الفصل1: (4)
المجلد الأول: الفصل1:
“يا لها من فتاة غير ظريفة على الإطلاق.”
الجزء الرابع:
“شيوري. أريني الطريق إلى غرفة إنتظار ال101. أنتِ تعرفين الطريق صحيح؟”
بعد أن ألقت شيوري نظرة خاطفة على هومورا ، الذي كان يتحدث معها بعيون غير مهتمة ، أجابت بالمقابل ببعض الكلمات بصوت لا يحتوي سوى على نبرة ضعيفة مماثلة لوالدها.
(حسنًا ، من الواضح أنها غاضبة.)
“أنتَ تجاملني. أنتَ أيضا قد أصبحتَ رجلا وسيمًا حقا ، ألستَ كذلك؟”
“لا فكرة لدي. إسألي والدكِ. و بعدها أخبريني ما هو السبب.”
“هاه-. توقفي عن المجاملة.”
“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”
“حتى بعد خمس سنوات ما زلتَ قبيحًا كالعادة ، ألستَ كذلك؟”
“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.
“إذن لقد كانت حقا مجرد مجاملة…”
هز هومورا كتفيه من نظرة شيوري العدائية.
“حسنًا ، لكنها حقيقة أنه قد مضت فترة طويلة. تبدو بصحة جيدة مما يجعلني أشعر بالغثيان.”
“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.
بينما تنطق هذه الكلمات السامة ، إقتربت شيوري بخفة حتى وصلت للطاولة بين هومورا و أونجوجي.
أصوات الشجار قد تردد صداها من داخل الباب.
ثم كانت ستجلس بجانب أونجوجي ، لكنها سرعان ما بدت و كأنها قد أعادت التفكير في الأمر و حركتْ ساقيها بإتجاه هومورا.
“هذا لأنه رجل يمكن الوثوق به بمعنى سيء. ليس و كأنني أستطيع تجاهله حتى. …بالأحرى ، لماذا أنتِ مهتمة هكذا؟ هذا لا علاقة له بشيوري صحيح؟”
“فوه-”
ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.
لقد جلست بجوار هومورا. ثم بعد أخذ نفس واحد ، قامت بإنزال رأسها ليستلقي على كتف هومورا.
بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.
رائحة زهرية لشامبو دغدغت أنف هومورا بلطف.
أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.
“ماذا؟ إذن على الرغم من أنكِ تسيئين إلي بكلمات بغيضة ، لكن الحقيقة هي أنكِ تحبينني فعلا؟”
“هاه-. توقفي عن المجاملة.”
بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.
لوحت شيوري بيدها بخفة بعد أن أخبرته وداعها ، و تقدم هومورا نحو الزاوية لوحده.
و لكن تلك اليد مع صوت *باتشين* قد تم صفعها!
لكن هومورا يعرف بخصوص قوة شِيُوري الحقيقية.
كما أن تلك الضربة قد تمت دون أن تكبح نفسها ، شعر بالخدر وصولا حتى عظمه.
“حسنًا ، بالتأكيد ، هذا يجعلني أرغب الإبتعاد أيضًا …”
“…ماذا. شيوري ، أنتِ لا تحبينني؟”
ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.
“شيء كهذا هو مستحيل أكثر حتى من شروق الشمس من الغرب.”
وجَّه أونجوجي سؤالا تجاه تلك الإبنة.
(أتقولين أنه على مستوى كارثي …!)
بقول ذلك ، أمسكتْ شيوري ذراع هومورا كما لو كانت تعانقها.
“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”
على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.
“هل أنتِ شبح مستقر داخل يدي أو ما شابه؟”
“لأنني أحب رائحتك.”
لأن هومورا يعتقد ذلك أيضا ، لم يستطع حتى أن يُقدم عذرا أو تعليقا بشأن المسألة فيما يتعلق بنظرة اللوم لدى الفتاة.
“حتى لو قمتِ بمدح رائحة جسدي ، فأنا أجد مشكلة حول كيفية الرد على ذلك.”
–هل هذه طريقة الحديث إلى شخص تعانق ذراعه؟
لف هومورا جسده بغير إرتياح ، لكن شيوري لم تهتم لذلك و قربت خديها إلى كتف هومورا.
الترجمة: khalidos
وجَّه أونجوجي سؤالا تجاه تلك الإبنة.
“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”
“شيوري. لماذا أتيتِ إلى هنا؟ يفترض أنني أخبرتكم أن تنتظروا في غرفة الفصيل 101.”
قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.
“ما باليد حيلة ألا تظن؟ القائدة و ناكاجيما-كن يتشاجران في غرفة الفصيل و هما مزعجان للغاية.”
“هاه-. توقفي عن المجاملة.”
حدد هومورا إسم ناكاجيما من بيانات ال101 التي كان قد قرأها قبلا.
قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.
كان إسم الرجل الوحيد في ال101، الرجل الذي تخلى اليوم عن تشيكوري و تركها لوحدها و هرب.
“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”
“حسنًا ، كقائدة بالتأكيد هي ستشتكي من شيء من هذا القبيل.”
“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”
بسبب ذاك الفعل لوحده ، كادت سوميكا أن تموت ، لذا كان من الطبيعي أن تشتكي.
“هل أنتِ بسن التفكير أن العمل بجد في الماراثون و محاولة الفوز ليس بأمر رائع؟”
“هذا أحد الأسباب ، لكن أيضا هذا لأن ناكاجيما-كن قال فجأة أنه سيخرج من الفصيل. … لقد قال أنه حصل بالفعل على إذن من أوتو-سان* ، لكنني أتساءل عما إذا كان ذلك صحيحا؟”
(أوتو-سان = أبي)
“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.
“من هنا.”
“… جييز ، لقد فهمت.”
لكن هومورا يعرف بخصوص قوة شِيُوري الحقيقية.
رد هومورا و وقف.
أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.
لم يكن متحمسا لحشر أنفه في شجار الآخرين ، لكن لقد سبق أن تقرر أنه سيعتني بال101. كان أمرا جالبا للمتاعب ، لكن هومورا لم يكن بالشخص العنيد الذي سيبحث عن أي سبب تافه لتقديمه كعذر لعدم فعل ما قد تم تقريره بالفعل.
‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.
“شيوري. أريني الطريق إلى غرفة إنتظار ال101. أنتِ تعرفين الطريق صحيح؟”
و بعدها ، بأعين لائمتْ تشتعل بنار نقية من الكراهية — قالت.
“ما باليد حيلة.”
ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.
عندما سألها ، وقفتْ شيوري دون أن تُظهر له أي موقف معارض.
“لا فكرة لدي. إسألي والدكِ. و بعدها أخبريني ما هو السبب.”
و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.
لم يكن متحمسا لحشر أنفه في شجار الآخرين ، لكن لقد سبق أن تقرر أنه سيعتني بال101. كان أمرا جالبا للمتاعب ، لكن هومورا لم يكن بالشخص العنيد الذي سيبحث عن أي سبب تافه لتقديمه كعذر لعدم فعل ما قد تم تقريره بالفعل.
“من هنا.”
قطعا لا.
بقول ذلك ، أمسكتْ شيوري ذراع هومورا كما لو كانت تعانقها.
‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.
“هل أنتِ شبح مستقر داخل يدي أو ما شابه؟”
و لكن تلك اليد مع صوت *باتشين* قد تم صفعها!
“أنا أحب هذه اليد أتعلم. فبعد كل شيء ، هذه هي أول رائحة عرفتها تجعلني أشعر بالأمان.”
“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”
“…أوه حقا؟”
“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”
“ماذا؟ ألا يعجبكَ ذلك؟”
“شيوري. لماذا أتيتِ إلى هنا؟ يفترض أنني أخبرتكم أن تنتظروا في غرفة الفصيل 101.”
“لا. هذا يجعلنا صورة لثنائي رجل وسيم و فتاة جميلة ، أليس هذا رائعا؟”
بينما كان يقول ذلك قام هومورا بإدارت يده على كتف شيوري.
أثناء إجراء هذا النوع من الحديث العبثي ، قام هومورا بمطابقة سرعته مع خطوات شيوري و تمشيا لبعض الوقت.
“نعم ، هذا صحيح. إنه فقط ، يجعلني مهتمة.”
سألها هومورا شيئا الذي كان يشغل باله.
{أنينكِ مزعج! إنه شأني أنا أيا يكن الفصيل الذي أريد الإنتقال إليه!}
“بالحديث عن ذلك ، قبل أن آتي إلى هنا ألقيتُ نظرة على بيانات ال101 ، لكنها تقول أنكِ [رتبة D]؟ نتائجكِ أيضا مليئة بالعلامات الحمراء بجميع أنحاء الورقة ، أنتِ حقًا تستخفين بهذا. هل هناك سبب ما لعدم رغبتكِ في أن تأخدي الأمر على محمل الجد؟”
“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”
قوة الساحر يتم تقييمها في 6 مستويات من S إلى E ، لكن من بين هذه الرتب ، الرتبة D هي نوعا ما طالب سيء. يمكن للمرء أن يوافق حتى لو تم إدخال ساحر من هذه الرتبة إلى <فصيل الأعباء>.
بقول ذلك ، أمسكتْ شيوري ذراع هومورا كما لو كانت تعانقها.
لكن هومورا يعرف بخصوص قوة شِيُوري الحقيقية.
و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.
قوة هته الفتاة لم تكن بشيء يمكن تصنيفه إلى درجة الرتبة D. و لهذا السبب كان يشعر بالشك.
هذه المرة جاء السؤال من شيوري.
ردا على ذلك ، أعطت شيوري إجابة فظة.
“حتى لو قمتِ بمدح رائحة جسدي ، فأنا أجد مشكلة حول كيفية الرد على ذلك.”
“ليس لدي أي إهتمام بمسايرة لعب الأطفال لدور الجنود.”
“يا لها من فتاة غير ظريفة على الإطلاق.”
“هل أنتِ بسن التفكير أن العمل بجد في الماراثون و محاولة الفوز ليس بأمر رائع؟”
هز هومورا كتفيه من نظرة شيوري العدائية.
“أليس ذلك لا بأس به؟ حتى لو كانت نتائجي سيئة ، فالأمر ليس و كأنني أزعج أحدا. إلى جانب أنني أقوم بالحد الأدنى لواجبي في عملي كمنظم بحيث لا أحد يستطيع أن يكون غير راض عن ذلك. لا يوجد سبب ليشكو أحد ما مني.”
لأن هومورا يعتقد ذلك أيضا ، لم يستطع حتى أن يُقدم عذرا أو تعليقا بشأن المسألة فيما يتعلق بنظرة اللوم لدى الفتاة.
“يا لها من فتاة غير ظريفة على الإطلاق.”
“إذن لماذا تتشبثين بي بهذا القرب؟”
“أنا سعيدة لسماع ذلك منك.”
{ما خطب موقفكَ هذا- !!}
–هل هذه طريقة الحديث إلى شخص تعانق ذراعه؟
(حسنًا ، من الواضح أنها غاضبة.)
(في الماضي كانت فتاة يسهل فهمها قليلا رغم ذلك.)
وجَّه أونجوجي سؤالا تجاه تلك الإبنة.
‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.
لم يكن هناك أي خطأ.
ضد هذا الهومورا ،
هذه المرة جاء السؤال من شيوري.
“الآن بما أنكَ قد ذكرتَ ذلك ، لدي أيضًا سؤال أريد أن أطرحه عليك.”
بعد فترة ،
هذه المرة جاء السؤال من شيوري.
سألها هومورا شيئا الذي كان يشغل باله.
“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”
بسبب ذاك الفعل لوحده ، كادت سوميكا أن تموت ، لذا كان من الطبيعي أن تشتكي.
“لا فكرة لدي. إسألي والدكِ. و بعدها أخبريني ما هو السبب.”
الجزء الرابع:
“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”
قبل خمس سنوات ، قام بمغادرة اليابان دون قول شيء لشيوري.
قطعا لا.
“يا لها من فتاة غير ظريفة على الإطلاق.”
“هذا لأنه رجل يمكن الوثوق به بمعنى سيء. ليس و كأنني أستطيع تجاهله حتى. …بالأحرى ، لماذا أنتِ مهتمة هكذا؟ هذا لا علاقة له بشيوري صحيح؟”
“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”
“نعم ، هذا صحيح. إنه فقط ، يجعلني مهتمة.”
“… إذن أنتَ حقا قد عدتَ إلى هنا دون معرفة أي شيء. كون أوتو-سان رئيسك هو شيء مضى عليه زمن طويل بالفعل ، صحيح؟ حتى مع أن <نظام الفرسان بدون حدود> قد تم حله بالفعل منذ فترة طويلة ، فلماذا لا تزال تتبع أوامره؟ هل أنتَ شاد؟”
عندها تماما ، *تون* ، دفعت شيوري برفق ذراع هومورا و فصلتْ أجسادهما.
“… جييز ، لقد فهمت.”
و بعدها ، بأعين لائمتْ تشتعل بنار نقية من الكراهية — قالت.
“بالحديث عن ذلك ، قبل أن آتي إلى هنا ألقيتُ نظرة على بيانات ال101 ، لكنها تقول أنكِ [رتبة D]؟ نتائجكِ أيضا مليئة بالعلامات الحمراء بجميع أنحاء الورقة ، أنتِ حقًا تستخفين بهذا. هل هناك سبب ما لعدم رغبتكِ في أن تأخدي الأمر على محمل الجد؟”
“شخص لا ينفع في شيء ينكث بوعوده المتعددة و يهرب بعيدا ، فقط ما الذي يفعله بالعودة إلى هنا بعد كل هذا الوقت.”
سألها هومورا شيئا الذي كان يشغل باله.
“… إنها قاسية للغاية طريقة قولكِ لذلك.”
“…أوه حقا؟”
هز هومورا كتفيه من نظرة شيوري العدائية.
“شيوري. لماذا أتيتِ إلى هنا؟ يفترض أنني أخبرتكم أن تنتظروا في غرفة الفصيل 101.”
(حسنًا ، من الواضح أنها غاضبة.)
على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.
قبل خمس سنوات ، قام بمغادرة اليابان دون قول شيء لشيوري.
كان إسم الرجل الوحيد في ال101، الرجل الذي تخلى اليوم عن تشيكوري و تركها لوحدها و هرب.
كان هذا هو الإستنتاج الذي توصل إليه هومورا من التفكير بشيوري بطريقته الخاصة ، لكن كون شيوري غاضبة هكذا كان أيضا أمرا طبيعيا.
و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.
لأن هومورا يعتقد ذلك أيضا ، لم يستطع حتى أن يُقدم عذرا أو تعليقا بشأن المسألة فيما يتعلق بنظرة اللوم لدى الفتاة.
المجلد الأول: الفصل1:
عندها ، كما لو أن شيوري لم تكن مهتمة بهومورا على هذا النحو ، أعادت نظرتها إلى الأمام و إستأنفتْ قيادتها للطريق.
“لأنني أحب رائحتك.”
أذرعهم قد تم فصلها بالفعل ، و الآن كانت شيوري تمشي بخفة بإيقاع سريع.
“إذن لقد كانت حقا مجرد مجاملة…”
بعد فترة ،
{أنينكِ مزعج! إنه شأني أنا أيا يكن الفصيل الذي أريد الإنتقال إليه!}
{أنينكِ مزعج! إنه شأني أنا أيا يكن الفصيل الذي أريد الإنتقال إليه!}
و بعدها ، بأعين لائمتْ تشتعل بنار نقية من الكراهية — قالت.
{ما خطب موقفكَ هذا- !!}
“صحيح. شكرا لإرشادي.”
من الجانب الآخر من زاوية الطريق ، أمكن سماع الأصوات الغاضبة لذكر و أنثى.
كان هذا هو الإستنتاج الذي توصل إليه هومورا من التفكير بشيوري بطريقته الخاصة ، لكن كون شيوري غاضبة هكذا كان أيضا أمرا طبيعيا.
لم يكن هناك أي خطأ.
لأن هومورا يعتقد ذلك أيضا ، لم يستطع حتى أن يُقدم عذرا أو تعليقا بشأن المسألة فيما يتعلق بنظرة اللوم لدى الفتاة.
على الجانب الآخر كانت غرفة الفصيل ال101.
و من ثم خرجتْ من غرفة رئيس مجلس الإدارة رفقة هومورا.
“هاي. إنه مزعج صحيح؟”
قوة الساحر يتم تقييمها في 6 مستويات من S إلى E ، لكن من بين هذه الرتب ، الرتبة D هي نوعا ما طالب سيء. يمكن للمرء أن يوافق حتى لو تم إدخال ساحر من هذه الرتبة إلى <فصيل الأعباء>.
“حسنًا ، بالتأكيد ، هذا يجعلني أرغب الإبتعاد أيضًا …”
ضد هذا الهومورا ،
“لا أريد الدخول إلى الداخل بعد الآن ، لذا سأعود أولا إلى المهجع.”
كان إسم الرجل الوحيد في ال101، الرجل الذي تخلى اليوم عن تشيكوري و تركها لوحدها و هرب.
“صحيح. شكرا لإرشادي.”
“ذلك صحيح. لقد تم إستقطابه من قبل فصيل آخر و إنتقل إلى فصيل المتدربين ال67. في المقابل هناك خطة بإدخال هومورا كبديل ، لكن … على الرغم من أنهم ما زالوا متدربين ، لكن الحديث عن سحرة زملاء يتشاجرون فيما بينهم ليس بالأمر الجيد حقا. هومورا. إنه خطئي لكن هلا ألقيتَ نظرة على الوضع. ففي النهاية ستضطر لإظهار وجهكَ لهم رسميا على أي حال. ينبغي لكَ إغتنام هته الفرصة و هي متوفرة.
لوحت شيوري بيدها بخفة بعد أن أخبرته وداعها ، و تقدم هومورا نحو الزاوية لوحده.
كما أن تلك الضربة قد تمت دون أن تكبح نفسها ، شعر بالخدر وصولا حتى عظمه.
بالمرور عبر الزاوية ، كان هناك باب مرفقة به لوحة الرقم 101.
‘إنها متمردة حقا الآن’ ، تنهد هومورا بعمق داخل عقله.
أصوات الشجار قد تردد صداها من داخل الباب.
“حسنًا ، كقائدة بالتأكيد هي ستشتكي من شيء من هذا القبيل.”
الترجمة: khalidos
“هاي هومورا. لماذا أتيتَ إلى اليابان بعد كل هذا الوقت؟”
كان إسم الرجل الوحيد في ال101، الرجل الذي تخلى اليوم عن تشيكوري و تركها لوحدها و هرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
