب.
هذه كانت مشكلة بدأتْ من الشجار بين هومورا و سوميكا.
لهذا السبب قبل القتال ، كان على سوميكا التأكد من ذلك.
“ذلك سيتم إثباته بعد هذا ، صحيح؟”
سؤال سوميكا كان مصدره طريقة التفكير تلك. من ناحية أخرى ، تشيكوري قد كانت―
المجلد الأول: الفصل2:
“… أهاها. … في البداية ، لم أكن أنوي القيام بذلك. أنا لا أريد القتال أو ما شابه. لأنه ، لطالما كانت القائدة حليفة دائما ، أنتِ صديقتي المهمة. …مع ذلك”
لقد كانت المفتاح.
دون حتى أن يقال لها من هومورا ، أرسلت تشيكوري نظرة تحدي إلى سوميكا ،
بغض النظر عن مدى سوء إصابات الشخص داخل الحلبة ، لو خرج من الحلبة و لو لخطوة واحدة فقط فإن الجراح ستختفي. واقفة على قمة الحلبة حيث تم وضع حاجز سحري خاص يحول [الواقع] إلى [الحلم] و [الحلم] إلى [الواقع] ، سوميكا التي كانت تنتظر وصول هومورا و تشيكوري نظرتْ إلى المتفرجين و تنهدتْ بعمق.
“لأنكِ صديقة مهمة هكذا ، أريدكِ أن تعرفي قوتي حاليا. لهذا السبب ، نحن سنتقاتل-!”
قبعة ذات حافة واسعة و إثنين من المسدسات.
أظهرت تشيكوري إرادتها.
{علاوة على ذلك يبدو أنه لو هي خسرتْ سوف يصبح عن طيب خاطر تابعا لهوشيكاوا.}
“…أهذا صحيح؟ إذا قلتِ أنكِ جئتِ إلى هنا بإرادتكِ ، عندها أنا الأخرى لن أتردد.”
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
“إذن لقد جئتَ دون الهرب.”
لقد كانت المفتاح.
بقول ذلك ، صفع هومورا برفق ظهر تشيكوري و دفع الفتاة إلى الأمام.
فوريا ، <وضع الإستعداد(الزي الموحد)> الخاص بـ<سترة الساحر> أصبحت جزيئات من الضوء و ذابت ، مغيرة شكلها.
كانت ملابس خفيفة الوزن التي تكشف بطنها و ساقيها.
قبعة ذات حافة واسعة و إثنين من المسدسات.
“لأنكِ صديقة مهمة هكذا ، أريدكِ أن تعرفي قوتي حاليا. لهذا السبب ، نحن سنتقاتل-!”
تنورة قصيرة للغاية تؤكد على سهولة الحركة ، و أحذية طويلة.
نحو تشيكوري ، طرحتْ سوميكا سؤالا.
إنه <وضع الماجيوس*(حالة المعركة)> بنمط <مستخدم مسدسات> الذي يحاكي راعية البقر.
(صنف من السحرة إعتبروه مجرد إسم)
ثم ضربت قفازيها ببعضهما البعض أمام صدرها *غانن!*
على الجانب الآخر ، تشيكوري أيضًا وضعتْ إصبعها على ربطة عنقها ردا على ذلك ، و غيرت ملابسها أيضا إلى <وضع الماجيوس>.
رجل الذي بإمكانه أن ينهي حياتهم أسهل حتى من إطفاء ضوء الشمعة لو شعر برغبة بذلك.
كانت ملابس خفيفة الوزن التي تكشف بطنها و ساقيها.
من أجل الرد ، وضعت سوميكا يدها على ربطة زيها الموحد ، و سحبتها.
لكن ذراعيها لوحدهما مغطيان بقفازات ساطعة بشكل حاد.
“ليس هناك أي سبب للفرار بعد كل شيء.”
ذلك هو <الأسلحة> الخاص بالفتاة من نمط <مستخدم قفازات>.
ربما بسبب ذلك.
لقد كان سلاح لكم خالص مصنوع من المثريل و الذي لم يكن مرتبطا بأي آلية سحر إضافية.
ربما بسبب ذلك.
فتحت تشيكوري ذراعيها و أغلقتهما لإثنين ، ثلاث مرات للتأكد من شعورها بالقفازات ، ثم شددت تعبيرها.
مخيف. محال. أريد الهرب.
“إذن ، ها أنا أتقدم. معلم.”
لكن هومورا لم يتحرك إطلاقا و رد بكلمات سخيفة.
بعد ترك هذه الكلمات لهومورا ، إعتلت الحلبة.
مخيف. محال. أريد الهرب.
ثم ضربت قفازيها ببعضهما البعض أمام صدرها *غانن!*
بعد ترك هذه الكلمات لهومورا ، إعتلت الحلبة.
–في تلك اللحظة ، طاقتها المتعافية قد تم تحريرها.
في كل مكان في الأكاديمية ، رفع الطلاب الشاحبون أصواتهم كما لو كانوا يصرخون.
ترجمة: khalidos
لقد كانت المفتاح.
لكن ذراعيها لوحدهما مغطيان بقفازات ساطعة بشكل حاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
