طعم الموت القريب
طعم الموت القريب
يبدو أن الجبل بأكمله مع غابته بأكملها بالإضافة إلى جميع النباتات في المنطقة المحيطة التي امتدت لألف ميل قد أقام اتصالًا غير مرئي مع البطريرك شين تو.
كان طعم الموت القريب شيئًا لم يختبره أبدًا منذ فترة طويلة جدًا. لقد نسي تقريبًا كيف يشعر به.
اشتبك بطريرك شين تو ويي يون مرتين خلال معركتهما، لكن من الواضح أن بطريرك شين تو كان مقموعًا من قبل يي يون.
اشتبك بطريرك شين تو ويي يون مرتين خلال معركتهما، لكن من الواضح أن بطريرك شين تو كان مقموعًا من قبل يي يون.
خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة. كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.
أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف. وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث. كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.
لقد تمتع البطريرك شين تو بالقدرة جعل بالطبيعة تحت تصرفه والاتصال به طوال حياته. ولم يسبق له أن تعرض للإهانة علنًا بهذه الطريقة. بغضب شديد، هز الرمح في يده بينما اندمجت الشجرة السماوية خلفه في رمحه. في تلك اللحظة، بدا أن البطريرك شين تو مندمج تمامًا مع الأرض الواقعة تحته. وكان مثل الشجرة التي ضربت جذورها في الأرض.
“يا لها من وقاحة!”
يبدو أن الجبل بأكمله مع غابته بأكملها بالإضافة إلى جميع النباتات في المنطقة المحيطة التي امتدت لألف ميل قد أقام اتصالًا غير مرئي مع البطريرك شين تو.
امتصت هذه النباتات يوان تشي السماوي والأرضي، ومن خلال الشبكة الزلزالية، كانت توفر الطاقة باستمرار والتي تجمعت في جسد البطريرك شين تو!
صرخ البطريرك شين تو ووضع رمحه أمامه لصد ضربة يي يون. أما بالنسبة إلى مدى قدرته على صده ، أو ما إذا كان سيُقتل على الفور، فقد كان الأمر غير معروف!
باعتباره غريبًا عجوزًا عاش لعشرات الآلاف من السنين، كان لدى البطريرك شين تو بعض المهارات السرية الفريدة.
خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة. كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.
لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج. على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.
“إنها” سوترا الخلق “التي يزرعها الرجل العجوز شين تو. إنها تربط طاقة كل ما تم خلقه وتمتص اليوان تشى منهم لتعزيز نفسه. لولا وجوده على عتبة الموت، الرجل العجوز شين تو لن يستخدم هذه الخطوة!”
ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!
بعض الشخصيات الأسطورية الحاضرة عرفت البطريرك شين تو منذ وقت طويل، وقد رأوا أفضل مهارات البطريرك شين تو.
اندفهت ندبة سيف مباشرة من قمة الجبل إلى أسفل جوانب الجبل، مما تسبب في فتح حوالي عشرة وديان عملاقة. أما ندبة السيف، فقد امتدت على طول الطريق، ودخلت إلى عمق الأرض، وفتحت ما يمكن أن يصل إلى مئات الآلاف من الأقدام.
“باستخدام” سوترا الخلق “، قد يسمح له باستعادة بعض المزايا التي فقدها.
اشتبك بطريرك شين تو ويي يون مرتين خلال معركتهما، لكن من الواضح أن بطريرك شين تو كان مقموعًا من قبل يي يون.
كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة. لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.
كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة. لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.
كان جميع الحاضرين يعرفون قوة البطريرك شين تو. من بين خبراء عالم صعود السماء، كان البطريرك شين تو يعتبر بالتأكيد واحدًا من أقوى الخبراء. ومع ذلك، فشل سحر شجرته في ترك أي تأثير على يي يون. بدلا من ذلك، تم التغلب بسهولة على هجوم الرمح من قبل يي يون.
بدأ الحشد المحيط، بما في ذلك محاربي عالم صعود السماء، في التراجع في مواجهة مثل هذا الاصطدام. كما استحضروا طاقاتهم الوقائية لتحمل موجة الصدمة. بعد كل شيء، فإن تأثير الطاقة بهذه الدرجة سيؤدي بالتأكيد إلى انفجار مرعب.
“كا تشا!”
وهذا يعكس حقيقة أنه من بين أعضاء اتحاد شيوخ تيان يوان ، أكثر من 70٪ منهم لم يكونوا متطابقين مع يي يون.
لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج. على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.
أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف. وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث. كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء ليي يون في هذا الوقت. إذا تم منح يي يون المزيد من الوقت في المستقبل، فلن يعرف أحد مدى نمو قوته!
ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!
امتصت هذه النباتات يوان تشي السماوي والأرضي، ومن خلال الشبكة الزلزالية، كانت توفر الطاقة باستمرار والتي تجمعت في جسد البطريرك شين تو!
مع ازدياد كثافة الطاقة، تدفقت كميات هائلة من اليوان تشي عبر الشبكة الزلزالية وتكثفت في يد عملاقة أمام البطريرك شين تو.
الفصل 676: طعم الموت القريب
أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون. كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.
ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون. بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء. وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.
ضد ضربة “سوترا الخلق” البطريرك شين تو، حلق يي يون على ارتفاع مائة متر في الهواء. مع السيف المكسور في يده، عكس نصله بلطف.
كان البطريرك شين تو، الذي كان حاليا في ساحة المعركة، في حالة بائسة. لم تكن نتيجة هذه المعركة شيئًا توقعه الكثيرون.
أمسكت اليد العملاقة نحو يي يون. كانت لهذه اليد هالة واسعة ومهيبة، كما لو كانت تجسيدًا للداو السماوي.
بالنسبة إلى يي يون، كانت المعركة مع البطريرك شين تو عملية يمكنه من خلالها اختبار قوته.
لم يفقد شعاع السيف زخمه بعد أن مزق يد الداو السماوية العملاقة بينما كان يتجه مباشرة نحو رأس البطريرك شين تو!
بعد اختراق عالم افتتاح اليوان، أراد يي يون أن يعرف مدى قوته!
لقد انقسمت اليد العملاقة التي أصدرت هالة قديمة واسعة إلى قسمين من الأعلى إلى الأسفل!
“كا تشا!”
لقد انقسمت اليد العملاقة التي أصدرت هالة قديمة واسعة إلى قسمين من الأعلى إلى الأسفل!
مثل انفجار عظيم يرن من السماء، في اللحظة التي تم فيها التلويح بسيف يانغ النقي المكسور، اجتاحت طاقة يانغ النقية . وقد أدى ذلك إلى زوابع تجتاح السحب الهائلة الملونة التي أضاءها البرق.
ماذا!؟
ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف. بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي. وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!
ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون. بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء. وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.
بعد اختراق عالم افتتاح اليوان، أراد يي يون أن يعرف مدى قوته!
لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج. على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.
جاء السيف بنية القتل ، ممزقًا نسيج الفضاء، كما لو أنه أصبح الشيء الوحيد في العالم. عندما بدأت السماء تتحطم، بدا أن شعاع السيف يخترق حدود المكان والزمان، قادمًا من عصر قديم.
لقد مزق السيف الأرض. لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!
كان الجميع يحدق بعيون واسعة. رؤية الأصداء في السماء، كانت هذه بالتأكيد أفضل مباراة في عالم تيان يوان بأكمله.
لم يعجبهم مثل هذا الاستنتاج. على الرغم من أنهم لم يرغبوا في الدخول في صراع مع يي يون، إلا أنهم تمنوا أيضًا أن يهزم بطريرك شين تو يي يون، أو على الأقل، لا ينبغي أن يخسر بشدة.
البطريرك شين تو، الذي كان يستخدم هجومه المتخصص، مقابل يي يون، الذي كان من المقرر أن يصبح إمبراطورًا عظيمًا منقطع النظير.
بالنسبة إلى يي يون، كانت المعركة مع البطريرك شين تو عملية يمكنه من خلالها اختبار قوته.
كانت هذه الضربة كافية لتحديد المنتصر، ويمكنها أيضًا معرفة الفرق في قوتهم!
بدأ الحشد المحيط، بما في ذلك محاربي عالم صعود السماء، في التراجع في مواجهة مثل هذا الاصطدام. كما استحضروا طاقاتهم الوقائية لتحمل موجة الصدمة. بعد كل شيء، فإن تأثير الطاقة بهذه الدرجة سيؤدي بالتأكيد إلى انفجار مرعب.
ومع ذلك… عندما اصطدم شعاع السيف بيد الداو السماوية العملاقة، لم يحدث الانفجار الذي كانوا يتوقعونه. اخترق شعاع السيف المذهل من خلال يد البطريرك شين تو العملاقة دون توقف!
خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة. كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.
لم يكن هناك وسيلة له لتفادي!
تشي لا!
طعم الموت القريب
لقد انقسمت اليد العملاقة التي أصدرت هالة قديمة واسعة إلى قسمين من الأعلى إلى الأسفل!
ماذا!؟
حد الجميع بعيون واسعة . ولم يحدث انفجار الطاقة الذي اعتقدوا أنه يشبه اصطدام النجوم. بدلاً من ذلك، تم تدمير “سوترا الخلق” الخاصة بالبطريرك شين تو.
مع ازدياد كثافة الطاقة، تدفقت كميات هائلة من اليوان تشي عبر الشبكة الزلزالية وتكثفت في يد عملاقة أمام البطريرك شين تو.
ارتفع اليوان تشي بشكل هائج بينما احترق لهيب اليانغ النقي، واجتاح السماء والأرض!
تفرقت السحب البيضاء في دائرة نصف قطرها ألف ميل، بينما هلكت يد الداو السماوية العملاقة في بحر الجحيم.
جاء السيف بنية القتل ، ممزقًا نسيج الفضاء، كما لو أنه أصبح الشيء الوحيد في العالم. عندما بدأت السماء تتحطم، بدا أن شعاع السيف يخترق حدود المكان والزمان، قادمًا من عصر قديم.
لم يفقد شعاع السيف زخمه بعد أن مزق يد الداو السماوية العملاقة بينما كان يتجه مباشرة نحو رأس البطريرك شين تو!
ماذا!؟
انقبض بؤبؤي البطريرك شين تو . لقد أراد أن يتفادى هذه الضربة المدمرة للأرض، ولكن في تلك اللحظة بالذات، شعر بأن محيطه يتم سحبه بقوة هائلة ومرعبة. لقد كان مثل القفص الذي تم حبسه فيه!
باعتباره غريبًا عجوزًا عاش لعشرات الآلاف من السنين، كان لدى البطريرك شين تو بعض المهارات السرية الفريدة.
لم يكن هناك وسيلة له لتفادي!
صرخ البطريرك شين تو ووضع رمحه أمامه لصد ضربة يي يون. أما بالنسبة إلى مدى قدرته على صده ، أو ما إذا كان سيُقتل على الفور، فقد كان الأمر غير معروف!
ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف. بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي. وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!
في ظل مثل هذا الوضع، بطبيعة الحال، لم يكن الأمر سهلا على يي يون. على الرغم من أنه كان بحاجة إلى حلفاء لمواجهة القمر الدموي معًا، ضد شخص مثل البطريرك شين تو، فمن الطبيعي أنه يريد قتله مباشرة إذا أتيحت له الفرصة، للحماية من المشاكل المستقبلية!
لقد تمتع البطريرك شين تو بالقدرة جعل بالطبيعة تحت تصرفه والاتصال به طوال حياته. ولم يسبق له أن تعرض للإهانة علنًا بهذه الطريقة. بغضب شديد، هز الرمح في يده بينما اندمجت الشجرة السماوية خلفه في رمحه. في تلك اللحظة، بدا أن البطريرك شين تو مندمج تمامًا مع الأرض الواقعة تحته. وكان مثل الشجرة التي ضربت جذورها في الأرض.
“يا لها من وقاحة!”
مع ازدياد كثافة الطاقة، تدفقت كميات هائلة من اليوان تشي عبر الشبكة الزلزالية وتكثفت في يد عملاقة أمام البطريرك شين تو.
في هذه اللحظة، تردد هدير. من الشخصيات الأسطورية التي كانت تراقب في مكان قريب، طار شخصية سوداء طويلة. كان يحمل ختمًا كبيرًا وألقى به على شعاع سيف يي يون!
كان هذا الشكل الأسود هو سيادي المساء !
ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون. بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء. وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.
باعتباره أقوى شخص في عالم تيان يوان، كان بحاجة لحماية البطريرك شين تو. إذا قُتل الجيل الأكبر سناً على يد يي يون، فسيسبب ذلك الفوضى!
كان الختم مثل الجبل الأسود. عندما تفكك وقمع الفراغ، اصطدم بشدة بشعاع سيف يي يون!
طعم الموت القريب
سواء كان ذلك ختمًا أو رمحًا، فقد اعتبروا أسلحة ثقيلة، وكان لديهم ميزة أمام السيف.
خرج البطريرك شين تو من تحت الأنقاض وفي هذه اللحظة كان مليئا بالغضب والصدمة. كان يعلم أن التعامل مع يي يون ليس سهلا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تصل قوة يي يون إلى هذا الحد المرعب.
أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف. وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث. كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.
ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف. بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي. وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!
ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف. بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي. وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!
“كا تشا!”
كانت هذه الضربة كافية لتحديد المنتصر، ويمكنها أيضًا معرفة الفرق في قوتهم!
ضد ضربة “سوترا الخلق” البطريرك شين تو، حلق يي يون على ارتفاع مائة متر في الهواء. مع السيف المكسور في يده، عكس نصله بلطف.
لقد مزق السيف الأرض. لقد انقسمت قمة الجبل التي كان يقف عليها يي يون إلى قسمين!
لقد تمتع البطريرك شين تو بالقدرة جعل بالطبيعة تحت تصرفه والاتصال به طوال حياته. ولم يسبق له أن تعرض للإهانة علنًا بهذه الطريقة. بغضب شديد، هز الرمح في يده بينما اندمجت الشجرة السماوية خلفه في رمحه. في تلك اللحظة، بدا أن البطريرك شين تو مندمج تمامًا مع الأرض الواقعة تحته. وكان مثل الشجرة التي ضربت جذورها في الأرض.
اندفهت ندبة سيف مباشرة من قمة الجبل إلى أسفل جوانب الجبل، مما تسبب في فتح حوالي عشرة وديان عملاقة. أما ندبة السيف، فقد امتدت على طول الطريق، ودخلت إلى عمق الأرض، وفتحت ما يمكن أن يصل إلى مئات الآلاف من الأقدام.
ومع ذلك، عندما اصطدم الختم بشعاع السيف، لم يحدث الانفجار المتوقع لشعاع السيف. بدلا من ذلك، في الاصطدام الشديد، ارتجف الختم كما لو أنه اصطدم بحاجز مكاني غير مرئي. وعلاوة على ذلك، تسارع شعاع السيف إلى أسفل!
أما البطريرك شين تو، فلم يقف بعيدًا عن واد ندبة السيف. وكانت ملابسه ممزقة وشعره أشعث. كان وجهه شاحبًا بشكل غير عادي.
لقد هُزم، هُزِم تمامًا.
لقد هُزم، هُزِم تمامًا.
ومع ذلك… عندما اصطدم شعاع السيف بيد الداو السماوية العملاقة، لم يحدث الانفجار الذي كانوا يتوقعونه. اخترق شعاع السيف المذهل من خلال يد البطريرك شين تو العملاقة دون توقف!
كان يعلم أنه قد زار للتو باب الموت. إذا لم تكن ضربة سيادي المساء التي غيرت مسار شعاع السيف في اللحظة الأخيرة، مما قلل جزءًا من التأثير، فهل كان سيموت بعد أن ضربه السيف؟
كان طعم الموت القريب شيئًا لم يختبره أبدًا منذ فترة طويلة جدًا. لقد نسي تقريبًا كيف يشعر به.
لقد هُزم، هُزِم تمامًا.
كان لا يمكن التنبؤ به!
شدد البطريرك شين تو قبضته على رمحه دون وعي، حيث شعر بأن راحة يده أصبحت باردة.
الفصل 676: طعم الموت القريب
كان طعم الموت القريب شيئًا لم يختبره أبدًا منذ فترة طويلة جدًا. لقد نسي تقريبًا كيف يشعر به.
كان الختم مثل الجبل الأسود. عندما تفكك وقمع الفراغ، اصطدم بشدة بشعاع سيف يي يون!
واليوم، كان قد اختبره مرة أخرى من يي يون، وهو صغير كان قد تدرب لمدة تقل عن ثلاثين عامًا!
سواء كان ذلك ختمًا أو رمحًا، فقد اعتبروا أسلحة ثقيلة، وكان لديهم ميزة أمام السيف.
الفصل 676: طعم الموت القريب
ارتفعت تقنية زراعة “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة ” في جسد يي يون. بدا يي يون وكأنه شمس معلقة في السماء. وبهذا، قطع يي يون سيفه على البطريرك شين تو.
سواء كان ذلك ختمًا أو رمحًا، فقد اعتبروا أسلحة ثقيلة، وكان لديهم ميزة أمام السيف.
…..
Hijazi
لم يفقد شعاع السيف زخمه بعد أن مزق يد الداو السماوية العملاقة بينما كان يتجه مباشرة نحو رأس البطريرك شين تو!
باعتباره أقوى شخص في عالم تيان يوان، كان بحاجة لحماية البطريرك شين تو. إذا قُتل الجيل الأكبر سناً على يد يي يون، فسيسبب ذلك الفوضى!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
