نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 703

حماية الروح المقدسة

حماية الروح المقدسة

حماية الروح المقدسة

“إن موت الروح المقدسة لعرقي يقترب، لذلك ربما لن يتمكن من المشاركة في أي معارك أخرى.”

 

يبدو أن جسده يغطي السماوات والأرض.  كان له ستة ذيول تشبه ستة تنانين فيضان ، وكانت حمراء مثل النار.  ولوحوا في السماء مثل النيران السماوية اللامعة التي هدرت في السماء.

لم يكن الجنس البشري هو العرق المقفر بعد كل شيء.  من خلال إقامتهم في البرية السماوية ، لم يتمكنوا من تجنب الاتصال بجميع أنواع الوحوش المقفرة القوية.  كلما تعمقوا في البرية  السماوية ، كلما كانت الوحوش المقفرة التي واجهوها أقوى.

لم يكن الجنس البشري على علم بوجود ثعلب السماء .  بالنسبة للعديد من أعضاء العرق المقفر، كان ثعلب السماء تقريبًا أسطورة.

 

هزت الملكة المقفرة السابقة رأسها.  كلماتها أيضًا جعلت قلوب المحاربين البشريين، الذين علقوا آمالهم على ثعلب السماء ، تغرق على الفور.

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

 

 

جاء ثعلب السماء الذي يحمي العرق المقفر من مكان في السماوات الإمبراطورية الاثني عشر المعروف باسم المجرى   .  لقد أصيب في صغره وتم إنقاذه من قبل اللورد يانغ الأزوري.

ولكن الآن، حتى هذه الوجهة النهائية كانت تواجه تهديدًا مميتًا.

علاوة على ذلك، كانوا لا يزالون يواجهون خطر مطاردتهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.  يبدو أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود لديه أساليب نجمية.  على الرغم من أنه كان شخصًا واحدًا بمفرده، إلا أنه بدا قادرًا على الظهور في أي مكان على الفور.  كان من المستحيل تقريبًا على الأشخاص الذين اصطادهم البقاء على قيد الحياة.

 

 

وكانوا أمام خيارين.

على مدى عشرات الملايين من السنين، كان مخلصًا فقط للورد يانغ الأزوري .  ومع ذلك، فإن الشيء المأساوي في الأمر هو أنه نما في عالم أدنى.  لم يتمكن من استيعاب الجوهر العالمي   ، وكان يفتقر إلى تراث عرق ثعالب السماء .  وهذا يعني أنه لا يمكنه أبدًا الوصول إلى إمكانات حياته.

 

حتى فريق العباقرة الشاب ، الذين رعاهم العرق المقفر ودخلوا قبر الروح لمحاربة القمر الدموي، كانوا معروفين أيضًا باسم “ثعلب السماء”.

القتال !  أو الفرار!

 

 

 

عندما طرحت هذه الاختيارات في القاعة، تحول المزاج إلى كئيب.

أما بالنسبة للفرار، فأين يمكن أن يذهبوا؟

 

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

القتال يعني القتال حتى الموت.  كان الكثير من الناس يفتقرون إلى الشجاعة، خاصة عندما لم يكن هناك أمل في النصر.

 

 

 

أما بالنسبة للفرار، فأين يمكن أن يذهبوا؟

 

 

لقد قضى حياته في البرية السماوية.  كانت البرية السماوية الشاسعة التي كانت أبعد من خيال البشر مثل بركة صغيرة لثعلب السماء.

لقد كانوا بالفعل في الجبال النائية في البرية السماوية .  خارج نطاق تأثير العرق المقفر، كانت المناطق المحيطة مليئة بالوحوش البدائية المقفرة.  الهروب من خلالها لم يكن سهلا!

 

 

كان ثعلب السماء الآن ضعيفًا للغاية بالفعل.  وعلى الرغم من أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود قد تم صده، إلا أن حدس الملكة المقفرة السابقة أخبرها أنه سوف يتعافى ببطء ويعود مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة نسبيًا.

علاوة على ذلك، كانوا لا يزالون يواجهون خطر مطاردتهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.  يبدو أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود لديه أساليب نجمية.  على الرغم من أنه كان شخصًا واحدًا بمفرده، إلا أنه بدا قادرًا على الظهور في أي مكان على الفور.  كان من المستحيل تقريبًا على الأشخاص الذين اصطادهم البقاء على قيد الحياة.

لم يكن الجنس البشري هو العرق المقفر بعد كل شيء.  من خلال إقامتهم في البرية السماوية ، لم يتمكنوا من تجنب الاتصال بجميع أنواع الوحوش المقفرة القوية.  كلما تعمقوا في البرية  السماوية ، كلما كانت الوحوش المقفرة التي واجهوها أقوى.

 

في وقت لاحق، رافق اللورد يانغ الأزوري إلى هذا العالم.  في الحرب منذ عشرات الملايين من السنين، كان ثعلب السماء لا يزال ضعيفا ولم يشارك في المعركة.  في وقت لاحق، مع مغادرة اللورد يانغ الأزوري ، بقي ثعلب السماء في البرية السماوية .

“صاحبة السمو. في المعركة السابقة بين العرق المقفر والحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، كنت محظوظًا لرؤية شيء ما. أتساءل عما إذا كان ثعلب السماء العملاق التابع لعرقك، والذي تمكن من الصمود في وجه هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود باستخدام قوته  خلال تفعيل مذبح العظام السماوي للعرق المقفر، لا يزال قادر على القتال؟”

 

 

لقد كانوا بالفعل في الجبال النائية في البرية السماوية .  خارج نطاق تأثير العرق المقفر، كانت المناطق المحيطة مليئة بالوحوش البدائية المقفرة.  الهروب من خلالها لم يكن سهلا!

عندما هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مقر العرق المقفر، لم يكن أي شخص من العرق المقفر بأكمله، أو عائلة لين، أو حفنة من الخبراء من الفصائل الأخرى في عالم تيان يوان، يضاهون الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.

في ذلك الوقت، عندما رأى المحاربون البشريون ثعلب السماء ، كانوا إما مذهولين أو منزعجين.

 

ومع ذلك، فإن ثعلب السماء ينام عادة في البرية السماوية.  بتجاهل الخبراء البشريين، حتى العديد من الملكات المقفرة السابقة لم يتمكن من رؤية ثعلب السماء شخصيًا.

في مواجهة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، لم يكن من الممكن مقارنتهم حتى بالبيض الذي يضرب صخرة.

 

 

لقد كان كبيرًا جدًا.

ولا شك أنها كانت ستكون مذبحة.

مع قوة ثعلب السماء ، لم يقتصر الأمر على قيام العرق المقفر بإجبار الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود إلى التراجع، بل قاموا بإصابته أيضًا!

 

“صاحبة السمو. في المعركة السابقة بين العرق المقفر والحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، كنت محظوظًا لرؤية شيء ما. أتساءل عما إذا كان ثعلب السماء العملاق التابع لعرقك، والذي تمكن من الصمود في وجه هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود باستخدام قوته  خلال تفعيل مذبح العظام السماوي للعرق المقفر، لا يزال قادر على القتال؟”

وبدون أي معنويات للقتال، كانوا يفكرون فقط في كيفية الهروب.  وفي اللحظة التي كان فيها الكثير من الناس في حالة من اليأس، ظهر ثعلب السماء العملاق.

كان ثعلب السماء الآن ضعيفًا للغاية بالفعل.  وعلى الرغم من أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود قد تم صده، إلا أن حدس الملكة المقفرة السابقة أخبرها أنه سوف يتعافى ببطء ويعود مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة نسبيًا.

 

القتال يعني القتال حتى الموت.  كان الكثير من الناس يفتقرون إلى الشجاعة، خاصة عندما لم يكن هناك أمل في النصر.

في ذلك الوقت، عندما رأى المحاربون البشريون ثعلب السماء ، كانوا إما مذهولين أو منزعجين.

 

 

في مواجهة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، لم يكن من الممكن مقارنتهم حتى بالبيض الذي يضرب صخرة.

كان لدى ثعلب السماء عيون ضخمة تبدو واضحة مثل البحيرة، وكانت نظرة اللامبالاة في عينيه.

 

 

بدلاً من القول إنه يحمي العرق المقفر، كان في الواقع يحمي كل ما تركه اللورد يانغ الأزوري وراءه.

يبدو أن جسده يغطي السماوات والأرض.  كان له ستة ذيول تشبه ستة تنانين فيضان ، وكانت حمراء مثل النار.  ولوحوا في السماء مثل النيران السماوية اللامعة التي هدرت في السماء.

 

 

ولكن في الواقع، كانت الملكات المقفرة فقط هي التي عرفت أن ثعلب السماء  كان ثعلبًا صغيرًا تم إحضاره وتركه في عالم تيان يوان بواسطة اللورد يانغ الأزوري منذ عشرات الملايين من السنين.

لم يكن لدى المحاربين البشريين أي فكرة عما كان عليه الأمر.  وعندما رأى محاربو العرق المقفر ثعلب السماء ، على الرغم من مهاجمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود لهم ومع تعرض حياتهم للخطر، ركعوا جميعًا وانحنوا لثعلب السماء.

منذ عدة سنوات، بعد وقت قصير من انضمام جيانغ شياورو إلى العرق المقفر، حصلت على قوة عظيمة وأيقظت سلالتها، لتصبح الملكة المقفرة الجديدة.  يُعزى ذلك إلى حد كبير إلى قيام جيانغ شياورو بإكمال الطقوس على مذبح العظام الإلهي، والحصول على الاعتراف بالروح المقدسة للعرق المقفر.

 

لم يكن لدى المحاربين البشريين أي فكرة عما كان عليه الأمر.  وعندما رأى محاربو العرق المقفر ثعلب السماء ، على الرغم من مهاجمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود لهم ومع تعرض حياتهم للخطر، ركعوا جميعًا وانحنوا لثعلب السماء.

كان Skyfox هذا هو الروح المقدسة التي تحمي العرق المقفر.

وكان سبب انسحابهم هو أن ثعلب السماء قد أصيب بجروح …

 

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

منذ عدة سنوات، بعد وقت قصير من انضمام جيانغ شياورو إلى العرق المقفر، حصلت على قوة عظيمة وأيقظت سلالتها، لتصبح الملكة المقفرة الجديدة.  يُعزى ذلك إلى حد كبير إلى قيام جيانغ شياورو بإكمال الطقوس على مذبح العظام الإلهي، والحصول على الاعتراف بالروح المقدسة للعرق المقفر.

وكانوا أمام خيارين.

 

 

حتى فريق العباقرة الشاب ، الذين رعاهم العرق المقفر ودخلوا قبر الروح لمحاربة القمر الدموي، كانوا معروفين أيضًا باسم “ثعلب السماء”.

 

 

“صاحبة السمو. في المعركة السابقة بين العرق المقفر والحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، كنت محظوظًا لرؤية شيء ما. أتساءل عما إذا كان ثعلب السماء العملاق التابع لعرقك، والذي تمكن من الصمود في وجه هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود باستخدام قوته  خلال تفعيل مذبح العظام السماوي للعرق المقفر، لا يزال قادر على القتال؟”

كان ثعلب السماء رمزًا وطوطمًا للعرق المقفر.

لقد كان كبيرًا جدًا.

 

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

ومع ذلك، فإن ثعلب السماء ينام عادة في البرية السماوية.  بتجاهل الخبراء البشريين، حتى العديد من الملكات المقفرة السابقة لم يتمكن من رؤية ثعلب السماء شخصيًا.

بدلاً من القول إنه يحمي العرق المقفر، كان في الواقع يحمي كل ما تركه اللورد يانغ الأزوري وراءه.

 

“إذا كان هذا هو الحال، فلا يمكننا إلا أن نتراجع…” قال شخصية أسطورية وهو يلقي نظرة حزينة على جيانغ شياورو.  أثناء هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود على مقر العرق المقفر، فاجأته تفاصيل صغيرة بشكل كبير لدرجة أنه كان يحتفظ بها بعقله سرًا.

أن ترى الملكة المقفرة ظهور ثعلب السماء كان حظها، أو كانوا مثل جيانغ شياورو التي حصلت على اعتراف ثعلب السماء.

 

 

 

لم يكن الجنس البشري على علم بوجود ثعلب السماء .  بالنسبة للعديد من أعضاء العرق المقفر، كان ثعلب السماء تقريبًا أسطورة.

 

 

كان لدى ثعلب السماء عيون ضخمة تبدو واضحة مثل البحيرة، وكانت نظرة اللامبالاة في عينيه.

كان ثعلب السماء غامضًا وقويًا.  على الرغم من أنه كان يحمي العرق المقفر، إلا أنه لم يكن خاضع لأوامر العرق المقفر.  لم يظهر ثعلب السماء أبدًا في المعارك المتعددة بين العرق المقفر والجنس البشري.

ولكن الآن، حتى هذه الوجهة النهائية كانت تواجه تهديدًا مميتًا.

 

 

بالنسبة للعرق المقفر، كان ثعلب السماء هو حاكمهم الأكثر بدائية.

بالنسبة للعرق المقفر، كان ثعلب السماء هو حاكمهم الأكثر بدائية.

 

 

ولكن في الواقع، كانت الملكات المقفرة فقط هي التي عرفت أن ثعلب السماء  كان ثعلبًا صغيرًا تم إحضاره وتركه في عالم تيان يوان بواسطة اللورد يانغ الأزوري منذ عشرات الملايين من السنين.

 

 

لقد كان الأمر تمامًا مثل المواليد التسعة المولود في العالم السفلي والذي لم يتمكن من النجاة من المحن السماوية التسعة.  كان ثعلب يواجه مصيرًا مشابهًا.

جاء ثعلب السماء الذي يحمي العرق المقفر من مكان في السماوات الإمبراطورية الاثني عشر المعروف باسم المجرى   .  لقد أصيب في صغره وتم إنقاذه من قبل اللورد يانغ الأزوري.

ولا شك أنها كانت ستكون مذبحة.

 

 

في وقت لاحق، رافق اللورد يانغ الأزوري إلى هذا العالم.  في الحرب منذ عشرات الملايين من السنين، كان ثعلب السماء لا يزال ضعيفا ولم يشارك في المعركة.  في وقت لاحق، مع مغادرة اللورد يانغ الأزوري ، بقي ثعلب السماء في البرية السماوية .

 

 

القتال يعني القتال حتى الموت.  كان الكثير من الناس يفتقرون إلى الشجاعة، خاصة عندما لم يكن هناك أمل في النصر.

بدلاً من القول إنه يحمي العرق المقفر، كان في الواقع يحمي كل ما تركه اللورد يانغ الأزوري وراءه.

 

 

لم يكن الجنس البشري هو العرق المقفر بعد كل شيء.  من خلال إقامتهم في البرية السماوية ، لم يتمكنوا من تجنب الاتصال بجميع أنواع الوحوش المقفرة القوية.  كلما تعمقوا في البرية  السماوية ، كلما كانت الوحوش المقفرة التي واجهوها أقوى.

على مدى عشرات الملايين من السنين، كان مخلصًا فقط للورد يانغ الأزوري .  ومع ذلك، فإن الشيء المأساوي في الأمر هو أنه نما في عالم أدنى.  لم يتمكن من استيعاب الجوهر العالمي   ، وكان يفتقر إلى تراث عرق ثعالب السماء .  وهذا يعني أنه لا يمكنه أبدًا الوصول إلى إمكانات حياته.

 

 

 

لقد كان الأمر تمامًا مثل المواليد التسعة المولود في العالم السفلي والذي لم يتمكن من النجاة من المحن السماوية التسعة.  كان ثعلب يواجه مصيرًا مشابهًا.

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود بعد ظهوره!

على مدى عشرات الملايين من السنين، كان بالفعل كبيرًا جدًا.

 

 

 

لقد قضى حياته في البرية السماوية.  كانت البرية السماوية الشاسعة التي كانت أبعد من خيال البشر مثل بركة صغيرة لثعلب السماء.

لقد قضى حياته في البرية السماوية.  كانت البرية السماوية الشاسعة التي كانت أبعد من خيال البشر مثل بركة صغيرة لثعلب السماء.

 

 

الثعبان الصغير الذي نشأ في البركة لن يتحول أبدًا إلى تنين سماوي .

أن ترى الملكة المقفرة ظهور ثعلب السماء كان حظها، أو كانوا مثل جيانغ شياورو التي حصلت على اعتراف ثعلب السماء.

 

كان ثعلب السماء رمزًا وطوطمًا للعرق المقفر.

كان ثعلب السماء روحًا سماوية لجميع الوحوش المقفرة في البرية السماوية.  لقد راقبهم بصمت فقط.  فقط عندما هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود العرق المقفر، دخل المعركة.

 

 

 

حتى بالنسبة لأعضاء العرق المقفر، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهدون فيها معركة ثعلب السماء.

 

 

حتى فريق العباقرة الشاب ، الذين رعاهم العرق المقفر ودخلوا قبر الروح لمحاربة القمر الدموي، كانوا معروفين أيضًا باسم “ثعلب السماء”.

وكانت قوته صادمة.  يمكنه استخدام يوان تشي السماوي والأرضي، وفي اللحظة التي قاتل فيها، أحدثت تغييرات مضطربة.

على مدى عشرات الملايين من السنين، كان مخلصًا فقط للورد يانغ الأزوري .  ومع ذلك، فإن الشيء المأساوي في الأمر هو أنه نما في عالم أدنى.  لم يتمكن من استيعاب الجوهر العالمي   ، وكان يفتقر إلى تراث عرق ثعالب السماء .  وهذا يعني أنه لا يمكنه أبدًا الوصول إلى إمكانات حياته.

 

لم يكن لدى المحاربين البشريين أي فكرة عما كان عليه الأمر.  وعندما رأى محاربو العرق المقفر ثعلب السماء ، على الرغم من مهاجمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود لهم ومع تعرض حياتهم للخطر، ركعوا جميعًا وانحنوا لثعلب السماء.

مع قوة ثعلب السماء ، لم يقتصر الأمر على قيام العرق المقفر بإجبار الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود إلى التراجع، بل قاموا بإصابته أيضًا!

وحتى لو استمر في النوم، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.  وهذا الظهور في المعركة قد استنزف الكثير من حيويته بشكل كبير.

 

كان ثعلب السماء الآن ضعيفًا للغاية بالفعل.  وعلى الرغم من أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود قد تم صده، إلا أن حدس الملكة المقفرة السابقة أخبرها أنه سوف يتعافى ببطء ويعود مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة نسبيًا.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود بعد ظهوره!

 

 

Hijazi

بعد تراجع الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، سمح هذا بإنقاذ العرق المقفر وعائلة لين.  قُتل عدد من التلاميذ في الموجة الأولى من هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.  أما غالبية نخبهم وخبرائهم في عشائرهم، فقد كان لديهم الوقت الكافي للتراجع إلى الجبال النائية.

 

 

يبدو أن جسده يغطي السماوات والأرض.  كان له ستة ذيول تشبه ستة تنانين فيضان ، وكانت حمراء مثل النار.  ولوحوا في السماء مثل النيران السماوية اللامعة التي هدرت في السماء.

وكان سبب انسحابهم هو أن ثعلب السماء قد أصيب بجروح …

 

 

 

لقد كان كبيرًا جدًا.

 

 

لقد كان القول بالتضحية أسهل من الفعل.  عندما يتعين على المرء أن يضحي بنفسه من أجل قضية نبيلة، فإن قلة قليلة من الحاضرين يمكنهم فعل ذلك حقًا.

في العالم السفلي، تم تقييد إمكاناته وعمره.  حتى في المليون سنة الماضية، كان نائمًا، وكانت حياته تقترب من نهايتها ببطء…

 

 

 

وحتى لو استمر في النوم، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.  وهذا الظهور في المعركة قد استنزف الكثير من حيويته بشكل كبير.

 

 

 

كان ثعلب السماء الآن ضعيفًا للغاية بالفعل.  وعلى الرغم من أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود قد تم صده، إلا أن حدس الملكة المقفرة السابقة أخبرها أنه سوف يتعافى ببطء ويعود مرة أخرى في فترة زمنية قصيرة نسبيًا.

“إن موت الروح المقدسة لعرقي يقترب، لذلك ربما لن يتمكن من المشاركة في أي معارك أخرى.”

 

كان ثعلب السماء رمزًا وطوطمًا للعرق المقفر.

“إن موت الروح المقدسة لعرقي يقترب، لذلك ربما لن يتمكن من المشاركة في أي معارك أخرى.”

ومع ذلك، فإن ثعلب السماء ينام عادة في البرية السماوية.  بتجاهل الخبراء البشريين، حتى العديد من الملكات المقفرة السابقة لم يتمكن من رؤية ثعلب السماء شخصيًا.

 

لقد كان الأمر تمامًا مثل المواليد التسعة المولود في العالم السفلي والذي لم يتمكن من النجاة من المحن السماوية التسعة.  كان ثعلب يواجه مصيرًا مشابهًا.

هزت الملكة المقفرة السابقة رأسها.  كلماتها أيضًا جعلت قلوب المحاربين البشريين، الذين علقوا آمالهم على ثعلب السماء ، تغرق على الفور.

في ظل هذه الظروف، حتى لو لم يتم العثور عليهم من قبل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، فسيظلون يعانون من خسائر فادحة.  ومن ثم، تجمعت العديد من الفصائل البشرية ببطء في الجبال النائية، وكان هذا المكان وجهتهم النهائية.

 

في وقت لاحق، رافق اللورد يانغ الأزوري إلى هذا العالم.  في الحرب منذ عشرات الملايين من السنين، كان ثعلب السماء لا يزال ضعيفا ولم يشارك في المعركة.  في وقت لاحق، مع مغادرة اللورد يانغ الأزوري ، بقي ثعلب السماء في البرية السماوية .

“لا يمكنه المشاركة في المعركة لمجرد أنه على وشك الموت ؟ ولكن في هذا الوقت…” قال شخص أسطوري بشري جملته في منتصف الطريق.  كان يشير ضمنًا إلى أنه مع بقاء الجنس البشري و المقفر على حافة الدمار، مع تضحية العديد من الأشخاص بحياتهم في المعركة، تمنى أن يضحي العرق المقفر أيضًا بشيء ما إن أمكن.

 

 

 

عند سماع كلمات هذه الشخصية الأسطورية، عبست الملكة المقفرة السابقة قليلاً.

 

 

عندما هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود مقر العرق المقفر، لم يكن أي شخص من العرق المقفر بأكمله، أو عائلة لين، أو حفنة من الخبراء من الفصائل الأخرى في عالم تيان يوان، يضاهون الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.

“الروح المقدسة الحارسة لعرقي ليس وحشًا مقفرًا روضه عرقي. إنه حاكم عرقنا. في عشرات الملايين من السنين الماضية، كان يراقب عرقنا، وقد فعل ما يكفي. ليس لدي الحق في السماح بذلك.  حاكم عرقي ليضحي بنفسه من أجل عرقي. ليست هناك حاجة لذكر هذا الأمر مرة أخرى! ”

وحتى لو استمر في النوم، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.  وهذا الظهور في المعركة قد استنزف الكثير من حيويته بشكل كبير.

 

لقد قضى حياته في البرية السماوية.  كانت البرية السماوية الشاسعة التي كانت أبعد من خيال البشر مثل بركة صغيرة لثعلب السماء.

كلمات هذه الشخصية الأسطورية جعلت الملكة المقفرة السابقة منزعجة قليلاً.

 

 

وكانت قوته صادمة.  يمكنه استخدام يوان تشي السماوي والأرضي، وفي اللحظة التي قاتل فيها، أحدثت تغييرات مضطربة.

لقد كان القول بالتضحية أسهل من الفعل.  عندما يتعين على المرء أن يضحي بنفسه من أجل قضية نبيلة، فإن قلة قليلة من الحاضرين يمكنهم فعل ذلك حقًا.

“لا يمكنه المشاركة في المعركة لمجرد أنه على وشك الموت ؟ ولكن في هذا الوقت…” قال شخص أسطوري بشري جملته في منتصف الطريق.  كان يشير ضمنًا إلى أنه مع بقاء الجنس البشري و المقفر على حافة الدمار، مع تضحية العديد من الأشخاص بحياتهم في المعركة، تمنى أن يضحي العرق المقفر أيضًا بشيء ما إن أمكن.

 

وكانت قوته صادمة.  يمكنه استخدام يوان تشي السماوي والأرضي، وفي اللحظة التي قاتل فيها، أحدثت تغييرات مضطربة.

“إذا كان هذا هو الحال، فلا يمكننا إلا أن نتراجع…” قال شخصية أسطورية وهو يلقي نظرة حزينة على جيانغ شياورو.  أثناء هجوم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود على مقر العرق المقفر، فاجأته تفاصيل صغيرة بشكل كبير لدرجة أنه كان يحتفظ بها بعقله سرًا.

جاء ثعلب السماء الذي يحمي العرق المقفر من مكان في السماوات الإمبراطورية الاثني عشر المعروف باسم المجرى   .  لقد أصيب في صغره وتم إنقاذه من قبل اللورد يانغ الأزوري.

 

أما بالنسبة للفرار، فأين يمكن أن يذهبوا؟

…….

كان ثعلب السماء رمزًا وطوطمًا للعرق المقفر.

Hijazi

يبدو أن جسده يغطي السماوات والأرض.  كان له ستة ذيول تشبه ستة تنانين فيضان ، وكانت حمراء مثل النار.  ولوحوا في السماء مثل النيران السماوية اللامعة التي هدرت في السماء.

…….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط