أنت غير مؤهل
أنت غير مؤهل
كانت روح السيف بالفعل في سبات عميق. وبدون أن يسأل أحد، يمكنه فقط البحث بنفسه.
كان هذا الباب الكبير هو الذي أغلق طريق يي يون إلى الجزء الداخلي لقصر سيف يانغ النقي.
دون ذكر الجزء الداخلي لقصر سيف اليانغ النقي، خارجه مباشرة، كان هناك العديد من الآثار التي يمكن للمرء أن يفهمها من على الجبل.
أمام عمود القتلات السبعة الحجري ، كان هناك تمثال من الحجر الأسود. تم نحت التمثال على شكل رجل طويل وكبير في منتصف العمر. أما بالنسبة لمن كان من المفترض أن يكون التمثال، فإن يي يون لم يعرف. لقد شعر أنه يجب أن يكون مالك قصر سيف يانغ النقي ، ولكن منذ سنوات، كان مالك قصر سيف يانغ النقي الذي رآه في حالة تشبه الحلم مختلفًا إلى حد ما عن هذا الشخص.
ارتجف قلب يي يون. يمكنه أن يقول أن كمية الطاقة الموجودة في ضربة الشاب لم تكن كبيرة، بل كانت أضعف منه.
يحتوي عمود حجر القتلات السبعة الذي يشتبه في أنه من عمل مالك قصر سيف اليانغ النقي على نية سيف قوية للغاية.
نظر الشاب إلى يي يون بنظرة باردة وقال دون أي أثر للعاطفة: “ليس لديك أي صلة خاصة بالسيوف. العمل الجاد لا جدوى منه. قد لا تعلم أن عمرك قد تجاوز بالفعل المتطلبات. ارجع. لن تتمكن من اجتياز الاختبار، ولا أنت مناسب!”
تم إنشاء عمود القتلات السبعة ، معلناً إرادتي! انتظار المستقبل، انهيار الداو السماوي، عدم وجود الكون، أنا كالعالم، السيطرة على الحياة والموت، تدمير دورة التناسخ، الحصول على أرواح كل شيء، إلقاء سيفي، إراقة دمي الخالد، طمس شياطين الشر! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!
أما بالنسبة لما كان موجودًا داخل الجزء الداخلي لقصر السيف اليانغ النقي، فلم يكن لدى يي يون أي فكرة.
وكان الباب مصنوعاً من مادة غير معروفة. بدا وكأنه معدن أو حجر، لكنه لم يكن كلاهما أيضًا. ولم يكن سطح الباب سلسا. كان له ملمس طفيف، مثل خطوط الماء.
أطلق العمود الحجري كمية مذهلة من هالة القتل التي منعت الناس من النظر إليه مباشرة. كان هناك ستة وخمسين كلمة وكل كلمة كان لها مفهوم عميق داخلها. إذا كان من الممكن اكتساب أي فكرة منها ، فستكون فرصة مذهلة.
اندفع تشي السيف القوي الذي أنتجه الشاب إلى الأسفل مثل مياه النهر على جانبي يي يون، وضرب الأرض.
كانت لين شينتونغ أيضًا مستخدمة للسيف، لذا في اللحظة التي رأت فيها عمود القتلات السبعة الحجري، لم تستطع تحريك عينيها منه.
نظر الشاب ذو الملابس البيضاء إلى يي يون وقال فجأة: “ارجع، أنت غير مؤهل”.
ومع ذلك، كان من المؤسف أن قلب السيف ومستوى زراعتها منعوها من النظر مباشرة إلى عمود القتلات السبعة لفترة طويلة. نية السيف في العمود الحجري كادت أن تسبب إصاباتها.
في الواقع، في المرة الأولى التي أتى فيها إلى قصر سيف يانغ النقي، بخلاف تلقي السيف المكسور، بالإضافة إلى اكتساب بعض نية السيف من ندبة السيف خارج قصر سيف يانغ النقي، لم يتلق أي فرص أخرى.
لقد قطع بسيف يانغ النقي المكسور . خلف يي يون، صرخ طوطم الغراب الذهبي.
بعد حوالي ثلاثين ثانية من النظر، شعرت لين شينتونغ وكأن عينيها قد طعنتا بالإبر مما أدى إلى ألم مبرح.
تنهد يي يون . كان من المستحيل القول إنه لم يكن مكتئبا، لكنه لم يكن محبطا. منذ مجيئه إلى هذا العالم، بدأ في برية السحابة الفقيرة والمتخلفة. هو أيضًا لم يكن لديه أي شيء في ذلك الوقت، ولم يكن لديه أي قوة لفعل أي شيء.
أمام عمود القتلات السبعة الحجري ، كان هناك تمثال من الحجر الأسود. تم نحت التمثال على شكل رجل طويل وكبير في منتصف العمر. أما بالنسبة لمن كان من المفترض أن يكون التمثال، فإن يي يون لم يعرف. لقد شعر أنه يجب أن يكون مالك قصر سيف يانغ النقي ، ولكن منذ سنوات، كان مالك قصر سيف يانغ النقي الذي رآه في حالة تشبه الحلم مختلفًا إلى حد ما عن هذا الشخص.
يحتوي عمود حجر القتلات السبعة الذي يشتبه في أنه من عمل مالك قصر سيف اليانغ النقي على نية سيف قوية للغاية.
“دعونا ندخل أولا. ليس هناك عجلة من أمرنا لمحاولة فهم ذلك.”
أنت غير مؤهل
مع قول يي يون ذلك، أومأت لين شينتونغ برأسه. اتبعت يي يون للخطو أمام قصر سيف يانغ النقي. كان المدخل البسيط يحمل علامات تشير إلى مرور فترة طويلة من الزمن، ومع ذلك، فإنه لا يزال يحتوي على مشاعر قوية كانت مثيرة للقلق للغاية.
كان يي يون مرعوبًا عندما جمع طاقته بقوة، وقطع سيفه أفقيًا، وأطلق ضربته الثانية!
وقف يي يون ولين شينتونغ أمام الباب، ومع وميض، تم امتصاصهما مباشرة.
زفر يي يون. نظر إلى الشاب الذي كان لا يزال واقفاً بشكل مستقيم و السيف في يده. كان نصله مائل قطريًا على الأرض كما لو أنه لم يتحرك.
لم يكن هناك اختبار لفهمهم تجاه داو السيف لدخول الباب الأول لقصر سيف اليانغ النقي . في ذلك الوقت، كان يي يون قد دخل بسهولة، ووجد سيف يانغ النقي المكسور في القاعة خلف الباب.
خرجت لين شينتونغ من قصر سيف يانغ النقي، وتركت يي يون وحده في القاعة الكبيرة.
لقد رافق هذا السيف يي يون طوال الطريق حتى الآن، مما ساعده على محاربة أعدائه عدة مرات.
ظلت القاعة فارغة، دون أي استجابة من روح السيف.
كانت لين شينتونغ أيضًا مستخدمة للسيف، لذا في اللحظة التي رأت فيها عمود القتلات السبعة الحجري، لم تستطع تحريك عينيها منه.
“روح السيف العليا؟ روح السيف العليا؟” نادى يي يون في القاعة الكبيرة.
منذ أكثر من عشر سنوات، دخل يي يون قصر سيف يانغ النقي، وأيقظ روح السيف التي كانت تحرس القاعة الكبيرة. في ذلك الوقت، كانت روح السيف ضعيفة للغاية. لم يتبادل سوى بضع كلمات مع يي يون قبل أن يعود إلى سباته. وقال أيضًا إنه بمجرد دخوله في سباته، فإنه لن يعرف متى سيستيقظ مرة أخرى.
ظلت القاعة فارغة، دون أي استجابة من روح السيف.
نادى يي يون عدة مرات قبل أن يتنهد بهدوء. ربما كانت روح السيف لقصر السيف ضعيفة للغاية. كما أنه لم يرد أن يزعج نوم روح السيف، لذلك توقف أمام الباب الكبير الثاني في القاعة.
كان هذا الباب الكبير هو الذي أغلق طريق يي يون إلى الجزء الداخلي لقصر سيف يانغ النقي.
علاوة على ذلك، كان مالك قصر سيف اليانغ النقي أقوى خبير في معرفة يي يون الحالي بالعالم، وهي قوة تتجاوز نطاق فهمه بكثير. يجب أن يحتوي الكهف الخالد الذي تركه وراءه على كنوز تفوق خياله.
أما بالنسبة لما كان موجودًا داخل الجزء الداخلي لقصر السيف اليانغ النقي، فلم يكن لدى يي يون أي فكرة.
قد يسمح أيضًا للين شينتونغ بالبقاء خارج قصر سيف اليانغ النقي لفهم عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف و كان أكثر فائدة لها.
في الواقع، في المرة الأولى التي أتى فيها إلى قصر سيف يانغ النقي، بخلاف تلقي السيف المكسور، بالإضافة إلى اكتساب بعض نية السيف من ندبة السيف خارج قصر سيف يانغ النقي، لم يتلق أي فرص أخرى.
علاوة على ذلك، كان مالك قصر سيف اليانغ النقي أقوى خبير في معرفة يي يون الحالي بالعالم، وهي قوة تتجاوز نطاق فهمه بكثير. يجب أن يحتوي الكهف الخالد الذي تركه وراءه على كنوز تفوق خياله.
قد يسمح أيضًا للين شينتونغ بالبقاء خارج قصر سيف اليانغ النقي لفهم عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف و كان أكثر فائدة لها.
وقف يي يون أمام ذلك الباب القديم الغامض الذي بدا وكأنه يختم عالمًا آخر خلفه.
كان يي يون مرعوبًا عندما جمع طاقته بقوة، وقطع سيفه أفقيًا، وأطلق ضربته الثانية!
لم يكن يعرف كيفية فتح الباب، ولكن وفقًا لما قاله روح السيف، كان ذلك اختبارًا لرؤيته في نية السيف التي كانت ضرورية لدخول الجزء الداخلي لقصر سيف يانغ النقي.
كان يي يون على دراية بهذا الصوت. كان يعلم أن هذا الشيخ ذو الملابس الرمادية كان روح سيف قصر سيف يانغ النقي الذي واجهه في قصر سيف يانغ النقي منذ أكثر من عشر سنوات.
نادى يي يون عدة مرات قبل أن يتنهد بهدوء. ربما كانت روح السيف لقصر السيف ضعيفة للغاية. كما أنه لم يرد أن يزعج نوم روح السيف، لذلك توقف أمام الباب الكبير الثاني في القاعة.
ومع ذلك، كيف سيتم قياس درجة فهم نية السيف لديه؟ لا يمكن أن يكون هو الذي يلوح بسيفه ليقطع الباب، أليس كذلك؟
تم إنشاء عمود القتلات السبعة ، معلناً إرادتي! انتظار المستقبل، انهيار الداو السماوي، عدم وجود الكون، أنا كالعالم، السيطرة على الحياة والموت، تدمير دورة التناسخ، الحصول على أرواح كل شيء، إلقاء سيفي، إراقة دمي الخالد، طمس شياطين الشر! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!
كانت روح السيف بالفعل في سبات عميق. وبدون أن يسأل أحد، يمكنه فقط البحث بنفسه.
“شينتونغ، اذهبي خارج قصر السيف، وحاولي دراسة عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف. سأكون هنا للبحث عن طريقة لدخول الجزء الداخلي لقصر السيف.”
ومع ذلك، كان من المؤسف أن قلب السيف ومستوى زراعتها منعوها من النظر مباشرة إلى عمود القتلات السبعة لفترة طويلة. نية السيف في العمود الحجري كادت أن تسبب إصاباتها.
“شينتونغ، اذهبي خارج قصر السيف، وحاولي دراسة عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف. سأكون هنا للبحث عن طريقة لدخول الجزء الداخلي لقصر السيف.”
كان يي يون مرعوبًا عندما جمع طاقته بقوة، وقطع سيفه أفقيًا، وأطلق ضربته الثانية!
في الواقع، في المرة الأولى التي أتى فيها إلى قصر سيف يانغ النقي، بخلاف تلقي السيف المكسور، بالإضافة إلى اكتساب بعض نية السيف من ندبة السيف خارج قصر سيف يانغ النقي، لم يتلق أي فرص أخرى.
عندما يتعلق الأمر بـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”، كان فهم لين شينتونغ أعلى بشكل طبيعي من يي يون.
قال للشاب ذوي الملابس البيضاء: “سأعود مرة أخرى. قد تكون رؤيتي لداو السيف غير كافية في الوقت الحاضر، ولكن سيكون هناك يوم سأحصل فيه على المؤهلات اللازمة للدخول إلى هنا.”
عندما يتعلق الأمر بقوانين اليانغ النقية والين النقية، كانت رؤيتهم على الأرجح متساوية.
كان يي يون في حيرة للحظات. لم يكن يعرف من أين يبدأ. لقد دار حول القاعة بصمت مرة واحدة، وتوقف في النهاية عند الباب المؤدي إلى المستوى الثاني. لقد وقف هناك بلا حراك لفترة طويلة جدًا.
ولكن عندما يتعلق الأمر بداو السيف ، كان يي يون متفوقا على لين شينتونغ. جاءت لين شينتونغ من عائلة لين، وطوال سنوات نموها، كان التراث والنظرة التي تلقتها مقيدة. لم تتلامس مع أي داو سيف عميق، بينما كان لدى يي يون قصر سيف يانغ النقي، لذلك كان الأمر مختلفًا تمامًا.
عندما ارتجفت الأرض، ضربت يوان تشى الواقي ليي يون. تسببت الطاقة المكثفة في كسر اليوان تشي الواقي ليي يون قليلاً.
“تشي لا!”
إذا لم يتمكن من اكتشاف طريقة للدخول إلى الجزء الداخلي لقصر سيف يانغ النقي ، فإن إبقاء لين شينتونغ هنا سيكون بلا معنى لأنها لن تكون قادرة أيضًا على اكتشاف أي شيء.
يا لها من ضربة قوية!
قد يسمح أيضًا للين شينتونغ بالبقاء خارج قصر سيف اليانغ النقي لفهم عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف و كان أكثر فائدة لها.
وقف يي يون أمام ذلك الباب القديم الغامض الذي بدا وكأنه يختم عالمًا آخر خلفه.
ظلت القاعة فارغة، دون أي استجابة من روح السيف.
“على ما يرام.”
دون ذكر الجزء الداخلي لقصر سيف اليانغ النقي، خارجه مباشرة، كان هناك العديد من الآثار التي يمكن للمرء أن يفهمها من على الجبل.
لقد تفاجأ يي يون قليلاً. قبل أن يتمكن من رؤية مظهر التنين الأبيض بوضوح، تقلص إلى كرة. عندما تركز الضوء معًا، تحول التنين الأبيض إلى شاب يرتدي ملابس بيضاء.
خرجت لين شينتونغ من قصر سيف يانغ النقي، وتركت يي يون وحده في القاعة الكبيرة.
تنين أبيض؟
كان يي يون في حيرة للحظات. لم يكن يعرف من أين يبدأ. لقد دار حول القاعة بصمت مرة واحدة، وتوقف في النهاية عند الباب المؤدي إلى المستوى الثاني. لقد وقف هناك بلا حراك لفترة طويلة جدًا.
عندما نظر إلى الباب، انشغل به ببطء.
منذ أكثر من عشر سنوات، دخل يي يون قصر سيف يانغ النقي، وأيقظ روح السيف التي كانت تحرس القاعة الكبيرة. في ذلك الوقت، كانت روح السيف ضعيفة للغاية. لم يتبادل سوى بضع كلمات مع يي يون قبل أن يعود إلى سباته. وقال أيضًا إنه بمجرد دخوله في سباته، فإنه لن يعرف متى سيستيقظ مرة أخرى.
وكان الباب مصنوعاً من مادة غير معروفة. بدا وكأنه معدن أو حجر، لكنه لم يكن كلاهما أيضًا. ولم يكن سطح الباب سلسا. كان له ملمس طفيف، مثل خطوط الماء.
كان الشاب غير معقول تماما. كانت برودته في حد ذاتها شكلاً من أشكال الغطرسة.
كان يي يون في حيرة للحظات. لم يكن يعرف من أين يبدأ. لقد دار حول القاعة بصمت مرة واحدة، وتوقف في النهاية عند الباب المؤدي إلى المستوى الثاني. لقد وقف هناك بلا حراك لفترة طويلة جدًا.
مع زيادة تركيز يي يون، أصبحت خطوط المياه أكثر وضوحًا. ببطء، انتشرت في كل الاتجاهات، وابتلع يي يون.
ولكن عندما يتعلق الأمر بداو السيف ، كان يي يون متفوقا على لين شينتونغ. جاءت لين شينتونغ من عائلة لين، وطوال سنوات نموها، كان التراث والنظرة التي تلقتها مقيدة. لم تتلامس مع أي داو سيف عميق، بينما كان لدى يي يون قصر سيف يانغ النقي، لذلك كان الأمر مختلفًا تمامًا.
مع وميض ساطع، شعر يي يون بأن محيطه يتغير فجأة. عندما نظر حوله، أدرك أنه لم يعد في قاعة قصر سيف اليانغ النقي. لقد جاء إلى عالم واسع من البياض.
عندما سمع يي يون هذا، غرق قلبه. غير مؤهل؟
كان العالم فارغًا، يشبه الأضواء الخافتة. وفي الأضواء، كان هناك شخصية بيضاء. بينما ركز يي يون عينيه، بدا الشكل الأبيض وكأنه تنين أبيض!
وقف يي يون أمام ذلك الباب القديم الغامض الذي بدا وكأنه يختم عالمًا آخر خلفه.
تنين أبيض؟
“دعونا ندخل أولا. ليس هناك عجلة من أمرنا لمحاولة فهم ذلك.”
لقد تفاجأ يي يون قليلاً. قبل أن يتمكن من رؤية مظهر التنين الأبيض بوضوح، تقلص إلى كرة. عندما تركز الضوء معًا، تحول التنين الأبيض إلى شاب يرتدي ملابس بيضاء.
لم يكن يعرف كيفية فتح الباب، ولكن وفقًا لما قاله روح السيف، كان ذلك اختبارًا لرؤيته في نية السيف التي كانت ضرورية لدخول الجزء الداخلي لقصر سيف يانغ النقي.
كان الشاب ذو الملابس البيضاء يحمل سيف الضوء الأبيض. كان بنيته مشابهة جدًا ليي يون ، وكان يتمتع بملامح وسيمة . ومع ذلك، عند النظر بعناية، لا يبدو من الممكن رؤية شكله بوضوح.
علاوة على ذلك، كان مالك قصر سيف اليانغ النقي أقوى خبير في معرفة يي يون الحالي بالعالم، وهي قوة تتجاوز نطاق فهمه بكثير. يجب أن يحتوي الكهف الخالد الذي تركه وراءه على كنوز تفوق خياله.
“أنت… ”
لم يكن هناك اختبار لفهمهم تجاه داو السيف لدخول الباب الأول لقصر سيف اليانغ النقي . في ذلك الوقت، كان يي يون قد دخل بسهولة، ووجد سيف يانغ النقي المكسور في القاعة خلف الباب.
عندما ارتجفت الأرض، ضربت يوان تشى الواقي ليي يون. تسببت الطاقة المكثفة في كسر اليوان تشي الواقي ليي يون قليلاً.
حبس يي يون أنفاسه. يمكن أن يشعر بهالة القتل من الشاب الذي يحمل السيف.
تنين أبيض؟
قد يسمح أيضًا للين شينتونغ بالبقاء خارج قصر سيف اليانغ النقي لفهم عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف و كان أكثر فائدة لها.
وبدون كلمة واحدة، هاجم الشاب ذو الملابس البيضاء فجأة.
مع سيف الضوء الأبيض في يده، انطلق. كان شعاع السيف من هذه الضربة مثل النهر الذي أدى إلى السماء، وملأ السماء بالكامل قبل أن ينهمر على يي يون!
كان يي يون منزعجا. لقد كان بالفعل في حالة تأهب قبل ذلك، لذلك قام بخطوته على الفور!
Hijazi
لقد قطع بسيف يانغ النقي المكسور . خلف يي يون، صرخ طوطم الغراب الذهبي.
إذا كان سيف الشاب ذو الملابس البيضاء مثل نهر من النجوم المتساقطة من السماء، فإن سيف يي يون كان غرابًا ذهبيًا يندفع إلى السماء، ويحرق السماء!
بووووم!
لقد رافق هذا السيف يي يون طوال الطريق حتى الآن، مما ساعده على محاربة أعدائه عدة مرات.
بووووم!
كان من المقرر أن يقرر مساره القتالي المستقبلي بنفسه. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، لم يكن في الواقع يضاهي الشاب. ولم يكن لديه خيارات أخرى لأنه قال إنه غير مؤهل.
تصادم شعاعا السيف، مما أدى إلى ارتعاش مضطرب، هز الكون. كان شعاع سيف الشاب قويًا جدًا، لذلك على الرغم من أن الغراب الذهبي الخاص بيي يون اندفع عبر نهر النجوم بمئات الآلاف من الأقدام، إلا أنه لم يتمكن من الوصول إلى النهاية. شعاع السيف اللامحدود أطفأ كل تشي سيف يي يون!
كان صوته باردًا ومتغطرسًا، مع نبرة من الشك الذي لا يتزعزع.
كان يي يون مرعوبًا عندما جمع طاقته بقوة، وقطع سيفه أفقيًا، وأطلق ضربته الثانية!
“تشي لا!”
وقف يي يون ولين شينتونغ أمام الباب، ومع وميض، تم امتصاصهما مباشرة.
كان شعاع السيف مثل الشلال، وقسم نهر تشي السيف إلى أجزاء!
تنين أبيض؟
اندفع تشي السيف القوي الذي أنتجه الشاب إلى الأسفل مثل مياه النهر على جانبي يي يون، وضرب الأرض.
عندما ارتجفت الأرض، ضربت يوان تشى الواقي ليي يون. تسببت الطاقة المكثفة في كسر اليوان تشي الواقي ليي يون قليلاً.
ظلت القاعة فارغة، دون أي استجابة من روح السيف.
ومع ذلك، كان من المؤسف أن قلب السيف ومستوى زراعتها منعوها من النظر مباشرة إلى عمود القتلات السبعة لفترة طويلة. نية السيف في العمود الحجري كادت أن تسبب إصاباتها.
ومع ذلك، تمامًا كما كان يوان تشي الواقي ليي يون على وشك التحطم، كان تشي سيفه مرهقًا أيضًا، وتوقف أخيرًا.
“أنت… ”
زفر يي يون. نظر إلى الشاب الذي كان لا يزال واقفاً بشكل مستقيم و السيف في يده. كان نصله مائل قطريًا على الأرض كما لو أنه لم يتحرك.
يا لها من ضربة قوية!
مع زيادة تركيز يي يون، أصبحت خطوط المياه أكثر وضوحًا. ببطء، انتشرت في كل الاتجاهات، وابتلع يي يون.
ارتجف قلب يي يون. يمكنه أن يقول أن كمية الطاقة الموجودة في ضربة الشاب لم تكن كبيرة، بل كانت أضعف منه.
مع سيف الضوء الأبيض في يده، انطلق. كان شعاع السيف من هذه الضربة مثل النهر الذي أدى إلى السماء، وملأ السماء بالكامل قبل أن ينهمر على يي يون!
ما كان قويًا فيه حقًا كان نية السيف. كان للضربة التي أطلقها هالة خالدة. بغض النظر عن مقدار الطاقة الموجودة في القطع المائل الذي أنتجه، فسوف تتبدد تدريجياً.
نظر الشاب ذو الملابس البيضاء إلى يي يون وقال فجأة: “ارجع، أنت غير مؤهل”.
كان صوته باردًا ومتغطرسًا، مع نبرة من الشك الذي لا يتزعزع.
عندما سمع يي يون هذا، غرق قلبه. غير مؤهل؟
بعد حوالي ثلاثين ثانية من النظر، شعرت لين شينتونغ وكأن عينيها قد طعنتا بالإبر مما أدى إلى ألم مبرح.
نادى يي يون عدة مرات قبل أن يتنهد بهدوء. ربما كانت روح السيف لقصر السيف ضعيفة للغاية. كما أنه لم يرد أن يزعج نوم روح السيف، لذلك توقف أمام الباب الكبير الثاني في القاعة.
مما لا شك فيه أن هجوم الشاب ذو الملابس البيضاء كان بمثابة اختبار. كما قال روح السيف، فقط الشخص الذي لديه فهم كافٍ لداو السيف سيكون قادرًا على دخول الجزء الداخلي لقصر سيف اليانغ النقي، وإلا فسيتم إبعاده عند الباب.
منذ أكثر من عشر سنوات، تم رفض يي يون عند الباب. وبعد أكثر من عشر سنوات، اكتسب يي يون نظرة ثاقبة لمختلف قوانين داو السيف، وزاد مستوى زراعته بشكل كبير. لكن عند عودته الأولى إلى قصر سيف اليانغ النقي، كانت إجابة المرحلة الأولى… غير مؤهل!
تنهد يي يون . كان من المستحيل القول إنه لم يكن مكتئبا، لكنه لم يكن محبطا. منذ مجيئه إلى هذا العالم، بدأ في برية السحابة الفقيرة والمتخلفة. هو أيضًا لم يكن لديه أي شيء في ذلك الوقت، ولم يكن لديه أي قوة لفعل أي شيء.
ارتجف قلب يي يون. يمكنه أن يقول أن كمية الطاقة الموجودة في ضربة الشاب لم تكن كبيرة، بل كانت أضعف منه.
ولكن ببطء، اتخذ خطوة بعد خطوة، وخرج من برية السحابة ، وحقق ما كان لديه اليوم.
يا لها من ضربة قوية!
قال للشاب ذوي الملابس البيضاء: “سأعود مرة أخرى. قد تكون رؤيتي لداو السيف غير كافية في الوقت الحاضر، ولكن سيكون هناك يوم سأحصل فيه على المؤهلات اللازمة للدخول إلى هنا.”
مع وميض ساطع، شعر يي يون بأن محيطه يتغير فجأة. عندما نظر حوله، أدرك أنه لم يعد في قاعة قصر سيف اليانغ النقي. لقد جاء إلى عالم واسع من البياض.
نظر الشاب إلى يي يون بنظرة باردة وقال دون أي أثر للعاطفة: “ليس لديك أي صلة خاصة بالسيوف. العمل الجاد لا جدوى منه. قد لا تعلم أن عمرك قد تجاوز بالفعل المتطلبات. ارجع. لن تتمكن من اجتياز الاختبار، ولا أنت مناسب!”
نادى يي يون عدة مرات قبل أن يتنهد بهدوء. ربما كانت روح السيف لقصر السيف ضعيفة للغاية. كما أنه لم يرد أن يزعج نوم روح السيف، لذلك توقف أمام الباب الكبير الثاني في القاعة.
كان الشاب غير معقول تماما. كانت برودته في حد ذاتها شكلاً من أشكال الغطرسة.
زفر يي يون. نظر إلى الشاب الذي كان لا يزال واقفاً بشكل مستقيم و السيف في يده. كان نصله مائل قطريًا على الأرض كما لو أنه لم يتحرك.
وكان لديه بالفعل المؤهلات ليكون متعجرفًا.
عندما يتعلق الأمر بـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”، كان فهم لين شينتونغ أعلى بشكل طبيعي من يي يون.
عبس يي يون. لقد تنبأ هذا الشاب بإنجازاته المستقبلية، فكيف يقتنع؟
ظلت القاعة فارغة، دون أي استجابة من روح السيف.
كان من المقرر أن يقرر مساره القتالي المستقبلي بنفسه. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، لم يكن في الواقع يضاهي الشاب. ولم يكن لديه خيارات أخرى لأنه قال إنه غير مؤهل.
“انتظر لحظة، دعه يبقى…”
أخذ نفسا عميقا وكان على وشك الخروج من هذا العالم، ولكن في هذه اللحظة، تردد صوت ضعيف وقديم.
دون ذكر الجزء الداخلي لقصر سيف اليانغ النقي، خارجه مباشرة، كان هناك العديد من الآثار التي يمكن للمرء أن يفهمها من على الجبل.
“انتظر لحظة، دعه يبقى…”
ارتجف قلب يي يون. يمكنه أن يقول أن كمية الطاقة الموجودة في ضربة الشاب لم تكن كبيرة، بل كانت أضعف منه.
وقف يي يون ولين شينتونغ أمام الباب، ومع وميض، تم امتصاصهما مباشرة.
“أوه؟”
“شينتونغ، اذهبي خارج قصر السيف، وحاولي دراسة عمود القتلات السبعة الحجري وندبة السيف. سأكون هنا للبحث عن طريقة لدخول الجزء الداخلي لقصر السيف.”
“أوه؟”
عبس الشاب ونظر إلى الفراغ ليس بعيدًا.
منذ أكثر من عشر سنوات، تم رفض يي يون عند الباب. وبعد أكثر من عشر سنوات، اكتسب يي يون نظرة ثاقبة لمختلف قوانين داو السيف، وزاد مستوى زراعته بشكل كبير. لكن عند عودته الأولى إلى قصر سيف اليانغ النقي، كانت إجابة المرحلة الأولى… غير مؤهل!
وبدون كلمة واحدة، هاجم الشاب ذو الملابس البيضاء فجأة.
هناك، ظهرت خطوط مائية من الهواء الرقيق، وتخثرت ببطء، لتشكل بقايا شيخ.
أنت غير مؤهل
كان الشيخ يرتدي ملابس رمادية، ويبدو وكأنه يقترب من الموت لأنه بدا ضعيفا للغاية. نظر إلى الشاب ذو الملابس البيضاء وقال مرة أخرى: “دعه يبقى”.
زفر يي يون. نظر إلى الشاب الذي كان لا يزال واقفاً بشكل مستقيم و السيف في يده. كان نصله مائل قطريًا على الأرض كما لو أنه لم يتحرك.
أنت غير مؤهل
كان يي يون على دراية بهذا الصوت. كان يعلم أن هذا الشيخ ذو الملابس الرمادية كان روح سيف قصر سيف يانغ النقي الذي واجهه في قصر سيف يانغ النقي منذ أكثر من عشر سنوات.
عندما يتعلق الأمر بـ “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”، كان فهم لين شينتونغ أعلى بشكل طبيعي من يي يون.
……..
كان الشاب غير معقول تماما. كانت برودته في حد ذاتها شكلاً من أشكال الغطرسة.
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
