عودة يي يون
الفصل 758: عودة يي يون
ادعى سيادي المساء أن من يتبعه يمكنه أن يفتح معه ممرًا إلى السماوات الإمبراطورية الاثني عشر. عندما يحين الوقت، سيستخدم مسكنًا خالدًا متنقلًا ليأخذ هؤلاء الأشخاص معه بعيدًا عن عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
بينما كانت الملكة المقفرة السابقة ولورد جزيرة المعبد يناقشان الوضع في عالم تيان يوان، في الأرض الواقعة في أقصى الشمال.
في العالم الذي أقام فيه عالم تيان يوان، لم يكن لدى أي شخص من الجنس البشري أو العرق المقفر فرصة للنجاة من مذبحة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.
كانت الشخصيات البشرية الأسطورية في عالم تيان يوان قد قرأوا بشكل غامض السجلات المتعلقة بالسماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، لكنها ظهرت كأسطورة بالنسبة لهم. فقط عندما ظهر الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، تعلموا أشياء جديدة، مما يؤكد الأسطورة.
ومع ذلك، كان هناك الكثير من المحاربين الذين اختاروا تصديق سيادي المساء . ربما كانت لديهم شكوكهم، لكنهم اعتقدوا أنه لن يكون هناك أحد ند للحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود خلال عشرين عامًا. لذلك على الأقل، سيكون هناك أمل من خلال البحث عن ملجأ مع سيادي المساء وفتح الطريق إلى السماوات الإمبراطورية الاثني عشر معه.
طريق الهروب المزعوم لم يكن سوى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
كما تلقى لورد جزيرة المعبد المتأمل مؤخرًا أخبارًا تتعلق بسيادي المساء .
كانت الشخصيات البشرية الأسطورية في عالم تيان يوان قد قرأوا بشكل غامض السجلات المتعلقة بالسماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، لكنها ظهرت كأسطورة بالنسبة لهم. فقط عندما ظهر الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، تعلموا أشياء جديدة، مما يؤكد الأسطورة.
إذا كان سيادي المساء حقًا قادرًا على فتح ممر من عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فهو لم يكن بحاجة إلى التفكير في عواقب ظهور الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مرة أخرى. يمكنه السماح للجنس البشري والعرق المقفر بخوض الحرب من أجل هدفه، ولن يؤثر عليه أي من هذا سلبًا.
حتى لو اتبعوا سيادي المساء من أجل التوجه إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فقد ينتهي الأمر كله كخدعة.
قالت الأساطير عن السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر أنها مكان به المزيد من الموارد، ويوان تشي السماء والأرض أكثر ثراءً وعالم أكثر تألقًا من فنون القتال. كان هذا مغريًا للغاية لمحاربي عالم تيان يوان!
طريق الهروب المزعوم لم يكن سوى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
كانت الشخصيات البشرية الأسطورية في عالم تيان يوان قد قرأوا بشكل غامض السجلات المتعلقة بالسماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، لكنها ظهرت كأسطورة بالنسبة لهم. فقط عندما ظهر الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، تعلموا أشياء جديدة، مما يؤكد الأسطورة.
ادعى سيادي المساء أن من يتبعه يمكنه أن يفتح معه ممرًا إلى السماوات الإمبراطورية الاثني عشر. عندما يحين الوقت، سيستخدم مسكنًا خالدًا متنقلًا ليأخذ هؤلاء الأشخاص معه بعيدًا عن عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
يمكن استنتاج الصواب والخطأ والعقل موجود. يمكن للشخصيات البشرية الأسطورية أن تكون على الأقل قادرة على فهم العقل، والمشكلة الوحيدة هي ما إذا كانوا سيتصرفون وفقًا للعقل.
ومع ذلك، كان هناك الكثير من المحاربين الذين اختاروا تصديق سيادي المساء . ربما كانت لديهم شكوكهم، لكنهم اعتقدوا أنه لن يكون هناك أحد ند للحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود خلال عشرين عامًا. لذلك على الأقل، سيكون هناك أمل من خلال البحث عن ملجأ مع سيادي المساء وفتح الطريق إلى السماوات الإمبراطورية الاثني عشر معه.
في اللحظة التي صدرت فيها هذه الأخبار، ذهل جميع المحاربين في عالم تيان يوان.
شعر البعض بالأمل وسط اليأس حيث بدا وكأنهم تم إنقاذهم بشكل غير متوقع من موقف كئيب. لقد فكروا في اتباع سيادي المساء إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر.
كانت الروح المقدسة هو الطوطم للعرق المقفر. يمكن للجنس المقفر أن يتخلى عن حياته لحماية الجثة بسبب إيمانه وكشكل من أشكال المعاملة بالمثل للروح المقدسة. لكن بالنسبة للجنس البشري، كان الروح المقدسة مجرد وحش مقفر قوي. إن جعلهم يحمون جثة الوحش المقفر لم يكن له أي معنى. علاوة على ذلك، منذ سنوات فقط، كان الروح المقدسة، الذي كان يحمي العرق المقفر، عدوًا لدودًا للجنس البشري.
ومع ذلك، كان هناك أشخاص لم يصدقوا سيادي المساء على الإطلاق.
إذا كان سيادي المساء حقًا قادرًا على فتح ممر من عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فهو لم يكن بحاجة إلى التفكير في عواقب ظهور الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مرة أخرى. يمكنه السماح للجنس البشري والعرق المقفر بخوض الحرب من أجل هدفه، ولن يؤثر عليه أي من هذا سلبًا.
فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ؟ هل كان ذلك سهلاً؟
على الرغم من أن سيادي المساء كان أقوى شخص في عالم تيان يوان، بقوته وحفنة من أتباعه، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
حتى لو كان سيادي قد وجد بالفعل عقدة مكانية، فمن المحتمل أن قوته لم تكن كافية للبقاء على قيد الحياة من العواصف المكانية الطويلة قبل وصوله إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر.
يمكن استنتاج الصواب والخطأ والعقل موجود. يمكن للشخصيات البشرية الأسطورية أن تكون على الأقل قادرة على فهم العقل، والمشكلة الوحيدة هي ما إذا كانوا سيتصرفون وفقًا للعقل.
أما بالنسبة لكنزه المسحور المتنقل ، فقد كان هناك سؤال عما إذا كان يمكنه حقًا نقل الناس إلى السماوات الإمبراطورية.
حتى لو اتبعوا سيادي المساء من أجل التوجه إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فقد ينتهي الأمر كله كخدعة.
“حتى لو كانت الشخصيات القوية في الجنس البشري تعتقد أن سيادي المساء لديه القدرة على فتح طريق إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فلن يتبعوه بشكل أعمى. إذا اندلعت الحرب، فإن العديد من الشخصيات البشرية الأسطورية سيقفون إلى جانب العرق المقفر. ”
لقد عاش العديد من محاربي عالم تيان يوان لمئات، إن لم يكن آلاف السنين. لن يثقوا بالآخرين بسهولة، حتى لو كان الشخص الذي قال هذا هو سيادي المساء ، الشخص الذي يتمتع بأعلى قوة في عالم تيان يوان.
قالت الأساطير عن السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر أنها مكان به المزيد من الموارد، ويوان تشي السماء والأرض أكثر ثراءً وعالم أكثر تألقًا من فنون القتال. كان هذا مغريًا للغاية لمحاربي عالم تيان يوان!
بينما كانت الملكة المقفرة السابقة ولورد جزيرة المعبد يناقشان الوضع في عالم تيان يوان، في الأرض الواقعة في أقصى الشمال.
ومع ذلك، كان هناك الكثير من المحاربين الذين اختاروا تصديق سيادي المساء . ربما كانت لديهم شكوكهم، لكنهم اعتقدوا أنه لن يكون هناك أحد ند للحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود خلال عشرين عامًا. لذلك على الأقل، سيكون هناك أمل من خلال البحث عن ملجأ مع سيادي المساء وفتح الطريق إلى السماوات الإمبراطورية الاثني عشر معه.
أما بالنسبة للعاصفة التي أثارت عالم تيان يوان، فقد جمع سيادي المساء عددًا كبيرًا من الأتباع ، مما جعل الملكة المقفرة السابقة تشك في أنه كان يستعد للحرب.
عرف هؤلاء الأشخاص أيضًا أن فتح الطريق إلى السماوات الإمبراطورية كان أمرًا صعبًا للغاية. بل إنهم قد يتحولون إلى وقود للمدافع، لكن الناس لا يستطيعون العيش كبط جالس فحسب. على الأقل، يبدو أن فتح الممر كان أسهل من قتل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.
ومن ثم، مع مرور الوقت، زاد عدد أتباع سيادي المساء. حتى أن هناك بعض الشخصيات البشرية الأسطورية التي ترددوا .
كانت السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر غامضة للغاية بالنسبة لمحاربي عالم تيان يوان.
“حفيف!”
في هذه اللحظة، في الجبال النائية. قصر العرق المقفر.
ادعى سيادي المساء أنه عثر على عقدة مكانية سرية، مما يجعل فتح الممر أسهل مائة مرة، لكن لورد جزيرة المعبد رفض تصديقه.
كما تلقى لورد جزيرة المعبد المتأمل مؤخرًا أخبارًا تتعلق بسيادي المساء .
كان السؤال هو ما إذا كان سيادي المساء يستطيع أن يهتم بأخذ أتباعه؟ كيف يمكن أن يكون من الممكن؟
هذا الخبر جعله يعبس قليلا.
“حتى لو كانت الشخصيات القوية في الجنس البشري تعتقد أن سيادي المساء لديه القدرة على فتح طريق إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فلن يتبعوه بشكل أعمى. إذا اندلعت الحرب، فإن العديد من الشخصيات البشرية الأسطورية سيقفون إلى جانب العرق المقفر. ”
شعر البعض بالأمل وسط اليأس حيث بدا وكأنهم تم إنقاذهم بشكل غير متوقع من موقف كئيب. لقد فكروا في اتباع سيادي المساء إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر.
لحماية العرق المقفر، قرر زوجان جزيرة المعبد ، بالإضافة إلى اثنين من الشخصيات البشرية الأسطورية، الذين يتشاركون نفس القيم مع الزوجين، العيش بشكل دائم مع العرق المقفر. على هذا النحو، لن يتمكن سيادي المساء من إحداث الفوضى في العرق المقفر، ولكن لعالم تيان يوان…
في اللحظة التي صدرت فيها هذه الأخبار، ذهل جميع المحاربين في عالم تيان يوان.
بدون زوجين جزيرة المعبد والشخصيات البشرية الأسطورية، لم يكن لسيادي المساء أي نظير في عالم تيان يوان. باعتباره أقوى شخص في عالم تيان يوان، كان من السهل عليه توسيع قوته.
مع اقتراب نهاية العالم، كان لدى الناس حتمًا عقلية العبودية. يميل العديد منهم إلى البحث عن ملجأ لدى أقوى شخص في عالم تيان يوان، وهو سيادي المساء . علاوة على ذلك، فإن سيادي المساء قد أعطى بالفعل الكثير من الناس الأمل.
ربما كان لهذا السبب أن سيادي المساء كان بحاجة إلى برج مجيء الحاكم لحمايته!
“فتح الممر إلى السماوات الإمبراطورية الـ12… يا لها من سذاجة. لو كان فتح الطريق بهذه البساطة، لكان قد تم فتحه منذ فترة طويلة!” قال لورد جزيرة المعبد وهو يسحق قطعة اليشم الإخبارية.
هذا الخبر جعله يعبس قليلا.
ادعى سيادي المساء أنه عثر على عقدة مكانية سرية، مما يجعل فتح الممر أسهل مائة مرة، لكن لورد جزيرة المعبد رفض تصديقه.
“حتى لو كانت الشخصيات القوية في الجنس البشري تعتقد أن سيادي المساء لديه القدرة على فتح طريق إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فلن يتبعوه بشكل أعمى. إذا اندلعت الحرب، فإن العديد من الشخصيات البشرية الأسطورية سيقفون إلى جانب العرق المقفر. ”
حتى لو كان سيادي قد وجد بالفعل عقدة مكانية، فمن المحتمل أن قوته لم تكن كافية للبقاء على قيد الحياة من العواصف المكانية الطويلة قبل وصوله إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر.
“يقوم سيادي المساء بتوسيع قوته. أظن أنه يحاول إثارة حرب بين البشر والعرق المقفر…”
“لا أعرف ما الذي يخطط سيادي المساء للقيام به، ولكن إذا هاجم سيادي المساء ، فذلك لأنه يتمتع بالثقة المطلقة. وهذا لأنه يعرف بوضوح شديد مقدار القوة القتالية التي لدينا. من المستحيل عليه القضاء علينا، ولكن أخذ بقايا الروح المقدسة ، ربما لا يزال لديه الوسائل للقيام بذلك… ”
ربما كان لهذا السبب أن سيادي المساء كان بحاجة إلى برج مجيء الحاكم لحمايته!
فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ؟ هل كان ذلك سهلاً؟
بصوت هش، بدأ الفضاء يتمزق بينما خرج شاب يرتدي ملابس سوداء وجنية ترتدي ملابس بيضاء ببطء من الصدع المكاني.
من العالم الذي يقيم فيه عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، لم يجتازها أي إنسان تقريبًا. لذلك لم يكن أحد يعرف مدى خطورة ذلك!
كان السؤال هو ما إذا كان سيادي المساء يستطيع أن يهتم بأخذ أتباعه؟ كيف يمكن أن يكون من الممكن؟
“لا أعرف ما الذي يخطط سيادي المساء للقيام به، ولكن إذا هاجم سيادي المساء ، فذلك لأنه يتمتع بالثقة المطلقة. وهذا لأنه يعرف بوضوح شديد مقدار القوة القتالية التي لدينا. من المستحيل عليه القضاء علينا، ولكن أخذ بقايا الروح المقدسة ، ربما لا يزال لديه الوسائل للقيام بذلك… ”
“يقوم سيادي المساء بتوسيع قوته. أظن أنه يحاول إثارة حرب بين البشر والعرق المقفر…”
إذا كان سيادي المساء حقًا قادرًا على فتح ممر من عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فهو لم يكن بحاجة إلى التفكير في عواقب ظهور الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مرة أخرى. يمكنه السماح للجنس البشري والعرق المقفر بخوض الحرب من أجل هدفه، ولن يؤثر عليه أي من هذا سلبًا.
خلف لورد جزيرة المعبد ، سارت الملكة المقفرة السابقة ببطء. كان لديها تعبير ثقيل لأنها لم تكن تتمتع بوقت سهل مؤخرًا.
مع دخول الطاقة المظلمة إلى جسد جيانغ شياورو، جعلت طاقة سلالتها غير مستقرة للغاية. لم تكن تعرف ما إذا كانت جيانغ شياورو ستكون قادرة على الصمود، وإذا كان الأمر كذلك، إلى متى.
“لا أعرف ما الذي يخطط سيادي المساء للقيام به، ولكن إذا هاجم سيادي المساء ، فذلك لأنه يتمتع بالثقة المطلقة. وهذا لأنه يعرف بوضوح شديد مقدار القوة القتالية التي لدينا. من المستحيل عليه القضاء علينا، ولكن أخذ بقايا الروح المقدسة ، ربما لا يزال لديه الوسائل للقيام بذلك… ”
أما بالنسبة للعاصفة التي أثارت عالم تيان يوان، فقد جمع سيادي المساء عددًا كبيرًا من الأتباع ، مما جعل الملكة المقفرة السابقة تشك في أنه كان يستعد للحرب.
ادعى سيادي المساء أنه عثر على عقدة مكانية سرية، مما يجعل فتح الممر أسهل مائة مرة، لكن لورد جزيرة المعبد رفض تصديقه.
إذا كان سيادي المساء حقًا قادرًا على فتح ممر من عالم تيان يوان إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فهو لم يكن بحاجة إلى التفكير في عواقب ظهور الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مرة أخرى. يمكنه السماح للجنس البشري والعرق المقفر بخوض الحرب من أجل هدفه، ولن يؤثر عليه أي من هذا سلبًا.
تنهدت الملكة المقفرة السابقة بينما تهز رأسها.
كانت الروح المقدسة هو الطوطم للعرق المقفر. يمكن للجنس المقفر أن يتخلى عن حياته لحماية الجثة بسبب إيمانه وكشكل من أشكال المعاملة بالمثل للروح المقدسة. لكن بالنسبة للجنس البشري، كان الروح المقدسة مجرد وحش مقفر قوي. إن جعلهم يحمون جثة الوحش المقفر لم يكن له أي معنى. علاوة على ذلك، منذ سنوات فقط، كان الروح المقدسة، الذي كان يحمي العرق المقفر، عدوًا لدودًا للجنس البشري.
“سيادي المساء لا يضاهينا.” قال لورد جزيرة المعبد بلا مبالاة. على الرغم من إصابته هو وشخصيات العرق المقفر الأسطورية وتعرضهم لانخفاض في عوالم الزراعة، إلا أن لديهم العديد من الخبراء!
على الرغم من أن سيادي المساء كان أقوى شخص في عالم تيان يوان، بقوته وحفنة من أتباعه، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
كان سيادي المساء قد جمع عددًا كبيرًا من الأتباع، لكن أتباعه كانوا متوسطي القوة. كان هناك عدد قليل جدًا من الشخصيات البشرية الأسطورية الذين لجأوا إلى سيادي المساء.
“حتى لو كانت الشخصيات القوية في الجنس البشري تعتقد أن سيادي المساء لديه القدرة على فتح طريق إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فلن يتبعوه بشكل أعمى. إذا اندلعت الحرب، فإن العديد من الشخصيات البشرية الأسطورية سيقفون إلى جانب العرق المقفر. ”
ومن ثم، مع مرور الوقت، زاد عدد أتباع سيادي المساء. حتى أن هناك بعض الشخصيات البشرية الأسطورية التي ترددوا .
يمكن استنتاج الصواب والخطأ والعقل موجود. يمكن للشخصيات البشرية الأسطورية أن تكون على الأقل قادرة على فهم العقل، والمشكلة الوحيدة هي ما إذا كانوا سيتصرفون وفقًا للعقل.
رؤية هذه الأرض الباردة والمقفرة، زفر يي يون. لقد عاد أخيرا!
ومع ذلك، هزت الملكة المقفرة السابقة رأسها عند سماع كلمات لورد جزيرة المعبد. “سيادي المساء لا يريد القضاء علينا، فهو يريد فقط جثة الروح المقدسة. لكي تقف الشخصيات الأسطورية من عرقك الموقر إلى جانب عرقي المقفر، فأنا ممتنة للغاية، ولكن … الشخصيات البشرية الأسطورية لن تحمي عرقي المقفر إلا في أوقات الخطر فقط. ولكن بالنسبة لهم المخاطرة بالإصابة أو حتى استهلاك حياتهم لحماية جثة الروح المقدسة لا معنى له … ”
كانت الروح المقدسة هو الطوطم للعرق المقفر. يمكن للجنس المقفر أن يتخلى عن حياته لحماية الجثة بسبب إيمانه وكشكل من أشكال المعاملة بالمثل للروح المقدسة. لكن بالنسبة للجنس البشري، كان الروح المقدسة مجرد وحش مقفر قوي. إن جعلهم يحمون جثة الوحش المقفر لم يكن له أي معنى. علاوة على ذلك، منذ سنوات فقط، كان الروح المقدسة، الذي كان يحمي العرق المقفر، عدوًا لدودًا للجنس البشري.
في العالم الذي أقام فيه عالم تيان يوان، لم يكن لدى أي شخص من الجنس البشري أو العرق المقفر فرصة للنجاة من مذبحة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.
مع اقتراب نهاية العالم، كان لدى الناس حتمًا عقلية العبودية. يميل العديد منهم إلى البحث عن ملجأ لدى أقوى شخص في عالم تيان يوان، وهو سيادي المساء . علاوة على ذلك، فإن سيادي المساء قد أعطى بالفعل الكثير من الناس الأمل.
“لا أعرف ما الذي يخطط سيادي المساء للقيام به، ولكن إذا هاجم سيادي المساء ، فذلك لأنه يتمتع بالثقة المطلقة. وهذا لأنه يعرف بوضوح شديد مقدار القوة القتالية التي لدينا. من المستحيل عليه القضاء علينا، ولكن أخذ بقايا الروح المقدسة ، ربما لا يزال لديه الوسائل للقيام بذلك… ”
يمكن استنتاج الصواب والخطأ والعقل موجود. يمكن للشخصيات البشرية الأسطورية أن تكون على الأقل قادرة على فهم العقل، والمشكلة الوحيدة هي ما إذا كانوا سيتصرفون وفقًا للعقل.
بصوت هش، بدأ الفضاء يتمزق بينما خرج شاب يرتدي ملابس سوداء وجنية ترتدي ملابس بيضاء ببطء من الصدع المكاني.
تنهدت الملكة المقفرة السابقة بينما تهز رأسها.
كانت السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر غامضة للغاية بالنسبة لمحاربي عالم تيان يوان.
“حتى لو كانت الشخصيات القوية في الجنس البشري تعتقد أن سيادي المساء لديه القدرة على فتح طريق إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، فلن يتبعوه بشكل أعمى. إذا اندلعت الحرب، فإن العديد من الشخصيات البشرية الأسطورية سيقفون إلى جانب العرق المقفر. ”
بينما كانت الملكة المقفرة السابقة ولورد جزيرة المعبد يناقشان الوضع في عالم تيان يوان، في الأرض الواقعة في أقصى الشمال.
………
“حفيف!”
بصوت هش، بدأ الفضاء يتمزق بينما خرج شاب يرتدي ملابس سوداء وجنية ترتدي ملابس بيضاء ببطء من الصدع المكاني.
أما بالنسبة للعاصفة التي أثارت عالم تيان يوان، فقد جمع سيادي المساء عددًا كبيرًا من الأتباع ، مما جعل الملكة المقفرة السابقة تشك في أنه كان يستعد للحرب.
رؤية هذه الأرض الباردة والمقفرة، زفر يي يون. لقد عاد أخيرا!
ومع ذلك، هزت الملكة المقفرة السابقة رأسها عند سماع كلمات لورد جزيرة المعبد. “سيادي المساء لا يريد القضاء علينا، فهو يريد فقط جثة الروح المقدسة. لكي تقف الشخصيات الأسطورية من عرقك الموقر إلى جانب عرقي المقفر، فأنا ممتنة للغاية، ولكن … الشخصيات البشرية الأسطورية لن تحمي عرقي المقفر إلا في أوقات الخطر فقط. ولكن بالنسبة لهم المخاطرة بالإصابة أو حتى استهلاك حياتهم لحماية جثة الروح المقدسة لا معنى له … ”
بتدمير الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود واختراق حدود الفضاء، خرجوا من فكي الموت. الآن، كل شيء قد مر أخيرًا.
فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ؟ هل كان ذلك سهلاً؟
على الرغم من أن سيادي المساء كان أقوى شخص في عالم تيان يوان، بقوته وحفنة من أتباعه، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
على الرغم من أن سيادي المساء كان أقوى شخص في عالم تيان يوان، بقوته وحفنة من أتباعه، إلا أنه كان لا يزال بعيدًا جدًا عن فتح ممر إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر!
………
هذا الخبر جعله يعبس قليلا.
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
