ذكريات شبح يين
ذكريات شبح يين
والآن، خطط لفصل جزء من وعيه للسيطرة على الطاقة الشريرة.
أعطت الطاقة الشريرة يي يون قشعريرة من أعماق قلبه. في بحر روح “شين تو نانتيان”، نسجت خيوط الطاقة الشريرة شرنقة كبيرة. في الشرنقة، كان هناك جمجمة صغيرة. لقد كان شبح يين للرجل النحيف .
حدد يي يون تخمينه، ولكن الآن، لم يحن الوقت للنظر في هذا. كان يي يون أكثر اهتمامًا بشبح يين الذي استحوذ على جثة شين تو نانتيان. أراد أن يعرف ما هي الذكريات التي كانت لديه.
في هذه اللحظة، كانت الجمجمة الصغيرة تكافح بشدة وتصرخ من الألم، ولكن مع كل خيط يستقر عميقًا فيها، كانت طاقتها تُلتهم ببطء.
دمرت هذه العملية تلك القطعة الصغيرة من الوعي التي تمكنت الطاقة الشريرة من تشكيلها.
هذا المشهد أعطاه قشعريرة .
“غريب …” ضاقت عيون يي يون. نظر إلى الطاقة الشريرة. تحتوي طاقة روح الإنسان نفسها على ذكريات.
في هذه اللحظة، كانت الجمجمة الصغيرة تكافح بشدة وتصرخ من الألم، ولكن مع كل خيط يستقر عميقًا فيها، كانت طاقتها تُلتهم ببطء.
كان أساس بعض تقنيات بحث الروح الغامضة هو تحطيم روح الإنسان قبل قراءة المعلومات التي يحتاجها بقوة.
تحت تهديد الكريستال الأرجواني، صرخ “شين تو نانتيان” فجأة وهاجم يي يون!
لقد أراد السيطرة على جسد “شين تو نانتيان” بالكامل.
على الرغم من أن تقنيات البحث في الروح هذه كانت قاسية، إلا أنها لم تعتبر تقنيات شريرة. كما قام العديد من المحاربين الأرثوذكس بزراعتها .
كانت ذكريات شبح يين الأول التي التهمتها الطاقة الشريرة غامضة في الغالب. كانت العديد من الذكريات على شكل شظايا.
على هذا النحو، بما أن الطاقة الشريرة كانت تمتص طاقة الروح، فإنها تلتهم أيضًا بعض شظايا الذاكرة.
إذا استمرت في التهام الأرواح الأخرى، فقد تصبح كارثة على عالم تيان يوان.
تجمعت أجزاء الذاكرة هذه ببطء معًا قبل أن تندمج في الطاقة الشريرة. سوف تتشكل ببطء إلى شخصية.
منذ ما يقرب من سبع سنوات، اكتشف يي يون ثلاثة كنوز مهمة في المستوى السادس من برج مجيء الحاكم . تم إعطاء دبوس شعر من اليشم إلى لين شين تونغ ، بينما كان الثاني هي المصفوفة الأساسية لبرج مجيء الحاكم ، التي صقلها يي يون لنفسه.
“لذا فإن دم الدمار هو أيضًا مؤامرة.”
وكان هذا هو وعيها.
لم تطور الطاقة الشريرة ذكاءً، لذا كانت هذه الذكريات كلها متناثرة وغامضة للغاية. وعندما قرأها يي يون بعناية، تفاجأ عندما وجد أن هذه ليست الذاكرة التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة، بل كانت الذكريات التي التهمتها.
اعتقد يي يون أنه مع مرور الوقت الكافي، ستكون الطاقة الشريرة قادرة على النمو ببطء وتصبح أكثر قوة. بمجرد أن تتمتع بذكاء مثل أي شخص عادي، لن تكون الكريستالة الأرجوانية قادرة على التحكم فيها .
“لذا فإن تشكيل اتحاد الداو السماوي هو لمثل هذه الأهداف…”
رن الكريستال الأرجواني باستمرار ، وكانت دوامة الطاقة ذات اللون الأرجواني مثل طاحونة ضخمة. لقد دارت في بحر روح “شين تو نانتيان”، وطحنت الطاقة الشريرة إلى قطع، ثم دمرتها.
إذا استمرت في التهام الأرواح الأخرى، فقد تصبح كارثة على عالم تيان يوان.
فجأة قام “شين تو نانتيان”، الذي كانت تسيطر عليه الطاقة الشريرة، بقبضة قبضتيه. انتشر الغاز الأسود حول يده، حيث تكثف ليشكل ظل مخلب أسود. تحولت عيون “شين تو نانتيان” إلى اللون القرمزي. فتح فمه، وكشف عن الأنياب البشعة.
إذا لم يكن يي يون قد دخل اتحاد الداو السماوي وصادف “شين تو نانتيان” وهذه الطاقة الشريرة الناضجة، فمن المحتمل جدًا أن يصبح كل ذلك حقيقة.
……..
ومع ذلك، الآن مع إكتشافه الطاقة الشريرة التي اكتشفها يي يون، فإنه لن يسمح بحدوث شيء من هذا القبيل. لقد قرر بالفعل تحسين هذه الطاقة للتحكم فيها، مما يسمح له باستخدامها .
“غريب …” ضاقت عيون يي يون. نظر إلى الطاقة الشريرة. تحتوي طاقة روح الإنسان نفسها على ذكريات.
وقفت يي يون أمام “شين تو نانتيان” ودرس تدفق الطاقة داخل خطوط طول “شين تو نانتيان”. ببطء، قام بتنشيط الكريستال الأرجواني في محاولة للسيطرة على الطاقة الشريرة في “شين تو نانتيان”.
إذا استمرت في التهام الأرواح الأخرى، فقد تصبح كارثة على عالم تيان يوان.
شكلت الكريستالة الأرجوانية دوامة من الطاقة، مما أدى إلى محاصرة الطاقة الشريرة بداخلها.
بدأت الطاقة الشريرة تكافح بشدة!
أعطت الطاقة الشريرة يي يون قشعريرة من أعماق قلبه. في بحر روح “شين تو نانتيان”، نسجت خيوط الطاقة الشريرة شرنقة كبيرة. في الشرنقة، كان هناك جمجمة صغيرة. لقد كان شبح يين للرجل النحيف .
ومع ذلك، كان أفضل بكثير من تقنيات البحث في الروح . هؤلاء يمكن أن يحصلوا فقط على جوهر عام للذكريات.
فجأة قام “شين تو نانتيان”، الذي كانت تسيطر عليه الطاقة الشريرة، بقبضة قبضتيه. انتشر الغاز الأسود حول يده، حيث تكثف ليشكل ظل مخلب أسود. تحولت عيون “شين تو نانتيان” إلى اللون القرمزي. فتح فمه، وكشف عن الأنياب البشعة.
والآن، خطط لفصل جزء من وعيه للسيطرة على الطاقة الشريرة.
“هدير!”
وبطبيعة الحال، لم يتمكن يي يون من زراعة تقنية زراعة شبح يين من خلال قراءة ذكريات شبح يين. على الرغم من أن يي يون عثر على أجزاء من الذاكرة تتعلق بقوانين البعد المكاني أو “التقنية العظيمة لتناسخ الداو السماوي”، إلا أنها كانت جميعها مجزأة جدًا بحيث كانت بلا فائدة.
إذا لم يكن يي يون قد دخل اتحاد الداو السماوي وصادف “شين تو نانتيان” وهذه الطاقة الشريرة الناضجة، فمن المحتمل جدًا أن يصبح كل ذلك حقيقة.
تحت تهديد الكريستال الأرجواني، صرخ “شين تو نانتيان” فجأة وهاجم يي يون!
لم تطور الطاقة الشريرة ذكاءً، لذا كانت هذه الذكريات كلها متناثرة وغامضة للغاية. وعندما قرأها يي يون بعناية، تفاجأ عندما وجد أن هذه ليست الذاكرة التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة، بل كانت الذكريات التي التهمتها.
بدا يي يون غير مبال عندما صوب وضرب جبين “شين تو نانتيان”!
“هدير!”
“بام!”
بدا يي يون غير مبال عندما صوب وضرب جبين “شين تو نانتيان”!
مع رنين عالٍ، ارتجف جسد “شين تو نانتيان” وأصبح يعرج.
كان من المستحيل استخدام تقنيات البحث في الروح للحصول على طريقة زراعة أي تقنيات زراعة. لم تكن أجزاء الذاكرة العامة كافية لاستعادة البصيرة في القوانين أو الداو السماوي، والتي كانت كلها غامضة وعميقة للغاية.
في تلك اللحظة، ارتفعت طاقة الكريستال الأرجواني إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، مما أدى إلى تبديد الطاقة الشريرة!
“بام!”
رن الكريستال الأرجواني باستمرار ، وكانت دوامة الطاقة ذات اللون الأرجواني مثل طاحونة ضخمة. لقد دارت في بحر روح “شين تو نانتيان”، وطحنت الطاقة الشريرة إلى قطع، ثم دمرتها.
وبطبيعة الحال، لم يتمكن يي يون من زراعة تقنية زراعة شبح يين من خلال قراءة ذكريات شبح يين. على الرغم من أن يي يون عثر على أجزاء من الذاكرة تتعلق بقوانين البعد المكاني أو “التقنية العظيمة لتناسخ الداو السماوي”، إلا أنها كانت جميعها مجزأة جدًا بحيث كانت بلا فائدة.
دمرت هذه العملية تلك القطعة الصغيرة من الوعي التي تمكنت الطاقة الشريرة من تشكيلها.
تجمعت أجزاء الذاكرة هذه ببطء معًا قبل أن تندمج في الطاقة الشريرة. سوف تتشكل ببطء إلى شخصية.
يرتبط هذا ارتباطًا مباشرًا بالحرب التي أعلنها يي يون على القمر الدموي.
وطالما أن الطاقة الشريرة لم تشكل الوعي الذاتي، فإنها لم تكن كافية لتسبب الخوف.
لقد أراد السيطرة على جسد “شين تو نانتيان” بالكامل.
“هدير!”
بعد حوالي 15 دقيقة، تم تحطيم كل الطاقة الشريرة في جسد “شين تو نانتيان” إلى قطع بواسطة الدوامة ذات اللون الأرجواني مرة واحدة.
عندما اندفع وعي يي يون إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، لم يواجه أي مقاومة. في السابق، سواء كانت الطاقة الشريرة، أو روح “شين تو نانتيان” أو تلك الجمجمة الصغيرة، فقد انفجرت جميعها بالفعل في دوامة الطاقة.
لم تطور الطاقة الشريرة ذكاءً، لذا كانت هذه الذكريات كلها متناثرة وغامضة للغاية. وعندما قرأها يي يون بعناية، تفاجأ عندما وجد أن هذه ليست الذاكرة التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة، بل كانت الذكريات التي التهمتها.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. أراد يي يون السيطرة على هذه الطاقة الشريرة بالكامل واستخدامها لنفسه.
بدأت الطاقة الشريرة تكافح بشدة!
بعد تردد طفيف، قسم قليلاً من وعيه ودفعه مباشرة بين حاجبي “شين تو نانتيان”.
أوه؟
لقد أراد السيطرة على جسد “شين تو نانتيان” بالكامل.
منذ ما يقرب من سبع سنوات، اكتشف يي يون ثلاثة كنوز مهمة في المستوى السادس من برج مجيء الحاكم . تم إعطاء دبوس شعر من اليشم إلى لين شين تونغ ، بينما كان الثاني هي المصفوفة الأساسية لبرج مجيء الحاكم ، التي صقلها يي يون لنفسه.
على هذا النحو، بما أن الطاقة الشريرة كانت تمتص طاقة الروح، فإنها تلتهم أيضًا بعض شظايا الذاكرة.
وبطبيعة الحال، لم يتمكن يي يون من زراعة تقنية زراعة شبح يين من خلال قراءة ذكريات شبح يين. على الرغم من أن يي يون عثر على أجزاء من الذاكرة تتعلق بقوانين البعد المكاني أو “التقنية العظيمة لتناسخ الداو السماوي”، إلا أنها كانت جميعها مجزأة جدًا بحيث كانت بلا فائدة.
أما الكنز الثالث الأكثر أهمية، فهو جنين داو دراكو الذهبي الخالد الحقيقي الأول .
بدأت الطاقة الشريرة تكافح بشدة!
في ذلك الوقت، كان يي يون قد فصل القليل من وعيه لصقل جنين داو دراكو الذهبي الخالد الحقيقي الأول إلى تجسيد (نسخة) له.
منذ ما يقرب من سبع سنوات، اكتشف يي يون ثلاثة كنوز مهمة في المستوى السادس من برج مجيء الحاكم . تم إعطاء دبوس شعر من اليشم إلى لين شين تونغ ، بينما كان الثاني هي المصفوفة الأساسية لبرج مجيء الحاكم ، التي صقلها يي يون لنفسه.
ما فاجأ يي يون هو أنه عندما اندمج وعيه مع الطاقة الشريرة، “رأى” الذكريات التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة.
والآن، خطط لفصل جزء من وعيه للسيطرة على الطاقة الشريرة.
مع رنين عالٍ، ارتجف جسد “شين تو نانتيان” وأصبح يعرج.
طالما كان وعيه موجودًا، يمكنه مراقبة تطورات الطاقة الشريرة، وتحويلها بالكامل إلى واحد من تجسيداته . لقد كان مشابهًا لتجسيد جنين داو دراكو الذهبي الخالد الحقيقي الأول. ومع ذلك، هذه المرة لم يكن التجسيد لشيء مادي ، ولكن تجسيد للطاقة.
شكلت الكريستالة الأرجوانية دوامة من الطاقة، مما أدى إلى محاصرة الطاقة الشريرة بداخلها.
عندما اندفع وعي يي يون إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، لم يواجه أي مقاومة. في السابق، سواء كانت الطاقة الشريرة، أو روح “شين تو نانتيان” أو تلك الجمجمة الصغيرة، فقد انفجرت جميعها بالفعل في دوامة الطاقة.
أوه؟
عندما وصل يي يون إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، قام بدمج جزء من الوعي الذي فصله مع الطاقة الشريرة، مما جعل يي يون يشعر فجأة بصقيع خانق يرتفع من قدميه.
أما بالنسبة لشبح يين الثاني، الرجل النحيف، فقد التهمت الطاقة الشريرة روح شبح يين الخاصة به الأن ، لذلك لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لاستيعاب ذكرياته .
بدا يي يون غير مبال عندما صوب وضرب جبين “شين تو نانتيان”!
على الرغم من أنه لم يفصل سوى القليل من وعيه، بمجرد دمجه مع جسد يي يون الرئيسي، لا يزال بإمكان يي يون تجربة كل المشاعر التي كانت لدى روحه المفصولة .
كانت هذه الطاقة الشريرة شريرة وغريبة حقًا. لم يكن من الممكن التنبؤ بما سيحدث إذا نضجت أكثر.
ولكن الآن، مع سيطرته عليها ، يمكن أن تصبح مساعدة كبيرة في المستقبل.
عندما وصل يي يون إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، قام بدمج جزء من الوعي الذي فصله مع الطاقة الشريرة، مما جعل يي يون يشعر فجأة بصقيع خانق يرتفع من قدميه.
عندما كانت لدى يي يون مثل هذه الأفكار، أدرك فجأة شيئًا ما.
“عقد الروح هذا لديه بالفعل مشاكل…”
أوه؟
ما فاجأ يي يون هو أنه عندما اندمج وعيه مع الطاقة الشريرة، “رأى” الذكريات التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة.
يرتبط هذا ارتباطًا مباشرًا بالحرب التي أعلنها يي يون على القمر الدموي.
كانت ذكريات شبح يين الأول التي التهمتها الطاقة الشريرة غامضة في الغالب. كانت العديد من الذكريات على شكل شظايا.
لم تطور الطاقة الشريرة ذكاءً، لذا كانت هذه الذكريات كلها متناثرة وغامضة للغاية. وعندما قرأها يي يون بعناية، تفاجأ عندما وجد أن هذه ليست الذاكرة التي تنتمي إلى الطاقة الشريرة، بل كانت الذكريات التي التهمتها.
“غريب …” ضاقت عيون يي يون. نظر إلى الطاقة الشريرة. تحتوي طاقة روح الإنسان نفسها على ذكريات.
فجأة قام “شين تو نانتيان”، الذي كانت تسيطر عليه الطاقة الشريرة، بقبضة قبضتيه. انتشر الغاز الأسود حول يده، حيث تكثف ليشكل ظل مخلب أسود. تحولت عيون “شين تو نانتيان” إلى اللون القرمزي. فتح فمه، وكشف عن الأنياب البشعة.
جاءت كل الذكريات تقريبًا من شبح يين الذي استحوذ على جسد شين تو نانتيان.
أما بالنسبة لشبح يين الثاني، الرجل النحيف، فقد التهمت الطاقة الشريرة روح شبح يين الخاصة به الأن ، لذلك لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لاستيعاب ذكرياته .
ذكريات شبح يين
“وهذا هو الحال. يمكن للطاقة الشريرة أن تلتهم الذكريات، وفي النهاية تحولها إلى شخصيتها الخاصة.
ذكريات شبح يين
حدد يي يون تخمينه، ولكن الآن، لم يحن الوقت للنظر في هذا. كان يي يون أكثر اهتمامًا بشبح يين الذي استحوذ على جثة شين تو نانتيان. أراد أن يعرف ما هي الذكريات التي كانت لديه.
يرتبط هذا ارتباطًا مباشرًا بالحرب التي أعلنها يي يون على القمر الدموي.
أوه؟
إذا لم يفهم القمر الدموي، فسيكون مثل النمر الذي يحاول التهام السماء عند قتال القمر الدموي. لن تكون هناك نقطة حاسمة للهجوم.
عندما وصل يي يون إلى بحر روح “شين تو نانتيان”، قام بدمج جزء من الوعي الذي فصله مع الطاقة الشريرة، مما جعل يي يون يشعر فجأة بصقيع خانق يرتفع من قدميه.
بعد تردد طفيف، قسم قليلاً من وعيه ودفعه مباشرة بين حاجبي “شين تو نانتيان”.
كانت ذكريات شبح يين الأول التي التهمتها الطاقة الشريرة غامضة في الغالب. كانت العديد من الذكريات على شكل شظايا.
“عقد الروح هذا لديه بالفعل مشاكل…”
ومع ذلك، كان أفضل بكثير من تقنيات البحث في الروح . هؤلاء يمكن أن يحصلوا فقط على جوهر عام للذكريات.
كان من المستحيل استخدام تقنيات البحث في الروح للحصول على طريقة زراعة أي تقنيات زراعة. لم تكن أجزاء الذاكرة العامة كافية لاستعادة البصيرة في القوانين أو الداو السماوي، والتي كانت كلها غامضة وعميقة للغاية.
وبطبيعة الحال، لم يتمكن يي يون من زراعة تقنية زراعة شبح يين من خلال قراءة ذكريات شبح يين. على الرغم من أن يي يون عثر على أجزاء من الذاكرة تتعلق بقوانين البعد المكاني أو “التقنية العظيمة لتناسخ الداو السماوي”، إلا أنها كانت جميعها مجزأة جدًا بحيث كانت بلا فائدة.
على الرغم من أنها كانت جميعها ذكريات غامضة، إلا أنها تسببت في شهق يي يون بعد قراءتها كلها.
أول شيء أراد يي يون معرفته هو الأمور المتعلقة باتحاد الداو السماوي.
ولكن الآن، مع سيطرته عليها ، يمكن أن تصبح مساعدة كبيرة في المستقبل.
“لذا فإن تشكيل اتحاد الداو السماوي هو لمثل هذه الأهداف…”
على الرغم من أنه لم يفصل سوى القليل من وعيه، بمجرد دمجه مع جسد يي يون الرئيسي، لا يزال بإمكان يي يون تجربة كل المشاعر التي كانت لدى روحه المفصولة .
“لذا فإن دم الدمار هو أيضًا مؤامرة.”
يرتبط هذا ارتباطًا مباشرًا بالحرب التي أعلنها يي يون على القمر الدموي.
اعتقد يي يون أنه مع مرور الوقت الكافي، ستكون الطاقة الشريرة قادرة على النمو ببطء وتصبح أكثر قوة. بمجرد أن تتمتع بذكاء مثل أي شخص عادي، لن تكون الكريستالة الأرجوانية قادرة على التحكم فيها .
“عقد الروح هذا لديه بالفعل مشاكل…”
إذا لم يكن يي يون قد دخل اتحاد الداو السماوي وصادف “شين تو نانتيان” وهذه الطاقة الشريرة الناضجة، فمن المحتمل جدًا أن يصبح كل ذلك حقيقة.
“لذا فإن ما يسمى بـ “تجارب الحجر الأسود” هي مقدمة للخطط النهائية للقمر الدموي…”
على الرغم من أنها كانت جميعها ذكريات غامضة، إلا أنها تسببت في شهق يي يون بعد قراءتها كلها.
……..
بدأت الطاقة الشريرة تكافح بشدة!
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
